إلى القفار
— — — — — — — — — — — —
تذكر دين الأخبار التي شاهدها على شاشة التلفزيون عندما سمع كلمات إيان. في المرحلة المبكرة قامت الحكومات في جميع أنحاء العالم ببناء ملاجئ. كانت النساء الشابات والأطفال يهاجرون إلى الملاجئ. بالإضافة إلى النساء والأطفال ، فقد استوعبوا المثقفين والعلماء والأساتذة وغيرهم من المشاهير.
فكر دين في الجدار العملاق. إلى حد ما ، كان الجدار العملاق نفسه ملجأ. لقد رأى الملاجئ على شاشة التلفزيون لذا يمكن القول أنه كان حاجزًا دفاعيًا عملاقًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الكثير من الناس العاديين بإحداث إضطرابات بسبب هذا النوع من الفرز. وجه بعضهم الرأي العام لاتهام الحكومات بأفعال غير عادلة. شكّل الكثير من الناس عصابات بدأت في النهب وخلقت الكثير من المتاعب. لكن الشرطة المسلحة والجيش قاموا بقمعهم مباشرة بقتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفت الابتسامات وتلاشت من وجوههم وهم ينظرون إلى الجدار العملاق.
تغيرت قوانين مختلف البلدان في ذلك الوقت. كان بعضهم قاسياً حيث قاموا بالتأكد من قتل أولائك الغوغاء على الفور دون منحهم فرصة للمناورة.
“الآثار … هل تشير إلى تلك الملاجئ؟” أضاءت عيون دين. تذكر أن بعض محطات التلفاز بثت أنباء عن مواقع تلك الملاجئ. تم تدمير الملاجئ المكشوفة. وقدر أن القليل من الملاجئ ستكون قادرة على النجاة من الكارثة.
كان إقليم عشيرة التنين في مكان بعيد. علاوة على ذلك ، كانت الخيول سريعة لذا فقد وصلوا إلى الجدار العملاق في أقل من نصف ساعة.
دين لم يكن على علم بما حدث في النهاية. ولكن بعد الاستيقاظ رأى أن العالم الذي وصفه والده قد أصبح كما هو. وإلا فإن الغبار النووي لن يلف السماء. حتى المطر احتوى على إشعاع نووي! لقد نام ثلاثمائة سنة لكنه لم يكن يعلم متى حدثت الكارثة بعد نومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيان أول من نزل من الحصان. أخرج ميداليته: “نحن الفريق السابع من عشيرة التنين! سنقوم بمهمة ، يرجى فتح البوابة “.
ضحك يوجين: “كل شيء عن الحظ إذن”.
لكنه رأى الأنقاض خارج الجدار العملاق وبدا أن الكارثة لم تحدث بعد أن ذهب إلى النوم بفترة طويلة.
لم تتم إزالة الغبار النووي بعد فترة طويلة وكانت البيئة سيئة. أظهر ذلك كم من القنابل النووية قد انفجرت!
أضاءت عيني يوجين وهو ينظر إليها.
“إذا كانت الكارثة ناجمة عن قنابل نووية ، فإن الذين اختبئوا في الملاجئ سيكونون قادرين على الهروب من الموت”. ابتعدت أفكار دين: “لكن البقاء في الملجأ يعني الموت على المدى الطويل. الخروج من الملجأ يعني أن الناس سيواجهون ‘العالم الجديد’ المكون بعد القنابل النووية. لن يكون مناسبا للنجاة. حتى بعد سنوات عديدة ، لا يزال الإشعاع قويًا جدًا حتى لو فكرنا في نظام الشفاء الذاتي البيئي للأرض. يكفي الإشعاع النووي خارج الجدار العملاق لقتل شخص بالغ عادي حتى بعد قرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت قوانين مختلف البلدان في ذلك الوقت. كان بعضهم قاسياً حيث قاموا بالتأكد من قتل أولائك الغوغاء على الفور دون منحهم فرصة للمناورة.
“ومع ذلك ، إذا تمكن هؤلاء الناس من البقاء على قيد الحياة ، فلن تنتهي الحضارة في ذلك الوقت!”
عندما سينتهي كل شيئ وسيعود دوديان الى الجدار الخارجي سيجد سبليتي قد تطور مجددا. أنا شبه متأكد. لأنه في مرحلة البلوغ و قد تم سجنه في قفص خارج الجدار في منطقة تركيز الإشعاع فيها قوي.
فكر دين في الجدار العملاق. إلى حد ما ، كان الجدار العملاق نفسه ملجأ. لقد رأى الملاجئ على شاشة التلفزيون لذا يمكن القول أنه كان حاجزًا دفاعيًا عملاقًا!
لم تتم إزالة الغبار النووي بعد فترة طويلة وكانت البيئة سيئة. أظهر ذلك كم من القنابل النووية قد انفجرت!
لم يكن يعرف ما إذا كان الجدار العملاق قد تم بناؤه من قبل الحكومات العالمية أو من قبل الناجين من الكارثة.
ضحك يوجين: “كل شيء عن الحظ إذن”.
ومع ذلك ، أظهرت المهمة الإضافية الأولى من عشيرة التنين مدى أهمية ‘الآثار’ من الحضارة القديمة!
لم تتم إزالة الغبار النووي بعد فترة طويلة وكانت البيئة سيئة. أظهر ذلك كم من القنابل النووية قد انفجرت!
لم تتم إزالة الغبار النووي بعد فترة طويلة وكانت البيئة سيئة. أظهر ذلك كم من القنابل النووية قد انفجرت!
“يجب أن يكون هناك اهتمام كاف للعشيرة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.” عرف دين أنه إذا لم تتذوق عشيرة التنين ‘حلاوة’ الآثار ، فلن يقوموا بإصدار مثل هذه المهمة الإضافية!
قال إيان: “استعدوا ، نحن تقريبًا عند الجدار العملاق!”
تذكر دين الأخبار التي شاهدها على شاشة التلفزيون عندما سمع كلمات إيان. في المرحلة المبكرة قامت الحكومات في جميع أنحاء العالم ببناء ملاجئ. كانت النساء الشابات والأطفال يهاجرون إلى الملاجئ. بالإضافة إلى النساء والأطفال ، فقد استوعبوا المثقفين والعلماء والأساتذة وغيرهم من المشاهير.
عندما سينتهي كل شيئ وسيعود دوديان الى الجدار الخارجي سيجد سبليتي قد تطور مجددا. أنا شبه متأكد. لأنه في مرحلة البلوغ و قد تم سجنه في قفص خارج الجدار في منطقة تركيز الإشعاع فيها قوي.
كان لديه دافع حول العثور على ملجئ والتحقق من المكان.
“ومع ذلك ، إذا تمكن هؤلاء الناس من البقاء على قيد الحياة ، فلن تنتهي الحضارة في ذلك الوقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت الكارثة ناجمة عن قنابل نووية ، فإن الذين اختبئوا في الملاجئ سيكونون قادرين على الهروب من الموت”. ابتعدت أفكار دين: “لكن البقاء في الملجأ يعني الموت على المدى الطويل. الخروج من الملجأ يعني أن الناس سيواجهون ‘العالم الجديد’ المكون بعد القنابل النووية. لن يكون مناسبا للنجاة. حتى بعد سنوات عديدة ، لا يزال الإشعاع قويًا جدًا حتى لو فكرنا في نظام الشفاء الذاتي البيئي للأرض. يكفي الإشعاع النووي خارج الجدار العملاق لقتل شخص بالغ عادي حتى بعد قرون.
سأل يوجين بطريقة غريبة: “ماذا عن مكافآت العثور على هذه الآثار؟”
المحاربون تحققوا من ميداليات دين والبقية. أكدوا صحة الميداليات وفتحوا البوابات.
تولى إيان زمام المبادرة.
أومأ إيان برأسه: “المكافآت عالية جدًا لكن احتمال إتمامها ضئيل جدًا. إنه مثل الرهان على وحوش مقرنة في معركة. ليس لدي الكثير من التوقعات! إذا استطعت أن تلتقي وتعثر على واحدة ، سنكون محظوظين! ومع ذلك ، إذا خططت للبحث عنها فأعتقد أنك لن تجد أي شيء حتى لو جبت القفار لمدة عام دون توقف! علاوة على ذلك ، البقاء على قيد الحياة هو مشكلة كبيرة أخرى! ”
تبعه مارتن وروبي وروزماري والآخرون.
ضحك يوجين: “كل شيء عن الحظ إذن”.
تبعه مارتن وروبي وروزماري والآخرون.
“الحظ أمر بالغ الأهمية ولكن ليس لدى الجميع”. تابعت روزماري: “لكن القوة يمكن السيطرة عليها وهي أكثر موثوقية!”
أضاءت عيني يوجين وهو ينظر إليها.
قال إيان: “استعدوا ، نحن تقريبًا عند الجدار العملاق!”
ضحكت لونا: “يمكننا توفير القوة البدنية من خلال التحدث بشكل أقل أيضًا! يا شقرون عليك أن تتبع دين وتتعلم أشياء قليلة منه! ”
كان إقليم عشيرة التنين في مكان بعيد. علاوة على ذلك ، كانت الخيول سريعة لذا فقد وصلوا إلى الجدار العملاق في أقل من نصف ساعة.
ابتسم يوجين بهدوء: “يبدو غريبًا جدًا لذا أرجوك لا تدعوني بشقرون.”
“لكني أحب أن أدعوك شقرون.” ضحكت لونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ دين عندما وجد أن هناك حراسًا من عشيرة التنين على الجانب الآخر من الممر. كان هناك حوالي أربعة أشخاص في الخدمة كانوا يرتدون ملابس مموهة جعلتهم غير مرئيين تقريبًا.
أضاءت عيني يوجين وهو ينظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل يوجين بطريقة غريبة: “ماذا عن مكافآت العثور على هذه الآثار؟”
ابتسمت لونا: “ستلعب الأخت الكبرى معك إذا استطعت العودة على قيد الحياة”.
اختفت الابتسامات وتلاشت من وجوههم وهم ينظرون إلى الجدار العملاق.
كان يوجين متحمسًا: “سأحرص على تذكر كلماتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك اهتمام كاف للعشيرة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.” عرف دين أنه إذا لم تتذوق عشيرة التنين ‘حلاوة’ الآثار ، فلن يقوموا بإصدار مثل هذه المهمة الإضافية!
أومأ إيان برأسه: “المكافآت عالية جدًا لكن احتمال إتمامها ضئيل جدًا. إنه مثل الرهان على وحوش مقرنة في معركة. ليس لدي الكثير من التوقعات! إذا استطعت أن تلتقي وتعثر على واحدة ، سنكون محظوظين! ومع ذلك ، إذا خططت للبحث عنها فأعتقد أنك لن تجد أي شيء حتى لو جبت القفار لمدة عام دون توقف! علاوة على ذلك ، البقاء على قيد الحياة هو مشكلة كبيرة أخرى! ”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يصلوا إلى الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت الكارثة ناجمة عن قنابل نووية ، فإن الذين اختبئوا في الملاجئ سيكونون قادرين على الهروب من الموت”. ابتعدت أفكار دين: “لكن البقاء في الملجأ يعني الموت على المدى الطويل. الخروج من الملجأ يعني أن الناس سيواجهون ‘العالم الجديد’ المكون بعد القنابل النووية. لن يكون مناسبا للنجاة. حتى بعد سنوات عديدة ، لا يزال الإشعاع قويًا جدًا حتى لو فكرنا في نظام الشفاء الذاتي البيئي للأرض. يكفي الإشعاع النووي خارج الجدار العملاق لقتل شخص بالغ عادي حتى بعد قرون.
فكر دين في الجدار العملاق. إلى حد ما ، كان الجدار العملاق نفسه ملجأ. لقد رأى الملاجئ على شاشة التلفزيون لذا يمكن القول أنه كان حاجزًا دفاعيًا عملاقًا!
كان إقليم عشيرة التنين في مكان بعيد. علاوة على ذلك ، كانت الخيول سريعة لذا فقد وصلوا إلى الجدار العملاق في أقل من نصف ساعة.
اختفت الابتسامات وتلاشت من وجوههم وهم ينظرون إلى الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيان أول من نزل من الحصان. أخرج ميداليته: “نحن الفريق السابع من عشيرة التنين! سنقوم بمهمة ، يرجى فتح البوابة “.
كان هناك ممر مشابه للممر الموجود في الجدار الخارجي. كان هناك محاربان يرتديان شارة عشيرة التنين عند الممر.
— — — — — — — — — — — —
كان إيان أول من نزل من الحصان. أخرج ميداليته: “نحن الفريق السابع من عشيرة التنين! سنقوم بمهمة ، يرجى فتح البوابة “.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يصلوا إلى الجدار العملاق.
ابتسم يوجين بهدوء: “يبدو غريبًا جدًا لذا أرجوك لا تدعوني بشقرون.”
المحاربون تحققوا من ميداليات دين والبقية. أكدوا صحة الميداليات وفتحوا البوابات.
فكر دين في الجدار العملاق. إلى حد ما ، كان الجدار العملاق نفسه ملجأ. لقد رأى الملاجئ على شاشة التلفزيون لذا يمكن القول أنه كان حاجزًا دفاعيًا عملاقًا!
تولى إيان زمام المبادرة.
“الآثار … هل تشير إلى تلك الملاجئ؟” أضاءت عيون دين. تذكر أن بعض محطات التلفاز بثت أنباء عن مواقع تلك الملاجئ. تم تدمير الملاجئ المكشوفة. وقدر أن القليل من الملاجئ ستكون قادرة على النجاة من الكارثة.
تبعه مارتن وروبي وروزماري والآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك اهتمام كاف للعشيرة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.” عرف دين أنه إذا لم تتذوق عشيرة التنين ‘حلاوة’ الآثار ، فلن يقوموا بإصدار مثل هذه المهمة الإضافية!
مروا عبر الممر المظلم الطويل وجاءوا إلى الجانب الآخر من الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت الكارثة ناجمة عن قنابل نووية ، فإن الذين اختبئوا في الملاجئ سيكونون قادرين على الهروب من الموت”. ابتعدت أفكار دين: “لكن البقاء في الملجأ يعني الموت على المدى الطويل. الخروج من الملجأ يعني أن الناس سيواجهون ‘العالم الجديد’ المكون بعد القنابل النووية. لن يكون مناسبا للنجاة. حتى بعد سنوات عديدة ، لا يزال الإشعاع قويًا جدًا حتى لو فكرنا في نظام الشفاء الذاتي البيئي للأرض. يكفي الإشعاع النووي خارج الجدار العملاق لقتل شخص بالغ عادي حتى بعد قرون.
فوجئ دين عندما وجد أن هناك حراسًا من عشيرة التنين على الجانب الآخر من الممر. كان هناك حوالي أربعة أشخاص في الخدمة كانوا يرتدون ملابس مموهة جعلتهم غير مرئيين تقريبًا.
دين لم يكن على علم بما حدث في النهاية. ولكن بعد الاستيقاظ رأى أن العالم الذي وصفه والده قد أصبح كما هو. وإلا فإن الغبار النووي لن يلف السماء. حتى المطر احتوى على إشعاع نووي! لقد نام ثلاثمائة سنة لكنه لم يكن يعلم متى حدثت الكارثة بعد نومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استقبل إيان هؤلاء الحراس الأربعة وتحدث معهم لفترة قصيرة. بعد ذلك ، قاد دين والآخرين إلى البراري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما سيلتقي به هنا. ربما سينقذه من وحش شرير وسيحمله مثل أمير يحمل أميرة.
— — — — — — — — — — — —
ربما أحتاج للخلود للنوم في هذه اللحظة.
عندما سينتهي كل شيئ وسيعود دوديان الى الجدار الخارجي سيجد سبليتي قد تطور مجددا. أنا شبه متأكد. لأنه في مرحلة البلوغ و قد تم سجنه في قفص خارج الجدار في منطقة تركيز الإشعاع فيها قوي.
“الآثار … هل تشير إلى تلك الملاجئ؟” أضاءت عيون دين. تذكر أن بعض محطات التلفاز بثت أنباء عن مواقع تلك الملاجئ. تم تدمير الملاجئ المكشوفة. وقدر أن القليل من الملاجئ ستكون قادرة على النجاة من الكارثة.
ربما سيلتقي به هنا. ربما سينقذه من وحش شرير وسيحمله مثل أمير يحمل أميرة.
قام الكثير من الناس العاديين بإحداث إضطرابات بسبب هذا النوع من الفرز. وجه بعضهم الرأي العام لاتهام الحكومات بأفعال غير عادلة. شكّل الكثير من الناس عصابات بدأت في النهب وخلقت الكثير من المتاعب. لكن الشرطة المسلحة والجيش قاموا بقمعهم مباشرة بقتلهم.
ربما أحتاج للخلود للنوم في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت الكارثة ناجمة عن قنابل نووية ، فإن الذين اختبئوا في الملاجئ سيكونون قادرين على الهروب من الموت”. ابتعدت أفكار دين: “لكن البقاء في الملجأ يعني الموت على المدى الطويل. الخروج من الملجأ يعني أن الناس سيواجهون ‘العالم الجديد’ المكون بعد القنابل النووية. لن يكون مناسبا للنجاة. حتى بعد سنوات عديدة ، لا يزال الإشعاع قويًا جدًا حتى لو فكرنا في نظام الشفاء الذاتي البيئي للأرض. يكفي الإشعاع النووي خارج الجدار العملاق لقتل شخص بالغ عادي حتى بعد قرون.
اختفت الابتسامات وتلاشت من وجوههم وهم ينظرون إلى الجدار العملاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
