الفصل 63
أدرت أنا و أمي رؤوسنا في نفس الوقت .
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مظلماً و مخيفاً و بارداً .
“سألت . ماذا تعنين بخيانة ؟ لا ، لماذا إسم فرير ظهر في هذا الحوار في المقام الأول ؟”
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
في اللحظة التي ظهر فيها إسم فرير أصبحت تعابير وجه أكسيليوس قاسية .
إذا لم يكن هناكَ شيء آخر ، هل يُمكن لراجنار و كيكي البقاء معي .
“ما خطبكَ في هذه الساعة ؟”
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
“سمعت أن لديهم موعداً مع سايمون غداً لذا أتيت لأخبركِ أنه يُمكننا الذهاب للمعبد معاً .”
“..ماذا قالت ؟”
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
“توقف . توقف . لم يفت الأوان على التحدث قي الأمر غداً . دافني ، تعالي .”
كان الوعد الذي قطعناه منذ أسبوع بسبب أن فرقة مسرحية شهيرة ستأتي إلى الشارع لذا ينشاهد المسرحية غداً .
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
سأل أكسيليوس أمي مرة أخرى .
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
“لماذا ذكرتِ إسم فرير في المحادثة ؟”
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
عندما سمعت أكسيليوس تدفق العرق البارد على ظهري .
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
“توقف . توقف . لم يفت الأوان على التحدث قي الأمر غداً . دافني ، تعالي .”
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
من أين سمعت ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقت راجنار بشدة وكأنني لن أتركه .
أرتجفت بدون أن أرفع رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
أشعر و كأنني طفلة تنتظر العقاب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت كلوي رأسها بإبتسامة حزينة .
كل ما يُمكنني فعله هو أن آمل بداخلي أن يمر هذا الوضع بسلام .
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
“هل كنتِ بحاجة إلى خداعي ؟ على الأقل كان بإمكانكِ إخباري مسبقاً .”
“هذا هو سبب عدم تمكنكِ من إخباري من هو والد دافني البيولوچي … لأن دافني كانت إبنة فرير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيراً خرجت كلمات لا ينبغي أن تخرج من فم أكسيليوس .
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
“دافني . عودي إلى غرفتكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نيابة عني ، التي كنت أحاول أن أكبح دموعي ، أمسكَ راجنار بكيكي و أغلق الباب .
“هل هذا صحيح ….؟”
عندما أصبح أكسيليوس هادئاً واصلت كلوي التحدث ببطء .
أرتجف صوت أكسيليوس قليلاً .
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
عندما لم تُجب والدتي أطلق أكسيليوس إبتسامة مُخيبة للأمال .
أعطاني عزاء كيكي قوة للتحرك لكني أحتاج لعزاء أكبر .
“كيف يُمكنكِ … إخفاء هذه الحقيقة عني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……..”
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالحزن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
أخذت أمي نفساً عميقاً .
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
“سمعت أن لديهم موعداً مع سايمون غداً لذا أتيت لأخبركِ أنه يُمكننا الذهاب للمعبد معاً .”
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
في اللحظة التي تمكنت فيها من الوصول إلى الباب بساقاي المرتجفتان أدرت رأسي .
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
“سمعت أن لديهم موعداً مع سايمون غداً لذا أتيت لأخبركِ أنه يُمكننا الذهاب للمعبد معاً .”
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
أُغلق الباب في اللحظة التي إقترب فيها كلاهما .
‘هل هو غاضب لأننا كنا نخدعه ؟’
“كانت الطفلة تتعرض للأذى بإستمرار في دار الأيتام . ثم ماتت فرير ، في ذلكَ اليوم عرض العاملين عليها أخذها إلى الأحياء الفقيرة لمعاقبتها .”
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
ربما أقوم بإيقاظه ؟
كنت أخشى أن تغرق عيون أكسيليوس في البرودة كما لو كانت الشتاء .
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
أنا متأكدة أن مشاعره تجاهي ليست كما كانت من قبل .
عندما تأكدت من إغلاق الباب إندلع البكاء الذي كنت أكبحه .
“كيف …”
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
“فقط إهدأ ، سوف أشرح الأمر ببطء .”
“…هل لا بأس بهذا ؟”
بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
أُغلق الباب في اللحظة التي إقترب فيها كلاهما .
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
قد يكون حزيناً لأنه خُدع الآن ، لكنه قد يغضب من الموقف إن وجد سبباً ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ذكرتِ إسم فرير في المحادثة ؟”
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
لقد كان مظلماً و مخيفاً و بارداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر و كأنني طفلة تنتظر العقاب .
كنت أقف بلا حراك و سمعت صوت صرير في الأسفل .
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
نظرت إلى الأسفل ولفد كان كيكي ينظر لي بوجه متهجم .
ولقد كان راجنار الوحيد الذي كان هكذا .
“هل ايقظتكَ ؟”
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
بدا أن صرخة كيكي المنخفضة تبكي من أجلي .
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
عانقت كيكي و دفنت وجهي في فروته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أعطاني عزاء كيكي قوة للتحرك لكني أحتاج لعزاء أكبر .
رأى راجنار دموعي و ذُعر و أدخلني للغرقة .
لا أريد أن أنام بمفردي .
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
‘راجنار …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
من لا يهتم بمن أنا من سيكون دائماً بجانبي .
من أين سمعت ؟
شخص سيبقى معي حتى عندما يتركني الجميع .
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
ولقد كان راجنار الوحيد الذي كان هكذا .
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
كدت أن أسقط بسبب أن ساقاي المرتجفتان لا تعملان بشكل جيد .
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
لكنني تمكنت من الوصول بأمان أما الغرفة بدون التعرض للأذى .
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
عندما أصبح أكسيليوس هادئاً واصلت كلوي التحدث ببطء .
ربما أقوم بإيقاظه ؟
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
وقفت أمام الباب لوقت طويل أفكر و فجأة فُتح الباب .
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
“دافني ؟”
لا أريد أن أنام بمفردي .
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
لم يكن هناكَ رد على صوت كلوي الباكي .
غمغم صوت صغير لأنه كان مازال نائماً .
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
“آه .”
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
انفجرت الدموع التي بالكاد توقفت بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقت كيكي و دفنت وجهي في فروته .
عندما شعرت بالإرتياح أنني يُمكنني الإتكاء على شخص ما ، انفجرت في البكاء بدون أن أدرك ذلك .
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
“دافني ؟ ما خطبكِ ؟”
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
رأى راجنار دموعي و ذُعر و أدخلني للغرقة .
“إنه لأمرٌ محزن للغاية أنني فقط هكذا بالنسبة لكِ ..”
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
“..ماذا قالت ؟”
نيابة عني ، التي كنت أحاول أن أكبح دموعي ، أمسكَ راجنار بكيكي و أغلق الباب .
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
عندما تأكدت من إغلاق الباب إندلع البكاء الذي كنت أكبحه .
“آه .”
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف السر ؟ لينوكس و ريكاردو ؟”
“…نعم .”
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
كان لدىّ حلم مخيف .
أنا متأكدة أن مشاعره تجاهي ليست كما كانت من قبل .
لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
أمسكَ راجنار بجسدي قليلاً و أخذني للفراش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
ثم وضعني على الفراش برفق .
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
“إذاً ، هل ننام معاً اليوم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ذكرتِ إسم فرير في المحادثة ؟”
“…هل لا بأس بهذا ؟”
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
“سأطرد الكوابيس من داخل أحلام دافني .”
“نعم .”
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
كنت أرتجف من الخوف و قبل راجنار جبهني بخفة .
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
بسبب كلمات أكسيليوس الصريحة مدت كلوي يدها بحذر .
ليس ظلاماً مخيفاً لكنه ضوء يشتعل بحرارة أكثر من أى وقت مضى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيكي نام بيننا و هو على شكل كرة لولبية . «ملفوف يعني ونايم ف وسطهم .»
عانقت راجنار بشدة وكأنني لن أتركه .
سيكون ذلكَ كافياً .
و بالمثل عانقني راجنار .
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
“فقط إهدأ ، سوف أشرح الأمر ببطء .”
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
“هل هذا هو الإيمان الذي أعطاه لكِ حبي ؟”
لا أستطيع أن أقول أنني لا أريد الخروج غداً بسبب صوته المليء بالحماس .
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
لذا كذبت و قلت أنني اتطلع لهذا و أغمضت عيني .
من أين سمعت ؟
وعلى الفور فتحت عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالحزن .
لم أستطع حتى إغلاق عيني .
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
كان الواقع البارد يمر في ذهني و لقد تم مسح عيني باللون الأسود .
“هذا هو سبب عدم تمكنكِ من إخباري من هو والد دافني البيولوچي … لأن دافني كانت إبنة فرير .”
كنت أرتجف من الخوف و قبل راجنار جبهني بخفة .
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
“ليلة سعيدة ، دافني .”
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
ولقد كان راجنار الوحيد الذي كان هكذا .
سأصاب بالكوابيس .
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
ارتجف صوت أكسيليوس مرة أخرى .
جلبت حرارة جسده الدافئة اليوم مزيداً من الإستقرار أكثر من أى وقت مضى و غرق جسدي الذي سُرق منه التوتر في النوم وبدأ في للإرتخاء ببطء .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
كيكي نام بيننا و هو على شكل كرة لولبية . «ملفوف يعني ونايم ف وسطهم .»
“هل هذا صحيح ….؟”
إذا لم يكن هناكَ شيء آخر ، هل يُمكن لراجنار و كيكي البقاء معي .
ثم وضعني على الفراش برفق .
سيكون ذلكَ كافياً .
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
كان هذا هو آخر يوم قضينا فيه الوقت معاً . «آخر يوم ؟؟؟؟ جدعان جهزو المناديل ف الشابترز الجيا منغير ما نعرف في ايه انا شايفة الكوريين ف الكومنتس بتاعت الشابتر بيصيحو و شيفاهم عمالين يقولو الدوق الدوق «مش أكسيل .» و يشتموه ف توقعو قرف الشابترز الجيا .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مظلماً و مخيفاً و بارداً .
***
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
بدلاً من ذلكَ ، هدأت كاوي من بكاء أكسيليوس .
سحب أكسيليوس كلوي بين ذراعيه بدون أن ينطق بكلمة واحدة حتى .
“هل دافني إبنة فرير حقاً ؟ ليست إبنتكِ …؟”
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
“نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
“أنا لا أمزح !”
“هل هذا صحيح ….؟”
أمسكَ أكسيليوس برأسه في حالة صدمة .
أمسكَ راجنار بجسدي قليلاً و أخذني للفراش .
“هل كنتِ بحاجة إلى خداعي ؟ على الأقل كان بإمكانكِ إخباري مسبقاً .”
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة صُبغت زوايات عيونه باللون الأحمر مرة أخرى .
“من يعرف السر ؟ لينوكس و ريكاردو ؟”
“وضع مثل هذه الطفلة في هذه الظروف الرهيبة .”
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأطرد الكوابيس من داخل أحلام دافني .”
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
عندما سمعت أكسيليوس تدفق العرق البارد على ظهري .
واصل أكسيليوس حديثه بدون أن يمسح الدموع التي كانت تنهمر على وجنتيه .
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
“……….”
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أخشى أن تغرق عيون أكسيليوس في البرودة كما لو كانت الشتاء .
“هل هذا هو الإيمان الذي أعطاه لكِ حبي ؟”
لا أريد أن أنام بمفردي .
هزت كلوي رأسها بإبتسامة حزينة .
“هل هذا هو الإيمان الذي أعطاه لكِ حبي ؟”
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
حاول أكسيليوس كبح حزنه بوضعه يده على وجهه .
“آه .”
ومع ذلكَ ، لقد كان من الصعب تحمل الحزن الذي إحتواه البكاء .
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
“إنه لأمرٌ محزن للغاية أنني فقط هكذا بالنسبة لكِ ..”
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
“أكسيل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلة سعيدة ، دافني .”
ارتجف صوت أكسيليوس مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الواضح أنه لو تم كشف أنها إبنة الشريرة … لا ، إبنة فرير ، فإن سكان الأحياء الفقيرة اللذين فقدوا أصدقائهم و عائلاتهم لن يتركوها و شأنها .”
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
بسبب كلمات أكسيليوس الصريحة مدت كلوي يدها بحذر .
“أنا آسفة ، أكسيل .”
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
أخذت أمي نفساً عميقاً .
مسحت كلوي ببطء الدموع من على خد أكسيليوس بتعبير حزين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيكي نام بيننا و هو على شكل كرة لولبية . «ملفوف يعني ونايم ف وسطهم .»
“لن أفعل أى شيء تخافين منه ، لذا هل يُمكنكِ إخباري الآن … ؟”
سيكون ذلكَ كافياً .
“……..”
كنت أقف بلا حراك و سمعت صوت صرير في الأسفل .
“لأنني أيضاً عاملت دافني مثل إبنتي … أريد أن أعرف كيف أتت إلى هنا .”
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
واصل أكسيليوس حديثه بدون أن يمسح الدموع التي كانت تنهمر على وجنتيه .
“أقسم بإسمي أنني سأبقي الأمر سراً حتى لا أؤذيكما .”
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
بدا أن صرخة كيكي المنخفضة تبكي من أجلي .
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
عندما أصبح أكسيليوس هادئاً واصلت كلوي التحدث ببطء .
“وضع مثل هذه الطفلة في هذه الظروف الرهيبة .”
“كانت الطفلة تتعرض للأذى بإستمرار في دار الأيتام . ثم ماتت فرير ، في ذلكَ اليوم عرض العاملين عليها أخذها إلى الأحياء الفقيرة لمعاقبتها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأحياء الفقيرة .”
“…الأحياء الفقيرة .”
عندما لم تُجب والدتي أطلق أكسيليوس إبتسامة مُخيبة للأمال .
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
تشوه تعبير أكسيليوس كما لو كان غاضباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأحياء الفقيرة .”
“دافني جائت إلىّ وقالت أنها سوف تموت هناكَ ، ولم تكن على خطأ .”
“هل هذا صحيح ….؟”
واصلت كلوي التحدث كما لو كانت مذعورة .
“…نعم .”
“من الواضح أنه لو تم كشف أنها إبنة الشريرة … لا ، إبنة فرير ، فإن سكان الأحياء الفقيرة اللذين فقدوا أصدقائهم و عائلاتهم لن يتركوها و شأنها .”
“……..”
كما لو كانت هي من كانت في هذا الوضع ، أصبحت عيون كلوي حمراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقت راجنار بشدة وكأنني لن أتركه .
“وضع مثل هذه الطفلة في هذه الظروف الرهيبة .”
كما لو كانت هي من كانت في هذا الوضع ، أصبحت عيون كلوي حمراء .
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
“أُصيبت دافني بجروح في قدمها لتحقيق هذا الشرط … وكادت أن تعيش مع إعاقتها لبقية حياتها .”
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
واصل أكسيليوس حديثه بدون أن يمسح الدموع التي كانت تنهمر على وجنتيه .
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
سحب أكسيليوس كلوي بين ذراعيه بدون أن ينطق بكلمة واحدة حتى .
“..ماذا قالت ؟”
عندما لم تُجب والدتي أطلق أكسيليوس إبتسامة مُخيبة للأمال .
“ساق واحدة رخيصة مقابل الحياة . هذا ما قالته .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
بالتأكيد لن تخفي غضبها بمرور الوقت .
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
“هذا ما قالته طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات . كانت الطفلة البريئة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها كانت تطلب النجاة .”
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
ارتجفت عيون أكسيليوس من إرتفاع صوت كلوي .
لم أستطع حتى إغلاق عيني .
“إنها الطفلة التي هربت من الموت ، ستواجه دافني صعوبة أكبر إن تم كشف السر .”
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
“……..”
ربما أقوم بإيقاظه ؟
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
تشوه تعبير أكسيليوس كما لو كان غاضباً .
لم يكن هناكَ رد على صوت كلوي الباكي .
“هل هذا صحيح ….؟”
“أنا آسفة ، أكسيل .”
“دافني جائت إلىّ وقالت أنها سوف تموت هناكَ ، ولم تكن على خطأ .”
سحب أكسيليوس كلوي بين ذراعيه بدون أن ينطق بكلمة واحدة حتى .
وعلى الفور فتحت عيني .
فجأة صُبغت زوايات عيونه باللون الأحمر مرة أخرى .
“سمعت أن لديهم موعداً مع سايمون غداً لذا أتيت لأخبركِ أنه يُمكننا الذهاب للمعبد معاً .”
“أنا بخير .”
“نعم .”
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
غمغم صوت صغير لأنه كان مازال نائماً .
لكن لم يكن أحد يعلم أن يوماً فظيعاً قد بدأ معه .
«يادي النيلة السوداااا .»
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
يتبع …
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
“هذا هو سبب عدم تمكنكِ من إخباري من هو والد دافني البيولوچي … لأن دافني كانت إبنة فرير .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات