لست راضيا عن هذا العالم
” إنه حقًا… محبط “.
في الماضي عندما تجسدت للمرة الأولى في هذا العالم كان هناك شخص علمني المهارات، إذا سمحت لي أن أكون صريحًا للحظة لم أكن أعرف ما تعنيه فمن بين القوى التي تمتلكها الشياطين هناك مهارات سرقوها ونسخوها وألغوها وأكلوها وأبادوها وأشياء أخرى غير مفهومة على ما يبدو، كانت هناك قوى لا يمكن فهمها والتي في ضربة واحدة ستنهي كل شيء… هذا شيء مبالغ فيه.
عند إصدار صوت صغير فقد الهواء حرارته وتجمد… إنه بارد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنتظري! أنسة ليز إنه خطر … “.
لا شيء سوى البرد كأنه من أعماق جسدي ومن أعماق قلبي سُرقت الحرارة لكن في الوقت نفسه مقاومة البرودة لدى الكسل ليست مقاومة يمكن إختراقها بدرجة حرارة من هذا المستوى، كان عالما فضيا جميل كل شيء أبيض ومجمدً والهواء الذي فقد أي ذرة من الغبار هادئ مثل قمة جبل عالية.
داخل هذه القلعة لم يعد هناك أي شياطين يمكنها التحرك ولكن حتى التوابيت الجليدية لوجودهم مزعجة.
أمام عيني متجمدا تمامًا وقف رجل طويل القامة ذو شعر أسود حتى من فوق ملابسه بإمكاني رؤية جسده المدرب وسحره بوضوح، إنعكس في عينيه اللتان في حالة من الإنفتاح صدمة وقلق وفي نفس الوقت بهجة شديدة حيث أن فمه منحني بإبتسامة، مددت ساقي من الكرسي ووقفت برفق على قدمي حينها شعرت بنزلة برد خارقة كما لم يحدث من قبل لكني شددت على أسناني وتحملتها، لقد تراجعت قوة الكسل التي لا تسمح لي حتى بالوقوف… ليس الأمر أنني لا أقف بل لا استطيع الوقوف والتحرك هذه هي لعنة الكسل، لكن بالنسبة لشخص مثلي لا يهتم بالسلطة فأنا لا أهتم بهذا المفهوم أيضًا ربما بسبب تحول أصل قوتي إلى الكآبة أصبح قلبي ثقيلًا ببساطة، وضعت يدي برفق على تعبير الرجل الصلب إنه وجه مألوف لرجل تبعني منذ زمن طويل لكني لا أتذكر إسمه إلا أن مظهره محفور بشدة في ذهني.
عند إصدار صوت صغير فقد الهواء حرارته وتجمد… إنه بارد…
” هل أنت راضٍ الأن؟… “.
” هييرو!؟ السيد ليجي لماذا… حليف… “.
” … “
لا شيء سوى البرد كأنه من أعماق جسدي ومن أعماق قلبي سُرقت الحرارة لكن في الوقت نفسه مقاومة البرودة لدى الكسل ليست مقاومة يمكن إختراقها بدرجة حرارة من هذا المستوى، كان عالما فضيا جميل كل شيء أبيض ومجمدً والهواء الذي فقد أي ذرة من الغبار هادئ مثل قمة جبل عالية.
بصوت طقطقة من خلال إصبعي القوة من يمين صدري حيث جوهر روحي الثاني ظهرت لي وفتحت الحزن، حول الرجل الذي تم تجميد شخصيته أحاطته المياه وغطته بكتلة من الجليد هذه مهارة [حزن] لصنع تابوت من الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا إحتيال… “.
[قبر الجليد].
” إيه؟ يا له من… “.
مشيت متجاوزًا الرجل الذي أصبح عمودًا من الجليد تمامًا، أعتقد أنه قد مر حوالي 100 عام منذ ولادتي ولم يسبق لي أن قاتلت أو تدربت بشكل صحيح، ومع ذلك لماذا في هذا العالم حيث القوة هي كل شيء لا يزال يتعين علي مواجهة خسارة واحدة؟.
عند إصدار صوت صغير فقد الهواء حرارته وتجمد… إنه بارد…
أنا أحب النوم والإستلقاء على السرير دون أي غرض وإضاعة الوقت، إن القدرة على تناول الطعام دون القيام بأي شيء أمر رائع ويسعدني نسبيًا أن التنظيف يتم بدوني، لقد كان شيئًا لم أتمكن من فعله عندما كنت أعيش في اليابان ومع ذلك فأنا أحب الشيء الذي يسمى العمل الجاد، بل أكثر من الإعجاب لقد آمنت به رغم أني لن أقوم به ومع ذلك يمكنني أن أؤمن بكل ما أريد أليس كذلك؟.
الشخص الذي ظهر هو شيطانة الإيرا ليز بلودكروس من المحتمل أنها أكبر معارضة لوجودي، السمة التي تنثر النيران الساطعة تتعارض معي أنا الذي يحب الإختباء في أماكن رطبة ومظلمة.
” يا له من عالم لا قيمة له… هذا العالم الشيطاني… “.
في مكان ما هادئ… أريد فقط أن أكون وحدي…
عالم الشياطين هذا كله لا قيمة له… هذا العالم قاسٍ وللأرض نصيبها العادل من الأعمال الوحشية لكن عالم الشياطين هذا أكثر وحشية.
أنا فقط لم أهتم به… أنا لم أسامح سيرجي…
” إيه…؟ “.
تلك التي كررت تدريباتها القاسية وشحذت أنيابها للقضاء على لورد شيطاني لكنها هزمت من قبل رجل لم يفعل شيئًا أبدًا، يعيد قلب روح الكسل المحطم نفسه على مهل بالتناسب مع ذلك أصبح رأسي أثقل.
في الماضي عندما تجسدت للمرة الأولى في هذا العالم كان هناك شخص علمني المهارات، إذا سمحت لي أن أكون صريحًا للحظة لم أكن أعرف ما تعنيه فمن بين القوى التي تمتلكها الشياطين هناك مهارات سرقوها ونسخوها وألغوها وأكلوها وأبادوها وأشياء أخرى غير مفهومة على ما يبدو، كانت هناك قوى لا يمكن فهمها والتي في ضربة واحدة ستنهي كل شيء… هذا شيء مبالغ فيه.
إنه أمر محبط… حقا محبط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” … “
الظلام البارد تراكم في أعماق قلبي… ربما الشعور الذي أحسست به من حين لآخر حتى أثناء نومي هو السبب وراء فتح الحزن، في الماضي شعرت دائمًا بالحزن قبل الخروج للذهاب إلى العمل أو المدرسة، ربما هذا هو السبب لكن ليس لدي أي وسيلة لتأكيد ذلك ولا أهتم.
حتى على هذا النحو كنت أتنقل في القطار للعمل كل يوم… بشكل غريب أعتقد أنني لا أستطيع الوقوف… في المقام الأول من المنطقي أن جميع الشياطين لديهم قدرات جسدية أساسية تتجاوز البشر لذلك عندما يتمكن الإنسان من المشي فحتى الشيطان يستطيع… جسدها غطي بدرع من اللهب إنها تستخدم قوى غضبها الغامضة للوقوف ضد هذه الأرض المتجمدة، وجهت نظرتي إلى اليسار نحو شيطانة ذات شعر ذهبي تحاول البقاء مختبئة في الظل… خطوة بخطوة حركت ساقي بهدوء… على بعد حوالي ثلاثين سنتيمترا وفي حالة تشبه الغيبوبة إستمرت ليز في النظر إلي.
رؤيتي إزدادت قتامة… قمت بالخروج من خلال الباب الذي تم تجميده، غُطيت الأرضية ذات الصقيع الخفيف على الفور بالجليد مع صوت طقطقة تحتي مشيت في الممر، كان تصوري الذي إنتشر على كامل أراضي مزعجًا للغاية وبغض النظر عن مقدار الوقت في السنة فلن أعتاد عليه أبدًا، بسبب تيار مشاعري الموحل سقطت وذراعي على الحائط… تشكلت حول النقطة التي لمستها قوة بيضاء بدون صوت واحد كل شيء غطي بالجليد الدائم.
إنه أمر محبط… حقا محبط…
في الماضي عندما تجسدت للمرة الأولى في هذا العالم كان هناك شخص علمني المهارات، إذا سمحت لي أن أكون صريحًا للحظة لم أكن أعرف ما تعنيه فمن بين القوى التي تمتلكها الشياطين هناك مهارات سرقوها ونسخوها وألغوها وأكلوها وأبادوها وأشياء أخرى غير مفهومة على ما يبدو، كانت هناك قوى لا يمكن فهمها والتي في ضربة واحدة ستنهي كل شيء… هذا شيء مبالغ فيه.
لقد دفعت بعيدًا ولمست يديها الهواء لكن في مكانها مشطت يدي شعر الشيطانة ذات الشعر الذهبي.
إعتقدت أن هذا مستحيل وعبارة عن كلام فارغ… لا أريد أن أموت بعد ولا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يريد ذلك، أعني ليس الأمر كما لو أن عالم الجحيم سيكون بالتأكيد أسهل من الذي نعيش فيه، تلك هي المشاعر التي كنت أحملها في حياتي السابقة على الأقل حتى اللحظة التي مت فيها وحتى بعد أن عشت حياة طويلة كشيطان لم يتغيروا قليلاً… وهكذا لم أخسر وما زلت على قيد الحياة.
تلك التي كررت تدريباتها القاسية وشحذت أنيابها للقضاء على لورد شيطاني لكنها هزمت من قبل رجل لم يفعل شيئًا أبدًا، يعيد قلب روح الكسل المحطم نفسه على مهل بالتناسب مع ذلك أصبح رأسي أثقل.
دون التفكير في أي شيء قمت بإزالة تلك القوى غير المفهومة، بعد فصلها عن تدفق الوقت أغلقت نفسي بلا شيء سوى طاقة الأسيديا لحماية جسدي، من شأنها أن تلغي وظيفتي بشكل عشوائي وتجلبني إلى ذلك العالم المظلم بطاقة الحزن، لقد تمنيت شيئًا واحدًا فقط من هاتين الورقتين الرابحتين… من فضلكم دعوني أنام فقط في صمت وفي الكسل.
” هل أنت راضٍ الأن؟… “.
” ماذا؟ ليجي؟ ما… “.
في لحظة توقف وقت تلك الفتاة… بعيون كانت على وشك أن تنفجر بالبكاء وشفتين مشوهتين وكأنها تجبر نفسها على الضحك.
الشخص الذي ظهر هو شيطانة الإيرا ليز بلودكروس من المحتمل أنها أكبر معارضة لوجودي، السمة التي تنثر النيران الساطعة تتعارض معي أنا الذي يحب الإختباء في أماكن رطبة ومظلمة.
الشخص الذي ظهر هو شيطانة الإيرا ليز بلودكروس من المحتمل أنها أكبر معارضة لوجودي، السمة التي تنثر النيران الساطعة تتعارض معي أنا الذي يحب الإختباء في أماكن رطبة ومظلمة.
” لماذا السيد ليجي… يمشي… “.
بصوت طقطقة من خلال إصبعي القوة من يمين صدري حيث جوهر روحي الثاني ظهرت لي وفتحت الحزن، حول الرجل الذي تم تجميد شخصيته أحاطته المياه وغطته بكتلة من الجليد هذه مهارة [حزن] لصنع تابوت من الجليد.
” هناك… حتى أوقات أريد فيها المشي “.
” هاه!؟ ايه؟ تريد أن تنام؟ “.
حتى على هذا النحو كنت أتنقل في القطار للعمل كل يوم… بشكل غريب أعتقد أنني لا أستطيع الوقوف… في المقام الأول من المنطقي أن جميع الشياطين لديهم قدرات جسدية أساسية تتجاوز البشر لذلك عندما يتمكن الإنسان من المشي فحتى الشيطان يستطيع… جسدها غطي بدرع من اللهب إنها تستخدم قوى غضبها الغامضة للوقوف ضد هذه الأرض المتجمدة، وجهت نظرتي إلى اليسار نحو شيطانة ذات شعر ذهبي تحاول البقاء مختبئة في الظل… خطوة بخطوة حركت ساقي بهدوء… على بعد حوالي ثلاثين سنتيمترا وفي حالة تشبه الغيبوبة إستمرت ليز في النظر إلي.
[قبر الجليد].
” إنتظري! أنسة ليز إنه خطر … “.
” لماذا… تتحرك… “.
” إيه…؟ “.
ركضت ليز على عجل إلى الشيطانة المجمدة.
لقد دفعت بعيدًا ولمست يديها الهواء لكن في مكانها مشطت يدي شعر الشيطانة ذات الشعر الذهبي.
أنا أحب النوم والإستلقاء على السرير دون أي غرض وإضاعة الوقت، إن القدرة على تناول الطعام دون القيام بأي شيء أمر رائع ويسعدني نسبيًا أن التنظيف يتم بدوني، لقد كان شيئًا لم أتمكن من فعله عندما كنت أعيش في اليابان ومع ذلك فأنا أحب الشيء الذي يسمى العمل الجاد، بل أكثر من الإعجاب لقد آمنت به رغم أني لن أقوم به ومع ذلك يمكنني أن أؤمن بكل ما أريد أليس كذلك؟.
” لماذا… تتحرك… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا إحتيال… “.
في لحظة توقف وقت تلك الفتاة… بعيون كانت على وشك أن تنفجر بالبكاء وشفتين مشوهتين وكأنها تجبر نفسها على الضحك.
” لماذا السيد ليجي… يمشي… “.
” هذا إحتيال… “.
بصوت طقطقة من خلال إصبعي القوة من يمين صدري حيث جوهر روحي الثاني ظهرت لي وفتحت الحزن، حول الرجل الذي تم تجميد شخصيته أحاطته المياه وغطته بكتلة من الجليد هذه مهارة [حزن] لصنع تابوت من الجليد.
” فهمت “.
إنه أمر محبط… حقا محبط…
حتى أنا بناءً على ما أشعر به… هناك أوقات أفكر فيها في الخروج في نزهة… هل هذا إحتيال؟ لماذا إحتيال؟ من الذي قرر أنه ليس من الجيد أن تتحرك شياطين الكسل؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنتظري! أنسة ليز إنه خطر … “.
ركضت ليز على عجل إلى الشيطانة المجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” … “
” هييرو!؟ السيد ليجي لماذا… حليف… “.
عالم الشياطين هذا كله لا قيمة له… هذا العالم قاسٍ وللأرض نصيبها العادل من الأعمال الوحشية لكن عالم الشياطين هذا أكثر وحشية.
لماذا؟ لأي سبب؟ هذا بسيط.
أنا أحب النوم والإستلقاء على السرير دون أي غرض وإضاعة الوقت، إن القدرة على تناول الطعام دون القيام بأي شيء أمر رائع ويسعدني نسبيًا أن التنظيف يتم بدوني، لقد كان شيئًا لم أتمكن من فعله عندما كنت أعيش في اليابان ومع ذلك فأنا أحب الشيء الذي يسمى العمل الجاد، بل أكثر من الإعجاب لقد آمنت به رغم أني لن أقوم به ومع ذلك يمكنني أن أؤمن بكل ما أريد أليس كذلك؟.
” لأنني أريد أن أنام بسلام “.
[قبر الجليد].
” هاه!؟ ايه؟ تريد أن تنام؟ “.
” إيه؟ يا له من… “.
” أيضًا لا يمكنني التحكم فيها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا؟ ليجي؟ ما… “.
” إيه؟ يا له من… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يدي الممدودة لمست كتف ليز، ألسنة اللهب إنطفأت في لحظة وهكذا تجمدت بتعبير غبي لا يمكن تصوره لمن حكم الغضب ولم تعد تتحرك، حتى لو كان شيئًا جلبته لنفسي أشعر بحزن وفراغ لا نهاية لهما في نفس الوقت أشعر بشجرة الحزن تتقدم إلى الأمام.
يدي الممدودة لمست كتف ليز، ألسنة اللهب إنطفأت في لحظة وهكذا تجمدت بتعبير غبي لا يمكن تصوره لمن حكم الغضب ولم تعد تتحرك، حتى لو كان شيئًا جلبته لنفسي أشعر بحزن وفراغ لا نهاية لهما في نفس الوقت أشعر بشجرة الحزن تتقدم إلى الأمام.
رؤيتي إزدادت قتامة… قمت بالخروج من خلال الباب الذي تم تجميده، غُطيت الأرضية ذات الصقيع الخفيف على الفور بالجليد مع صوت طقطقة تحتي مشيت في الممر، كان تصوري الذي إنتشر على كامل أراضي مزعجًا للغاية وبغض النظر عن مقدار الوقت في السنة فلن أعتاد عليه أبدًا، بسبب تيار مشاعري الموحل سقطت وذراعي على الحائط… تشكلت حول النقطة التي لمستها قوة بيضاء بدون صوت واحد كل شيء غطي بالجليد الدائم.
ما مدى زوال هذا العالم؟… ما مدى هشاشته؟… هل هذا هو السبب الذي يجعل شجرة الحزن بداخلي تستمر في التقدم ببطء؟… عاطفة قبيحة… بالنسبة لي الذي لا يعيش إلا في الفساد لا يحق لي اليأس من العالم.
” هناك… حتى أوقات أريد فيها المشي “.
في مكان ما هادئ… أريد فقط أن أكون وحدي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظلام البارد تراكم في أعماق قلبي… ربما الشعور الذي أحسست به من حين لآخر حتى أثناء نومي هو السبب وراء فتح الحزن، في الماضي شعرت دائمًا بالحزن قبل الخروج للذهاب إلى العمل أو المدرسة، ربما هذا هو السبب لكن ليس لدي أي وسيلة لتأكيد ذلك ولا أهتم.
داخل هذه القلعة لم يعد هناك أي شياطين يمكنها التحرك ولكن حتى التوابيت الجليدية لوجودهم مزعجة.
حتى أنا بناءً على ما أشعر به… هناك أوقات أفكر فيها في الخروج في نزهة… هل هذا إحتيال؟ لماذا إحتيال؟ من الذي قرر أنه ليس من الجيد أن تتحرك شياطين الكسل؟.
حسنا… سوف أتسلق البرج أعلى مكان في هذه القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يدي الممدودة لمست كتف ليز، ألسنة اللهب إنطفأت في لحظة وهكذا تجمدت بتعبير غبي لا يمكن تصوره لمن حكم الغضب ولم تعد تتحرك، حتى لو كان شيئًا جلبته لنفسي أشعر بحزن وفراغ لا نهاية لهما في نفس الوقت أشعر بشجرة الحزن تتقدم إلى الأمام.
في الماضي حملني شخص ما إلى قمته ربما قبل حوالي عشر سنوات؟.
حسنا… سوف أتسلق البرج أعلى مكان في هذه القلعة.
المشهد المتواصل للحصن الأسود يمتد إلى أفق أحمر لامع… إذا نظرت إلى الأمر الآن فأنا متأكد من أنني سأشعر بشعور عاطفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنتظري! أنسة ليز إنه خطر … “.
–+–
لقد دفعت بعيدًا ولمست يديها الهواء لكن في مكانها مشطت يدي شعر الشيطانة ذات الشعر الذهبي.
عند إصدار صوت صغير فقد الهواء حرارته وتجمد… إنه بارد…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
