"هذا أيضًا كل شيء"!
الفصل 92: “هذا أيضًا كل شيء”!
*******************************
لقد ذهل وانغ شويشين و 7-8 من المقابلين الآخرين!
كان سؤال المقابلة اعجازيا.
بالمقارنة مع المخرج وانغ ، ماذا كان !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الجميع إلى تشانغ يي ، متسائلين كيف كان سيجيب. كان عليه أن ينافس قصيدة قاسية ظهرت في السابق في كتب التدريس ، أشهر قصائد وانغ شويشين ، “كل شيء”.
نخر الشاب وطهر حنجرته وتلا
تجاهله تشانغ يي ، كان لديه بالفعل خططه.
لم يتحدث تشانغ يي لفترة طويلة.
نظر تشانغ يي إلى المخرج وانغ ثم إلى عدد قليل من المقابلين ، ثم بدأ في التأكيد على كلماته
“كل شىء”؟ لماذا بدت مألوفة جدًا؟
قام بقبض قبضتيه وكان متحمسًا للغاية لدرجة أنه أراد الوقوف لتشجيع تشانغ يي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها ابتسامة مشرقة على وجهه. كان سعيدًا من أجل تشانغ يي وسعيدًا أيضًا لنفسه. لم يخطئ في تقييم تشانغ يي! لقد كان حقًا موهبة رائعة في هذا العصر!
كان على يقين من أنه سمع هذه القصيدة في مكان ما ، لكنه لم يستطع تذكرها بوضوح. فقال: هل لي ببعض الماء؟
عبس الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، حصل هو فاي على ركلة عند سماع ذلك.
“حسنا.” أدار وانغ شويشين رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتُبرت قصيدة “كل شيء” لباي داو مشهورة جدًا ، لكن السبب الذي جعل تشانغ يي لم يتذكرها لدرجة الحاجة إلى استخدام كبسولة بحث الذاكرة للبحث في ذكرياته عنها كان بسبب وجود قصيدة أخرى كانت أكثر شهرة.
ألقى أحد المقابلين زجاجة من المياه المعدنية الى تشانغ يي.
نظر تشانغ يي إلى المخرج وانغ ثم إلى عدد قليل من المقابلين ، ثم بدأ في التأكيد على كلماته
استغل تشانغ يي الوقت لشرب الماء وفتح حلقة لعبته واشترى “كبسولة بحث الذاكرة”.
كان سؤال المقابلة اعجازيا.
أغمض عينيه متظاهرا أنه غارق في التفكير. في الواقع ، لقد ابتلع الكبسولة أثناء شرب الماء. كان يبحث في ذكريات دماغه ، وفي النهاية فتح تشانغ يي عينيه. لقد وجد الذاكرة المناسبة وتذكر أخيرًا لماذا بدت هذه القصيدة مألوفة جدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة ما هذا!
سواء كان “كل شيء” لباي داو أو “كل شيء” لوانغ شويشين ، فإن تشانغ يي لم يتفق معهم!
ألم تكن هذه “كل شيء” لباي داو !؟
ألقى أحد المقابلين زجاجة من المياه المعدنية الى تشانغ يي.
ومع ذلك ، هناك بعض الاختلافات الطفيفة!
على الأقل أنا لست كذلك!
على سبيل المثال في عالمه ، كتب باي داو ،
تمت كتابتها كإجابة على “كل شيء” لباي داو. لقد نفت تمامًا عمل باي داو ، وبالتالي كان لدى تشانغ يي والناس من عالمه انطباع أعمق عن تلك القصيدة ونسوا “كل شيء” لباي داو.
“كل مصير مقدر. كل سحابة ستعبر. كل بداية لها نهاية. كل بحث سيصل”.
لم يكن هذا مفاجئًا أيضًا. لم تكن الخلفيات الثقافية للعالمين مختلفة كثيرًا. لا تزال الروايات الأربع الكلاسيكية العظيمة ، مثل رومانسية الممالك الثلاث وهامش الماء ، موجودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لقصيدة وانغ شويشين ، فقد كانت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد التنافس مع وانغ شويشين في الأدب والشعر؟ ألم يكن يفعل شيئًا يفوق قدرته !؟
“كل شيء مصير. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.
أغمض وانغ شويشين عينيه وهو يستمع إلى قصيدته.
قد يبدوان من النظرة الأولى أنهما مختلفتان، لكن تنسيقهما والمعنى كانا متشابهين تقريبًا. كانت الفكرة الأساسية مماثلة.
كان أحد السطور يقول، “كل إيمان يأتي مع الشوق” ، متطابقًا في كلتا القصيدتين. لم تكن هناك كلمة واحدة مختلفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همممم! ليست الحياة “كل شيء” مثل خاصتك!
هذا العالم أيضا لديه شيء مشابه “كل شيء”؟
أنا ، تشانغ يي ، لست كذلك!
ومع ذلك ، لم يكن هناك باي داو ، ولكن وانغ شويشين؟
“كل شيء مصير. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.
لم يكن هذا مفاجئًا أيضًا. لم تكن الخلفيات الثقافية للعالمين مختلفة كثيرًا. لا تزال الروايات الأربع الكلاسيكية العظيمة ، مثل رومانسية الممالك الثلاث وهامش الماء ، موجودين.
ربما كان ذلك لأن الروايات الأربع الكلاسيكية الكبرى كان لها تأثير قوي للغاية متأصل في تاريخ العالم، لذلك لم تكن هناك طريقة لتغييرهم. لذلك لم يتم تعديلهم بواسطة حلقة اللعبة. ثم كان من الطبيعي أن يكون هناك أعمال أدبية مماثلة من كلا العالمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، كانوا متشابهين فقط. في عالم تشانغ يي ، كان باي داو شاعراً مشهوراً للغاية. من حيث النص والعمق ، كان تشانغ يي يعتقد بوضوح أن “كل شيء” لباي داو كان أفضل بكثير من “كل شيء” لـ وانغ شويشين!
وتابع الشاب: “كل سعادة لا تأتي بابتسامة. كل معاناة .. ”
هذا هو السؤال؟
لوح وانغ شويشين بيده لمنع هو فاي من الاستمرار. نظر إلى تشانغ يي ، “لا بأس ، ليتل تشانغ. خذ وقتك في التفكير. لسنا بعجله من امرنا. هور هور. في عمرك ، ربما لم تسمع ق بهذه القصيدة. عندما كنت في المدرسة الثانوية ، ربما لم تتضمن المواد الخاصة بالتدريس “كل شيء”. إذا لم تلتقط كل شيء (المقصود محتوى القصيدة)، يمكنني أن أقرأها لك مرة أخرى “.
ضحك تشانغ يي لأنه لم يستطع السيطرة على نفسه.
اعتُبرت قصيدة “كل شيء” لباي داو مشهورة جدًا ، لكن السبب الذي جعل تشانغ يي لم يتذكرها لدرجة الحاجة إلى استخدام كبسولة بحث الذاكرة للبحث في ذكرياته عنها كان بسبب وجود قصيدة أخرى كانت أكثر شهرة.
نخر الشاب وطهر حنجرته وتلا
تمت كتابتها كإجابة على “كل شيء” لباي داو. لقد نفت تمامًا عمل باي داو ، وبالتالي كان لدى تشانغ يي والناس من عالمه انطباع أعمق عن تلك القصيدة ونسوا “كل شيء” لباي داو.
حتى لو ذكر الناس من عالمه “كل شيء” ، فقد استخدموها كمرجع أو خلفية درامية. كان الأمر كما لو أن “كل شيء” موجودة فقط لإبراز القصيدة الأخرى. ومن ثم ، بغض النظر عن مدى جودة كتابتها ، وصرخت في حياة الناس بشكل مثالي ، أمام تلك القصيدة ، “كل شيء” كانت مجرد دور داعم ، واعتبرت صديقًا مضحيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يبدوان من النظرة الأولى أنهما مختلفتان، لكن تنسيقهما والمعنى كانا متشابهين تقريبًا. كانت الفكرة الأساسية مماثلة.
“هل انتهيت؟” حثته امرأة.
“هل يمكنك أن تبدأ؟” كان المحاور الشاب أيضًا يفقد صبره.
شهق هو فاي.
كشف المقابلون الآخرون مرة أخرى عن تقديسهم. تحركت أفواههم بلطف كأنهم يتذوقون القصيدة وكانوا يتلونها مع الشباب.
نظرًا لأن تشانغ يي لم يتحدث لفترة طويلة ، خمّن هو فاي أن تشانغ يي غير قادر على المتابعة. تنهد في قلبه. كان لدى تشانغ يي احتمالات نجاح منخفضة ، وكان من المستحيل أن يقبله القائد. كان موقف وانغ شويشين واضحًا جدًا. الآن ، من خلال عدم القدرة على الإجابة على سؤال المقابلة ، كانت فرص توظيفه قريبة من الصفر.
بالمقارنة مع المخرج وانغ ، ماذا كان !؟
ومع ذلك ، كان حب هو فاي للموهبة عميقًا جدًا. كان لا يزال يبذل قصارى جهده لمساعدة تشانغ يي في القتال “المخرج وانغ. لا يزال ليتل تشانغ صغيرًا ، لذا بغض النظر عن مدى موهبته ، لا يمكنه مقارنتها بك. هذا السؤال صعب للغاية بالفعل. هل يجب علينا تغيير موضوع والسماح لـ ليتل تشانغ بالحرية في موضوع القصيدة؟ ”
ومع ذلك ، هناك بعض الاختلافات الطفيفة!
قالت إحدى المحاضرات: “الأخ هو إذن ماذا سيكون الهدف من المقابلة؟ يمكن لأي شخص أن يكتب شيئًا ما بحرية. هذه ليست طريقة للتعبير عن الموهبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنك أن تبدأ؟” كان المحاور الشاب أيضًا يفقد صبره.
كما ضحك وانغ شويشين بخفة ، “أولد هو ، لقول الحقيقة ، أريد اختبار قدرة ليتل تشانغ الإبداعية. يبدو أن كل قصائده في الماضي قد أُنشئت على الفور. بالنسبة لجودة القصيدة ومنطقها، سأحتفظ بتقديري لنفسي. لا أعتقد أن أعماله الجيدة قد كتبت على الفور بواسطة ليتل تشانغ. قد لا تتفق مع هذا السبب. حتى لو كانت كتبت على الفور ، فلا يمكن قولها دون أي تلعثم ، أليس كذلك؟ لذا كيف سيكون لقصائده الكثير من المنطق؟ والتناغم بشكل جيد؟ وبما أنك تقدر هذا الشاب كثيرًا ، فأنا أختبره بهذه الطريقة. لذلك استخدمت قصيدتي عن قصد للسماح له بمحاكاتها. أولاً ، لمعرفة ما إذا كان بإمكانه حقًا التأليف على الفور ، وثانيًا ، لمعرفة ما إذا كان ليتل تشانغ يمتلك حقًا نفس القدر من المهارة الأدبية كما يقول الناس “.
“هل يمكنك أن تبدأ؟” كان المحاور الشاب أيضًا يفقد صبره.
قال هو فاي ، “لكن لمحاكاة قصيدة كلاسيكية دخلت حتى في كتب التدريس، فإن ليتل تشانغ سوف …”
*******************************
“هل انتهيت؟” حثته امرأة.
لوح وانغ شويشين بيده لمنع هو فاي من الاستمرار. نظر إلى تشانغ يي ، “لا بأس ، ليتل تشانغ. خذ وقتك في التفكير. لسنا بعجله من امرنا. هور هور. في عمرك ، ربما لم تسمع ق بهذه القصيدة. عندما كنت في المدرسة الثانوية ، ربما لم تتضمن المواد الخاصة بالتدريس “كل شيء”. إذا لم تلتقط كل شيء (المقصود محتوى القصيدة)، يمكنني أن أقرأها لك مرة أخرى “.
بالطبع ، كانوا متشابهين فقط. في عالم تشانغ يي ، كان باي داو شاعراً مشهوراً للغاية. من حيث النص والعمق ، كان تشانغ يي يعتقد بوضوح أن “كل شيء” لباي داو كان أفضل بكثير من “كل شيء” لـ وانغ شويشين!
تطوع شاب ، “بما أنك تلوتها بالفعل مرة واحدة ، فلماذا لا تدعني هذه المرة أيها المخرج وانغ؟”
كان يعلم أن هناك الكثيرين لم يحبوه أو يمقتونه أو حتى يكرهونه.
كان هذا كل شيء؟
“حسنًا ، ليتل شو ، فلتفعل ذلك.. ” كان وانغ شويشين في مزاج جيد. لقد كان يقوم بأعمال إدارية طوال هذه السنوات ، لذلك كان عرض أعماله الأدبية مرة أخرى حدثًا نادرًا. كان وانغ شويشين سعيدًا جدًا برؤية تشانغ يي وهو يظل صامتًا ، وينظر إليه مرؤوسوه بإعجاب واحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على يقين من أنه سمع هذه القصيدة في مكان ما ، لكنه لم يستطع تذكرها بوضوح. فقال: هل لي ببعض الماء؟
“هل انتهيت؟” حثته امرأة.
تجاهل المقابلون والشباب الآخرون تشانغ يي تمامًا. كانوا يعلمون أنه من المستحيل على تشانغ يي محاكاة القصيدة. السبب الوحيد لبقائهم هنا لإجراء مقابلة مع تشانغ يي هو التطبيل(حبيت أحط كلمة مصري) وتملق القائد. لقد أرادوا أن يروا بأم أعينهم كيف هزم زعيمهم تشانغ يي ، الوافد الجديد الذي تم الإشادة به لقدراته الشعرية. علاوة على ذلك ، حتى بدون عامل الإطراء ، كان المخرج وانغ يتمتع بالفوز المطلق!
لقد كان توازياً هائلاً آخر! نمت لهجته أيضا أقوى!
تشانغ يي؟ قادم جديد!
“كل مصير مقدر. كل سحابة ستعبر. كل بداية لها نهاية. كل بحث سيصل”.
تجاهل المقابلون والشباب الآخرون تشانغ يي تمامًا. كانوا يعلمون أنه من المستحيل على تشانغ يي محاكاة القصيدة. السبب الوحيد لبقائهم هنا لإجراء مقابلة مع تشانغ يي هو التطبيل(حبيت أحط كلمة مصري) وتملق القائد. لقد أرادوا أن يروا بأم أعينهم كيف هزم زعيمهم تشانغ يي ، الوافد الجديد الذي تم الإشادة به لقدراته الشعرية. علاوة على ذلك ، حتى بدون عامل الإطراء ، كان المخرج وانغ يتمتع بالفوز المطلق!
بالمقارنة مع المخرج وانغ ، ماذا كان !؟
قال هو فاي ، “لكن لمحاكاة قصيدة كلاسيكية دخلت حتى في كتب التدريس، فإن ليتل تشانغ سوف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كفاية كده النهاردة
أراد التنافس مع وانغ شويشين في الأدب والشعر؟ ألم يكن يفعل شيئًا يفوق قدرته !؟
تجاهله تشانغ يي ، كان لديه بالفعل خططه.
حتى لو ذكر الناس من عالمه “كل شيء” ، فقد استخدموها كمرجع أو خلفية درامية. كان الأمر كما لو أن “كل شيء” موجودة فقط لإبراز القصيدة الأخرى. ومن ثم ، بغض النظر عن مدى جودة كتابتها ، وصرخت في حياة الناس بشكل مثالي ، أمام تلك القصيدة ، “كل شيء” كانت مجرد دور داعم ، واعتبرت صديقًا مضحيا.
ألفت قصيدة “كل شيء” للمخرج وانغ باستخدام كل حواسه للتواصل مع نبض الحياة إلى أقصى حد.
لقد استخدم منظوره النقدي لتفقد العلاقات الأخلاقية والاجتماعية بين الأشخاص ، وكذلك الشرارات التي ظهرت عندما تصادم الناس. كما أنه تفكر في اللاوعي فوق الحب ، والحرية ، والفرح ، والألم ، والأمل ، والموت ، وكلها عوامل مشتركة في الحياة البشرية.
كانت واحدة من أفضل القصائد الحديثة ، ويمكن القول إنه كتب قصيدة من هذا النوع حتى ذروتها. أراد تشانغ يي استخدام بصيرته الأدبية من “كل شيء” كموضوع لتأليف قصيدة تتجاوز “كل شيء”؟ كان ذلك مستحيلاً!
“هل يمكنك أن تبدأ؟” كان المحاور الشاب أيضًا يفقد صبره.
حسنًا ، لكن لم يكن الأمر أن القصيدة لم تكن بها عيوب. إذا أراد المرء أن يختار عيوبا، فمن المحتمل أن يكون هذا هو السبب في إزالتها في النهاية من الكتب المدرسية.
استغل تشانغ يي الوقت لشرب الماء وفتح حلقة لعبته واشترى “كبسولة بحث الذاكرة”.
كانت القصيدة مظلمة للغاية. لم يكن هناك أي أمل في محتواها. كان هذا أيضًا سبب انتقاد بعض الأشخاص لـ “كل شيء”. لكن العيوب لا يمكن أن تحجب الروعة التي كانت تمتلكها. كانت هذه القصيدة لا تزال تتمتع بمكانة عالية نسبيًا في عالم الشعر. ويمكن اعتبارها تحفة “تشاؤمية”.
“لم تقطع العاصفة كل شجرة. لا تستطيع كل بذرة أن تجد التربة تحت جذورها ؛ لم يضيع كل شعور حقيقي في صحاري القلوب البشرية. ليس كل حلم يرغب في أن يُقطع من جناحيه. لا ، هذا ليس كل شيء فقط…! ”
“هل انتهيت؟” حثته امرأة.
“دعني أقرأها فلتستمع جيدًا.” قال الشاب لـ تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن هناك باي داو ، ولكن وانغ شويشين؟
تجاهله تشانغ يي ، كان لديه بالفعل خططه.
هذا هو السؤال؟
عبس الشاب.
أنت حتى متكبر؟ فقط لأنك تم الثناء عليك من قبل أشخاص لا يعرفون الأدب ، هل نسيت بالفعل من تكون؟ انظر ، سيتم الكشف بعد قليل عن شخصيتك الأصلية! ليس لدي أي فكرة عن سبب تقدير المعلم هو لك كثيرًا. لا يمكنك أن تشق طريقك إلا مع بيج ثاندر وأولئك الشعراء المعروفين قليلاً في بكين. لكن الق نظرة. بمجرد أن تصادف سيدًا حقيقيًا في الأدب ، فلا يوجد لديك شيء لتقوله، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأقل أنا لست كذلك!
نخر الشاب وطهر حنجرته وتلا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل شيء قدّر. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.
بدا تعبير وانغ شويشين قبيحًا على الفور ، لكنه لم يصدر أي صوت!
قام بقبض قبضتيه وكان متحمسًا للغاية لدرجة أنه أراد الوقوف لتشجيع تشانغ يي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها ابتسامة مشرقة على وجهه. كان سعيدًا من أجل تشانغ يي وسعيدًا أيضًا لنفسه. لم يخطئ في تقييم تشانغ يي! لقد كان حقًا موهبة رائعة في هذا العصر!
أغمض وانغ شويشين عينيه وهو يستمع إلى قصيدته.
“حسنًا ، ليتل شو ، فلتفعل ذلك.. ” كان وانغ شويشين في مزاج جيد. لقد كان يقوم بأعمال إدارية طوال هذه السنوات ، لذلك كان عرض أعماله الأدبية مرة أخرى حدثًا نادرًا. كان وانغ شويشين سعيدًا جدًا برؤية تشانغ يي وهو يظل صامتًا ، وينظر إليه مرؤوسوه بإعجاب واحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال في عالمه ، كتب باي داو ،
كشف المقابلون الآخرون مرة أخرى عن تقديسهم. تحركت أفواههم بلطف كأنهم يتذوقون القصيدة وكانوا يتلونها مع الشباب.
*******************************
وتابع الشاب: “كل سعادة لا تأتي بابتسامة. كل معاناة .. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن فجأة ، حدث مشهد لم يتوقعه أحد.
تجاهل المقابلون والشباب الآخرون تشانغ يي تمامًا. كانوا يعلمون أنه من المستحيل على تشانغ يي محاكاة القصيدة. السبب الوحيد لبقائهم هنا لإجراء مقابلة مع تشانغ يي هو التطبيل(حبيت أحط كلمة مصري) وتملق القائد. لقد أرادوا أن يروا بأم أعينهم كيف هزم زعيمهم تشانغ يي ، الوافد الجديد الذي تم الإشادة به لقدراته الشعرية. علاوة على ذلك ، حتى بدون عامل الإطراء ، كان المخرج وانغ يتمتع بالفوز المطلق!
فتح تشانغ يي فمه وقاطع الشاب ، الذي كان يقضي وقتًا ممتعًا في التلاوة ، بوقاحة!
تجاهله تشانغ يي ، كان لديه بالفعل خططه.
هز تشانغ يي رأسه وقال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تقطع العاصفة كل شجرة. لا تستطيع كل بذرة أن تجد التربة تحت جذورها ؛ لم يضيع كل شعور حقيقي في صحاري القلوب البشرية. ليس كل حلم يرغب في أن يُقطع من جناحيه. لا ، هذا ليس كل شيء فقط…! ”
نظرًا لأن تشانغ يي لم يتحدث لفترة طويلة ، خمّن هو فاي أن تشانغ يي غير قادر على المتابعة. تنهد في قلبه. كان لدى تشانغ يي احتمالات نجاح منخفضة ، وكان من المستحيل أن يقبله القائد. كان موقف وانغ شويشين واضحًا جدًا. الآن ، من خلال عدم القدرة على الإجابة على سؤال المقابلة ، كانت فرص توظيفه قريبة من الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همممم! ليست الحياة “كل شيء” مثل خاصتك!
شهق هو فاي.
هذه … هذه القصيدة …
نظرًا لأن تشانغ يي لم يتحدث لفترة طويلة ، خمّن هو فاي أن تشانغ يي غير قادر على المتابعة. تنهد في قلبه. كان لدى تشانغ يي احتمالات نجاح منخفضة ، وكان من المستحيل أن يقبله القائد. كان موقف وانغ شويشين واضحًا جدًا. الآن ، من خلال عدم القدرة على الإجابة على سؤال المقابلة ، كانت فرص توظيفه قريبة من الصفر.
تمت كتابتها كإجابة على “كل شيء” لباي داو. لقد نفت تمامًا عمل باي داو ، وبالتالي كان لدى تشانغ يي والناس من عالمه انطباع أعمق عن تلك القصيدة ونسوا “كل شيء” لباي داو.
لقد ذهل وانغ شويشين و 7-8 من المقابلين الآخرين!
قام تشانغ يي بفحص الجميع بعيونه وتوقف عن قصد قبل تلاوة الفقرة الأخيرة. بالنسبة لهذه الفقرة ، مسح كل الجدية من وجهه، واستبدلها بابتسامة. بل كانت هناك لمحة استهزاء في ابتسامته
نظر تشانغ يي إلى المخرج وانغ ثم إلى عدد قليل من المقابلين ، ثم بدأ في التأكيد على كلماته
كانت الصيحة الأخيرة صادرة من تشانغ يي نفسه حيث لم يوجهها الى وانغ شويشين فقط، بل ةجهها الى نفسه أيضا!
“ليست كل شعلة تحرق نفسها ، ولكن لا تضيء للآخرين ؛ ليس كل نجم يشير إلى الظلام فقط، لكنه يتنبأ بالفجر ؛ لا تمر كل أغنية في الأذنين لكنها لا تبقى في القلوب. لا ، هذا ليس كل شيء … مثل! ”
حتى لو ذكر الناس من عالمه “كل شيء” ، فقد استخدموها كمرجع أو خلفية درامية. كان الأمر كما لو أن “كل شيء” موجودة فقط لإبراز القصيدة الأخرى. ومن ثم ، بغض النظر عن مدى جودة كتابتها ، وصرخت في حياة الناس بشكل مثالي ، أمام تلك القصيدة ، “كل شيء” كانت مجرد دور داعم ، واعتبرت صديقًا مضحيا.
على الأقل أنا لست كذلك!
تم معارضة الفقرة الثانية أيضًا!(بمعنى انه بيعارض قصيدة المخرج وانغ فقرة بفقرة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان توازياً هائلاً آخر! نمت لهجته أيضا أقوى!
بدا تعبير وانغ شويشين قبيحًا على الفور ، لكنه لم يصدر أي صوت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمل ، والقتال من أجله، من فضلك ضعهم جميعًا على كتفيك!”
ومع ذلك ، حصل هو فاي على ركلة عند سماع ذلك.
تشانغ يي؟ قادم جديد!
قام بقبض قبضتيه وكان متحمسًا للغاية لدرجة أنه أراد الوقوف لتشجيع تشانغ يي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها ابتسامة مشرقة على وجهه. كان سعيدًا من أجل تشانغ يي وسعيدًا أيضًا لنفسه. لم يخطئ في تقييم تشانغ يي! لقد كان حقًا موهبة رائعة في هذا العصر!
اللعنة ما هذا!
قام تشانغ يي بفحص الجميع بعيونه وتوقف عن قصد قبل تلاوة الفقرة الأخيرة. بالنسبة لهذه الفقرة ، مسح كل الجدية من وجهه، واستبدلها بابتسامة. بل كانت هناك لمحة استهزاء في ابتسامته
هذه … هذه القصيدة …
“لم يتم رفض كل استئناف. لا يمكن تعويض كل خسارة ؛ ليس معنى كل هاوية هو الموت. ليس كل حزن سينزل على رؤوس الضعفاء. لا يجب أن يداس كل قلب ونفس ويدفن في الوحل. ليست لكل عاقبة دماء ودموع ، ولكن بدون فرح! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على يقين من أنه سمع هذه القصيدة في مكان ما ، لكنه لم يستطع تذكرها بوضوح. فقال: هل لي ببعض الماء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل شيء في الحاضر سيصنع المستقبل!”
“كل شيء في المستقبل سينمو من الأمس.”
تشانغ يي؟ قادم جديد!
لم يكن هذا مفاجئًا أيضًا. لم تكن الخلفيات الثقافية للعالمين مختلفة كثيرًا. لا تزال الروايات الأربع الكلاسيكية العظيمة ، مثل رومانسية الممالك الثلاث وهامش الماء ، موجودين.
“الأمل ، والقتال من أجله، من فضلك ضعهم جميعًا على كتفيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همممم! ليست الحياة “كل شيء” مثل خاصتك!
أكل شيء يشبه ما قلته؟
كانت الصيحة الأخيرة صادرة من تشانغ يي نفسه حيث لم يوجهها الى وانغ شويشين فقط، بل ةجهها الى نفسه أيضا!
“حسنا.” أدار وانغ شويشين رأسه.
كان كل شيء ظلاما؟ كان كل شيء يعاني؟ كل نجاح سترافقه الدموع والاحزان؟
على الأقل أنا لست كذلك!
سواء كان “كل شيء” لباي داو أو “كل شيء” لوانغ شويشين ، فإن تشانغ يي لم يتفق معهم!
“كل مصير مقدر. كل سحابة ستعبر. كل بداية لها نهاية. كل بحث سيصل”.
بالطبع ، كانوا متشابهين فقط. في عالم تشانغ يي ، كان باي داو شاعراً مشهوراً للغاية. من حيث النص والعمق ، كان تشانغ يي يعتقد بوضوح أن “كل شيء” لباي داو كان أفضل بكثير من “كل شيء” لـ وانغ شويشين!
كان يعلم أن هناك الكثيرين لم يحبوه أو يمقتونه أو حتى يكرهونه.
على الأقل أنا لست كذلك!
كان يعلم أيضًا أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل في هذه المقابلة ، لكن تشانغ يي لم يشعر أبدًا أن حياته مليئة بالظلام. لم يتردد قط في حياته. طالما كان لديه بصيص من الأمل ، فلن يستسلم أبدًا!
“كل شيء قدّر. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.
كانت واحدة من أفضل القصائد الحديثة ، ويمكن القول إنه كتب قصيدة من هذا النوع حتى ذروتها. أراد تشانغ يي استخدام بصيرته الأدبية من “كل شيء” كموضوع لتأليف قصيدة تتجاوز “كل شيء”؟ كان ذلك مستحيلاً!
كان هذا كل شيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان حب هو فاي للموهبة عميقًا جدًا. كان لا يزال يبذل قصارى جهده لمساعدة تشانغ يي في القتال “المخرج وانغ. لا يزال ليتل تشانغ صغيرًا ، لذا بغض النظر عن مدى موهبته ، لا يمكنه مقارنتها بك. هذا السؤال صعب للغاية بالفعل. هل يجب علينا تغيير موضوع والسماح لـ ليتل تشانغ بالحرية في موضوع القصيدة؟ ”
أكل شيء يشبه ما قلته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن هناك باي داو ، ولكن وانغ شويشين؟
“كل شيء مصير. كل شيء غير واقعي. كل شيء ليس له نهاية. كل شيء ليس له منزل للعودة إليه “.
همممم! ليست الحياة “كل شيء” مثل خاصتك!
أغمض وانغ شويشين عينيه وهو يستمع إلى قصيدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، حصل هو فاي على ركلة عند سماع ذلك.
على الأقل أنا لست كذلك!
أنا ، تشانغ يي ، لست كذلك!
اللعنة ما هذا!
*******************************
ومع ذلك ، هناك بعض الاختلافات الطفيفة!
كفاية كده النهاردة
لقد ذهل وانغ شويشين و 7-8 من المقابلين الآخرين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمل ، والقتال من أجله، من فضلك ضعهم جميعًا على كتفيك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
