كان هذا هو الشعور الذي شعر به بن كل يوم منذ أن جاءت آستر إلى القصر .
“…كوني حذرة .”
عندما رأى أن چوردن يشعر بنفس الشعور شعر بالمتعة .
“هل هذا صحيح ؟ أنا لا أقول هذا لأنها إبنتي ، لكنها جيدة .”
“الجميع هنا ، يُمكنكم الدخول .”
أحنت رأسها لتحية چوردن الذي قادهم و دخلت إلى غرفة الإستقبال مع دي هين .
عند رؤية چوردن ، ابتعد الفرسان اللذين كانوا يحرسون غرفة الفرسان عن الطريق .
“الأمر ليس هكذا … أنا أعرف أخبار الأمير نواه .”
“شكراً لكَ .”
نظرت آستر إلى أعلى و قابلت عيون الإمبراطور ، لقد كان لديه عيون سوداء مثل نواه .
شد دي هين يده التي كانت تمسك آستر أكثر من ذلكَ بقليل .
“هل هذه إبنتكَ ؟”
“هل أنتِ جاهزة ؟”
كان هذا هو الشعور الذي شعر به بن كل يوم منذ أن جاءت آستر إلى القصر .
“نعم .”
“الجميع هنا ، يُمكنكم الدخول .”
أومأت آستر بقوة .
“ليس عليكِ أن تكوني في موقف صعب جداً .”
أحنت رأسها لتحية چوردن الذي قادهم و دخلت إلى غرفة الإستقبال مع دي هين .
لقد أزعجته فكرة تركها ترحل على الفور ، لكنه لا يستطيع أن يُبقيها بجانبهم بينما يناقشون أشياء مهمة .
كان الإختلاف باب واحد فقط ، لكن الجو كان مختلفاً تماماً . كان فمها جافاً عند التفكير في أنها سوف ترى الإمبراطور .
“شكراً لكَ .”
‘من يكون ؟’
تجمدت آستر و هي تتلاعب بكأس الشراب الذي أمامها .
عندما كانت في المعبد ، سمعت كثيراً عن الإمبراطور . كانت معظم القصص سيئة لأنه تربطه علاقة سيئة مع المعبد .
انحنت آستر للإمبراطور وهي تضع يديها معاً .
الإمبراطور الذي قيل أنه أناني و طاغية تخيلت آستر وجهه في رأسها .
يتبع …
“أوه ، دي هين ! تعال إلى هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلكَ فإن صوت الإمبراطور الذي رحب بهما كان كافياً لجعلها تشك في أذنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكت و بكت لأنها أرادت أن تراه ، لكن كل هذا كان بلا فائدة . قال لها الجميع أن تتوقف و تنساه لأنه الآن لا يوجد نواه .
ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’
‘إنه ليس … مخيفاً .’
***
حدقت آستر في الإمبراطور الذي كان يقترب ببطء و كادت تتواصل معه بالعين و لكن سرعان ما حنت رأسها .
“لم يكن يشعر بأنه في حالة جيدة منذ فترة ، لكنه الآن بصحة جيدة جداً . لا تقلق كثيراً .”
لكن بدلاً من الخوف شعرت بالحرج لكن الإنطباع كان جيداً جداً ، لقد كان شخصاً ينجذب له الناس بشكل طبيعي بسبب وجهه المبتسم .
“الدوق ليس لديه الكثير من الأطفال ، لماذا لا نتحدث بجدية في المرة القادمة ؟” [بمعنى أنو عاوز آستر كعروس لأحد الأمراء .]
عندما فكرت في اليوم الذي قابلت فيه دي هين للمرة الأولى لقد كانت مستعدة تماماً ، ولم يكن هناكَ ضغط ، فقط الدفء .
“نعم يا أبي .”
“كيف كان حالكَ ؟”
كان دي هين متجهماً و تيبس وجهه .
“كما ترى ، لا يُمكنني التوافق بشكل جيد بسبي العمل . أعتقد أنه يُمكنني التوافق بشكل جيد مع مساعدي .”
أغمضت آستر عينها بسرعة و فكرت في نواه . و شعرت بالحرج لأن وجنتيها تحولتا إلى اللون الأحمر بسرعة .
انعكس نواه في ظهور الإمبراطور الذي كان يمزح بشكل طبيعي .
“ليس عليكِ أن تكوني في موقف صعب جداً .”
جعلها هذا تضحك ، معتقدة أن شخصيته المبتسمة كانت مثل والده تماماً .
جمد دي هين وجهه و إنتظر كلماته التالية .
الإمبراطور الذي كان يجري محادثة مع دي هين حول بصره إلى آستر .
بالنظر إلى الأمام ، لقد شعرت بالأناقة الناعمة . لقد كانت شخصاً أنيقاً شعرت آستر أنه لا يُمكن الإقتراب منها بتهور .
“هل هذه إبنتكَ ؟”
“نعم يا أبي .”
“آه ، مرحباً . أنا آستر دي تريزيا .”
اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .
قدمت آستر له نفسها بهدوء . كانت التحية الشجاعة لطيفة مما جعلت الإمبراطور يبتسم .
“آه ، مرحباً . أنا آستر دي تريزيا .”
“نعم ، تشرفت بمقابلتكِ . لقد عملتِ بجد و قطعتي شوطاً طويلاً .”
تنفست الأميرة الصعداء ، بمجرد وجودها بجانبها شعرت بشعور كئيب كان على وشكِ أن يغمرها .
اقترح الإمبراطور بطبيعة الحال أن يجلسوا على الأريكة . تحرك الجميع و جلسو معاً على الأريكة في نفس الوقت .
“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”
“في الواقع ، لقد كنت أشعر بالفضول تجاهكِ . لست متفاجئاً الدوق أن دي هين البارد حتى بالنسبة لي يتبنى طفلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم تظهر الأميرة أى إهتمام بها ، اقتربت منها آستؤ للتحدث معها .
نظرت آستر إلى أعلى و قابلت عيون الإمبراطور ، لقد كان لديه عيون سوداء مثل نواه .
كانت آستر تفكر فيما ستقوله ، وخطر ببالها المحادثة التي أجرتها مع دولوريس .
في لحظة أصبح شعرها أبيض [خافت .] أحنت رأسها بصدمة لأنها تواصلت بالعين مع الإمبراطور .
“آه ، مرحباً . أنا آستر دي تريزيا .”
“ليس عليكِ أن تكوني في موقف صعب جداً .”
نظرت آستر إلى أعلى و قابلت عيون الإمبراطور ، لقد كان لديه عيون سوداء مثل نواه .
ابتسم الإمبراطور و استمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقترب الفارس المسؤول عن الإرشاد و سمح فقط لآستر بالدخول .
“بالمناسبة ، أنتِ فتاة صغيرة و جميلة . استطيع أن أرى لماذا فقد الدوق دي هين قلبه .”
في النهاية ، لم تستطع راينا التراجع و انفجرت من البكاء .
“شكراً لكَ .”
“أخبرني عندما تفتتح معرضاً آخر المرة القادمة ، أنا فضولي للغاية .”
بفضل الكلمات اللطيفة ، خف توتر آستر .
كان هناكَ عدد من الأشخاص يقتربون منها بهذه الطريقة لذا كانت راينا حذرة قليلاً .
علاوة على ذلكَ ، لقد كان الإمبراطور يعرف بالفعل عن آستر . لذا طرح قصة المعرض أولاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتحسن حالته فحسب ، لكن حقيقة أنه كان يعيش في ملكية تريزيا ظلت سراً لأن نواه نفسه قد لا يريد إخبارها .
“هل هذه الطفلة جيدة في الرسم ؟ سمعت قصصاً عن المعرض في كل مكان أيها الدوق .”
“شكراً لكَ .”
“هل هذا صحيح ؟ أنا لا أقول هذا لأنها إبنتي ، لكنها جيدة .”
تواصلت آستر بالعين من راينا لتوضيح شكوكها ، أرادت أن تشعر بصدقها .
قبل دي هين ثناء الإمبراطور و لقد كان راضياً جداً . بفضل هذا شعرت آستر التي كانت في المنتصف بالحرج و لم تستطع أن تقول شيئاً .
“التقينا بالصدفة .”
“أخبرني عندما تفتتح معرضاً آخر المرة القادمة ، أنا فضولي للغاية .”
“كما ترى ، لا يُمكنني التوافق بشكل جيد بسبي العمل . أعتقد أنه يُمكنني التوافق بشكل جيد مع مساعدي .”
بشكل غير متوقع ، عندما أبدى الإمبراطور إهتماماً أرادت آستر أن تكون في هذا الوقت و تسللت إلى المحادثة .
أومأت آستر بقوة .
“حتى لو لم يكن معرضاً ، إذا أتيتُ إلى القصر الإمبراطوري مرة أخرى فسأقدم لوحة لجلالتكَ .”
“لن تكون هدية من أى نوع .”
أرادت آستر التي تحتاج أن تكون ودودة مع العائلة الإمبراطورية إيجاد طريقة للعودة مرة أخرى .
شرب الإمبراطور قهوته .
اختفى التوتر عند الدخول لأول مرة ، اتسعت ضحكة الإمبراطور عندما رأى آستر تتحدث بجرأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً ؟ آخر مرة سمعت عن الأخبار أخبرونا أن نُهيء قلوبنا ….”
“هل لي بهذا ؟ هاها ، إذاً سأعطيكِ هدية أيضاً .”
لم تكن ترغب في رؤية أى شخص اليوم ، لكنها لم يكن لديها خيار آخر لأنها إبنة الدوق الأكبر .
“لن تكون هدية من أى نوع .”
عندما رأى أن چوردن يشعر بنفس الشعور شعر بالمتعة .
دي هين الذي كان مسروراً دفع الشراب أمام آستر و لمعت عيون الإمبراطور عندما رأها .
عند رؤية چوردن ، ابتعد الفرسان اللذين كانوا يحرسون غرفة الفرسان عن الطريق .
“بالمناسبة ، لم أفكر في الأمر من قبل لأن الدوق لم يكن لديه إبنة .”
لمعت عيون راينا عندما سمعت كلمة الأمير السابع لكن سرعان ما ذهب اللمعان و هزت رأسها .
شرب الإمبراطور قهوته .
“شكراً لكَ .”
جمد دي هين وجهه و إنتظر كلماته التالية .
بشكل غير متوقع ، عندما أبدى الإمبراطور إهتماماً أرادت آستر أن تكون في هذا الوقت و تسللت إلى المحادثة .
“الدوق ليس لديه الكثير من الأطفال ، لماذا لا نتحدث بجدية في المرة القادمة ؟”
[بمعنى أنو عاوز آستر كعروس لأحد الأمراء .]
“أوه ، دي هين ! تعال إلى هنا .”
إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .
ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .
أغمضت آستر عينها بسرعة و فكرت في نواه . و شعرت بالحرج لأن وجنتيها تحولتا إلى اللون الأحمر بسرعة .
كانت آستر تفكر فيما ستقوله ، وخطر ببالها المحادثة التي أجرتها مع دولوريس .
“ماذا تقصد ؟ مازالت صغيرة للتحدث عن هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم يكن معرضاً ، إذا أتيتُ إلى القصر الإمبراطوري مرة أخرى فسأقدم لوحة لجلالتكَ .”
كان دي هين متجهماً و تيبس وجهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً ؟ آخر مرة سمعت عن الأخبار أخبرونا أن نُهيء قلوبنا ….”
“هاها ، أليس هذا محسوماً في الأصل منذ الصغر ؟ كان أحد أبنائي في السابعة من عمره … آه لا شيء .”
‘إنه ليس … مخيفاً .’
غيمت عيون الإمبراطور الذي كان يتحدث بلطف مع الناس . تذكر نواه الذي عقد خطبته في السابعة من عمره ثم إنفصل .
بعد المصافحة برفق ، عادت نظرتها إلى البركة .
‘ماذا يعني كل هذا .’
“كما ترى ، لا يُمكنني التوافق بشكل جيد بسبي العمل . أعتقد أنه يُمكنني التوافق بشكل جيد مع مساعدي .”
تجمدت آستر و هي تتلاعب بكأس الشراب الذي أمامها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت تفكر في الذي سوف تفعله حتى تقابل الأميرة راينا فتحت عيناها على مصراعيهما .
تحدث دي هين الذي لاحظ إنزعاجها بحزم شديد .
ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .
“إبنتي تبدو غير مرتاحة ، لنتحث عن هذا لاحقاً .”
***
“أنتَ دائماً نفس الشيء أيها الدوق ، حسناً . لدىّ شيء بأتحدثَ به معكَ ، لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت .”
“كيف حاله ؟”
نظرَ الإمبراطور إلى آستر بإبتسامة ودية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك ، لا يوجد هناك سبب لتكذب إبنة الدوق .
لقد أزعجته فكرة تركها ترحل على الفور ، لكنه لا يستطيع أن يُبقيها بجانبهم بينما يناقشون أشياء مهمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت تفكر في الذي سوف تفعله حتى تقابل الأميرة راينا فتحت عيناها على مصراعيهما .
عبث الإمبراطور بذقنه ثم ابتسم قائلاً أن لديه فكرة .
عبث الإمبراطور بذقنه ثم ابتسم قائلاً أن لديه فكرة .
“آه . كيف هو شعوركِ عندما تقابلين راينا ؟ إنها مكتئبة قليلاً هذه الأيام ، لكن أعتقد أنها ستحب أن تقابل أطفال في مثل عمرها ، هل يُمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة ؟”
[في مثل عمرها مش لازم تبقى قدها تماماً بس فرق السن بينهم مش كبير .]
“هيك …”
عندما كانت تفكر في الذي سوف تفعله حتى تقابل الأميرة راينا فتحت عيناها على مصراعيهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإمبراطور الذي كان يجري محادثة مع دي هين حول بصره إلى آستر .
“سـأفعل !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد دي هين يده التي كانت تمسك آستر أكثر من ذلكَ بقليل .
أومأت آستر بقوة و عبرت عن نواياها الإجابية .
ذرفت راينا الكثير من الدموع لدرجة مثيرة للشفقة و هي تمسك في آستر .
بدا دي هين غير مرتاح لأنه لا يريد أن يتركها تذهب بمفردها لكنه وجدها قد نهضت من مقعدها .
“في الواقع ، لقد كنت أشعر بالفضول تجاهكِ . لست متفاجئاً الدوق أن دي هين البارد حتى بالنسبة لي يتبنى طفلاً .”
“إذاً يُمكنكما التحدث بشكل مريح .”
“نعم يا أبي .”
“سأراكِ مرة أخرى المرة القادمة .”
“كيف حاله ؟”
“شكراً لكَ ، جلالة الملك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لمعرفة ما قالته عن نواه ما إن كان صحيحاً أم لا ن ، نهضت راينا التي كانت تجلس القرفصاء و تنظر فقط إلى البركة .
انحنت آستر للإمبراطور وهي تضع يديها معاً .
‘من يكون ؟’
“…كوني حذرة .”
أغمضت آستر عينها بسرعة و فكرت في نواه . و شعرت بالحرج لأن وجنتيها تحولتا إلى اللون الأحمر بسرعة .
“نعم يا أبي .”
لمعت عيون راينا عندما سمعت كلمة الأمير السابع لكن سرعان ما ذهب اللمعان و هزت رأسها .
ثم غادرت غرفة الإستقبال قبل أن يغير دي هين رأيه .
حدقت آستر في الإمبراطور الذي كان يقترب ببطء و كادت تتواصل معه بالعين و لكن سرعان ما حنت رأسها .
***
أومأت آستر بقوة و عبرت عن نواياها الإجابية .
سارت آستر و أقتيدت إلى الحديقة حيث قِيل أن الأميرة راينا كانت هناك .
‘ماذا يعني كل هذا .’
“هذه هي الأميرة راينا .”
كان هذا هو الشعور الذي شعر به بن كل يوم منذ أن جاءت آستر إلى القصر .
“شكراً لكَ .”
“هل هذه إبنتكَ ؟”
لم يقترب الفارس المسؤول عن الإرشاد و سمح فقط لآستر بالدخول .
مرحباً أيتها الأميرة ، أنا آستر دي تريزيا .”
سارت آستر ببطء إلى البركة و نظرت إلى الأميرة راينا .
“شكراً لكَ .”
كانت إمرأة جميلة من بعيد ، ومع ذلك كانت عيونها حزينة جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتحسن حالته فحسب ، لكن حقيقة أنه كان يعيش في ملكية تريزيا ظلت سراً لأن نواه نفسه قد لا يريد إخبارها .
مع اقتراب المسافة ، نظرت الأميرة راينا إلى الوراء .
ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .
بالنظر إلى الأمام ، لقد شعرت بالأناقة الناعمة . لقد كانت شخصاً أنيقاً شعرت آستر أنه لا يُمكن الإقتراب منها بتهور .
“حقاً ؟”
حنت آستر رأسها أولاً .
“نعم . لماذا سأكذب بشأن هذا ؟”
مرحباً أيتها الأميرة ، أنا آستر دي تريزيا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دي هين الذي كان مسروراً دفع الشراب أمام آستر و لمعت عيون الإمبراطور عندما رأها .
“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”
انحنت آستر للإمبراطور وهي تضع يديها معاً .
مسحت راينا عينها كما لو كانت تبكي و مدت يدها لآستر .
كان دي هين متجهماً و تيبس وجهه .
بعد المصافحة برفق ، عادت نظرتها إلى البركة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’
عندما لم تظهر الأميرة أى إهتمام بها ، اقتربت منها آستؤ للتحدث معها .
بعد إصدار أمر العزل ، لم تتمكن راينا من رؤية نواه و لم تسمع عنه إلا القليل . في الآونة الأخيرة ، تم قطع الأخبار ، لذلكَ كان هناك الكثير من القلق .
“هل أنتِ قلقة من أى شيء؟”
“آه . كيف هو شعوركِ عندما تقابلين راينا ؟ إنها مكتئبة قليلاً هذه الأيام ، لكن أعتقد أنها ستحب أن تقابل أطفال في مثل عمرها ، هل يُمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة ؟” [في مثل عمرها مش لازم تبقى قدها تماماً بس فرق السن بينهم مش كبير .]
“نعم . الكثير .”
كانت قلقة على أخيها عندما فقدت الأخبار ، لذلكَ حاولت التسلل من القصر الإمبراطوري ، ولكن كان يتم القبض على راينا في كل مرة .
تنفست الأميرة الصعداء ، بمجرد وجودها بجانبها شعرت بشعور كئيب كان على وشكِ أن يغمرها .
ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .
كانت آستر تفكر فيما ستقوله ، وخطر ببالها المحادثة التي أجرتها مع دولوريس .
“شكراً لكَ ، جلالة الملك .”
‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’
“لم أتوقع أن أسمع شيئاً عن نواه ، أنا سعيدة جداً .”
يجب أن يكون هذا الأخ هو نواه .
تغير تعبير راينا بقوة ، عقدت آستر ذراعيها .
اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .
اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .
“هل هذا بسبب الأمير السابع ؟”
لذا ، فإن آستر ، التي نقلت أخبار نواه إلى راينا ، التي كانت تزداد إكتئاباً ، لم تكن سوى فاعلة خير .
لمعت عيون راينا عندما سمعت كلمة الأمير السابع لكن سرعان ما ذهب اللمعان و هزت رأسها .
بعد المصافحة برفق ، عادت نظرتها إلى البركة .
“لا أعرف من أين سمعتِ هذا ، لكن لا تحاولي أن تُريحيني بأي طريقة .”
عبث الإمبراطور بذقنه ثم ابتسم قائلاً أن لديه فكرة .
كان هناكَ عدد من الأشخاص يقتربون منها بهذه الطريقة لذا كانت راينا حذرة قليلاً .
بعد المصافحة برفق ، عادت نظرتها إلى البركة .
لم تكن ترغب في رؤية أى شخص اليوم ، لكنها لم يكن لديها خيار آخر لأنها إبنة الدوق الأكبر .
“هل أنتِ قلقة من أى شيء؟”
“الأمر ليس هكذا … أنا أعرف أخبار الأمير نواه .”
أرادت آستر التي تحتاج أن تكون ودودة مع العائلة الإمبراطورية إيجاد طريقة للعودة مرة أخرى .
ابتسمت آستر وخطت خطوة أخرى تجاه راينا .
“شكراً لكَ .”
و لمعرفة ما قالته عن نواه ما إن كان صحيحاً أم لا ن
، نهضت راينا التي كانت تجلس القرفصاء و تنظر فقط إلى البركة .
مسحت راينا عينها كما لو كانت تبكي و مدت يدها لآستر .
“هل هذا حقيقي ؟ كيف ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .
تغير تعبير راينا بقوة ، عقدت آستر ذراعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف من أين سمعتِ هذا ، لكن لا تحاولي أن تُريحيني بأي طريقة .”
“التقينا بالصدفة .”
ابتسمت آستر وخطت خطوة أخرى تجاه راينا .
تجاهلت آستر التفاصيل و حكت لها عن أول لقاء لهما .
“هل أنتِ قلقة من أى شيء؟”
لم تتحسن حالته فحسب ، لكن حقيقة أنه كان يعيش في ملكية تريزيا ظلت سراً لأن نواه نفسه قد لا يريد إخبارها .
ذرفت راينا الكثير من الدموع لدرجة مثيرة للشفقة و هي تمسك في آستر .
“كيف حاله ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح الإمبراطور بطبيعة الحال أن يجلسوا على الأريكة . تحرك الجميع و جلسو معاً على الأريكة في نفس الوقت .
سألت راينا بعصبية و عينيها مليئة بالقلق .
لقد أزعجته فكرة تركها ترحل على الفور ، لكنه لا يستطيع أن يُبقيها بجانبهم بينما يناقشون أشياء مهمة .
بعد إصدار أمر العزل ، لم تتمكن راينا من رؤية نواه و لم تسمع عنه إلا القليل . في الآونة الأخيرة ، تم قطع الأخبار ، لذلكَ كان هناك الكثير من القلق .
كانت إمرأة جميلة من بعيد ، ومع ذلك كانت عيونها حزينة جداً .
“إنه أفضل مما كنت أعتقد .”
انحنت آستر للإمبراطور وهي تضع يديها معاً .
“حقاً ؟ آخر مرة سمعت عن الأخبار أخبرونا أن نُهيء قلوبنا ….”
جعلها هذا تضحك ، معتقدة أن شخصيته المبتسمة كانت مثل والده تماماً .
“لم يكن يشعر بأنه في حالة جيدة منذ فترة ، لكنه الآن بصحة جيدة جداً . لا تقلق كثيراً .”
“في الواقع ، لقد كنت أشعر بالفضول تجاهكِ . لست متفاجئاً الدوق أن دي هين البارد حتى بالنسبة لي يتبنى طفلاً .”
“حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ فإن صوت الإمبراطور الذي رحب بهما كان كافياً لجعلها تشك في أذنها .
“نعم . لماذا سأكذب بشأن هذا ؟”
قدمت آستر له نفسها بهدوء . كانت التحية الشجاعة لطيفة مما جعلت الإمبراطور يبتسم .
تواصلت آستر بالعين من راينا لتوضيح شكوكها ، أرادت أن تشعر بصدقها .
“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”
إذا كان الأمر كذلك ، لا يوجد هناك سبب لتكذب إبنة الدوق .
“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”
“هيك …”
“سـأفعل !”
في النهاية ، لم تستطع راينا التراجع و انفجرت من البكاء .
تواصلت آستر بالعين من راينا لتوضيح شكوكها ، أرادت أن تشعر بصدقها .
“لم أتوقع أن أسمع شيئاً عن نواه ، أنا سعيدة جداً .”
“شكراً لكَ .”
كانت قلقة على أخيها عندما فقدت الأخبار ، لذلكَ حاولت التسلل من القصر الإمبراطوري ، ولكن كان يتم القبض على راينا في كل مرة .
“كيف حاله ؟”
بكت و بكت لأنها أرادت أن تراه ، لكن كل هذا كان بلا فائدة . قال لها الجميع أن تتوقف و تنساه لأنه الآن لا يوجد نواه .
“نعم ، تشرفت بمقابلتكِ . لقد عملتِ بجد و قطعتي شوطاً طويلاً .”
لذا ، فإن آستر ، التي نقلت أخبار نواه إلى راينا ، التي كانت تزداد إكتئاباً ، لم تكن سوى فاعلة خير .
تواصلت آستر بالعين من راينا لتوضيح شكوكها ، أرادت أن تشعر بصدقها .
“هيك ، هل يُمكنكِ إخبار نواه عندما تقابليه مرة أخرى أنني قلقة عليه و أنني لم أتخلى عنه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ دائماً نفس الشيء أيها الدوق ، حسناً . لدىّ شيء بأتحدثَ به معكَ ، لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت .”
ذرفت راينا الكثير من الدموع لدرجة مثيرة للشفقة و هي تمسك في آستر .
“هاها ، أليس هذا محسوماً في الأصل منذ الصغر ؟ كان أحد أبنائي في السابعة من عمره … آه لا شيء .”
يتبع …
بعد إصدار أمر العزل ، لم تتمكن راينا من رؤية نواه و لم تسمع عنه إلا القليل . في الآونة الأخيرة ، تم قطع الأخبار ، لذلكَ كان هناك الكثير من القلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات