أنا في عجلة من أمري
327 – أنا في عجلة من أمري
بمجرد دخوله الخريطة، انطلق الواحد الصغير مباشرة في الغابة ونصب فخين.
بمجرد خروج وانغ يو من خريطة المعركة، تلقى إشعارًا فجأة.
<إشعار النظام: قام اللاعب “الواحد الصغير” بتحديك من خلال خانة البحث، هل تقبل؟>
“…” عندما رأى هذا الاسم، فوجئ وانغ يو قليلاً. الرجل الذي قاتله للتو كان اسمه الخمسة الصغير وكان هذا الرجل الذي تحديه كان اسمه “الواحد الصغير”. يمكن حتى للأحمق أن يرى على الفور أنهم جزء من مجموعة.
على الرغم من أن كلا الفخاخ لم تتسبب في أضرار كبيرة، إلا أن وانغ يو كان مجرد ملاكم. في هذه المرحلة، كان الملاكمون يمتلكون عادة حوالي 1200 نقطة صحة، لذلك إذا لم تستطع الجولة الأولى من الهجمات قتله، فستتركه على الأقل في حالة صحية متدنية. بعد ذلك، كان الواحد الصغير يطلق بضع سهام من الجانب للتأكد من أنه إذا لم يمت وانغ يو، فسوف يفقد على الأقل جزءً من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذا الفريق يستهدفني؟” ضحك وانغ يو بمرارة قبل النقر على “قبول” … سيكلف رفض التحدي نقاط PVP وبغض النظر عن صغر حجم الذبابة، لا تزال تعتبر فريسة، أليس كذلك؟
“هذا … اللعنة… لا يمكن أن يحدث هذا!”
هذه المرة كانت الخريطة عبارة عن غابة. من أجل زيادة المسافة بينهما لشن هجمات بعيدة المدى، اختار الواحد الصغير هذه الخريطة بالذات.
في اللحظة التي صوب فيها الواحد الصغير قوسه تجاهه، استطاع وانغ يو الشعور بنية القتل ونظر للأعلى. لقد رأى سهماً يطير مباشرة على وجهه، فمع تلويح عرضي من يده، أمسك السهم في يده وحدق في اتجاه الواحد الصغير.
في الواقع، ما لم يكن الواحد الصغير يعرفه هو أن أهم جودة مطلوبة لتفادي الأسهم لم تكن البراعة بل العيون الحادة ووقت رد الفعل الجيد. مع وقت رد فعل وانغ يو، كان بإمكانه الإمساك بالسهام أثناء تواجده في قرية المبتدئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكانت هذه الخريطة أكبر عدة مرات من الخرائط السابقة. بعد كل شيء، كلما كانت الخريطة أكبر، شعر الرماة بأمان أكبر. علاوة على ذلك، مع غطاء الغابة، طالما أنه لم يكن لصًا، كان الواحد الصغير واثقًا من قدرته على قتل أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد دخول الخريطة، لم يذهب وانغ يو إلى أي مكان. منذ مدينة الجان، كان لديه بالفعل خوف من الغابات. ومن ثم لم يجرؤ على البقاء داخل الغابة.
<<النهضة>> كانت متصلة بالإنترنت منذ ما يقرب من نصف شهر، وبما أن اللاعب أصبح أكثر دراية بأدوات التحكم، فإن تفادي السهام، وإن كان نادرًا ما يحدث، لم يكن شيئًا لم يحدث أبدًا. على سبيل المثال، يمكن للصوص ذوي البراعة العالية استخدام خناجرهم لصد السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اللعنة !!” عند رؤية هذا، كاد الواحد الصغير يبصق الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، كان الرماة سريعين بطبيعتهم، لذلك لا يمكن أن يأمل الملاكم في اللحاق بهم، وداخل خريطة مثل هذه، إذا انتقل رامي السهام إلى موقع مختلف بعد كل طلقة ولم يتمكن وانغ يو من تحديد مكان عدوه، فسوف يتم جره حقًا. وبالتالي، بدلاً من أخذ زمام المبادرة في الهجوم، لماذا لا يتخذ موقفًا سلبيًا بدلاً من ذلك؟
في اللحظة التي صوب فيها الواحد الصغير قوسه تجاهه، استطاع وانغ يو الشعور بنية القتل ونظر للأعلى. لقد رأى سهماً يطير مباشرة على وجهه، فمع تلويح عرضي من يده، أمسك السهم في يده وحدق في اتجاه الواحد الصغير.
فكر الواحد الصغير في نفس فكرة وانغ يو وأراد أن يتخذ موقفًا سلبيًا. كان هذا لأنه لم يكن قناصًا. ما اختاره هو مهنة رامي السهام الخفي من فرع مختلف والذي سيتقدم ليصبح ناجيًا في المستوى 20.
<<النهضة>> كانت متصلة بالإنترنت منذ ما يقرب من نصف شهر، وبما أن اللاعب أصبح أكثر دراية بأدوات التحكم، فإن تفادي السهام، وإن كان نادرًا ما يحدث، لم يكن شيئًا لم يحدث أبدًا. على سبيل المثال، يمكن للصوص ذوي البراعة العالية استخدام خناجرهم لصد السهام.
كان الناجون ماهرين في التعقب والقتال في الغابات. يمكنهم أيضًا أن يمسحوا سهامهم بالسم وأن يستخدموا أنواعًا مختلفة من المتفجرات والفخاخ … إجمالاً كانت مهنة مخادعة للغاية.
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
بمجرد دخوله الخريطة، انطلق الواحد الصغير مباشرة في الغابة ونصب فخين.
علاوة على ذلك، كان الرماة سريعين بطبيعتهم، لذلك لا يمكن أن يأمل الملاكم في اللحاق بهم، وداخل خريطة مثل هذه، إذا انتقل رامي السهام إلى موقع مختلف بعد كل طلقة ولم يتمكن وانغ يو من تحديد مكان عدوه، فسوف يتم جره حقًا. وبالتالي، بدلاً من أخذ زمام المبادرة في الهجوم، لماذا لا يتخذ موقفًا سلبيًا بدلاً من ذلك؟
الأول كان يسمى “فخ الصقيع” والذي يستخدم السحر لصعق الهدف لمدة 5 ثوان. الآخر كان يسمى “الزناد القاتل” – مصيدة تطلق سهامًا باستمرار من أربعة أقواس على هدف لمدة 5 ثوانٍ عند تفعيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة كانت الخريطة عبارة عن غابة. من أجل زيادة المسافة بينهما لشن هجمات بعيدة المدى، اختار الواحد الصغير هذه الخريطة بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، تمت إزالة التأثير من فخ الصقيع. مع قفزة واحدة، هبط وانغ يو بجانب الواحد الصغير المرعوب وأمسك برقبته.
على الرغم من أن كلا الفخاخ لم تتسبب في أضرار كبيرة، إلا أن وانغ يو كان مجرد ملاكم. في هذه المرحلة، كان الملاكمون يمتلكون عادة حوالي 1200 نقطة صحة، لذلك إذا لم تستطع الجولة الأولى من الهجمات قتله، فستتركه على الأقل في حالة صحية متدنية. بعد ذلك، كان الواحد الصغير يطلق بضع سهام من الجانب للتأكد من أنه إذا لم يمت وانغ يو، فسوف يفقد على الأقل جزءً من جسده.
تم وضع خطة الواحد الصغير قيد التنفيذ. ومع ذلك، بعد فترة طويلة، لم يرى وانغ يو يظهر أبدًا.
ومع ذلك، ضحك وانغ يو وقام بأرجحة يديه. تم حظر بعض السهام والبعض الآخر تم إمساكه، لكن في النهاية سقطت جميع الأسهم التي أطلقت عليه على الأرض …
بعد دخول الخريطة، لم يذهب وانغ يو إلى أي مكان. منذ مدينة الجان، كان لديه بالفعل خوف من الغابات. ومن ثم لم يجرؤ على البقاء داخل الغابة.
“هل كان يمكن أن يكون قد ضل طريقه في هذه الخريطة الكبيرة؟” تذمر الواحد الصغير من الإحباط.
عندما كان يفكر في هذا، قفز الصغير من أوراق الشجر واتجه نحو حافة الغابة. كان للرماة مدى رؤية أطول من المهن الأخرى، ومن ثم قبل أن يغادر الغابة، اكتشف وانغ يو الذي كان في الخارج.
مرت خمس دقائق أخرى ولم يظهر وانغ يو بعد. ومن ثم، بدأ الواحد الصغير بالذعر.
“لا تأتوا إلي واحدًا تلو الآخر. حاربوني جميعًا مرة واحدة، أنا في عجلة من أمري! ”
“اللعنة، هل رأى من خلال خطتي؟ إذا لم يفلح هذا، فسوف يتعين علي إغرائه. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، تمت إزالة التأثير من فخ الصقيع. مع قفزة واحدة، هبط وانغ يو بجانب الواحد الصغير المرعوب وأمسك برقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان يفكر في هذا، قفز الصغير من أوراق الشجر واتجه نحو حافة الغابة. كان للرماة مدى رؤية أطول من المهن الأخرى، ومن ثم قبل أن يغادر الغابة، اكتشف وانغ يو الذي كان في الخارج.
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
كان وانغ يو جالسًا هناك يلعب لعبة الـ سوليتير بمجموعة من أوراق اللعب التي صنعها بنفسه…
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى براعة اللص، لم يكن هناك سوى لاعبين في المستوى 20. حتى لو تمكن أي لص من تفادي عدة سهام في وقت واحد، فسيكون ذلك صادمًا للغاية. من كان يعلم أن الملاكم أمامه يمكنه بالفعل أن يتفادى 50 سهمًا في طلقة واحدة. ما مقدار البراعة المطلوبة لذلك .. هل يمكن أن يكون هذا خطأ في النظام !!
” اللعنة !!” عند رؤية هذا، كاد الواحد الصغير يبصق الدماء.
إذا لم يأت إلى هنا لإلقاء نظرة، فهل كان هذا الشاب يخطط للجلوس هنا حتى نفاد الوقت وتنتهي المباراة تلقائيًا بالتعادل؟
تم وضع خطة الواحد الصغير قيد التنفيذ. ومع ذلك، بعد فترة طويلة، لم يرى وانغ يو يظهر أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة!!” لعن الواحد الصغير في نفسه. على الفور، أخرج قوسًا صغيرًا، صوبه وأطلق على وانغ يو.
بمجرد دخوله الخريطة، انطلق الواحد الصغير مباشرة في الغابة ونصب فخين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي صوب فيها الواحد الصغير قوسه تجاهه، استطاع وانغ يو الشعور بنية القتل ونظر للأعلى. لقد رأى سهماً يطير مباشرة على وجهه، فمع تلويح عرضي من يده، أمسك السهم في يده وحدق في اتجاه الواحد الصغير.
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
رن صوت تنشيط الفخ مع ارتفاع وهج أزرق من أقدام وانغ يو. ثم تم تجميد كلتا قدميه تمامًا.
في خمس ثوان، طار 50 سهمًا نحو وانغ يو. بغض النظر عن مدى انخفاض هجوم مهنة الناجي، كان من المفترض أن يكون 50 سهامًا كافية لتحويل وانغ يو إلى جبن سويسري .
“اللعنة!!” عندما رأى وانغ يو يمسك سهمه، صُدم قليلاً. بعد ذلك، تطابقت عيناه مع نظرة وانغ يو التي سقطت في اتجاهه.
في خمس ثوان، طار 50 سهمًا نحو وانغ يو. بغض النظر عن مدى انخفاض هجوم مهنة الناجي، كان من المفترض أن يكون 50 سهامًا كافية لتحويل وانغ يو إلى جبن سويسري .
على الرغم من أن الواحد الصغير كان يعلم أن وانغ يو لم يستطع رؤيته، إلا أنه شعر بقشعريرة في عموده الفقري. لذلك لم يفكر مرتين في الالتفاف والعودة إلى الغابة.
“اللعنة!!” لعن الواحد الصغير في نفسه. على الفور، أخرج قوسًا صغيرًا، صوبه وأطلق على وانغ يو.
بعد تحديد موقع الواحد الصغير، احتفظ وانغ يو بأوراق اللعب وطارده في الغابة.
<إشعار النظام: قام اللاعب “الواحد الصغير” بتحديك من خلال خانة البحث، هل تقبل؟>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهدفت أربعة أقواس على الفور وانغ يو وبدأت السهام في التحليق نحوه بمجرد تنشيط المصيدة. في نفس الوقت، رفع الواحد الصغير قوسًا وأطلق على وانغ يو أيضًا.
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
“قل لي، كم عدد الأصدقاء لديك؟” سأل وانغ يو.
بمجرد خروج وانغ يو من خريطة المعركة، تلقى إشعارًا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، تم القبض عليه أيضًا بواسطة وانغ يو. سرعان ما وصل كلاهما إلى المنطقة التي نصب فيها الواحد الصغير الفخاخ في السابق.
في اللحظة التي صوب فيها الواحد الصغير قوسه تجاهه، استطاع وانغ يو الشعور بنية القتل ونظر للأعلى. لقد رأى سهماً يطير مباشرة على وجهه، فمع تلويح عرضي من يده، أمسك السهم في يده وحدق في اتجاه الواحد الصغير.
أحدهم كان يغوص مرة أخرى في أوراق الشجر، حدق في وانغ يو بشكل مكثف، وسرعان ما أدرك وانغ يو، الذي استطاع أن يشعر بهالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة كانت الخريطة عبارة عن غابة. من أجل زيادة المسافة بينهما لشن هجمات بعيدة المدى، اختار الواحد الصغير هذه الخريطة بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هو، انه يقع في الفخ.” ضحك الواحد الصغير قبل العد التنازلي. “ثلاثة اثنان واحد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة!!” لعن الواحد الصغير في نفسه. على الفور، أخرج قوسًا صغيرًا، صوبه وأطلق على وانغ يو.
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
“كلاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رن صوت تنشيط الفخ مع ارتفاع وهج أزرق من أقدام وانغ يو. ثم تم تجميد كلتا قدميه تمامًا.
مرت خمس دقائق أخرى ولم يظهر وانغ يو بعد. ومن ثم، بدأ الواحد الصغير بالذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اللعنة !!” عند رؤية هذا، كاد الواحد الصغير يبصق الدماء.
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهدفت أربعة أقواس على الفور وانغ يو وبدأت السهام في التحليق نحوه بمجرد تنشيط المصيدة. في نفس الوقت، رفع الواحد الصغير قوسًا وأطلق على وانغ يو أيضًا.
“وووش! ووش! ووش! ووش! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استهدفت أربعة أقواس على الفور وانغ يو وبدأت السهام في التحليق نحوه بمجرد تنشيط المصيدة. في نفس الوقت، رفع الواحد الصغير قوسًا وأطلق على وانغ يو أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان معدل هجوم القوس يعتمد على مهارة مستخدمه. يمكن لخمسة أقواس أن تطلق ما لا يقل عن 10 سهام في الثانية.
في خمس ثوان، طار 50 سهمًا نحو وانغ يو. بغض النظر عن مدى انخفاض هجوم مهنة الناجي، كان من المفترض أن يكون 50 سهامًا كافية لتحويل وانغ يو إلى جبن سويسري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، ضحك وانغ يو وقام بأرجحة يديه. تم حظر بعض السهام والبعض الآخر تم إمساكه، لكن في النهاية سقطت جميع الأسهم التي أطلقت عليه على الأرض …
كان وانغ يو جالسًا هناك يلعب لعبة الـ سوليتير بمجموعة من أوراق اللعب التي صنعها بنفسه…
علاوة على ذلك، كان الرماة سريعين بطبيعتهم، لذلك لا يمكن أن يأمل الملاكم في اللحاق بهم، وداخل خريطة مثل هذه، إذا انتقل رامي السهام إلى موقع مختلف بعد كل طلقة ولم يتمكن وانغ يو من تحديد مكان عدوه، فسوف يتم جره حقًا. وبالتالي، بدلاً من أخذ زمام المبادرة في الهجوم، لماذا لا يتخذ موقفًا سلبيًا بدلاً من ذلك؟
“هذا … اللعنة… لا يمكن أن يحدث هذا!”
عندما وضع عينيه على الأرض المليئة بالسهام، صُعق لدرجة أن القوس في يده كاد يسقط على الأرض.
“وووش! ووش! ووش! ووش! ”
<<النهضة>> كانت متصلة بالإنترنت منذ ما يقرب من نصف شهر، وبما أن اللاعب أصبح أكثر دراية بأدوات التحكم، فإن تفادي السهام، وإن كان نادرًا ما يحدث، لم يكن شيئًا لم يحدث أبدًا. على سبيل المثال، يمكن للصوص ذوي البراعة العالية استخدام خناجرهم لصد السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في خمس ثوان، طار 50 سهمًا نحو وانغ يو. بغض النظر عن مدى انخفاض هجوم مهنة الناجي، كان من المفترض أن يكون 50 سهامًا كافية لتحويل وانغ يو إلى جبن سويسري .
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى براعة اللص، لم يكن هناك سوى لاعبين في المستوى 20. حتى لو تمكن أي لص من تفادي عدة سهام في وقت واحد، فسيكون ذلك صادمًا للغاية. من كان يعلم أن الملاكم أمامه يمكنه بالفعل أن يتفادى 50 سهمًا في طلقة واحدة. ما مقدار البراعة المطلوبة لذلك .. هل يمكن أن يكون هذا خطأ في النظام !!
في الواقع، ما لم يكن الواحد الصغير يعرفه هو أن أهم جودة مطلوبة لتفادي الأسهم لم تكن البراعة بل العيون الحادة ووقت رد الفعل الجيد. مع وقت رد فعل وانغ يو، كان بإمكانه الإمساك بالسهام أثناء تواجده في قرية المبتدئين.
علاوة على ذلك، لم تتمكن الأسهم لدى الواحد الصغير من التحرك في شكل منحني أو مبعثر وبغض النظر عن عدد الأسهم الموجودة، فقد كانت تستهدف هدفًا واحدًا فقط – وانغ يو. طالما أنه يستطيع اتباع إيقاع الأقواس، يمكنه تفادي خمسة أسهم مرتين في الثانية، وهذا لم يكن يعتبر بهذه السرعة حقًا. بالنسبة لشخص مثل وانغ يو، كان التعامل مع هذا أمرًا سهلاً للغاية.
علاوة على ذلك، لم تتمكن الأسهم لدى الواحد الصغير من التحرك في شكل منحني أو مبعثر وبغض النظر عن عدد الأسهم الموجودة، فقد كانت تستهدف هدفًا واحدًا فقط – وانغ يو. طالما أنه يستطيع اتباع إيقاع الأقواس، يمكنه تفادي خمسة أسهم مرتين في الثانية، وهذا لم يكن يعتبر بهذه السرعة حقًا. بالنسبة لشخص مثل وانغ يو، كان التعامل مع هذا أمرًا سهلاً للغاية.
“اللعنة، هل رأى من خلال خطتي؟ إذا لم يفلح هذا، فسوف يتعين علي إغرائه. ”
في الوقت نفسه، تمت إزالة التأثير من فخ الصقيع. مع قفزة واحدة، هبط وانغ يو بجانب الواحد الصغير المرعوب وأمسك برقبته.
كان معدل هجوم القوس يعتمد على مهارة مستخدمه. يمكن لخمسة أقواس أن تطلق ما لا يقل عن 10 سهام في الثانية.
كان وانغ يو جالسًا هناك يلعب لعبة الـ سوليتير بمجموعة من أوراق اللعب التي صنعها بنفسه…
“قل لي، كم عدد الأصدقاء لديك؟” سأل وانغ يو.
“هناك سبعة آخرون …” أجاب الواحد الصغير في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الواحد الصغير كان يعلم أن وانغ يو لم يستطع رؤيته، إلا أنه شعر بقشعريرة في عموده الفقري. لذلك لم يفكر مرتين في الالتفاف والعودة إلى الغابة.
“لا تأتوا إلي واحدًا تلو الآخر. حاربوني جميعًا مرة واحدة، أنا في عجلة من أمري! ”
فكر الواحد الصغير في نفس فكرة وانغ يو وأراد أن يتخذ موقفًا سلبيًا. كان هذا لأنه لم يكن قناصًا. ما اختاره هو مهنة رامي السهام الخفي من فرع مختلف والذي سيتقدم ليصبح ناجيًا في المستوى 20.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك سبعة آخرون …” أجاب الواحد الصغير في حيرة.
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
إذا لم يأت إلى هنا لإلقاء نظرة، فهل كان هذا الشاب يخطط للجلوس هنا حتى نفاد الوقت وتنتهي المباراة تلقائيًا بالتعادل؟
ترجمة: Ghost Emperor
علاوة على ذلك، لم تتمكن الأسهم لدى الواحد الصغير من التحرك في شكل منحني أو مبعثر وبغض النظر عن عدد الأسهم الموجودة، فقد كانت تستهدف هدفًا واحدًا فقط – وانغ يو. طالما أنه يستطيع اتباع إيقاع الأقواس، يمكنه تفادي خمسة أسهم مرتين في الثانية، وهذا لم يكن يعتبر بهذه السرعة حقًا. بالنسبة لشخص مثل وانغ يو، كان التعامل مع هذا أمرًا سهلاً للغاية.
فكر الواحد الصغير في نفس فكرة وانغ يو وأراد أن يتخذ موقفًا سلبيًا. كان هذا لأنه لم يكن قناصًا. ما اختاره هو مهنة رامي السهام الخفي من فرع مختلف والذي سيتقدم ليصبح ناجيًا في المستوى 20.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		