الفصل 83
الفصل 82
“بالتأكيد ، في لحظة”. ألقت المديرة نظرة محبة على شينشين ، “هل هذه طفلتك؟ إنها جميلة جدًا. كم ستكون رائعة عندما تكبر؟”
خلال عطلة نهاية الأسبوع ، قضى تشانغ يي معظم وقته في النوم وتناول الطعام ومشاهدة التلفزيون. لم يتعامل مع أي عمل جاد ، ولكنه بدلاً من ذلك استخدم الفاصل لتعديل حالته وإرخاء عقله. اليوم الاثنين. كان تشانغ يي يخطط للنوم حتى الفجر ، لكن شخصًا ما لم يمنحه الفرصة للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، تعامل مع الأمر كما لو أن هذا الاخ لم يقل أي شيء. أحضرها تشانغ يي إلى الفصل الدراسي من الدرجة الأولى ، الصف الثاني.
كانت الساعة السادسة صباحا فقط.
“هل أنتما والدا ديدي؟”
شخص ما يطرق بابه.
قال تشانغ يي ، “سوف أزعجك في المستقبل.”
تظاهر تشانغ يي بعدم سماعها. كان لا يزال في نوم عميق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذهبت إلى المدرسة بنفسها؟ ربما كانت تحتاج حتى لإعداد وجبات الطعام الخاصة بها. لا عجب أن تشنشن كانت أكثر نضجا من أقرانها!
بانج بانج بانج لقد تغيرت إلى القصف على بابه. في لحظة ، بدا صوت نقرة ، دورة مفاتيح. تم فتح الباب من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشنشن بلا مبالاة ، “تشاو مي ، أستاذي المسؤول في صفي. إنها تنتقدني دائمًا!”
“انظر ، إنه في المنزل!” كانت راو أيمين هي التي دخلت المنزل ، “هذا الوغد ، إنه يتظاهر دائمًا بعدم الاستماع!”
أصيب تشانغ يي بصداع ، “توقف عن قول ذلك بالفعل! جيد ، جيد ، جيد. انتظر حتى يتغير.”
كانت صاحبة الأرض تمسك بيدها طفلة صغيرة لطيفة وجميلة. كانت تشنشن. كان بإمكانه فقط سماع الطفلة وهي تكرر اسم خالتها له
“انظر ، إنه في المنزل!” كانت راو أيمين هي التي دخلت المنزل ، “هذا الوغد ، إنه يتظاهر دائمًا بعدم الاستماع!”
نظرت راو أيمين إليها ، “هذا ما ادعوه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني جيدة وادعوه العم ” علمتها راو أيمين.
“ثم يمكنني أن أدعوه كذلك .” قال تشنشن بطريقة جامدة.
“ما العصي المقلية؟ بيتي يحتوي فقط على المكرونة سريعة التحضير.” قال تشانغ يي.
“كوني جيدة وادعوه العم ” علمتها راو أيمين.
ابتسمت تشاو مي بابتسامة ساخرة ، “أنت تفكر كثيرًا. من يجرؤ على التنمر على تشينشين. إذا لم تتنمر على الآخرين ، فسأصلي للآلهة بالفعل. كوصي ، يجب أن تعرف فم تشينشن أفضل مني. بكى العديد من الأطفال في الصف بسبب كلماتها ، ليس فقط الأطفال ، حتى مدرس الرياضيات ، مدرس جديد جاء للتو لمدة عام ، كادوا يمرضون من الضغط الناتج عن تشنشن ، وحتى اضطروا إلى قضاء عدة أيام إيقاف!”
اعترف تشينشن ، ثم اتصل به بعمق ، “العم ، انهض بسرعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من طفل سيء!
تشانغ يي ، الذي كان نائمًا بشكل مريح ، كان مدفوعًا بالجنون تقريبًا بسبب الانسجام التام بين السيدتين ،كان على وشك الانهيار تقريبًا ،”ما الأمر ، العمة المالكة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
بدأت راو أيمين تتحدث عن أمور مهمة ، “سأخرج قريبًا. لقد حددت موعدًا مع المنطقة الفرعية ومركز الشرطة لتسوية معلومات تشنشن السكنية ليتم نقلها إلي ، لذلك لم يكن لدي الوقت. ومع ذلك ،. يوجد في المدرسة درس عام في فترة ما بعد الظهر اليوم. يجب أن يكون جميع الأوصياء حاضرين للاستماع إلى فصل اللغة للطفل. أعتقد أن هناك جلسة مع الأوصياء والأطفال الذين يكتبون مقطوعة موسيقية. ” بقول ذلك ، دفعت يد تشنشين ، “لا أستطيع أن أثق بالآخرين مع الطفلة. بما أنك معروف أيضًا كمدرس ، فسأسلمك تشنشن. في غضون ذلك ، أحضرها إلى المدرسة. فقط قل انك عم تشنشن “.
سعل تشانغ يي ، “سأتحدث معها عن ذلك. هذه الطفلة ليست معقولة جدا.”
تشانغ يي كاد أن يغمى عليه وغطى رأسه بسرعة ببطانيته ، “لن أذهب. ما زال لدي أشياء لأفعلها خلال اليوم. ما زلت بحاجة إلى تقديم سيرتي الذاتية ، و …” أيمين ركل ساقه التي تتدلى من السرير دون أي سبب ، “اقطع الهراء واستيقظ بسرعة! عليك أن تذهب ، حتى إذا كنت لا تريد ذلك “!
ابتسمت تشاو مي بابتسامة ساخرة ، “أنت تفكر كثيرًا. من يجرؤ على التنمر على تشينشين. إذا لم تتنمر على الآخرين ، فسأصلي للآلهة بالفعل. كوصي ، يجب أن تعرف فم تشينشن أفضل مني. بكى العديد من الأطفال في الصف بسبب كلماتها ، ليس فقط الأطفال ، حتى مدرس الرياضيات ، مدرس جديد جاء للتو لمدة عام ، كادوا يمرضون من الضغط الناتج عن تشنشن ، وحتى اضطروا إلى قضاء عدة أيام إيقاف!”
كان تشانغ يي غير موافق على ذلك ، “بالتأكيد لا. أنا متعب ”
“ما العصي المقلية؟ بيتي يحتوي فقط على المكرونة سريعة التحضير.” قال تشانغ يي.
نظرت تشنشن إلى تشانغ يي وتحدثت مثل شخص بالغ صغير ، “الحمار الكسول لديه الكثير من والبول”.”
أصيب تشانغ يي بصداع ، “توقف عن قول ذلك بالفعل! جيد ، جيد ، جيد. انتظر حتى يتغير.”
“”على أي حال ، أنا أسلم الطفل لك. سأرحل.” مع ذلك ، غادر راو أيمين. ولكن قبل أن تغادر ، قالت ،
“ما العصي المقلية؟ بيتي يحتوي فقط على المكرونة سريعة التحضير.” قال تشانغ يي.
“هذا لن ينفع.” كان تشانغ يي قلق، “لا تذهبي ، العمة المالكة.”
مدرسة بكين التجريبية الأولى.
عندما جلس يصرخ ، اختفت بالفعل ، تاركة تشنشن تحدق به بعيون كبيرة. وأعطت الضحك الذي جعل الناس يريدون الإغماء ، “هور هور”.
كان ديدي يحاول أيضًا الدردشة مع شينشين
يا له من طفل سيء!
اليوم ، كان هناك بالفعل فصل عام لطلاب الصف الثاني. في اللحظة التي دخل فيها تشانغ يي إلى المدرسة ، رأى العديد من الآباء يجلبون أطفالهم. حتى أن بعض الأطفال كان لديهم والدين بجانبهما.
هل يمكنك التوقف عن هور هور !؟
قال تشانغ يي ، “سوف أزعجك في المستقبل.”
عندما نظر الاثنان إلى بعضهما البعض في عينيهما ، قرر تشانغ يي التدحرج والاستمرار في النوم. رعاية طفل … كيف يعتني بطفل؟
عبس تشانغ يي عبوسها ، “هل يتم البلطجة عليها ؟”
دقيقة واحدة …
“آه ، لماذا لم تفعل ذلك؟ سيتم توبيخك من قبل المعلم مرة أخرى. سأسمح لك بنسخ واجبي. فعلت ذلك.”
خمس دقائق …
“سأبذل جهدي.” وقالت وهي تنظر إلى ساعتها: “يبدأ الفصل قريبًا. سيأتي اليوم قادة من وزارة التعليم. ولي أمر تشينشين ، تفضل بالجلوس.”
نزل تشانغ يي مرة أخرى. نام بشكل سليم.
“أعطني يدك”. عندما كانوا على وشك عبور الطريق ، أمسك تشانغ يي يدها.
ولكن فجأة ، رن صوت غير واضح من تشنشن في أذنه ، “تشانغ يي! أنا جائعة!” حتى أنها استخدمت ذراعها الصغيرة لدفع كتفه.
“ثم يمكنني أن أدعوه كذلك .” قال تشنشن بطريقة جامدة.
تشانج يي سحبت يدها بعيدا ، “توقفي عن العبث معي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشنشن بثقة وصراحة ، “حليب الصويا وعصي العجين المقلي”.
تجاهلته شينشن واستمرت في دفعه ، “أنا جائعة”.
“آي، أنا مستسلم لك”. قد يقول تشانغ يي ذلك ، ولكن كيف يمكن لهذا الزميل أن يتحمل الطفل للسماح لها بالجوع. مهما كان نائمًا ، نهض وقال لسوء الحظ ، “ماذا تريد أن تأكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما لا؟” شعرت تشاو مي أيضًا بالغضب والمرح في نفس الوقت الذي قالت فيه ، “قبل بضعة أيام عندما افتتحت المدرسة ، تم تعيين مدرس الرياضيات للتو في فصلنا. في اليوم الأول ، طلبت المعلمة من تشينشن الإجابة على سؤال ، ولكن لم تستطع تشينشن الإجابة. عندما قام المعلم بتوبيخها ، ردت تشينشين بسؤال لا يمكن أن يثبته أحد علماء الرياضيات. وفي النهاية ، قالت تشينشين إنه بما أن المعلمة لم تستطع الإجابة ، فليس لها الحق في المطالبة بإجابة المعلم ! كان هناك أيضًا مدرس لغة. لم تعد قادرة على الوقوف مع شينشين بل وتركت الفصل مع موادها! ”
قالت تشنشن بثقة وصراحة ، “حليب الصويا وعصي العجين المقلي”.
عندما نظر الاثنان إلى بعضهما البعض في عينيهما ، قرر تشانغ يي التدحرج والاستمرار في النوم. رعاية طفل … كيف يعتني بطفل؟
“ما العصي المقلية؟ بيتي يحتوي فقط على المكرونة سريعة التحضير.” قال تشانغ يي.
“صحيح ، أنت أم شيانشيان ، أليس كذلك؟ هور هور ، أسمع دائمًا ابني يتحدث عن شيانشيان. يبدو أن الطفلين ضربا جيدًا. كلما تحررت ، يمكنك أن تأتي لزيارة منزلي “.
أزعجته تشنشن باستمرار ، “حليب الصويا وعصي العجين المقلي ، حليب الصويا وعصي العجين المقلي ، حليب الصويا …”
“سأبذل جهدي.” وقالت وهي تنظر إلى ساعتها: “يبدأ الفصل قريبًا. سيأتي اليوم قادة من وزارة التعليم. ولي أمر تشينشين ، تفضل بالجلوس.”
أصيب تشانغ يي بصداع ، “توقف عن قول ذلك بالفعل! جيد ، جيد ، جيد. انتظر حتى يتغير.”
تشانج يي سحبت يدها بعيدا ، “توقفي عن العبث معي!”
لقد فهم أخيرًا أنه مع هذا الشيء الصغير بجانبه ، لم يكن هناك أمل في نومه. ومن ثم ، بعد الغسيل ، بحث عن شيء يتغير إليه ، ثم أحضر شينشين إلى الطابق السفلي. ذهبوا إلى موقف الإفطار عبر الشارع.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
اقتربت المديرة بابتسامة: “ماذا تريد؟”
تجاهلته شينشن واستمرت في دفعه ، “أنا جائعة”.
“اثنان من حليب الصويا وثلاث أعواد مقلية. شكرا لك.” كان تشانغ يي مهذبا للغاية.
مدرسة بكين التجريبية الأولى.
“بالتأكيد ، في لحظة”. ألقت المديرة نظرة محبة على شينشين ، “هل هذه طفلتك؟ إنها جميلة جدًا. كم ستكون رائعة عندما تكبر؟”
“أعطني يدك”. عندما كانوا على وشك عبور الطريق ، أمسك تشانغ يي يدها.
كان تشانغ يي يفكر أنه إذا كان لديه مثل هذا الطفل الشرير ، فلن يحتاج إلى أن يعيش حياته مرة أخرى!
“سأبذل جهدي.” وقالت وهي تنظر إلى ساعتها: “يبدأ الفصل قريبًا. سيأتي اليوم قادة من وزارة التعليم. ولي أمر تشينشين ، تفضل بالجلوس.”
…
“اثنان من حليب الصويا وثلاث أعواد مقلية. شكرا لك.” كان تشانغ يي مهذبا للغاية.
هيبينجمين.
عندما نظر الاثنان إلى بعضهما البعض في عينيهما ، قرر تشانغ يي التدحرج والاستمرار في النوم. رعاية طفل … كيف يعتني بطفل؟
مدرسة بكين التجريبية الأولى.
“حسنًا ، دعنا نتواصل أكثر.”
كان هناك أيضا محطة مترو أنفاق هنا. ولكن مع الحاجة إلى ثلاث انتقالات ، مما جعلها غير ملائمة للغاية ، جاء تشانغ يي مع شينشين باستخدام حافلة عامة. كان خطًا مباشرًا على الطريق 70.
“ثم يمكنني أن أدعوه كذلك .” قال تشنشن بطريقة جامدة.
“أعطني يدك”. عندما كانوا على وشك عبور الطريق ، أمسك تشانغ يي يدها.
تظاهر تشانغ يي بعدم سماعها. كان لا يزال في نوم عميق
شينتشين تجعد شفتيها ” لم تغسل يديك بعد تناول عصي العجين المقلية “.
كان تشانغ يي يفكر أنه إذا كان لديه مثل هذا الطفل الشرير ، فلن يحتاج إلى أن يعيش حياته مرة أخرى!
كان تشانغ يي كئيبًا ، “لم تغتسل أيضًا؟ اسرع! لماذا أنت مزعج جدًا؟” كان يخشى أن يكون الطريق خطيرًا ، لذلك تمسك بقوة على يد تشينشن.
جاء صبي يركض مع والديه.
أعطت تشينشن نظرة مترددة كما لو أنها احتقرته بشدة ، لكنها اتبعت تشانغ يي إلى أبواب المدرسة بينما كانت تحمل حقيبة مدرسية صغيرة.
خلال عطلة نهاية الأسبوع ، قضى تشانغ يي معظم وقته في النوم وتناول الطعام ومشاهدة التلفزيون. لم يتعامل مع أي عمل جاد ، ولكنه بدلاً من ذلك استخدم الفاصل لتعديل حالته وإرخاء عقله. اليوم الاثنين. كان تشانغ يي يخطط للنوم حتى الفجر ، لكن شخصًا ما لم يمنحه الفرصة للقيام بذلك.
اليوم ، كان هناك بالفعل فصل عام لطلاب الصف الثاني. في اللحظة التي دخل فيها تشانغ يي إلى المدرسة ، رأى العديد من الآباء يجلبون أطفالهم. حتى أن بعض الأطفال كان لديهم والدين بجانبهما.
شخص ما يطرق بابه.
“تشنشن”! صاح أحدهم.
نظرت تشنشن إلى تشانغ يي وتحدثت مثل شخص بالغ صغير ، “الحمار الكسول لديه الكثير من والبول”.”
جاء صبي يركض مع والديه.
“سأبذل جهدي.” وقالت وهي تنظر إلى ساعتها: “يبدأ الفصل قريبًا. سيأتي اليوم قادة من وزارة التعليم. ولي أمر تشينشين ، تفضل بالجلوس.”
أعطاه شينتشين لمحة ، “ديدي؟”
جاء صبي يركض مع والديه.
قال الصبي بطريقة ودية “جئت؟ هل هذا والدك؟”
عندما جلس يصرخ ، اختفت بالفعل ، تاركة تشنشن تحدق به بعيون كبيرة. وأعطت الضحك الذي جعل الناس يريدون الإغماء ، “هور هور”.
قال تشنشن بلا مبالاة ، “إنه عمي. والدي أكثر وسامة.”
“معلم تشاو ، شكرا لك لرعاية أطفالنا.”
كان والدي ديدي مستمتعين بسماع هذا. أخذ والد ديدي زمام المبادرة ليمد يده “مرحبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت المديرة بابتسامة: “ماذا تريد؟”
صافح تشانغ يي يده ، “مرحبًا. هل أنتما الإثنان هنا للانضمام إلى الفصل العام؟ نعم ، المدرسة بالتأكيد شيء. الأشياء التي ينظمونها تزداد تعقيدًا.”
خلال عطلة نهاية الأسبوع ، قضى تشانغ يي معظم وقته في النوم وتناول الطعام ومشاهدة التلفزيون. لم يتعامل مع أي عمل جاد ، ولكنه بدلاً من ذلك استخدم الفاصل لتعديل حالته وإرخاء عقله. اليوم الاثنين. كان تشانغ يي يخطط للنوم حتى الفجر ، لكن شخصًا ما لم يمنحه الفرصة للقيام بذلك.
قالت والدة ديدي: “في الواقع. كلانا بحاجة إلى العمل اليوم ، ولكن انتهى علينا أن نأخذ إجازة. هور هور. لا يوجد طريق حولها. الأطفال هم الأكثر أهمية.”
تشانغ يي فهمت أخيرا. لم يكن من المستغرب أن العمة صاحبة الأرض قد مرت بإجراءات قانونية للحصول على حضانة الطفل ، لأن عائلة شقيق زوجها لم تعتني بها جيدًا ، لذلك أوضح على الفور ، “المعلم تشاو ، الأمر على هذا النحو. عائلة تشينشن الوضع أكثر تعقيدًا بعض الشيء. لم يعد والداها على قيد الحياة ، وكانت تحت رعاية شيوخها من جانب والدها. لم يكونوا منتبهين للغاية. الآن ، مع حضانة الطفل في يد خالتها ، التي هي أيضًا أختي الكبرى ، سأضمن لك أن هذا لن يحدث مرة أخرى. إذا كان لديك أي مشاكل ، فقط اتصل بخالتها ، أو حتى اتصل بي. أؤكد لك ، سأكون متاحًا على الفور “. بعد فهم الوضع العائلي لـ شينشين ، شعر تشانغ يي بالشفقة على الطفل.
كان ديدي يحاول أيضًا الدردشة مع شينشين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” بالعودة إلى الفصل الدراسي ، رأى تشانغ يي تشنشن وهي جالسة لوحدها. شعر أن قلبه يصبح ناعما. ذهب لتصويب شعرها المكشكش وتعديل طوق الزي المدرسي. ثم ، أحضر مقعدًا للجلوس بجانب الطفل ، تمامًا كما كان يفعل الآباء الآخرون من قبل أطفالهم.
” هل أعددت تكوين اليوم؟ ”
“آه ، لماذا لم تفعل ذلك؟ سيتم توبيخك من قبل المعلم مرة أخرى. سأسمح لك بنسخ واجبي. فعلت ذلك.”
“لا.”
عندما جلس يصرخ ، اختفت بالفعل ، تاركة تشنشن تحدق به بعيون كبيرة. وأعطت الضحك الذي جعل الناس يريدون الإغماء ، “هور هور”.
“هل قمت بالواجبات المنزلية التي خصصها معلمنا لعطلة نهاية الأسبوع؟”
تشانج يي سحبت يدها بعيدا ، “توقفي عن العبث معي!”
“لا.”
تحول وجه المعلم تشاو مي متجهمًا ، “لقد رأيتك أخيرًا. عم تشنشن ، اتبعني.” بقول ذلك ، ذهبت إلى نهاية الممر.
“آه ، لماذا لم تفعل ذلك؟ سيتم توبيخك من قبل المعلم مرة أخرى. سأسمح لك بنسخ واجبي. فعلت ذلك.”
كان تشانغ يي يفكر أنه إذا كان لديه مثل هذا الطفل الشرير ، فلن يحتاج إلى أن يعيش حياته مرة أخرى!
“ليس هناك حاجة.”
“هل أنتما والدا ديدي؟”
كان ديدي هو الذي أبقى المحادثة مستمرة ، لكن تشنشن بدت غير مكترثة.
“”على أي حال ، أنا أسلم الطفل لك. سأرحل.” مع ذلك ، غادر راو أيمين. ولكن قبل أن تغادر ، قالت ،
من جانب تشانغ يي ، أنهى بالفعل الدردشة مع والدي ديدي. أحضروا الأطفال إلى مبنى المدرسة. تشانج يي أيضًا أمسك بيد تشنشن الصغيرة وبينما كانوا يسيرون ، قال: “ديدي كان يتحدث معك. لماذا كنت باردة جدًا؟ لن يكون لديك أصدقاء في المستقبل إذا حافظت على هذا الأمر.”
“ما العصي المقلية؟ بيتي يحتوي فقط على المكرونة سريعة التحضير.” قال تشانغ يي.
قالت تشنشن بلا مبالاة ” يجب أن تكون المرأة أكثر تحفظا “.
“دعني أخبرك شيئًا: لا تستمر في التعلم من خالتك. انظر إليك. أنت تقريبًا نسخة مكررة من عمتك. تحدث بشكل أكثر لطفًا وإرضاء للآخرين ، مفهوم؟” قال تشانغ يي بعناية فائقة.
ذهل تشانغ يي ، “من علمك ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
قال شينشن: ” خالتي”.
عندما جلس يصرخ ، اختفت بالفعل ، تاركة تشنشن تحدق به بعيون كبيرة. وأعطت الضحك الذي جعل الناس يريدون الإغماء ، “هور هور”.
“دعني أخبرك شيئًا: لا تستمر في التعلم من خالتك. انظر إليك. أنت تقريبًا نسخة مكررة من عمتك. تحدث بشكل أكثر لطفًا وإرضاء للآخرين ، مفهوم؟” قال تشانغ يي بعناية فائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، تعامل مع الأمر كما لو أن هذا الاخ لم يقل أي شيء. أحضرها تشانغ يي إلى الفصل الدراسي من الدرجة الأولى ، الصف الثاني.
قال تشينشن مباشرة ، “لا أستطيع.”
قال تشانغ يي ، “سوف أزعجك في المستقبل.”
حسنًا ، تعامل مع الأمر كما لو أن هذا الاخ لم يقل أي شيء. أحضرها تشانغ يي إلى الفصل الدراسي من الدرجة الأولى ، الصف الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” بالعودة إلى الفصل الدراسي ، رأى تشانغ يي تشنشن وهي جالسة لوحدها. شعر أن قلبه يصبح ناعما. ذهب لتصويب شعرها المكشكش وتعديل طوق الزي المدرسي. ثم ، أحضر مقعدًا للجلوس بجانب الطفل ، تمامًا كما كان يفعل الآباء الآخرون من قبل أطفالهم.
“هل أنتما والدا ديدي؟”
خلال عطلة نهاية الأسبوع ، قضى تشانغ يي معظم وقته في النوم وتناول الطعام ومشاهدة التلفزيون. لم يتعامل مع أي عمل جاد ، ولكنه بدلاً من ذلك استخدم الفاصل لتعديل حالته وإرخاء عقله. اليوم الاثنين. كان تشانغ يي يخطط للنوم حتى الفجر ، لكن شخصًا ما لم يمنحه الفرصة للقيام بذلك.
“صحيح ، أنت أم شيانشيان ، أليس كذلك؟ هور هور ، أسمع دائمًا ابني يتحدث عن شيانشيان. يبدو أن الطفلين ضربا جيدًا. كلما تحررت ، يمكنك أن تأتي لزيارة منزلي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، تعامل مع الأمر كما لو أن هذا الاخ لم يقل أي شيء. أحضرها تشانغ يي إلى الفصل الدراسي من الدرجة الأولى ، الصف الثاني.
“حسنًا ، دعنا نتواصل أكثر.”
أعطت تشينشن نظرة مترددة كما لو أنها احتقرته بشدة ، لكنها اتبعت تشانغ يي إلى أبواب المدرسة بينما كانت تحمل حقيبة مدرسية صغيرة.
في الفصل الدراسي ، كان هناك الكثير من الآباء الذين يقدمون أنفسهم لبعضهم البعض حيث يتعرفون على بعضهم البعض.
“حسنًا ، دعنا نتواصل أكثر.”
ومع ذلك ، لم يكن هناك رد فعل كبير عندما جلب تشانغ يي شينشين. باستثناء عدد قليل من الأولاد مثل ديدي الذين كانوا على استعداد للتحدث إلى شينشين ، تجاهل الباقون شينشين. حتى أن بعض الفتيات أعطوها مظهرا غريبا. تشانغ يي فهم أخيرا. في الواقع ، كانت شينشين لا تحظى بشعبية كبيرة في المدرسة.
“معلم تشاو ، شكرا لك لرعاية أطفالنا.”
“مرحبًا ، المعلم هنا.”
جاء صبي يركض مع والديه.
“معلم تشاو مي ، مرحبا”.
“هل قمت بالواجبات المنزلية التي خصصها معلمنا لعطلة نهاية الأسبوع؟”
“معلم تشاو ، شكرا لك لرعاية أطفالنا.”
نظرت راو أيمين إليها ، “هذا ما ادعوه”
همست تشانغ يي لتشنشن “من هي؟”
كانت تبلغ من العمر سبع سنوات فقط!
قالت تشنشن بلا مبالاة ، “تشاو مي ، أستاذي المسؤول في صفي. إنها تنتقدني دائمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المعلم تشاو مي على الفور ، “أي نوع من الأوصياء في العالم أنت؟ كانت تشينشين في المدرسة لمدة عام. هذه هي السنة الثانية ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ولي أمرها. سمعت ذلك مرة أخرى عندما أتت إلى المدرسة لأول مرة ، أبلغت تشينشن المدرسة بكتبها ورسومها بنفسها. في العام الماضي ، كنت أطلب رؤية أولياء أمور تشينشن لمدة عام كامل ، ولكن لم يأت أحد منكم. هل تهتم حتى بالطفل؟ لقد كنت معلمًا لسنوات عديدة ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هؤلاء كبار السن مثلك! ”
بمجرد أن انتهت من قول ذلك ، رأت المعلمة تشاو مي تشينشين ، ثم نظرت عينيها في وجه تشانغ يي. سارعت إلى الأمام ، “يجب أن تكون ولي أمر شينشين ، أليس كذلك؟”
” هل أعددت تكوين اليوم؟ ”
قال تشانغ يي ، “آه ، نعم ، أنا عمها”.
“لا تقل الأشياء كثيرًا. تعامل معها ببطء وتقدم ببطء. يمكنني أن أقول إنها طفلة جيدة ، لكنها لا تثق في الناس بسهولة. هاي ، ربما بسبب وضع عائلتها.” استطاع تشاو مي أن يفهم ويشعر بالشفقة ، “إن تأثير الأسرة على الطفل كبير للغاية.”
تحول وجه المعلم تشاو مي متجهمًا ، “لقد رأيتك أخيرًا. عم تشنشن ، اتبعني.” بقول ذلك ، ذهبت إلى نهاية الممر.
“معلم تشاو مي ، مرحبا”.
تشانغ يي يمكن أن يتبع فقط ، “معلم ، ما الأمر؟”
“معلم تشاو ، شكرا لك لرعاية أطفالنا.”
قال المعلم تشاو مي على الفور ، “أي نوع من الأوصياء في العالم أنت؟ كانت تشينشين في المدرسة لمدة عام. هذه هي السنة الثانية ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ولي أمرها. سمعت ذلك مرة أخرى عندما أتت إلى المدرسة لأول مرة ، أبلغت تشينشن المدرسة بكتبها ورسومها بنفسها. في العام الماضي ، كنت أطلب رؤية أولياء أمور تشينشن لمدة عام كامل ، ولكن لم يأت أحد منكم. هل تهتم حتى بالطفل؟ لقد كنت معلمًا لسنوات عديدة ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هؤلاء كبار السن مثلك! ”
“معلم تشاو مي ، مرحبا”.
ذهل تشانغ يي ، “لا أحد يجلب تشنشن إلى المدرسة عادة؟”
قال تشنشن بلا مبالاة ، “إنه عمي. والدي أكثر وسامة.”
“لا.” سأل المعلم تشاو مي بغضب ، “حتى أنك سألتني؟ أقف عند أبواب المدرسة لتحية الطلاب كل يوم تقريبًا. تشنشن تأخذ الحافلة بنفسها دائما إلى المدرسة! ”
اعترف تشينشن ، ثم اتصل به بعمق ، “العم ، انهض بسرعة”.
تشانغ يي فهمت أخيرا. لم يكن من المستغرب أن العمة صاحبة الأرض قد مرت بإجراءات قانونية للحصول على حضانة الطفل ، لأن عائلة شقيق زوجها لم تعتني بها جيدًا ، لذلك أوضح على الفور ، “المعلم تشاو ، الأمر على هذا النحو. عائلة تشينشن الوضع أكثر تعقيدًا بعض الشيء. لم يعد والداها على قيد الحياة ، وكانت تحت رعاية شيوخها من جانب والدها. لم يكونوا منتبهين للغاية. الآن ، مع حضانة الطفل في يد خالتها ، التي هي أيضًا أختي الكبرى ، سأضمن لك أن هذا لن يحدث مرة أخرى. إذا كان لديك أي مشاكل ، فقط اتصل بخالتها ، أو حتى اتصل بي. أؤكد لك ، سأكون متاحًا على الفور “. بعد فهم الوضع العائلي لـ شينشين ، شعر تشانغ يي بالشفقة على الطفل.
أصيب تشانغ يي بصداع ، “توقف عن قول ذلك بالفعل! جيد ، جيد ، جيد. انتظر حتى يتغير.”
كانت تبلغ من العمر سبع سنوات فقط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشنشن بلا مبالاة ” يجب أن تكون المرأة أكثر تحفظا “.
لقد ذهبت إلى المدرسة بنفسها؟ ربما كانت تحتاج حتى لإعداد وجبات الطعام الخاصة بها. لا عجب أن تشنشن كانت أكثر نضجا من أقرانها!
“هل أنتما والدا ديدي؟”
هتفت المعلمة تشاو مي: “أه؟ هل هذا صحيح؟ آية ، لم أكن مدرسًا جيدًا مسؤولًا. آسف ، لم أكن أعرف قبل ذلك.” وقالت بعد تنهد “في الواقع هذا الطفل مثير للشفقة للغاية. ولا عجب أنها لم تتوافق مع زملائها في الصف”.
“لا تقل الأشياء كثيرًا. تعامل معها ببطء وتقدم ببطء. يمكنني أن أقول إنها طفلة جيدة ، لكنها لا تثق في الناس بسهولة. هاي ، ربما بسبب وضع عائلتها.” استطاع تشاو مي أن يفهم ويشعر بالشفقة ، “إن تأثير الأسرة على الطفل كبير للغاية.”
عبس تشانغ يي عبوسها ، “هل يتم البلطجة عليها ؟”
“صحيح ، أنت أم شيانشيان ، أليس كذلك؟ هور هور ، أسمع دائمًا ابني يتحدث عن شيانشيان. يبدو أن الطفلين ضربا جيدًا. كلما تحررت ، يمكنك أن تأتي لزيارة منزلي “.
ابتسمت تشاو مي بابتسامة ساخرة ، “أنت تفكر كثيرًا. من يجرؤ على التنمر على تشينشين. إذا لم تتنمر على الآخرين ، فسأصلي للآلهة بالفعل. كوصي ، يجب أن تعرف فم تشينشن أفضل مني. بكى العديد من الأطفال في الصف بسبب كلماتها ، ليس فقط الأطفال ، حتى مدرس الرياضيات ، مدرس جديد جاء للتو لمدة عام ، كادوا يمرضون من الضغط الناتج عن تشنشن ، وحتى اضطروا إلى قضاء عدة أيام إيقاف!”
قال تشانغ يي ، “سوف أزعجك في المستقبل.”
قال تشانغ يي بطريقة خجولة ، “كيف يمكن أن يكون هذا؟”
أزعجته تشنشن باستمرار ، “حليب الصويا وعصي العجين المقلي ، حليب الصويا وعصي العجين المقلي ، حليب الصويا …”
“لما لا؟” شعرت تشاو مي أيضًا بالغضب والمرح في نفس الوقت الذي قالت فيه ، “قبل بضعة أيام عندما افتتحت المدرسة ، تم تعيين مدرس الرياضيات للتو في فصلنا. في اليوم الأول ، طلبت المعلمة من تشينشن الإجابة على سؤال ، ولكن لم تستطع تشينشن الإجابة. عندما قام المعلم بتوبيخها ، ردت تشينشين بسؤال لا يمكن أن يثبته أحد علماء الرياضيات. وفي النهاية ، قالت تشينشين إنه بما أن المعلمة لم تستطع الإجابة ، فليس لها الحق في المطالبة بإجابة المعلم ! كان هناك أيضًا مدرس لغة. لم تعد قادرة على الوقوف مع شينشين بل وتركت الفصل مع موادها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
سعل تشانغ يي ، “سأتحدث معها عن ذلك. هذه الطفلة ليست معقولة جدا.”
“لا.” سأل المعلم تشاو مي بغضب ، “حتى أنك سألتني؟ أقف عند أبواب المدرسة لتحية الطلاب كل يوم تقريبًا. تشنشن تأخذ الحافلة بنفسها دائما إلى المدرسة! ”
“لا تقل الأشياء كثيرًا. تعامل معها ببطء وتقدم ببطء. يمكنني أن أقول إنها طفلة جيدة ، لكنها لا تثق في الناس بسهولة. هاي ، ربما بسبب وضع عائلتها.” استطاع تشاو مي أن يفهم ويشعر بالشفقة ، “إن تأثير الأسرة على الطفل كبير للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت المديرة بابتسامة: “ماذا تريد؟”
قال تشانغ يي ، “سوف أزعجك في المستقبل.”
هل يمكنك التوقف عن هور هور !؟
“سأبذل جهدي.” وقالت وهي تنظر إلى ساعتها: “يبدأ الفصل قريبًا. سيأتي اليوم قادة من وزارة التعليم. ولي أمر تشينشين ، تفضل بالجلوس.”
“اثنان من حليب الصويا وثلاث أعواد مقلية. شكرا لك.” كان تشانغ يي مهذبا للغاية.
“حسنا.” بالعودة إلى الفصل الدراسي ، رأى تشانغ يي تشنشن وهي جالسة لوحدها. شعر أن قلبه يصبح ناعما. ذهب لتصويب شعرها المكشكش وتعديل طوق الزي المدرسي. ثم ، أحضر مقعدًا للجلوس بجانب الطفل ، تمامًا كما كان يفعل الآباء الآخرون من قبل أطفالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المعلم تشاو مي على الفور ، “أي نوع من الأوصياء في العالم أنت؟ كانت تشينشين في المدرسة لمدة عام. هذه هي السنة الثانية ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ولي أمرها. سمعت ذلك مرة أخرى عندما أتت إلى المدرسة لأول مرة ، أبلغت تشينشن المدرسة بكتبها ورسومها بنفسها. في العام الماضي ، كنت أطلب رؤية أولياء أمور تشينشن لمدة عام كامل ، ولكن لم يأت أحد منكم. هل تهتم حتى بالطفل؟ لقد كنت معلمًا لسنوات عديدة ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هؤلاء كبار السن مثلك! ”
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
imo zido
imo zido
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي كئيبًا ، “لم تغتسل أيضًا؟ اسرع! لماذا أنت مزعج جدًا؟” كان يخشى أن يكون الطريق خطيرًا ، لذلك تمسك بقوة على يد تشينشن.
من جانب تشانغ يي ، أنهى بالفعل الدردشة مع والدي ديدي. أحضروا الأطفال إلى مبنى المدرسة. تشانج يي أيضًا أمسك بيد تشنشن الصغيرة وبينما كانوا يسيرون ، قال: “ديدي كان يتحدث معك. لماذا كنت باردة جدًا؟ لن يكون لديك أصدقاء في المستقبل إذا حافظت على هذا الأمر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات