㊎تُرَاثٌ قَدِيِم㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
من كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ؟
㊎تُرَاثٌ قَدِيِم㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هنا ، تَمَ وَضْع ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة جَنْبا إلَي جَنْب ، ورُبَمَا كُلْ الحُبُوُب الخــَــالـِــدَةِ . بِالنِسبَة إلَي الإحصاءات ، يَجِب عَلَيْ الشَخْص تَحْسِيِنهَا مِنْ قَبِلَ ، وَ إلَا كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ رؤي؟
هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ مكَانَ فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ تُسَمَّي إقْلِيِمُ بــُــو؟
كم كَانَ مِنْ المُؤسِف أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي غُلَاف ؛ إِذَا كَانَ يُمْكِن الحُصُول عَلَيْ نَظَرة خاطفة فِيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَكُوْن مِنْ مسَاعَدة كَـَـبِيِرَة لَمِسْتُوَاه.
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَاً تَمَاماً ، لأَنـَّـه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَ ، كَانَ لإِسْمـَـاء بَعْصُ أقَاليِمِ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ فرق كَبِيِر جِدَاً مُقَارَنة بِالأنْ – مِنْ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يضمن مُنْذُ أَلْفِين إلَي خَمْسَةَ أَلَاف عَام أنَّ أسْمـَـاء الأماكن فِيْ أماكن مُخْتَلِفة كَانَت الأرَاضِي الشَاسِعَةُ نَفَسْها ؟
وَاحِد ، إثْنَان ، وَ ثَلَاثَة مبانٍ ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا بسُرُوُر كَبِيِر . حَتَي لـَــوْ كَانَ ذَلِكَ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ ، لكَانَ ذَلِكَ لَنْ يضيع الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَت هُنَاْكَ بَعْض المَنَافِع وَ المَكَاسِب بِأيِ فُرْصَة ، فَإِنَّ الأرْبَاح سَتَكُوُن بالتَأكِيد كَـَـبِيِرَة .
رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ مكَانَ يسمي إقْلِيِمُ بــُــو .
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحفر الصروح تَحْتَ الأرْضَ ؛ العَدِيِد مِنْ الصروح كَشْفَت القِمَمَ البَارِزَةَ فَقَطْ .
وَ أمْسَكَ بِغُلَافٍ أخَرُ ، كَتَبَ عَلَيْه “سِتَةُ وَ ثَلَاثَون تَحَوَلَا حراً فِي المَصْفُوُفَات” .
◉ℍ???????◉
إنْتَقلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر – مَصْفُوُفَات !!!!!
◉ℍ???????◉
كم كَانَ مِنْ المُؤسِف أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي غُلَاف ؛ إِذَا كَانَ يُمْكِن الحُصُول عَلَيْ نَظَرة خاطفة فِيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَكُوْن مِنْ مسَاعَدة كَـَـبِيِرَة لَمِسْتُوَاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي نَوْع مِنْ الطِب الخــَــالـِــدْ كَانَ هَذَا؟
أمسك بثَلَاثَة أغلفة أُخْرَي ، وَ بَعْدَ إلْقَاء نَظَرة خاطفة عَلَيْهِم ، تغَيْرَ تَعْبِيِره.
من كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ؟
“رؤي عَلَيْ صَقْل حَبَة الفَرَاغ وَاضِحة ، حَبَة الأوراق الحَمْرَاءُ ، حَبَة الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي المَنْقُوُش”
هنا ، تَمَ وَضْع ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة جَنْبا إلَي جَنْب ، ورُبَمَا كُلْ الحُبُوُب الخــَــالـِــدَةِ . بِالنِسبَة إلَي الإحصاءات ، يَجِب عَلَيْ الشَخْص تَحْسِيِنهَا مِنْ قَبِلَ ، وَ إلَا كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ رؤي؟
كَانَت هَذِهِ رِسَالَةً شَخْصِيَة عَن صَقْل الحُبُوُب ، ورُبَمَا أعطت تفاصيل عَن كَيْفَية صَقْلِ ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة . هَذَا لَمْ يَكُنْ مُخْتَلِفَاً عَنْ ذَاتُهُ . وَ عَلَيْ غرار حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يدُونَ ملاحَظْاته أيْضَاً بَعْدَ صَقْلِه لتّذكِيِر نَفَسْه ، وللتّذكِيَر التابعَيْن لـَـهُ فِيْ الخِيِميَاء الَقَدِيِمة .
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أوْمَأَتَ المَرْأَة إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – كَانَ هَذَا إحْتِرَاماً للخِيِمْيَائِي الحأَصْل عَلَيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) .
ما صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عِبَارَة عَن أرْبَع حبات مِنْ الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِذَا كَانَ هَذَا الجُزْء قَدْ تَمَ تجريده مِنْ الشَكْل الذَهَبَي ، فسيَكُوْن مِنْ السهَل فِهْمه ، موضحاً لِمَاذَا كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا غليظاً جِدَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لِمَاذَا الوُحُوش هُنَا لَدَيْهَا أَنْمَاط العِظَام عَلَيْ جماجمُهِم؟ لأَنـَّـهم كَانَوا وُحُوشاً مِنْ عَالَم الخَالِد – بِهَذِهِ البَسَاطَة .
كَانَ هَذَا الطِب الخــَــالـِــدْ!
كَانَ هَذَا الطِب الخــَــالـِــدْ!
فِيْ أَلْفِترات المتأخَرُة مِنْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ قَدْ دَخَلَ عِدَة موَاقِع تَارِيِخٌية ، مِنْ بَيْنَهَا مساكن الخِيِمْيَائِيين الَقَدِماَء ، وَ حَصَلَ عَلَيْ بَعْض الملاحَظْات الشَخْصِيَة . لهم ، وَ رَأي مَرَة وَاحِدَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أرْبَع كَلِمَاتٍ : حُبُوُب الذَهَب الأُرْجُوَانِي المَنْقُوُش .
مُسْتَحِيِل تَمَاماً !
حَبَة ذَهَبَية ذات نقوش أُرْجُوَانِية – بَعْدَ أَخَذَ وَاحِدَة مِنهَا ، طَالَمَا لَمْ تمَوْتِ مِنْ الإنفِجَار ، يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ البَشَرُ خالدين!
كم كَانَ مِنْ المُؤسِف أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي غُلَاف ؛ إِذَا كَانَ يُمْكِن الحُصُول عَلَيْ نَظَرة خاطفة فِيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَكُوْن مِنْ مسَاعَدة كَـَـبِيِرَة لَمِسْتُوَاه.
أي نَوْع مِنْ الطِب الخــَــالـِــدْ كَانَ هَذَا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وَ لكنَّ أيَّاً كـَــانْ ، خذ كُلْ شَيئِ!
إعْتَقِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِنَّ الحُبُوُب الطِبِيَة الخــَــالـِــدْة قَدْ تَمَ فصلَهَا أيْضَاً بِطَبَقَات ، وَ كَيْفَ يُمْكِن للحَبَة الخــَــالـِــدْة الطَبِيِعية أَنْ تَحَوَلَ البَشَرُ إلَي خَالِد فِيْ الحـَـال ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لتنَقَية أَيّ نَوْع مِنْ الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة ، لأَنـَّـه لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ مُكَوِنات!
و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَ بخَيْبَة أمل . كَانَت الأشْيَاء دَاخلِ الغُرْفَة طَبِيِعية للغَايَة ، وَ كُلُ الكُتُب المصنَوْعة مِنْ الورق . كَانَ مصدرها الخشب ، الذِيْ لَمْ يَكُنْ نَوْعاً مـَـا مِنْ الخشب الخــَــالـِــدْ . كَانَ الطوب أيْضَاً هـُــوَ نَفَسْه ، أصَعْب قَلِيِلَا فقط .
هنا ، تَمَ وَضْع ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة جَنْبا إلَي جَنْب ، ورُبَمَا كُلْ الحُبُوُب الخــَــالـِــدَةِ . بِالنِسبَة إلَي الإحصاءات ، يَجِب عَلَيْ الشَخْص تَحْسِيِنهَا مِنْ قَبِلَ ، وَ إلَا كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ رؤي؟
“رؤي عَلَيْ صَقْل حَبَة الفَرَاغ وَاضِحة ، حَبَة الأوراق الحَمْرَاءُ ، حَبَة الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي المَنْقُوُش”
من يَسْتَطِيِعُ تنَقَية الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، ورُبَمَا حَبَة خــَــالـِــدْة عَالِيَة الَمُسْتَوَي؟
كَانَت تِلْكَ فَتَاة فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ زِرَاْعَة [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، وَ لكنَّهَا كَانَت أيْضَاً أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين شَخْصاً ، ورُبَمَا شَخْصٌ مـَـا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتِ فِيْ الأجْيَال السَابِقَة . مـَــرَّت نَظَراتهَا بالفِعْل ، وَ لكنَّ تَمَ الحِفَاظ عَلَيْهَا بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة . كَانَت عَيْناهَا تُشْبِهُ اللَوْحِة ، وَ كَانَت شفاههَا الكرزيةَ الحَمْرَاءُ زاهية مِثْل الـدَم وَ جَذَابة .
مُسْتَحِيِل تَمَاماً !
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحفر الصروح تَحْتَ الأرْضَ ؛ العَدِيِد مِنْ الصروح كَشْفَت القِمَمَ البَارِزَةَ فَقَطْ .
كَانَت أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ترتجف قَلِيِلَا ، حَيْثُ كَانَ هُنَاْكَ تخمٍ فِيْ دَاخلِهَا ؛ هَل يُمْكِن أَنْ ينتمي هَذَا العَالَم الغَامِض إلَي خَالِد قَامَ بِصَقْلِ مَنْطِقة فِيْ العَالَم الخَالِد وأخَرُجَهَا إلَي العَالَم السفلي؟
كَانَ هَذَا الطِب الخــَــالـِــدْ!
كَانَت فُرْصَة هَذَا التخمين كَـَـبِيِرَة للغَايَة لأَنَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أَرَادَ شَيْئا مِنْ قَصْرِ القَوْس .
مُسْتَحِيِل تَمَاماً !
من كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وَ لكنَّ أيَّاً كـَــانْ ، خذ كُلْ شَيئِ!
عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود جَسَدْ فَإِنَّي ، فقد حَصَلَ عَلَيْ ذَاكِرَة خَالِد ، وَ مِنْ مَنْظُوُر مَعَيْن ، كَانَ أكثَرَ مَوْهِبَةً مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] مِنْ جَدِيِد . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن شَيْئاً مُنَاسِباً ؟
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحفر الصروح تَحْتَ الأرْضَ ؛ العَدِيِد مِنْ الصروح كَشْفَت القِمَمَ البَارِزَةَ فَقَطْ .
كَانَ عَلَيْه أَنْ يَكُوْن الخــَــالـِــدْ!
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَاً تَمَاماً ، لأَنـَّـه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَ ، كَانَ لإِسْمـَـاء بَعْصُ أقَاليِمِ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ فرق كَبِيِر جِدَاً مُقَارَنة بِالأنْ – مِنْ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يضمن مُنْذُ أَلْفِين إلَي خَمْسَةَ أَلَاف عَام أنَّ أسْمـَـاء الأماكن فِيْ أماكن مُخْتَلِفة كَانَت الأرَاضِي الشَاسِعَةُ نَفَسْها ؟
إِذَا كَانَ هَذَا الجُزْء قَدْ تَمَ تجريده مِنْ الشَكْل الذَهَبَي ، فسيَكُوْن مِنْ السهَل فِهْمه ، موضحاً لِمَاذَا كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا غليظاً جِدَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لِمَاذَا الوُحُوش هُنَا لَدَيْهَا أَنْمَاط العِظَام عَلَيْ جماجمُهِم؟ لأَنـَّـهم كَانَوا وُحُوشاً مِنْ عَالَم الخَالِد – بِهَذِهِ البَسَاطَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَ بخَيْبَة أمل . كَانَت الأشْيَاء دَاخلِ الغُرْفَة طَبِيِعية للغَايَة ، وَ كُلُ الكُتُب المصنَوْعة مِنْ الورق . كَانَ مصدرها الخشب ، الذِيْ لَمْ يَكُنْ نَوْعاً مـَـا مِنْ الخشب الخــَــالـِــدْ . كَانَ الطوب أيْضَاً هـُــوَ نَفَسْه ، أصَعْب قَلِيِلَا فقط .
تسَارَعَ قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ لَا أَرَادَي ، يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْ المِيِرَاث مِنْ عَالَم خَالِد ؟
فِيْ أَلْفِترات المتأخَرُة مِنْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ قَدْ دَخَلَ عِدَة موَاقِع تَارِيِخٌية ، مِنْ بَيْنَهَا مساكن الخِيِمْيَائِيين الَقَدِماَء ، وَ حَصَلَ عَلَيْ بَعْض الملاحَظْات الشَخْصِيَة . لهم ، وَ رَأي مَرَة وَاحِدَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أرْبَع كَلِمَاتٍ : حُبُوُب الذَهَب الأُرْجُوَانِي المَنْقُوُش .
رَائِع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَ بِالمُقَارَنة مَعَ سيدة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ عِشْرِيِن عَاما ، فَازَت إمَرْأَة مِنْ هَذَا العُمْرِ بشَخْصيتهَا الوَاضِحة وَ تَعبِيِرِهَا الملَون ، كَمَا لـَــوْ كَانَ خوخاً نَاضِجاً وممتلئاً وغضاً .
مَعَ هَذِهِ المضاربة ، بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ البَحْث بعَناية أكثَرَ . أَيّ شَيئِ هُنَا تَمَ العُثُور عَلَيْه يُمْكِن أَنْ يَكُوْن كَنْز مِنْ الَمُسْتَوَي الخــَــالـِــدْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وَ لكنَّ أيَّاً كـَــانْ ، خذ كُلْ شَيئِ!
و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَ بخَيْبَة أمل . كَانَت الأشْيَاء دَاخلِ الغُرْفَة طَبِيِعية للغَايَة ، وَ كُلُ الكُتُب المصنَوْعة مِنْ الورق . كَانَ مصدرها الخشب ، الذِيْ لَمْ يَكُنْ نَوْعاً مـَـا مِنْ الخشب الخــَــالـِــدْ . كَانَ الطوب أيْضَاً هـُــوَ نَفَسْه ، أصَعْب قَلِيِلَا فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت هَذِهِ رِسَالَةً شَخْصِيَة عَن صَقْل الحُبُوُب ، ورُبَمَا أعطت تفاصيل عَن كَيْفَية صَقْلِ ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة . هَذَا لَمْ يَكُنْ مُخْتَلِفَاً عَنْ ذَاتُهُ . وَ عَلَيْ غرار حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يدُونَ ملاحَظْاته أيْضَاً بَعْدَ صَقْلِه لتّذكِيِر نَفَسْه ، وللتّذكِيَر التابعَيْن لـَـهُ فِيْ الخِيِميَاء الَقَدِيِمة .
… وَ لكنَّ أيَّاً كـَــانْ ، خذ كُلْ شَيئِ!
من كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ؟
مَعَ الفكرة وَ اللمس ، خزن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجَنَاحَ بأكْمَله دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) . كَانَت المِسَاحَة كَـَـبِيِرَة عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا خَوْف مِنْ أَخَذِهَا .
هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ مكَانَ فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ تُسَمَّي إقْلِيِمُ بــُــو؟
سبح نَحْو جَنَاحَ أخَرُ وَ خزنه مَرَة أُخْرَي ، ثُمَ المبني الثَالِث . كَمَا تَمَ نَقْل الكشك إلَي (البُرْج الأسْوَد) .
تسَارَعَ قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ لَا أَرَادَي ، يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْ المِيِرَاث مِنْ عَالَم خَالِد ؟
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، سبح شَخْص مـَـا ، وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ إهْتِمَام بالأسماك البَارِدَةِ ، يُحَدِقُ فِيْ المَصْفُوُفَة الغَارِقة مِنْ المباني فِيْ قاع بدلَا مِنْ ذَلِكَ .
من يَسْتَطِيِعُ تنَقَية الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، ورُبَمَا حَبَة خــَــالـِــدْة عَالِيَة الَمُسْتَوَي؟
كَانَت تِلْكَ فَتَاة فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ زِرَاْعَة [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، وَ لكنَّهَا كَانَت أيْضَاً أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين شَخْصاً ، ورُبَمَا شَخْصٌ مـَـا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتِ فِيْ الأجْيَال السَابِقَة . مـَــرَّت نَظَراتهَا بالفِعْل ، وَ لكنَّ تَمَ الحِفَاظ عَلَيْهَا بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة . كَانَت عَيْناهَا تُشْبِهُ اللَوْحِة ، وَ كَانَت شفاههَا الكرزيةَ الحَمْرَاءُ زاهية مِثْل الـدَم وَ جَذَابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت بوُضُوُح أَنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الأجْنِحَةُ وَ الاكشاك التَالِفَة القَرِيِبة ، وَ لكنَّ كَيْفَ الأنْ لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعاً ؟ دُونَ الإنْتِهَاء مِنْ التَفِكِيِرِ ، سبح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل ، وَ بمسح ، إخـْـتَـفيْ الجَنَاحَ خَلْفَهَا .
وَ بِالمُقَارَنة مَعَ سيدة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ عِشْرِيِن عَاما ، فَازَت إمَرْأَة مِنْ هَذَا العُمْرِ بشَخْصيتهَا الوَاضِحة وَ تَعبِيِرِهَا الملَون ، كَمَا لـَــوْ كَانَ خوخاً نَاضِجاً وممتلئاً وغضاً .
إنْتَقلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر – مَصْفُوُفَات !!!!!
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أوْمَأَتَ المَرْأَة إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – كَانَ هَذَا إحْتِرَاماً للخِيِمْيَائِي الحأَصْل عَلَيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) .
كَانَت فُرْصَة هَذَا التخمين كَـَـبِيِرَة للغَايَة لأَنَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أَرَادَ شَيْئا مِنْ قَصْرِ القَوْس .
سبحت بالفِعْل فِيْ الجَنَاحَ وَ بَدَأت فِيْ البَحْث .
كَانَ هَذَا الطِب الخــَــالـِــدْ!
إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَخْزِيِن المباني هُنَا دُونَ تمييز .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَاً تَمَاماً ، لأَنـَّـه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَ ، كَانَ لإِسْمـَـاء بَعْصُ أقَاليِمِ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ فرق كَبِيِر جِدَاً مُقَارَنة بِالأنْ – مِنْ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يضمن مُنْذُ أَلْفِين إلَي خَمْسَةَ أَلَاف عَام أنَّ أسْمـَـاء الأماكن فِيْ أماكن مُخْتَلِفة كَانَت الأرَاضِي الشَاسِعَةُ نَفَسْها ؟
بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، خَرَجَت المَرْأَة مِنْ الجَنَاحَ وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِر مُحْتَأر .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
تذكرت بوُضُوُح أَنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الأجْنِحَةُ وَ الاكشاك التَالِفَة القَرِيِبة ، وَ لكنَّ كَيْفَ الأنْ لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعاً ؟ دُونَ الإنْتِهَاء مِنْ التَفِكِيِرِ ، سبح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل ، وَ بمسح ، إخـْـتَـفيْ الجَنَاحَ خَلْفَهَا .
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، سبح شَخْص مـَـا ، وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ إهْتِمَام بالأسماك البَارِدَةِ ، يُحَدِقُ فِيْ المَصْفُوُفَة الغَارِقة مِنْ المباني فِيْ قاع بدلَا مِنْ ذَلِكَ .
مَاذَا!؟
من يَسْتَطِيِعُ تنَقَية الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، ورُبَمَا حَبَة خــَــالـِــدْة عَالِيَة الَمُسْتَوَي؟
ظَهَرَت صَدْمَة غَامِضَة عَلَيْ وَجْه المَرْأَة – لذَلِكَ تَمَ أَخَذَ كُلْ الأجْنِحَةُ وَ الاكشاك مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
… بِالطَبْع ، إِذَا عرفوا الإسْتِخْدَامِ الْحَقَيْقِيْ لِلْبُرْجِ الأسْوَد ، فلَا يهم إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، حَتَي إِنَّ الخَالِديْن سَوْفَ يُسِرِعُوُنَ فِيْ إسقاطه .
هَل أنْتَ منقار القمامَة ؟ رأت بوُضُوُح أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ ذي قِيِمَة دَاخلِ الجَنَاحَ ، حَتَي إنَهَا لَمْ تَكُنْ تروق لِأيِ شَيئِ ، ناهيك عَن خِيِمْيَائِي بارع فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) .
تسَارَعَ قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ لَا أَرَادَي ، يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْ المِيِرَاث مِنْ عَالَم خَالِد ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، صُدِمَت عَلَيْ الفَوْر . تَمَ تَخْزِيِن جَنَاحَ فَقَطْ مِثْل هَذَا ، كَيْفَ كَانَ ذَلِكَ الحيز المكَانَي كَبِيِرَاً ؟
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، سبح شَخْص مـَـا ، وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ إهْتِمَام بالأسماك البَارِدَةِ ، يُحَدِقُ فِيْ المَصْفُوُفَة الغَارِقة مِنْ المباني فِيْ قاع بدلَا مِنْ ذَلِكَ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَتَي لـَــوْ كَانَ الجَمِيْع يَعْلَمُوُنَ أَنْ حَيِزَهُ المكَانَي كَانَ ضَخْماً ، هَل سيجْرُؤ أحَدٌ عَلَيْ إسقاطه ؟ للإساءة إلَي الخِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لأدَاة رُوُحِية مكَانَية لَمْ يَكُنْ يَسْتَحِق كُلْ هَذَا العَناء مَهْمَا كَانَت المِسَاحَة كَـَـبِيِرَة .
رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ مكَانَ يسمي إقْلِيِمُ بــُــو .
… بِالطَبْع ، إِذَا عرفوا الإسْتِخْدَامِ الْحَقَيْقِيْ لِلْبُرْجِ الأسْوَد ، فلَا يهم إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، حَتَي إِنَّ الخَالِديْن سَوْفَ يُسِرِعُوُنَ فِيْ إسقاطه .
بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، خَرَجَت المَرْأَة مِنْ الجَنَاحَ وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِر مُحْتَأر .
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحفر الصروح تَحْتَ الأرْضَ ؛ العَدِيِد مِنْ الصروح كَشْفَت القِمَمَ البَارِزَةَ فَقَطْ .
“رؤي عَلَيْ صَقْل حَبَة الفَرَاغ وَاضِحة ، حَبَة الأوراق الحَمْرَاءُ ، حَبَة الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي المَنْقُوُش”
وَاحِد ، إثْنَان ، وَ ثَلَاثَة مبانٍ ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا بسُرُوُر كَبِيِر . حَتَي لـَــوْ كَانَ ذَلِكَ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ ، لكَانَ ذَلِكَ لَنْ يضيع الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَت هُنَاْكَ بَعْض المَنَافِع وَ المَكَاسِب بِأيِ فُرْصَة ، فَإِنَّ الأرْبَاح سَتَكُوُن بالتَأكِيد كَـَـبِيِرَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِذَا كَانَ هَذَا الجُزْء قَدْ تَمَ تجريده مِنْ الشَكْل الذَهَبَي ، فسيَكُوْن مِنْ السهَل فِهْمه ، موضحاً لِمَاذَا كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا غليظاً جِدَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لِمَاذَا الوُحُوش هُنَا لَدَيْهَا أَنْمَاط العِظَام عَلَيْ جماجمُهِم؟ لأَنـَّـهم كَانَوا وُحُوشاً مِنْ عَالَم الخَالِد – بِهَذِهِ البَسَاطَة .
مَاذَا؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) رَائِع!
اكْتَشِف سَطْحِاً وقَامَ بِتَخْزِيِنه فِيْ الممر ، وَ لكنَّه اكْتَشِف إِنَّ السَطْحِ كَانَ لَا يزَاَلُ موُجُوداً وَ لَمْ يَتِمُ تَخْزِيِنه فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . حَاوَل مَرَة أُخْرَي ، وَ لكنَّ دُونَ جَدْوَي . لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يُفَكِرَّ ، بل وجدَ الأمْرَ غَامِضَاً ، ففَحْصِهَا عَن كَثَبٍ . كَانَ السَطْحِ مُخْتَلِفاً حَقَاً .
************
سُؤَال : مَا الذِي يَجْعَلُ مِنَ الصعبِ تَخْزِيِن المبْنَي , رُغمَ أنَّ سُلطَةَ البرج الأسود مُطْلَقَة
…الإجابة ستظهر في دفعة الفصول القادمة , لذلك لنَري من يستَطِيِعُ أن يُخَمِنَ جَيِدَاً ? , و الأن بقيَ فَصْلٌ وَاحِدٌ مِنَ فُصُوُلِ اليَوم
حَبَة ذَهَبَية ذات نقوش أُرْجُوَانِية – بَعْدَ أَخَذَ وَاحِدَة مِنهَا ، طَالَمَا لَمْ تمَوْتِ مِنْ الإنفِجَار ، يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ البَشَرُ خالدين!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ مكَانَ يسمي إقْلِيِمُ بــُــو .
ترجمة
و مَعَ ذَلِكَ ، صُدِمَت عَلَيْ الفَوْر . تَمَ تَخْزِيِن جَنَاحَ فَقَطْ مِثْل هَذَا ، كَيْفَ كَانَ ذَلِكَ الحيز المكَانَي كَبِيِرَاً ؟
◉ℍ???????◉
مُسْتَحِيِل تَمَاماً !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات