الحب الميتْ
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا ~
..
“نيمليس ، إقبض على هذه الحقيرة! اقبض على الخادمات والخصيان أيضا! استجوبهم بدقة! أريد أن يموت هذا العقل المدبر وراء كل هؤلاء! ” ظهر على الفور نيمليس. لقد كان فقط في عالم الحكيم القتالي ، لكن ظهوره تسبب في تحول وجه مي نيانغ إلى شاحب من الخوف.
…
.
الليلة ، كان القمر مستديرًا ومشرقًا ، ينير الأرض والمدينة المحرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذه الأبواب والنوافذ مغلقة بإحكام ، فهي سيئة للتهوية” ، تمتم لين تيانيوان.
في الحريم الإمبراطوري ، كان قصر الإمبراطورة السابقة رائعًا وواسعًا. انها تنتمي الى مي نيانغ الآن.
كان أيضًا الوجه هو الذي جعل قلبه ينبض بالجنون. ربما كان هذا هو الوجه الذي أراده عدد لا يحصى من النساء.
بعد تفريق الخادمات والخصيان جلست وحدها في قصر الإمبراطورة. ارتدت نظرة هادئة على وجهها وهي تنظر بهدوء إلى المرآة. ينعكس في المرآة وجه جميل. كان وجه الحب الأول للرجل. كان هذا هو الوجه الذي استحوذ على لين تيانيوان وجعله يقع في الحب من النظرة الأولى.
ارتجفت يد لين تيانيوان التي كانت تمسك بالسيف قليلاً. لم يرغب في فعل أي شيء سوى فصل رأسها عن كتفيها في هذه اللحظة. تحول ما يسمى بوجه الحب الأول الذي وقع في حبه إلى شيء بشع في قلبه. “عمي ، شكرا لك. خلاف ذلك ، كنت سأضطر إلى الوقوع في هذه اللعنة الأبدية “.
كان أيضًا الوجه هو الذي جعل قلبه ينبض بالجنون. ربما كان هذا هو الوجه الذي أراده عدد لا يحصى من النساء.
.
لكن في اللحظة التالية ، مدت يدها وخلعت هذا الوجه. لقد مزقت ما يسمى بـ “وجه الحب الأول للرجل” كما لو كانت تمزق قطعة من الجلد غير المرغوب فيه. كان يختبئ خلف هذا الوجه روح جبلية بوجه مليء بالشعر الأبيض. بدا الأمر غريبًا وقبيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت ، حاولت الفرار على عجل. لكنها كانت جيدة فقط بالمهارات الساحرة و الوهم وليس القتال. كيف يمكن أن تكون مباراة ل حكيم قتالي؟ بحركة واحدة ، تم القبض عليها.
“هوف ، لقد سئمت من هذا القناع ذي الوجه البشري. لا بد لي من ارتدائه كل يوم ، فهو يخنق مسامي. ارتدائه غير مريح للغاية “. اشتكت مي نيانغ بصوت منخفض. بعد أن مزقت هذا الوجه ، شرعت في خلع بشرتها الفاتحة كما لو كانت تزيل ملابسها.
“هوف ، لقد سئمت من هذا القناع ذي الوجه البشري. لا بد لي من ارتدائه كل يوم ، فهو يخنق مسامي. ارتدائه غير مريح للغاية “. اشتكت مي نيانغ بصوت منخفض. بعد أن مزقت هذا الوجه ، شرعت في خلع بشرتها الفاتحة كما لو كانت تزيل ملابسها.
روح جبل – روح جبلية مظلمة ورقيقة تحتها. لقد أخبرني جلالة الإمبراطور بالفعل أنه لن يأتي اليوم. يمكنني أخيرا الاسترخاء قليلا “.التنفس بحرية ، والتمتع بالحرية التي كان من الصعب الحصول عليها. ما لم تكن تعرفه هو أن هناك شخصًا آخر يقف في نفس الغرفة. روح لين جوفينج الإلهية! هذه الروح الجبلية لم تستطع أن تلاحظه.
“الفاسقة ، سأقتلك!” فجأة ، سحب لين تيانيوان سيفه الإمبراطوري وأطلق هديرًا عاليًا. اتجه مباشرة إلى الأمام. أطلق لين جيوفينغ أسلوب الإخفاء الخاص به.
“كما هو متوقع ، تم التخطيط ضد لين تيانيوان من قبل شخص ما.” كانت عيون لين جيوفينج باردة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن في هذه اللحظة ، أصبح عقله واضحًا تمامًا وهو يخمن الإجابات على أسئلته. لم يتكلم لين جيوفينج.
لم يتصرف بتهور. بدلاً من ذلك ، غادر مكان الإمبراطورة وذهب إلى قاعة المجلس العظيم. في هذه اللحظة ، كان لين تيانيوان لا يزال يندب في قاعة المجلس الكبير لأن حبه وصل متأخراً. لقد جاء فقط عندما كان عمره 30 عامًا. لقد أراد أن يبدأ علاقة مبكرة وأن يكون لديه حب في مرحلة الطفولة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
“سأقتلك!” كان لين تيانيوان على وشك الجنون. بالنسبة له ، كان هذا بمثابة إذلال كبير. لقد خدعته روح الجبل. لم يستطع الانتظار حتى يقطع هذه الفاسقة إلى قطع ويحولها إلى لحم مفروم. شاهد لين جيوفينج بهدوء كيف تحول حب لين تيانيوان إلى كراهية. كم كان يحبها الآن هو مدى كرهه لها الآن. مات حب لين تيانيوان تمامًا.
في قاعة المجلس الكبير الفارغة ، كان لين تيانيوان لا يزال يقنع نفسه بالبقاء مخلصًا لمشاعره. لم يستطع لين جيوفينج إلا أن يستاء من سماعه. فقاعة! دفع لين جوفينج فتح باب قاعة المجلس العظيم. كان لين تيانيوان مذهولًا. “اخو الأب!” نظر لين تيانيوان إلى لين جيوفينج في مفاجأة. استقبله على عجل باحترام.
…
“همف ، اتبعني.” لم يعطه لين جوفينج نظرة لطيفة. استدار وغادر. كان لين تيانيوان مذهولًا. لم يكن يعرف إلى أين هم ذاهبون ، لكنه لم يجرؤ على الرفض. يمكنه فقط اتباع لين جيوفينج من الخلف. تدريجيًا ، أدرك أن شيئًا ما كان غير صحيح. كانوا ذاهبون إلى قصر الإمبراطورة. لم يكن هناك سوى شخص واحد يعيش في قصر الإمبراطورة في هذه اللحظة. خليته المحبوبة مي نيانغ.
.
“اخو الأب! مي نيانغ بريءة “.
“الفاسقة ، سأقتلك!” فجأة ، سحب لين تيانيوان سيفه الإمبراطوري وأطلق هديرًا عاليًا. اتجه مباشرة إلى الأمام. أطلق لين جيوفينغ أسلوب الإخفاء الخاص به.
“إذا كنت غاضبًا ، اضربني. قال لين تيانيوان على عجل.
في الحريم الإمبراطوري ، كان قصر الإمبراطورة السابقة رائعًا وواسعًا. انها تنتمي الى مي نيانغ الآن.
“لن أؤذيها ، لكني أتساءل عما إذا كان شخص ما سيظهر الرحمة فيما بعد.” لم تتوقف خطى لين جوفينج كما سخر.
بذل لين تيانيوان قصارى جهده للسيطرة على عواطفه حيث أعرب عن امتنانه للين تيانيوان.
“عمي ، لا بأس ما دمت لا تتحرك. يمكنني منع أي شخص آخر “. تنفس لين تيانيوان الصعداء وارتاح. بصفته الإمبراطور ، كان الشخص الوحيد الذي كان يخاف منه هو لين جيوفينج.
“سوي جميع الأخطاء التي ارتكبتها خلال هذه الفترة الزمنية هو أكبر عرض للامتنان يمكنك القيام به من أجلي. نظرًا لأنك بهذا الغباء ، فلا تتحدث عن المشاعر بعد الآن. لا يمكنك الفوز عليهم “. وبخه لين جوفينج دون أن يتراجع. بعد توبيخه ، استدار واختفى ، تاركًا معه بعض النصائح.
واصل لين جيوفينغ المضي قدمًا مع لين تيانيوان. على طول الطريق ، واجهوا العديد من الخادمات والحراس والخصيان. لكن لا يبدو أن هؤلاء الأشخاص قد رأوهم لسبب ما. على الرغم من أنهما مرّا بوضوح أمامهما ، إلا أنهما تصرفا كما لو أنهما لم يكونا هناك أبدًا. هكذا وصلوا أمام قصر الإمبراطورة. كان القصر مغلقًا وكان هناك حراس في كل مكان. كانت الأضواء في الداخل خافتة ، ولم تكشف إلا عن ظل خافت.
“عمي ، لا بأس ما دمت لا تتحرك. يمكنني منع أي شخص آخر “. تنفس لين تيانيوان الصعداء وارتاح. بصفته الإمبراطور ، كان الشخص الوحيد الذي كان يخاف منه هو لين جيوفينج.
شاهد لين تيانيوان بابتسامة. كانت هذه الشخصية الرشيقة خليته المحبوبة.
…
“لكن هذه الأبواب والنوافذ مغلقة بإحكام ، فهي سيئة للتهوية” ، تمتم لين تيانيوان.
“همف ، اتبعني.” لم يعطه لين جوفينج نظرة لطيفة. استدار وغادر. كان لين تيانيوان مذهولًا. لم يكن يعرف إلى أين هم ذاهبون ، لكنه لم يجرؤ على الرفض. يمكنه فقط اتباع لين جيوفينج من الخلف. تدريجيًا ، أدرك أن شيئًا ما كان غير صحيح. كانوا ذاهبون إلى قصر الإمبراطورة. لم يكن هناك سوى شخص واحد يعيش في قصر الإمبراطورة في هذه اللحظة. خليته المحبوبة مي نيانغ.
“إذا لم تغلق الأبواب والنوافذ تمامًا ، كيف يمكنها الاسترخاء بما يكفي لتكشف عن نفسها؟” قال لين جيوفينج ببرود وهو يمر مباشرة من الباب مع لين تيانيوان. لم يكن الباب المغلق بإحكام بمثابة عائق أمام الروح الإلهية لإله بشري. أحضر لين تيانيوان وسعى لين تيانيوان على الفور للحصول على خليته المحبوبة. لكن لم يكن هناك سوى روح جبلية على شكل إنسان هنا.
..
كان لها فرو أبيض في جميع أنحاء جسمها ، وأظافر حادة ، وجلد مجعد. لقد كانت وحشًا شيطانيًا. نوع من روح الجبل أو ما يسميه السكان المحليون – شبح الجبل. ارتجف جسد لين تيانيوان. تحول تعبيره إلى اللون الأخضر والقبيح. لقد صُدم لدرجة أنه لم يستطع الكلام. نظر إلى لين جيوفينج وهز رأسه بشكل محموم.
الليلة ، كان القمر مستديرًا ومشرقًا ، ينير الأرض والمدينة المحرمة.
“العم … لا يمكن أن يكون …” في هذه اللحظة ، ارتعد لين تيانيوان وهو يتحدث. بهذا مات حبه. لم يكن غبيًا ، لقد أعمى بالحب فقط. كان يتوق إلى أن يحبه الآخرون ، وكان يتوق إلى أن يحب الآخرين بنفس الطريقة. بالإضافة إلى ذلك ، أصبح مغرورًا وأصبح أعمى بسبب قوته كإمبراطور.
“سوي جميع الأخطاء التي ارتكبتها خلال هذه الفترة الزمنية هو أكبر عرض للامتنان يمكنك القيام به من أجلي. نظرًا لأنك بهذا الغباء ، فلا تتحدث عن المشاعر بعد الآن. لا يمكنك الفوز عليهم “. وبخه لين جوفينج دون أن يتراجع. بعد توبيخه ، استدار واختفى ، تاركًا معه بعض النصائح.
لكن في هذه اللحظة ، أصبح عقله واضحًا تمامًا وهو يخمن الإجابات على أسئلته. لم يتكلم لين جيوفينج.
نظر لين جيوفينج إلى لين تيانيوان بلا مبالاة. في هذه اللحظة ، تحول وجه لين تيانيوان إلى اللون الأحمر وبدأ جسده يرتجف. غضب وخجل شديدين يكسو قلبه. حبه الأول! حبه!
رفع رأسه وأشار إلى لين تيانيوان لمواصلة المشاهدة. لم تجرؤ مي نيانغ على الكشف عن نفسها لفترة طويلة. كشفت عن نفسها فقط لأقل من ثلاث دقائق قبل أن تبدأ في ارتداء التنكر مرة أخرى. وضعت الروح جبلية مرعبة للغاية على جلد فتاة صغيرة أمام لين جيوفينغ و لين تيانيوان. ثم التقطت ما يسمى بـ “وجه الحب الأول للرجل”
في قاعة المجلس الكبير الفارغة ، كان لين تيانيوان لا يزال يقنع نفسه بالبقاء مخلصًا لمشاعره. لم يستطع لين جيوفينج إلا أن يستاء من سماعه. فقاعة! دفع لين جوفينج فتح باب قاعة المجلس العظيم. كان لين تيانيوان مذهولًا. “اخو الأب!” نظر لين تيانيوان إلى لين جيوفينج في مفاجأة. استقبله على عجل باحترام.
وأخفت به وجهها الحقيقي. ظهرت مي نيانغ التي جذبت لين تيانيوان كثيرًا. حتى أنها غمزت في المرآة.
لم يتصرف بتهور. بدلاً من ذلك ، غادر مكان الإمبراطورة وذهب إلى قاعة المجلس العظيم. في هذه اللحظة ، كان لين تيانيوان لا يزال يندب في قاعة المجلس الكبير لأن حبه وصل متأخراً. لقد جاء فقط عندما كان عمره 30 عامًا. لقد أراد أن يبدأ علاقة مبكرة وأن يكون لديه حب في مرحلة الطفولة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
نظر لين جيوفينج إلى لين تيانيوان بلا مبالاة. في هذه اللحظة ، تحول وجه لين تيانيوان إلى اللون الأحمر وبدأ جسده يرتجف. غضب وخجل شديدين يكسو قلبه. حبه الأول! حبه!
لم يتصرف بتهور. بدلاً من ذلك ، غادر مكان الإمبراطورة وذهب إلى قاعة المجلس العظيم. في هذه اللحظة ، كان لين تيانيوان لا يزال يندب في قاعة المجلس الكبير لأن حبه وصل متأخراً. لقد جاء فقط عندما كان عمره 30 عامًا. لقد أراد أن يبدأ علاقة مبكرة وأن يكون لديه حب في مرحلة الطفولة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
لقد قدم الكثير من التضحيات لهذه المرأة … كان يعتقد أنه سيكون مباركًا ، لكنه لم يتوقع أن يكون كل شيء على هذا النحو. كان لين تيانيوان غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث. تحت نظرة لين جوفينج الصامتة ، بصق دمًا.
“سأقتلك!” كان لين تيانيوان على وشك الجنون. بالنسبة له ، كان هذا بمثابة إذلال كبير. لقد خدعته روح الجبل. لم يستطع الانتظار حتى يقطع هذه الفاسقة إلى قطع ويحولها إلى لحم مفروم. شاهد لين جيوفينج بهدوء كيف تحول حب لين تيانيوان إلى كراهية. كم كان يحبها الآن هو مدى كرهه لها الآن. مات حب لين تيانيوان تمامًا.
“الفاسقة ، سأقتلك!” فجأة ، سحب لين تيانيوان سيفه الإمبراطوري وأطلق هديرًا عاليًا. اتجه مباشرة إلى الأمام. أطلق لين جيوفينغ أسلوب الإخفاء الخاص به.
الليلة ، كان القمر مستديرًا ومشرقًا ، ينير الأرض والمدينة المحرمة.
كانت مي نيانغ مندهشة. نظرت إلى لين تيانيوان ، الذي تحولت عيناه إلى اللون الأحمر بسبب الغضب. قلبها كاد يتوقف. عرفت على الفور أنها كانت في ورطة.
..
“جلالة الإمبراطور ، لماذا أنت هنا؟” أجبرت مي نيانغ على ابتسامة وتجنبت السيف. كان جسدها وعقلها رشيقين ، مما كشف حقيقة أن لديها قاعدة زراعة عالية.
نظر لين جيوفينج إلى لين تيانيوان بلا مبالاة. في هذه اللحظة ، تحول وجه لين تيانيوان إلى اللون الأحمر وبدأ جسده يرتجف. غضب وخجل شديدين يكسو قلبه. حبه الأول! حبه!
“سأقتلك!” كان لين تيانيوان على وشك الجنون. بالنسبة له ، كان هذا بمثابة إذلال كبير. لقد خدعته روح الجبل. لم يستطع الانتظار حتى يقطع هذه الفاسقة إلى قطع ويحولها إلى لحم مفروم. شاهد لين جيوفينج بهدوء كيف تحول حب لين تيانيوان إلى كراهية. كم كان يحبها الآن هو مدى كرهه لها الآن. مات حب لين تيانيوان تمامًا.
.
“لا تقتلها. يجب عليك القبض عليها واستجوابها بعناية. يجب أن يكون هناك شخص ما وراءها ، اكتشف من هو هذا الشخص “. نظر لين جيوفينغ إلى لين تيانيوان المجنون عندما أعطى أمرًا ببرود. توقف لين تيانيوان ، الذي كان لا يزال يطارد مي نيانغ ، على الفور. ثم زأر بغضب
لكن في اللحظة التالية ، مدت يدها وخلعت هذا الوجه. لقد مزقت ما يسمى بـ “وجه الحب الأول للرجل” كما لو كانت تمزق قطعة من الجلد غير المرغوب فيه. كان يختبئ خلف هذا الوجه روح جبلية بوجه مليء بالشعر الأبيض. بدا الأمر غريبًا وقبيحًا.
“نيمليس ، إقبض على هذه الحقيرة! اقبض على الخادمات والخصيان أيضا! استجوبهم بدقة! أريد أن يموت هذا العقل المدبر وراء كل هؤلاء! ” ظهر على الفور نيمليس. لقد كان فقط في عالم الحكيم القتالي ، لكن ظهوره تسبب في تحول وجه مي نيانغ إلى شاحب من الخوف.
كان أيضًا الوجه هو الذي جعل قلبه ينبض بالجنون. ربما كان هذا هو الوجه الذي أراده عدد لا يحصى من النساء.
استدارت ، حاولت الفرار على عجل. لكنها كانت جيدة فقط بالمهارات الساحرة و الوهم وليس القتال. كيف يمكن أن تكون مباراة ل حكيم قتالي؟ بحركة واحدة ، تم القبض عليها.
لقد قدم الكثير من التضحيات لهذه المرأة … كان يعتقد أنه سيكون مباركًا ، لكنه لم يتوقع أن يكون كل شيء على هذا النحو. كان لين تيانيوان غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث. تحت نظرة لين جوفينج الصامتة ، بصق دمًا.
ارتجفت يد لين تيانيوان التي كانت تمسك بالسيف قليلاً. لم يرغب في فعل أي شيء سوى فصل رأسها عن كتفيها في هذه اللحظة. تحول ما يسمى بوجه الحب الأول الذي وقع في حبه إلى شيء بشع في قلبه. “عمي ، شكرا لك. خلاف ذلك ، كنت سأضطر إلى الوقوع في هذه اللعنة الأبدية “.
“تحقق في هذا الأمر بدقة. كيف يمكن أن يلعب بـ إمبراطور سلالة يوهوا الإلهية هكذا من قبلهم؟ ”
بذل لين تيانيوان قصارى جهده للسيطرة على عواطفه حيث أعرب عن امتنانه للين تيانيوان.
كان أيضًا الوجه هو الذي جعل قلبه ينبض بالجنون. ربما كان هذا هو الوجه الذي أراده عدد لا يحصى من النساء.
“سوي جميع الأخطاء التي ارتكبتها خلال هذه الفترة الزمنية هو أكبر عرض للامتنان يمكنك القيام به من أجلي. نظرًا لأنك بهذا الغباء ، فلا تتحدث عن المشاعر بعد الآن. لا يمكنك الفوز عليهم “. وبخه لين جوفينج دون أن يتراجع. بعد توبيخه ، استدار واختفى ، تاركًا معه بعض النصائح.
أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل
“تحقق في هذا الأمر بدقة. كيف يمكن أن يلعب بـ إمبراطور سلالة يوهوا الإلهية هكذا من قبلهم؟ ”
شاهد لين تيانيوان بابتسامة. كانت هذه الشخصية الرشيقة خليته المحبوبة.
“لا يمكننا أن نتركهم يرحلون دون أن نجبرهم على دفع الثمن بالدم!” تحولت نظرة لين تيانيوان إلى الشريرة حيث قال ، “نعم!”
الليلة ، كان القمر مستديرًا ومشرقًا ، ينير الأرض والمدينة المحرمة.
.
واصل لين جيوفينغ المضي قدمًا مع لين تيانيوان. على طول الطريق ، واجهوا العديد من الخادمات والحراس والخصيان. لكن لا يبدو أن هؤلاء الأشخاص قد رأوهم لسبب ما. على الرغم من أنهما مرّا بوضوح أمامهما ، إلا أنهما تصرفا كما لو أنهما لم يكونا هناك أبدًا. هكذا وصلوا أمام قصر الإمبراطورة. كان القصر مغلقًا وكان هناك حراس في كل مكان. كانت الأضواء في الداخل خافتة ، ولم تكشف إلا عن ظل خافت.
..
“إذا لم تغلق الأبواب والنوافذ تمامًا ، كيف يمكنها الاسترخاء بما يكفي لتكشف عن نفسها؟” قال لين جيوفينج ببرود وهو يمر مباشرة من الباب مع لين تيانيوان. لم يكن الباب المغلق بإحكام بمثابة عائق أمام الروح الإلهية لإله بشري. أحضر لين تيانيوان وسعى لين تيانيوان على الفور للحصول على خليته المحبوبة. لكن لم يكن هناك سوى روح جبلية على شكل إنسان هنا.
…
لقد قدم الكثير من التضحيات لهذه المرأة … كان يعتقد أنه سيكون مباركًا ، لكنه لم يتوقع أن يكون كل شيء على هذا النحو. كان لين تيانيوان غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث. تحت نظرة لين جوفينج الصامتة ، بصق دمًا.
أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه وأشار إلى لين تيانيوان لمواصلة المشاهدة. لم تجرؤ مي نيانغ على الكشف عن نفسها لفترة طويلة. كشفت عن نفسها فقط لأقل من ثلاث دقائق قبل أن تبدأ في ارتداء التنكر مرة أخرى. وضعت الروح جبلية مرعبة للغاية على جلد فتاة صغيرة أمام لين جيوفينغ و لين تيانيوان. ثم التقطت ما يسمى بـ “وجه الحب الأول للرجل”
إستمتعوا ~
لم يتصرف بتهور. بدلاً من ذلك ، غادر مكان الإمبراطورة وذهب إلى قاعة المجلس العظيم. في هذه اللحظة ، كان لين تيانيوان لا يزال يندب في قاعة المجلس الكبير لأن حبه وصل متأخراً. لقد جاء فقط عندما كان عمره 30 عامًا. لقد أراد أن يبدأ علاقة مبكرة وأن يكون لديه حب في مرحلة الطفولة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
“هوف ، لقد سئمت من هذا القناع ذي الوجه البشري. لا بد لي من ارتدائه كل يوم ، فهو يخنق مسامي. ارتدائه غير مريح للغاية “. اشتكت مي نيانغ بصوت منخفض. بعد أن مزقت هذا الوجه ، شرعت في خلع بشرتها الفاتحة كما لو كانت تزيل ملابسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات