ماذا تفعل في نهاية العالم . المجلد 2 الفصل 2 ( الذين عادوا و أولئك الذين مازالوا ينتظرونهم ) . الجزء 4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً … يبدو الأمر كما لو أن كوتوري التي اتخذت قرارها بقوة بالأمس فقط ذهبت ، أو وكأنه قد فات وقت القلق بشأن هذه الأشياء، أعتقد أنه من الصحيح أنه عندما تقع فتاة جادة عادة في الحب يمكنها الخروج عن نطاق السيطرة ، هاه؟ ”
“… من أين خرج هذا الرجل؟”
استقبله الصباح بعد ليلة سكون، كان جسده في حالة الذروة ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن مزاجه، “… لا يبدو انه مقدر لي أن أهدأ.” مع وضع ظهره على السرير الناعم ، أطلق ويليم تنهيدة طويلة بينما يئن، ربما كان خطأ هذا السرير أنه لم يستطع أن لا يبعد ذهنه عن الأشياء غير السارة، كانت المرتبة مرتفعة وطرية بشكل غير عادي ، مما تسبب في غرق ظهره بعمق ، مما زاد من عدم ارتياحه، كما أن السقف المرتفع مع نقش مخيف لتنين عليه لم يساعد أيضاً.
“لكن ، أعتقد أنك يجب أن تدعيه يعانقك حتى يرضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غرفة قيلولة للقادة ، مقر حرس كوليناديلوتشي المجنحين، حسناً ، “غرفة القيلولة” لم تكن مناسبة جدًا لأنها تحتوي على الحجم والمرافق الضروريين لغرفة ضيوف كاملة، على الرغم من أن ويليم لم يتلق – بالطبع – أي تدريب رسمي كضابط أو قام بأي أعمال عظيمة في ساحة المعركة ، إلا أنه حصل على اللقب الرائع ك فني الأسلحة المسحورة الثاني من خلال عملية خاصة (سطحية)، بعد إظهار بطاقة هويته ، إلى جانب خطاب التعريف من نايجرات ، تم توجيهه إلى هذه الغرفة طوال مدة “مهمته”.
“آه ، أنا آسفة جداً.”
“- هُزِمنا”.
فني أسلحة ثانٍ … إنها مكانة كبيرة على ما أعتقد، لقد بدأ للتو في إدراك هذه الحقيقة الواضحة، عادة ، لكي تصبح “ماكنتك كبيرة” يتطلب ذلك سبباً مناسباً: الموهبة أو المال أو العلاقات، بدون أي من هؤلاء ، تكون فرص الترقية إلى هذه الرتبة ضئيلة ، إن لم تكن معدومة، وهذه الغرفة التي كان ينام فيها الآن مخصصة للقلة الاستثنائية الذين استوفوا هذه الشروط.
“لم تروا بعضكم البعض منذ وقت طويل؟”
في المقام الأول ، كان لا يزال لغزاً بالنسبة له كيف منحه جريك هذا المنصب كفني أسلحة ثانٍ، بالنظر إلى أنهم لم يواجهوا أي مشكلة طوال الوقت ، بدا من غير المحتمل أنه أنجزها مع القليل من التزوير أو تغيير بعض الوثائق، على أي حال ، لم يكن هناك شك في أن منصب ويليم الحالي وسلطته لا يتطابقان على الإطلاق مع قيمته الفعلية ، مما جعله يشعر وكأنه كان يخدع كل هؤلاء الجنود الشرعيين الذين يحاولون القيام بعملهم على محمل الجد ، الأمر الذي أعاق قدرته بشكل أكبر لتهدئة نفسه.
لقد أراد ذلك حقاً ، هناك شيء يتعلق ببعض الحواجز التقييدية التي تمنع جميع الاتصالات، أي أخبار يمكن أن تأتي فقط بعد انتهاء المعركة ، على ما يبدو، من المؤكد أنه يبقي التشويق عاليا … ”
“أعتقد أنني سأذهب في نزهة على الأقدام أو شيء من هذا القبيل …”
“هم–” صدمت نيفرن رأسها.
لن تنتهي تيات حتى المساء ، لذلك كان لديه وقت فراغ كبير، بالتفكير الى الوراء ، كان السبب الكامل لمجيئه إلى هذه الجزيرة البعيدة في المقام الأول هو أنه كان لديه الكثير من وقت الفراغ ، والذي كان يتسبب في تباطؤ ذهنه في أفكار غير مرغوب فيها، لذلك قدم ذلك سبباً إضافياً للتوقف عن التكاسل في غرفته، بعد كل شيء ، كان في ما يسمى بـ “وعاء حساء من الرومانسية والأساطير” ، لذا فإن أقل ما يمكنه فعله هو إلقاء نظرة حول المدينة.
أطلقت ذات الشعر الأزرق السماوي صرخة من الألم.
“من المحتمل أن ينتهي بي الأمر بجر تيات في كل مكان قبل أن نعود إلى المنزل على أي حال …” بعد كل شيء ، يبدو أنها تتطلع حقاً إلى تجولهم لمشاهدة معالم المدينة ، لذلك سيكون من العار إذا انتهى بهم الأمر إلى إضاعة الوقت، علاوة على ذلك ، قد يكون سحب تيات اليائسة إلى الجزيرة 68 بمثابة ألم حقيقي، بالنظر إلى كل هذا ، لن يؤذيه إلقاء نظرة على جميع عوامل الجذب الكبيرة مسبقاً لمعرفة الأشياء، انطلق ويليم إلى ضحكة مكتومة ناعمة عند التفكير في تلك العيون البراقة ، وبدأ ويليم يشعر بتحسن بسيط بالفعل.
لاحظ بمجرد خروجه إلى الردهة بالقرب من المدخل الأمامي أن منظر المدينة الممتد خارج النافذة يتحول إلى اللون الرمادي، وبعبارة أخرى ، كانت السماء تمطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلمين ، إنه من النوع الذي يحب أن يتصرف بشكل رائع أو يتصرف بصرامة عالية أو لا يكون صادقاً مع نفسه … لذا فإن عدم التطابق في شخصياتهم لطيف نوعاً ما وكل شيء …”
“لماذا يجب أن تبدأ تمطر الآن …”
توقف تنفس ويليم على الفور، الاتصال من الأسطول الأول، نتائج معركة الجزيرة الخامسة عشر، ما كان يريد أن يعرفه لفترة طويلة، من الذي كان يفوز ، ومتى سينتهون ، هل كانت الفتيات ما زلن في أمان – كل ما تم إخفاؤه حتى الآن تحت هذا الحاجز المقيد، لم تتح له الفرصة قط لاكتشاف معلومة واحدة، لم تتح له الفرصة لاختبار تصميمه، الى الآن.
تائه في أفكاره أثناء التحديق في السماء ، جاء رد فعل ويليم متأخراً بعض الشيء. كاد يصطدم رأسه بفتاة اقتحمت للتو الردهة، وفي الفترة الفاصلة قبل أن يتمكن دماغه من معالجة الموقف ، انطلقت ردود الفعل المحفورة في أساسه على مر السنين إلى أفعال، بتفسير حركات الفتاة على أنها هجوم عدو ، انزلق جسده من أمام عينيها إلى نقطة عمياء بأقل قدر من الحركة، وضع هدفه على رقبة الفتاة التي بدت وكأنها على وشك الانهيار ، ورفع يده وأسقطها –
في أحد أركان الردهة ، وُضع دلو كبير تحت جزء متسرب من السقف ، يجمع قطرات من المطر الذي قرر بلطف السقوط، بينما بدا المبنى قوياً بشكل مخادع من الخارج ، فإنه بالطبع فيه بعض التهرأ
“حسناً ، أنا متأكد من أن المطر يضيف سحره الخاص إلى العاصمة القديمة … على الأرجح.” بالنسبة للمظلة ، كان لابد من وجود واحدة في مكان ما في مقر الحرس المجنحين ، وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فيمكنه دائماً الذهاب إلى متجر قريب.
“آه؟!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشابة من جنس لوكانتروبوس، كانت تحمل أنفاً طويلاً على وجهها الشبيه بالذئب وكان لديها طبقة رقيقة من الفراء الأبيض الناعم على جلدها ، باستثناء الأذنين ، اللتين كانتا مغطتين بالفراء بلون القش المحترق قليلاً، إذا حكمنا من خلال فستانها الحريري المصمم بدقة ، يجب أن تكون من عائلة ميسورة الحال، لماذا بحق السماء كانت أميرة صغيرة مثل هذه تركض إلى منشأة عسكرية في وسط المطر؟ لم تكن تبدو كجندية ، لكن من الواضح أنها كانت على صلة ببعضهم منذ أن تركها الحراس تتجاوز البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تائه في أفكاره أثناء التحديق في السماء ، جاء رد فعل ويليم متأخراً بعض الشيء. كاد يصطدم رأسه بفتاة اقتحمت للتو الردهة، وفي الفترة الفاصلة قبل أن يتمكن دماغه من معالجة الموقف ، انطلقت ردود الفعل المحفورة في أساسه على مر السنين إلى أفعال، بتفسير حركات الفتاة على أنها هجوم عدو ، انزلق جسده من أمام عينيها إلى نقطة عمياء بأقل قدر من الحركة، وضع هدفه على رقبة الفتاة التي بدت وكأنها على وشك الانهيار ، ورفع يده وأسقطها –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل الاتصال مباشرة ، اكتسب عقله السيطرة أخيراً وقمع الميول العنيفة لردود أفعاله، “أوبس.” غمد سيفه بيده ، ولف ذراعه حول ظهر الفتاة ، مسنداً إياها ولكن أيضاً جعلها تبعث صرخة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ زمن بعيد ، في العصر الذي حارب فيه الايمنوايت أولئك الذين يمتلكون قوة أكبر من أنفسهم ، كان هناك طلب على القدرة على الركض بسرعات خارقة، ولدت في أقاصي الشمال ، وتم صقلها في ساحات القتال في الغرب ، ثم تبلورت أخيراً ، حملت التقنية الاسم الرسمي ( إندفاعة الدمار) . حتى بين الشجعان وأشباه الشجعان ، فقط حفنة صغيرة يمكنهم استخدامها بكفاءة، ولكن بمجرد إتقانها ، يمكن استخدامها لخداع حتى أعين الجان.
“إنني أثني على قيامك بعملك بأمانة شديدة ، لكن …”
“أمممم …”
هل انت غبي؟ في مكان ما في ذهنه ، شعر ويليم آخر بالاشمئزاز منه، لا ينبغي أن يكون شيئاً يفاجأ به، لم يكن عليه ان يصدم ، بعد كل شيء ، كانت فرصهم في الفوز أعلى بقليل من 5% – لقد نطق بهذه الكلمات بنفسه، مع احتمال مثل هذا ، بالطبع كان يجب أن يفهم أن الفتيات على الأرجح سيخسرن.
“هذا أمر خطير! ألا أقول لك دائماً أن تتطلعي إلى الأمام عند الجري … أو لا. ”
كعادته ، دخل فمه في حالة التوبيخ، بعد أن أدرك أن الشخص الذي أمامه لم تكن جنيةً صغيرةً ، قطع ويليم كلماته وضحك، ساعدها على الوقوف وتراجع بضع خطوات.
“صحيح، أنا أراهن أن قلب شخص ما على وشك الانفجار من الانتظار لفترة طويلة “.
كانت الشابة من جنس لوكانتروبوس، كانت تحمل أنفاً طويلاً على وجهها الشبيه بالذئب وكان لديها طبقة رقيقة من الفراء الأبيض الناعم على جلدها ، باستثناء الأذنين ، اللتين كانتا مغطتين بالفراء بلون القش المحترق قليلاً، إذا حكمنا من خلال فستانها الحريري المصمم بدقة ، يجب أن تكون من عائلة ميسورة الحال، لماذا بحق السماء كانت أميرة صغيرة مثل هذه تركض إلى منشأة عسكرية في وسط المطر؟ لم تكن تبدو كجندية ، لكن من الواضح أنها كانت على صلة ببعضهم منذ أن تركها الحراس تتجاوز البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً لك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل انت غبي؟ في مكان ما في ذهنه ، شعر ويليم آخر بالاشمئزاز منه، لا ينبغي أن يكون شيئاً يفاجأ به، لم يكن عليه ان يصدم ، بعد كل شيء ، كانت فرصهم في الفوز أعلى بقليل من 5% – لقد نطق بهذه الكلمات بنفسه، مع احتمال مثل هذا ، بالطبع كان يجب أن يفهم أن الفتيات على الأرجح سيخسرن.
مع وجه قال إنها لم تكن لديها أي فكرة عما حدث للتو ، أحنت الفتاة رأسها بأدب، الإيماءة الأنيقة جعلتها تبدو في غير محلها.
أصبح مجال رؤيته أسود اللون مصبوغاً باللون الأبيض النقي هذه المرة، ما زال لا يرى أي شيء ، لكن جسده فهم إلى أين يذهب وماذا يجب أن يفعل، لم يكن هناك حاجة لثني ركبتيه، لا حاجة لجمع القوة، لن يكون القيام بذلك سوى مضيعة غير ضرورية للوقت، الجري بهذه الطريقة ، دفع الجسم للأمام بقوة الأرجل ، مثل الطريقة التي صُنعت بها أجساد الحيوانات في الأصل ، أدى دائماً إلى بداية أبطأ، قام ويليم ببساطة بلوي جسده بالكامل وانطلق للأمام ، كما لو كان ينزلق على الأرض.
“نعم هذا، أشعر أنني بحاجة إلى إعداد نفسي … ”
“الجري دون النظر إلى الأمام أمر خطير ، ألا تعلمين؟ لا سيما في منشأة عسكرية ، فأنت لا تعرفين أين يمكن أن تكمن الأشياء الخطيرة “.
“آه ، أنا آسفة جداً.”
“… من أين خرج هذا الرجل؟”
أومأ ويليم برأسه للفتاة التي كانت تنحني مرة أخرى ، فقال بسرعة “حسناً ، سأرحل” وسرعان ما ابتعد، لم يكن يريد أي نوع من المشاكل ، خاصة أي شيء يتعلق بالنساء أو الأطفال، لا يمكنك حتى الهروب، الاستسلام بعد طلب امرأة أو طفل للمساعدة هو مجرد… أنت لا تستطيع فعل ذلك، ربما كان هذا التفكير – لا ، بل بالتأكيد – خطأ سيده، أصبحت التعاليم التي لا قيمة لها لهذا الرجل العجوز الملعون جزءاً من لحمه ودمه.
كعادته ، دخل فمه في حالة التوبيخ، بعد أن أدرك أن الشخص الذي أمامه لم تكن جنيةً صغيرةً ، قطع ويليم كلماته وضحك، ساعدها على الوقوف وتراجع بضع خطوات.
لذلك ، إذا اكتشف في أي وقت مضى بدايات المتاعب ، فإن الهروب قبل أن يطلب منه أحد المساعدة يبدو أنه الخيار الأفضل، كان الناس دائماً يقولون له إنها طريقة ملتوية في التفكير أو أنه كان يفتقر إلى اللطف ، لكنه كان على دراية بهذه الأشياء منذ فترة طويلة، يجب أن يبدو أي شخص لا يستطيع التحكم في قلبه بشكل صحيح ملتوياً أو مفتقداً للآخرين ، لذلك لم يكن مخطئاً، كان الهروب خياراً جيداً.
” في المعركة مع التيمير ، نحن -”
“اممم ، اعذرني!”
انخفضت أكتاف فتاة اللوكانتروبوس ، وتدلت أذنيها، لا يمكن أن يكون تعبيرها أسهل في القراءة.
في النهاية ، على الرغم من ذلك ، لم يستطع الهروب، وظهره لا يزال مواجهاً للفتاة ، استدار برأسه فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تتحدثين عن تلك السحلية الضخمة ، فهو في خضم معركة بعيدة جداً.”
“ماذا ؟ إذا كان ذلك لأنني لمستك ، فأنا لا أعتذر عن ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً … يبدو الأمر كما لو أن كوتوري التي اتخذت قرارها بقوة بالأمس فقط ذهبت ، أو وكأنه قد فات وقت القلق بشأن هذه الأشياء، أعتقد أنه من الصحيح أنه عندما تقع فتاة جادة عادة في الحب يمكنها الخروج عن نطاق السيطرة ، هاه؟ ”
“لا ، المسؤولية عن هذا الأمر تقع على عاتقي ، لذلك سوف أغلق نصلي فيما يتعلق بذلك.”
“أرى … من الجيد أن أراك تلتقطين الأشياء بسرعة … انتظري ، نصل؟”
“مم” ، أعطت نفرين إيماءة مستقيمة ،
“لا ، المسؤولية عن هذا الأمر تقع على عاتقي ، لذلك سوف أغلق نصلي فيما يتعلق بذلك.”
استمرت الشابة متجاهلة سؤال ويليم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي شيء أود أن أسأله من الضابط الأول لايمسكين، هل يمكنني سؤالك عن مكانه؟ ”
“لايم … هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد سمع الاسم من قبل: رجل الرابتور العملاق ذو الرداء الأبيض اللبني ، الشخص الذي قاد الجنيات إلى ساحة المعركة ، ورئيس فني الأسلحة المسحور الثاني ويليم كوميش ، وفقاً للوثائق، لكن الآن…
“آه … لقد فهمت ذلك نوعاً ما ، لكنني لا أفهم ذلك مرة أخرى …” هزت أيسيا رأسها، “ما رأيك في كل هذا ، كوتوري؟”
“إذا كنت تتحدثين عن تلك السحلية الضخمة ، فهو في خضم معركة بعيدة جداً.”
كعادته ، دخل فمه في حالة التوبيخ، بعد أن أدرك أن الشخص الذي أمامه لم تكن جنيةً صغيرةً ، قطع ويليم كلماته وضحك، ساعدها على الوقوف وتراجع بضع خطوات.
وبشكل أكثر تحديداً ، كان قد أخذ كوتوري والآخرين إلى الجزيرة 15 ، حيث يبدو أن التيمير قد هبطوا ويحتاجون إلى التعامل معهم، ومع ذلك ، لم ترد أنباء عن نتائج تلك المعركة، لا انتظر ، ما قاله لم يكن صحيحاً تماماً، بشكل عام ، تكون الجزر العائمة القريبة من بعضها البعض في العدد قريبة من بعضها البعض من حيث المسافة ، نظراً لأنهم كانوا في الجزيرة 11 ، فلا يمكن أن تستغرق الرحلة للجزيرة 15 أكثر من ساعتين تقريباً في رحلة منطاد طائرؤ لذلك ربما كانت عبارة “بعيد جداً” الخاصة به مبالغة بعض الشيء – لكن لم تكن هناك حاجة لتصحيح مثل هذه التفاصيل الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م- ما هذا؟”
في المقام الأول ، كان لا يزال لغزاً بالنسبة له كيف منحه جريك هذا المنصب كفني أسلحة ثانٍ، بالنظر إلى أنهم لم يواجهوا أي مشكلة طوال الوقت ، بدا من غير المحتمل أنه أنجزها مع القليل من التزوير أو تغيير بعض الوثائق، على أي حال ، لم يكن هناك شك في أن منصب ويليم الحالي وسلطته لا يتطابقان على الإطلاق مع قيمته الفعلية ، مما جعله يشعر وكأنه كان يخدع كل هؤلاء الجنود الشرعيين الذين يحاولون القيام بعملهم على محمل الجد ، الأمر الذي أعاق قدرته بشكل أكبر لتهدئة نفسه.
“ومتى سيعود؟”
بدا الثلاثة منهن مرهقين: شعر فوضوي ، ووجوه مغطاة بالأوساخ والغبار ، وملابس ممزقة قليلاً، ليست مظاهر إغراء بالتأكيد، وشيء آخر: بقدر ما يمكن أن يقول ويليم ، إنهم الثلاثة كانوا على قيد الحياة، بدون أي جروح ملحوظة، يتحركون و يتحدثون.
“لا يوجد فكرة، في الواقع ، أريد أن أعرف بنفسي … ”
“حسناً ، هذا ما يفعلونه، أهناك مشكلة؟”
لقد أراد ذلك حقاً ، هناك شيء يتعلق ببعض الحواجز التقييدية التي تمنع جميع الاتصالات، أي أخبار يمكن أن تأتي فقط بعد انتهاء المعركة ، على ما يبدو، من المؤكد أنه يبقي التشويق عاليا … ”
“لا ، ليس هذا! هذا … تماماً مثل … الحد الأدنى من الأخلاق المتوقعة. ”
مع وجه قال إنها لم تكن لديها أي فكرة عما حدث للتو ، أحنت الفتاة رأسها بأدب، الإيماءة الأنيقة جعلتها تبدو في غير محلها.
“أنا أرى …”
“لذا كما تعلمين ، كان يربت على رأسها برفق ويقول فقط” عمل جيد “أو شيء من هذا القبيل ، وبعد ذلك ستكون كوتوري مثل” أليس لديك المزيد لتقوله !؟ ” أو شيء ما، كنت أتوقع هذا النوع من لم الشمل “.
انخفضت أكتاف فتاة اللوكانتروبوس ، وتدلت أذنيها، لا يمكن أن يكون تعبيرها أسهل في القراءة.
“حسنًا ، إذا كان لديك بعض الأعمال ، يمكنك محاولة الاستيلاء على أحد الجنود الآخرين هناك.” قال ، مشيراً إلى بورجل كان يمر بالقرب منه.
ضحك ويليم، كان قلبه يتحول إلى فوضى مختلطة قذرة، لم يكن يعرف كيف يواجه هذه النتيجة ، النتيجة التي من المفترض أنه أعد نفسه لها ، النتيجة التي كان مصمماً على قبولها، كل ما يمكنه فعله هو تجعيد أطراف شفتيه في ابتسامة ضعيفة وعاجزة ، والاستماع إلى تلك الكلمات.
كان هناك اتصال من الأسطول الأول، حول نتائج المعركة في الجزيرة العائمة الخامسة عشرة “.
فجأة سمع جلبة، بدا أن كل شيء وكل شخص في المبنى بأكمله ينفجر في حركات متسارعة دفعة واحدة، جاء الجنود يركضون من مكان ما ، وأمسكوا بالجنود الآخرين وتحدثوا بأصوات خافتة ، ثم هربوا مرة أخرى ، كل ذلك في غمضة عين، بمجرد المشاهدة ، يمكن أن يستنتج ويليم بسهولة أنه كان هناك نوع من التغيير في الموقف، وقد أخبره حدسه أن هذا التغيير لم يكن جيدًا.
أصبح مجال رؤيته أسود اللون مصبوغاً باللون الأبيض النقي هذه المرة، ما زال لا يرى أي شيء ، لكن جسده فهم إلى أين يذهب وماذا يجب أن يفعل، لم يكن هناك حاجة لثني ركبتيه، لا حاجة لجمع القوة، لن يكون القيام بذلك سوى مضيعة غير ضرورية للوقت، الجري بهذه الطريقة ، دفع الجسم للأمام بقوة الأرجل ، مثل الطريقة التي صُنعت بها أجساد الحيوانات في الأصل ، أدى دائماً إلى بداية أبطأ، قام ويليم ببساطة بلوي جسده بالكامل وانطلق للأمام ، كما لو كان ينزلق على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل- لكني مغطاة بالتراب ، وهذه الملابس ليست لطيفة ، وشعري ملطخ بالكامل!”
“م- ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجعت الفتاة الصغيرة مرة أخرى في ارتباك.
لن تنتهي تيات حتى المساء ، لذلك كان لديه وقت فراغ كبير، بالتفكير الى الوراء ، كان السبب الكامل لمجيئه إلى هذه الجزيرة البعيدة في المقام الأول هو أنه كان لديه الكثير من وقت الفراغ ، والذي كان يتسبب في تباطؤ ذهنه في أفكار غير مرغوب فيها، لذلك قدم ذلك سبباً إضافياً للتوقف عن التكاسل في غرفته، بعد كل شيء ، كان في ما يسمى بـ “وعاء حساء من الرومانسية والأساطير” ، لذا فإن أقل ما يمكنه فعله هو إلقاء نظرة حول المدينة.
لم يلتفت ويليم إليها ، اكتشف أحد الأورك يحاول الجري بجانبه وأمسكه من رقبته، “ماذا حدث؟” استفسر بشكل واضح وبسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد أركان الردهة ، وُضع دلو كبير تحت جزء متسرب من السقف ، يجمع قطرات من المطر الذي قرر بلطف السقوط، بينما بدا المبنى قوياً بشكل مخادع من الخارج ، فإنه بالطبع فيه بعض التهرأ
لن تنتهي تيات حتى المساء ، لذلك كان لديه وقت فراغ كبير، بالتفكير الى الوراء ، كان السبب الكامل لمجيئه إلى هذه الجزيرة البعيدة في المقام الأول هو أنه كان لديه الكثير من وقت الفراغ ، والذي كان يتسبب في تباطؤ ذهنه في أفكار غير مرغوب فيها، لذلك قدم ذلك سبباً إضافياً للتوقف عن التكاسل في غرفته، بعد كل شيء ، كان في ما يسمى بـ “وعاء حساء من الرومانسية والأساطير” ، لذا فإن أقل ما يمكنه فعله هو إلقاء نظرة حول المدينة.
“ه- هذه معلومات سرية، لا يُسمح بنشر هذه المعلومات إلا من خلال طرق الاتصال المحددة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أيسيا ساخرةً ،
بعد أن نظر حوله واستوعب الموقف ، تمتم ” سيئتي ” ، ثم فك ذراعيه ،كوتوري – التي كانت قد انزلقت بصمت من أحضانه وتراجعت بضع خطوات – حدقت في ويليم بوجه أحمر ساطع.
“إنني أثني على قيامك بعملك بأمانة شديدة ، لكن …”
تراجعت الفتاة الصغيرة مرة أخرى في ارتباك.
سرق نظرة على شارة الرتبة – كما كان يعتقد ، جندي عادي، أشار ويليم إلى شارة الرتبة المخيطة على زيه العسكري، “فني الأسلحة المسحور الثاني ويليم كوميش، مسؤولية إدارة الأسلحة المحفورة و ال- الجنود الذين يستخدمونها تقع على عاتقي، بطبيعة الحال ، لدي أيضاً السلطة لسماع أي معلومات تتعلق بالمعركة التي يشاركون فيها.”
كان هذا كله كذبة، في الواقع لم يكن لدى ويليم أي فكرة عن مقدار السلطة التي أتت مع منصبه، لم يكن مهتماً كثيراً بالإجابة أيضاً ، لذلك لم يكلف نفسه عناء النظر في الإجابة، كان الدفع بهذه الخدعة يستحق المحاولة ، رغم ذلك، “سأسأل مرة أخرى: ماذا حدث؟” وضع ويليم نبرة أقوى في كلماته وقرب وجهه.
هل انت غبي؟ في مكان ما في ذهنه ، شعر ويليم آخر بالاشمئزاز منه، لا ينبغي أن يكون شيئاً يفاجأ به، لم يكن عليه ان يصدم ، بعد كل شيء ، كانت فرصهم في الفوز أعلى بقليل من 5% – لقد نطق بهذه الكلمات بنفسه، مع احتمال مثل هذا ، بالطبع كان يجب أن يفهم أن الفتيات على الأرجح سيخسرن.
ارتجف رجل الأورك ، الذي بدا خائفاً من مظهر ويليم ، واستسلم. ”
ضحك ويليم، كان قلبه يتحول إلى فوضى مختلطة قذرة، لم يكن يعرف كيف يواجه هذه النتيجة ، النتيجة التي من المفترض أنه أعد نفسه لها ، النتيجة التي كان مصمماً على قبولها، كل ما يمكنه فعله هو تجعيد أطراف شفتيه في ابتسامة ضعيفة وعاجزة ، والاستماع إلى تلك الكلمات.
كان هناك اتصال من الأسطول الأول، حول نتائج المعركة في الجزيرة العائمة الخامسة عشرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف تنفس ويليم على الفور، الاتصال من الأسطول الأول، نتائج معركة الجزيرة الخامسة عشر، ما كان يريد أن يعرفه لفترة طويلة، من الذي كان يفوز ، ومتى سينتهون ، هل كانت الفتيات ما زلن في أمان – كل ما تم إخفاؤه حتى الآن تحت هذا الحاجز المقيد، لم تتح له الفرصة قط لاكتشاف معلومة واحدة، لم تتح له الفرصة لاختبار تصميمه، الى الآن.
“لذا كما تعلمين ، كان يربت على رأسها برفق ويقول فقط” عمل جيد “أو شيء من هذا القبيل ، وبعد ذلك ستكون كوتوري مثل” أليس لديك المزيد لتقوله !؟ ” أو شيء ما، كنت أتوقع هذا النوع من لم الشمل “.
في النهاية ، كيف كانت الفتيات؟
“محطم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” في المعركة مع التيمير ، نحن -”
“ماذا ؟ إذا كان ذلك لأنني لمستك ، فأنا لا أعتذر عن ذلك “.
لم تكن هناك حاجة للاستماع حتى النهاية: تعبير الأورك اخبرهم بكل شيء.
كان هناك اتصال من الأسطول الأول، حول نتائج المعركة في الجزيرة العائمة الخامسة عشرة “.
لاحظ بمجرد خروجه إلى الردهة بالقرب من المدخل الأمامي أن منظر المدينة الممتد خارج النافذة يتحول إلى اللون الرمادي، وبعبارة أخرى ، كانت السماء تمطر.
ضحك ويليم، كان قلبه يتحول إلى فوضى مختلطة قذرة، لم يكن يعرف كيف يواجه هذه النتيجة ، النتيجة التي من المفترض أنه أعد نفسه لها ، النتيجة التي كان مصمماً على قبولها، كل ما يمكنه فعله هو تجعيد أطراف شفتيه في ابتسامة ضعيفة وعاجزة ، والاستماع إلى تلك الكلمات.
توقف تنفس ويليم على الفور، الاتصال من الأسطول الأول، نتائج معركة الجزيرة الخامسة عشر، ما كان يريد أن يعرفه لفترة طويلة، من الذي كان يفوز ، ومتى سينتهون ، هل كانت الفتيات ما زلن في أمان – كل ما تم إخفاؤه حتى الآن تحت هذا الحاجز المقيد، لم تتح له الفرصة قط لاكتشاف معلومة واحدة، لم تتح له الفرصة لاختبار تصميمه، الى الآن.
” م-م- ماذااا !؟ إيه! ؟؟ ”
“- هُزِمنا”.
لذلك ، إذا اكتشف في أي وقت مضى بدايات المتاعب ، فإن الهروب قبل أن يطلب منه أحد المساعدة يبدو أنه الخيار الأفضل، كان الناس دائماً يقولون له إنها طريقة ملتوية في التفكير أو أنه كان يفتقر إلى اللطف ، لكنه كان على دراية بهذه الأشياء منذ فترة طويلة، يجب أن يبدو أي شخص لا يستطيع التحكم في قلبه بشكل صحيح ملتوياً أو مفتقداً للآخرين ، لذلك لم يكن مخطئاً، كان الهروب خياراً جيداً.
من المحتمل أن كوتوري نفسها لم تفهم حقاً ما كانت تقوله ، وبالطبع ، صرخات الاحتجاج دخلت إحدى أذني ويليم وأطلقت الأخرى مباشرة.
تحول مجال رؤية ويليم إلى اللون الأسود، تركت كل القوة ركبتيه ، وانهار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ه- هل أنت بخير !؟”
لن تنتهي تيات حتى المساء ، لذلك كان لديه وقت فراغ كبير، بالتفكير الى الوراء ، كان السبب الكامل لمجيئه إلى هذه الجزيرة البعيدة في المقام الأول هو أنه كان لديه الكثير من وقت الفراغ ، والذي كان يتسبب في تباطؤ ذهنه في أفكار غير مرغوب فيها، لذلك قدم ذلك سبباً إضافياً للتوقف عن التكاسل في غرفته، بعد كل شيء ، كان في ما يسمى بـ “وعاء حساء من الرومانسية والأساطير” ، لذا فإن أقل ما يمكنه فعله هو إلقاء نظرة حول المدينة.
ركضت فتاة اللوكانتروبوس ، لكنه لم يستطع حتى جمع الإرادة لرفع رأسه ، ناهيك عن الإمساك باليد التي مدتها إليه.
“لا ، ليس هذا! هذا … تماماً مثل … الحد الأدنى من الأخلاق المتوقعة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل انت غبي؟ في مكان ما في ذهنه ، شعر ويليم آخر بالاشمئزاز منه، لا ينبغي أن يكون شيئاً يفاجأ به، لم يكن عليه ان يصدم ، بعد كل شيء ، كانت فرصهم في الفوز أعلى بقليل من 5% – لقد نطق بهذه الكلمات بنفسه، مع احتمال مثل هذا ، بالطبع كان يجب أن يفهم أن الفتيات على الأرجح سيخسرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاها …”
تراجعت الفتاة الصغيرة مرة أخرى في ارتباك.
كان فمه لا يزال ملتوياً على شكل ابتسامة ، وجد ويليم أن ضحكة هربت من حلقه بسهولة بشكل مفاجئ، لكن لم يظهر شيء آخر غير تلك الضحكة.
وبعد ذلك … نظر ويليم إلى ذراعيه. “كوتوري”.
دحضت فتاة ذات شعر أزرق سماوي ، وظهر غضبها بوضوح في صوتها.
“… أعتقد أننا يجب أن نرسل نوعاً من الاتصال قريباً.”
لذلك ، إذا اكتشف في أي وقت مضى بدايات المتاعب ، فإن الهروب قبل أن يطلب منه أحد المساعدة يبدو أنه الخيار الأفضل، كان الناس دائماً يقولون له إنها طريقة ملتوية في التفكير أو أنه كان يفتقر إلى اللطف ، لكنه كان على دراية بهذه الأشياء منذ فترة طويلة، يجب أن يبدو أي شخص لا يستطيع التحكم في قلبه بشكل صحيح ملتوياً أو مفتقداً للآخرين ، لذلك لم يكن مخطئاً، كان الهروب خياراً جيداً.
“صحيح، أنا أراهن أن قلب شخص ما على وشك الانفجار من الانتظار لفترة طويلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه- هذه معلومات سرية، لا يُسمح بنشر هذه المعلومات إلا من خلال طرق الاتصال المحددة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن…”
ركضت فتاة اللوكانتروبوس ، لكنه لم يستطع حتى جمع الإرادة لرفع رأسه ، ناهيك عن الإمساك باليد التي مدتها إليه.
“الظروف هي الظروف، سأسمح باستخدام بلورة اتصالات “.
” م-م- ماذااا !؟ إيه! ؟؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمممم …”
“أترين؟ حتى الضابط الأول يوافق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل أن يحدث ذلك ، إما أن ينكسر عمودي الفقري ، أو أختنق ، أو أموت من الإحراج! ”
“لكن … إذا كنا نستخدم بلورة اتصال ، فيمكنهم رؤية مظهرنا من الجانب الآخر ، أليس كذلك؟”
“نعم هذا، أشعر أنني بحاجة إلى إعداد نفسي … ”
“حسناً ، هذا ما يفعلونه، أهناك مشكلة؟”
“ومتى سيعود؟”
“ل- لكني مغطاة بالتراب ، وهذه الملابس ليست لطيفة ، وشعري ملطخ بالكامل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من يهتم؟ أنت بخير هكذا، إلى جانب ذلك ، أنتما تجاوزتما هذه النقطة قليلاً في علاقتكما ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم هذا، أشعر أنني بحاجة إلى إعداد نفسي … ”
“لكنك تعلمين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل- لكني مغطاة بالتراب ، وهذه الملابس ليست لطيفة ، وشعري ملطخ بالكامل!”
“لم تروا بعضكم البعض منذ وقت طويل؟”
فني أسلحة ثانٍ … إنها مكانة كبيرة على ما أعتقد، لقد بدأ للتو في إدراك هذه الحقيقة الواضحة، عادة ، لكي تصبح “ماكنتك كبيرة” يتطلب ذلك سبباً مناسباً: الموهبة أو المال أو العلاقات، بدون أي من هؤلاء ، تكون فرص الترقية إلى هذه الرتبة ضئيلة ، إن لم تكن معدومة، وهذه الغرفة التي كان ينام فيها الآن مخصصة للقلة الاستثنائية الذين استوفوا هذه الشروط.
“نعم هذا، أشعر أنني بحاجة إلى إعداد نفسي … ”
ركضت فتاة اللوكانتروبوس ، لكنه لم يستطع حتى جمع الإرادة لرفع رأسه ، ناهيك عن الإمساك باليد التي مدتها إليه.
“… هاه…؟”
توقف تنفس ويليم على الفور، الاتصال من الأسطول الأول، نتائج معركة الجزيرة الخامسة عشر، ما كان يريد أن يعرفه لفترة طويلة، من الذي كان يفوز ، ومتى سينتهون ، هل كانت الفتيات ما زلن في أمان – كل ما تم إخفاؤه حتى الآن تحت هذا الحاجز المقيد، لم تتح له الفرصة قط لاكتشاف معلومة واحدة، لم تتح له الفرصة لاختبار تصميمه، الى الآن.
اقترب صوت مألوف مع بضعة أزواج من الخطوات، رفع رأسه ونظر في هذا الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً … رؤية فتاة شابة في حالة حب عن قرب … كيف أقولها … نوع من الألم.”
فتاة ذات شعر بني فاتح هزت رأسها من جانب إلى آخر ، وتحدثت عن شيء ما.
فني أسلحة ثانٍ … إنها مكانة كبيرة على ما أعتقد، لقد بدأ للتو في إدراك هذه الحقيقة الواضحة، عادة ، لكي تصبح “ماكنتك كبيرة” يتطلب ذلك سبباً مناسباً: الموهبة أو المال أو العلاقات، بدون أي من هؤلاء ، تكون فرص الترقية إلى هذه الرتبة ضئيلة ، إن لم تكن معدومة، وهذه الغرفة التي كان ينام فيها الآن مخصصة للقلة الاستثنائية الذين استوفوا هذه الشروط.
استقبله الصباح بعد ليلة سكون، كان جسده في حالة الذروة ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن مزاجه، “… لا يبدو انه مقدر لي أن أهدأ.” مع وضع ظهره على السرير الناعم ، أطلق ويليم تنهيدة طويلة بينما يئن، ربما كان خطأ هذا السرير أنه لم يستطع أن لا يبعد ذهنه عن الأشياء غير السارة، كانت المرتبة مرتفعة وطرية بشكل غير عادي ، مما تسبب في غرق ظهره بعمق ، مما زاد من عدم ارتياحه، كما أن السقف المرتفع مع نقش مخيف لتنين عليه لم يساعد أيضاً.
“لا ، ليس هذا! هذا … تماماً مثل … الحد الأدنى من الأخلاق المتوقعة. ”
“آه ، أنا آسفة جداً.”
دحضت فتاة ذات شعر أزرق سماوي ، وظهر غضبها بوضوح في صوتها.
سرق نظرة على شارة الرتبة – كما كان يعتقد ، جندي عادي، أشار ويليم إلى شارة الرتبة المخيطة على زيه العسكري، “فني الأسلحة المسحور الثاني ويليم كوميش، مسؤولية إدارة الأسلحة المحفورة و ال- الجنود الذين يستخدمونها تقع على عاتقي، بطبيعة الحال ، لدي أيضاً السلطة لسماع أي معلومات تتعلق بالمعركة التي يشاركون فيها.”
“حسناً … يبدو الأمر كما لو أن كوتوري التي اتخذت قرارها بقوة بالأمس فقط ذهبت ، أو وكأنه قد فات وقت القلق بشأن هذه الأشياء، أعتقد أنه من الصحيح أنه عندما تقع فتاة جادة عادة في الحب يمكنها الخروج عن نطاق السيطرة ، هاه؟ ”
استمرت الشابة متجاهلة سؤال ويليم:
تحول مجال رؤية ويليم إلى اللون الأسود، تركت كل القوة ركبتيه ، وانهار على الأرض.
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطت الفتاة ذات الشعر الرمادي الداكن إيماءة صغيرة بالموافقة.
“هاهاها …”
“كلاكما تقفان ضدي !؟”
أطلقت ذات الشعر الأزرق السماوي صرخة من الألم.
“العمل الجاد والمباشر وعدم رؤية ما يحدث حوله حقاً، لن يتوقف عن الحركة حتى يتحطم أخيراً ، وإذا توقف فلن يتمكن من التحرك مرة أخرى حتى يتم إصلاحه، لا يمكنك أن تغمضي عينيك عنه “.
بدا الثلاثة منهن مرهقين: شعر فوضوي ، ووجوه مغطاة بالأوساخ والغبار ، وملابس ممزقة قليلاً، ليست مظاهر إغراء بالتأكيد، وشيء آخر: بقدر ما يمكن أن يقول ويليم ، إنهم الثلاثة كانوا على قيد الحياة، بدون أي جروح ملحوظة، يتحركون و يتحدثون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ زمن بعيد ، في العصر الذي حارب فيه الايمنوايت أولئك الذين يمتلكون قوة أكبر من أنفسهم ، كان هناك طلب على القدرة على الركض بسرعات خارقة، ولدت في أقاصي الشمال ، وتم صقلها في ساحات القتال في الغرب ، ثم تبلورت أخيراً ، حملت التقنية الاسم الرسمي ( إندفاعة الدمار) . حتى بين الشجعان وأشباه الشجعان ، فقط حفنة صغيرة يمكنهم استخدامها بكفاءة، ولكن بمجرد إتقانها ، يمكن استخدامها لخداع حتى أعين الجان.
في اللحظة التالية ، كان يحتضن كوتوري – التي كانت بعيدة جداً – بكل قوته .
“آه” لاحظت أيسيا أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م- ما هذا؟”
“هم–” صدمت نيفرن رأسها.
“إيه-” تجولت عينا كوتوري في جميع الارجاء، ثم تجمدت.
“حسنًا ، إذا كان لديك بعض الأعمال ، يمكنك محاولة الاستيلاء على أحد الجنود الآخرين هناك.” قال ، مشيراً إلى بورجل كان يمر بالقرب منه.
“يا رفاق !!!!”
“من المحتمل أن ينتهي بي الأمر بجر تيات في كل مكان قبل أن نعود إلى المنزل على أي حال …” بعد كل شيء ، يبدو أنها تتطلع حقاً إلى تجولهم لمشاهدة معالم المدينة ، لذلك سيكون من العار إذا انتهى بهم الأمر إلى إضاعة الوقت، علاوة على ذلك ، قد يكون سحب تيات اليائسة إلى الجزيرة 68 بمثابة ألم حقيقي، بالنظر إلى كل هذا ، لن يؤذيه إلقاء نظرة على جميع عوامل الجذب الكبيرة مسبقاً لمعرفة الأشياء، انطلق ويليم إلى ضحكة مكتومة ناعمة عند التفكير في تلك العيون البراقة ، وبدأ ويليم يشعر بتحسن بسيط بالفعل.
أصبح مجال رؤيته أسود اللون مصبوغاً باللون الأبيض النقي هذه المرة، ما زال لا يرى أي شيء ، لكن جسده فهم إلى أين يذهب وماذا يجب أن يفعل، لم يكن هناك حاجة لثني ركبتيه، لا حاجة لجمع القوة، لن يكون القيام بذلك سوى مضيعة غير ضرورية للوقت، الجري بهذه الطريقة ، دفع الجسم للأمام بقوة الأرجل ، مثل الطريقة التي صُنعت بها أجساد الحيوانات في الأصل ، أدى دائماً إلى بداية أبطأ، قام ويليم ببساطة بلوي جسده بالكامل وانطلق للأمام ، كما لو كان ينزلق على الأرض.
بعد أن نظر حوله واستوعب الموقف ، تمتم ” سيئتي ” ، ثم فك ذراعيه ،كوتوري – التي كانت قد انزلقت بصمت من أحضانه وتراجعت بضع خطوات – حدقت في ويليم بوجه أحمر ساطع.
منذ زمن بعيد ، في العصر الذي حارب فيه الايمنوايت أولئك الذين يمتلكون قوة أكبر من أنفسهم ، كان هناك طلب على القدرة على الركض بسرعات خارقة، ولدت في أقاصي الشمال ، وتم صقلها في ساحات القتال في الغرب ، ثم تبلورت أخيراً ، حملت التقنية الاسم الرسمي ( إندفاعة الدمار) . حتى بين الشجعان وأشباه الشجعان ، فقط حفنة صغيرة يمكنهم استخدامها بكفاءة، ولكن بمجرد إتقانها ، يمكن استخدامها لخداع حتى أعين الجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باختصار ، رجل كان راكعاً على الأرض يعرج فجأة اندفع إلى الأمام بسرعة لا يمكن اكتشافها للعين دون أي استعداد أو إحماء. وثم…
“لا ، ليس هذا! هذا … تماماً مثل … الحد الأدنى من الأخلاق المتوقعة. ”
” م-م- ماذااا !؟ إيه! ؟؟ ”
ماذا تفعل في نهاية العالم . المجلد 2 الفصل 2 ( الذين عادوا و أولئك الذين مازالوا ينتظرونهم ) . الجزء 4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد فكرة، في الواقع ، أريد أن أعرف بنفسي … ”
في اللحظة التالية ، كان يحتضن كوتوري – التي كانت بعيدة جداً – بكل قوته .
ردت بتلويح: “يو” .
أطلقت ذات الشعر الأزرق السماوي صرخة من الألم.
”ا- انتظر! آه! هذا مؤلم! لا أستطيع التنفس! هذا محرج! أنا مغطاة بالأوساخ والخدوش وأنا لم أستحم و الجميع ينظرون – هل تستمع !؟ ”
قامت أيسيا بتدوير إصبعها في الهواء،
من المحتمل أن كوتوري نفسها لم تفهم حقاً ما كانت تقوله ، وبالطبع ، صرخات الاحتجاج دخلت إحدى أذني ويليم وأطلقت الأخرى مباشرة.
لقد أراد ذلك حقاً ، هناك شيء يتعلق ببعض الحواجز التقييدية التي تمنع جميع الاتصالات، أي أخبار يمكن أن تأتي فقط بعد انتهاء المعركة ، على ما يبدو، من المؤكد أنه يبقي التشويق عاليا … ”
“… من أين خرج هذا الرجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها تعمل، ببطء ولكن بثبات ، بدأ العقل يعود إلى عيون ويليم.
نظرت أيسيا إلى الرابتور العملاق الذي يقف بجانبها – الضابط الأول لايمسكين – وسألت ، لكنه ببساطة هز كتفيه بدلاً من الإجابة.
“من يهتم؟ أنت بخير هكذا، إلى جانب ذلك ، أنتما تجاوزتما هذه النقطة قليلاً في علاقتكما ، أليس كذلك؟ ”
“لقد أخبرتك أنه كان يجب علينا إرسال بعض الاتصالات في وقت سابق …” تمتمت نيفرن.
“حسناً ، لكن هل توقعت حقاً أن يكون محطماً إلى هذا الحد؟”
“محطم؟”
في اللحظة التالية ، كان يحتضن كوتوري – التي كانت بعيدة جداً – بكل قوته .
“إنني أثني على قيامك بعملك بأمانة شديدة ، لكن …”
“كما تعلمين ، إنه من النوع الذي يحب أن يتصرف بشكل رائع أو يتصرف بصرامة عالية أو لا يكون صادقاً مع نفسه … لذا فإن عدم التطابق في شخصياتهم لطيف نوعاً ما وكل شيء …”
قامت أيسيا بتدوير إصبعها في الهواء،
“لذا كما تعلمين ، كان يربت على رأسها برفق ويقول فقط” عمل جيد “أو شيء من هذا القبيل ، وبعد ذلك ستكون كوتوري مثل” أليس لديك المزيد لتقوله !؟ ” أو شيء ما، كنت أتوقع هذا النوع من لم الشمل “.
ركضت فتاة اللوكانتروبوس ، لكنه لم يستطع حتى جمع الإرادة لرفع رأسه ، ناهيك عن الإمساك باليد التي مدتها إليه.
“يا رفاق !!!!”
“ويليم كان دائماً هكذا.”
في النهاية ، كيف كانت الفتيات؟
بالنظر إلى كوتوري المرتبكة من الجانب ، أوضحت نيفرن بنبرة غير مبالية،
في النهاية ، على الرغم من ذلك ، لم يستطع الهروب، وظهره لا يزال مواجهاً للفتاة ، استدار برأسه فقط:
“العمل الجاد والمباشر وعدم رؤية ما يحدث حوله حقاً، لن يتوقف عن الحركة حتى يتحطم أخيراً ، وإذا توقف فلن يتمكن من التحرك مرة أخرى حتى يتم إصلاحه، لا يمكنك أن تغمضي عينيك عنه “.
أصبح مجال رؤيته أسود اللون مصبوغاً باللون الأبيض النقي هذه المرة، ما زال لا يرى أي شيء ، لكن جسده فهم إلى أين يذهب وماذا يجب أن يفعل، لم يكن هناك حاجة لثني ركبتيه، لا حاجة لجمع القوة، لن يكون القيام بذلك سوى مضيعة غير ضرورية للوقت، الجري بهذه الطريقة ، دفع الجسم للأمام بقوة الأرجل ، مثل الطريقة التي صُنعت بها أجساد الحيوانات في الأصل ، أدى دائماً إلى بداية أبطأ، قام ويليم ببساطة بلوي جسده بالكامل وانطلق للأمام ، كما لو كان ينزلق على الأرض.
“… رن.”
“آه … لقد فهمت ذلك نوعاً ما ، لكنني لا أفهم ذلك مرة أخرى …” هزت أيسيا رأسها، “ما رأيك في كل هذا ، كوتوري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه” لاحظت أيسيا أولاً.
“صحيح، أنا أراهن أن قلب شخص ما على وشك الانفجار من الانتظار لفترة طويلة “.
“توقفا عن إجراء محادثة صغيرة ممتعة وساعداني! هذا ما أفكر به الأن !! ”
“لكنك تعلمين…”
بدت شكواها وكأنها صرخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م- ما هذا؟”
“لكن ، أعتقد أنك يجب أن تدعيه يعانقك حتى يرضي.”
“محطم؟”
“قبل أن يحدث ذلك ، إما أن ينكسر عمودي الفقري ، أو أختنق ، أو أموت من الإحراج! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل أن يحدث ذلك ، إما أن ينكسر عمودي الفقري ، أو أختنق ، أو أموت من الإحراج! ”
“إذا كنتِ تستطيعين التحدث كثيراً ، فلا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق بشأن الاختناق ، حسناً؟”
كعادته ، دخل فمه في حالة التوبيخ، بعد أن أدرك أن الشخص الذي أمامه لم تكن جنيةً صغيرةً ، قطع ويليم كلماته وضحك، ساعدها على الوقوف وتراجع بضع خطوات.
أطلقت نيفرن تنهيدة صغيرة وجذبت بخفة أكمام ويليم، ثم وقفت على أطراف أصابعها ، جعلت فمها بالقرب من أذنه وهمست ، “لا بأس، كلنا هنا، لن نختفي بعد الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أنها تعمل، ببطء ولكن بثبات ، بدأ العقل يعود إلى عيون ويليم.
“… رن.”
بدا الثلاثة منهن مرهقين: شعر فوضوي ، ووجوه مغطاة بالأوساخ والغبار ، وملابس ممزقة قليلاً، ليست مظاهر إغراء بالتأكيد، وشيء آخر: بقدر ما يمكن أن يقول ويليم ، إنهم الثلاثة كانوا على قيد الحياة، بدون أي جروح ملحوظة، يتحركون و يتحدثون.
“مم.” ردا على نداء اسمها ، أومأت نيفرن برأسها قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه- هذه معلومات سرية، لا يُسمح بنشر هذه المعلومات إلا من خلال طرق الاتصال المحددة “.
“ايسيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاكما تقفان ضدي !؟”
ردت بتلويح: “يو” .
بدا الثلاثة منهن مرهقين: شعر فوضوي ، ووجوه مغطاة بالأوساخ والغبار ، وملابس ممزقة قليلاً، ليست مظاهر إغراء بالتأكيد، وشيء آخر: بقدر ما يمكن أن يقول ويليم ، إنهم الثلاثة كانوا على قيد الحياة، بدون أي جروح ملحوظة، يتحركون و يتحدثون.
هل انت غبي؟ في مكان ما في ذهنه ، شعر ويليم آخر بالاشمئزاز منه، لا ينبغي أن يكون شيئاً يفاجأ به، لم يكن عليه ان يصدم ، بعد كل شيء ، كانت فرصهم في الفوز أعلى بقليل من 5% – لقد نطق بهذه الكلمات بنفسه، مع احتمال مثل هذا ، بالطبع كان يجب أن يفهم أن الفتيات على الأرجح سيخسرن.
وبعد ذلك … نظر ويليم إلى ذراعيه. “كوتوري”.
“كل ما عليك فقط الإسراع وتركي … هذا أمر محرج حقاً!”
بعد أن نظر حوله واستوعب الموقف ، تمتم ” سيئتي ” ، ثم فك ذراعيه ،كوتوري – التي كانت قد انزلقت بصمت من أحضانه وتراجعت بضع خطوات – حدقت في ويليم بوجه أحمر ساطع.
“هاهاها …”
“فوضى حقيقية ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى كوتوري المرتبكة من الجانب ، أوضحت نيفرن بنبرة غير مبالية،
ضحكت أيسيا ساخرةً ،
“ويليم كان دائماً هكذا.”
“مم” ، أعطت نفرين إيماءة مستقيمة ،
وبعد ذلك … نظر ويليم إلى ذراعيه. “كوتوري”.
وكانت تنهدات ويليم تدوي بصوت عالٍ وواضح.
“هذا أمر خطير! ألا أقول لك دائماً أن تتطلعي إلى الأمام عند الجري … أو لا. ”
اقترب صوت مألوف مع بضعة أزواج من الخطوات، رفع رأسه ونظر في هذا الاتجاه.
في المقام الأول ، كان لا يزال لغزاً بالنسبة له كيف منحه جريك هذا المنصب كفني أسلحة ثانٍ، بالنظر إلى أنهم لم يواجهوا أي مشكلة طوال الوقت ، بدا من غير المحتمل أنه أنجزها مع القليل من التزوير أو تغيير بعض الوثائق، على أي حال ، لم يكن هناك شك في أن منصب ويليم الحالي وسلطته لا يتطابقان على الإطلاق مع قيمته الفعلية ، مما جعله يشعر وكأنه كان يخدع كل هؤلاء الجنود الشرعيين الذين يحاولون القيام بعملهم على محمل الجد ، الأمر الذي أعاق قدرته بشكل أكبر لتهدئة نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
