المرأة المخيفة
تجعدت حواجبها ، وكان سيفها في منتصف الطريق خارج غمده عندما اختفى اللص فجأة في الهواء. هل يمتلك هذا الوغد بطريقة ما قدرات صياد الشياطين؟ كان رد فعلها هو إغلاق عينيها على الفور والتواصل مع حواسها الأخرى ، لكن لم يكن هناك صوت واحد. يبدو أنه أفلت.
على بعد خمسة عشر متراً من الحجر الأبيض القوي ، لم يكن لهذا البرج أي منحوتات فاخرة أو إنشاءات فنية. بالمقارنة مع بقية المنزل ، كان المبنى بسيطًا ، بأسلوب عسكري صارم. الباب الأمامي عبارة عن لوح من الحديد تحيط به تماثيل مطلية بالذهب لوحوش برية. ربما يزن كل واحد منهم آلاف الكيلوغرامات ، وهو أمر مخيف بما يكفي لرفض الزوار من على بعد مئات الكيلومترات.
“منذ أن أتيت بمباركة ماجهيما ، نحن نثق بك. ماذا تريد منا أن نفعل؟ ” الشخص الذي بدا أنه القائد تحدث أولاً ، لكنه أضاف المزيد “لكن دعني أخبرك الآن ، نحن لا نقتل أحداً!”
كان الباب السميك والثقيل عائقًا كبيرًا أمام قدرات كلاود هوك على مراحل. عندما حاول المرور من خلاله ، بدا الأمر وكأنه يواجه مطاط سميك. ولكن حيث ثبت أن الباب معقد ، اختار كلاود هوك تجربة جدار الزاوية القريبة ، والذي أثبت أنه أكثر جاذبية.
“لقد كان نادي الأراضي القاحلة في حالة فوضى كاملة بدون قائد “
صعد كلاود هوك الدرجات الحجرية المغطاة بالسجاد إلى غرفة النوم. أول ما استقبله هو العطر الخافت ، وضوء العديد من المصابيح الأنيقة التي تضيء الغرفة. سرير من اليشم مع مظلة من الشاش الوردي جنبًا إلى جنب مع خزانة فضية تميز هذه الغرفة بأنها غرفة للمرأة.
أعاد كلاود هوك الأحجار الكريمة إلى الحقيبة. يجب أن يكون هناك ما يقرب من عشرين منهم! ليس سيئا! وينبغي أن يكون ذلك أكثر من كاف. دس الحقيبة واستعد للخروج.
في الوسط ستارة كبيرة حجبت رؤيته لبقية الغرفة.
“أنت رجل ماجهيما ؟ إنه مفقود منذ فترة طويلة ، كيف حاله ؟! “
تم وضع الستارة القابلة للطي ببراعة لفصل الغرفة في المنتصف.ورأى لوحة مطلية بجبال مقببة وبحار شديدة الانحدار ووحش شرس. كان للمشهد سحر رومانسي عميق ، لكن النظر إليها ملأ كلاود هوك بشعور لا يمكن تفسيره بالاضطهاد.
“أنت رجل ماجهيما ؟ إنه مفقود منذ فترة طويلة ، كيف حاله ؟! “
نظر كلاود هوك حول الغرفة الكبيرة التي يبلغ ارتفاعها عدة مئات من الأمتار ورأى أنها مليئة بجميع أنواع الأشياء. كانت هناك بدلات كاملة من الدروع ، ونموذج لسيف نادر جميل ورائع ، ورؤوس وحوش مثبتة على الجدران ، ومنسوجات جميلة. القوة والجمال ، المذبحة والنعمة ، الدم والفن – اجتمعوا معًا بخبرة هنا.
غريب جدا.
لا يسع المرء إلا أن يتساءل عن نوع الشخص الذي بقي في هذه الغرفة.
ولكن بعد ذلك فقط دغدغت موجة من الخطر في مؤخرة عقله.
خفق قلبه بصوت مسموع في صدره. كل شيء ينظر إليه يبدو ذا قيمة لا تصدق ، وبالتأكيد في المكان المناسب. ومع ذلك ، على الرغم من أن كلاود هوك لم يكن لديه خبرة في هذا المستوى من الرفاهية ، إلا أنه لا يزال يمتلك خبرة أساسية. روعة كل ذلك لم تسرق تركيزه ، لذلك لم يمسك فقط بأول شيء وجده. إلى جانب ذلك ، لن يكون من السهل سرقة أي منها.
كان الباب السميك والثقيل عائقًا كبيرًا أمام قدرات كلاود هوك على مراحل. عندما حاول المرور من خلاله ، بدا الأمر وكأنه يواجه مطاط سميك. ولكن حيث ثبت أن الباب معقد ، اختار كلاود هوك تجربة جدار الزاوية القريبة ، والذي أثبت أنه أكثر جاذبية.
فتح الخزانات وبدأ يبحث فيها واحدة تلو الأخرى حتى وجد صندوقًا صغيرًا. كان في الداخل بعض المجوهرات الرائعة مع حقيبة ثقيلة. فتحها ووضع محتوياته في يده. وتناثرت وابل من الاحجار الكريمة الحمراء والزرقاء والخضراء والصفراء. جميع الألوان والأحجام المختلفة ، ولكن كل واحدة من أعلى درجة. لمعا بنور خلاب ، يمكن لأي أحمق أن يستنتج أنهم يستحقون ثروة.
لا يسع المرء إلا أن يتساءل عن نوع الشخص الذي بقي في هذه الغرفة.
‘ممتاز! من يعيش هنا لديه مال ليحرقه!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شق كلاود هوك طريقه إلى حانة متواضعة حيث قال الاسم الرمزي لـ ماجهيما . عند ذكر ذلك تغير وجه صاحب الحانة فجأة وأحضر كلاود هوك إلى أكبر غرفهم الخاصة. في أقل من ساعة امتلأت بعشرين شخصًا آخر.
بدأ قلب كلاود هوك يتسارع ، أُجبر على المغادرة. عليه أن يعترف ، جعلته السرقة يشعر بالإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت حبات من العرق بحجم حبة الفول على وجه كلاود هوك.أصبح عقله فارغًا. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس الذين جمدوه بقوة بمجرد وجودهم ؛ كان مانتيس أحدهما ، بينما فروست دي وينتر هو الآخر. لكن هذه المرأة أكثر وحشية من أي منهما!
أعاد كلاود هوك الأحجار الكريمة إلى الحقيبة. يجب أن يكون هناك ما يقرب من عشرين منهم! ليس سيئا! وينبغي أن يكون ذلك أكثر من كاف. دس الحقيبة واستعد للخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريدك أن تستخدم قنواتك الخلفية لشراء بعض الأشياء من أجلي. ثم أريدك أن تنتشر في ساحة الهيكل وتغذي لي أخبارًا عما يحدث – خاصةً أي شيء يتعلق بقصر الحاكم. بالإضافة إلى ذلك ، هناك بعض التعليمات الخاصة … “أخرج جوهرة أخرى ووضعها بينهما قبل أن يواصل. وتناثرت أصوات ما تبقى من الأحجار الكريمة في حقيبتها الصغيرة بصوت مسموع ولمعت في الضوء “في الأيام القليلة المقبلة ، أحتاج منك أن تكون مستعدًا للقيام بكل ما أطلبه. إذا قمت بذلك ، فهذه الحقيبة كلها ملك لك. اعدك “
ولكن بعد ذلك فقط دغدغت موجة من الخطر في مؤخرة عقله.
بإمكانه أن يقول فقط بالطريقة التي دخلت بها الغرفة أن الاعتذار لن يهدئ قلبها الشرس. لم يستطع البقاء هنا ، ما الذي يهم إذا أغضب شخصًا آخر قبل أن يغادر؟ همه الوحيد هو الخروج من هنا في أسرع وقت ممكن.
هبت ريح باردة على مؤخرة رقبته وانخفضت درجة الحرارة في الغرفة. أصبحت الغرفة الدافئة والرطبة جافة جدًا وباردة مثل القبر. دغدغ هدير التهديد أذنيه مع نمو إحساسه بالخطر.
عندما أدرك أن شيئًا ما سيحدث ، قام كلاود هوك بخفض رأسه ، تمامًا كما انفتح الباب كما لو كان من هبوب ريح.دخلت امرأة شابة مرتدية ملابس المحاربين. كان جسدها طويلًا ومتناسقًا جيدًا ، وشعرها مثل الذهب المغزول وعينان من نفس اللون. مشهد نادر ، بالتأكيد ، مثل النيران المأسورة. كانت بشرتها شاحبة بشكل فريد ، مثل منحوتة من المرمر ومع ذلك فهي ناعمة كالحرير.
غير جيد!
أي نوع من الأسلحة كان هذا؟ بدا وكأنه سيف ، لكنه ملأ الغرفة بقوة ساحقة. علم كلاود هوك أنه مهما كان ، لم يكن هذا سلاحًا عاديًا. لكن لا يهم حقًا ما في ذلك الغمد ؛ ما يهم حقًا هو الشخص.أقنتع كلاود هوك بأنها حتى لو استخدمت سيفًا من الفحم ، فستظل قادرة على استخدامه لقطع اللص إلى نصفين.
عندما أدرك أن شيئًا ما سيحدث ، قام كلاود هوك بخفض رأسه ، تمامًا كما انفتح الباب كما لو كان من هبوب ريح.دخلت امرأة شابة مرتدية ملابس المحاربين. كان جسدها طويلًا ومتناسقًا جيدًا ، وشعرها مثل الذهب المغزول وعينان من نفس اللون. مشهد نادر ، بالتأكيد ، مثل النيران المأسورة. كانت بشرتها شاحبة بشكل فريد ، مثل منحوتة من المرمر ومع ذلك فهي ناعمة كالحرير.
تعثر كلاود هوك بعيدًا عن المبنى ولم يتوقف لثانية أثناء هروبه. على الرغم من أنهم لم يصطدموا في الواقع ، إلا أن كلاود هوك يمكن أن يقول أن المرأة البالغة من العمر عشرين عامًا موهبة من نفس العيار مثل سيلين أو فروست دي وينتر.
تناقض جميل ، أجزاء متساوية مذهلة ومربكة. رشيقة ، قوية ، نبيلة ، برية ، عدوانية. من الواضح أنها رأته وكل خطوة جعلت الغرفة بأكملها ترتجف. لم تكن شابة ، لقد كانت وحشًا!
على بعد خمسة عشر متراً من الحجر الأبيض القوي ، لم يكن لهذا البرج أي منحوتات فاخرة أو إنشاءات فنية. بالمقارنة مع بقية المنزل ، كان المبنى بسيطًا ، بأسلوب عسكري صارم. الباب الأمامي عبارة عن لوح من الحديد تحيط به تماثيل مطلية بالذهب لوحوش برية. ربما يزن كل واحد منهم آلاف الكيلوغرامات ، وهو أمر مخيف بما يكفي لرفض الزوار من على بعد مئات الكيلومترات.
كان صوتها اللطيف حادًا وشرسًا في نفس الوقت “لذا اعتقد لص صغير أنه بإمكانهم سرقة غرفة نومي ، هممم؟“
[ المترجم : بففففف، دا انا عندك موهبة عظيمة فعلاً في العثور على أشخاص اقوى منك بمليون مرحلة ].
بدت المرأة المرعبة وكأنها بالكاد تتحرك عندما وقفت فجأة أمام كلاود هوك .تطاير شعرها الذهبي مع النسيم كما لو كان مهتاجًا بمزاج مالكها القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ممتاز! من يعيش هنا لديه مال ليحرقه!‘
تدحرجت حبات من العرق بحجم حبة الفول على وجه كلاود هوك.أصبح عقله فارغًا. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس الذين جمدوه بقوة بمجرد وجودهم ؛ كان مانتيس أحدهما ، بينما فروست دي وينتر هو الآخر. لكن هذه المرأة أكثر وحشية من أي منهما!
كان الباب السميك والثقيل عائقًا كبيرًا أمام قدرات كلاود هوك على مراحل. عندما حاول المرور من خلاله ، بدا الأمر وكأنه يواجه مطاط سميك. ولكن حيث ثبت أن الباب معقد ، اختار كلاود هوك تجربة جدار الزاوية القريبة ، والذي أثبت أنه أكثر جاذبية.
أمسكت بمقبض سيف مغمد عند خصرها وسحبته شبرًا واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت حبات من العرق بحجم حبة الفول على وجه كلاود هوك.أصبح عقله فارغًا. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس الذين جمدوه بقوة بمجرد وجودهم ؛ كان مانتيس أحدهما ، بينما فروست دي وينتر هو الآخر. لكن هذه المرأة أكثر وحشية من أي منهما!
أي نوع من الأسلحة كان هذا؟ بدا وكأنه سيف ، لكنه ملأ الغرفة بقوة ساحقة. علم كلاود هوك أنه مهما كان ، لم يكن هذا سلاحًا عاديًا. لكن لا يهم حقًا ما في ذلك الغمد ؛ ما يهم حقًا هو الشخص.أقنتع كلاود هوك بأنها حتى لو استخدمت سيفًا من الفحم ، فستظل قادرة على استخدامه لقطع اللص إلى نصفين.
نظر كلاود هوك حول الغرفة الكبيرة التي يبلغ ارتفاعها عدة مئات من الأمتار ورأى أنها مليئة بجميع أنواع الأشياء. كانت هناك بدلات كاملة من الدروع ، ونموذج لسيف نادر جميل ورائع ، ورؤوس وحوش مثبتة على الجدران ، ومنسوجات جميلة. القوة والجمال ، المذبحة والنعمة ، الدم والفن – اجتمعوا معًا بخبرة هنا.
وقت الذهاب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شق كلاود هوك طريقه إلى حانة متواضعة حيث قال الاسم الرمزي لـ ماجهيما . عند ذكر ذلك تغير وجه صاحب الحانة فجأة وأحضر كلاود هوك إلى أكبر غرفهم الخاصة. في أقل من ساعة امتلأت بعشرين شخصًا آخر.
تجعدت حواجبها ، وكان سيفها في منتصف الطريق خارج غمده عندما اختفى اللص فجأة في الهواء. هل يمتلك هذا الوغد بطريقة ما قدرات صياد الشياطين؟ كان رد فعلها هو إغلاق عينيها على الفور والتواصل مع حواسها الأخرى ، لكن لم يكن هناك صوت واحد. يبدو أنه أفلت.
“حتى في أسوأ حالاتها ، فإن القفار أفضل بعشر مرات من هذا المكان!”
هل هو حقا هرب؟ مستحيل! كانت تسد المخرج وستعرف إذا تجاوزها. على الرغم من أنها وجدت صعوبة في تصديق أنها اضطرت إلى قبول أن الحثالة قد أفلت من قبضتها. على الرغم من معرفتها وخبرتها ، لم تسمع أبدًا عن أي شيء من هذا القبيل.
عندما أدرك أن شيئًا ما سيحدث ، قام كلاود هوك بخفض رأسه ، تمامًا كما انفتح الباب كما لو كان من هبوب ريح.دخلت امرأة شابة مرتدية ملابس المحاربين. كان جسدها طويلًا ومتناسقًا جيدًا ، وشعرها مثل الذهب المغزول وعينان من نفس اللون. مشهد نادر ، بالتأكيد ، مثل النيران المأسورة. كانت بشرتها شاحبة بشكل فريد ، مثل منحوتة من المرمر ومع ذلك فهي ناعمة كالحرير.
غريب جدا.
على بعد خمسة عشر متراً من الحجر الأبيض القوي ، لم يكن لهذا البرج أي منحوتات فاخرة أو إنشاءات فنية. بالمقارنة مع بقية المنزل ، كان المبنى بسيطًا ، بأسلوب عسكري صارم. الباب الأمامي عبارة عن لوح من الحديد تحيط به تماثيل مطلية بالذهب لوحوش برية. ربما يزن كل واحد منهم آلاف الكيلوغرامات ، وهو أمر مخيف بما يكفي لرفض الزوار من على بعد مئات الكيلومترات.
عليها أن تخبر جدها. ربما يعرف شيئًا.
بإمكانه أن يقول فقط بالطريقة التي دخلت بها الغرفة أن الاعتذار لن يهدئ قلبها الشرس. لم يستطع البقاء هنا ، ما الذي يهم إذا أغضب شخصًا آخر قبل أن يغادر؟ همه الوحيد هو الخروج من هنا في أسرع وقت ممكن.
***
بإمكانه أن يقول فقط بالطريقة التي دخلت بها الغرفة أن الاعتذار لن يهدئ قلبها الشرس. لم يستطع البقاء هنا ، ما الذي يهم إذا أغضب شخصًا آخر قبل أن يغادر؟ همه الوحيد هو الخروج من هنا في أسرع وقت ممكن.
تعثر كلاود هوك بعيدًا عن المبنى ولم يتوقف لثانية أثناء هروبه. على الرغم من أنهم لم يصطدموا في الواقع ، إلا أن كلاود هوك يمكن أن يقول أن المرأة البالغة من العمر عشرين عامًا موهبة من نفس العيار مثل سيلين أو فروست دي وينتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك أناس يحبون الأراضي القاحلة؟” اعتقد كلاود هوك أنه لا بد أنه سمع خطأ. كان عليه أن يتكلم “هل تفهم حتى كيف هو الحال هناك ؟!”
شخصية صعبة أخرى. يبدو أنه يمتلك موهبة في العثور عليهم.
هبت ريح باردة على مؤخرة رقبته وانخفضت درجة الحرارة في الغرفة. أصبحت الغرفة الدافئة والرطبة جافة جدًا وباردة مثل القبر. دغدغ هدير التهديد أذنيه مع نمو إحساسه بالخطر.
[ المترجم : بففففف، دا انا عندك موهبة عظيمة فعلاً في العثور على أشخاص اقوى منك بمليون مرحلة ].
“من أنت الذي تعتقد أنه يمكنك التقليل من معتقداتنا؟“
أصبح لدى كلاود هوك هاجس مزعج مفاده أن الأمور ستزداد تعقيدًا ولكن لم يكن هناك شيء لذلك. ما الذي سيفعله ، يرد البضائع ويسجد أمامهما ، ويستغفر؟
ولكن بعد ذلك فقط دغدغت موجة من الخطر في مؤخرة عقله.
ليس من المرجح ذلك!
بإمكانه أن يقول فقط بالطريقة التي دخلت بها الغرفة أن الاعتذار لن يهدئ قلبها الشرس. لم يستطع البقاء هنا ، ما الذي يهم إذا أغضب شخصًا آخر قبل أن يغادر؟ همه الوحيد هو الخروج من هنا في أسرع وقت ممكن.
عليها أن تخبر جدها. ربما يعرف شيئًا.
شق كلاود هوك طريقه إلى حانة متواضعة حيث قال الاسم الرمزي لـ ماجهيما . عند ذكر ذلك تغير وجه صاحب الحانة فجأة وأحضر كلاود هوك إلى أكبر غرفهم الخاصة. في أقل من ساعة امتلأت بعشرين شخصًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شق كلاود هوك طريقه إلى حانة متواضعة حيث قال الاسم الرمزي لـ ماجهيما . عند ذكر ذلك تغير وجه صاحب الحانة فجأة وأحضر كلاود هوك إلى أكبر غرفهم الخاصة. في أقل من ساعة امتلأت بعشرين شخصًا آخر.
“أنت رجل ماجهيما ؟ إنه مفقود منذ فترة طويلة ، كيف حاله ؟! “
فتح الخزانات وبدأ يبحث فيها واحدة تلو الأخرى حتى وجد صندوقًا صغيرًا. كان في الداخل بعض المجوهرات الرائعة مع حقيبة ثقيلة. فتحها ووضع محتوياته في يده. وتناثرت وابل من الاحجار الكريمة الحمراء والزرقاء والخضراء والصفراء. جميع الألوان والأحجام المختلفة ، ولكن كل واحدة من أعلى درجة. لمعا بنور خلاب ، يمكن لأي أحمق أن يستنتج أنهم يستحقون ثروة.
“لقد كان نادي الأراضي القاحلة في حالة فوضى كاملة بدون قائد “
في الوسط ستارة كبيرة حجبت رؤيته لبقية الغرفة.
فوجئ كلاود هوك بنفوذ الرجل العجوز. بعد سنوات في السجن لا يزال اسمه يجتذب الحشد. لكن شيئًا ما أزعجه بشأن ما قالوه. ما هو “نادي الأراضي القاحلة“؟
صعد كلاود هوك الدرجات الحجرية المغطاة بالسجاد إلى غرفة النوم. أول ما استقبله هو العطر الخافت ، وضوء العديد من المصابيح الأنيقة التي تضيء الغرفة. سرير من اليشم مع مظلة من الشاش الوردي جنبًا إلى جنب مع خزانة فضية تميز هذه الغرفة بأنها غرفة للمرأة.
من الخارج ، يدت هذه الحانة عادية ، لكنها في الواقع موطن لنادي تقدير الأراضي القاحلة. في الواقع أعضاء النادي يكرهون الحياة في مدينة سكايكلود. تعد حرية الأراضي القاحلة – مكان بلا قيود – شيئًا مغريًا بالنسبة لهم.
بدت المرأة المرعبة وكأنها بالكاد تتحرك عندما وقفت فجأة أمام كلاود هوك .تطاير شعرها الذهبي مع النسيم كما لو كان مهتاجًا بمزاج مالكها القاسي.
“هناك أناس يحبون الأراضي القاحلة؟” اعتقد كلاود هوك أنه لا بد أنه سمع خطأ. كان عليه أن يتكلم “هل تفهم حتى كيف هو الحال هناك ؟!”
تعثر كلاود هوك بعيدًا عن المبنى ولم يتوقف لثانية أثناء هروبه. على الرغم من أنهم لم يصطدموا في الواقع ، إلا أن كلاود هوك يمكن أن يقول أن المرأة البالغة من العمر عشرين عامًا موهبة من نفس العيار مثل سيلين أو فروست دي وينتر.
بشكل عام ، كان أعضاء النادي من مواطني سكايكلود ، الأشخاص الذين يمتد تاريخهم العائلي في المدينة إلى أجيال. لقد كانوا أشخاص مدللين ليس لديهم ما يفعلونه أفضل من المتمرد ، لذا فقد كرهوا قواعد سكايكلود الصارمة. كانوا يتوقون إلى الامتداد الشاسع للأراضي القاحلة حيث يمكنهم أن يفعلوا ما يحلو لهم ، ويقتلوا من يحلو لهم ، ويلعنوا اسم الآلهة طوال اليوم.
لا يسع المرء إلا أن يتساءل عن نوع الشخص الذي بقي في هذه الغرفة.
“من أنت الذي تعتقد أنه يمكنك التقليل من معتقداتنا؟“
“نعم ، بالتأكيد ، لا توجد مشاكل!”
“حتى في أسوأ حالاتها ، فإن القفار أفضل بعشر مرات من هذا المكان!”
“من أنت الذي تعتقد أنه يمكنك التقليل من معتقداتنا؟“
“هذا صحيح. إذا لم تكن أحد أفراد ماجهيما لكنت قد كسرت رجليك اللعينة! “
هبت ريح باردة على مؤخرة رقبته وانخفضت درجة الحرارة في الغرفة. أصبحت الغرفة الدافئة والرطبة جافة جدًا وباردة مثل القبر. دغدغ هدير التهديد أذنيه مع نمو إحساسه بالخطر.
“بلى! الأراضي القاحلة هي مكان للحرية. خطير ، أكيد ، وشرير أجل ، لكن على الأقل سيكون لدينا حرية حقيقية! الموت من أجل هدف كهذا هو وسيلة جديرة بالاهتمام .”
غريب جدا.
نظر إليه الجميع. عندما تحدثوا عن الأراضي القاحلة ، احترقت عيونهم بالعاطفة والسحر. كاد كلاود هوك أن يضرب كل واحد منهم – هل اعتقدوا أن الأراضي القاحلة حرة حقًا؟ لا ماء ، لا طعام ، مسوخ ، كناسين … يأس في كل مكان تنظر إليه! لكنه ابتلع كلماته لأنه عرف في النهاية أنه لم يكن مختلفًا عنهم.
غريب جدا.
لقد جاء إلى هنا على طول الطريق بسبب الخيال. وماذا أستقبله؟ لن يضيع كلاود هوك وقته في إبعادهم عنهم.
“من أنت الذي تعتقد أنه يمكنك التقليل من معتقداتنا؟“
“أنا لا أهتم بما تؤمن به. قال ماجهيما إن أعطيتك المال ويمكنك مساعدتي .” قام بسحب أحد الأحجار الكريمة ووضعها على الطاولة أمامهم. أضاءت كل عين عندما رأوها. كل هذا العشق للأراضي القاحلة مجرد هراء – مجرد رجال فقراء غير راضين عن الحياة الحقيقية. لا أحد يستطيع أن يتجاهل جاذبية المال “لست بحاجة إلى إخبارك بما يمكنك شراؤه بجوهرة كهذه. هل انت معنا؟“
أمسكت بمقبض سيف مغمد عند خصرها وسحبته شبرًا واحدًا.
“منذ أن أتيت بمباركة ماجهيما ، نحن نثق بك. ماذا تريد منا أن نفعل؟ ” الشخص الذي بدا أنه القائد تحدث أولاً ، لكنه أضاف المزيد “لكن دعني أخبرك الآن ، نحن لا نقتل أحداً!”
“من أنت الذي تعتقد أنه يمكنك التقليل من معتقداتنا؟“
“أريدك أن تستخدم قنواتك الخلفية لشراء بعض الأشياء من أجلي. ثم أريدك أن تنتشر في ساحة الهيكل وتغذي لي أخبارًا عما يحدث – خاصةً أي شيء يتعلق بقصر الحاكم. بالإضافة إلى ذلك ، هناك بعض التعليمات الخاصة … “أخرج جوهرة أخرى ووضعها بينهما قبل أن يواصل. وتناثرت أصوات ما تبقى من الأحجار الكريمة في حقيبتها الصغيرة بصوت مسموع ولمعت في الضوء “في الأيام القليلة المقبلة ، أحتاج منك أن تكون مستعدًا للقيام بكل ما أطلبه. إذا قمت بذلك ، فهذه الحقيبة كلها ملك لك. اعدك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم وضع الستارة القابلة للطي ببراعة لفصل الغرفة في المنتصف.ورأى لوحة مطلية بجبال مقببة وبحار شديدة الانحدار ووحش شرس. كان للمشهد سحر رومانسي عميق ، لكن النظر إليها ملأ كلاود هوك بشعور لا يمكن تفسيره بالاضطهاد.
“نعم ، بالتأكيد ، لا توجد مشاكل!”
عليها أن تخبر جدها. ربما يعرف شيئًا.
“أنت الرئيس ، نذهب حيث تخبرنا!”
كان الباب السميك والثقيل عائقًا كبيرًا أمام قدرات كلاود هوك على مراحل. عندما حاول المرور من خلاله ، بدا الأمر وكأنه يواجه مطاط سميك. ولكن حيث ثبت أن الباب معقد ، اختار كلاود هوك تجربة جدار الزاوية القريبة ، والذي أثبت أنه أكثر جاذبية.
أقتنع كلاود هوك بأنه لا يوجد خطر في الكشف عن خططه لهؤلاء الرجال. جوهرة واحدة يمكن أن تجعل شخصًا يعيش بشكل مريح لعقد من الزمان ، كان عرضًا صعبًا أن تفوته مع الوعد بالثروة وافقوا على المساعدة دون قلق. بعد أخذ الجوهرة اثنين كدفعة مسبقة ، تركوا البار والنادي يطير في الهواء.
لقد جاء إلى هنا على طول الطريق بسبب الخيال. وماذا أستقبله؟ لن يضيع كلاود هوك وقته في إبعادهم عنهم.
هبت ريح باردة على مؤخرة رقبته وانخفضت درجة الحرارة في الغرفة. أصبحت الغرفة الدافئة والرطبة جافة جدًا وباردة مثل القبر. دغدغ هدير التهديد أذنيه مع نمو إحساسه بالخطر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات