التّدرع
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كان معقل الريح السوداء بمثابة وباء في المنطقة المحيطة بـ تشينغيانغ لسنوات عديدة. بصرف النظر عن قرية العقيدة الغارقة التي كانت منعزلة إلى حد ما عن العالم الخارجي ، أراد كل من طائفة بوابة التنين ومدرسة القبضة الحديدية تدميره كثيرًا. ومع ذلك ، فكر يانغ أنزي وليو هونغ في ذلك من قبل. لن تتاح لهم الفرصة إلا إذا عملوا معًا ، وحتى إذا نجحوا ، فسيتعين عليهم دفع ثمن باهظ.
ركع شيونغ شيانغوو على الأرض على ركبة واحدة ؛ كان في حالة بائسة. فجأة رفع رأسه ونظر إلى أعلى المطعم. كان هناك شخصية كبيرة تقف هناك والوتر على قوسه لا يزال يرتجف. لم يكن رائعًا مثل قوس محطم الحجر ، لكنه كان لا يزال قوسًا نادرًا من الفولاذ المركب.
كان معقل الريح السوداء بمثابة وباء في المنطقة المحيطة بـ تشينغيانغ لسنوات عديدة. بصرف النظر عن قرية العقيدة الغارقة التي كانت منعزلة إلى حد ما عن العالم الخارجي ، أراد كل من طائفة بوابة التنين ومدرسة القبضة الحديدية تدميره كثيرًا. ومع ذلك ، فكر يانغ أنزي وليو هونغ في ذلك من قبل. لن تتاح لهم الفرصة إلا إذا عملوا معًا ، وحتى إذا نجحوا ، فسيتعين عليهم دفع ثمن باهظ.
ضاقت عيناه. “هوانغ بينغو!”
مغرور! وجد كل الحاضرين أن كلماته عبارة عن تفاخر متعجرف مزعج في الأذن.
قال هوانغ بينغو، “سيد المعقل شيونغ، كان هذا السهم مجرد تحية. آمل أن تعرف متى تتراجع في مواجهة المصاعب ، أو لا يمكنك إلقاء اللوم على سهامى لكونها بلا رحمة! ”
لم يكن لديه امرأة في حياته ، فقد أمضى عدة عقود من حياته في حراسة مستودع الأسلحة. حتى جيرانه نسوا اسمه ، ولم يتذكروا سوى لقبه تشانغ. لقد أطلقوا عليه جميعًا اسم تشانغ العجوز أو حارس الأسلحة العجوز. بعد ذلك ، توصل الأطفال الذين يعيشون بالقرب منه بطريقة ما إلى السروال العجوز* وظل هذا الاسم عالقًا ، مما أضاف إحساسًا غير مستحق بالانحطاط إلى الرجل العجوز الذي قضى حياته بمفرده.
كانت بوابة المستودع يبلغ ارتفاعها عدة أمتار وكانت مصنوعة من معدن نقي. تم ترتيب ما مجموعه ستة وثلاثين مسمارًا بشكل منظم ، وكان لديهم زوج من رؤوس النمر يحمل حلقات معدنية في أفواههم.
كان شيونغ شيانغوو مغطى بعرق بارد من المفاجأة. كان يعلم أن هوانغ بينغو لم يكن يتفاخر. إذا كان هوانغ بينغو قد أطلق هذا السهم في وقت سابق بكامل قوته في محاولة للقتل ، فمن المحتمل جدًا أن يموت على الفور كما كان في الهواء. كان الرامي الخفي الذي يتمتع بميزة جغرافية مرعبًا للغاية.
ذهل لي تشينغشان في البداية قبل أن يشعر بالارتياح. “هل خطط رئيس الصيد لتحمل الأمر بمفرده ثم إنهاء الأمر كله بالموت؟ سيكون ذلك عديم الفائدة. حتى لو كانوا غير متأكدين ، فسيظلون يأتون ليجدوني “.
ومع ذلك ، قال لي تشينغشان في الواقع إنه سيدمر معقل الريح السوداء وحده. حتى مع تقييمهم المثير للإعجاب لفنونه القتالية ، وجدوا أنه مغرور بشكل مفرط.
قال يانغ أنزي ، “أنت في الواقع تتقدم من أجل هذا الطفل!”
كان شيونغ شيانغوو مغطى بعرق بارد من المفاجأة. كان يعلم أن هوانغ بينغو لم يكن يتفاخر. إذا كان هوانغ بينغو قد أطلق هذا السهم في وقت سابق بكامل قوته في محاولة للقتل ، فمن المحتمل جدًا أن يموت على الفور كما كان في الهواء. كان الرامي الخفي الذي يتمتع بميزة جغرافية مرعبًا للغاية.
وصل هوانغ بينغهو مع شعبه ، ونظر لي تشينغشان إلى الوراء. “رئيس الصيد هوانغ ، أريد تفسيرا.”
قال هوانغ بينغو، “صحيح أن لي تشينغشان وجد الجينسنغ الروحي ، لكنني استهلكته بالفعل ، وقد شفى المرض المزمن الذي ابتليت به طوال هذه السنوات. سيد الطائفة يانغ ، لديك الشخص الخطأ “. خلفه وقف أكثر من عشرة صيادين بأكثر من عشرة أقواس قوية.
وصل هوانغ بينغهو مع شعبه ، ونظر لي تشينغشان إلى الوراء. “رئيس الصيد هوانغ ، أريد تفسيرا.”
ظهرت الشخصيات الأربعة العظيمة في مجتمع فنون القتال في تشينغيانغ معًا من أجل لي تشينغشان وحده ، إما معه أو لمعارضته.
شبَّك ليو هونغ يديه في لي تشينغشان قبل مغادرته مع شعبه ، بينما عرض الأرستقراطيون عن طيب خاطر عشرة أضعاف كمية الفضة لإخضاع قطاع الطرق. كانوا يأملون أن يجنب تلاميذ طائفة بوابة التنين ، وأرادوا تجنب التورط في الأمر برمته.
كان تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية في حالة ذهول ، بينما حشد السكان المجاورون أيضًا الشجاعة لفتح ستائرهم قليلاً ، ومشاهدة هذا المشهد النادر بهدوء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
تراقصت المشاعل وسط الرياح الباردة ، مما جعل وجوه يانغ أنزي ، وشيونغ شيانغوو ، وليو هونغ ، وهوانغ بينغو ، ولي تشينغشان تومض. ومع ذلك ، بدا أنهم جميعًا متجمدون ، دون أن يتحركوا على الإطلاق. كان لكل واحد منهم مخاوفه واعتباراته الخاصة. كانوا جميعًا مرتبطين ببعضهم البعض من خلال روابط مختلفة. لم يجرؤ أحد على التصرف بلا مبالاة.
كانت بوابة المستودع يبلغ ارتفاعها عدة أمتار وكانت مصنوعة من معدن نقي. تم ترتيب ما مجموعه ستة وثلاثين مسمارًا بشكل منظم ، وكان لديهم زوج من رؤوس النمر يحمل حلقات معدنية في أفواههم.
كما تساءل ، كان صوت خشخشة يقترب منه أكثر فأكثر. ظهر شخصية من مستودع الأسلحة. كان الدرع المظلم ملفوفًا حول جسده القوي ، مما يعطي حضورًا شديد البرودة. كانت دروع الفخذ يتأرجحون بحركاته.
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ فجأة. ركب ضحكه الريح الباردة وانتشر بعيدا. “سيد المعقل شيونغ، هذه هي فرصتك الوحيدة لقتلي ، فلماذا لا تفعل ذلك؟ بمجرد أن اقتلك هنا شخصيًا ، ستظل هناك الفرصة أمام مجموعة القرود تحت قيادتك للفرار. إذا فاتتك فرصتك اليوم ، فلا بد لي من أن اطرق بابك في المستقبل ، وسيتم اقتلاع معقل الرياح السوداء الخاص بك بالكامل ، دون أن يبقى شخص واحد على قيد الحياة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ فجأة. ركب ضحكه الريح الباردة وانتشر بعيدا. “سيد المعقل شيونغ، هذه هي فرصتك الوحيدة لقتلي ، فلماذا لا تفعل ذلك؟ بمجرد أن اقتلك هنا شخصيًا ، ستظل هناك الفرصة أمام مجموعة القرود تحت قيادتك للفرار. إذا فاتتك فرصتك اليوم ، فلا بد لي من أن اطرق بابك في المستقبل ، وسيتم اقتلاع معقل الرياح السوداء الخاص بك بالكامل ، دون أن يبقى شخص واحد على قيد الحياة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شياو هي روى القصة بأكملها من البداية إلى النهاية قبل أن ينتهي بـ ، “اقتلني فقط. أنا لست نادما على ذلك! ”
مغرور! وجد كل الحاضرين أن كلماته عبارة عن تفاخر متعجرف مزعج في الأذن.
أصبح المطعم الفوضوي فارغًا. بقي لي تشينغشان فقط على عتبة النافذة ، حاملاً سيف التنين المحلق الذي أخذه من يانغ أنزي.
تمتم لي تشينغشان في نفسه ، “أنا لست خائفًا من الأعداء. أنا خائف من الخيانة “. كل ما رآه كان شياو آن يحدق فيه بهدوء. لم يستطع إلا أن يبتسم.” لن تفهم حتى لو شرحت ذلك. ليس الأمر وكأنك ستخونني على أي حال ، أليس كذلك؟ ”
كان معقل الريح السوداء بمثابة وباء في المنطقة المحيطة بـ تشينغيانغ لسنوات عديدة. بصرف النظر عن قرية العقيدة الغارقة التي كانت منعزلة إلى حد ما عن العالم الخارجي ، أراد كل من طائفة بوابة التنين ومدرسة القبضة الحديدية تدميره كثيرًا. ومع ذلك ، فكر يانغ أنزي وليو هونغ في ذلك من قبل. لن تتاح لهم الفرصة إلا إذا عملوا معًا ، وحتى إذا نجحوا ، فسيتعين عليهم دفع ثمن باهظ.
العقوبة على خطأ لا يمكن إصلاحه ، حياة مقابل حياة. كان هذا هو التفسير الذي يمكن أن يقدمه رجل من الجيانغو.
ومع ذلك ، قال لي تشينغشان في الواقع إنه سيدمر معقل الريح السوداء وحده. حتى مع تقييمهم المثير للإعجاب لفنونه القتالية ، وجدوا أنه مغرور بشكل مفرط.
شعر شيونغ شيانغوو بالغضب أكثر من أي شيء آخر. بدا وكأنه دب أسود أكثر فأكثر. “ثم سأكون في انتظارك. إذا لم تأت ، فلن أترك أحدًا على قيد الحياة من قرية الثور الرابض “. في النهاية ، ألقى تهديدًا شرسًا. “بغض النظر عمن يساعدك ، سأذبح أسرتهم بأكملها!” بعد ذلك غادر على عجل مع رجاله. فتح تلاميذ طائفة المدرسة الحديدية طريقاً ولم يعرقلوهم. هذه المجموعة من قطاع الطرق الجبليين عاملوا مدينة تشينغيانغ بأكملها على أنها لا شيء. كانوا خارج القانون تماما.
“سأجعل أحدهم يوصله لك غدًا!”
استخدم يانغ انزي أيضًا أسلوب حركته واختفى في الليل. رن صوته من بعيد ، “فقط انتظر ، لي تشينغشان. سوف تكسب المزيد والمزيد من الأعداء. يوم موتك يقترب! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شبَّك ليو هونغ يديه في لي تشينغشان قبل مغادرته مع شعبه ، بينما عرض الأرستقراطيون عن طيب خاطر عشرة أضعاف كمية الفضة لإخضاع قطاع الطرق. كانوا يأملون أن يجنب تلاميذ طائفة بوابة التنين ، وأرادوا تجنب التورط في الأمر برمته.
“سمح لي قاضي المقاطعة يي بأخذ بعض العناصر من مستودع الأسلحة. ها هي الأعمال الورقية! ”
دفع السروال العجوز بقوة عدة مرات ، لكن البوابة لم تتزحزح على الإطلاق. قال بحرج: “يبدو أنه متجمد”. كل ما رآه هو أن الشاب يضع يديه على البوابة المعدنية المتجمدة ويدفعها برفق ، والباب المعدني ينفتح. لقد دخل إلى مستودع الأسلحة وحده.
أصبح المطعم الفوضوي فارغًا. بقي لي تشينغشان فقط على عتبة النافذة ، حاملاً سيف التنين المحلق الذي أخذه من يانغ أنزي.
“سمح لي قاضي المقاطعة يي بأخذ بعض العناصر من مستودع الأسلحة. ها هي الأعمال الورقية! ”
“سمح لي قاضي المقاطعة يي بأخذ بعض العناصر من مستودع الأسلحة. ها هي الأعمال الورقية! ”
وصل هوانغ بينغهو مع شعبه ، ونظر لي تشينغشان إلى الوراء. “رئيس الصيد هوانغ ، أريد تفسيرا.”
أحضر اثنان من الصيادين شياو هي ، الذي كان مقيّدًا بإحكام ، وقال هوانغ بينغو ، “اركع وتحدث!”
“شياو هي ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكنك القيام بها. أنا ، هوانغ بينغو ، قتلت عددًا لا يحصى من الناس في حياتي ، لكنني لم أكن أبدًا ناكرًا للطف الذي أظهر لي ، ناهيك عن اللطف مع الجحود. ” مد هوانغ بينغو يده ، ومرر له صياد من خلفه سكين صيد آخر في حزن عميق. طعنه هوانغ بينغو في كتفه الأيسر.
“سأجعل أحدهم يوصله لك غدًا!”
شياو هي روى القصة بأكملها من البداية إلى النهاية قبل أن ينتهي بـ ، “اقتلني فقط. أنا لست نادما على ذلك! ”
قال هوانغ بينغو، “سيد المعقل شيونغ، كان هذا السهم مجرد تحية. آمل أن تعرف متى تتراجع في مواجهة المصاعب ، أو لا يمكنك إلقاء اللوم على سهامى لكونها بلا رحمة! ”
قال هوانغ بينغو بصعوبة ، “لقد شاهدت شياو هي يكبر ، لذا يمكنك إلقاء اللوم على توجيهي غير الكفء فقط. من فضلك جنبه. سحب نصل الصيد على خصره وأمسكه بقبضة بالعكس ، وطعنه في كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رئيس الصيد!” شياو هي صرخ في ذعر.
ارتجف السروال العجوز. على الرغم من المبالغة في أجزاء كثيرة من ذكرياته أو اختلاقها معًا ، كان هناك جزء واحد على الأقل صحيح. لقد كان جنديًا حقًا في الماضي وقاتل في الحروب. لقد شاهد الشيء الحقيقي ، مشاهد حقيقية للذبح. كان الشاب الذي امامه صغيرًا جدًا ومهذبًا للغاية ، لكنه أطلق الهالة التي وجدها مألوفة – القتل.
“شياو هي ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكنك القيام بها. أنا ، هوانغ بينغو ، قتلت عددًا لا يحصى من الناس في حياتي ، لكنني لم أكن أبدًا ناكرًا للطف الذي أظهر لي ، ناهيك عن اللطف مع الجحود. ” مد هوانغ بينغو يده ، ومرر له صياد من خلفه سكين صيد آخر في حزن عميق. طعنه هوانغ بينغو في كتفه الأيسر.
لم يقل لي تشينغشان شيئًا آخر. كان لا يزال ينزل الدرج ويصل خارج المؤسسة. فجأة شعر ببرودة في وجهه. نظرت إلى الأعلى ، كانت السماء شديدة السواد مليئة بالثلج.
كان وجه شياو هى مليء بالدموع. و بالخجل والندم. منذ صغره ، كان معجبًا بهذا الرجل وتطلع إليه ، حتى أكثر من والده. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان ينزف من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الضوء الأحمر في عيون لي تشينغشان. لقد ابتسم بالفعل. لم تكن ابتسامة مجنونة أو ابتسامة عريضة ، لكنها ابتسامة صريحة مثل ابتسامة شاب عادي. “لكنني لست خائفًا منهم!” قال هذه الكلمات مباشرة وبثقة. قبل أن يتمكن هوانغ بينغو من تحذيره ، تابع ، “هل أعددت نبيذ عظم النمر الخاص بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طعن هوانغ بينغو نصل صيد في صدره مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم يانغ انزي أيضًا أسلوب حركته واختفى في الليل. رن صوته من بعيد ، “فقط انتظر ، لي تشينغشان. سوف تكسب المزيد والمزيد من الأعداء. يوم موتك يقترب! ”
العقوبة على خطأ لا يمكن إصلاحه ، حياة مقابل حياة. كان هذا هو التفسير الذي يمكن أن يقدمه رجل من الجيانغو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
أمسكت يد معصم هوانغ بينغو بقوة. لم يعد من الممكن دفع النصل لأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الضوء الأحمر في عيون لي تشينغشان. لقد ابتسم بالفعل. لم تكن ابتسامة مجنونة أو ابتسامة عريضة ، لكنها ابتسامة صريحة مثل ابتسامة شاب عادي. “لكنني لست خائفًا منهم!” قال هذه الكلمات مباشرة وبثقة. قبل أن يتمكن هوانغ بينغو من تحذيره ، تابع ، “هل أعددت نبيذ عظم النمر الخاص بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهل لي تشينغشان في البداية قبل أن يشعر بالارتياح. “هل خطط رئيس الصيد لتحمل الأمر بمفرده ثم إنهاء الأمر كله بالموت؟ سيكون ذلك عديم الفائدة. حتى لو كانوا غير متأكدين ، فسيظلون يأتون ليجدوني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد هوانغ بينغو بشدة. بعد أن تجول في الجيانغو بنفسه ، عرف مدى رعب هذا الأمر. يمكن أن يؤدي كتيب واحد لفنون القتال أو سيف واحد ثمين إلى إثارة بحر من الدماء في الجيانغو. إن حياة الأسياد من الدرجة الأولى أو حتى أولئك الذين يتجاوزون الدرجة الأولى ستنتزع كما لو كانت بلا قيمة.
**(م.م / اسم الأسلحة بالصينية مشابه لكلمة سروال اااخخخخ )
وصل هوانغ بينغهو مع شعبه ، ونظر لي تشينغشان إلى الوراء. “رئيس الصيد هوانغ ، أريد تفسيرا.”
اختفى الضوء الأحمر في عيون لي تشينغشان. لقد ابتسم بالفعل. لم تكن ابتسامة مجنونة أو ابتسامة عريضة ، لكنها ابتسامة صريحة مثل ابتسامة شاب عادي. “لكنني لست خائفًا منهم!” قال هذه الكلمات مباشرة وبثقة. قبل أن يتمكن هوانغ بينغو من تحذيره ، تابع ، “هل أعددت نبيذ عظم النمر الخاص بي؟”
شعر شيونغ شيانغوو بالغضب أكثر من أي شيء آخر. بدا وكأنه دب أسود أكثر فأكثر. “ثم سأكون في انتظارك. إذا لم تأت ، فلن أترك أحدًا على قيد الحياة من قرية الثور الرابض “. في النهاية ، ألقى تهديدًا شرسًا. “بغض النظر عمن يساعدك ، سأذبح أسرتهم بأكملها!” بعد ذلك غادر على عجل مع رجاله. فتح تلاميذ طائفة المدرسة الحديدية طريقاً ولم يعرقلوهم. هذه المجموعة من قطاع الطرق الجبليين عاملوا مدينة تشينغيانغ بأكملها على أنها لا شيء. كانوا خارج القانون تماما.
“سأجعل أحدهم يوصله لك غدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن هوانغ بينغو نصل صيد في صدره مباشرة.
لم يقل لي تشينغشان شيئًا آخر. كان لا يزال ينزل الدرج ويصل خارج المؤسسة. فجأة شعر ببرودة في وجهه. نظرت إلى الأعلى ، كانت السماء شديدة السواد مليئة بالثلج.
قال هوانغ بينغو، “صحيح أن لي تشينغشان وجد الجينسنغ الروحي ، لكنني استهلكته بالفعل ، وقد شفى المرض المزمن الذي ابتليت به طوال هذه السنوات. سيد الطائفة يانغ ، لديك الشخص الخطأ “. خلفه وقف أكثر من عشرة صيادين بأكثر من عشرة أقواس قوية.
العقوبة على خطأ لا يمكن إصلاحه ، حياة مقابل حياة. كان هذا هو التفسير الذي يمكن أن يقدمه رجل من الجيانغو.
ظهرت شخصية شفافة من لوح الخشب الباحث ، وحلقت بجانبه.
كانت بوابة المستودع يبلغ ارتفاعها عدة أمتار وكانت مصنوعة من معدن نقي. تم ترتيب ما مجموعه ستة وثلاثين مسمارًا بشكل منظم ، وكان لديهم زوج من رؤوس النمر يحمل حلقات معدنية في أفواههم.
العقوبة على خطأ لا يمكن إصلاحه ، حياة مقابل حياة. كان هذا هو التفسير الذي يمكن أن يقدمه رجل من الجيانغو.
تمتم لي تشينغشان في نفسه ، “أنا لست خائفًا من الأعداء. أنا خائف من الخيانة “. كل ما رآه كان شياو آن يحدق فيه بهدوء. لم يستطع إلا أن يبتسم.” لن تفهم حتى لو شرحت ذلك. ليس الأمر وكأنك ستخونني على أي حال ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لم يفهم شياو آن ما تعنيه “الخيانة” التي تحدث عنها لي تشينغشان ، لكنه فهم ما كان يتوقعه. أومأ شياو آن في عجلة من أمره.
ركع شيونغ شيانغوو على الأرض على ركبة واحدة ؛ كان في حالة بائسة. فجأة رفع رأسه ونظر إلى أعلى المطعم. كان هناك شخصية كبيرة تقف هناك والوتر على قوسه لا يزال يرتجف. لم يكن رائعًا مثل قوس محطم الحجر ، لكنه كان لا يزال قوسًا نادرًا من الفولاذ المركب.
“هيا بنا. الليلة ما زالت لم تنته! ” أضاءت النيران في عيون لي تشينغشان كما لو أنها يمكن أن تذوب هذا العالم من الجليد والثلج.
أصبح المطعم الفوضوي فارغًا. بقي لي تشينغشان فقط على عتبة النافذة ، حاملاً سيف التنين المحلق الذي أخذه من يانغ أنزي.
ارتجف السروال العجوز. على الرغم من المبالغة في أجزاء كثيرة من ذكرياته أو اختلاقها معًا ، كان هناك جزء واحد على الأقل صحيح. لقد كان جنديًا حقًا في الماضي وقاتل في الحروب. لقد شاهد الشيء الحقيقي ، مشاهد حقيقية للذبح. كان الشاب الذي امامه صغيرًا جدًا ومهذبًا للغاية ، لكنه أطلق الهالة التي وجدها مألوفة – القتل.
كان السروال* العجوز يحتسي بعض الكحول ويميل إلى إشعال النار في الموقد ، متجنباً برودة الشتاء القارصة.
*(م.م / اسم غريب)
ذهل لي تشينغشان في البداية قبل أن يشعر بالارتياح. “هل خطط رئيس الصيد لتحمل الأمر بمفرده ثم إنهاء الأمر كله بالموت؟ سيكون ذلك عديم الفائدة. حتى لو كانوا غير متأكدين ، فسيظلون يأتون ليجدوني “.
لم يكن لديه امرأة في حياته ، فقد أمضى عدة عقود من حياته في حراسة مستودع الأسلحة. حتى جيرانه نسوا اسمه ، ولم يتذكروا سوى لقبه تشانغ. لقد أطلقوا عليه جميعًا اسم تشانغ العجوز أو حارس الأسلحة العجوز. بعد ذلك ، توصل الأطفال الذين يعيشون بالقرب منه بطريقة ما إلى السروال العجوز* وظل هذا الاسم عالقًا ، مما أضاف إحساسًا غير مستحق بالانحطاط إلى الرجل العجوز الذي قضى حياته بمفرده.
**(م.م / اسم الأسلحة بالصينية مشابه لكلمة سروال اااخخخخ )
كان الوقت بالفعل عميقًا جدًا في الليل ، لكنه لم ينام بعد. تمامًا كالعادة ، كان يتذكر حياته ، مستخرجًا أروع أجزاء ذاكرته كما لو كان يجتر الماضي. كان يفكر في الأمر وهو يشعر بالنشوة. أما حقيقة هذه الذكريات ، فقد كانت مثل اسمه. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للآخرين فقط ، ولكن حتى هو نفسه لم يستطع تمييزه.
أحضر اثنان من الصيادين شياو هي ، الذي كان مقيّدًا بإحكام ، وقال هوانغ بينغو ، “اركع وتحدث!”
أمسكت يد معصم هوانغ بينغو بقوة. لم يعد من الممكن دفع النصل لأسفل.
رطم! رطم! رطم! الصوت قطع ذكرياته. فتح الباب ببطء. “من هذا؟ لقد فات الوقت! ” بعد ذلك ، رأى مراهقًا يقف عند الباب يبتسم له معتذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *(م.م / اسم غريب)
كان وجه شياو هى مليء بالدموع. و بالخجل والندم. منذ صغره ، كان معجبًا بهذا الرجل وتطلع إليه ، حتى أكثر من والده. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان ينزف من أجله.
“سمح لي قاضي المقاطعة يي بأخذ بعض العناصر من مستودع الأسلحة. ها هي الأعمال الورقية! ”
تمتم لي تشينغشان في نفسه ، “أنا لست خائفًا من الأعداء. أنا خائف من الخيانة “. كل ما رآه كان شياو آن يحدق فيه بهدوء. لم يستطع إلا أن يبتسم.” لن تفهم حتى لو شرحت ذلك. ليس الأمر وكأنك ستخونني على أي حال ، أليس كذلك؟ ”
ارتجف السروال العجوز. على الرغم من المبالغة في أجزاء كثيرة من ذكرياته أو اختلاقها معًا ، كان هناك جزء واحد على الأقل صحيح. لقد كان جنديًا حقًا في الماضي وقاتل في الحروب. لقد شاهد الشيء الحقيقي ، مشاهد حقيقية للذبح. كان الشاب الذي امامه صغيرًا جدًا ومهذبًا للغاية ، لكنه أطلق الهالة التي وجدها مألوفة – القتل.
استمرت هالة القتل دون توقف. كان هذا شعورًا لا يمتلكه إلا الجنود الشجعان الذين قتلوا عشرات الأرواح بأيديهم. إذا صادف عدوًا كهذا في ساحة المعركة ، فسوف يتجنبه بالتأكيد ويبتعد قدر الإمكان.
كما تساءل ، كان صوت خشخشة يقترب منه أكثر فأكثر. ظهر شخصية من مستودع الأسلحة. كان الدرع المظلم ملفوفًا حول جسده القوي ، مما يعطي حضورًا شديد البرودة. كانت دروع الفخذ يتأرجحون بحركاته.
لم يتحقق حتى من الأوراق الرسمية بشكل صحيح عندما استعاد المفاتيح وهو يرتجف. يحمل فانوسًا ، وفتح بوابة مستودع الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن هوانغ بينغو نصل صيد في صدره مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت بوابة المستودع يبلغ ارتفاعها عدة أمتار وكانت مصنوعة من معدن نقي. تم ترتيب ما مجموعه ستة وثلاثين مسمارًا بشكل منظم ، وكان لديهم زوج من رؤوس النمر يحمل حلقات معدنية في أفواههم.
“سأجعل أحدهم يوصله لك غدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الضوء الأحمر في عيون لي تشينغشان. لقد ابتسم بالفعل. لم تكن ابتسامة مجنونة أو ابتسامة عريضة ، لكنها ابتسامة صريحة مثل ابتسامة شاب عادي. “لكنني لست خائفًا منهم!” قال هذه الكلمات مباشرة وبثقة. قبل أن يتمكن هوانغ بينغو من تحذيره ، تابع ، “هل أعددت نبيذ عظم النمر الخاص بي؟”
دفع السروال العجوز بقوة عدة مرات ، لكن البوابة لم تتزحزح على الإطلاق. قال بحرج: “يبدو أنه متجمد”. كل ما رآه هو أن الشاب يضع يديه على البوابة المعدنية المتجمدة ويدفعها برفق ، والباب المعدني ينفتح. لقد دخل إلى مستودع الأسلحة وحده.
سحب السروال العجوز جسده بينما كان ينتظر بالخارج. كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها شخص ما إلى مستودع الأسلحة لإخراج شيء ما في السنوات القليلة الماضية. ماذا يأخذ؟ وماذا يريد أن يفعل بها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم يفهم شياو آن ما تعنيه “الخيانة” التي تحدث عنها لي تشينغشان ، لكنه فهم ما كان يتوقعه. أومأ شياو آن في عجلة من أمره.
ترجمة: zixar
كما تساءل ، كان صوت خشخشة يقترب منه أكثر فأكثر. ظهر شخصية من مستودع الأسلحة. كان الدرع المظلم ملفوفًا حول جسده القوي ، مما يعطي حضورًا شديد البرودة. كانت دروع الفخذ يتأرجحون بحركاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف تنفس السروال العجوز ، وسقط على مؤخرته. يتذكر الرعب في ساحة المعركة وتلك الشخصيات الشرسة القاسية مرة أخرى. شعر كما لو أنه في اللحظة التالية ، كان الشخص الذي أمامه يأرجح نصله ويقتله.
ترجمة: zixar
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]
شعر شيونغ شيانغوو بالغضب أكثر من أي شيء آخر. بدا وكأنه دب أسود أكثر فأكثر. “ثم سأكون في انتظارك. إذا لم تأت ، فلن أترك أحدًا على قيد الحياة من قرية الثور الرابض “. في النهاية ، ألقى تهديدًا شرسًا. “بغض النظر عمن يساعدك ، سأذبح أسرتهم بأكملها!” بعد ذلك غادر على عجل مع رجاله. فتح تلاميذ طائفة المدرسة الحديدية طريقاً ولم يعرقلوهم. هذه المجموعة من قطاع الطرق الجبليين عاملوا مدينة تشينغيانغ بأكملها على أنها لا شيء. كانوا خارج القانون تماما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
