الفصل 64
طاردني شيء ما بشكل محموم فـضغطت على أسناني خوفاً وركضت .
“أممم … أعتقد أنها نزلة برد خطيرة . أتمني أن تحصل على قسط جيد من الراحة اليوم .”
الشيئ الذي يُشبه الظلام الأسود ظل يُلاحقني كما لو أنه لن يفقدني ، وفي اللحظة التي ظننت أنه تم القبض علىّ ، فتحت عيناي .
بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .
“إنه حلم …”
“أنا لا أبكي .”
تنهدت وأنا أشعر بجسدي كله غارق في العرق .
الجميع كان يهتف ويرمي البتلات .
“لا أستطيع تذكر التفاصيل ، ولكن ربما تكون مشكلة كبيرة إن تم الإمساك بي .”
يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .
ربما سوف يأكلني .
“ما هذا ؟”
ومع ذلكَ ، شعرت بالإرتياح لأنه كان مجرد حلم ، وكنت أمسح العرق البارد عندها سمعت ضوضاء غريبة بجانبي .
فتح راجنار عينيه بصعوبة .
“كيكي ، لماذا تفعل هذا ؟”
كان أكسيليوس يُحدق من النافذة و يُمسك ذقنه .
كان كيكي يقوم بالخبط و الضرب بدون هوادة .
“رارا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني لم ترتكب أى خطأ .”
شعرت بشيء غريب .
“كيكي ، لماذا تفعل هذا ؟”
بينما كنت أنظر إلى البطانية , رأيت راجنار وجهه يحترق .
“دافني ، لم أركِ من وقت طويل .”
كان يلهث لإلتقاط أنفاسه بطريقة غير عادية .
“لن أذهبَ حتى إلى المعبد بعد الآن . سأعيش فقط بهدوء كما لو لم يكن هناكَ شيء ، لذا أرجوكَ أبقي الأمر سراً .”
تسمكَ كيكي براجنار و أستمر في العواء .
***
“رارا ! رارا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني …”
هززت راجنار على عجل لكن عينيه لم تفتحا ، ولم يتحرك حتى .
جلسنا في الصف الأمامي وسرعان ما أجتمع الناس .
تملكني قلق مخيف في جسدي .
بالتفكير في الأمر ، الليلة الماضية على عكس المعتاد شعرت بشعور دافىء من يده .
نظرت على جبين راجنار .
“ما هذا ؟”
“إنه حار !”
قررت كسر هذا الصمت الغير مريح .
عادة ما يكون جسد راجنار شديد البرودة ، لكن بشكل غريب اليوم كان حاراً جداً .
“أممم … أعتقد أنها نزلة برد خطيرة . أتمني أن تحصل على قسط جيد من الراحة اليوم .”
إنها مثل الحمى .
الليلة الماضية إكتشفت الذنب الذي إقترفته والدتي .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقصد خداعكَ .”
كافح لينوكس لإعطاء الدواء لراجنار ، لكن الحمى لم تهدأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحبكَ فقط للأبد .”
“الحمى شديدة جداً .”
حتى لينوكس إستمع إلى كلمات راجنار .
“لماذا فجأة ….”
لكن بعد فترة لم أشعر بأي ألم ، لذلكَ عندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكسيليوس ينظر لي بوجه مندهش .
نظرت إلى راجنار وأنا بجانب لينوكس بوجه مليء بالدموع .
“نعم ، أنا هنا .”
كان بخير حتى يوم أمس ، لكن لماذا مرض فجأة ؟
نظرت على جبين راجنار .
‘ربما ذهب كابوسي إلى راجنار .’
بعد قوله هذا ، لم يستطع أكسيليوس الجلوس أكثر من هذا و نهض .
لقد شعرت بالإكتئاب من فكرة أن راجنار ربما لن يكون مريضاً بهذه الطريقة لو لم أكن هنا .
“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”
بوجه قاتم أمسكتُ بيد راجنار وأنا أكبح دموعي ولكن هناك قوة صغيرة أصبحت في يد راجنار .
عادة ما يكون جسد راجنار شديد البرودة ، لكن بشكل غريب اليوم كان حاراً جداً .
“دافني …”
‘إنه يهتم بي أولاً على الرغم من أنه هو الشخص المريض …’
“نعم ، أنا هنا .”
“هذا ليس خطأ أمي ، أنا من أتيتُ لرؤيتها لأنني أردت أن أعيش .”
فتح راجنار عينيه بصعوبة .
تنهدت وأنا أشعر بجسدي كله غارق في العرق .
بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .
“أوه ، أعتقد أنها على وشكِ البدأ .”
“أنا آسفة ،بسببي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش سايمون هناكَ وقال مرة أخرى .
“ليس بسببكِ ، لم أكن أشعر أنني بخيرمنذ يوم أمس .”
“أوه ، أعتقد أنها على وشكِ البدأ .”
“إذن كان عليكَ أن تخبرني !”
عندما تجمع الناس بدأت الخيمة تهتز كما لو كانت المسرحية على وشكِ البدأ .
بالتفكير في الأمر ، الليلة الماضية على عكس المعتاد شعرت بشعور دافىء من يده .
“هذا ليس خطأ أمي ، أنا من أتيتُ لرؤيتها لأنني أردت أن أعيش .”
أعتقدت أنه ببساطة بسبب الشعور بالإنجراف في تلكَ اللحظة .
بطريقة ما شعرت بحالة يُرثى لها .
شعرت بالضيق لأنني لم ألاحظ ، و حاولت كبح دموعي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة … بدون أن أدرك ..”
“أنا آسف … لا تبكي .”
***
“أنا لا أبكي .”
“الشيء الوحيد الذي فعلته أمي هو أنها أشفقت علىّ .”
“أممم … أعتقد أنها نزلة برد خطيرة . أتمني أن تحصل على قسط جيد من الراحة اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . كما أن دافني كانت تتطلع إلى الأمر كثيراً .”
إنتهى ريكاردو من التشخيص كما لو كان قد فحص حالته بالفعل .
ثم نظر سايمون حوله وقال مُشيراً إلى جانب واحد .
لحسن الحظ ،شعرت بالإرتياح أنني سمعت أنه قد تحسن كثيراً بعد الإستيقاظ .
“لا أريد أن أتركَ صديقي المريض خلفي .”
“لا أعتقد أنني سأتمكن من مشاهدة المسرحية اليوم . أنا أشعر بالأسف ، لكنني سأراها المرة القادمة .”
كان بخير حتى يوم أمس ، لكن لماذا مرض فجأة ؟
“لكن سايمون …”
“سأنام لفترة أطول قليلاً .”
خطر ببالي سايمون الذي نسيته بعد أن ذكرني راجنار .
عندما رآني أبتسم أغمض عينه و بدى مرتاحاً .
عندما ظهر وجه أكسيليوس معه لم يكن لدىّ خيار سوى أن أصاب الإكتئاب .
“أخبري سايمون أنني آسف أيضاً .”
“دافني ، أنا بخير لذا إذهبي و شاهديها مع سايمون .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، من الواضح أن الخلاف سيستمر في الظهور .
“نعم . كما أن دافني كانت تتطلع إلى الأمر كثيراً .”
في ذروة المسرحية أو شيء من هذا القبيل ، أُدينت المرأة المشاكسة في النهاية من قبلها .
حتى لينوكس إستمع إلى كلمات راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش سايمون هناكَ وقال مرة أخرى .
“لا أريد أن أتركَ صديقي المريض خلفي .”
كانت المرأة محاصرة و دافعت عن نفسها أنها لم تكن مذنبة ، وتوفيت في النهاية بشكل بائس .
“سايمون سينتظركِ ، لذا من فضلكِ إذهبي و إستمتعي بدلاً مني .”
حسب كلمات سايمون ، أدار أكسيليوس رأسه ونظر إلى المكان الذي كان يشير له سايمون .
قال راجنار بإبتسامة :”أنا آسف لأنني سأكون غير قادر على الذهاب معكِ.”
“أيها الدوق الأكبر ، يبدوا أن الناس اللذين يتقاتلون هناكَ هم فرسان مقدسين .”
ربما جعلني أذهب لأنه يعتقد أنني أتطلع إليها .
“لكن … أنا ….”
‘إنه يهتم بي أولاً على الرغم من أنه هو الشخص المريض …’
أدرت عيني و نظرت إلى أكسيليوس ، الذي كان يسير بجانبي .
إن صممت على عدم الذهاب سيكون الأمر أكثر صعوبة على راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، من الواضح أن الخلاف سيستمر في الظهور .
“أخبري سايمون أنني آسف أيضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبته لفترة من الوقت حتى ألح لينوكس علىّ بالذهاب ، لكن راجنار لم يكن يعرف .
“حسناً , سأخبركَ بكل شيء عن المسرحية عندما أعود .”
بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .
“نعم ، سأنتظركِ عندما أتناول دوائي . هل يجب أن أشاهد المسرحية ؟”
في ذروة المسرحية أو شيء من هذا القبيل ، أُدينت المرأة المشاكسة في النهاية من قبلها .
لم أستطع إلا أن أرفع زوايا فمي بسبب الإبتسامة المرحة على الرغم من الألم .
“لا يُمكنني ترككما وحدكما .”
“سأنام لفترة أطول قليلاً .”
إبتسمت و أمسكت بيده .
عندما رآني أبتسم أغمض عينه و بدى مرتاحاً .
كانت إمرأة جميلة و رائعة .
لاعجب أنني شعرت أنه يجب أن أنظر له أكثر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها مثل الحمى .
راقبته لفترة من الوقت حتى ألح لينوكس علىّ بالذهاب ، لكن راجنار لم يكن يعرف .
“ما هذا ؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشاجرتي مع الدوق الأكبر ؟”
ملأ جو غريب العربة الهادئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلمات أكسيليوس المرحة لم يكن لدىّ خيار سوى أن اومئ رأسي قليلاً .
كان أكسيليوس يُحدق من النافذة و يُمسك ذقنه .
إن صممت على عدم الذهاب سيكون الأمر أكثر صعوبة على راجنار .
في العادة ، كنا سنتحدث عن بعض الأشياء و غيرها ، لكن الآن لا يُمكننا أن نأمل مثل هذه الخدمة .
لوح سايمون بيده و إبتسم لذا تبعته و أجبرت نفسي على الإبتسام .
‘لكن لا يُمكننا الإستمرار على هذا المنوال ….’
لاعجب أنني شعرت أنه يجب أن أنظر له أكثر .
الليلة الماضية إكتشفت الذنب الذي إقترفته والدتي .
“إنه حلم …”
قالت أمي أن هناكّ شيئاً مريباً ، لكنه أيضاً غير مؤكد .
“إنه حلم …”
‘نعم سيكون من الغريب أن يهتم بكَ شخص آخر غير أمكَ .’
كان يلهث لإلتقاط أنفاسه بطريقة غير عادية .
قررت كسر هذا الصمت الغير مريح .
“………..”
“لم أقصد خداعكَ .”
عادة ما يكون جسد راجنار شديد البرودة ، لكن بشكل غريب اليوم كان حاراً جداً .
“……..”
“آه ، أنا لم أفعل شيئاً !”
تحولت نظرة أكسيليوس إلىَّ .
“ألم تنسي أنني ركضت لكي أصبح والد دافني ؟”
على الرغم من أنني إرتجفت من النظرة ، فتحت فمي مرة أخرى لأخرج ما كان يجب علىّ قوله .
‘إنه يهتم بي أولاً على الرغم من أنه هو الشخص المريض …’
“هذا ليس خطأ أمي ، أنا من أتيتُ لرؤيتها لأنني أردت أن أعيش .”
“لا شيء من هذا القبيل .”
“………..”
بلغ الحب بين الإثنين ذروته ، وعندما إعترفا بمشاعرهما لبعضهما البعض ، ظهرت شخصية جديدة فجأة .
“الشيء الوحيد الذي فعلته أمي هو أنها أشفقت علىّ .”
“هل راجنار مريض جداً ؟”
“……….”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”
“لذا لا تكره أمي كثيراً .”
***
أنا أعلم أن قلب أكسيليوس تجاه أمي لن يبرُد فقط بسبب وجودي .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”
ومع ذلكَ ، من الواضح أن الخلاف سيستمر في الظهور .
تجعد جبين أكسيليوس بسبب كلماتي و شد يديه .
“إن أردتَ ، لن أراكَ ولا سايمون وهذه ستكون المرة الأخيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني …”
“……….”
في العادة ، كنا سنتحدث عن بعض الأشياء و غيرها ، لكن الآن لا يُمكننا أن نأمل مثل هذه الخدمة .
“لن أذهبَ حتى إلى المعبد بعد الآن . سأعيش فقط بهدوء كما لو لم يكن هناكَ شيء ، لذا أرجوكَ أبقي الأمر سراً .”
“لكن سايمون …”
“دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”
بعد كلمات سايمون ، هز أكسيليوس رأسه .
“………”
“على عكس المعتاد ، لم يقل أى شيء ولقد كان للدوق أيضاً تعبير غريب .”
“جرائم فرير كانت مؤلمة ، لكن كونكِ إبنتها لا يجعلكِ مذنبة .”
كافح لينوكس لإعطاء الدواء لراجنار ، لكن الحمى لم تهدأ .
“لكنني إبنة الشريرة ، إبنة الشريرة التي يكرهها الناس و يستاءون ويقولون أنها سيئة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أُصيب بحمى شديدة ، لكنهم قالوا أنها فقط مثل الزكام .”
تجعد جبين أكسيليوس بسبب كلماتي و شد يديه .
يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .
أغمضت عيني بإحكام دون أن أدرك أن قبضته كانت ترتفع .
بعد كلمات سايمون ، هز أكسيليوس رأسه .
“………..”
“ما هذا ؟”
لكن بعد فترة لم أشعر بأي ألم ، لذلكَ عندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكسيليوس ينظر لي بوجه مندهش .
يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .
“هل كنتَ تعتقدين أنني سوف أضربكِ ؟”
تم تغيير الخلفية مرة أخرى و ظهرت الشخصيات الرئيسية .
كان صوتاً مليئاً بالصدمة .
لكن بعد فترة لم أشعر بأي ألم ، لذلكَ عندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكسيليوس ينظر لي بوجه مندهش .
“أنا آسفة … بدون أن أدرك ..”
تنهدت وأنا أشعر بجسدي كله غارق في العرق .
بطريقة ما شعرت بحالة يُرثى لها .
“لا شيء من هذا القبيل .”
لقد أردت الإعتذار لأنني أعلم أن هذا سيجعله يشعر بالسوء ، لكن تعبير أكسيليوس لم يكن جيداً بما يكفي لمنجه إعتذاراً .
“هل كنتَ تعتقدين أنني سوف أضربكِ ؟”
لماذا تصنع وجهاً أكثر حزناً مني ؟
إنفتح الباب و إستقبلني سايمون بإبتسامة عريضة .
أخذ أكسيليوس نفساً عميقاً لإحتواء غضبه المتصاعد .
“رارا ! رارا !”
“دافني لم ترتكب أى خطأ .”
تجعد جبين أكسيليوس بسبب كلماتي و شد يديه .
ونظر في عيني وقال بحزم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما جعلني أذهب لأنه يعتقد أنني أتطلع إليها .
“أقسمت أن أحفظ سركِ حتى النهاية ، لذا لن أترككِ و أذهب .”
“لكن … أنا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤين على لمس ما هو لي ؟ لن أدعكِ وشأنكِ أبداً .”
“ألم تنسي أنني ركضت لكي أصبح والد دافني ؟”
تحولت نظرة أكسيليوس إلىَّ .
بسبب كلمات أكسيليوس المرحة لم يكن لدىّ خيار سوى أن اومئ رأسي قليلاً .
وصلنا إلى وجهتنا تقريباً .
يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .
“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”
إنفتح الباب و إستقبلني سايمون بإبتسامة عريضة .
“لكنني إبنة الشريرة ، إبنة الشريرة التي يكرهها الناس و يستاءون ويقولون أنها سيئة .”
“دافني ، لم أركِ من وقت طويل .”
ملأ جو غريب العربة الهادئة .
“نعم لقد مرت فترة .”
“نعم ، أنا هنا .”
نظرَ إلينا أكسيليوس و إبتسم بلطف .
حتى لينوكس إستمع إلى كلمات راجنار .
إبتسمت عندما رأيت تلكَ الإبتسامة و أمسكت بيد سايمون الممدودة .
بدأت السيدة في إرتكاب الفظائع للفصل بين الإقنين ، قتلت العديد من الأشخاص .
“لقد أصبحت عادة ، لذا من المحرج أن أُمسك يدكِ اليُمنى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقصد خداعكَ .”
لوح سايمون بيده و إبتسم لذا تبعته و أجبرت نفسي على الإبتسام .
الليلة الماضية ، كنت أرتجف من الخوف لأنني أعتقدت أن العالم سوف يتخلى عني .
“هل راجنار مريض جداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بسببكِ ، لم أكن أشعر أنني بخيرمنذ يوم أمس .”
“لقد أُصيب بحمى شديدة ، لكنهم قالوا أنها فقط مثل الزكام .”
بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .
“هل هذا بسبب برودة الطقس ؟”
كانت إمرأة جميلة و رائعة .
كيف يُمكن أن تكون مجرد محادثة عادية لطيفة للغاية ؟
***
الليلة الماضية ، كنت أرتجف من الخوف لأنني أعتقدت أن العالم سوف يتخلى عني .
قال راجنار بإبتسامة :”أنا آسف لأنني سأكون غير قادر على الذهاب معكِ.”
أدرت عيني و نظرت إلى أكسيليوس ، الذي كان يسير بجانبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني لم ترتكب أى خطأ .”
‘شكراً للإله أنه لا داعي للتخلي عن هذا السلام .’
بطريقة ما شعرت بحالة يُرثى لها .
وصلنا إلى وجهتنا تقريباً .
طاردني شيء ما بشكل محموم فـضغطت على أسناني خوفاً وركضت .
سمعت أن المنظيمن أقاموا المسرحية في الهواء الطلق حتى يتمكن أكبر عدد من الناس من رؤيتها و الإستمتاع بها ولم تكن بها أى دعم .
كانت المرأة محاصرة و دافعت عن نفسها أنها لم تكن مذنبة ، وتوفيت في النهاية بشكل بائس .
جلسنا في الصف الأمامي وسرعان ما أجتمع الناس .
أنا أعلم أن قلب أكسيليوس تجاه أمي لن يبرُد فقط بسبب وجودي .
عندما تجمع الناس بدأت الخيمة تهتز كما لو كانت المسرحية على وشكِ البدأ .
خطر ببالي سايمون الذي نسيته بعد أن ذكرني راجنار .
عندما تجمع الناس بدأ المكان يعج بالضوضاء .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”
“ما هذا ؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”
ثم نظر سايمون حوله وقال مُشيراً إلى جانب واحد .
بالتفكير في الأمر ، الليلة الماضية على عكس المعتاد شعرت بشعور دافىء من يده .
“أيها الدوق الأكبر ، يبدوا أن الناس اللذين يتقاتلون هناكَ هم فرسان مقدسين .”
قال راجنار بإبتسامة :”أنا آسف لأنني سأكون غير قادر على الذهاب معكِ.”
حسب كلمات سايمون ، أدار أكسيليوس رأسه ونظر إلى المكان الذي كان يشير له سايمون .
كان يلهث لإلتقاط أنفاسه بطريقة غير عادية .
هناكَ شوهد إثنان من الفرسان و ثلاثى فرسان يرتدون أزياء مختلفة يتجادلون بصوت عال .
“لكن سايمون …”
“لا أعرف ماذا يحدث ، لكنني سأدعك تذهب لترى .”
عندما ظهر وجه أكسيليوس معه لم يكن لدىّ خيار سوى أن أصاب الإكتئاب .
بعد كلمات سايمون ، هز أكسيليوس رأسه .
طلب مني سايمون أن أخبره فإبتسمت له .
“لا يُمكنني ترككما وحدكما .”
“أنا آسفة ،بسببي …”
“سيكون الأمر على مايرام لبعض الوقت ، هناكَ الكثير من الناس سوف نكون بخير لذا لاتقلق .”
“أممم … أعتقد أنها نزلة برد خطيرة . أتمني أن تحصل على قسط جيد من الراحة اليوم .”
رمش سايمون هناكَ وقال مرة أخرى .
“لقد أصبحت عادة ، لذا من المحرج أن أُمسك يدكِ اليُمنى .”
“أعتقد أنه سيتم حل الأمر عندما تذهب أنتَ إلى هناكَ ، إنها نزهة لطالما طال إنتظارها .”
كان بخير حتى يوم أمس ، لكن لماذا مرض فجأة ؟
بعد قوله هذا ، لم يستطع أكسيليوس الجلوس أكثر من هذا و نهض .
“لن أدعكِ تعانين من أى ألم .”
“سأعود بسرعة .”
خطر ببالي سايمون الذي نسيته بعد أن ذكرني راجنار .
اومأ سايمون برأسه أنه لا داعي للقلق ، وسألني عندما اختفى أكسيليوس .
“هل راجنار مريض جداً ؟”
“هل تشاجرتي مع الدوق الأكبر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى راجنار وأنا بجانب لينوكس بوجه مليء بالدموع .
“لا شيء من هذا القبيل .”
لقد شعرت بالإكتئاب من فكرة أن راجنار ربما لن يكون مريضاً بهذه الطريقة لو لم أكن هنا .
“على عكس المعتاد ، لم يقل أى شيء ولقد كان للدوق أيضاً تعبير غريب .”
اومأ سايمون برأسه أنه لا داعي للقلق ، وسألني عندما اختفى أكسيليوس .
طلب مني سايمون أن أخبره فإبتسمت له .
قررت كسر هذا الصمت الغير مريح .
“أعتقد أنه في مزاج سيء .”
يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .
حاول سايمون إضافة المزيد ، لكنه أشار له بهدوء .
“لا أعرف ماذا يحدث ، لكنني سأدعك تذهب لترى .”
“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”
لماذا تصنع وجهاً أكثر حزناً مني ؟
“الأمر ليس كذلك .”
بدأ العديد من الجماهير يقسمون على الممثلة وينظرون لها نظرات كراهية .
إبتسمت و أمسكت بيده .
“أعتقد أنه في مزاج سيء .”
“أوه ، أعتقد أنها على وشكِ البدأ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………..”
في الوقت المناسب تم فتح ستارة المسرحية .
“كيكي ، لماذا تفعل هذا ؟”
ظهر ممثل رائع وجميل وبدأ في الغناء على حب بعضهما البعض .
“سأنام لفترة أطول قليلاً .”
لقد كانت مسرحية كشفت بشكل جميل عن السرد الذي كان في الإجتماع الأول المصيري للبطلين ، والصدفة و الإجتماع المصيري كان أمراً لا مفر منه .
كان أكسيليوس يُحدق من النافذة و يُمسك ذقنه .
بلغ الحب بين الإثنين ذروته ، وعندما إعترفا بمشاعرهما لبعضهما البعض ، ظهرت شخصية جديدة فجأة .
“لذا لا تكره أمي كثيراً .”
كانت إمرأة جميلة و رائعة .
كيف يُمكن أن تكون مجرد محادثة عادية لطيفة للغاية ؟
“كيف تجرؤين على لمس ما هو لي ؟ لن أدعكِ وشأنكِ أبداً .”
“أخبري سايمون أنني آسف أيضاً .”
بدأ العديد من الجماهير يقسمون على الممثلة وينظرون لها نظرات كراهية .
بدأت السيدة في إرتكاب الفظائع للفصل بين الإقنين ، قتلت العديد من الأشخاص .
بدأت السيدة في إرتكاب الفظائع للفصل بين الإقنين ، قتلت العديد من الأشخاص .
حسب كلمات سايمون ، أدار أكسيليوس رأسه ونظر إلى المكان الذي كان يشير له سايمون .
الناس اللذين شاهدوا المسرحية إنتقدوها بسبب أذيتها للبطلين بدم بارد .
‘ربما ذهب كابوسي إلى راجنار .’
في ذروة المسرحية أو شيء من هذا القبيل ، أُدينت المرأة المشاكسة في النهاية من قبلها .
بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .
مع تغير الخلفية ، ظهر برج عال .
“دافني ، لم أركِ من وقت طويل .”
“آه ، أنا لم أفعل شيئاً !”
“لكنني إبنة الشريرة ، إبنة الشريرة التي يكرهها الناس و يستاءون ويقولون أنها سيئة .”
كانت المرأة محاصرة و دافعت عن نفسها أنها لم تكن مذنبة ، وتوفيت في النهاية بشكل بائس .
بطريقة ما شعرت بحالة يُرثى لها .
تم تغيير الخلفية مرة أخرى و ظهرت الشخصيات الرئيسية .
“أممم … أعتقد أنها نزلة برد خطيرة . أتمني أن تحصل على قسط جيد من الراحة اليوم .”
“لن أدعكِ تعانين من أى ألم .”
“لن أدعكِ تعانين من أى ألم .”
“سأحبكَ فقط للأبد .”
“الحمى شديدة جداً .”
بقبلة جميلة قال من يسرد أنهم عاشو سعداء إلى الأبد .
يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .
الجميع كان يهتف ويرمي البتلات .
بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .
لكنني لم أستطع فعل هذا .
لم أستطع إلا أن أرفع زوايا فمي بسبب الإبتسامة المرحة على الرغم من الألم .
قصة الحب هذه مألوفة بالنسبة لي ، قصة مروعة و مقرفة .
“سأنام لفترة أطول قليلاً .”
كانت مسرحية عن الموت المأساوي لوالدتي ، المرأة الشريرة فرير .
بالتفكير في الأمر ، الليلة الماضية على عكس المعتاد شعرت بشعور دافىء من يده .
يتبع …
كان كيكي يقوم بالخبط و الضرب بدون هوادة .
“رارا ! رارا !”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات