الفصل 4 - الجزء الثالث
المجلد 2: محارب الظلام
لقد اهتز آينز إلى حد ما من هذا. دفع رأسه بقوة إلى الوراء للتحقق من المسافة بينه وبين أبواب المقبرة، ومعرفة ما إذا كان الحراس لا يزالون قادرين على رؤيته من هناك.
الفصل 4 – الجزء الثالث – توأم السيف قاطعا الموت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوي أوي، أي نوع من الأسئلة هذا؟ أو ربما يحاول معرفة ما إذا كان هناك أي شخص ينصب كمينًا… مع ذلك، كان عليه أن يفكر قليلاً قبل أن يفتح فمه. بناءً على ذلك، يمكنني التأكد من أنه مجرد بيدق.’
كان هناك مكان يشغل ما يقرب من ربع الحلقة الخارجية لـ إرانتل، والتي كانت أيضًا معظم الربع الغربي. كانت مقبرة إرانتل. في حين أن المدن الأخرى لديها مقابرها الخاصة، إلا أن أيا منها لم تكن كبيرة مثل هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهاجم اللاميت غير الذكي آينز عندما ظهر. كان هذا لأنهم استطاعوا إدراك قوة حياته، وشعروا أن آينز كان من نفس النوع الذي كانوا عليه.
كان هذا من أجل قمع اللاموتى.
كل هذا كان من أجل الحماية ضد الموتى الأحياء الذين ظهروا في المقبرة.
على الرغم من أن العديد من الأشياء كانت غير واضحة حول التكوين التلقائي للأموات الأحياء، فإن الفكرة الأساسية كانت أن المخلوقات الدنيئة تتكاثر كثيرًا من الأماكن التي مات فيها الأحياء. من بين هؤلاء، الأشخاص الذين ماتوا بشكل مفاجئ وعنيف والموتى الذين لم يحظوا بالتبجيل المناسب كانت لديهم أكبر فرصة للعودة إلى الحياة. لذلك، تميل ساحات القتال والأطلال إلى أن تغزوها اللاموتى.
ومع ذلك، فإن الشخص الذي رد ليس آينز.
نظرًا لأن إرانتل كانت قريبة جدًا من الإمبراطورية وبالتالي كانت ساحات معاركها، فقد تطلبت مقبرة ضخمة – مكان يمكن أن تتلقى فيه الرفات التبجيل المناسب.
‘حسنًا، أكد الأبله ذلك… لا، ربما كان يزيّف الأمر. أولاً، دعنا نستمع إلى ما سيقولونه.’
في هذا الجانب، التزمت الدولة المجاورة – الإمبراطورية – أيضًا باتفاقهم المشترك على احترام الموتى. على الرغم من أنهم ذبحوا بعضهم البعض، إلا أنهم رأوا أن الموتى الأحياء الذين هاجموا الأحياء هم العدو المشترك.
“هيا، لا تمزح بشأن هذا النوع من الأشياء.”
بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك مشكلة أخرى مع اللاموتى. إذا تُركت دون مراقبة، سيلود لاموتى أكثر قوة. هذا هو السبب في قيام حراس المدينة والمغامرين بدوريات في المقابر ليلًا ونهارًا لإبادة الأضعف من الموتى الأحياء في أسرع وقت ممكن.
[خلق لا ميت من المستوى المتوسط: جامع الجثث]
كان هناك جدار يحيط بالمقبرة. كان هذا الجدار هو الحد الفاصل بين الأحياء والأموات. بينما كان ارتفاعه أربعة أمتار فقط ولا يمكن مقارنته بأسوار المدينة، إلا أنه كان عريضًا بما يكفي ليمشي الناس فوقه. كانت الأبواب الكبيرة الموضوعة على جانبه متينة ولا يمكن اختراقها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أعرف إسمك؟ آه، أنا كلايمنتين. يسعدني لقاؤك ~ “
كل هذا كان من أجل الحماية ضد الموتى الأحياء الذين ظهروا في المقبرة.
بل كانت صفائح مغامرين لا يعدوا ولا يحصوا. البلاتين والذهب والفضة والحديد والنحاس وحتى الميثريل والأوريكالكوم. كل هذا كان دليلًا على كل المغامرين الذين كانت كلايمنتين تقتلهم، وقد أخذت الجوائز من صيدهم. يبدو أن آهات الانتقام التي لا تعد ولا تحصى تطاردها من خلال صرخات الصفائح المعدنية.
كانت هناك سلالم على يسار ويمين الأبواب، وأبراج مراقبة على طول الجدار. تناوب الحراس على مراقبة المقبرة الموجودة أسفلهم أثناء تثاؤبهم من أبراج المراقبة، في مناوبات لخمسة رجال في كل مرة.
عندما تحركت يده اليمنى، تم رمي لا ميت بعيدًا. عندما ضربت يده اليسرى، تم قطع لا ميت إلى قسمين.
كانت المقبرة مليء بتعويذات [الضوء المستمر]، لذلك كان هناك إضاءة وافرة على الرغم من حلول الليل. ومع ذلك، كان هناك العديد من الأماكن المظلمة، وكانت الرؤية أسوأ في تلك الأماكن التي أغلقتها شواهد القبور.
”لاموتى! لاموتى في كل مكان!”
نظر الحارس الذي يستخدم الرمح و الذي كان شارد الذهن إلى المقبرة، وقال لزميله المتثائب:
لم يكونوا بحاجة لكباش الحصار. إن الموتى الأحياء – الذين لم يهتموا بما إذا كانت أجسادهم قد دمرت من خلال ضربهم المستمر – كانوا أسلحة حصار في حد ذاتها.
“الليلة هادئة جدًا أيضًا.”
على الرغم من أن العديد من الأشياء كانت غير واضحة حول التكوين التلقائي للأموات الأحياء، فإن الفكرة الأساسية كانت أن المخلوقات الدنيئة تتكاثر كثيرًا من الأماكن التي مات فيها الأحياء. من بين هؤلاء، الأشخاص الذين ماتوا بشكل مفاجئ وعنيف والموتى الذين لم يحظوا بالتبجيل المناسب كانت لديهم أكبر فرصة للعودة إلى الحياة. لذلك، تميل ساحات القتال والأطلال إلى أن تغزوها اللاموتى.
“نعم، لم يكن هناك سوى خمسة هياكل عظمية في وقت سابق، أليس كذلك؟ هذا يبدو أقل بكثير مقارنة بالماضي.”
لم يتمكن الحراس من إقناع أنفسهم بالأحداث التي وقعت للتو. واصل كل واحد منهم التحديق في المكان الذي كان مومون فيه.
“حسنًا، هل يمكن أن تكون أرواح الموتى قد استدعيت من قبل الآلهة الأربعة؟ سيكون ذلك محظوظًا جدًا بالنسبة لنا إذا كان ذلك صحيحًا.”
مع قوله هذا، وجه محارب الظلام سيفه العظيم الآخر وتقدم.
انجذب الحراس الآخرون إلى الموضوع، وبدأوا في التحدث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون كلايمنتين، وللمرة الأولى ظهرت على وجهها نظرة منزعجة.
“حسنًا، إذا كانت مجرد هياكل عظمية و زومبي يمكننا التعامل معهم. ومع ذلك، من المؤلم إنهاء الهياكل العظمية ذو الحربة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، اختفى هذا السؤال مثل الضباب في ضوء الشمس.
“بالنسبة لي هو الحريش العظمي. سأكون ميتًا الآن إذا لم يطردهم المغامرون الواقفون في الجوار بعيدًا عني.”
لم يكونوا بحاجة لكباش الحصار. إن الموتى الأحياء – الذين لم يهتموا بما إذا كانت أجسادهم قد دمرت من خلال ضربهم المستمر – كانوا أسلحة حصار في حد ذاتها.
“الحريش العظمي؟ سمعت أن الموتى الأحياء الأقوياء لا يظهرون إلا عندما تترك الضعفاء يفلتون. لذلك كل ما عليك فعله هو قتلهم جميعًا عندما يكونون ضعفاء ولن يظهر الزومبي القوي.”
“لم أسمع بذلك بنفسي – وقد جمعت معلومات عن جميع المغامرين ذوي الرتب العالية في المدينة، فكيف لم أسمع من قبل عن مومون من بينهم؟ ومع ذلك، كيف عرفت أننا هنا؟ أشارت رسالة الاحتضار إلى المجاري -“
“نعم هذا صحيح. القائد قضى على الفرقة التي كانت تقوم بدوريات في المقبرة الأسبوع الماضي. في حين أنه من الجيد جعلهم يشترون جولة لنا، إلا أنني أفضل ألا أضطر إلى المرور بهذا النوع من الأشياء مرة أخرى.”
اندلع العرق البارد على ظهور الحراس الذين رأوا هذا.
“لا يزال… عندما أفكر في الأمر، لدي شعور سيء بشأن قلة الموتى الأحياء في الوقت الحالي.”
ألقى المحارب سيفه بسرعة لا تصدق. نظر الحراس على عجل إلى المكان الذي طار فيه السيف، وهناك رأوا مشهدًا أكثر روعة.
“…لماذا هذا؟”
مثلما استهلك اليأس الحراس بالكامل، كان هناك صليل من المعدن.
“آه، أشعر وكأننا قد فاتنا شيء ما خلال نوبتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنقذوني، أنقذوني! شخص ما يخلصني منه! ااااه!”
“أنت تفكر كثيرًا. ليس هناك الكثير من الموتى الأحياء بشكل طبيعي. يقولون إنهم يظهرون بشكل متكرر فقط عندما يقومون بدفن جثث الأشخاص الذين ماتوا أثناء قتال الإمبراطورية. لذا على الجانب الآخر، هذا ما يحدث عندما لا تكون هناك أي حروب كبيرة، أليس كذلك؟”
“نعم، من نافلة القول. لا يمكن لأي محارب في هذا البلد أن يضربني ~ لا، انتظر، لا يمكن لأي محارب تقريبًا في هذا البلد أن يضربني ~”
أومأ الجنود لبعضهم البعض بالموافقة. لقد دفنوا الجثث البشرية في قراهم، لكنهم لم يسمعوا أبدًا عن ظهور الموتى الأحياء في كثير من الأحيان.
“يبدو أنهم أكثر من مائة أو مائتي… يجب أن يكون هناك ألف منهم… أو أكثر…”
“… وهذا يعني أن سهول كاتزي يجب أن تكون مجنونة للغاية.”
تجعدت حواجب الفتاة الجميلة قليلاً – ولم يضر ذلك بمظهرها على الإطلاق – واستجابت للوحش:
“نعم، ألم يقولوا شيئًا عن ظهور كائن لا ميت قوي لا يمكن تصوره؟”
كان مكانًا اشتبكت فيه الإمبراطورية والمملكة في معارك ضارية. كان أيضًا مكانًا مشهورًا بانتشار الزومبي. غالبًا ما كان المغامرون الذين استأجرتهم المملكة والفرسان الإمبراطوريون يذهبون إلى هناك لمطاردة الموتى الأحياء. كانت هذه المهمة مهمة بما فيه الكفاية لدرجة أن فيلق دعم الإمبراطورية والمملكة قاما ببناء مدن صغيرة قريبة لدعم أفرادها.
قاطع الحارسان شاحبا الوجه اللذان هربا لتوهما من المقبرة، مستجوبيهما وهم يلهثون ويصرخون:
“سمعت-“
لم يتمكن الحراس من إقناع أنفسهم بالأحداث التي وقعت للتو. واصل كل واحد منهم التحديق في المكان الذي كان مومون فيه.
الحارس الذي كان على وشك التحدث فجأة أغلق فمه.
وبينما كان الحراس يصرخون ويستعدون للفرار، ظهر أمامهم مشهد غريب. رفع المحارب سيفه في موقف رامي الرمح.
وقال حارس آخر شعر بالراحة حيال ذلك:
كانوا قصيرين، وبالطريقة التي حملوا بها أنفسهم، ربما كانوا جميعًا رجالًا.
“أوي، لا تخيفني -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أعرف إسمك؟ آه، أنا كلايمنتين. يسعدني لقاؤك ~ “
“اهدئ!”
أطلق آينز العنان لقوته.
نظر الحارس الصامت مباشرة إلى المقبرة، كما لو كان يستطيع أن يرى من خلال الظلام. بعد ذلك، استدار الحراس الآخرون لينظروا إلى المقبرة الواحد تلو الآخر.
ظهرت نظرة ارتباك على كلايمنتين، ولم يكن آينز ينوي شرح نفسه.
“… ألم تسمعوا ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وااه ~ فاسق ~ منحرف ~”
“هل كنت تتخيل الأشياء؟”
“آه… يا لها من ليلة جميلة. ألا تعتقد أنه يضيع في هذه الطقوس القديمة المملة؟”
“على الرغم من أنني لم أسمع الرياح تهب أو العشب يتحرك… أعتقد أنني أستطيع شم رائحة الأوساخ. ألم يحفروا بعض القبور الآن؟”
“لم أسمع بذلك بنفسي – وقد جمعت معلومات عن جميع المغامرين ذوي الرتب العالية في المدينة، فكيف لم أسمع من قبل عن مومون من بينهم؟ ومع ذلك، كيف عرفت أننا هنا؟ أشارت رسالة الاحتضار إلى المجاري -“
“هيا، لا تمزح بشأن هذا النوع من الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت هذه الجوائز التي حصلتِ عليها هي التي قادتني إليك.”
“… إيه؟ آه، أوه! انظروا هناك!”
المجلد 2: محارب الظلام
أشار أحد الحراس إلى المقبرة، ونظر الجميع نحو المكان الذي كان يشير إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أوي، فليصعد أحدكم إلى الطابق العلوي ويلقي نظرة!”
كان اثنان من الحراس يركضون نحو الأبواب. كلاهما يلهث بشدة، عيونهم محتقنة بالدماء، وشعرهم المليء بالعرق عالق على جباههم.
”لاموتى! لاموتى في كل مكان!”
ملأ شعور متزايد بالفزع الحراس الآخرين عندما رأوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووي! هذا المكان خطير جدًا! اخرج من-“
دوريات الحراسة في المقبرة تحركت في مجموعات لا تقل عن عشر. لماذا كان هناك شخصان فقط هنا؟ بالحكم على الطريقة التي لم يكن لديهم أسلحة وكانوا يركضون بحياتهم، فقد أصيبوا بالذعر وهربوا.
“إذا دعونا نذهب.”
”افتحوا، افتحوت! أسرعوا وافتحوا الأبواب!”
استدار الحراس ردًا على كلمات المحارب، ونظروا إلى هلاكهم.
عندما رأوا الرجلين يصرخان أمام الأبواب، ركض الحراس على الدرج بسرعة وتركوهم يمرون.
“… كلايمنتين، دعينا نقتل بعضنا البعض هناك.”
قبل أن تتأرجح الأبواب بالكامل، اقتحم الحارسان طريقهما. انهاروا على الأرض لكنهم استمروا في التشنج.
“لا أعرف أي نوع من الوجه القبيح تحت خوذتك، ولكن لا توجد طريقة يمكن أن أخسر أنا، كلايمنتين ساما – الشخص الذي ترك الإنسانية وراءه ودخل إلى عالم الأبطال!”
“بحق الجحيم…”
أطلق آينز العنان لقوته.
قاطع الحارسان شاحبا الوجه اللذان هربا لتوهما من المقبرة، مستجوبيهما وهم يلهثون ويصرخون:
“ماذا حدث؟ ماذا عن الآخرين؟”
”أغلقوا، أغلقوا الأبواب! بسرعة!”
_________________
أدى هذا السلوك الغريب إلى برودة في العمود الفقري للحراس الآخرين. عملوا معًا، ودفعوا الأبواب وأغلقوها.
اقتربت كمية هائلة من اللاموتى – كبيرة لدرجة جعل كل من رآهم عاجزًا عن الكلام – اقتربوا من أبواب المقبرة.
“ماذا حدث؟ ماذا عن الآخرين؟”
“أنت تكذب، هذا مستحيل.”
عندما سمعوا هذا السؤال، ظهرت نظرة مرتعبة على وجوه الحراس الخائفين:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأوا الرجلين يصرخان أمام الأبواب، ركض الحراس على الدرج بسرعة وتركوهم يمرون.
“لقد تم أكلهم!”
لم يتمكن الحراس من إقناع أنفسهم بالأحداث التي وقعت للتو. واصل كل واحد منهم التحديق في المكان الذي كان مومون فيه.
عندما أدركوا أن ثمانية من زملائهم فقدوا حياتهم، استدار الحراس على الفور إلى قائدهم. أمر على الفور:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأوا الرجلين يصرخان أمام الأبواب، ركض الحراس على الدرج بسرعة وتركوهم يمرون.
“… أوي، فليصعد أحدكم إلى الطابق العلوي ويلقي نظرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوي أوي، أي نوع من الأسئلة هذا؟ أو ربما يحاول معرفة ما إذا كان هناك أي شخص ينصب كمينًا… مع ذلك، كان عليه أن يفكر قليلاً قبل أن يفتح فمه. بناءً على ذلك، يمكنني التأكد من أنه مجرد بيدق.’
صعد أحد الحراس السلم بسرعة، لكنه تجمد في مكانه في منتصف الطريق.
“نعم، من نافلة القول. لا يمكن لأي محارب في هذا البلد أن يضربني ~ لا، انتظر، لا يمكن لأي محارب تقريبًا في هذا البلد أن يضربني ~”
“ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أوي، فليصعد أحدكم إلى الطابق العلوي ويلقي نظرة!”
صاح الحارس المرتعش:
قاطع الحارسان شاحبا الوجه اللذان هربا لتوهما من المقبرة، مستجوبيهما وهم يلهثون ويصرخون:
”لاموتى! لاموتى في كل مكان!”
نظر الحارس الذي يستخدم الرمح و الذي كان شارد الذهن إلى المقبرة، وقال لزميله المتثائب:
إذا استمع المرء باهتمام، فسيكون قادرًا على إصدار صوت يشبه عشرة آلاف حصان يركض، قادمًا من الجانب الآخر من الجدار. الجميع، ليس فقط الحارس، صدمهم المشهد أمامهم.
“ومع ذلك! لا يزال الوقت ضيقًا للغاية. لا يمكنني فعل شيء – أعتقد أنني سأضطر إلى شق الطريق من خلالهم.”
اقتربت كمية هائلة من اللاموتى – كبيرة لدرجة جعل كل من رآهم عاجزًا عن الكلام – اقتربوا من أبواب المقبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن الوحيدون -“
“لماذا، هم بهذه الأرقام…”
“ما هذا… ذلك المحارب… أي نوع من الرجال هو…”
“يبدو أنهم أكثر من مائة أو مائتي… يجب أن يكون هناك ألف منهم… أو أكثر…”
“… هذا الشخص يعتذر بشدة عن أفعال هذا الشخص…”
أضاءت الأضواء السحرية عددًا لا يحصى من الموتى الأحياء، مثل الظلال المتلوية في الظلام، وكان من الصعب الحصول على عدد دقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكللين برائحة العفن، ضغطت الكتلة المتهالكة من الموتى الأحياء نحو الأبواب مثل تجمع السحب. لم يكن مجرد زومبي وهياكل عظمية هناك؛ كان هناك أيضًا عدد قليل من الموتى الأحياء النادرين والأكثر قوة – غول و غاست و وايت و ذو البشرة الموجية و الميت الفاسد والمزيد.
مكللين برائحة العفن، ضغطت الكتلة المتهالكة من الموتى الأحياء نحو الأبواب مثل تجمع السحب. لم يكن مجرد زومبي وهياكل عظمية هناك؛ كان هناك أيضًا عدد قليل من الموتى الأحياء النادرين والأكثر قوة – غول و غاست و وايت و ذو البشرة الموجية و الميت الفاسد والمزيد.
“ما هذا… ذلك المحارب… أي نوع من الرجال هو…”
(أعرف أسماء غريبة جدًا لكن دورت و بحثت عن معانيهم بالعربي و لم أجد شيء كلها مصطلحات أجنبية ليس لها معنى بالعربي لذا حاولت قدر الإمكان اترجمهم إلى أقرب مفهوم)
“ومع ذلك! لا يزال الوقت ضيقًا للغاية. لا يمكنني فعل شيء – أعتقد أنني سأضطر إلى شق الطريق من خلالهم.”
لم يستطع الحراس فعل شيء سوى الارتعاش.
“إذا دعونا نذهب.”
نظرًا لأن المقبرة كانت محاطة بجدار، فإن الموتى الأحياء لا يستطيعون مهاجمة عامة الناس طالما أن الجدار صامد. ومع ذلك، حتى لو حشدوا كل حراسهم، كان من المشكوك فيه ما إذا كان بإمكانهم صد مثل هذا الحشد الهائل من الموتى الأحياء. كان الحراس في الأساس مواطنين عاديين، ولم يكن لديهم ثقة في القضاء على هؤلاء الموتى الأحياء.
“أوي … هل تسمعه؟”
بالإضافة إلى ذلك، يمكن لبعض الموتى الأحياء أن يحولوا ضحاياهم المقتولين إلى آخرين من نفس النوع. إذا سارت الأمور على ما يرام، فقد ينتهي الأمر بالحراس بأن يصبحوا لا موتى ويهاجمون زملائهم. وعلى الرغم من أنهم لم يروا أي طائر لا ميت حتى الآن، كان لدى الحراس شعور سيء – أنهم إذا لم يقضوا عليهم جميعًا، فإن لا ميت طائر سينتهي به الأمر إلى التبويض عاجلاً أم آجلاً.
بينما قام جاك السفاح بقطع أطرافهم مع كل تمريرة من يديه وقام جامع الجثث بسحب رؤوس الموتى الأحياء بسلاسله، واصل آينز استخدام مهاراته.
– انجرف مد اللاموتى على جانب الجدار.
فتحت كلايمنتين معطفها، وكشفت عن ما يشبه الحراشف التي تحتوي على صفائح معدنية غير متطابقة في الترتيب. ومع ذلك، فإن رؤية آينز الممتازة رأت الحقيقة على الفور. لم تكن تلك الصفائح المعدنية حراشف.
لم يكن لدى الزومبي المحتشد، الطائش أي إحساس بالألم، وضرب بقوة على الأبواب. كان الأمر كما لو كانوا يعرفون أنهم يستطيعون مهاجمة الأحياء إذا كسروا الأبواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هل يمكن أن تكون أرواح الموتى قد استدعيت من قبل الآلهة الأربعة؟ سيكون ذلك محظوظًا جدًا بالنسبة لنا إذا كان ذلك صحيحًا.”
جاءت أصوات القصف المتكرر وأنين الموتى المستمر من الجانب الآخر من الباب.
بينما قام جاك السفاح بقطع أطرافهم مع كل تمريرة من يديه وقام جامع الجثث بسحب رؤوس الموتى الأحياء بسلاسله، واصل آينز استخدام مهاراته.
لم يكونوا بحاجة لكباش الحصار. إن الموتى الأحياء – الذين لم يهتموا بما إذا كانت أجسادهم قد دمرت من خلال ضربهم المستمر – كانوا أسلحة حصار في حد ذاتها.
“إذا دعونا نذهب.”
اندلع العرق البارد على ظهور الحراس الذين رأوا هذا.
كانوا قصيرين، وبالطريقة التي حملوا بها أنفسهم، ربما كانوا جميعًا رجالًا.
“رن الجرس! اطلب المساعدة من الثكنات! أنتما الاثنان، اذهبا وأبلغوا الأبواب الأخرى بهذا!”
تناثرت عدد لا يحصى من الجثث على الأرض. كانت جبال الجثث في كل مكان تغطي المقبرة بأكملها. على الرغم من أن بعض الموتى الأحياء تمسكوا بخيط غير حي وعانوا بشكل ضعيف للتحرك، فقد فقدوا جميعًا القدرة على القتال.
واصل القائد، الذي استعاد حواسه الآن، إعطاء الأوامر:
قاطع الحارسان شاحبا الوجه اللذان هربا لتوهما من المقبرة، مستجوبيهما وهم يلهثون ويصرخون:
“الدين في الخلف، خذوا رمحكم وأطعنوا الزومبي الذين بالقرب من الأبواب!”
هبت رياح الليل بهدوء. بدلاً من ذلك، سيتم تدمير أي لا ميت سعى لاستغلال هذا الضعف المتصور في ضربة واحدة من خلال أرجحة سيوف آينز.
تذكر الحراس واجبهم عندما سمعوا الأوامر، وبدأوا في الدفع بوحشية على الموتى الأحياء أسفلهم. غطى اللاموتى الأرض مثل الطوفان، لذلك فإن أي ضربة لهم وجدت مكانًا في لحم اللاموتى.
المجلد 2: محارب الظلام
اندفعوا وانسحبوا ثم اندفعوا مرة أخرى.
تحت خوذته، ابتسم آينز بمرارة لخزيت، الذي كان ينظر حوله.
وتطايرت الدماء الملوثة على الأرض، بينما سرعان ما تعوّدت أنوف الحراس على رائحة العفن. كرروا نفس الحركات مرارًا وتكرارًا مثل العمال. قتلوا العديد من الموتى الأحياء، الذين سقطوا على الأرض و لصقوا بالأرض بس دوس الباقي.
بعد رؤية ارتعاش أحشاء عضو البيض، أمر قائد الحراس بالتراجع.
لأن الموتى الأحياء كان لديهم القليل من الذكاء، لم يهاجموا الحراس بطعنهم برماحهم. أدى تكرار نفس الإجراءات البسيطة إلى تآكل إحساس الحراس بالخطر.
“أوي، لا تخيفني -“
“اوواااااه!”
ركض المحارب و قفز على الأرضية الحجرية، واختفى فوق الجانب الآخر من الجدار. لقد قفز فوق جدار ارتفاعه أربعة أمتار في قفزة واحدة، وكان يرتدي درعًا كاملاً أيضًا.
صرخة اخترقت الهواء. عندما استدار الحراس الآخرون للنظر، رأوا شيئًا طويلًا وملتويًا حول رقبة حارس آخر.
[خلق لا ميت من المستوى المتوسط: جامع الجثث]
لقد كان جسمًا لزجًا وردي اللون – أمعاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمع المرء باهتمام، فسيكون قادرًا على إصدار صوت يشبه عشرة آلاف حصان يركض، قادمًا من الجانب الآخر من الجدار. الجميع، ليس فقط الحارس، صدمهم المشهد أمامهم.
كان المخلوق الذي أطلق هذا الطول من الأمعاء مخلوقًا بيضويًا على شكل لا ميت، مع تجويف ضخم في مقدمة جسمه. داخل هذا التجويف كان هناك العديد من الأعضاء الداخلية التي تتماوج وتتلوى مثل الطفيليات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمع المرء باهتمام، فسيكون قادرًا على إصدار صوت يشبه عشرة آلاف حصان يركض، قادمًا من الجانب الآخر من الجدار. الجميع، ليس فقط الحارس، صدمهم المشهد أمامهم.
كان هذا المخلوق لا ميت يسمى عضو البيض.
الآن كان كل شيء صمتًا.
شدت الأمعاء الملتوية جسد الحارس.
يبدو أن الحراس لم يفهموا ما قاله المحارب. لقد رمشوا أعينهم عدة مرات قبل أن يتمكنوا في النهاية من تحليل كلمات المحارب.
“ااااااااه!”
“قبل ذلك، هناك شيء أود أن أسألك عنه. هل هناك أي شخص غيرك هنا؟”
قبل أن يتمكن أصدقاؤه من إنقاذه، صرخ الحارس وسقط-
ومع ذلك، فإن الشخص الذي رد ليس آينز.
“أنقذوني، أنقذوني! شخص ما يخلصني منه! ااااه!”
الآخر كان مخلوقًا ضخمًا وعضليًا، لكن جسده كان مغطى بالبثور وكانت الضمادات التي غطت جسمه بالكامل ملطخة باللون الأصفر. كان هناك العديد من الخطافات المعدنية في جميع أنحاء جسمه، مرتبطة بسلاسل معدنية بنفس عدد الجماجم التي تئن.
– صرخاته ملأت الهواء. رأى كل حارس المصير الرهيب لزميلهم، الذي أكله حشد الموتى الأحياء.
بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك مشكلة أخرى مع اللاموتى. إذا تُركت دون مراقبة، سيلود لاموتى أكثر قوة. هذا هو السبب في قيام حراس المدينة والمغامرين بدوريات في المقابر ليلًا ونهارًا لإبادة الأضعف من الموتى الأحياء في أسرع وقت ممكن.
الدرع الذي كان يحمي جسده ومحاولاته لحماية وجهه فقط أطالت معاناته. تم أكل أصابعه وفخذيه ووجهه و بطنه دون ترك شيء.
صرخة اخترقت الهواء. عندما استدار الحراس الآخرون للنظر، رأوا شيئًا طويلًا وملتويًا حول رقبة حارس آخر.
“تراجعوا! انزلوا من على الحائط!”
“من كان ذلك المحارب، على أي حال؟”
بعد رؤية ارتعاش أحشاء عضو البيض، أمر قائد الحراس بالتراجع.
بينما قام جاك السفاح بقطع أطرافهم مع كل تمريرة من يديه وقام جامع الجثث بسحب رؤوس الموتى الأحياء بسلاسله، واصل آينز استخدام مهاراته.
ركض جميع الحراس على عجل على الدرج، وكانوا يسمعون أصوات الموتى الأحياء وهم يقرعون الأبواب. وبدأت الأبواب نفسها تئن تحت الضغط.
اقتربت كمية هائلة من اللاموتى – كبيرة لدرجة جعل كل من رآهم عاجزًا عن الكلام – اقتربوا من أبواب المقبرة.
نما الشعور بالهلاك أقوى. كانت فرصهم في الصمود حتى وصول المساعدة، أو عدم ظهور أي لا ميت قوي آخر منخفض للغاية. بمجرد فتح الأبواب، سوف يتدفق تيار الموت، ولم يعرف سوى الآلهة عدد الأرواح التي ستفقد.
قاطع الحارسان شاحبا الوجه اللذان هربا لتوهما من المقبرة، مستجوبيهما وهم يلهثون ويصرخون:
مثلما استهلك اليأس الحراس بالكامل، كان هناك صليل من المعدن.
قبل أن يتمكن أصدقاؤه من إنقاذه، صرخ الحارس وسقط-
نظر الجميع بشكل انعكاسي إلى مصدر الصوت.
جاء الصوت من الوحش العظيم الذي كان المحارب قد امتطاه هنا للتو. كان صوته مذهلاً مثل مظهره.
كان أمام أعينهم وحش سحري تتألق عيناه السوداء المستديرة بالذكاء، ومحارب يرتدي درعًا كاملًا. بجانبهم كانت امرأة جميلة بدت غير متطابقة تمامًا مع الزوج.
اتخذ أعضاء المجموعة الآخرون موقفًا أكد في قلب آينز أنهم ليسوا أبرياء تم جرهم إلى الموضوع.
“اووي! هذا المكان خطير جدًا! اخرج من-“
واصل القائد، الذي استعاد حواسه الآن، إعطاء الأوامر:
في منتصف كلمات الحارس ، أدرك أن هناك صفيحة معدنية تتدلى من رقبة المحارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأوا شكلاً أعلى من الجدران التي يبلغ ارتفاعها أربعة أمتار.
مغامر!
لم يستطع أي شخص آخر إلا أن يهز رأسه ردًا على ذلك.
ومع ذلك، فقد انطفأت جمرة الأمل هذه عندما رأوا أنها صفيحة نحاسية. لا يمكن للمغامرين من الطبقة الدنيا أن ينقذوهم من هذه المعضلة. ظهرت نظرة خيبة أمل في عيون جميع الحراس الحاضرين.
لم يكونوا بحاجة لكباش الحصار. إن الموتى الأحياء – الذين لم يهتموا بما إذا كانت أجسادهم قد دمرت من خلال ضربهم المستمر – كانوا أسلحة حصار في حد ذاتها.
ترجل المحارب وحشه برشاقة. لم يكن هناك أي شعور بالحماقة في تحركاته.
بعد استخدام مهارته، ظهر مخلوقان لا ميتان.
“ألم تسمعني؟ اخرج من هنا الآن!”
لقد كان جسمًا لزجًا وردي اللون – أمعاء.
“نابي، سيفي.”
كان هناك مكان يشغل ما يقرب من ربع الحلقة الخارجية لـ إرانتل، والتي كانت أيضًا معظم الربع الغربي. كانت مقبرة إرانتل. في حين أن المدن الأخرى لديها مقابرها الخاصة، إلا أن أيا منها لم تكن كبيرة مثل هذه.
كان صوت المحارب أنعم من صراخ الحارس، لكنه كان مدويًا بشكل مدهش حتى من خلال ضجيج الزومبي المحتشدين. اقتربت المرأة الجميلة من المحارب و سلّت سيفًا كبيرًا من ظهره.
كان هناك مكان يشغل ما يقرب من ربع الحلقة الخارجية لـ إرانتل، والتي كانت أيضًا معظم الربع الغربي. كانت مقبرة إرانتل. في حين أن المدن الأخرى لديها مقابرها الخاصة، إلا أن أيا منها لم تكن كبيرة مثل هذه.
“أنظروا خلفكم. إنه أمر خطير، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نابي وحدها سنكون أكثر من كايك بالنسبة لك.”
استدار الحراس ردًا على كلمات المحارب، ونظروا إلى هلاكهم.
صعد أحد الحراس السلم بسرعة، لكنه تجمد في مكانه في منتصف الطريق.
رأوا شكلاً أعلى من الجدران التي يبلغ ارتفاعها أربعة أمتار.
قبل أن يتمكن أصدقاؤه من إنقاذه، صرخ الحارس وسقط-
لقد كان زومبي عملاق، مخلوق عملاق لا ميت مصنوع من عدد لا يحصى من الجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار أحد الحراس إلى المقبرة، ونظر الجميع نحو المكان الذي كان يشير إليه.
“اووواااااه -“
لم يتمكن الحراس من إقناع أنفسهم بالأحداث التي وقعت للتو. واصل كل واحد منهم التحديق في المكان الذي كان مومون فيه.
وبينما كان الحراس يصرخون ويستعدون للفرار، ظهر أمامهم مشهد غريب. رفع المحارب سيفه في موقف رامي الرمح.
الفصل 4 – الجزء الثالث – توأم السيف قاطعا الموت
ما الذي كان يفعله؟
“فوفوفو، هذا الملقي السحري كان مضحكًا جدًا. حتى النهاية كان يعتقد أن شخصًا ما سينقذه… ولكن كيف يمكنه الصمود أمام هجماتي مع القليل من الصحة… أم أنه كان يأمل في أن تنقذه؟ آسفة، لقد قتلته.”
في اللحظة التالية، اختفى هذا السؤال مثل الضباب في ضوء الشمس.
فتحت كلايمنتين معطفها، وكشفت عن ما يشبه الحراشف التي تحتوي على صفائح معدنية غير متطابقة في الترتيب. ومع ذلك، فإن رؤية آينز الممتازة رأت الحقيقة على الفور. لم تكن تلك الصفائح المعدنية حراشف.
ألقى المحارب سيفه بسرعة لا تصدق. نظر الحراس على عجل إلى المكان الذي طار فيه السيف، وهناك رأوا مشهدًا أكثر روعة.
“… لا تكوني سخيفة. كم مرة أخبرتك أن هدفنا هو الشهرة إلى هذه المدينة؟”
الزومبي العملاق، ذلك المخلوق الضخم الذي لا يقهر على ما يبدو، ترنح كما لو كان قد أصيب في رأسه من قبل عدو أكبر، قبل أن ينهار على الأرض. قدم الانهيار المدوي دليلاً على سقوط المخلوق العملاق.
كل هذا كان من أجل الحماية ضد الموتى الأحياء الذين ظهروا في المقبرة.
“—هذا اللاميت يحجب الطريق.”
“لا تكن سخيفًا، كيف يمكن لملقية سحرية تافهة أن تضربني؟ سينتهي الأمر بضربتين أو ثلاث ~ لقد كان الأمر كذلك دائمًا ~”
مع قوله هذا، وجه محارب الظلام سيفه العظيم الآخر وتقدم.
”افتحوا، افتحوت! أسرعوا وافتحوا الأبواب!”
“افتحوا.”
“-و انت؟”
يبدو أن الحراس لم يفهموا ما قاله المحارب. لقد رمشوا أعينهم عدة مرات قبل أن يتمكنوا في النهاية من تحليل كلمات المحارب.
الزومبي العملاق، ذلك المخلوق الضخم الذي لا يقهر على ما يبدو، ترنح كما لو كان قد أصيب في رأسه من قبل عدو أكبر، قبل أن ينهار على الأرض. قدم الانهيار المدوي دليلاً على سقوط المخلوق العملاق.
“لا تكن أحمق! هناك حشد كامل من الموتى الأحياء على الجانب الآخر من الباب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع المخلوق الضخم نحو طريقه بالقرب من الحراس وصعد السلم برشاقة. قفز فوق الحائط وهبط على الجانب الآخر.
“وبالتالي؟ ماذا يعني ذلك بالنسبة لي، مومون؟”
“أنظروا خلفكم. إنه أمر خطير، أليس كذلك؟”
في مواجهة الثقة المطلقة للمحارب المظلم، اهتز جميع الحراس حتى النخاع، ولم يتمكنوا من الرد.
“… لا، لا داعي للاعتذار.”
“… حسنًا، إذا لم تفتحها، فلا يمكنني فعل شيء حيال ذلك. سأذهب هناك بنفسي.”
“على الرغم من أنني لم أسمع الرياح تهب أو العشب يتحرك… أعتقد أنني أستطيع شم رائحة الأوساخ. ألم يحفروا بعض القبور الآن؟”
ركض المحارب و قفز على الأرضية الحجرية، واختفى فوق الجانب الآخر من الجدار. لقد قفز فوق جدار ارتفاعه أربعة أمتار في قفزة واحدة، وكان يرتدي درعًا كاملاً أيضًا.
“الليلة هادئة جدًا أيضًا.”
كان مشهدًا بالكاد يبدو حقيقيًا على الإطلاق.
“نعم، لم يكن هناك سوى خمسة هياكل عظمية في وقت سابق، أليس كذلك؟ هذا يبدو أقل بكثير مقارنة بالماضي.”
لم يتمكن الحراس من إقناع أنفسهم بالأحداث التي وقعت للتو. واصل كل واحد منهم التحديق في المكان الذي كان مومون فيه.
نظر الحارس الذي يستخدم الرمح و الذي كان شارد الذهن إلى المقبرة، وقال لزميله المتثائب:
حلقت المرأة الجميلة في السماء من موقعها الأصلي. بدت وكأنها ستعبر الجدار هكذا، لكن بعد ذلك أوقفها صوت:
بعد ذلك، حذر نابي بهدوء.
“لحظة من فضلكم! يرجى إحضار هذا الشخص معكم!”
“فقط أنتما الاثنان؟ أين بقية رفاقك؟”
جاء الصوت من الوحش العظيم الذي كان المحارب قد امتطاه هنا للتو. كان صوته مذهلاً مثل مظهره.
“نحن… ربما رأينا للتو رجل أسطورة… محارب أسود… لا، بطل مظلم…”
تجعدت حواجب الفتاة الجميلة قليلاً – ولم يضر ذلك بمظهرها على الإطلاق – واستجابت للوحش:
“ماذا حدث؟”
“… اصعد الدرج هناك. يجب أن تظل قادرًا على الحركة بعد السقوط من ارتفاع مثل هذا، أليس كذلك؟”
“فقط~ أمزح ~ هل تقصد هذه؟”
“بالطبع! هذا الشخص يجب أن يندفع إلى جانب سيده! انتظر هذا الشخص، سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتحوا.”
أسرع المخلوق الضخم نحو طريقه بالقرب من الحراس وصعد السلم برشاقة. قفز فوق الحائط وهبط على الجانب الآخر.
يبدو أن الحراس لم يفهموا ما قاله المحارب. لقد رمشوا أعينهم عدة مرات قبل أن يتمكنوا في النهاية من تحليل كلمات المحارب.
الآن كان كل شيء صمتًا.
حدقوا بأفواه مفتوحة وعيون مذهولة لبعض الوقت، كما لو أن إعصارًا قد اجتاحهم للتو. تحدث الحارس الأول الذي استعاد عافيته بصوت يرتجف دون حسيب ولا رقيب:
انجذب الحراس الآخرون إلى الموضوع، وبدأوا في التحدث:
“أوي … هل تسمعه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تسمع؟”
قبل أن تتأرجح الأبواب بالكامل، اقتحم الحارسان طريقهما. انهاروا على الأرض لكنهم استمروا في التشنج.
“أصوات الموتى الأحياء.”
مغامر!
على الرغم من أنهم أجهدوا آذانهم للاستماع، إلا أنهم لم يسمعوا أي شيء. كان الأمر كما لو أن حجاب الصمت قد رسم على الأرض. لم يتم العثور على الصوت المستمر لقصف الموتى الأحياء على الأبواب منذ الآن.
قبل أن تتأرجح الأبواب بالكامل، اقتحم الحارسان طريقهما. انهاروا على الأرض لكنهم استمروا في التشنج.
تمتم الحراس الخائفون:
”أغلقوا، أغلقوا الأبواب! بسرعة!”
“أوي، هل حدث ذلك بالفعل؟ هذا المحارب… كان هناك لا موتى، والكثير منهم، وقد اخترقهم… ذهب للأمام مباشرة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسنًا، في ظل الظروف المناسبة، ربما كنت سأفعل نفس الشيء مثلك. لذا فإن لومك على ذلك سيكون نفاقًا.”
كانَا مليئين بالصدمة والرهبة.
ومع ذلك، فإن الشخص الذي رد ليس آينز.
سبب توقف الضجيج هو أن الموتى الأحياء القريبين قد جذبهم هدف جديد. بالنظر إلى أن الصوت لم يعد بعد، فهذا يعني أنهم ما زالوا يقاتلون ولم يعودوا.
“أنت تكذب، هذا مستحيل.”
جذب هذا السيناريو المذهل الحراس إلى أعلى الجدران لإرضاء فضولهم. لم يصدقوا ما رأوه من هناك، وتمتموا:
أضاءت الأضواء السحرية عددًا لا يحصى من الموتى الأحياء، مثل الظلال المتلوية في الظلام، وكان من الصعب الحصول على عدد دقيق.
“ما هذا… ذلك المحارب… أي نوع من الرجال هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسنًا، في ظل الظروف المناسبة، ربما كنت سأفعل نفس الشيء مثلك. لذا فإن لومك على ذلك سيكون نفاقًا.”
تناثرت عدد لا يحصى من الجثث على الأرض. كانت جبال الجثث في كل مكان تغطي المقبرة بأكملها. على الرغم من أن بعض الموتى الأحياء تمسكوا بخيط غير حي وعانوا بشكل ضعيف للتحرك، فقد فقدوا جميعًا القدرة على القتال.
لم يستطع الحراس فعل شيء سوى الارتعاش.
طفت رائحة التعفن كما توقعوا، وسمعوا أصوات معركة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهاجم اللاميت غير الذكي آينز عندما ظهر. كان هذا لأنهم استطاعوا إدراك قوة حياته، وشعروا أن آينز كان من نفس النوع الذي كانوا عليه.
“… مستحيل… ما زال يقاتل؟ كل هؤلاء اللاموتى، الأقوياء منهم أيضًا، ويمكنه بالفعل اختراقهم! لا يصدق…!”
قبل أن يتمكن أصدقاؤه من إنقاذه، صرخ الحارس وسقط-
“من كان ذلك المحارب، على أي حال؟”
كان هناك مكان يشغل ما يقرب من ربع الحلقة الخارجية لـ إرانتل، والتي كانت أيضًا معظم الربع الغربي. كانت مقبرة إرانتل. في حين أن المدن الأخرى لديها مقابرها الخاصة، إلا أن أيا منها لم تكن كبيرة مثل هذه.
“… أطلق على نفسه اسم مومون، على ما أعتقد… لكن شخص كهذا لديه صفيحة نحاسية هو نكتة أكثر من اللازم. يجب أن يكون أحد هؤلاء المغامرين الأسطوريين ذو صفيحة أدمانتيت، أليس كذلك؟”
كان أمام أعينهم وحش سحري تتألق عيناه السوداء المستديرة بالذكاء، ومحارب يرتدي درعًا كاملًا. بجانبهم كانت امرأة جميلة بدت غير متطابقة تمامًا مع الزوج.
أعرب الآخرون بهدوء عن موافقتهم. شخص من هذا القبيل لا يمكن أن يكون مجرد مغامر ذو صفيحة نحاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك سلالم على يسار ويمين الأبواب، وأبراج مراقبة على طول الجدار. تناوب الحراس على مراقبة المقبرة الموجودة أسفلهم أثناء تثاؤبهم من أبراج المراقبة، في مناوبات لخمسة رجال في كل مرة.
يجب أن يكون شخصًا يمتلك صفيحة مصنوعة من أعلى مرتبة بين جميع المعادن – بمعنى آخر، بطل.
“أنا مغامر في مهمة، أبحث عن شاب مفقود… أثق في أنك تعرف عن من أتحدث، حتى لو لم أذكر اسمه؟”
لم يكن هناك احتمال آخر.
إذا أراد كسر الحصار، فيمكنه بسهولة قطع طريق عبر حشد الموتى الأحياء. ومع ذلك، إذا شق طريقه، فسوف يتفرق الموتى الأحياء في جميع الاتجاهات وقد ينتهي الأمر بالحراس القريبين للإصابة أو القتل. إذا حدث ذلك، فإنه سيفقد الشهود على أفعاله، وبالتالي يفشل في الهدف من كونه “المغامر الذي انهى هذا الأمر”. لذلك، كان عليه أن يستدرج الموتى الأحياء نحوه بينما كان يتقدم للأمام، من أجل ضمان سلامة الحراس. ومع ذلك، فإن القيام بذلك جعل تقدمه إلى الأمام بطيئًا للغاية.
“نحن… ربما رأينا للتو رجل أسطورة… محارب أسود… لا، بطل مظلم…”
“اهدئ!”
لم يستطع أي شخص آخر إلا أن يهز رأسه ردًا على ذلك.
“سمعت-“
♦ ♦ ♦
الوجه الوحيد المكشوف يخص الرجل الذي في المنتصف، وبدا وكأنه لا مقت. كان حسن الملبس، ويبدو أنه يركز على الحجر الأسود الذي كان يمسكه في يده.
عندما تحركت يده اليمنى، تم رمي لا ميت بعيدًا. عندما ضربت يده اليسرى، تم قطع لا ميت إلى قسمين.
أعاد آينز إنشاء سيوفه العظيمة بالسحر، والآن أمسكهما بكلتا يديه. نظر إلى الموتى الأحياء من حوله بتعبير غاضب على وجهه، ثم أشار بالسيف العظيم مغطى بالسوائل الخسيسة عليه.
آينز – إعصار الموت الذي قتل كل ما يلمسه – توقف أخيرًا.
انجذب الحراس الآخرون إلى الموضوع، وبدأوا في التحدث:
“يا لها من آفات مزعجة.”
يجب أن يكون شخصًا يمتلك صفيحة مصنوعة من أعلى مرتبة بين جميع المعادن – بمعنى آخر، بطل.
أعاد آينز إنشاء سيوفه العظيمة بالسحر، والآن أمسكهما بكلتا يديه. نظر إلى الموتى الأحياء من حوله بتعبير غاضب على وجهه، ثم أشار بالسيف العظيم مغطى بالسوائل الخسيسة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك سلالم على يسار ويمين الأبواب، وأبراج مراقبة على طول الجدار. تناوب الحراس على مراقبة المقبرة الموجودة أسفلهم أثناء تثاؤبهم من أبراج المراقبة، في مناوبات لخمسة رجال في كل مرة.
تراجع الموتى الأحياء عن هذا وحاولوا الفرار من آينز. لا ينبغي أن يعرف الموتى الأحياء معنى الخوف، ومع ذلك فقد أصبحوا يخافون آينز.
حلقت المرأة الجميلة في السماء من موقعها الأصلي. بدت وكأنها ستعبر الجدار هكذا، لكن بعد ذلك أوقفها صوت:
“… هذا الشخص يعتذر بشدة عن أفعال هذا الشخص…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمع المرء باهتمام، فسيكون قادرًا على إصدار صوت يشبه عشرة آلاف حصان يركض، قادمًا من الجانب الآخر من الجدار. الجميع، ليس فقط الحارس، صدمهم المشهد أمامهم.
جاء الصوت من عاليًا فوق آينز. طاف ملك الغابة الحكيم في الهواء، وانتشرت أطرافه. تدلَّت شعيراته وبدا صوته بلا حياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [خلق لا ميت من المستوى المتوسط: جاك السفاح]
ومع ذلك، فإن الشخص الذي رد ليس آينز.
يبدو أن الحراس لم يفهموا ما قاله المحارب. لقد رمشوا أعينهم عدة مرات قبل أن يتمكنوا في النهاية من تحليل كلمات المحارب.
“أنت … توقف عن الحركة. من الصعب أن أحملك عندما تتقلب.”
“نحن… ربما رأينا للتو رجل أسطورة… محارب أسود… لا، بطل مظلم…”
جاء صوت ناربيرال من بطن ملك الغابة الحكيم. لم تكن تطير، لكن ناربيرال، التي ألقت تعويذة الطيران على نفسها، كانت تحمله. تم دفنها في فراء ملك الغابة الحكيم.
جاء الصوت من الوحش العظيم الذي كان المحارب قد امتطاه هنا للتو. كان صوته مذهلاً مثل مظهره.
“أعمق اعتذاري …”
“نعم، ألم يقولوا شيئًا عن ظهور كائن لا ميت قوي لا يمكن تصوره؟”
لم يهاجم اللاميت غير الذكي آينز عندما ظهر. كان هذا لأنهم استطاعوا إدراك قوة حياته، وشعروا أن آينز كان من نفس النوع الذي كانوا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ…”
ومع ذلك، فإن الشيء نفسه لا ينطبق على قوة حياة ملك الغابة الحكيم خلفه. نتج عن ذلك معركة فوضوية استقطبت آينز فيها، وبالتالي حملت ناربيرال ملك الغابة الحكيم لئلا يلمسه الموتى الأحياء.
“لا أعرف أي نوع من الوجه القبيح تحت خوذتك، ولكن لا توجد طريقة يمكن أن أخسر أنا، كلايمنتين ساما – الشخص الذي ترك الإنسانية وراءه ودخل إلى عالم الأبطال!”
مع كل خطوة اتخذها آينز للأمام، رجع لا ميت للخلف خطوة. حاصروه بهذه الطريقة وابتعدوا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنهم لم يشنوا هجومًا بعد، فقد يكون لديهم ما يقولونه. بعد أن توصل إلى هذا الاستنتاج، قرر آينز الاقتراب منهم وجهاً لوجه.
تحركت هذه الدائرة بخطوات آينز. على الرغم من أن اللاميت بدا وكأنه يبحث عن فرصة للهجوم، فإن أي من تقدم للأمام دمره آينز على الفور. لذلك، فإن اللاموتى أحاطوا به فقط، لكنهم لم يتحركوا نحوه.
“أعمق اعتذاري …”
تم إبادة عدد لا يحصى من اللاموتى بواسطة آينز عندما ضلوا الطريق بلا مبالاة بالقرب من آينز. حتى اللاميت الطائش قد يعلم شيئًا من هذا، ولهذا السبب اختاروا أن يحيطوا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك تصديق ذلك، لكن دعنا نعود إلى الموضوع الرئيسي. إذا تركت الصبي يعود إلى المنزل بأمان، يمكنني أن أتجنب حياتك. ماذا عن ذلك يا خازيت؟”
“ومع ذلك، إذا استمر هذا الأمر، فسيكون مجرد طريق مسدود”، تذمر آينز وهو يرى حشدًا هائلاً من الموتى الأحياء الذين لا يزالون باقين.
“تراجعوا! انزلوا من على الحائط!”
إذا أراد كسر الحصار، فيمكنه بسهولة قطع طريق عبر حشد الموتى الأحياء. ومع ذلك، إذا شق طريقه، فسوف يتفرق الموتى الأحياء في جميع الاتجاهات وقد ينتهي الأمر بالحراس القريبين للإصابة أو القتل. إذا حدث ذلك، فإنه سيفقد الشهود على أفعاله، وبالتالي يفشل في الهدف من كونه “المغامر الذي انهى هذا الأمر”. لذلك، كان عليه أن يستدرج الموتى الأحياء نحوه بينما كان يتقدم للأمام، من أجل ضمان سلامة الحراس. ومع ذلك، فإن القيام بذلك جعل تقدمه إلى الأمام بطيئًا للغاية.
“لماذا، هم بهذه الأرقام…”
ثم ردت نارببرال بجدية على كلمات آينز:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آينز – إعصار الموت الذي قتل كل ما يلمسه – توقف أخيرًا.
“هل يجب أن نستدعي تعزيزات من نزاريك؟ يمكن لعشرات من الأشخاص القضاء على كل شيء في هذه المقبرة التي تتجرأ على الوقوف ضدك، آينز ساما.”
كان أحدهم يرتدي معطفًا ويرتدي قناعًا يظهر على وجهه ابتسامة. في نهاية أصابعه كان هناك مشارط جراحية كبيرة وحادة.
“… لا تكوني سخيفة. كم مرة أخبرتك أن هدفنا هو الشهرة إلى هذه المدينة؟”
الآن كان كل شيء صمتًا.
“لكن، آينز ساما، إذا أردنا الفوز بالشهرة، ألن يكون من الأفضل ترك الموتى الأحياء في المدينة والتسبب في المزيد من الإصابات أولاً قبل التدخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الصوت من عاليًا فوق آينز. طاف ملك الغابة الحكيم في الهواء، وانتشرت أطرافه. تدلَّت شعيراته وبدا صوته بلا حياة.
“لقد فكرت في هذا الاحتمال أيضًا. إذا عرفنا هدف عدونا والقوة القتالية لهذه المدينة وما إلى ذلك، فقد نتمكن من القيام بذلك. ولكن بما أننا نفتقر إلى المعلومات، فنحن بحاجة إلى تجنب ضياع هذه الفرصة. سيكون من المزعج للغاية أن ترقص على أنغام المعارضة. بالإضافة إلى ذلك، مما يمكنني رؤيته، قد تنتزع الفرق الأخرى مجدنا أولاً.”
“ما هذا… ذلك المحارب… أي نوع من الرجال هو…”
“أنا أرى… آينز ساما، أنت لا تصدق حقًا. أن تعتقد أن خطتك تم وضعها بطريقة صحيحة؛ لم أتوقع شيئًا أقل من حاكمنا الأعلى. أنحني أمام حكمتك الفائقة مرة أخرى. بالحديث عن… يود تابعك الأحمق أن يستنير في نقطة واحدة. ألن يكون من الأفضل إرسال قتلة الحد الثمانية، وشياطين الظل، وغيرهم من التابعين الماهرين في إخفاء أنفسهم لمراقبة الموقف قبل حدوث تحول كبير في الظروف، ثم اغتنام اللحظة عندما تأتي الفرصك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون كلايمنتين، وللمرة الأولى ظهرت على وجهها نظرة منزعجة.
نظر آينز بصمت إلى ناربيرال، التي كانت تطفو في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن الوحيدون -“
هبت رياح الليل بهدوء. بدلاً من ذلك، سيتم تدمير أي لا ميت سعى لاستغلال هذا الضعف المتصور في ضربة واحدة من خلال أرجحة سيوف آينز.
“نابي، سيفي.”
“… إذا علمتك كل شيء، فكيف ستتعلمين؟ اكتشفي الأمر بنفسك.”
“حقًا الآن ~ يا إلهي، لقد جعلتك مجنونًا… أوه نعم، كان قرارًا سيئًا لمحاربتي ~ تلك الفتاة الجميلة هي ملقية سحرية، أليس كذلك؟ إذن لن تكون قادرة على هزيمة خازيت تشان … لكن إذا تبادلتما، ربما كان بإمكانك الفوز. رغم أن تلك الفتاة لن تستطيع هزيمتي أيضًا ~”
“حسنًا! أعمق اعتذاري.”
“أنت تكذب، هذا مستحيل.”
لقد اهتز آينز إلى حد ما من هذا. دفع رأسه بقوة إلى الوراء للتحقق من المسافة بينه وبين أبواب المقبرة، ومعرفة ما إذا كان الحراس لا يزالون قادرين على رؤيته من هناك.
“هل هذا صحيح… حسنًا، لقد أعطاني هذا فكرة. سأعطيك تسهيلًا، وأنتقم منكِ في نفس الوقت.”
“ومع ذلك! لا يزال الوقت ضيقًا للغاية. لا يمكنني فعل شيء – أعتقد أنني سأضطر إلى شق الطريق من خلالهم.”
أطلق آينز العنان لقوته.
أطلق آينز العنان لقوته.
“أنظروا خلفكم. إنه أمر خطير، أليس كذلك؟”
[خلق لا ميت من المستوى المتوسط: جاك السفاح]
“الدين في الخلف، خذوا رمحكم وأطعنوا الزومبي الذين بالقرب من الأبواب!”
[خلق لا ميت من المستوى المتوسط: جامع الجثث]
“هل هذا صحيح… حسنًا، لقد أعطاني هذا فكرة. سأعطيك تسهيلًا، وأنتقم منكِ في نفس الوقت.”
بعد استخدام مهارته، ظهر مخلوقان لا ميتان.
حدقوا بأفواه مفتوحة وعيون مذهولة لبعض الوقت، كما لو أن إعصارًا قد اجتاحهم للتو. تحدث الحارس الأول الذي استعاد عافيته بصوت يرتجف دون حسيب ولا رقيب:
كان أحدهم يرتدي معطفًا ويرتدي قناعًا يظهر على وجهه ابتسامة. في نهاية أصابعه كان هناك مشارط جراحية كبيرة وحادة.
(أعرف أسماء غريبة جدًا لكن دورت و بحثت عن معانيهم بالعربي و لم أجد شيء كلها مصطلحات أجنبية ليس لها معنى بالعربي لذا حاولت قدر الإمكان اترجمهم إلى أقرب مفهوم)
الآخر كان مخلوقًا ضخمًا وعضليًا، لكن جسده كان مغطى بالبثور وكانت الضمادات التي غطت جسمه بالكامل ملطخة باللون الأصفر. كان هناك العديد من الخطافات المعدنية في جميع أنحاء جسمه، مرتبطة بسلاسل معدنية بنفس عدد الجماجم التي تئن.
نما الشعور بالهلاك أقوى. كانت فرصهم في الصمود حتى وصول المساعدة، أو عدم ظهور أي لا ميت قوي آخر منخفض للغاية. بمجرد فتح الأبواب، سوف يتدفق تيار الموت، ولم يعرف سوى الآلهة عدد الأرواح التي ستفقد.
“اقتلوهم.”
اتخذ أعضاء المجموعة الآخرون موقفًا أكد في قلب آينز أنهم ليسوا أبرياء تم جرهم إلى الموضوع.
أطاع الاثنان أوامر آينز و ذهبوا إلى حشد الموتى الأحياء المحيطين. على الرغم من وجود اثنين منهم فقط، إلا أنهم كانوا أقوى بكثير.
“آه، أشعر وكأننا قد فاتنا شيء ما خلال نوبتنا.”
بينما قام جاك السفاح بقطع أطرافهم مع كل تمريرة من يديه وقام جامع الجثث بسحب رؤوس الموتى الأحياء بسلاسله، واصل آينز استخدام مهاراته.
حدق خازيت في التلميذ الأحمق الذي قال اسمه.
“إذن، دعونا نعتني بالأمور في هذا الجانب أيضًا.”
ثم ردت نارببرال بجدية على كلمات آينز:
كانت تلك المهارات [خلق لا ميت من المستوى المنخفض: الشبح] و [خلق لا ميت من المستوى المنخفض: نسر العظام]. وبعد استدعاء العديد منهم أمر:
ابتسمت كلايمنتين لآينز. كانت تلك الابتسامة مثيرة للاشمئزاز.
طاردوا أي متسللين يدخلون المقبرة. إن قتل المغامرين أمر جيد، لكن لا تقتلوا الحراس.”
قبل أن يتمكن أصدقاؤه من إنقاذه، صرخ الحارس وسقط-
تألقت أجساد الأشباح واختفوا، ونشرت النسور العظام أجنحتها وحلقت. الآن بعد أن تم عمله، ابتسم آينز لنفسه.
الفصل 4 – الجزء الثالث – توأم السيف قاطعا الموت
كان المستوى المنخفض من اللاموتى موجودين فقط في حالة استخدام بعض المغامرين لسحر الطيران للوصول إلى موقع العدو وسرقة الفضل في عمله الشاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوهم.”
“إذا دعونا نذهب.”
“هل كنت تتخيل الأشياء؟”
عندما أظهر الاثنان اللاموتى عرضًا وحشيًا لمهاراتهما، اندفع آينز إلى صفوف حشد الموتى الأحياء الضعيفين للغاية.
“نابي، سيفي.”
♦ ♦ ♦
في منتصف كلمات الحارس ، أدرك أن هناك صفيحة معدنية تتدلى من رقبة المحارب.
بقت ناربيرال فقط مع آينز عندما وصلوا إلى الكنيسة الصغيرة في قلب المقبرة. كان العديد من الزملاء المشبوهين يقفون في دائرة أمام الكنيسة، على ما يبدو يقيمون نوعًا من الطقوس.
واصل القائد، الذي استعاد حواسه الآن، إعطاء الأوامر:
كانوا جميعًا يرتدون أردية سوداء خام تغطي أجسادهم بالكامل، والتي تختلف في الملمس واللون. أخفت أقمشة رؤوسهم السوداء و وجوههم وأظهرت عيونهم فقط، في حين أن العصي الخشبية التي كانوا يحملونها بها نقوش غريبة على نهاياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملت الريح كلامًا هامسًا في أذني آينز. ارتفعت الأصوات في الهواء وانخفضت في انسجام تام، وبدا الأمر وكأنه نوع من الترانيم. ومع ذلك، لم يكن يبدو وكأنه قداس للموتى، ولكنه أشبه بنوع من الطقوس السوداء التي تجدف على المتوفي.
كانوا قصيرين، وبالطريقة التي حملوا بها أنفسهم، ربما كانوا جميعًا رجالًا.
شدت الأمعاء الملتوية جسد الحارس.
الوجه الوحيد المكشوف يخص الرجل الذي في المنتصف، وبدا وكأنه لا مقت. كان حسن الملبس، ويبدو أنه يركز على الحجر الأسود الذي كان يمسكه في يده.
(أعرف أسماء غريبة جدًا لكن دورت و بحثت عن معانيهم بالعربي و لم أجد شيء كلها مصطلحات أجنبية ليس لها معنى بالعربي لذا حاولت قدر الإمكان اترجمهم إلى أقرب مفهوم)
حملت الريح كلامًا هامسًا في أذني آينز. ارتفعت الأصوات في الهواء وانخفضت في انسجام تام، وبدا الأمر وكأنه نوع من الترانيم. ومع ذلك، لم يكن يبدو وكأنه قداس للموتى، ولكنه أشبه بنوع من الطقوس السوداء التي تجدف على المتوفي.
بعد استخدام مهارته، ظهر مخلوقان لا ميتان.
“هل ننصب لهم كمينًا؟” سألت ناربيرال. ومع ذلك، هز آينز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أوي، فليصعد أحدكم إلى الطابق العلوي ويلقي نظرة!”
“لن يساعد ذلك. إلى جانب ذلك، يبدو أنهم قد رصدونا بالفعل.”
ظهرت امرأة شابة ببطء في النور، وكل خطوة تخطوها كانت مصحوبة بقعقعة المعادن.
لم يكن لدى آينز مهارات تتعلق بالإخفاء، لذلك سار ببساطة نحوهم مباشرة. على الرغم من أنه كان بإمكانه تجنب أضواء المقبرة، إلا أن كل ما كان على الخصم فعله هو استخدام [الرؤية المظلمة] لكي يروا كما لو كانوا في وضح النهار. بالإضافة إلى ذلك، كان لدى آينز تجربة شخصية بحقيقة أن الوحوش المستدعاة ومستدعيها كانوا مرتبطين برباط عقلي. نظرًا لأنه هزم الكثير من الموتى الأحياء في الطريق إلى هنا، فلا بد أنهم عرفوا أن آينز كان يقترب منهم من خلال رباطهم.
”لاموتى! لاموتى في كل مكان!”
في الواقع، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص ينظرون إلى آينز وناربثرال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك سلالم على يسار ويمين الأبواب، وأبراج مراقبة على طول الجدار. تناوب الحراس على مراقبة المقبرة الموجودة أسفلهم أثناء تثاؤبهم من أبراج المراقبة، في مناوبات لخمسة رجال في كل مرة.
نظرًا لأنهم لم يشنوا هجومًا بعد، فقد يكون لديهم ما يقولونه. بعد أن توصل إلى هذا الاستنتاج، قرر آينز الاقتراب منهم وجهاً لوجه.
نظر آينز بصمت إلى ناربيرال، التي كانت تطفو في الهواء.
بينما كان آينز وناربيرال يسيران تحت الأضواء السحرية، اتخذت المجموعة المشبوهة موقفًا، وقال أحدهم للرجل في الوسط، “خازيت ساما، إنهم هنا.”
نظر الحارس الصامت مباشرة إلى المقبرة، كما لو كان يستطيع أن يرى من خلال الظلام. بعد ذلك، استدار الحراس الآخرون لينظروا إلى المقبرة الواحد تلو الآخر.
‘حسنًا، أكد الأبله ذلك… لا، ربما كان يزيّف الأمر. أولاً، دعنا نستمع إلى ما سيقولونه.’
تجعدت حواجب الفتاة الجميلة قليلاً – ولم يضر ذلك بمظهرها على الإطلاق – واستجابت للوحش:
“آه… يا لها من ليلة جميلة. ألا تعتقد أنه يضيع في هذه الطقوس القديمة المملة؟”
نما الشعور بالهلاك أقوى. كانت فرصهم في الصمود حتى وصول المساعدة، أو عدم ظهور أي لا ميت قوي آخر منخفض للغاية. بمجرد فتح الأبواب، سوف يتدفق تيار الموت، ولم يعرف سوى الآلهة عدد الأرواح التي ستفقد.
“همف… سأقرر أنا ما إذا كان الوقت مناسبًا للطقوس آم لا. بالتفكير في الأمر، من أنت على أي حال؟ كيف اخترقت هذا الحشد من الموتى الأحياء؟”
أعاد آينز إنشاء سيوفه العظيمة بالسحر، والآن أمسكهما بكلتا يديه. نظر إلى الموتى الأحياء من حوله بتعبير غاضب على وجهه، ثم أشار بالسيف العظيم مغطى بالسوائل الخسيسة عليه.
سأل الرجل الذي يقف في وسط الدائرة – اسمه خازيت، ما لم يكن ذلك اسمًا مستعارًا، وربما كان أعلى مرتبة بين جميع الأشخاص الحاضرين – سأل آينز هذا السؤال نيابة عن الآخرين.
كان المستوى المنخفض من اللاموتى موجودين فقط في حالة استخدام بعض المغامرين لسحر الطيران للوصول إلى موقع العدو وسرقة الفضل في عمله الشاق.
“أنا مغامر في مهمة، أبحث عن شاب مفقود… أثق في أنك تعرف عن من أتحدث، حتى لو لم أذكر اسمه؟”
كان هذا المخلوق لا ميت يسمى عضو البيض.
اتخذ أعضاء المجموعة الآخرون موقفًا أكد في قلب آينز أنهم ليسوا أبرياء تم جرهم إلى الموضوع.
لأن الموتى الأحياء كان لديهم القليل من الذكاء، لم يهاجموا الحراس بطعنهم برماحهم. أدى تكرار نفس الإجراءات البسيطة إلى تآكل إحساس الحراس بالخطر.
تحت خوذته، ابتسم آينز بمرارة لخزيت، الذي كان ينظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك سلالم على يسار ويمين الأبواب، وأبراج مراقبة على طول الجدار. تناوب الحراس على مراقبة المقبرة الموجودة أسفلهم أثناء تثاؤبهم من أبراج المراقبة، في مناوبات لخمسة رجال في كل مرة.
“فقط أنتما الاثنان؟ أين بقية رفاقك؟”
في مواجهة الثقة المطلقة للمحارب المظلم، اهتز جميع الحراس حتى النخاع، ولم يتمكنوا من الرد.
‘أوي أوي، أي نوع من الأسئلة هذا؟ أو ربما يحاول معرفة ما إذا كان هناك أي شخص ينصب كمينًا… مع ذلك، كان عليه أن يفكر قليلاً قبل أن يفتح فمه. بناءً على ذلك، يمكنني التأكد من أنه مجرد بيدق.’
“—هذا اللاميت يحجب الطريق.”
هز آينز كتفيه بتعب وهو يرد:
أطلق آينز العنان لقوته.
“نعم، نحن الاثنين فقط. لقد طرنا إلى هنا بتعويذة طيران.”
على الرغم من أنهم أجهدوا آذانهم للاستماع، إلا أنهم لم يسمعوا أي شيء. كان الأمر كما لو أن حجاب الصمت قد رسم على الأرض. لم يتم العثور على الصوت المستمر لقصف الموتى الأحياء على الأبواب منذ الآن.
“أنت تكذب، هذا مستحيل.”
كل هذا كان من أجل الحماية ضد الموتى الأحياء الذين ظهروا في المقبرة.
شعر آينز أن هناك نوعًا من المعنى وراء ذلك الرد السريع. فقال:
“فقط أنتما الاثنان؟ أين بقية رفاقك؟”
“ليس عليك تصديق ذلك، لكن دعنا نعود إلى الموضوع الرئيسي. إذا تركت الصبي يعود إلى المنزل بأمان، يمكنني أن أتجنب حياتك. ماذا عن ذلك يا خازيت؟”
“أنظروا خلفكم. إنه أمر خطير، أليس كذلك؟”
حدق خازيت في التلميذ الأحمق الذي قال اسمه.
“لا تكن سخيفًا، كيف يمكن لملقية سحرية تافهة أن تضربني؟ سينتهي الأمر بضربتين أو ثلاث ~ لقد كان الأمر كذلك دائمًا ~”
“-و انت؟”
مع قوله هذا، وجه محارب الظلام سيفه العظيم الآخر وتقدم.
“قبل ذلك، هناك شيء أود أن أسألك عنه. هل هناك أي شخص غيرك هنا؟”
على الرغم من أنهم أجهدوا آذانهم للاستماع، إلا أنهم لم يسمعوا أي شيء. كان الأمر كما لو أن حجاب الصمت قد رسم على الأرض. لم يتم العثور على الصوت المستمر لقصف الموتى الأحياء على الأبواب منذ الآن.
نظر خازيت ببرود إلى آينز:
الزومبي العملاق، ذلك المخلوق الضخم الذي لا يقهر على ما يبدو، ترنح كما لو كان قد أصيب في رأسه من قبل عدو أكبر، قبل أن ينهار على الأرض. قدم الانهيار المدوي دليلاً على سقوط المخلوق العملاق.
“نحن الوحيدون -“
كانوا جميعًا يرتدون أردية سوداء خام تغطي أجسادهم بالكامل، والتي تختلف في الملمس واللون. أخفت أقمشة رؤوسهم السوداء و وجوههم وأظهرت عيونهم فقط، في حين أن العصي الخشبية التي كانوا يحملونها بها نقوش غريبة على نهاياتها.
“- بالتأكيد لست أنت فقط؟ ينبغي أن يكون بينكم من يحمل سلاح ثاقب… يخطط لكميننا؟ أم أنك تختبئ لأنك خائف؟”
كان مكانًا اشتبكت فيه الإمبراطورية والمملكة في معارك ضارية. كان أيضًا مكانًا مشهورًا بانتشار الزومبي. غالبًا ما كان المغامرون الذين استأجرتهم المملكة والفرسان الإمبراطوريون يذهبون إلى هناك لمطاردة الموتى الأحياء. كانت هذه المهمة مهمة بما فيه الكفاية لدرجة أن فيلق دعم الإمبراطورية والمملكة قاما ببناء مدن صغيرة قريبة لدعم أفرادها.
“فوفو ~ لقد فحصت أجسادهم ~ ليس سيئًا ~”
بل كانت صفائح مغامرين لا يعدوا ولا يحصوا. البلاتين والذهب والفضة والحديد والنحاس وحتى الميثريل والأوريكالكوم. كل هذا كان دليلًا على كل المغامرين الذين كانت كلايمنتين تقتلهم، وقد أخذت الجوائز من صيدهم. يبدو أن آهات الانتقام التي لا تعد ولا تحصى تطاردها من خلال صرخات الصفائح المعدنية.
فجأة، دوى صوت أنثوي من الكنيسة.
في منتصف كلمات الحارس ، أدرك أن هناك صفيحة معدنية تتدلى من رقبة المحارب.
ظهرت امرأة شابة ببطء في النور، وكل خطوة تخطوها كانت مصحوبة بقعقعة المعادن.
في الواقع، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص ينظرون إلى آينز وناربثرال.
“أنتِ…”
“أوي، لا تخيفني -“
“آه، لقد اكتشفوني، لذا لا فائدة من الاختباء. بالحديث عن ذلك ~ أخفقت فقط لأنني لا أستطيع استخدام تعويذة [إخفاء الحياة]”
“اهدئ!”
ابتسمت المرأة، رداً على خازيت الغاضب إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، اختفى هذا السؤال مثل الضباب في ضوء الشمس.
‘بغض النظر عن هذا الرد، ما زالوا لم يقولوا شيئًا عن نفيريا كرهينة. ربما مات نفيريا بالفعل…’
“نابي، سيفي.”
كما كان آينز يفكر بهذه الطريقة، سألت المرأة:
“بالنسبة لي هو الحريش العظمي. سأكون ميتًا الآن إذا لم يطردهم المغامرون الواقفون في الجوار بعيدًا عني.”
“هل لي أن أعرف إسمك؟ آه، أنا كلايمنتين. يسعدني لقاؤك ~ “
أعرب الآخرون بهدوء عن موافقتهم. شخص من هذا القبيل لا يمكن أن يكون مجرد مغامر ذو صفيحة نحاسية.
“… حسنًا، من غير المجدي الإجابة على سؤالك، لكن أعتقد أنني سأخبرك على أي حال. اسمي مومون.”
“بالطبع! هذا الشخص يجب أن يندفع إلى جانب سيده! انتظر هذا الشخص، سيدي!”
“لم أسمع هذا الاسم من قبل… ماذا عنك؟”
“لا أعرف أي نوع من الوجه القبيح تحت خوذتك، ولكن لا توجد طريقة يمكن أن أخسر أنا، كلايمنتين ساما – الشخص الذي ترك الإنسانية وراءه ودخل إلى عالم الأبطال!”
“لم أسمع بذلك بنفسي – وقد جمعت معلومات عن جميع المغامرين ذوي الرتب العالية في المدينة، فكيف لم أسمع من قبل عن مومون من بينهم؟ ومع ذلك، كيف عرفت أننا هنا؟ أشارت رسالة الاحتضار إلى المجاري -“
“ومع ذلك! لا يزال الوقت ضيقًا للغاية. لا يمكنني فعل شيء – أعتقد أنني سأضطر إلى شق الطريق من خلالهم.”
“الجواب تحت عباءتك. أرني ذلك.”
“على الرغم من أنني لم أسمع الرياح تهب أو العشب يتحرك… أعتقد أنني أستطيع شم رائحة الأوساخ. ألم يحفروا بعض القبور الآن؟”
“وااه ~ فاسق ~ منحرف ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار أحد الحراس إلى المقبرة، ونظر الجميع نحو المكان الذي كان يشير إليه.
كما قالت ذلك، وجه الفتاة – كلايمنتين – التوى. كانت هناك ابتسامة عريضة لدرجة أنها كادت تصل إلى أذنيها.
“… هذا الشخص يعتذر بشدة عن أفعال هذا الشخص…”
“فقط~ أمزح ~ هل تقصد هذه؟”
بينما كان آينز وناربيرال يسيران تحت الأضواء السحرية، اتخذت المجموعة المشبوهة موقفًا، وقال أحدهم للرجل في الوسط، “خازيت ساما، إنهم هنا.”
فتحت كلايمنتين معطفها، وكشفت عن ما يشبه الحراشف التي تحتوي على صفائح معدنية غير متطابقة في الترتيب. ومع ذلك، فإن رؤية آينز الممتازة رأت الحقيقة على الفور. لم تكن تلك الصفائح المعدنية حراشف.
“وفقًا للمعلومات الواردة من هؤلاء الفرسان في زهرة الرياح، هناك خمسة أشخاص فقط في هذا البلد يمكنهم أن يقاتلوني جيدًا. جازف سترونوف. جاجاران من الزهرة الزرقاء. لويسنبورغ ألبيليون من القطرة الحمراء. براين أنجلوس. أيضًا، المتقاعد فيستيا كروفت دي لوفان… على الرغم من عدم تمكن أي منهم من هزيمتي حتى لو بذلوا قصارى جهدهم. ولا حتى لو كنت بدون العناصر السحرية من بلدي.”
بل كانت صفائح مغامرين لا يعدوا ولا يحصوا. البلاتين والذهب والفضة والحديد والنحاس وحتى الميثريل والأوريكالكوم. كل هذا كان دليلًا على كل المغامرين الذين كانت كلايمنتين تقتلهم، وقد أخذت الجوائز من صيدهم. يبدو أن آهات الانتقام التي لا تعد ولا تحصى تطاردها من خلال صرخات الصفائح المعدنية.
“فوفوفو، هذا الملقي السحري كان مضحكًا جدًا. حتى النهاية كان يعتقد أن شخصًا ما سينقذه… ولكن كيف يمكنه الصمود أمام هجماتي مع القليل من الصحة… أم أنه كان يأمل في أن تنقذه؟ آسفة، لقد قتلته.”
“كانت هذه الجوائز التي حصلتِ عليها هي التي قادتني إليك.”
“لم أسمع هذا الاسم من قبل… ماذا عنك؟”
ظهرت نظرة ارتباك على كلايمنتين، ولم يكن آينز ينوي شرح نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملت الريح كلامًا هامسًا في أذني آينز. ارتفعت الأصوات في الهواء وانخفضت في انسجام تام، وبدا الأمر وكأنه نوع من الترانيم. ومع ذلك، لم يكن يبدو وكأنه قداس للموتى، ولكنه أشبه بنوع من الطقوس السوداء التي تجدف على المتوفي.
“… نابي. تعاملي مع خازيت والرجال الآخرين. سأعتني بهذه المرأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملت الريح كلامًا هامسًا في أذني آينز. ارتفعت الأصوات في الهواء وانخفضت في انسجام تام، وبدا الأمر وكأنه نوع من الترانيم. ومع ذلك، لم يكن يبدو وكأنه قداس للموتى، ولكنه أشبه بنوع من الطقوس السوداء التي تجدف على المتوفي.
بعد ذلك، حذر نابي بهدوء.
“هل كنت تتخيل الأشياء؟”
“مفهوم.”
ابتسمت كلايمنتين لآينز. كانت تلك الابتسامة مثيرة للاشمئزاز.
كان تعبير خازيت في مكان ما بين السخرية والابتسامة. من ناحية أخرى، لم تُظهر ناربيرال الباردة شيئًا على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوي أوي، أي نوع من الأسئلة هذا؟ أو ربما يحاول معرفة ما إذا كان هناك أي شخص ينصب كمينًا… مع ذلك، كان عليه أن يفكر قليلاً قبل أن يفتح فمه. بناءً على ذلك، يمكنني التأكد من أنه مجرد بيدق.’
“… كلايمنتين، دعينا نقتل بعضنا البعض هناك.”
(أعرف أسماء غريبة جدًا لكن دورت و بحثت عن معانيهم بالعربي و لم أجد شيء كلها مصطلحات أجنبية ليس لها معنى بالعربي لذا حاولت قدر الإمكان اترجمهم إلى أقرب مفهوم)
انطلق آينز على الفور دون انتظار رد كلايمنتين. كان واثقًا جدًا من أنها لن ترفض التحدي، وكان صوت خطواتها البطيئة وراءه دليلًا كبيرًا على ذلك.
“… لا تكوني سخيفة. كم مرة أخبرتك أن هدفنا هو الشهرة إلى هذه المدينة؟”
بمجرد أن ابتعدوا بعض الشيء، اندلع برق مدوي ومشرق بين ناربيرال وخازيت. استدار آينز وكلايمنتين للنظر إلى بعضهما البعض.
“حقِا؟ حسنًا، هذا عار ~ إنه لأمر ممتع أن تغضب هؤلاء الأشخاص الذين يتأثرون تمامًا عندما يأتي أصدقاؤهم. أوي، لماذا لا تغضب؟ ليس لديك أي متعة! أو ربما لم يكونوا أصدقاء لك؟”
“هل يمكن أن يكون هؤلاء الأشخاص الذين قتلتهم في ذلك المتجر هم أصدقاؤك؟ هل أنت غاضب لأنني قتلت رفاقك ~؟”
لأن الموتى الأحياء كان لديهم القليل من الذكاء، لم يهاجموا الحراس بطعنهم برماحهم. أدى تكرار نفس الإجراءات البسيطة إلى تآكل إحساس الحراس بالخطر.
وتابعت كلايمنتين بنبرة ساخرة:
كانت المقبرة مليء بتعويذات [الضوء المستمر]، لذلك كان هناك إضاءة وافرة على الرغم من حلول الليل. ومع ذلك، كان هناك العديد من الأماكن المظلمة، وكانت الرؤية أسوأ في تلك الأماكن التي أغلقتها شواهد القبور.
“فوفوفو، هذا الملقي السحري كان مضحكًا جدًا. حتى النهاية كان يعتقد أن شخصًا ما سينقذه… ولكن كيف يمكنه الصمود أمام هجماتي مع القليل من الصحة… أم أنه كان يأمل في أن تنقذه؟ آسفة، لقد قتلته.”
“الدين في الخلف، خذوا رمحكم وأطعنوا الزومبي الذين بالقرب من الأبواب!”
كانت كلايمنتين يبتسم. نظر إليها آينز وهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووي! هذا المكان خطير جدًا! اخرج من-“
“… لا، لا داعي للاعتذار.”
‘بغض النظر عن هذا الرد، ما زالوا لم يقولوا شيئًا عن نفيريا كرهينة. ربما مات نفيريا بالفعل…’
“حقِا؟ حسنًا، هذا عار ~ إنه لأمر ممتع أن تغضب هؤلاء الأشخاص الذين يتأثرون تمامًا عندما يأتي أصدقاؤهم. أوي، لماذا لا تغضب؟ ليس لديك أي متعة! أو ربما لم يكونوا أصدقاء لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض جميع الحراس على عجل على الدرج، وكانوا يسمعون أصوات الموتى الأحياء وهم يقرعون الأبواب. وبدأت الأبواب نفسها تئن تحت الضغط.
“… حسنًا، في ظل الظروف المناسبة، ربما كنت سأفعل نفس الشيء مثلك. لذا فإن لومك على ذلك سيكون نفاقًا.”
لم يكن لدى الزومبي المحتشد، الطائش أي إحساس بالألم، وضرب بقوة على الأبواب. كان الأمر كما لو كانوا يعرفون أنهم يستطيعون مهاجمة الأحياء إذا كسروا الأبواب.
رفع آينز ببطء سيوفه العظيمة:
“آه… يا لها من ليلة جميلة. ألا تعتقد أنه يضيع في هذه الطقوس القديمة المملة؟”
“… ومع ذلك، كانت أدوات لبناء سمعتي. بمجرد عودتهم إلى النزل، كانوا سينشرون أفعالي للمغامرين الآخرين. كانوا سيخبرون الجميع كيف كنا نحن الأبطال الذين طردنا ملك الغابة الحكيم بأنفسنا. والآن لقد أعاقتي خططي. هذا يزعجني كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الصوت من عاليًا فوق آينز. طاف ملك الغابة الحكيم في الهواء، وانتشرت أطرافه. تدلَّت شعيراته وبدا صوته بلا حياة.
يبدو أن كلايمنتين شعرت بشيء في لهجة آينز، وضحكت بلا حسيب ولا رقيب:
“نعم، من نافلة القول. لا يمكن لأي محارب في هذا البلد أن يضربني ~ لا، انتظر، لا يمكن لأي محارب تقريبًا في هذا البلد أن يضربني ~”
“حقًا الآن ~ يا إلهي، لقد جعلتك مجنونًا… أوه نعم، كان قرارًا سيئًا لمحاربتي ~ تلك الفتاة الجميلة هي ملقية سحرية، أليس كذلك؟ إذن لن تكون قادرة على هزيمة خازيت تشان … لكن إذا تبادلتما، ربما كان بإمكانك الفوز. رغم أن تلك الفتاة لن تستطيع هزيمتي أيضًا ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المخلوق الذي أطلق هذا الطول من الأمعاء مخلوقًا بيضويًا على شكل لا ميت، مع تجويف ضخم في مقدمة جسمه. داخل هذا التجويف كان هناك العديد من الأعضاء الداخلية التي تتماوج وتتلوى مثل الطفيليات.
“نابي وحدها سنكون أكثر من كايك بالنسبة لك.”
“الليلة هادئة جدًا أيضًا.”
“لا تكن سخيفًا، كيف يمكن لملقية سحرية تافهة أن تضربني؟ سينتهي الأمر بضربتين أو ثلاث ~ لقد كان الأمر كذلك دائمًا ~”
في مواجهة الثقة المطلقة للمحارب المظلم، اهتز جميع الحراس حتى النخاع، ولم يتمكنوا من الرد.
“أنا أرى، إذن أنت واثقة من قدراتك كمحارب…”
“اهدئ!”
“نعم، من نافلة القول. لا يمكن لأي محارب في هذا البلد أن يضربني ~ لا، انتظر، لا يمكن لأي محارب تقريبًا في هذا البلد أن يضربني ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمع المرء باهتمام، فسيكون قادرًا على إصدار صوت يشبه عشرة آلاف حصان يركض، قادمًا من الجانب الآخر من الجدار. الجميع، ليس فقط الحارس، صدمهم المشهد أمامهم.
“هل هذا صحيح… حسنًا، لقد أعطاني هذا فكرة. سأعطيك تسهيلًا، وأنتقم منكِ في نفس الوقت.”
تناثرت عدد لا يحصى من الجثث على الأرض. كانت جبال الجثث في كل مكان تغطي المقبرة بأكملها. على الرغم من أن بعض الموتى الأحياء تمسكوا بخيط غير حي وعانوا بشكل ضعيف للتحرك، فقد فقدوا جميعًا القدرة على القتال.
ضاقت عيون كلايمنتين، وللمرة الأولى ظهرت على وجهها نظرة منزعجة.
“… إيه؟ آه، أوه! انظروا هناك!”
“وفقًا للمعلومات الواردة من هؤلاء الفرسان في زهرة الرياح، هناك خمسة أشخاص فقط في هذا البلد يمكنهم أن يقاتلوني جيدًا. جازف سترونوف. جاجاران من الزهرة الزرقاء. لويسنبورغ ألبيليون من القطرة الحمراء. براين أنجلوس. أيضًا، المتقاعد فيستيا كروفت دي لوفان… على الرغم من عدم تمكن أي منهم من هزيمتي حتى لو بذلوا قصارى جهدهم. ولا حتى لو كنت بدون العناصر السحرية من بلدي.”
لم يكونوا بحاجة لكباش الحصار. إن الموتى الأحياء – الذين لم يهتموا بما إذا كانت أجسادهم قد دمرت من خلال ضربهم المستمر – كانوا أسلحة حصار في حد ذاتها.
ابتسمت كلايمنتين لآينز. كانت تلك الابتسامة مثيرة للاشمئزاز.
بينما قام جاك السفاح بقطع أطرافهم مع كل تمريرة من يديه وقام جامع الجثث بسحب رؤوس الموتى الأحياء بسلاسله، واصل آينز استخدام مهاراته.
“لا أعرف أي نوع من الوجه القبيح تحت خوذتك، ولكن لا توجد طريقة يمكن أن أخسر أنا، كلايمنتين ساما – الشخص الذي ترك الإنسانية وراءه ودخل إلى عالم الأبطال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أعرف إسمك؟ آه، أنا كلايمنتين. يسعدني لقاؤك ~ “
على عكس كلايمنتين المهتاجة، كان رد آينز هادئًا ومتماسكًا.
في هذا الجانب، التزمت الدولة المجاورة – الإمبراطورية – أيضًا باتفاقهم المشترك على احترام الموتى. على الرغم من أنهم ذبحوا بعضهم البعض، إلا أنهم رأوا أن الموتى الأحياء الذين هاجموا الأحياء هم العدو المشترك.
“بسبب ذلك، سأعطيكِ تسهيلًا. لن أستخدم قوتي الكاملة عليك تحت أي ظرف من الظروف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسبب ذلك، سأعطيكِ تسهيلًا. لن أستخدم قوتي الكاملة عليك تحت أي ظرف من الظروف.”
صورة مومون ضد كلايمنتين:
رفع آينز ببطء سيوفه العظيمة:
“هيا، لا تمزح بشأن هذا النوع من الأشياء.”
_________________
“الحريش العظمي؟ سمعت أن الموتى الأحياء الأقوياء لا يظهرون إلا عندما تترك الضعفاء يفلتون. لذلك كل ما عليك فعله هو قتلهم جميعًا عندما يكونون ضعفاء ولن يظهر الزومبي القوي.”
ترجمة: Scrub
“أوي، هل حدث ذلك بالفعل؟ هذا المحارب… كان هناك لا موتى، والكثير منهم، وقد اخترقهم… ذهب للأمام مباشرة. “
بمجرد أن ابتعدوا بعض الشيء، اندلع برق مدوي ومشرق بين ناربيرال وخازيت. استدار آينز وكلايمنتين للنظر إلى بعضهما البعض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
