الفصل 91
كان على هو فاي أيضًا أن يعترف بأن هذه القصيدة كانت ممتازة. ربما كتبت هذه القصيدة منذ حوالي أربع إلى خمس سنوات بواسطة وانغ شويشين عندما كان في أدنى نقطة في حياته. كانت قوية جدا. حيث نادت قلوب الناس وصدمت العالم!
الفصل 91
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ظهر ذلك اليوم.
“أولد هو ، هل أتيت بالفعل؟” قال رجل في منتصف العمر يبلغ 40 سنة فما فوق.
“أجل ؟” وجد تشانغ يي الصوت مألوفًا.
بالتحديد في محطة تلفزيون بكين.
كان وانغ شويشين أيضًا واحدًا منهم.
في مكتب في طابق معين ، كان تشانغ يي يقوده موظف من مكتب الاستقبال. لم يرَ حتى الطابق الذي توقف عنده المصعد. كان هذا لأنه كان يشعر ببعض القلق. كان يعلم أن هذه هي الفرصة الأخيرة له لدخول محطة تلفزيونية. لذلك تعامل مع الأمر بأعلى درجات الاحترام ، على أمل أن يتمكن من اغتنام هذه الفرصة.
كان المكتب فارغًا.
لم يكن هناك الكثير من المعلومات العامة التي يمكن للمرء أن يجدها على الإنترنت ، ولكن كان هناك الكثير من المعلومات حول وانغ شويشين.
“المعلم تشانغ ، من فضلك انتظر دقيقة.” قال الموظف.
أنهى تشانغ يي مقدمته.
“على ما يرام.” جلس تشانغ يي على كرسي بجانبه.
“كل معاناة ليس لها دموع.”
“كل شيء محكوم عليه”.
قال الموظف، “يجب أن يأتي القائد قريبًا.”
بالطبع ، كان هناك سبب آخر.
قال تشانغ يي ، “بالتأكيد ، افعل ما تريد القيام به. شكرا جزيلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على الرحب والسعة. ثم سأذهب أولاً “. غادر الموظف بعد إغلاق الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضع دقائق ، فتح رجل ممتلئ الجسم في منتصف العمر الباب ورأى تشانغ يي.
“كل انفجار تسبقه لحظات من الصمت.”
قال بحسرة ، “المعلم الصغير تشانغ ، هل أتيت؟”
“أجل ؟” وجد تشانغ يي الصوت مألوفًا.
قال بحسرة ، “المعلم الصغير تشانغ ، هل أتيت؟”
قال الرجل السمين في منتصف العمر ، “أنا هو فاي. لقد تحدثنا على الهاتف مرتين “.
“كل شيء محكوم عليه”.
“كل شيء ليس له منزل للعودة إليه.”
تقدم تشانغ يي على الفور لمصافحته ، “أوه ، إنه المعلم هو. من اللطيف مقابلتك.”
حاول هو فاي القتال من أجل تشانغ يي ، “مع مؤسسة ليتل تشانغ الأدبية ، ليس بالضرورة أسوأ من أسلافه.”
كان هو فاي قد شاهد تشانغ يي سابقًا في حفل توزيع جوائز الميكرفون الفضي ، لكن تشانغ يي لم يره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتقابلون فيها بالفعل ، لذلك تبادلوا المجاملات.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر وانغ شويشين في الواقع أن هو فاي كان يبالغ في المستوى الأدبي المزعوم لـ تشانغ يي. كان هذا هو جل الأمر. لم يعتقد أبدًا أن تشانغ يي يمكنه المنافسة على نفس مستواه. لقد شعر أن تشانغ يي كان لا يزال أقل منه شأنا بكثير!
حاول هو فاي القتال من أجل تشانغ يي ، “مع مؤسسة ليتل تشانغ الأدبية ، ليس بالضرورة أسوأ من أسلافه.”
أخيرًا ، انتقل هو فاي إلى العمل ، “المعلم ليتل تشانغ ، يجب أن تكون مستعدًا ذهنيًا لمقابلة اليوم. قد لا يكون هناك الكثير من الأمل “.
في ظهر ذلك اليوم.
ليتل تشانغ ، نحن فقط نتحدث فيما بيننا. نحن لا نقول أنك فظيع ، لذلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد. في الواقع ، إن كتابة “المياه الميتة” في مثل عمرك ليس بالأمر السيئ “.
فوجئت تشانغ يي ، “… فهمت.”
“عرّف عن نفسك أولاً؟” قال المخرج وانغ شويشين.
كان على هو فاي أيضًا أن يعترف بأن هذه القصيدة كانت ممتازة. ربما كتبت هذه القصيدة منذ حوالي أربع إلى خمس سنوات بواسطة وانغ شويشين عندما كان في أدنى نقطة في حياته. كانت قوية جدا. حيث نادت قلوب الناس وصدمت العالم!
أوضح هو فاي ، “لقد تواصلت بالفعل بشكل متكرر مع الإدارة. عندما تحدثت معك هذا الصباح ، كنت لا أزال أعتقد أنني أستطيع إقناعهم. لكن بعد كل ما قلت، ما زالوا يشعرون أنك لست على مستوى المهمة. حادثة “المياه الميتة” في ذلك الوقت كانت تثير مخاوفهم ، ولم تكن ذلك فقط… حسنا!!لقد بذلت قصارى جهدي. لا تقلق، سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك في الفوز بالوظيفة ، لكن يمكنني القول إنهم لا يرغبون في السماح لك بالقدوم إلى محطة تلفزيون بكين. حتى لو نجحت في المقابلة بشكل مثالي ، فقد لا يقومون بتوظيفك. لذلك ، أبلغك بذلك مسبقًا. يمكنك فقط أن تلومني لأنني لم أقوم بعملي جيدا”.
“أجل ؟” وجد تشانغ يي الصوت مألوفًا.
قال تشانغ يي على الفور ، “لا أستطيع أن ألومك. لقد ساعدتني كثيرا بالفعل. كانت هذه غلطتي. منذ أن قلت “المياه الميتة” ، ووبخت المحطة والإدارة ، فقد كان لدي بالفعل بعض الاستعدادات لتحمل العواقب. لذلك لا بأس “.
قبل بضع سنوات ، نشر بعض الأعمال والمختارات. كان جيدا في القصائد الحديثة. وعلى الرغم من أنه لم يكن لديه العديد من الأعمال في الآونة الأخيرة ، إلا أنه كان لا يزال مشهورًا. لا يزال معظم الناس في هذه الصناعة يعرفونه.
فجأة ، سمع خطى من الخارج.
جلس الجميع.
توقف هو فاي عن التحدث مع تشانغ يي وجلس على مقعد المقابلة خلف المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي يشعر بالمرارة.
كان هذا مثل ركوب الأفعوانية. قبل ساعات قليلة ، منحته كلمات هو فاي الأمل. لكن الوضع تغير في غمضة عين. انتقل من الأمل إلى انعدام الأمل. لم يكن قد اجتاز المقابلة حتى ، لكنه كان يعلم بالفعل أنه متأكد من فشل المقابلة؟ سيكون كل شيء بلا معنى مهما كانت إجابته جيدة؟ شعر تشانغ يي أن قلبه يبرد لدرجة التجمد ، لكنه لم يشتك.
وكما قال ، بما أنه فعل أشياء معينة ، كان عليه أن يتحمل العواقب. كانت الحياة عادلة دائمًا ، لذلك لم يكن لديه ما يشكو منه!
الحصول على شيء ما لأنني محظوظ!
وكما قال ، بما أنه فعل أشياء معينة ، كان عليه أن يتحمل العواقب. كانت الحياة عادلة دائمًا ، لذلك لم يكن لديه ما يشكو منه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو فاي قد شاهد تشانغ يي سابقًا في حفل توزيع جوائز الميكرفون الفضي ، لكن تشانغ يي لم يره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتقابلون فيها بالفعل ، لذلك تبادلوا المجاملات.
خسارة شيء ما بسبب قدري!
لم يكن لديه ما يلزم للتنافس!
“على الرحب والسعة. ثم سأذهب أولاً “. غادر الموظف بعد إغلاق الباب.
ظل تشانغ يي صامتًا للحظة. كما هدأت حالته العقلية. بالطبع ، لم يستسلم تمامًا. حتى لو كان يعلم أن فرصه كانت ضئيلة أو حتى معدومة ، فهو لا يزال يريد المحاولة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خسارة شيء ما بسبب قدري!
جاء المقابلون ، واحدًا تلو الآخر.
بعد أن سمع عدد قليل من المحاورين هذا ، أشادوا به مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خسارة شيء ما بسبب قدري!
كان هناك حوالي 8-9 أشخاص. ربما كانوا رؤساء أو موظفين مبتدئين في القناة أو المحطة.
كان وانغ شويشين أيضًا واحدًا منهم.
“أولد هو ، هل أتيت بالفعل؟” قال رجل في منتصف العمر يبلغ 40 سنة فما فوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي قد فحص معلومات الموقع الرسمي للمحطة التلفزيونية قبل مجيئه. كان يعرف أن هذا الشخص هو مدير قناة الفنون في محطة تلفزيون بكين. ربما كان قائد جميع الحاضرين ورئيس قناة الفنون.
“عرّف عن نفسك أولاً؟” قال المخرج وانغ شويشين.
أجاب هو فاي: “لقد جئت للتو”.
قال بحسرة ، “المعلم الصغير تشانغ ، هل أتيت؟”
نظر الرجل في منتصف العمر إلى تشانغ يي ، “أهذا هو تشانغ يي؟ لنبدأ بعد ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مثل ركوب الأفعوانية. قبل ساعات قليلة ، منحته كلمات هو فاي الأمل. لكن الوضع تغير في غمضة عين. انتقل من الأمل إلى انعدام الأمل. لم يكن قد اجتاز المقابلة حتى ، لكنه كان يعلم بالفعل أنه متأكد من فشل المقابلة؟ سيكون كل شيء بلا معنى مهما كانت إجابته جيدة؟ شعر تشانغ يي أن قلبه يبرد لدرجة التجمد ، لكنه لم يشتك.
“حسنًا ، دعنا نسمح لـ ليتل تشانغ بالاستعداد؟” اقترح هو فيي.
“على الرحب والسعة. ثم سأذهب أولاً “. غادر الموظف بعد إغلاق الباب.
قال تشانغ يي بهدوء ، “أنا بخير. يمكنني إجراء مقابلتي في أي لحظة “.
بعد أن سمع عدد قليل من المحاورين هذا ، أشادوا به مرة أخرى.
ابتسم تشانغ يي دون أن يتكلم. كان يفكر فقط أن هذا المخرج كان مغرورا للغاية!
جلس الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس الرجل في منتصف العمر الذي تحدث من قبل في المنتصف. كان اسمه وانغ شويشين. بدا اسمه أنثويًا بعض الشيء ، وبدا لطيفًا ، مع نظارته الذهبية ذات الإطار المعدني.
كان على هو فاي أيضًا أن يعترف بأن هذه القصيدة كانت ممتازة. ربما كتبت هذه القصيدة منذ حوالي أربع إلى خمس سنوات بواسطة وانغ شويشين عندما كان في أدنى نقطة في حياته. كانت قوية جدا. حيث نادت قلوب الناس وصدمت العالم!
كان تشانغ يي قد فحص معلومات الموقع الرسمي للمحطة التلفزيونية قبل مجيئه. كان يعرف أن هذا الشخص هو مدير قناة الفنون في محطة تلفزيون بكين. ربما كان قائد جميع الحاضرين ورئيس قناة الفنون.
فوجئت تشانغ يي ، “… فهمت.”
كان المكتب فارغًا.
لم يكن هناك الكثير من المعلومات العامة التي يمكن للمرء أن يجدها على الإنترنت ، ولكن كان هناك الكثير من المعلومات حول وانغ شويشين.
يميل المثقفون عادة إلى ازدراء بعضهم البعض!
قبل مغادرته ، صادف أن وجد تشانغ يي هذه المعلومات على الإنترنت. صادف أن المخرج وانغ كان شاعرًا في الماضي.
قبل بضع سنوات ، نشر بعض الأعمال والمختارات. كان جيدا في القصائد الحديثة. وعلى الرغم من أنه لم يكن لديه العديد من الأعمال في الآونة الأخيرة ، إلا أنه كان لا يزال مشهورًا. لا يزال معظم الناس في هذه الصناعة يعرفونه.
كان واضحًا تمامًا بعد التفكير فيه. بصفته رئيسًا لقناة الفنون في التلفزيون ، لن يكون قادرًا على أداء هذا الدور بدون بعض القدرة. كان عليه بالتأكيد أن يتمتع ببعض الجودة الأدبية.
كان واضحًا تمامًا بعد التفكير فيه. بصفته رئيسًا لقناة الفنون في التلفزيون ، لن يكون قادرًا على أداء هذا الدور بدون بعض القدرة. كان عليه بالتأكيد أن يتمتع ببعض الجودة الأدبية.
قال الرجل السمين في منتصف العمر ، “أنا هو فاي. لقد تحدثنا على الهاتف مرتين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو فاي قد شاهد تشانغ يي سابقًا في حفل توزيع جوائز الميكرفون الفضي ، لكن تشانغ يي لم يره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتقابلون فيها بالفعل ، لذلك تبادلوا المجاملات.
“عرّف عن نفسك أولاً؟” قال المخرج وانغ شويشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي ، “من فضلك.”
“اسمي تشانغ يي. عمري 23 سنة هذا العام. تخرجت من … “بدأ تشانغ يي في تقديم نفسه.
خلال ذلك ، كان عدد قليل من المحاورين يهمسون لبعضهم البعض. عبس البعض ، بينما هز البعض الآخر رؤوسهم. كان الأمر كما لو أنهم لا يرغبون في دخول تشانغ يي إلى قناة الفنون الخاصة بهم.
قال بحسرة ، “المعلم الصغير تشانغ ، هل أتيت؟”
كان وانغ شويشين أيضًا واحدًا منهم.
تقدم تشانغ يي على الفور لمصافحته ، “أوه ، إنه المعلم هو. من اللطيف مقابلتك.”
مرة أخرى في حفل توزيع جوائز الميكروفون الفضي ، كان هو و هو فاي حاضرين. لقد سمع بأذنيه تلاوة تشانغ يي الغاضبة لـ “المياه الميتة”.
قال أحد الشباب ، “هذه أفضل قصيدة للمخرج وانغ ، أليس كذلك؟ أشعر دائمًا بشيء جديد كلما سمعتها! ”
بدا أن الجو قد انفجر ، لكن وانغ شويشين هز رأسه سراً. كان يعلم أن تشانغ يي كان شخصًا إشكاليًا (مشاغبا). لم يكن من السهل التعامل معه. كانت معاييره الأدبية مقبولة ، لكن مزاجه كان فظيعًا للغاية. لا يوجد رئيس يريد مثل هذا الشخص.
يميل القادة عادة إلى الرغبة في وجود مرؤوسين مطيعين ، لذلك من خلال الحصول على مثل هذا النوع المختلف من الرجال ، لن يكون مرتاحا وكان عليه أن يقلق من أنه سيثير شيئًا يوميًا! لذلك ، على الرغم من أنه تعامل مع توصيات الأستاذ هو بجدية ، إلا أن وانغ شويشين لم يتأثر!
“ثم دعونا نختبره بسؤال مقابلة.” قال وانغ شويشين بثقة كبيرة ، “يمكنني أن أخبرك ، يا أولد هو ، أنه أضعف مني ، ناهيك عن الأساتذة السابقين الآخرين.” بقول ذلك ، نظر وانغ شويشين إلى تشانغ يي ، ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، كان هناك سبب آخر.
شعر وانغ شويشين في الواقع أن هو فاي كان يبالغ في المستوى الأدبي المزعوم لـ تشانغ يي. كان هذا هو جل الأمر. لم يعتقد أبدًا أن تشانغ يي يمكنه المنافسة على نفس مستواه. لقد شعر أن تشانغ يي كان لا يزال أقل منه شأنا بكثير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتحديد في محطة تلفزيون بكين.
“المياه الميتة”؟ “جيل”؟ اعتقد وانغ شويشين أنه يستطيع كتابة مثل هذه القصائد أيضًا. حتى أنه شعر أن أعماله السابقة كانت أفضل بكثير من أعمال تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمي تشانغ يي. عمري 23 سنة هذا العام. تخرجت من … “بدأ تشانغ يي في تقديم نفسه.
جلس الرجل في منتصف العمر الذي تحدث من قبل في المنتصف. كان اسمه وانغ شويشين. بدا اسمه أنثويًا بعض الشيء ، وبدا لطيفًا ، مع نظارته الذهبية ذات الإطار المعدني.
يميل المثقفون عادة إلى ازدراء بعضهم البعض!
ظل تشانغ يي صامتًا للحظة. كما هدأت حالته العقلية. بالطبع ، لم يستسلم تمامًا. حتى لو كان يعلم أن فرصه كانت ضئيلة أو حتى معدومة ، فهو لا يزال يريد المحاولة!
لا أحد سيعتبر نفسه أقل شأنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول هو فاي القتال من أجل تشانغ يي ، “مع مؤسسة ليتل تشانغ الأدبية ، ليس بالضرورة أسوأ من أسلافه.”
في الواقع ، كان لدى المحاورين الآخرين نفس الأفكار. على الرغم من أن تشانغ يي قد نال استحسانًا كبيرًا على الإنترنت ، إلا أنهم لم يعتقدوا أنه يمكن مقارنة تشانغ يي بسيد مثل وانغ شويشين.
بعد بضع دقائق ، فتح رجل ممتلئ الجسم في منتصف العمر الباب ورأى تشانغ يي.
في المجال الأدبي ، من الواضح أن وانغ شويشين لم يكن الشخص الأكثر شهرة ، لكنه كان مخضرمًا ولديه العديد من الأعمال الممتازة. علاوة على ذلك ، كان لديه العديد من القصائد التي حظيت بشعبية كبيرة. إذن ، ما مدى جودة تشانغ يي ، الطفل الصغير الذي ظهر للتو ، ضد المخرج وانغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه المقابلة ، لم يكونوا في الحقيقة منزعجين. ونظرًا لأن موقف المخرج وانغ كان واضحًا للغاية ، فمن المؤكد أنه لن يتم تعيين تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الموظف، “يجب أن يأتي القائد قريبًا.”
“كل معاناة ليس لها دموع.”
أنهى تشانغ يي مقدمته.
قبل بضع سنوات ، نشر بعض الأعمال والمختارات. كان جيدا في القصائد الحديثة. وعلى الرغم من أنه لم يكن لديه العديد من الأعمال في الآونة الأخيرة ، إلا أنه كان لا يزال مشهورًا. لا يزال معظم الناس في هذه الصناعة يعرفونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدخل هو فاي ، “المدير ، المعلم ليتل تشانغ لديه واحدة من أعلى المهارات الأدبية بين جيله. إنه الأفضل بين أقرانه. بجانب…”
قاطع وانغ شويشين كلماته ، “يمكن اعتباره جيدًا بين أقرانه ، لكنه أدنى بكثير من أسلافه في الفنون.”
“كل شيء محكوم عليه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل ماضٍ في الأحلام.”
حاول هو فاي القتال من أجل تشانغ يي ، “مع مؤسسة ليتل تشانغ الأدبية ، ليس بالضرورة أسوأ من أسلافه.”
قال تشانغ يي ، “من فضلك.”
ليتل تشانغ ، نحن فقط نتحدث فيما بيننا. نحن لا نقول أنك فظيع ، لذلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد. في الواقع ، إن كتابة “المياه الميتة” في مثل عمرك ليس بالأمر السيئ “.
كان وانغ شويشين مستمتعًا ، “أنت تبالغ جدًا ، أولد هو. أعلم أنك تقدر ليتل تشانغ كثيرا، لكن ربما تتوافق مهارات ليتل تشانغ الأدبية مع شهيتك وتمكنت من تحريكك. لكن هذا لا يعني أنه سيتم نقل الآخرين. هذا لا يعني أن مهاراته الأدبية لا تشوبها شائبة. أعرف هذا من اللقاء الشعري في منتصف الخريف. أعرف أيضًا بيج ثاندر و أولد تشينغ وعدد قليل منهم. هل تعتقد أن ليتل تشانغ قد تجاوز الأشخاص من الجيل الأكبر سنًا فقط لأنك تعتقد أن ليتل تشانغ قد طغى عليهم؟ ليس حقا. في الواقع ، إن قصائد شركة بيج ثاندر وقصائد أولد تشينغ مشهورة قليلاً في دوائر بكين. إنهم ليسوا كثيرًا في البلاد. سمعت أيضًا قصائدهم في ذلك الوقت في لقاء منتصف الخريف للشعر. كانوا جميعا في المتوسط. لذا فإن ليتل تشانغ التي يرقد تحت ظلالهم لا يمكنه إظهار أي شيء “.
من الواضح أن هذا المدير كان غيورا حتى العظم. كان مزاجه تنافسيًا. لم يحرص في كلماته وقال كل ما جال بخاطره أمام تشانغ يي.
بعد أن سمع عدد قليل من المحاورين هذا ، أشادوا به مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى تشانغ يي نظرة سريعة عليه ولم يعلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف هو فاي أنه من المستحيل فعل ذلك!
أراد هو فاي أن يضيف ، “لكن المعلم ليتل تشانغ …”
بالطبع ، كان هناك سبب آخر.
“ثم دعونا نختبره بسؤال مقابلة.” قال وانغ شويشين بثقة كبيرة ، “يمكنني أن أخبرك ، يا أولد هو ، أنه أضعف مني ، ناهيك عن الأساتذة السابقين الآخرين.” بقول ذلك ، نظر وانغ شويشين إلى تشانغ يي ، ”
كان واضحًا تمامًا بعد التفكير فيه. بصفته رئيسًا لقناة الفنون في التلفزيون ، لن يكون قادرًا على أداء هذا الدور بدون بعض القدرة. كان عليه بالتأكيد أن يتمتع ببعض الجودة الأدبية.
ليتل تشانغ ، نحن فقط نتحدث فيما بيننا. نحن لا نقول أنك فظيع ، لذلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد. في الواقع ، إن كتابة “المياه الميتة” في مثل عمرك ليس بالأمر السيئ “.
أنهى تشانغ يي مقدمته.
فقط ليس سيئا؟
ابتسم تشانغ يي دون أن يتكلم. كان يفكر فقط أن هذا المخرج كان مغرورا للغاية!
“أولد هو ، هل أتيت بالفعل؟” قال رجل في منتصف العمر يبلغ 40 سنة فما فوق.
قاطع وانغ شويشين كلماته ، “يمكن اعتباره جيدًا بين أقرانه ، لكنه أدنى بكثير من أسلافه في الفنون.”
“حسنًا ، لن أتحدث عن العوامل الجسدية الخاصة بك(مظهره). سأعطيك سؤال المقابلة. سيكون هناك سؤال واحد فقط لهذه المقابلة. أريد في الواقع أن أرى مدى القدرة والمهارة التي يتمتع بها شاب مثلك ، والذي أوصى به أولد هو “. قال وانغ شويشين.
في المجال الأدبي ، من الواضح أن وانغ شويشين لم يكن الشخص الأكثر شهرة ، لكنه كان مخضرمًا ولديه العديد من الأعمال الممتازة. علاوة على ذلك ، كان لديه العديد من القصائد التي حظيت بشعبية كبيرة. إذن ، ما مدى جودة تشانغ يي ، الطفل الصغير الذي ظهر للتو ، ضد المخرج وانغ؟
قال تشانغ يي ، “من فضلك.”
“ثم دعونا نختبره بسؤال مقابلة.” قال وانغ شويشين بثقة كبيرة ، “يمكنني أن أخبرك ، يا أولد هو ، أنه أضعف مني ، ناهيك عن الأساتذة السابقين الآخرين.” بقول ذلك ، نظر وانغ شويشين إلى تشانغ يي ، ”
في ظهر ذلك اليوم.
يبدو أن وانغ شويشين لديه نوايا للتنافس مع تشانغ يي في الأدب ، “لدي قصيدة لست متأكدًا مما إذا كنت قد سمعت عنها. إنها تسمى “كل شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي نوع من القصيدة كانت “كل شيء”؟
بدأ بالتلاوة.
“كل شيء محكوم عليه”.
لو كانت قصيدة ليس لها حدود ، لما كانت لا شيء!
“كل شيء غير واقعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وانغ شويشين هو من قال قصيدته أولاً ، مما يعني أنه يريد التنافس مع تشانغ يي. كانت تسمى أيضًا “مسابقة قصيدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي قد فحص معلومات الموقع الرسمي للمحطة التلفزيونية قبل مجيئه. كان يعرف أن هذا الشخص هو مدير قناة الفنون في محطة تلفزيون بكين. ربما كان قائد جميع الحاضرين ورئيس قناة الفنون.
“كل شيء ليس له نهاية.”
بعد أن سمع عدد قليل من المحاورين هذا ، أشادوا به مرة أخرى.
ليتل تشانغ ، نحن فقط نتحدث فيما بيننا. نحن لا نقول أنك فظيع ، لذلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد. في الواقع ، إن كتابة “المياه الميتة” في مثل عمرك ليس بالأمر السيئ “.
“كل شيء ليس له منزل للعودة إليه.”
“المعلم تشانغ ، من فضلك انتظر دقيقة.” قال الموظف.
“كل سعادة لا تأتي بابتسامة.”
يميل القادة عادة إلى الرغبة في وجود مرؤوسين مطيعين ، لذلك من خلال الحصول على مثل هذا النوع المختلف من الرجال ، لن يكون مرتاحا وكان عليه أن يقلق من أنه سيثير شيئًا يوميًا! لذلك ، على الرغم من أنه تعامل مع توصيات الأستاذ هو بجدية ، إلا أن وانغ شويشين لم يتأثر!
“كل معاناة ليس لها دموع.”
“كل شيء ليس له نهاية.”
“كل ماضٍ في الأحلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل إيمان يأتي مع الشوق.”
قاطع وانغ شويشين كلماته ، “يمكن اعتباره جيدًا بين أقرانه ، لكنه أدنى بكثير من أسلافه في الفنون.”
“كل انفجار تسبقه لحظات من الصمت.”
قال أحد الشباب ، “هذه أفضل قصيدة للمخرج وانغ ، أليس كذلك؟ أشعر دائمًا بشيء جديد كلما سمعتها! ”
جاء المقابلون ، واحدًا تلو الآخر.
“كل موت له صدى طويل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتحديد في محطة تلفزيون بكين.
بعد أن سمع عدد قليل من المحاورين هذا ، أشادوا به مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قصيدة جيدة!” قالت امرأة في منتصف العمر.(قصيدة جيدة لن أنكر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال أحد الشباب ، “هذه أفضل قصيدة للمخرج وانغ ، أليس كذلك؟ أشعر دائمًا بشيء جديد كلما سمعتها! ”
جلس الرجل في منتصف العمر الذي تحدث من قبل في المنتصف. كان اسمه وانغ شويشين. بدا اسمه أنثويًا بعض الشيء ، وبدا لطيفًا ، مع نظارته الذهبية ذات الإطار المعدني.
كان على هو فاي أيضًا أن يعترف بأن هذه القصيدة كانت ممتازة. ربما كتبت هذه القصيدة منذ حوالي أربع إلى خمس سنوات بواسطة وانغ شويشين عندما كان في أدنى نقطة في حياته. كانت قوية جدا. حيث نادت قلوب الناس وصدمت العالم!
يميل المثقفون عادة إلى ازدراء بعضهم البعض!
قال وانغ شويشين بهدوء ، “ليتل تشانغ ، هذا هو سؤال المقابلة. هذا أحد الأعمال التي يمكن اعتبارها مشهورة ، وهي أيضًا قصيدة حديثة تعجبني كثيرًا. قال المعلم هو دائمًا إن إحساسك الشعري ممتاز ولديك أسس أدبية عميقة. ثم هل يمكنك تأليف قصيدة هنا على الفور ، لتظهر لنا مستواك الأدبي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الموظف، “يجب أن يأتي القائد قريبًا.”
لو كانت قصيدة ليس لها حدود ، لما كانت لا شيء!
من الواضح أن هذا المدير كان غيورا حتى العظم. كان مزاجه تنافسيًا. لم يحرص في كلماته وقال كل ما جال بخاطره أمام تشانغ يي.
“عرّف عن نفسك أولاً؟” قال المخرج وانغ شويشين.
لكن وانغ شويشين هو من قال قصيدته أولاً ، مما يعني أنه يريد التنافس مع تشانغ يي. كانت تسمى أيضًا “مسابقة قصيدة”.
إذا كان على تشانغ يي إنشاء عمل آخر ، فيجب أن يستهدف عمل وانغ شويشين. علاوة على ذلك ، كان عليه أن يتجاوز قصيدة المخرج وانغ حتى ينجح.
بعد أن سمع عدد قليل من المحاورين هذا ، أشادوا به مرة أخرى.
لكن هل كان هذا ممكنا؟(احنا عارفين الإجابة…..صافع الوجه الأسطوري)
حاول هو فاي القتال من أجل تشانغ يي ، “مع مؤسسة ليتل تشانغ الأدبية ، ليس بالضرورة أسوأ من أسلافه.”
عرف هو فاي أنه من المستحيل فعل ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناهيك عن المحاورين الآخرين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قصيدة جيدة!” قالت امرأة في منتصف العمر.(قصيدة جيدة لن أنكر)
أي نوع من القصيدة كانت “كل شيء”؟
لم يكن لديه ما يلزم للتنافس!
لقد كانت قصيدة سبق وضعها في كتب المدرسة الثانوية! على الرغم من أنها كانت ملحق فقط ولم تكن ملفتة للنظر، وتم إزالته في النهاية بسبب جودتها الفنية القاتمة والمحبطة ، إلا أنها كان لا تزال مقالًا نموذجيًا تم تحويله إلى مادة تعليمية!
بدا أن الجو قد انفجر ، لكن وانغ شويشين هز رأسه سراً. كان يعلم أن تشانغ يي كان شخصًا إشكاليًا (مشاغبا). لم يكن من السهل التعامل معه. كانت معاييره الأدبية مقبولة ، لكن مزاجه كان فظيعًا للغاية. لا يوجد رئيس يريد مثل هذا الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء غير واقعي.”
ما الذي يمكن أن يستخدمه تشانغ يي للتنافس معها؟
كان وانغ شويشين أيضًا واحدًا منهم.
جلس الرجل في منتصف العمر الذي تحدث من قبل في المنتصف. كان اسمه وانغ شويشين. بدا اسمه أنثويًا بعض الشيء ، وبدا لطيفًا ، مع نظارته الذهبية ذات الإطار المعدني.
لم يكن لديه ما يلزم للتنافس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قصيدة جيدة!” قالت امرأة في منتصف العمر.(قصيدة جيدة لن أنكر)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات