You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the iron teeth a goblins tale 15

الشرف بين اللصوص 7

الشرف بين اللصوص 7

خلال الأيام القليلة التالية، كانت هيراد في حالة مزاجية أسوأ من المعتاد، وكان ذلك مخيفًا حقًا. بدأ قطاع الطرق الذين لم يغادروا المخيم لأسابيع في التطوع للقيام بواجب المراقبة أو الاستطلاع. أصبحت القاعدة فارغة بشكل ملحوظ.

استيقظ من أحلامه السارة على ضجيج العربات تحمل. نظر بلاكنايل إلى الأعلى، ولاحظ أن الشمس كانت قد تحركت عبر السماء الزرقاء الصافية قليلاً، مما عنى مرور ساعتين أو ثلاث ساعات. لقد قام، تمدد، ونظر حوله.

كانت زعيمة قطاع الطرق تريد حقًا مداهمة الكهف البلوري لأجل الكنوز لبيعها. لكن لم ينجح أحد في العثور عليه.

بما من أن الجميع بدو وكأنهم يتسكعون، فقد أخذ بلاكنايل هذا الوقت للاسترخاء أيضًا. تثاءب ومشى نحو كومة من الحطب. هناك بين جذوع الأشجار، قام بتنظيف قطعة من الأرض وجمع العشب الجاف من أجل سرير. ثم إنكمش ونام بسرعة مع الرائحة الترابية اللطيفة للخشب الجاف تملأ أنفه.

كانت قد حدقت في سايتر بغضب عندما عادت المجموعة الأخيرة من الباحثين. كانت إما غاضبة منه لإضاعة وقتها أو اشتبهت في أنه أخفى الكهف بطريقة ما.

لف بيرسوس عينيه ردًا على ذلك.

لم يساعد أن الكشاف القديم قد أوضح إرتياحه لكونه لم يعثر على الكهف. قضى بلاكنايل وقتًا طويلاً في فحص الأفخاخ في الغابة خلال هذا الوقت. في بعض الأحيان انضم إليه سايتر.

“محتمل، هناك قوات في المدينة ولكن لا يبدو أن أحدًا يعرف عدد الجنود الذين سيذهبون مع القافلة، إن وجد”. أخبرتهم، على ما يبدو غير مهتميدة.

استمر مزاجها السيئ لعدة أيام حتى وصل التجار من ريفرداون أخيرًا. أرسل الكشافة الذين تم نشرهم على الطريق كلمة عن اقترابهم. قامت هيراد على الفور بقلب المعسكر وإعادة تنظيمه من أجل وصولهم. أرادت إثارت إعجاب ضيوفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل أن يكون لديك بعض المرطبات. لقد كانت رحلة طويلة وبغيضة للغاية هنا، سأستمتع بشراب ورفقة قبل العمل بشكل كبير.” أجاب بيرسوس بينما كان يتظاهر بلهجة متعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمركز حراس إضافيون على حواجز الطرق التي تم بناؤها في وقت سابق. تم تنظيف المعسكر وحتى قطاع الطرق أنفسهم قدر الإمكان. لم يعني ذلك أن قطاع الطرق نظفوا جيدًا بشكل خاص؛ ولكن على الأقل تمت إزالة معظم رائحة البول والقيء.

ابتسمت هيراد له لكن يدها اقتربت بخفة من سكاكينها.

خلال الوقت الذي احتل فيه قطاع الطرق معسكرهم الحالي، لم يكونوا غير منتجين تمامًا. تم تحسين قاعدة هيراد وصنعها قليلاً. لم يكن الأمر كما لو أنه قد كان لديهم الكثير لفعله بوقتهم، لذلك لقد تمكنوا من بذل بعض الجهد لجعل أنفسهم أكثر راحة.

سمع بلاكنايل سايتر يتمتم بشيء واستدار ليرى سيده وهو يحدق في التاجر الصغير. هل كان بيرسوس عدو سيده؟ إلتف بلاكنايل إلى بيرسوس عندما بدأ الرجل يتحدث مرة أخرى.

تم إصلاح وتحسين أماكن الراحة التي بنتها الفرقة المتقدمة. تم تقسيم العديد إلى غرف شخصية مع أبواب معلقة أو قماشية. تم بناء المزيد منها أيضًا، حيث كان لكل قاطع طرق مكان للنوم بعيدًا عن الرياح والمطر.

“مأوى همجي إذا كان علي الحكم، لكنني أعتقد أنه سيفي بالغرض. يجب القيام ببعض التنازلات بما من أننا بعيدون جدًا عن الحضارة الحقيقية هنا بعد كل شيء،” قال بتنهد.

تم إزالة الأشجار من أجل ااخشب وتجميعها من أجل الحطب أيضًا. تم وضع العديد من الأجنحة البسيطة المصنوعة من أقمشة العربات والأعمدة الطويلة للتخزين أو التجمعات. بشكل خاص، بدا المخيم كله أكثر ديمومة، وأقل شبهاً بمخيم ليلي.

عند بزوغ فجر اليوم التالي، خرج معظم قطاع الطرق من المعسكر. كان صباحًا ملبدًا بالغيوم مع تغريد الطيور بصوتٍ عالٍ فوق الأشجار.

كان بلاكنايل موجودًا عند وصول التجار. كان يقوم بواحدة من الأعمال اليومية العديدة التي جعله سايتر يؤديها باستمرار. وخلفه، كان سايتر جالس أمام خيمته وهو ينحت قطعة من الخشب. كان معظم الخارجين عن القانون في الفرقة في المكان حينها باستثناء أولئك الذين كانوا يحرسون. أرادت هيراد استعراض القوة، لذلك كان كل قاطع طرق ليس في الحراسة أو يستكشف في المخيم.

“من الجيد أنك قد أتيت كل هذا الطريق. لن تشعر بخيبة أمل مما لدينا لك”. قالت له

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصلت القافلة في منتصف النهار عندما كانت الشمس في منتصف السماء تقريبا. تدحرجت نصف دزينة من العربات على الطريق الترابي وتوقفت أمام بيت المزرعة القديم. تم تحميل معظم العربات بشكل خفيف فقط، كان التجار هنا للشراء وليس البيع. ما نقصهم في البضائع عوضوا عنه في الأعداد، رغم ذلك.

العشرات من الناس رافقوا العربات، وكان الكثير منهم لامعين للغاية. ومض ضوء الشمس من دروعهم أثناء تحركهم. بعد نظرة فاحصة، أدرك بلاكنايل أن كل شخص تقريبًا في قافلة التاجر كان مدجج بالسلاح.

العشرات من الناس رافقوا العربات، وكان الكثير منهم لامعين للغاية. ومض ضوء الشمس من دروعهم أثناء تحركهم. بعد نظرة فاحصة، أدرك بلاكنايل أن كل شخص تقريبًا في قافلة التاجر كان مدجج بالسلاح.

كان بلاكنايل موجودًا عند وصول التجار. كان يقوم بواحدة من الأعمال اليومية العديدة التي جعله سايتر يؤديها باستمرار. وخلفه، كان سايتر جالس أمام خيمته وهو ينحت قطعة من الخشب. كان معظم الخارجين عن القانون في الفرقة في المكان حينها باستثناء أولئك الذين كانوا يحرسون. أرادت هيراد استعراض القوة، لذلك كان كل قاطع طرق ليس في الحراسة أو يستكشف في المخيم.

بشكل عام، فاق عدد قطاع الطرق عدد تجار السوق السوداء بأكثر من الاثنين للواحد، لكن كان لدى الحراس معدات أفضل بكثير، بما في ذلك دروع سلاسل حديدة ودروع صدر فولاذية. كما بدوا أكثر احترافًا وانضباطًا. وقف الحراس شامخين ونظروا إلى قطاع الطرق أمامهم بلا تعابير، دون أن يظهروا أي تلميح للقلق من أن عددهم قد كان أقل لهذه الدرجة.

ذهبت هيراد عبر الأكياس وأعطتهم فحصًا موجزًا. بدت راضية عن النتائج.

نزل رجل نحيف صغير وله لحية صغيرة من العربة الرئيسية. بإيماءة استدعى عشرات الحراس وشق طريقه إلى الأمام. عبست هيراد عندما رأته، لكنها تقدمت لمقابلته. تبعها عشرات من أكبر وأفضل اللصوص تسليحا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت قاعدة قطاع الطرق وكأنها فارغة لبلاكنايل. لم يبق في المخيم سوى عدد قليل جدًا من الأشخاص مع سايتر ومعه. على أمل ألا يحدث شيء خطأ بينما كانت معظم القبيلة بعيدة.

عندما التقى التاجر وهيراد تبادلا مصافحة مهذبة. كان الحراس وقطاع الطرق يحدقون في بعضهم البعض بغضب من وراء ظهور أسيادهم، لكن كلاً من هيراد والرجل الصغير تجاهلاهم تمامًا.

استمر هذا لفترة من الوقت بينما تم ملئ عربات بيرسوس بالمزيد والمزيد من البضائع. في النهاية، تم تحميل وتأمين آخر قطعة من البضائع المسروقة التي أراد شرائها. العديد من الصناديق والأشياء التي لم يريدها، أو لم يريد دفع ما يكفي من أجلها، تُركت ملقاة في الأرجاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لدى بلاكنايل رغبة مفاجئة في الركض والانضمام إلى اللصوص في إعطاء الحراس نظرات شريرة. لربما سيمكنه الصعود على أكتاف قاطع الطريق للحصول على رؤية أفضل أثناء قيامه لذلك. بدت تلك وكأنها فكرة ممتعة، لكنه قاوم الرغبة.

ابتسمت هيراد له لكن يدها اقتربت بخفة من سكاكينها.

“بيرسوس، أنا سعيدة برؤيتك،” قالت هيراد للرجل الذي كانت تصافحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأكثر يمكنهم ترك فصيلة كاملة، أي أقل من 50 رجلاً. أما السحرة والأوعية فمن يدري؟” أجابت هيراد مع التركيز على الاسم الصحيح لمستخدمي الإكسير.

“أنا أستمتع دائمًا بوضع عيني عليك أيضًا، هيراد”. أجاب الرجل بغطرسة خفيفة.

“ستخدمنا البطانيات والأحذية أفضل”. أشار سايتر بجفاف.

ابتسمت هيراد له لكن يدها اقتربت بخفة من سكاكينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما حصلنا على الشحنة، لن أهتم للحظة. إذا لم تكن لديك الجرأة لذلك يمكنك البقاء هنا.” قالت له هيراد بنظرة باردة غير عاطفية.

“من الجيد أنك قد أتيت كل هذا الطريق. لن تشعر بخيبة أمل مما لدينا لك”. قالت له

تململ الكلب الأحمر بشكل غير مرتاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه حسنًا، أخشى أنني عادةً ما أشعر بخيبة أمل عندما يتعلق الأمر بذلك، دائما ما أريد أكثر مما يرغب الأشخاص الأخرون في تركه._ قال بتنهد مسرحي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من دواعي سروري التعامل معك، سيدتي هيراد”. أخبرها بيرسوس عندما كانوا على وشك الانتهاء.

“قد يكون هذا هو السبب في أنني أجد نفسي أتعامل في سلع السوق السوداء”. ثم أضاف ضحكة مكتومة.

ابتسمت هيراد له لكن يدها اقتربت بخفة من سكاكينها.

“حسنًا، مهما كان الأمر، أعتقد أنك ستفاجأ بسرور بما لدينا من أجلك هنا. يجب أن تكون قادرًا على بيعها لربح كبير”. قالت له هيراد.

ثم انضم إلى سايتر و هيراد خارج عن القانون آخر كان بلاكنايل يعرف أنه حصل بطريقة ما على اسم الكلب الأحمر. بالطبع لم يكن الكلب الأحمر أحمر ولم يكن لديه كلب. كان البشر غريبين.

“آه، من الرائع سماع ذلك ولكنك تعلمين أنه أحيانًا الحياة تدور حول أكثر من مجرد الربح. ألا تعتقدين ذلك؟” أجاب بابتسامة متعجرفة أخرى. تجمدت ابتسامة هيراد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى بلاكنايل رغبة مفاجئة في الركض والانضمام إلى اللصوص في إعطاء الحراس نظرات شريرة. لربما سيمكنه الصعود على أكتاف قاطع الطريق للحصول على رؤية أفضل أثناء قيامه لذلك. بدت تلك وكأنها فكرة ممتعة، لكنه قاوم الرغبة.

“شيء غريب من تاجر ليقوله، لست متأكدة إذا كانت شركتك ستوافق.” أجابت هيراد. لم تستطع إبقاء العداء بعيدًا عن صوتها بعد الأن.

“ما هي الخطة الآن، رئيسة؟ سألها الكلب الأحمر بمرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تسك. حسنًا، ليسوا هنا، أليس كذلك؟ على أي حال، لا داعي للقلق، لأنني دائمًا أكسبهم مبلغًا جيدًا،” أجاب بيرسوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيحصلون عليه. عندما أقول أنهم يستطيعون ذلك،” قالت له هيراد بصرامة.

“أنا متأكدة من أن ذلك صحيح. دعنا نخرج من الشمس، أيمكن؟ لدي قائمة للبضاعة بالداخل، يمكننا المرور عبرها ثم نفحص البضائع المادية.” اقترحت هيراد.

“يمكننا أن نأخذ فصيلة لكنها ستستنزفنا، ولست متأكدًا بشأن السحرة. يمكن لأولئك الرجال إحداث الكثير من الأضرار الدموية وسيكون الأمر قريبًا بالفعل،” قالت فورسشا بصوتٍ عالٍ.

من الواضح أنها أرادت البدء في الأعمال ولكن يبدو أن بيرسوس لم يكن في عجلة من أمره. بدا وكأن هيراد المسيطرة والعنيفة قد كانت تتصرف بحذر شديد حول هذا الرجل الصغير.

“ما هي الخطة الآن، رئيسة؟ سألها الكلب الأحمر بمرح.

لم يستطع بلاكنايل حقًا فهم السبب. بقدر ما استطاع أن يتخيل، كان التاجر زعيم قبيلة كانوا يتاجرون معها فقط. كما بدا أنه قد إمتلك رجالًا أقل من هيراد، حتى لو كانوا أكثر لمعانًا. إذن، لماذا كانت هيراد تتصرف… كغير هيراد لهذه الدرجة؟

“بيرسوس، أنا سعيدة برؤيتك،” قالت هيراد للرجل الذي كانت تصافحه.

سمع بلاكنايل سايتر يتمتم بشيء واستدار ليرى سيده وهو يحدق في التاجر الصغير. هل كان بيرسوس عدو سيده؟ إلتف بلاكنايل إلى بيرسوس عندما بدأ الرجل يتحدث مرة أخرى.

“ما هي الخطة الآن، رئيسة؟ سألها الكلب الأحمر بمرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آمل أن يكون لديك بعض المرطبات. لقد كانت رحلة طويلة وبغيضة للغاية هنا، سأستمتع بشراب ورفقة قبل العمل بشكل كبير.” أجاب بيرسوس بينما كان يتظاهر بلهجة متعبة.

“يمكننا وضع الرجال في بلدة على الطريق وجعلهم يقدمون للحراس الشراب عندما يتوقفون ليلاً”. اقترح سايتر “ثم نعلم السحرة و القاط… الأوعية ونسقطهم أولاً عندما يبدأ القتال أو قبله.”

“بالتاكيد. حررنا بعض الزجاجات الجيدة في بعثتنا الأخيرة. من هذه الطريق تماما، بيرسوس،” أجابت هيراد بتلويحة في اتجاه بيت المزرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت فورسشا معه، حتى أعطتهم هيراد نظرة مظلمة وسرعان ما هدأوا.

شخر التاجر بازدراء لما رآه.

“بالتاكيد. حررنا بعض الزجاجات الجيدة في بعثتنا الأخيرة. من هذه الطريق تماما، بيرسوس،” أجابت هيراد بتلويحة في اتجاه بيت المزرعة.

“مأوى همجي إذا كان علي الحكم، لكنني أعتقد أنه سيفي بالغرض. يجب القيام ببعض التنازلات بما من أننا بعيدون جدًا عن الحضارة الحقيقية هنا بعد كل شيء،” قال بتنهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أمل أنه لم يفوت أي شيء مثير أثناء غفوته. رأى بلاكنايل أن هيراد وبيرسوس كانا في الخارج يتفقدون البضائع. كما بدا أنهم قد كانوا يتجادلون ذهابًا وإيابًا حول الأسعار. آه، ممل.

قادته هيراد إلى الباب ودخلا معًا. اتخذ اللصوص موقعهم في الخارج. ومع ذلك، حاول الحراس الدخول بعد سيدهم، لكن بيرسوس أبعدهم.

“إذا كما اتفقنا، 167 ذهبة إلوريانية، نصفها مستحق الدفع الآن ونصفها سيتم إيداعه في بنك ريفرداون نيابةً عنك عند وصولي بأمان”. قال لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأكون بخير. ابقوا هنا وانتظروني”، أمر بفرقعة من أصابعه قبل أن يختفي في الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما حصلنا على الشحنة، لن أهتم للحظة. إذا لم تكن لديك الجرأة لذلك يمكنك البقاء هنا.” قالت له هيراد بنظرة باردة غير عاطفية.

كانت هيراد قد أمرت جميع قطاع الطرق بمراقبة حراس التاجر بينما يبدون مشغولين ومحترفين. وبالتالي، كان قطاع الطرق أكثر من المعتاد في الحراسة. كان العديد منهم يقفون أو يجلسون حول المخيم في مجموعات صغيرة، ولكن ليست عرضية، التي صادف فقط أنها كانت تواجه القافلة معظم الوقت.

لف بيرسوس عينيه ردًا على ذلك.

بدا أن الحراس أنفسهم قد شعروا بالعداء لأنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء التظاهر بالاسترخاء. لقد وقفوا جميعًا بشكل استراتيجي حول القافلة في انتباه ممسكين بالأسلحة. كانوا مستعدين لأي مشكلة، وبدا أن قطاع الطرق قد أرادوا التسبب فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت القافلة في منتصف النهار عندما كانت الشمس في منتصف السماء تقريبا. تدحرجت نصف دزينة من العربات على الطريق الترابي وتوقفت أمام بيت المزرعة القديم. تم تحميل معظم العربات بشكل خفيف فقط، كان التجار هنا للشراء وليس البيع. ما نقصهم في البضائع عوضوا عنه في الأعداد، رغم ذلك.

بما من أن الجميع بدو وكأنهم يتسكعون، فقد أخذ بلاكنايل هذا الوقت للاسترخاء أيضًا. تثاءب ومشى نحو كومة من الحطب. هناك بين جذوع الأشجار، قام بتنظيف قطعة من الأرض وجمع العشب الجاف من أجل سرير. ثم إنكمش ونام بسرعة مع الرائحة الترابية اللطيفة للخشب الجاف تملأ أنفه.

عبس سايتر لكنه أومأ برأسه.

استيقظ من أحلامه السارة على ضجيج العربات تحمل. نظر بلاكنايل إلى الأعلى، ولاحظ أن الشمس كانت قد تحركت عبر السماء الزرقاء الصافية قليلاً، مما عنى مرور ساعتين أو ثلاث ساعات. لقد قام، تمدد، ونظر حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأكثر يمكنهم ترك فصيلة كاملة، أي أقل من 50 رجلاً. أما السحرة والأوعية فمن يدري؟” أجابت هيراد مع التركيز على الاسم الصحيح لمستخدمي الإكسير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على أمل أنه لم يفوت أي شيء مثير أثناء غفوته. رأى بلاكنايل أن هيراد وبيرسوس كانا في الخارج يتفقدون البضائع. كما بدا أنهم قد كانوا يتجادلون ذهابًا وإيابًا حول الأسعار. آه، ممل.

“تركنا أحرار لنفعل ما نريد”. أضاف الكلب الأحمر بابتسامة مفترسة خاصة به.

عند هذه النقطة بدت هيراد متعبة جدًا من التعامل مع بيرسوس. كانت تحدق به بغضب علانيةً وهم يتجادلون وبدا صوتها مشدودا.

لم يساعد أن الكشاف القديم قد أوضح إرتياحه لكونه لم يعثر على الكهف. قضى بلاكنايل وقتًا طويلاً في فحص الأفخاخ في الغابة خلال هذا الوقت. في بعض الأحيان انضم إليه سايتر.

فوجئ بلاكنايل بصراحة بأنها لم تطعن الرجل الصغير. عرف بلاكنايل أن تلك هي الطريقة التي تعاملت بها عادةً مع الأشخاص الذين ضايقوها. كانت فعالة للغاية بالنسبة لإنسان.

“يمكننا وضع الرجال في بلدة على الطريق وجعلهم يقدمون للحراس الشراب عندما يتوقفون ليلاً”. اقترح سايتر “ثم نعلم السحرة و القاط… الأوعية ونسقطهم أولاً عندما يبدأ القتال أو قبله.”

كان أعضاء فرقة قطاع طرق هيراد يقومون بتحميل البضائع المسروقة على عربة بيرسوس، بينما كان حراسه ينظرون. لم يبدو قطاع الطرق سعداء بعملهم بمفردهم.

اختبأ الغوبلن عندما اقترب الرجل. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن سيده والجميع لم يحبوت هذا الدخيل الصغير. في عقل بلاكنايل جعله ذلك عمليًا عدوًا، وبالتالي فريسة عادلة.

استمر هذا لفترة من الوقت بينما تم ملئ عربات بيرسوس بالمزيد والمزيد من البضائع. في النهاية، تم تحميل وتأمين آخر قطعة من البضائع المسروقة التي أراد شرائها. العديد من الصناديق والأشياء التي لم يريدها، أو لم يريد دفع ما يكفي من أجلها، تُركت ملقاة في الأرجاء.

شعر بلاكنايل بالملل وتجول بعد ذلك. مرت عدة أيام دون أن يحدث شيء مثير، فقط الكثير من الأعمال اليومية. أبقى سايتر الغوبلن مشغولاً ولم يبدو أنه قد كان مهتم بالذهاب إلى المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كان من دواعي سروري التعامل معك، سيدتي هيراد”. أخبرها بيرسوس عندما كانوا على وشك الانتهاء.

“نعم، المكر والقسوة هي الطريقة للقيام بذلك”، وافقت على مضض. “المعارك العادلة للفرسان والنبلاء في القصص. يمكننا أيضًا استخدام السم وإذا كانت المدينة التي توقفوا عندها صغيرة بما يكفي يمكننا نهبها كمكافأة”.

“يمكنك أن تكون مساوما مزعجا، لكنني أتطلع إلى التعامل معك مرةً أخرى”. أجابت هيراد بأدب، ومع ذلك، احتوى صوتها على تلميح من العداء.

“محتمل، هناك قوات في المدينة ولكن لا يبدو أن أحدًا يعرف عدد الجنود الذين سيذهبون مع القافلة، إن وجد”. أخبرتهم، على ما يبدو غير مهتميدة.

مد بيرسوس يده ثم تصافحو مرة أخرى. عندما حاولت هيراد سحب ذراعها، سحبها التاجر وقبّل ظهر يدها. أعطته نظرة باردة، لكنه ببساطة ابتسم لها بتعجرف مرة أخرى قبل أن يتركها.

“أنا أكره ذلك الفئران الصغيرة المحتضن للمال. لماذا لا تستطيع الشركة إرسال شخص آخر؟” علق سايتر ببرود.

“إذا كما اتفقنا، 167 ذهبة إلوريانية، نصفها مستحق الدفع الآن ونصفها سيتم إيداعه في بنك ريفرداون نيابةً عنك عند وصولي بأمان”. قال لها.

العشرات من الناس رافقوا العربات، وكان الكثير منهم لامعين للغاية. ومض ضوء الشمس من دروعهم أثناء تحركهم. بعد نظرة فاحصة، أدرك بلاكنايل أن كل شخص تقريبًا في قافلة التاجر كان مدجج بالسلاح.

ثم أشار بيرسوس إلى زوج من الحراس وأحضروا صندوقًا كبيرًا. لقد سحب مفتاحًا كبيرًا من سلك حول رقبته وفتحه.

كان أعضاء فرقة قطاع طرق هيراد يقومون بتحميل البضائع المسروقة على عربة بيرسوس، بينما كان حراسه ينظرون. لم يبدو قطاع الطرق سعداء بعملهم بمفردهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الداخل، أخرج عدة حقائب وأحصى بعض العملات المعدنية. سلم العملات إلى هيراد وترك الأكياس الثقيلة هناك على الأرض قبل أن يقفل الصندوق مرة أخرى ويدخل المفتاح في جيبه. كان الصندوق فارغًا إلى حد كبير عندما أغلقه.

عند بزوغ فجر اليوم التالي، خرج معظم قطاع الطرق من المعسكر. كان صباحًا ملبدًا بالغيوم مع تغريد الطيور بصوتٍ عالٍ فوق الأشجار.

ذهبت هيراد عبر الأكياس وأعطتهم فحصًا موجزًا. بدت راضية عن النتائج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك. حسنًا، ليسوا هنا، أليس كذلك؟ على أي حال، لا داعي للقلق، لأنني دائمًا أكسبهم مبلغًا جيدًا،” أجاب بيرسوس.

“أتمنى لك رحلة آمنة إلى المنزل، يا بيرسوس”. قالت هيراد للتاجر وهي تنتهي.

“نعم، يبدو أن البالينثانيين يضغطون بشدة على إلوريانs في الوقت الحالي،” قالت زعيمة قطاع الطرق بابتسامة شرسة. “لقد تم سحب معظم قواتهم من الشمال لتعزيز الحدود، ولديهم بالكاد ما يكفي للدوريات. اللوردات المحليون، مثلهم، لديهم ما يكفي من المشاكل الخاصة بهم أيضًا”.

لف بيرسوس عينيه ردًا على ذلك.

شخر التاجر بازدراء لما رآه.

“بالطبع تفعلين هيراد. ذلك هو المغزى تماما،” علق الرجل الصغير الذي كان يرتدي ملابس أنيقة بجفاف قبل أن يعود إلى عربته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك. حسنًا، ليسوا هنا، أليس كذلك؟ على أي حال، لا داعي للقلق، لأنني دائمًا أكسبهم مبلغًا جيدًا،” أجاب بيرسوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في طريقه مشى متجاوزًا البقعة التي كان بلاكنايل يختبئ فيها في كومة الخشب.

“لا يمكننا الذهاب جميعا لمرة واحدة. سنبقى هنا حتى يبدأ الشتاء، ثم نتجه شمالًا إلى داغربوينت. حتى ذلك الحين سأدفع وأرسل بضعة رجال في المرة لإجازة في المدينة. إذا دفعت لهم جميعًا الآن سيبدأون في القتال من أجل ذلك،” أخبرته بعد لحظة من التفكير.

اختبأ الغوبلن عندما اقترب الرجل. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن سيده والجميع لم يحبوت هذا الدخيل الصغير. في عقل بلاكنايل جعله ذلك عمليًا عدوًا، وبالتالي فريسة عادلة.

“ستخدمنا البطانيات والأحذية أفضل”. أشار سايتر بجفاف.

عندما مر بيرسوس من مكان اختبائه، انطلق بلاكنايل للخارج ومد يده بسرعة لتحرير محتويات جيوب التاجر. لم يلاحظ الرجل واستمر في السير، غير مدرك أنه أصبح فجأة أخف وزنا قليلا. ضحك الغوبلن وهو يتراجع مع جوائزه.

“حسنًا، مهما كان الأمر، أعتقد أنك ستفاجأ بسرور بما لدينا من أجلك هنا. يجب أن تكون قادرًا على بيعها لربح كبير”. قالت له هيراد.

بعد أن أمضى بيرسوس بضع دقائق في صراخ الأوامر على أتباعه، نظمت قافلته نفسها وبدأت في العودة إلى الطريق الذي أتوا منه. راقب بلاكنايل التاجر بعناية حتى رحلوا، لكن الرجل الغبي لم يفحص جيوبه أبدًا.

“بالتاكيد. حررنا بعض الزجاجات الجيدة في بعثتنا الأخيرة. من هذه الطريق تماما، بيرسوس،” أجابت هيراد بتلويحة في اتجاه بيت المزرعة.

ثم اندلعت ابتسامة الغوبلن. كانت الجوائز كلها له! بحماس، فتح بلاكنايل يده وفحص ممتلكاته الجديدة.

“يمكننا دائمًا استخدام المزيد من الأسلحة، إنهم أدوات حرفتنا.” علق الكلب الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد حصل على المفتاح الأصفر اللامع! كان لديه أيضًا مجموعة من العملات المعدنية المختلطة ذات الأحجام والألوان المختلفة. كان ذلك ابكثير من اللامعات! بابتسامة عريضة من الفرح، حشى الغوبلن ممتلكاته الجديدة في إحدى حقائبه لحفظها.

“تركنا أحرار لنفعل ما نريد”. أضاف الكلب الأحمر بابتسامة مفترسة خاصة به.

الآن وقد رحل التاجر، مشى سايتر إلى هيراد. أعطته نظرة غاضبة عندما اقترب منها، لكن مزاجها السيئ بدا هادئًا إلى حد ما بسبب كومة الذهب الكبيرة أمامها. على ما يبدو، لقد أحببت اللامعات أيضًا.

“بيرسوس، أنا سعيدة برؤيتك،” قالت هيراد للرجل الذي كانت تصافحه.

“أنا أكره ذلك الفئران الصغيرة المحتضن للمال. لماذا لا تستطيع الشركة إرسال شخص آخر؟” علق سايتر ببرود.

نظر الآخرون بعيدًا عن سايتر وظلوا صامتين. لم يدعمه أحد ضد رئيستهم.

“إنه خنزير، لكنلكن إذا تعاملت معه بشكل صحيح، فهو يدفع أكثر من بعض ممثليهم الآخرين، وهذا ما يهم”. ردت هيراد بازدراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طريقه مشى متجاوزًا البقعة التي كان بلاكنايل يختبئ فيها في كومة الخشب.

“حسنًا، أتمنى أن أقابله يومًا ما في الغابة حيث لا يوجد شهود أو حراس. حتى أتمكن من إصابته،” قال لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتحدث بالفعل عن كمين”. ردت فورسشا بلفة من عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتعدت هيراد عنه وبدأت بإصدار الأوامر، لكن بلاكنايل رأى أنها كانت تبتسم قليلاً. أو على الأقل اعتقد أنها كانت ابتسامة، ولم يكن متأكداً لأنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا كهذا على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى بلاكنايل رغبة مفاجئة في الركض والانضمام إلى اللصوص في إعطاء الحراس نظرات شريرة. لربما سيمكنه الصعود على أكتاف قاطع الطريق للحصول على رؤية أفضل أثناء قيامه لذلك. بدت تلك وكأنها فكرة ممتعة، لكنه قاوم الرغبة.

تحت توجيهات هيراد، سرعان ما تم إخفاء الذهب بعيدًا وأعيد تنظيم المعسكر. بدا معظم الرجال متحمسين ومتوقعين.

“يمكننا دائمًا استخدام المزيد من الأسلحة، إنهم أدوات حرفتنا.” علق الكلب الأحمر.

ثم انضم إلى سايتر و هيراد خارج عن القانون آخر كان بلاكنايل يعرف أنه حصل بطريقة ما على اسم الكلب الأحمر. بالطبع لم يكن الكلب الأحمر أحمر ولم يكن لديه كلب. كان البشر غريبين.

“ما هو أكثر ما يمكن أن يجلبه صبية الجيش إلى الطاولة”. سألت فورسشا رئيستها بتمعن.

كان الكلب الأحمر رجلاً طويل القامة، لكنه أقصر من سايتر، بشعر بني جامح. كما تمكن بطريقة ما من أن يكون أحد قطاع الطرق القلائل في المخيم الذين لديهم خدود ممتلئة. مال العيش في البرية إلى تجريد معظم الرجال من الدهون، ولكن ليس منه على ما يبدو.

سمع بلاكنايل سايتر يتمتم بشيء واستدار ليرى سيده وهو يحدق في التاجر الصغير. هل كان بيرسوس عدو سيده؟ إلتف بلاكنايل إلى بيرسوس عندما بدأ الرجل يتحدث مرة أخرى.

“ما هي الخطة الآن، رئيسة؟ سألها الكلب الأحمر بمرح.

“ستخدمنا البطانيات والأحذية أفضل”. أشار سايتر بجفاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيحصلون عليه. عندما أقول أنهم يستطيعون ذلك،” قالت له هيراد بصرامة.

“من الجيد أنك قد أتيت كل هذا الطريق. لن تشعر بخيبة أمل مما لدينا لك”. قالت له

تململ الكلب الأحمر بشكل غير مرتاح.

نزل رجل نحيف صغير وله لحية صغيرة من العربة الرئيسية. بإيماءة استدعى عشرات الحراس وشق طريقه إلى الأمام. عبست هيراد عندما رأته، لكنها تقدمت لمقابلته. تبعها عشرات من أكبر وأفضل اللصوص تسليحا.

“ما هي المشكلة؟ نحن على مسافة يوم واحد فقط من ريفرداون، وهي مدينة حدودية نموذجية. إذا أبقينا رؤوسنا منخفضة، فلن نواجه مشاكل مع القانون. لقد كنا هناك من قبل”. أشار

كانت زعيمة قطاع الطرق تريد حقًا مداهمة الكهف البلوري لأجل الكنوز لبيعها. لكن لم ينجح أحد في العثور عليه.

“لا يمكننا الذهاب جميعا لمرة واحدة. سنبقى هنا حتى يبدأ الشتاء، ثم نتجه شمالًا إلى داغربوينت. حتى ذلك الحين سأدفع وأرسل بضعة رجال في المرة لإجازة في المدينة. إذا دفعت لهم جميعًا الآن سيبدأون في القتال من أجل ذلك،” أخبرته بعد لحظة من التفكير.

“بالطبع تفعلين هيراد. ذلك هو المغزى تماما،” علق الرجل الصغير الذي كان يرتدي ملابس أنيقة بجفاف قبل أن يعود إلى عربته.

أومأ الكلب الأحمر في القبول. من الواضح أنه كان يتوقع شيئًا كهذا. ومع ذلك، كان لدى سايتر سؤال أو سؤالان.

فصل اليوم~~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”سنبقى هنا؟ هذا يبدو محفوف بالمخاطر بعض الشيء. ماذا عن مهمتنا التالية؟” سأل.

فوجئ بلاكنايل بصراحة بأنها لم تطعن الرجل الصغير. عرف بلاكنايل أن تلك هي الطريقة التي تعاملت بها عادةً مع الأشخاص الذين ضايقوها. كانت فعالة للغاية بالنسبة لإنسان.

“لقد تحدثت مع بيرسوس بينما كنت أمضي وقته”. أوضحت هيراد، “علاوة على تلقي رسالة مثيرة للاهتمام منه، تمكنت أيضًا من الحصول على قدر كبير من المعلومات المفيدة من الدودة… مثل الطرق والأوقات للعديد من القوافل خلال الشهر التالي.”

كان أعضاء فرقة قطاع طرق هيراد يقومون بتحميل البضائع المسروقة على عربة بيرسوس، بينما كان حراسه ينظرون. لم يبدو قطاع الطرق سعداء بعملهم بمفردهم.

“جيد”. قال الكلب الأحمر.

“شحنة مثل هذه ستكون موجهة للخطوط الأمامية، وهذا يعني أنها ستكون تحت حراسة مشددة. ربما برفقت الجيش، بما في ذلك سحراء قتاليين والقاطعين،” حذر سايتر الآخرين.

“نعم، يبدو أن البالينثانيين يضغطون بشدة على إلوريانs في الوقت الحالي،” قالت زعيمة قطاع الطرق بابتسامة شرسة. “لقد تم سحب معظم قواتهم من الشمال لتعزيز الحدود، ولديهم بالكاد ما يكفي للدوريات. اللوردات المحليون، مثلهم، لديهم ما يكفي من المشاكل الخاصة بهم أيضًا”.

“تركنا أحرار لنفعل ما نريد”. أضاف الكلب الأحمر بابتسامة مفترسة خاصة به.

“تركنا أحرار لنفعل ما نريد”. أضاف الكلب الأحمر بابتسامة مفترسة خاصة به.

لم يبدو أنها قد وافقت على الكلمة العامية لهم، على الأرجح لأنها اعتقدت أنها لم تحترمها هي نفسها لأنها كانت واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من المحتمل أن تجف التجارة بمجرد أن يدرك التجار مدى عدم أمان هذا”. أشار سايتر بهدوء.

“أنا أكره ذلك الفئران الصغيرة المحتضن للمال. لماذا لا تستطيع الشركة إرسال شخص آخر؟” علق سايتر ببرود.

“سنقسم الفرقة ونرسل بعض المجموعات الأصغر لضرب أهداف أصغر إذا وصل الأمر لذلك”. أجابت هيراد بهزة من كتفيها.

لم يستطع بلاكنايل حقًا فهم السبب. بقدر ما استطاع أن يتخيل، كان التاجر زعيم قبيلة كانوا يتاجرون معها فقط. كما بدا أنه قد إمتلك رجالًا أقل من هيراد، حتى لو كانوا أكثر لمعانًا. إذن، لماذا كانت هيراد تتصرف… كغير هيراد لهذه الدرجة؟

عبس سايتر لكنه أومأ برأسه.

“ذلك صحيح، لكن سرقة قافلة بطانيات لن يكون مربحًا بنفس القدر ولو تقريبًا”. أجاب الكلب الأحمر بضحكة خافتة.

“لا أعتقد أننا بالحاجة إلى القلق بشأن ذلك. التجار جميعهم عبارة عن مجموعة من الأوغاد الجشعين الذين ليسوا أذكياء بقدر ما يحبون أن يعتقدوا أنهم كذلك،” تدخل الكلب الأحمر بمرح.

عند هذه النقطة بدت هيراد متعبة جدًا من التعامل مع بيرسوس. كانت تحدق به بغضب علانيةً وهم يتجادلون وبدا صوتها مشدودا.

شعر بلاكنايل بالملل وتجول بعد ذلك. مرت عدة أيام دون أن يحدث شيء مثير، فقط الكثير من الأعمال اليومية. أبقى سايتر الغوبلن مشغولاً ولم يبدو أنه قد كان مهتم بالذهاب إلى المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه حسنًا، أخشى أنني عادةً ما أشعر بخيبة أمل عندما يتعلق الأمر بذلك، دائما ما أريد أكثر مما يرغب الأشخاص الأخرون في تركه._ قال بتنهد مسرحي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحركت الأمور أخيرًا عندما دخلت مجموعة من الكشافة إلى المخيم مع كلمات عن هدف محتمل. استدعت هيراد بسرعة العديد من مساعديها إلى اجتماع. كان سايتر من بينهم وكالعادة بلاكنايل كان ظله. كما حضر كل من الكلب الأحمر و فورسشا.

“أنا متأكدة من أن ذلك صحيح. دعنا نخرج من الشمس، أيمكن؟ لدي قائمة للبضاعة بالداخل، يمكننا المرور عبرها ثم نفحص البضائع المادية.” اقترحت هيراد.

“تم تعيين مجموعة كليفان لمراقبة الطريق جنوبا من براكنماونت”. قالت هيراد للجميع، “قال بيرسوس أنهم سيرسلون قريبا شحنة كبيرة من الأسلحة جنوبا. الآن، لا تنتج براكنماونت عددًا كبيرًا من الأسلحة كما كانت تفعل قبل تدمير كوروليس، ولكن يجب أن تظل الكمية كبيرة”.

تململ الكلب الأحمر بشكل غير مرتاح.

“يمكننا دائمًا استخدام المزيد من الأسلحة، إنهم أدوات حرفتنا.” علق الكلب الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمركز حراس إضافيون على حواجز الطرق التي تم بناؤها في وقت سابق. تم تنظيف المعسكر وحتى قطاع الطرق أنفسهم قدر الإمكان. لم يعني ذلك أن قطاع الطرق نظفوا جيدًا بشكل خاص؛ ولكن على الأقل تمت إزالة معظم رائحة البول والقيء.

“ستخدمنا البطانيات والأحذية أفضل”. أشار سايتر بجفاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طريقه مشى متجاوزًا البقعة التي كان بلاكنايل يختبئ فيها في كومة الخشب.

“ذلك صحيح، لكن سرقة قافلة بطانيات لن يكون مربحًا بنفس القدر ولو تقريبًا”. أجاب الكلب الأحمر بضحكة خافتة.

“شحنة مثل هذه ستكون موجهة للخطوط الأمامية، وهذا يعني أنها ستكون تحت حراسة مشددة. ربما برفقت الجيش، بما في ذلك سحراء قتاليين والقاطعين،” حذر سايتر الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت فورسشا معه، حتى أعطتهم هيراد نظرة مظلمة وسرعان ما هدأوا.

ثم انضم إلى سايتر و هيراد خارج عن القانون آخر كان بلاكنايل يعرف أنه حصل بطريقة ما على اسم الكلب الأحمر. بالطبع لم يكن الكلب الأحمر أحمر ولم يكن لديه كلب. كان البشر غريبين.

“شحنة مثل هذه ستكون موجهة للخطوط الأمامية، وهذا يعني أنها ستكون تحت حراسة مشددة. ربما برفقت الجيش، بما في ذلك سحراء قتاليين والقاطعين،” حذر سايتر الآخرين.

شعر بلاكنايل بالملل وتجول بعد ذلك. مرت عدة أيام دون أن يحدث شيء مثير، فقط الكثير من الأعمال اليومية. أبقى سايتر الغوبلن مشغولاً ولم يبدو أنه قد كان مهتم بالذهاب إلى المدينة.

عبس الكلب الأحمر من القلق لكن هيراد أومئت برأسها.

“حسنًا، أتمنى أن أقابله يومًا ما في الغابة حيث لا يوجد شهود أو حراس. حتى أتمكن من إصابته،” قال لها.

“محتمل، هناك قوات في المدينة ولكن لا يبدو أن أحدًا يعرف عدد الجنود الذين سيذهبون مع القافلة، إن وجد”. أخبرتهم، على ما يبدو غير مهتميدة.

ابتسمت هيراد له لكن يدها اقتربت بخفة من سكاكينها.

“ما هو أكثر ما يمكن أن يجلبه صبية الجيش إلى الطاولة”. سألت فورسشا رئيستها بتمعن.

ذهبت هيراد عبر الأكياس وأعطتهم فحصًا موجزًا. بدت راضية عن النتائج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“على الأكثر يمكنهم ترك فصيلة كاملة، أي أقل من 50 رجلاً. أما السحرة والأوعية فمن يدري؟” أجابت هيراد مع التركيز على الاسم الصحيح لمستخدمي الإكسير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعدت هيراد عنه وبدأت بإصدار الأوامر، لكن بلاكنايل رأى أنها كانت تبتسم قليلاً. أو على الأقل اعتقد أنها كانت ابتسامة، ولم يكن متأكداً لأنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا كهذا على وجهها.

لم يبدو أنها قد وافقت على الكلمة العامية لهم، على الأرجح لأنها اعتقدت أنها لم تحترمها هي نفسها لأنها كانت واحدة.

شعر بلاكنايل بالملل وتجول بعد ذلك. مرت عدة أيام دون أن يحدث شيء مثير، فقط الكثير من الأعمال اليومية. أبقى سايتر الغوبلن مشغولاً ولم يبدو أنه قد كان مهتم بالذهاب إلى المدينة.

“على الأرجح ليس كثيرًا”. علق الكلب الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أمل أنه لم يفوت أي شيء مثير أثناء غفوته. رأى بلاكنايل أن هيراد وبيرسوس كانا في الخارج يتفقدون البضائع. كما بدا أنهم قد كانوا يتجادلون ذهابًا وإيابًا حول الأسعار. آه، ممل.

“يمكننا أن نأخذ فصيلة لكنها ستستنزفنا، ولست متأكدًا بشأن السحرة. يمكن لأولئك الرجال إحداث الكثير من الأضرار الدموية وسيكون الأمر قريبًا بالفعل،” قالت فورسشا بصوتٍ عالٍ.

عند هذه النقطة بدت هيراد متعبة جدًا من التعامل مع بيرسوس. كانت تحدق به بغضب علانيةً وهم يتجادلون وبدا صوتها مشدودا.

“إذا لن نهاجم إذا كانوا أقوياء للغاية. يمكننا دائمًا فحصهم والتراجع إذا كانوا يشكلون الكثير من المتاعب، أو الهجوم من كمين.” إقترح الكلب الأحمر

“إنه خنزير، لكنلكن إذا تعاملت معه بشكل صحيح، فهو يدفع أكثر من بعض ممثليهم الآخرين، وهذا ما يهم”. ردت هيراد بازدراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أتحدث بالفعل عن كمين”. ردت فورسشا بلفة من عينيها.

“بيرسوس، أنا سعيدة برؤيتك،” قالت هيراد للرجل الذي كانت تصافحه.

“يمكننا وضع الرجال في بلدة على الطريق وجعلهم يقدمون للحراس الشراب عندما يتوقفون ليلاً”. اقترح سايتر “ثم نعلم السحرة و القاط… الأوعية ونسقطهم أولاً عندما يبدأ القتال أو قبله.”

“يمكننا دائمًا استخدام المزيد من الأسلحة، إنهم أدوات حرفتنا.” علق الكلب الأحمر.

شخرة هيراد بينما كان الكشاف العجوز يتحدث ولكن على ما يبدو لم تجد أي خطأ فيما قاله.

“مأوى همجي إذا كان علي الحكم، لكنني أعتقد أنه سيفي بالغرض. يجب القيام ببعض التنازلات بما من أننا بعيدون جدًا عن الحضارة الحقيقية هنا بعد كل شيء،” قال بتنهد.

“نعم، المكر والقسوة هي الطريقة للقيام بذلك”، وافقت على مضض. “المعارك العادلة للفرسان والنبلاء في القصص. يمكننا أيضًا استخدام السم وإذا كانت المدينة التي توقفوا عندها صغيرة بما يكفي يمكننا نهبها كمكافأة”.

“ما هو أكثر ما يمكن أن يجلبه صبية الجيش إلى الطاولة”. سألت فورسشا رئيستها بتمعن.

“يمكن أن يصبح ذلك فوضويًا”، علق سايتر بشكل نقدي بينما عبس.

“تركنا أحرار لنفعل ما نريد”. أضاف الكلب الأحمر بابتسامة مفترسة خاصة به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“طالما حصلنا على الشحنة، لن أهتم للحظة. إذا لم تكن لديك الجرأة لذلك يمكنك البقاء هنا.” قالت له هيراد بنظرة باردة غير عاطفية.

“إذا لن نهاجم إذا كانوا أقوياء للغاية. يمكننا دائمًا فحصهم والتراجع إذا كانوا يشكلون الكثير من المتاعب، أو الهجوم من كمين.” إقترح الكلب الأحمر

نظر الآخرون بعيدًا عن سايتر وظلوا صامتين. لم يدعمه أحد ضد رئيستهم.

فصل اليوم~~

“سنستعد للخروج على الفور”. أمرت هيراد الجميع”نحن بالحاجة إلى أن نكون متقدمين عليهم بشكل جيد حتى يعمل هذا بشكل صحيح. سايتر سوف تتولى مسؤولية المعسكر عندما أرحل. فورسشا وأحمر كلاكما معي”.

لف بيرسوس عينيه ردًا على ذلك.

بدا سايتر غير راضٍ ولكن لم يكن بإمكانه فعل شيء سوى الموافقة. خلفه، حاول بلاكنايل الابتعاد عن أنظار هيراد. لقد بدت أكثر لؤما من المعتاد.

تم إزالة الأشجار من أجل ااخشب وتجميعها من أجل الحطب أيضًا. تم وضع العديد من الأجنحة البسيطة المصنوعة من أقمشة العربات والأعمدة الطويلة للتخزين أو التجمعات. بشكل خاص، بدا المخيم كله أكثر ديمومة، وأقل شبهاً بمخيم ليلي.

عند بزوغ فجر اليوم التالي، خرج معظم قطاع الطرق من المعسكر. كان صباحًا ملبدًا بالغيوم مع تغريد الطيور بصوتٍ عالٍ فوق الأشجار.

استمر هذا لفترة من الوقت بينما تم ملئ عربات بيرسوس بالمزيد والمزيد من البضائع. في النهاية، تم تحميل وتأمين آخر قطعة من البضائع المسروقة التي أراد شرائها. العديد من الصناديق والأشياء التي لم يريدها، أو لم يريد دفع ما يكفي من أجلها، تُركت ملقاة في الأرجاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدت قاعدة قطاع الطرق وكأنها فارغة لبلاكنايل. لم يبق في المخيم سوى عدد قليل جدًا من الأشخاص مع سايتر ومعه. على أمل ألا يحدث شيء خطأ بينما كانت معظم القبيلة بعيدة.

لم يبدو أنها قد وافقت على الكلمة العامية لهم، على الأرجح لأنها اعتقدت أنها لم تحترمها هي نفسها لأنها كانت واحدة.

~~~~~~

“إذا لن نهاجم إذا كانوا أقوياء للغاية. يمكننا دائمًا فحصهم والتراجع إذا كانوا يشكلون الكثير من المتاعب، أو الهجوم من كمين.” إقترح الكلب الأحمر

فصل اليوم~~

“محتمل، هناك قوات في المدينة ولكن لا يبدو أن أحدًا يعرف عدد الجنود الذين سيذهبون مع القافلة، إن وجد”. أخبرتهم، على ما يبدو غير مهتميدة.

سيكون هناك فصل غدا أيضا، أخر فصل لم أطلقه من قبل

كانت هيراد قد أمرت جميع قطاع الطرق بمراقبة حراس التاجر بينما يبدون مشغولين ومحترفين. وبالتالي، كان قطاع الطرق أكثر من المعتاد في الحراسة. كان العديد منهم يقفون أو يجلسون حول المخيم في مجموعات صغيرة، ولكن ليست عرضية، التي صادف فقط أنها كانت تواجه القافلة معظم الوقت.

أراكم غدا إن شاء الله

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأكثر يمكنهم ترك فصيلة كاملة، أي أقل من 50 رجلاً. أما السحرة والأوعية فمن يدري؟” أجابت هيراد مع التركيز على الاسم الصحيح لمستخدمي الإكسير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إستمتعوا~~~

“أنا أكره ذلك الفئران الصغيرة المحتضن للمال. لماذا لا تستطيع الشركة إرسال شخص آخر؟” علق سايتر ببرود.

ثم انضم إلى سايتر و هيراد خارج عن القانون آخر كان بلاكنايل يعرف أنه حصل بطريقة ما على اسم الكلب الأحمر. بالطبع لم يكن الكلب الأحمر أحمر ولم يكن لديه كلب. كان البشر غريبين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط