أوركس على أوركس (1)
كنتُ قد تفوهت ببعض الأبيات من قصيدة رقص أديليا، [شعر الغراب].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوورلورد يتحرك أخيراً.
“اليوم الذي سيشبع فيه جوعي.
ذلك اليوم لن يأتي أبداً.”
اليوم الذي سيروى فيه عطشي.
لقد عشتُ للعديد من القرون وشهدت أشكالا مختلفة من شعر الرقص. وقد واجهتُ هذا النوع من الأبيات بضعة مرات فقط في حياتي بأكملها.
ذلك اليوم لن يأتي أبداً.”
لقد مرت العديد من الأيام منذ مغادرتنا للحصن، ولم أكن أرغب بالبقاء وسط الشتاء القارص لوقت أطول من المعقول. تقدم نزولنا بسلاسة. لم يعبر أي وحش في طريقنا. مع أديليا التي استحمت بدماء الأوجري والترول عدة مرات، لم ألقي اللوم عليهم للهرب من رائحتها.
صدى صوت همهمة منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان كلما بدأ بكاؤها أنني بغضتُ نفسي ودوري في حياتها. مع تنهد، وضعتُ قلب الترول بجانبي وتفقدت سماتها.
كنتُ مصعوقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سنفعل؟” سأل إيرهيم كيرينجر. قمتُ بإحصاء عدد الأوركس بشكل تقريبي. كان عدد الموتى من الأوركس أكبر من الأحياء، مع ذلك كان الذين لا يزالون على قيد الحياة حوالي ثلاثمائة.
ذلك التوق واليأس.
وسط هذا الهتاف والفرح، مر الأمير الأول عبر البوابة. تمشيته المنتصرة وهو يتباهى بالراية الحمراء على كتفه أثارت المزيد من الضجة في الأنحاء. مع ذلك،
لقد عشتُ للعديد من القرون وشهدت أشكالا مختلفة من شعر الرقص. وقد واجهتُ هذا النوع من الأبيات بضعة مرات فقط في حياتي بأكملها.
كانت [ذابحة] و[هوس الحرب] مزعجين ومرعبين بما فيه الكفاية مع ذلك ها قد نشأت سمة أخرى.
كانت أديليا تحدق بي. تدفقت الدموع من عينيها، فمها مغلق بإحكام، يديها مقبوضة بقوة. كان وجهها يبدو وكأن أحداً قد أرغمها على فعل شيء ضد إرادتها.
– أديليا بافاريا [أنثى] [18] [خادمة]
هل كان هناك أي شيء غير عادل بقدر مصيرها الملتوي؟
“لنعود.” بدا أن وجوه الجوالة أشرقت عندما تحدثت.
لقد كان كلما بدأ بكاؤها أنني بغضتُ نفسي ودوري في حياتها. مع تنهد، وضعتُ قلب الترول بجانبي وتفقدت سماتها.
“الشرف لجلالته! فليحيا الأمير الأول!”
====================
كانت قلعة الشتاء في أوجها مثل العادة.
– أديليا بافاريا [أنثى] [18] [خادمة]
جاء الوقت أخيراً الذي لمحنا فيه التل المألوف. في الأفق، كانت قلعة الشتاء واقفة بثبات. لم يكن هذا فقط. كانت هناك مجموعة من الأوركس يحاصرونها، الجوالة يطلقون الأسهم نحو الصفوف المهاجمة، والفرسان يطلقون العنان للمانا. كان الوهج الأزرق لتلك الهجمات يضيء الليل.
– الكفاءة: [فنون السيف (جيانشو-S)] [استجابة المانا (جانينج-A)]
درس فينسينت الساحة أمام البوابة. كان الكثير من الأوركس متجمعين هناك، يصادمون الفؤوس والسيوف ويهدرون بصيحات المعركة. لو كان الأمير الاول هنا، كان ليقود قوة نحو تلك الصفوف منذ بعض الوقت. لا. ارتجف فينسينت؛ كان بحاجة لأن يستيقظ. الحرب ليست لعبة فرسان. الحرب لم تكن مباراة شطرنج. بينما يوبخ نفسه، شجع الجوالة على التصويب بدقة.
– الصفات: [ذابحة] [هوس الحرب] [الشهية] [مهتمة] [رقيقة] [خنوعة].
====================
=====================
لقد مرت العديد من الأيام منذ مغادرتنا للحصن، ولم أكن أرغب بالبقاء وسط الشتاء القارص لوقت أطول من المعقول. تقدم نزولنا بسلاسة. لم يعبر أي وحش في طريقنا. مع أديليا التي استحمت بدماء الأوجري والترول عدة مرات، لم ألقي اللوم عليهم للهرب من رائحتها.
سرعان ما أدركت السمة التي تشكلت حديثاً، [الشهية]. عرفتُ أن شهيتها لا يمكن إشباعها أبداً. كان هذا بسبب حقيقة أن [شعر الغراب] كان أغنية من التوق اللانهائي الذي لا يمكن إشباعه.
“ألا يمكننا الانتظار هنا فحسب؟” سأل أحد مرتزقة الثعلب الفضي بصوت مرتعش.
كانت [ذابحة] و[هوس الحرب] مزعجين ومرعبين بما فيه الكفاية مع ذلك ها قد نشأت سمة أخرى.
“سآخذ المقدمة. أنتم الجوالة ستبقون في الوسط. سيد إيرهيم، دونهام، أروين، والبقية يتولون الجوانب والمؤخرة.”
هززتٌ رأسي. حاولت أن أكون متفائلا أكثر. كانت هناك نقطة من الأمل على الأقل.
“النصر لنااا!” صاح الجنود حيث أثنوا على المبشر بالنصر.
حتى لو كنتُ قد سمعت أبياتاً متناثرة منها فقط، كنتُ أعلم أن [شعر الغراب] كان في مستوى غير عادي، يفوق القصائد العادية بكثير. كان منشأه غير متوقع، ولقد جعل رحلتي في هذه الجبال الباردة تستحق لسبب مختلف تماماً. كنتُ راضياً بإضافة ورقة رابحة أخرى لحربي المستقبلية ضد الوورلورد.
“النصر لنااا!” صاح الجنود حيث أثنوا على المبشر بالنصر.
بعد التحرك لوقت طويل، قررنا استكشاف الجبل بحثاً عن أي ترولز أو أوجريز يتجرأون على عبور طريقنا. أدى الجوالة مهمة الجزارة، قاطعين جلود الأوجريز ومزيلين أنياب الترولز. تجولنا في الجبل بهذه الطريقة لبضعة أيام حتى أخيراً، لم نعد نواجه المزيد من الوحوش النخبة. إذا كنا نرغب في مواصلة الصيد، كنا بحاجة للتوغل أعمق وأعمق. تأملتٌ جبال حافة النصل الممتدة أمامنا. بقيتُ واقفاً هناك لفترة.
وسط هذا الهتاف والفرح، مر الأمير الأول عبر البوابة. تمشيته المنتصرة وهو يتباهى بالراية الحمراء على كتفه أثارت المزيد من الضجة في الأنحاء. مع ذلك،
“لنعود.” بدا أن وجوه الجوالة أشرقت عندما تحدثت.
كانت [ذابحة] و[هوس الحرب] مزعجين ومرعبين بما فيه الكفاية مع ذلك ها قد نشأت سمة أخرى.
لقد مرت العديد من الأيام منذ مغادرتنا للحصن، ولم أكن أرغب بالبقاء وسط الشتاء القارص لوقت أطول من المعقول. تقدم نزولنا بسلاسة. لم يعبر أي وحش في طريقنا. مع أديليا التي استحمت بدماء الأوجري والترول عدة مرات، لم ألقي اللوم عليهم للهرب من رائحتها.
جاء الوقت أخيراً الذي لمحنا فيه التل المألوف. في الأفق، كانت قلعة الشتاء واقفة بثبات. لم يكن هذا فقط. كانت هناك مجموعة من الأوركس يحاصرونها، الجوالة يطلقون الأسهم نحو الصفوف المهاجمة، والفرسان يطلقون العنان للمانا. كان الوهج الأزرق لتلك الهجمات يضيء الليل.
جاء الوقت أخيراً الذي لمحنا فيه التل المألوف. في الأفق، كانت قلعة الشتاء واقفة بثبات. لم يكن هذا فقط. كانت هناك مجموعة من الأوركس يحاصرونها، الجوالة يطلقون الأسهم نحو الصفوف المهاجمة، والفرسان يطلقون العنان للمانا. كان الوهج الأزرق لتلك الهجمات يضيء الليل.
“هيا.”
كانت قلعة الشتاء في أوجها مثل العادة.
“جلالته الأمير قد عاد! جلالته قد قتل الشامان!” هتف الجوالة.
“ماذا سنفعل؟” سأل إيرهيم كيرينجر. قمتُ بإحصاء عدد الأوركس بشكل تقريبي. كان عدد الموتى من الأوركس أكبر من الأحياء، مع ذلك كان الذين لا يزالون على قيد الحياة حوالي ثلاثمائة.
“همم.” كان ماكسميليان يراقب المشهد. من اللحظة التي انضم فيها أخوه للقتال، ارتفعت معنويات الجنود للسماء. أطلق الجوالة المتعبون الأسهم أسرع من السابق، واشتعلت هالات الفرسان بأزرق أكثر قتامة على الأنصال. حتى قادة قلعة الشتاء كانت وجوههم محمرة وممتلئة بالحياة بعد المعركة القريبة التي قاتلوها.
“يمكننا اختراقهم.” قلتُ. كنتُ أعلم أن بمجرد أن نقترب من رؤية الأسوار سيفتح الفرسان البوابة لنا. لقد عودتُهم على حركة فتح البوابة فجأة والهجوم.
كان مشهداً سحرياً حقاً. وكان كله بفضل الأمير ذو الستة عشرة أن تدفق المعركة تحول بهذه السرعة. لم يسع ماكمسيليان سوى الإعجاب بأخيه. رن بوق في أنحاء القلعة، هاتفاً بالنصر.
“سآخذ المقدمة. أنتم الجوالة ستبقون في الوسط. سيد إيرهيم، دونهام، أروين، والبقية يتولون الجوانب والمؤخرة.”
لقد عشتُ للعديد من القرون وشهدت أشكالا مختلفة من شعر الرقص. وقد واجهتُ هذا النوع من الأبيات بضعة مرات فقط في حياتي بأكملها.
أمرتُ المجموعة بالاستعداد للمعركة.
درس فينسينت الساحة أمام البوابة. كان الكثير من الأوركس متجمعين هناك، يصادمون الفؤوس والسيوف ويهدرون بصيحات المعركة. لو كان الأمير الاول هنا، كان ليقود قوة نحو تلك الصفوف منذ بعض الوقت. لا. ارتجف فينسينت؛ كان بحاجة لأن يستيقظ. الحرب ليست لعبة فرسان. الحرب لم تكن مباراة شطرنج. بينما يوبخ نفسه، شجع الجوالة على التصويب بدقة.
“ألا يمكننا الانتظار هنا فحسب؟” سأل أحد مرتزقة الثعلب الفضي بصوت مرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com =====================
“إذا انسحب الأوركس فسوف يأتون من هذا الطريق.” أخبرتهم.
كانت قلعة الشتاء في أوجها مثل العادة.
عند كلماتي، جهز الرجل سيفه والآخر رمحه بشكل ممانع. كان يفترض أنهما مخضرمين في الحروب، مع ذلك كانوا خائفين في وضع كهذا. نقرتُ لساني.
كنتُ قد تفوهت ببعض الأبيات من قصيدة رقص أديليا، [شعر الغراب].
مع اقترابنا لمؤخرة قوات الأوركس، رأيتُ أن الأوركس كان يقودهم أورك شامان. كان لديه جمجمة وحش كقناع له ويحمل عصا عظمية. كان انتباهه مركز على الأسوار. أشرتُ نحوه بسيفي. أومأ الفرسان، وتوهجت عيون الجوالة حيث وجدوا أهدافهم. تأوه المرتزقة من الخوف بالكاد.
تأمل فينسينت المشهد. لم يكسب الكثير من الأوركس الجدران. تأكدت أنصال الفرسان من هذا. في بعض الاحيان، كان الأورك الشامان يكشف قوته، مع ذلك كان تأثيره حتى الان صغيراً. أمسك فرسان الهيكل الجدران جيداً، مما سمح للجوالة بتأدية عملهم. مع استمرار الأمور بهذه الطريقة، كان النصر سيأتي قريباً، وسيكون عدد الضحايا قليل جداً. لا يمكن أن تسير المعركة بسلاسة أكثر من هذه.
“هيا.”
————————————————————————————————————————————————–
***
لقد مرت العديد من الأيام منذ مغادرتنا للحصن، ولم أكن أرغب بالبقاء وسط الشتاء القارص لوقت أطول من المعقول. تقدم نزولنا بسلاسة. لم يعبر أي وحش في طريقنا. مع أديليا التي استحمت بدماء الأوجري والترول عدة مرات، لم ألقي اللوم عليهم للهرب من رائحتها.
صاح فينسينت وهو يدفع نصله عبر رأس أورك برزت من الجدار. “كم تبقى؟ تماسكوا! بمجرد أن نفوز اليوم سترتاحون لأربع أيام!” كان الأوركس يضغطون على الجوالة بقوة. كانت موجات حماسة المعركة تندلع الواحدة تلو الأخرى.
تأمل فينسينت المشهد. لم يكسب الكثير من الأوركس الجدران. تأكدت أنصال الفرسان من هذا. في بعض الاحيان، كان الأورك الشامان يكشف قوته، مع ذلك كان تأثيره حتى الان صغيراً. أمسك فرسان الهيكل الجدران جيداً، مما سمح للجوالة بتأدية عملهم. مع استمرار الأمور بهذه الطريقة، كان النصر سيأتي قريباً، وسيكون عدد الضحايا قليل جداً. لا يمكن أن تسير المعركة بسلاسة أكثر من هذه.
“يمكننا اختراقهم.” قلتُ. كنتُ أعلم أن بمجرد أن نقترب من رؤية الأسوار سيفتح الفرسان البوابة لنا. لقد عودتُهم على حركة فتح البوابة فجأة والهجوم.
درس فينسينت الساحة أمام البوابة. كان الكثير من الأوركس متجمعين هناك، يصادمون الفؤوس والسيوف ويهدرون بصيحات المعركة. لو كان الأمير الاول هنا، كان ليقود قوة نحو تلك الصفوف منذ بعض الوقت. لا. ارتجف فينسينت؛ كان بحاجة لأن يستيقظ. الحرب ليست لعبة فرسان. الحرب لم تكن مباراة شطرنج. بينما يوبخ نفسه، شجع الجوالة على التصويب بدقة.
“اليوم الذي سيشبع فيه جوعي.
لم يسعه سوى إلقاء النظر نحو البوابة بندم بين الحين والاخر.
ذلك اليوم لن يأتي أبداً.”
أرجح سيفه بحيوية مجددة مخترقاً أورك من فمه. سقط العديد من الأوركس من الجدران وتكدست المزيد من الجثث في الأسفل. مازال، استمر الأوركس في الصعود. لقد كانوا عنيدين من قبل، مع ذلك اليوم كانوا يضغطون على أنفسهم أكثر من المعتاد حتى.
سرعان ما أدركت السمة التي تشكلت حديثاً، [الشهية]. عرفتُ أن شهيتها لا يمكن إشباعها أبداً. كان هذا بسبب حقيقة أن [شعر الغراب] كان أغنية من التوق اللانهائي الذي لا يمكن إشباعه.
“اللعنة.” غضب فينسينت. أولئك الأوركس الذين تعرضوا لإصابات توافدوا حول الشامان. في تلك الأثناء، أولئك الذين علموا أنهم على وشك الموت استمروا في الصعود، وكأنهم يحاولون إثبات إصرارهم.
“لنعود.” بدا أن وجوه الجوالة أشرقت عندما تحدثت.
“ذلك الشامان اللعين.” رغم الطبيعة السلسة للدفاعات، إلا أن رجاله مازالوا يعانون خسائر.
كانت أديليا تحدق بي. تدفقت الدموع من عينيها، فمها مغلق بإحكام، يديها مقبوضة بقوة. كان وجهها يبدو وكأن أحداً قد أرغمها على فعل شيء ضد إرادتها.
حاول فينسينت نسج استراتيجية أفضل بينما ينظر إلى قطيع الأوركس. فجأة، بدأ الأوركس الذين كانوا يحملون الرايات حول قاداتهم بالتحرك فجأة. اشتعل وميض غريب بينهم. بدأ الأوركس الذين يصعدون الجدران بالاهتزاز حيث أدركوا أنهم كانوا يتعرضون لهجوم من الخلف.
تأمل فينسينت المشهد. لم يكسب الكثير من الأوركس الجدران. تأكدت أنصال الفرسان من هذا. في بعض الاحيان، كان الأورك الشامان يكشف قوته، مع ذلك كان تأثيره حتى الان صغيراً. أمسك فرسان الهيكل الجدران جيداً، مما سمح للجوالة بتأدية عملهم. مع استمرار الأمور بهذه الطريقة، كان النصر سيأتي قريباً، وسيكون عدد الضحايا قليل جداً. لا يمكن أن تسير المعركة بسلاسة أكثر من هذه.
“لقد أتى الأمير لمساعدتنا!” صاح جوال. اتبع الجوالة الآخرون إصبعه المشير ورأوا رجلاً شاباً يقتل الأورك الذي يحمل الراية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سنفعل؟” سأل إيرهيم كيرينجر. قمتُ بإحصاء عدد الأوركس بشكل تقريبي. كان عدد الموتى من الأوركس أكبر من الأحياء، مع ذلك كان الذين لا يزالون على قيد الحياة حوالي ثلاثمائة.
“جلالته الأمير قد عاد! جلالته قد قتل الشامان!” هتف الجوالة.
– الصفات: [ذابحة] [هوس الحرب] [الشهية] [مهتمة] [رقيقة] [خنوعة].
“هؤلاء الملاعين، حقاً.” تمتم فينسينت وهز كتفيه، مع ذلك كان مرتاحاً في داخله.
لم يسعه سوى إلقاء النظر نحو البوابة بندم بين الحين والاخر.
كان الفرسان والقادة، الرجال الذين نجوا من عشرات الشتاءات في الشمال، يهتفون لفتى لم يعش بعد خلال أحد تلك الشتاءات. كانوا يهتفون له وكأنه المخضرم الأعظم بين الجميع. وجد فينسينت هذا الأمر سخيفاً. لقد كان أولئك الرجال يهتفون كما لو أن لورد قلعة الشتاء بنفسه قد عاد.
أرجح سيفه بحيوية مجددة مخترقاً أورك من فمه. سقط العديد من الأوركس من الجدران وتكدست المزيد من الجثث في الأسفل. مازال، استمر الأوركس في الصعود. لقد كانوا عنيدين من قبل، مع ذلك اليوم كانوا يضغطون على أنفسهم أكثر من المعتاد حتى.
“حسناً، يبدو أن جلالته سرعان ما سيتسلط علينا في الأرجاء.” تذمر فينسينت. “إلى البوابة! ثلاثين رجلاً فقط من سيخرجون!” هرع الفرسان على الجدران نحو البوابة، وركض فينسينت للأسفل للترحيب بالمجموعة العائدة. سرعان ما أمكن سماع صوت أغنية وسط الرياح القوية حيث غنى الجوالة لقلعة الشتاء، وغنى الفرسان أغنية تدعى مدينة الحرب. انفتحت البوابة. دخل أوركس هادرين من الفجوة، لكن تم دفعهم للخلف سريعاً بواسطة الفرسان الذين أطلقوا هالاتهم.
“أيها الأوغاد! لم يتم إعطاء أي أوامر….اغغ، حسناً. هجوم!” أمر فينسينت.
حاول فينسينت نسج استراتيجية أفضل بينما ينظر إلى قطيع الأوركس. فجأة، بدأ الأوركس الذين كانوا يحملون الرايات حول قاداتهم بالتحرك فجأة. اشتعل وميض غريب بينهم. بدأ الأوركس الذين يصعدون الجدران بالاهتزاز حيث أدركوا أنهم كانوا يتعرضون لهجوم من الخلف.
“همم.” كان ماكسميليان يراقب المشهد. من اللحظة التي انضم فيها أخوه للقتال، ارتفعت معنويات الجنود للسماء. أطلق الجوالة المتعبون الأسهم أسرع من السابق، واشتعلت هالات الفرسان بأزرق أكثر قتامة على الأنصال. حتى قادة قلعة الشتاء كانت وجوههم محمرة وممتلئة بالحياة بعد المعركة القريبة التي قاتلوها.
جاء الوقت أخيراً الذي لمحنا فيه التل المألوف. في الأفق، كانت قلعة الشتاء واقفة بثبات. لم يكن هذا فقط. كانت هناك مجموعة من الأوركس يحاصرونها، الجوالة يطلقون الأسهم نحو الصفوف المهاجمة، والفرسان يطلقون العنان للمانا. كان الوهج الأزرق لتلك الهجمات يضيء الليل.
تصببت الأسهم للأسفل في وابل عظيم. اجتاحت المقفذوفات عبر الأوركس. هاجم الفرسان بشجاعة بعد كل قذيفة محطمين في صفوف الوحوش. قطعت السيوف في الأعداء، وترنح الأوركس تحت وطأة الهجوم. لم تعد معركة بعد الان. لا، لقد صارت مذبحة. لم يعد بإمكان الأوركس التحمل بعد الان حيث أداروا ذيولهم وركضوا هاربين. رغم تضحياتهم، كان الخوف هو ما يقودهم الان هاربين من ذلك المكان.
“هيا.”
كان مشهداً سحرياً حقاً. وكان كله بفضل الأمير ذو الستة عشرة أن تدفق المعركة تحول بهذه السرعة. لم يسع ماكمسيليان سوى الإعجاب بأخيه. رن بوق في أنحاء القلعة، هاتفاً بالنصر.
كان مشهداً سحرياً حقاً. وكان كله بفضل الأمير ذو الستة عشرة أن تدفق المعركة تحول بهذه السرعة. لم يسع ماكمسيليان سوى الإعجاب بأخيه. رن بوق في أنحاء القلعة، هاتفاً بالنصر.
“النصر لنااا!” صاح الجنود حيث أثنوا على المبشر بالنصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ مصعوقاً.
تم ذكر أسماء الفرسان والقادة بصوت صاخب أيضاً عن طريق الرتبة. هؤلاء الرجال قد دعموا جنودهم مثل صخور ثابتة أمام العاصفة. مازال، كان الهتاف الأكبر موجهاً نحو أدريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة.” غضب فينسينت. أولئك الأوركس الذين تعرضوا لإصابات توافدوا حول الشامان. في تلك الأثناء، أولئك الذين علموا أنهم على وشك الموت استمروا في الصعود، وكأنهم يحاولون إثبات إصرارهم.
“الشرف لجلالته! فليحيا الأمير الأول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سنفعل؟” سأل إيرهيم كيرينجر. قمتُ بإحصاء عدد الأوركس بشكل تقريبي. كان عدد الموتى من الأوركس أكبر من الأحياء، مع ذلك كان الذين لا يزالون على قيد الحياة حوالي ثلاثمائة.
توقف ماكسميليان عن التفكير للحظة. “فليحيا الأمير الأول!” ثم صاح، منضماً للهتافات. اتسعت عيون فارس الهيكل الذي كان بجانبه، متفاجئاً من أنه انضم بتلهف لهتافات أخيه.
====================
وسط هذا الهتاف والفرح، مر الأمير الأول عبر البوابة. تمشيته المنتصرة وهو يتباهى بالراية الحمراء على كتفه أثارت المزيد من الضجة في الأنحاء. مع ذلك،
في نفس الوقت، في تلك اللحظة، اندلع زئير هائل من أعماق الجبال.
في نفس الوقت، في تلك اللحظة، اندلع زئير هائل من أعماق الجبال.
***
توقفت كل الهتافات حيث تحولت عيون الجميع نحو سلسلة الجبال.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع اقترابنا لمؤخرة قوات الأوركس، رأيتُ أن الأوركس كان يقودهم أورك شامان. كان لديه جمجمة وحش كقناع له ويحمل عصا عظمية. كان انتباهه مركز على الأسوار. أشرتُ نحوه بسيفي. أومأ الفرسان، وتوهجت عيون الجوالة حيث وجدوا أهدافهم. تأوه المرتزقة من الخوف بالكاد.
كان كل ما أمكن رؤيته هي القمم الثلجية المنعكسة في ضوء القمر. مع ذلك، شعر جميع من في قلعة الشتاء بالحضور الرهيب لشيء يقترب أكثر.
كان الوورلورد يتحرك أخيراً.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع اقترابنا لمؤخرة قوات الأوركس، رأيتُ أن الأوركس كان يقودهم أورك شامان. كان لديه جمجمة وحش كقناع له ويحمل عصا عظمية. كان انتباهه مركز على الأسوار. أشرتُ نحوه بسيفي. أومأ الفرسان، وتوهجت عيون الجوالة حيث وجدوا أهدافهم. تأوه المرتزقة من الخوف بالكاد.
————————————————————————————————————————————————–
– أديليا بافاريا [أنثى] [18] [خادمة]
ذلك اليوم لن يأتي أبداً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات