ابدأ عادياً، أخيراً كن غير عادي (1)
كان المزاج متقلب. كان فرسان الهيكل عدوانيين بشكل صريح كما لو كانوا سينفجروا إذا تم رمي شرارة نحوهم.
“إذن، أراك لاحقاً في العشاء.”
كان جواً قليل الاحترام ليظهروه لأمير.
“لا. أنتِ ثمينة أكثر من هذا السيف ألف مرة.”
لكن لم أجد ذلك غريبا على الاطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا حقاً بسطاء ومن السهل التلاعب بهم.
كان فرسان الماضي حكام، شعراء، ومغامرين. ساروا في الطريق الصعب للتفوق. كانوا أحرار بشكل مطلق، والشيء الوحيد الذي يمكنه تقييدهم كان إرادتهم الخاصة.
“سموك…” كانت تعبيرات أروين غريبة. بدا أنها لم تكن تعلم ما سيطلبه الفارس، وعندما أدركت ذلك، بدت متأثرة من كلماتي.
لكن ليس فرسان الحاضر.
“دعنا نستخدم الشيء الحقيقي.” أعلنت.
لم يكونوا أحرار، وعاشوا من أجل الملوك أولاً بدلا من الوصول للاكتمال الذاتي والتفوق.
كان فرسان الماضي حكام، شعراء، ومغامرين. ساروا في الطريق الصعب للتفوق. كانوا أحرار بشكل مطلق، والشيء الوحيد الذي يمكنه تقييدهم كان إرادتهم الخاصة.
لقد تم تعليمهم أن يصلبوا رؤوسهم وألا يعبروا عن الاحترام لأي أحد غير أسيادهم. لأنهم كانوا أناس من هذا النوع، كان سلوكهم الغير مهذب متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، هذا مولر هارد. مبتدئ في السنة الثامنة.”
هم لن يشرفوني، ولا سيكونون مخلصين لي.
لو لم يكن ذلك، فربما كان سيسحبون سيوفهم بالفعل.
كانت تحيتهم المختصرة للعلم الملكي مجرد رسمية.
شخص وقح.
لو لم يكن ذلك، فربما كان سيسحبون سيوفهم بالفعل.
كان سلوكه واثقاً ومتغطرساً جداً، لكن كان متوقع من شخص يقترب من حالة السلسة الثلاثية.
كنت أعرف ذلك؛ الخال وفرسان البلاط كانوا يعرفون ذلك. لم يكن هناك أحد هنا لا يستطيع الشعور بذلك العداء.
عندما نظرت إلى مولر الذي كان يتلوى بألم، جذب بعض الفرسان عيوني.
شعرت بنار تحرق ظهري.
ماذا؟
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجل شاب يبدو مبتدئ.
نظرت للخلف ووجدت أديليا تحدق بي.
خطت المرأة الجميلة للأمام وركعت على ركبة واحدة أمامي.
كانت عيونها تشتعل. بدا أن سلوك فرسان الهيكل حث جانبها الشرير.
“هذا باول روثايم. مبتدئ في السنة الثالثة.”
[ذابحة]
“إذا فزت.” حدقت في فارس الهيكل. “سأعطيك هذا السيف.”
[مهووسة الحرب]
“ليس هناك شيء يتطلب إذني. أنا من طلبت ذلك.” طمأنته.
“أديليا.” حاولت جعلها تهدأ.
“مستحيل.”
لحسن الحظ، يبدو أن سمة [الخنوع] التي كرستها في التدريب من لحظة تدريبي لها كانت أعلى من تلك السمات.
كان فرسان الماضي حكام، شعراء، ومغامرين. ساروا في الطريق الصعب للتفوق. كانوا أحرار بشكل مطلق، والشيء الوحيد الذي يمكنه تقييدهم كان إرادتهم الخاصة.
“نعم، سموك؟”
“سموك…” كانت تعبيرات أروين غريبة. بدا أنها لم تكن تعلم ما سيطلبه الفارس، وعندما أدركت ذلك، بدت متأثرة من كلماتي.
عاد صوتها للطبيعي. خدمت النار المشتعلة في عينيها.
يبدو أنه في المستوى السابق لأروين.
ووو.
هم تبادلوا النظرات، لكن لم يأتي رد. تقدمت ووعدت أنني لن أستخدم اسم ليونبيرجر وأنتقم وأنهم لن يتحملوا مسؤولية أيا كان ما يحدث.
تنفست الصعداء وتحولت إلى الخال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد صوتها للطبيعي. خدمت النار المشتعلة في عينيها.
“إذن، أراك لاحقاً في العشاء.”
“إنها ليست جائزة مسابقة.”
بدون أن يزيل عيونه من على الكونت يورك ويلودين، أومأ الخال.
كان رد الفعل الذي أنتظره.
كان إذناً لدخول القلعة كما أشاء.
“إذن، لنذهب إلى مكان هادئ ونتحدث.” قلت، بصوت عالي كفاية ليسمعه فرسان الهيكل.
ابتسمت وصحت.
[مهووسة الحرب]
“أروين.”
حولتُ رأسي.
خطت المرأة الجميلة للأمام وركعت على ركبة واحدة أمامي.
“إذا فزت.” حدقت في فارس الهيكل. “سأعطيك هذا السيف.”
“انتظرت اليوم الذي سأرى فيه سموك مجدداً.”
“سموك…” كانت تعبيرات أروين غريبة. بدا أنها لم تكن تعلم ما سيطلبه الفارس، وعندما أدركت ذلك، بدت متأثرة من كلماتي.
بدا أن كلماتها أثارت حنق الفرسان أكثر.
قبلت ذلك مباشرة.
في الواقع، بدا صوتها ممتلئاً بالفخر والتقدير الذاتي، كما لو كانت حققت الحالة التي كانت تستحق فيها أن يطلق عليها فارستي.
لكن لم أجد ذلك غريبا على الاطلاق.
“لقد انتظرت أيضاً.” أخبرتها.
اقترب كارلس كما لو كان ينتظر. لقد جلب السيف الذي تم منحه لي بواسطة الابن الأكبر للكونت إيلين.
اقتربت منها متعمداً وقدمت يدي لرفعها.
كانت متحيرة من لطفي لكن أخذت اليد رغم ذلك.
كانت متحيرة من لطفي لكن أخذت اليد رغم ذلك.
“لما لا نضع رهاناً صغيراً لمضاعفة المتعة؟”
لابد أن هذا بدا جميلاً للغاية للآخرين.
“نعم، سموك؟”
نظر فرسان الهيكل للأمام بتلهف، لعابهم يسيل مثل وحوش جائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود رؤية سيوف فرسان الهيكل، الأولى في المملكة.”
بالطبع، أنا قصدت ردة الفعل تلك.
كان سلوكه واثقاً ومتغطرساً جداً، لكن كان متوقع من شخص يقترب من حالة السلسة الثلاثية.
“إذن، لنذهب إلى مكان هادئ ونتحدث.” قلت، بصوت عالي كفاية ليسمعه فرسان الهيكل.
لم يسعني سوى الضحك.
غلت دماؤهم مجدداً.
تقدم الرجال واحدا تلو الاخر، وكان كل واحد يمتلك عدد سنوات أكثر من الذي قبله. كما لو أن ذلك سيهم.
كانوا حقاً بسطاء ومن السهل التلاعب بهم.
قمت باستفزازهم علناً. تجعدت حواجب الفرسان الرسميين، لكن مازالوا بدوا غير راغبين في التقدم.
***
“هاه؟”
“سموك؟”
بدت متفاجئة أنني قد هزمت مبتدئ في السنة الثامنة بدون صعوبة كبيرة.
بعد السير لفترة للعثور على مكان هادئ، نظرت أروين إليّ بوجه متحير.
غلت دماؤهم مجدداً.
تجاهلتها ونظرت في الانحاء.
قمت باستفزازهم علناً. تجعدت حواجب الفرسان الرسميين، لكن مازالوا بدوا غير راغبين في التقدم.
كما المتوقع، كان هناك فرسان يتبعونا.
هو ابتسم، ثم أمسك سيفه.
“هل لديكم شيئا لقوله لي؟” سألتهم.
عند كلماتي، ارتعش بعض الفرسان. يبدو أنهم لم يتوقعوا أنني سأسأل بتلك الجرأة.
عند كلماتي، ارتعش بعض الفرسان. يبدو أنهم لم يتوقعوا أنني سأسأل بتلك الجرأة.
“لا. أنتِ ثمينة أكثر من هذا السيف ألف مرة.”
“إذا كان لديكم شيئا لتقوله، فأنا أستمع.”
“سموك…” كانت تعبيرات أروين غريبة. بدا أنها لم تكن تعلم ما سيطلبه الفارس، وعندما أدركت ذلك، بدت متأثرة من كلماتي.
لم يكن هناك رد. كان هذا جيد. قد لا يكون لديهم شيئا لقوله، لكن أنا كان لدي.
ثم مددت يدي، وناولتني أديليا سيفاً.
“أود رؤية سيوف فرسان الهيكل، الأولى في المملكة.”
كانت تحيتهم المختصرة للعلم الملكي مجرد رسمية.
أعلنتُ عملي بشكل مباشر. لم يكن هناك المزيد من الوقت لتضييعه. لقد تأخرنا في القدوم إلى هنا.
أخبرته. اتسعت عيونه بتفاجؤ حيث تم مقاطعته قبل أن يعلن شروطه حتى.
“من سيريني فنون السيف الشهيرة لفرسان الهيكل؟” صحت بهم.
“هذا باول روثايم. مبتدئ في السنة الثالثة.”
هم تبادلوا النظرات، لكن لم يأتي رد. تقدمت ووعدت أنني لن أستخدم اسم ليونبيرجر وأنتقم وأنهم لن يتحملوا مسؤولية أيا كان ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سلسلة ثنائية.” أجبت.
مازال، لم يجرؤ أحد على التقدم للأمام.
نظر فرسان الهيكل للأمام بتلهف، لعابهم يسيل مثل وحوش جائعة.
“لا أحد؟ فرسان الهيكل كانوا أضعف مما اعتقدت.”
كان سيف الشفق، المصنوع بواسطة السيد الحداد.
نقرت لساني وقمت بهز رأسي بشكل مبالغ به.
“مستحيل.”
“هل هكذا تمثلون اسمكم الشهير؟ إنه خزي.”
أصيب باول بسيف التدريب الخشبي على رأسه وفقد وعيه في الحال.
أخيراً، تقدم شخص واحد للأمام عند استفزازي.
قيمة سيدة سيف لم يكن بالإمكان مقارنتها بهذا السيف المبهرج متوسط المستوى.
“إذا كنت تسمح لي، سوف أتجرأ على الوقوف أمام سموك.”
أعطتني أديليا سيفا خشبياً.
كان رجل شاب يبدو مبتدئ.
“هل هكذا تمثلون اسمكم الشهير؟ إنه خزي.”
“ليس هناك شيء يتطلب إذني. أنا من طلبت ذلك.” طمأنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجل شاب يبدو مبتدئ.
ثم مددت يدي، وناولتني أديليا سيفاً.
بدون أن يزيل عيونه من على الكونت يورك ويلودين، أومأ الخال.
كان سيف الشفق، المصنوع بواسطة السيد الحداد.
“هذا باول روثايم. مبتدئ في السنة الثالثة.”
“لا، ليس هذا.”
“لقد انتظرت أيضاً.” أخبرتها.
لم أنوي تحويل مباراة مبارزة بسيطة إلى حمام دماء.
“أروين.”
أعطتني أديليا سيفا خشبياً.
“أروين.”
“أنا دال من عائلة دينات. أنا لم أقوم باليمين الرسمي بعد.”
بدا فخوراً بالحديث عن عدد السنوات، لذا لم تكن لدي فكرة أنه كان يتدرب لوقت أطول من دال، الذي فشل بشكل سيء للغاية.
مثلي، كان دال يحمل سيفا خشبيا في يده.
استمر الرجل لخمسة ثواني قبل أن يتدحرج على الأرض متألماً.
مع نظرته لأروين وهو يتحدث، استطعت رؤية الطموح في عقله لتحطيمي والتباهي أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود رؤية سيوف فرسان الهيكل، الأولى في المملكة.”
بدا أنها كانت أكثر من زميلة في عينيه.
“هذا باول روثايم. مبتدئ في السنة الثالثة.”
“إذن، سوف أبدأ. كن حذراً رجاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي كنز. قد لا يصل لقيمة السيف، لكنني سأراهن به.”
اندفع نحوي، بقوة كانت أكثر من الضروري.
قمت باستفزازهم علناً. تجعدت حواجب الفرسان الرسميين، لكن مازالوا بدوا غير راغبين في التقدم.
“تسك.”
“انتظرت اليوم الذي سأرى فيه سموك مجدداً.”
شعرتُ بالأسف بطريقة ما للفارس المبتدئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أنوي تحويل مباراة مبارزة بسيطة إلى حمام دماء.
الإحراك الذي ينتظره، مباشرة أمام المرأة التي هو معجب بها…
“… …مبتدئ في السنة الخامسة.”
“هاه!”
أوغاد متغطرسين.
بأرجحة، تم رمي دال للخلف. عندما سقط على الأرض، كان لسانه يتدلى للخارج وكانت عيونه بيضاء.
عندما نظرت إلى مولر الذي كان يتلوى بألم، جذب بعض الفرسان عيوني.
انتهى الأمر بشكل أقبح مما اعتقدت. شعرت بالأسف أكثر حتى.
“ليس هناك شيء يتطلب إذني. أنا من طلبت ذلك.” طمأنته.
لكن في المقام الاول، عملي لم يكن يخص المتدربين مثل دال.
أوغاد متغطرسين.
“التالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن سموك. سأفضل أن….”
عندما صفقت بيدي، صخب حشد الفرسان. نظروا إلى بعضهم البعض مرة أخرى، ثم تقدم رجل كبير للأمام.
“دونهام من فيهرنهايت. فارس رسمي لفرسان الهيكل، على شفا الوصول للسلسلة الثلاثية.”
“هذا باول روثايم. مبتدئ في السنة الثالثة.”
كان رد الفعل الذي أنتظره.
بدا فخوراً بالحديث عن عدد السنوات، لذا لم تكن لدي فكرة أنه كان يتدرب لوقت أطول من دال، الذي فشل بشكل سيء للغاية.
لقد تم تعليمهم أن يصلبوا رؤوسهم وألا يعبروا عن الاحترام لأي أحد غير أسيادهم. لأنهم كانوا أناس من هذا النوع، كان سلوكهم الغير مهذب متوقع.
لكن ماذا يعني كل ذلك؟ النتيجة ستكون نفسها على أي حال.
نقرت لساني وقمت بهز رأسي بشكل مبالغ به.
“هياا!”
مع نظرته لأروين وهو يتحدث، استطعت رؤية الطموح في عقله لتحطيمي والتباهي أمامها.
أصيب باول بسيف التدريب الخشبي على رأسه وفقد وعيه في الحال.
كان سلوكه واثقاً ومتغطرساً جداً، لكن كان متوقع من شخص يقترب من حالة السلسة الثلاثية.
“…. …. مبتدئ في السنة الرابعة. اعتني بي رجاء.”
“لما لا نضع رهاناً صغيراً لمضاعفة المتعة؟”
“… …مبتدئ في السنة الخامسة.”
“هل يملك اسماً؟”
تقدم الرجال واحدا تلو الاخر، وكان كل واحد يمتلك عدد سنوات أكثر من الذي قبله. كما لو أن ذلك سيهم.
“دعنا نستخدم الشيء الحقيقي.” أعلنت.
“سموك، هذا مولر هارد. مبتدئ في السنة الثامنة.”
“دونهام من فيهرنهايت. فارس رسمي لفرسان الهيكل، على شفا الوصول للسلسلة الثلاثية.”
كان رجلاً يبدو أكثر رباطة جأش من الآخرين. بدا أنه في مستوى مختلف عن المتدربين الذين ظهروا حتى الآن.
“هاه!”
سيكون الأمر مختلفا قليلا هذه المرة.
“هل هكذا تمثلون اسمكم الشهير؟ إنه خزي.”
في الواقع صد مولر سيفي لإثبات مهارته.
مع نظرته لأروين وهو يتحدث، استطعت رؤية الطموح في عقله لتحطيمي والتباهي أمامها.
يبدو أنه في المستوى السابق لأروين.
“إذا كان هذا ما يريده سموك.”
لكن كان هذا كل شيء. لقد هزمت أروين في ذلك المستوى.
غلت دماؤهم مجدداً.
استمر الرجل لخمسة ثواني قبل أن يتدحرج على الأرض متألماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا السيف ممتازاً، بمقبض ملون وعملي.
عندما نظرت إلى مولر الذي كان يتلوى بألم، جذب بعض الفرسان عيوني.
“… …مبتدئ في السنة الخامسة.”
كان هناك البعض الذين نظروا إليّ بنظرات عميقة متلهفة. فرسان رسميين، ليسوا متدربين. مع ذلك، يبدو أنهم اعتقدوا أنه لم يكن مستواهم أن يتنافسوا معي.
ثم مددت يدي، وناولتني أديليا سيفاً.
أوغاد متغطرسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف ذلك؛ الخال وفرسان البلاط كانوا يعرفون ذلك. لم يكن هناك أحد هنا لا يستطيع الشعور بذلك العداء.
“هل فرسان الهيكل جيدين في الكلام فحسب؟ هل هذا هو السيف الذي تفخرون به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إذناً لدخول القلعة كما أشاء.
قمت باستفزازهم علناً. تجعدت حواجب الفرسان الرسميين، لكن مازالوا بدوا غير راغبين في التقدم.
شعرتُ بالأسف بطريقة ما للفارس المبتدئ.
حولتُ رأسي.
لم يكن هناك رد. كان هذا جيد. قد لا يكون لديهم شيئا لقوله، لكن أنا كان لدي.
“أروين.”
اقتربت منها متعمداً وقدمت يدي لرفعها.
بدت متفاجئة أنني قد هزمت مبتدئ في السنة الثامنة بدون صعوبة كبيرة.
[مهووسة الحرب]
كانت مذهولة من نموي، لكن سريعاً، استجمعت نفسها. بدت واثقة أنها قد نمت بقدر ما فعلت.
“هل يملك اسماً؟”
“عندما أغادر هذا المكان، سوف تعودين معي للقصر.” أخبرتها.
بدت متفاجئة أنني قد هزمت مبتدئ في السنة الثامنة بدون صعوبة كبيرة.
“إذا كان هذا ما يريده سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما المتوقع، كان هناك فرسان يتبعونا.
هدر الفرسان عند إجابتها.
استقر الشفق، السيف الذي صب السيد روحه فيه، في يداي.
كان رد الفعل الذي أنتظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد صوتها للطبيعي. خدمت النار المشتعلة في عينيها.
“سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد؟ فرسان الهيكل كانوا أضعف مما اعتقدت.”
حولتُ رأسي في اتجاه الصوت العميق. كان أحد الأشخاص الذين كانوا يحدقون بي بحدة.
“يا لها من مصادفة!”
“سمعت أن سموك تحب الرهان.”
“تسك.”
ماذا؟
ووو.
“لما لا نضع رهاناً صغيراً لمضاعفة المتعة؟”
“لا، ليس هذا.”
تحولت نظرته إلى أروين. حتى لو لم يقل، كنتُ أعرف بالضبط ما سيحاول قوله.
“إذا كنت تسمح لي، سوف أتجرأ على الوقوف أمام سموك.”
“مستحيل.”
نظر فرسان الهيكل للأمام بتلهف، لعابهم يسيل مثل وحوش جائعة.
أخبرته. اتسعت عيونه بتفاجؤ حيث تم مقاطعته قبل أن يعلن شروطه حتى.
شاهدتُ الجشع يعود لعيون الرجل.
“إنها ليست جائزة مسابقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا أحرار، وعاشوا من أجل الملوك أولاً بدلا من الوصول للاكتمال الذاتي والتفوق.
“سموك…” كانت تعبيرات أروين غريبة. بدا أنها لم تكن تعلم ما سيطلبه الفارس، وعندما أدركت ذلك، بدت متأثرة من كلماتي.
هم لن يشرفوني، ولا سيكونون مخلصين لي.
“سوف أراهن بشيء آخر بدلا من ذلك.” أخبرت فارس الهيكل.
بالطبع، أنا قصدت ردة الفعل تلك.
اقترب كارلس كما لو كان ينتظر. لقد جلب السيف الذي تم منحه لي بواسطة الابن الأكبر للكونت إيلين.
“لقد انتظرت أيضاً.” أخبرتها.
“إذا فزت.” حدقت في فارس الهيكل. “سأعطيك هذا السيف.”
تجاهلتها ونظرت في الانحاء.
شاهدتُ الجشع يعود لعيون الرجل.
كانت عيونها تشتعل. بدا أن سلوك فرسان الهيكل حث جانبها الشرير.
تعرفت أروين على قيمة السيف بسرعة وحاولت إيقافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن سموك. سأفضل أن….”
“لكن سموك. سأفضل أن….”
“إذن، سوف أبدأ. كن حذراً رجاء.”
“لا. أنتِ ثمينة أكثر من هذا السيف ألف مرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ذابحة]
قيمة سيدة سيف لم يكن بالإمكان مقارنتها بهذا السيف المبهرج متوسط المستوى.
شخص وقح.
بالإضافة، أنا لن أخسر.
كانت تحيتهم المختصرة للعلم الملكي مجرد رسمية.
“لكن بماذا ستراهن؟” سألته.
نقرت لساني وقمت بهز رأسي بشكل مبالغ به.
“لدي كنز. قد لا يصل لقيمة السيف، لكنني سأراهن به.”
“أروين.”
قبلت ذلك مباشرة.
“أيا كان ما أنت مرتاح به.” أخبرته.
“دونهام من فيهرنهايت. فارس رسمي لفرسان الهيكل، على شفا الوصول للسلسلة الثلاثية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف ذلك؛ الخال وفرسان البلاط كانوا يعرفون ذلك. لم يكن هناك أحد هنا لا يستطيع الشعور بذلك العداء.
كان سلوكه واثقاً ومتغطرساً جداً، لكن كان متوقع من شخص يقترب من حالة السلسة الثلاثية.
أخيراً، تقدم شخص واحد للأمام عند استفزازي.
لكنني لن أهتز من حالة مثل هذه.
“سلسلة ثنائية.” أجبت.
لكن ليس فرسان الحاضر.
“نعم، سموك؟”
“إذا كان هذا ما يريده سموك.”
“يجب أن تقولها بالطريقة الصحيحة. الانجاز التي أنت على وشك تحقيقه ليس انجازاً قمت بتحقيقه.”
لقد تم تعليمهم أن يصلبوا رؤوسهم وألا يعبروا عن الاحترام لأي أحد غير أسيادهم. لأنهم كانوا أناس من هذا النوع، كان سلوكهم الغير مهذب متوقع.
عند كلماتي، تحول وجه دونهام للأحمر وبدأ يسعل. لكن سرعان بعد ذلك ما استجمع شتات نفسه وأظهر تعبيرات عادية.
شعرتُ بالأسف بطريقة ما للفارس المبتدئ.
شخص وقح.
تجاهلتها ونظرت في الانحاء.
“إذن، هذا السيد دونهام، فارس السلسلة الثنائية. هل يفضل سموك سيفا خشبيا أم سيفا حقيقياً؟”
انتهى الأمر بشكل أقبح مما اعتقدت. شعرت بالأسف أكثر حتى.
“أيا كان ما أنت مرتاح به.” أخبرته.
نظرت للخلف ووجدت أديليا تحدق بي.
تصرف دونهام كما لو أنه لا يريد استخدام سيف حقيقي بدون أن أقول ذلك.
“نعم، سموك؟”
“دعنا نستخدم الشيء الحقيقي.” أعلنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، هذا السيد دونهام، فارس السلسلة الثنائية. هل يفضل سموك سيفا خشبيا أم سيفا حقيقياً؟”
هو ابتسم، ثم أمسك سيفه.
قمت باستفزازهم علناً. تجعدت حواجب الفرسان الرسميين، لكن مازالوا بدوا غير راغبين في التقدم.
بدا السيف ممتازاً، بمقبض ملون وعملي.
“يجب أن تقولها بالطريقة الصحيحة. الانجاز التي أنت على وشك تحقيقه ليس انجازاً قمت بتحقيقه.”
“هذا هو السيف السابع عشر المصنوع بواسطة حرفي تم إعلانه ‘سيداً’ في حدادة السيف بواسطة جلالته. إنه يعتبر عنصر فاخر. إذا فاز سموك، فإن هذا السيف ملكك.”
استمر الرجل لخمسة ثواني قبل أن يتدحرج على الأرض متألماً.
“يا لها من مصادفة!”
“سمعت أن سموك تحب الرهان.”
لم يسعني سوى الضحك.
بأرجحة، تم رمي دال للخلف. عندما سقط على الأرض، كان لسانه يتدلى للخارج وكانت عيونه بيضاء.
“هل يملك اسماً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أن هذا بدا جميلاً للغاية للآخرين.
“لا.” تمتم دونهام. “أعمال السيد يتم منحها أرقام فقط.”
هم تبادلوا النظرات، لكن لم يأتي رد. تقدمت ووعدت أنني لن أستخدم اسم ليونبيرجر وأنتقم وأنهم لن يتحملوا مسؤولية أيا كان ما يحدث.
“إذن، هذا هو العمل الـ100 لنفس السيد.”
لو لم يكن ذلك، فربما كان سيسحبون سيوفهم بالفعل.
استقر الشفق، السيف الذي صب السيد روحه فيه، في يداي.
في الواقع، بدا صوتها ممتلئاً بالفخر والتقدير الذاتي، كما لو كانت حققت الحالة التي كانت تستحق فيها أن يطلق عليها فارستي.
——————————————————————————————
Ahmed Elgamal
مثلي، كان دال يحمل سيفا خشبيا في يده.
“لقد انتظرت أيضاً.” أخبرتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
