الصياغة
الفصل 5: الصياغة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأيام ، لم يكن مجتمع نومو الذي ينتمي إليه تاكايوبي قرية بقدر ما كان عبارة عن مجموعة كبيرة من المنازل على طول مجرى كومونو . وعندما قاد مامورو كوانغ إلى المسار الرئيسي نحو ضوء النار ، استقبلهم صوت المطارق ورنين مثل أجراس المعبد تقصف الشوائب من المعدن بينما كان باقي الجبل هادءا ، كان الحدادون يعملون خلال برودة الليل عندما كانت حرارة السبائك أكثر ملائمة .
لم يعرف مامورو بشكل غريزي طريقه حول هذا الجزء من الجبل بالطريقة التي سلك بها الدرجات ، لكنه تعمد إحضار قاربهم إلى الشاطئ بالقرب من الجدول الذي يجري من بحيرة كومونو . كان يعلم أنهم إذا اتبعوا الماء دون أن يفقدوا رتمهم ، سوف يأخذهم الى حيث المساعدة . نعقت الضفادع ودغدغت قطرات الندى كاحليه أثناء خوضها في العشب بجانب الجدول . لم تفعل اليراعات المتمايلة على طول الضفة الكثير لإضاءة الطريق ، ولكن بين قطرات الندى والمياه الجارية تمكن مامورو من إبقائهم في مسارهم دون استخدام عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي واحد من هذه السيوف يستحق منزلًا كاملاً بسهولة”. لقد باعت عائلة يوكينو بالفعل إحدى قلاعهم القديمة لتغطية تكلفة السيوف القليلة التي طلبوها .
سأل كوانغ “إلى أي مدى سنسير أبعد؟” استطاع مامورو سماع التعب في صوته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيعرفون ماذا يفعلون بشأن ذراعك”
“نحن على وشك الوصول ، انظر” وأشار إلى أسفل الجبل ، حيث ظهر وهج أحمر برتقالي فوق سلسلة من التلال الصخرية
احتج مامورو قائلاً: “كوتيتسو كاما ، من فضلك ، هذا ليس ضروريًا لا نريد أن نزعجك”
“ما هذا؟”
“اس- آسف ، نوموبا ،” كوانغ تمتم.
قال مامورو “نار حدادة . لقد وصلنا إلى قرية نومو”
“لكن ماذا حدث بعد ذلك؟” سأل كوانغ وهو ينضم إلى مامورو على طاولة العشاء الخشبية الخاصة بـ نومووو. “بعد أن قطع ماتسودا تاكيرو يوكينو إيزومي إلى نصفين؟ كان يقف في منتصف ساحة القرية فوق جثة اللورد ، إذن ، ماذا حدث بعد ذلك؟ “
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، الولد لا يفهم” ، صدى صوت نفد صبره سمعه مامورو ، ادرك أنه جاء من والدة كوتيتسو… لم يكن يعلم أن المرأة العجوز المتجعدة كانت مستيقظة… كيف يمكن أن يعلم اصلا؟ “انحنت المرأة إلى الأمام ، وعيناها الغامرتان ضاقتا .” قد لا أتمكن من الرؤية بعد الآن ، لكنني أعرف كل ذرة نياما على هذا الجبل . وأنت يا فتى ، لم تولد هنا . لقد اتيت من في مكان ما بعيدًا ، أليس كذلك؟ “
“قرية نومو ، كما تعلم حيث يعيش صانعو السيوف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن … لماذا؟ لا أفهم.”
قال كوانغ ، بعين واسعة وخائفة في ضوء النار: “هذا هو المكان الذي ستأخذني إليه؟”
“نوموبا؟” قهقهت الجدة كوتيتسو في وجه يامانينكي شرفيًا. “إنه يتحدث كما لو كان من بعيد أيضًا. ماتسودا كون.” لم تتحرك عينا المرأة الخافتة لكنها كانت تميل رأسها باعتزاز في اتجاه مامورو. “لا يمكنك ذلك . ان تتوقع من فتى المدينة مثله أن يفهم طرقنا ، بغض النظر عن الطريقة التي تحاول أن تشرح بها. نحن مجرد شذوذ بالنسبة له. أسطورة. خيال سخيف من ماض بعيد “
قال مامورو: “إنهم معالجون خبيرون وعلى دراية بما يفعلون . هم أفضل ما سنجده في هذا الوقت من الليل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوتيتسو “لا” ، “على الرغم من أن ابن عمي أخبرني أن الإمبراطورية كانت تستورد الكثير من رصاصات ياماناكا ، لذلك ربما -“
سيعرفون ماذا يفعلون بشأن ذراعك”
“كوتيتسو كاما ، مساء الخير” ، رحب مامورو بمعلمه. “أنا آسف للغاية! لم أقصد مقاطعة عملك”
على خريطة كايجن ، تم تجميع سكان جبل تاكايوبي في “قرية تاكايوبي” كانت هناك أربع قرى متميزة على الجبل ، يسكن كل منها نوع مختلف من الناس.
تابعت الجدة كوتيتسو: “بذل جيش الفالييا بقيادة يوكينو إيزومي قصارى جهده لقتل كل كورو وجدوه في القلعة والمنازل المحيطة ، ولكن العائلة المقيمة من حدادين كوتيتسو لم تمس ، وتركت تشكيلاتهم الثمينة كما هي “.
كانت أدنى هذه المستوطنات هي قرية الصيد عند سفح الجبل ، حيث ولدت عمة مامورو سيتسوكو . في منتصف الطريق أعلى الجبل محاطة بغابات الصنوبر ، كانت القرية الغربية حيث أقام تدفق عائلات الكورو الذين انتقلوا إلى تاكايوبي على مر السنين على أمل التدرب مع ماتسودا ويوكينو العظيمين .
“في هذا الوقت ، كان ماتسودا سيدا في صنع الشفرات والرماح من الجليد . وبينما كانت أسلحة الجليد المبكرة هذه قاسية ، خدمهم أسلوب القتال جيدًا . استخدموا الجليد لخوض معارك طويلة المدى ، وفولاذهم المصنوع من الكوتيتسو للقتال في من مسافة قريبة ، سيطروا على شبه الجزيرة هذه وعلى جزء كبير من غرب شيروجيما “.
كانت قرية مامورو الخاصة تقع على قمة الجبل ، أسفل خط السحب مباشرة . كانت القرية القديمة هي السبب في وجود الباقي ، موطن ماتسودا و يوكينو الذين حكموا هذا الجبل لأكثر من ألف عام . لم تكن قرية نومو بعيدة عن القديمة . قرية تقع بين الصخور ، تتوهج حتى في أبرد الليالي .
قال كوانغ بينما كان الجو دافئًا من حولهم: “لم أكن أدرك أن القرى مثل هذه كانت موجودة بعد الآن . أليست هناك مثلا آلات يمكنها القيام بعملها نيابةً عنهم الآن؟”
كان كوانغ لا يزال يتطلع إلى النار وكأنها قد تقفز فوق التلال وتلدغه ، لكن قرية نومو كانت بمثابة منزل ثان لمامورو . أرسله والده هنا لبضعة أشهر كل عام ليتدرب مع صانعي سيوف كوتيتسو . في معظم مناطق كايجين ، كان من غير المعتاد – لدرجة ان لا يمكن تصوره – أن يتدرب كورو في فنون العدد ، لكن ماتسودا كانت لها علاقة خاصة مع جيرانهم من كوتيتسو .
“ليس هذا فقط ، فقد سمح له بالعودة إلى قلعة يوكينو الأجداد والحكم هناك . تزوج ميتسوكي ، ابنة يوكينو إيزومي الكبرى ، لضمان سلام دائم بين منازلهم . سيد السيف يوكينو داي ، هو سليل يوكينو هاياسي مثل ماتسودا مامورو وعائلته من نسل ماتسودا تاكيرو . عاشت عائلتاهم في هذه المنطقة منذ ألف عام ، ولم يخلو أبدًا من التوترات ، ولكن أبدًا دون احترام . لأن أسلافنا – ماتسودا ، ويوكينو ، وكوتيتسو – هم من بدأوا أول ولاية ريوهون فالليا في شيروجيما “.
في هذه الأيام ، لم يكن مجتمع نومو الذي ينتمي إليه تاكايوبي قرية بقدر ما كان عبارة عن مجموعة كبيرة من المنازل على طول مجرى كومونو . وعندما قاد مامورو كوانغ إلى المسار الرئيسي نحو ضوء النار ، استقبلهم صوت المطارق ورنين مثل أجراس المعبد تقصف الشوائب من المعدن بينما كان باقي الجبل هادءا ، كان الحدادون يعملون خلال برودة الليل عندما كانت حرارة السبائك أكثر ملائمة .
“ما هذا؟”
قال كوانغ بينما كان الجو دافئًا من حولهم: “لم أكن أدرك أن القرى مثل هذه كانت موجودة بعد الآن . أليست هناك مثلا آلات يمكنها القيام بعملها نيابةً عنهم الآن؟”
“لماذا؟”
قال مامورو: “إذا كانت هناك آلات يمكنها تحسين عملهم ، فهذا ما سيستخدمونه . عائلة كوتيتسو هم أفضل صانعي السيوف في العالم”
“حسنًا ، تأمل الشركة أن تبيع بشكل أفضل بعد أن تكون البنية التحتية في مكانها للعمل فعليًا . هدفهم هو إنشاء أبراج كافية في السنوات الثلاث المقبلة بحيث يكون الاتصال المعلوماتي ممكنًا من أي مكان في كايجن. أنا أعرف أن والدي قال شيئًا عن التحدث إلى الحرفيين المحليين حول طلب مساعدتهم. لم تتح له الفرصة لفعل الكثير حتى الآن ، ولكن من المحتمل أن يأتي إلى هنا قريبًا باحثًا عن استئجار بعض النومو[3] أنا متأكد من ان بناء أبراج معدنية كبيرة ليس تخصصك بالضبط ، لذا إذا كنتم لا تريدون القيام بذلك ، يمكنني إخباره – “
تحدى كوانج “إذا كانت سيوفهم هي الأفضل في العالم ، فكيف لا يزالون هنا؟”. “لماذا لا يذهبون للحصول على وظائف لتسليح الجيش الكايجني؟”
صرخت والدة كوتيتسو قائلة: “هل هناك شيء خاطئ معك ، يا فتى؟” “اعتقدت أن ذراعك هو الذي كسر ، وليس فكك”.
قال مامورو: “البعض منهم ….في أيام جدها كانت قرية كوتيتسو ضعف حجمها الحالي . انتقل الكثير من الحدادين من تاكايوبي شمالًا إلى المدن للذهاب إلى التصنيع لكن أفضلهم بقوا هنا”
قال كوانغ: “ماذا؟
قال كوانغ باستغراب: “وهم يكسبون قوت يومهم من هذا؟ كم عدد السيوف التي يمكنك صنعها شهريًا من حفرة النار هذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدتي . آسف”.
قال مامورو: “ثلاثة عندما يكونون في عجلة من أمرهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدتي . آسف”.
قال كوانغ: “انتظر ، ماذا؟” ، “ثلاثة فقط؟ وهذا كل ما يفعلونه؟ من يرعى ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أن الكاتانا الزجاجية من زيلازين ستكون أقوى من شفرة النصل الهامس السحرية؟”
قال مامورو: “نحن نفعل ذلك . ما زالوا هنا لأن الجيش لا يستطيع تحمل تكاليفهم ؛ نحن ندفع لهم ما يستحقونه”
ظهر يوكينو ايزومي في اليوم التالي بالسيف الذي صاغه كوتيتسو كينزو من أجله ، أفضل سلاح في عصره ، مصاغ ألف مرة شحذ لقطع خمسة رجال بضربة واحدة. واجه يوكينو بماتسودا في وسط الساحة الرئيسية ، امام كل تاكايوبي … “
بصدق ، لم تستطع عائلة ماتسودا حاليًا دفع ما عليها لم تكن فترة تدريب مامورو الأخيرة التي دامت شهرين مع الحدادين تدريبا بقدر ما كانت تسدد آخر طلب سيف لعائلة ماتسودا في العمل
حذر كينزو يائسًا “يوكينو إيزومي هو أحد أفضل المبارزين في المنطقة. السيف الذي يستخدمه هو أحد سيوفي – أفضل ما صنعته على الإطلاق . كيف تتوقع أن تحمي نفسك بدون سلاح على الإطلاق؟”
“أي واحد من هذه السيوف يستحق منزلًا كاملاً بسهولة”. لقد باعت عائلة يوكينو بالفعل إحدى قلاعهم القديمة لتغطية تكلفة السيوف القليلة التي طلبوها .
ومع ذلك ، فقد شعر بموجة من الشعور بالذنب الغاضب تغلبت عليه مثل ألسنة اللهب على إشعال. طوال شهور التدريب التي قضاها هنا ، لم يكن قادرًا على صياغة فنون الصلب إلى جليد . صوت المطارق شحذ وذهل كل حلقة ، مذكّرًا مامورو بجهوده الخاصة لإنشاء شفرة – كلها شوائب
بحلول هذا الوقت ، كان مامورو وكوانغ قد وصلوا إلى المسار الواسع والمضرب بالأقدام والذي يمتد على طول القرية . بينما ينام باقي الجبل في ضوء القمر البارد ، كانت مستوطنة نومو حية مع توهج ضوء المشاعل الأصفر البرتقالي . كان هناك ضوء ناري هنا لم ينطفئ أبدًا بغض النظر عن ساعة الليل كان هناك دائمًا شخص ما في العمل
“على الرغم مما حدث لعائلته ، فقد كان قادرًا الاستماع إلى المبشر فيناوو ومعرفة قيمة فيلييا. على الرغم من دماء المحارب خاصته ، إلا أنه قام بالتشكيل مثل النومو الطبيعي ، وخلق سيوفًا ذات جودة ممتازة وجمال لا يصدق . مهارته كحداد كانت رائعة … كان يعلم أن من واجبه الانتقام لعائلته ومواصلة نسل ماتسودا . لذلك عندما كان شابًا انطلق متخفيًا للتدريب مع سيوف جيا من عشيرتي أمينو وجينكاوا ، في أقصى الشمال.
تردد كوانغ واضطر مامورو إلى إقناعه بالسير على الطريق الرئيسي لم يكن رد فعله غير عادي . كان لدى معظم كورونو خوف صحي من المجال الناري لـ نوم ، لكن مامورو سار هنا بما يكفي لدرجة أنه لم يعد يخشى الحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن كان هذا؟” سأل كوانغ بينما تجاهل مامورو تعليمات المرأة ونقل حزمة الخشب بقية الطريق إلى عتبة منزل كوتيتسوس .
ومع ذلك ، فقد شعر بموجة من الشعور بالذنب الغاضب تغلبت عليه مثل ألسنة اللهب على إشعال. طوال شهور التدريب التي قضاها هنا ، لم يكن قادرًا على صياغة فنون الصلب إلى جليد . صوت المطارق شحذ وذهل كل حلقة ، مذكّرًا مامورو بجهوده الخاصة لإنشاء شفرة – كلها شوائب
في معظم الأيام ، كان مامورو متأكدًا من ذلك أيضًا ، ليس الآن فهو يشعر حاليا وكأنه صدفة هشة ، لا يمكنها أن تفعل شيئًا ، ولا تحتوي على شيء .
لم يكونوا بعيدين على المسار عندما شاهد مامورو شخصية تتحرك في النار – رأس ابن صانع السيوف ، يحمل حزمة ضخمة من الحطب.
قال بصوت منخفض: “هل تسميه” كاما؟ “. يمكن أن يفهم مامورو ارتباكه ؛ فعادة ما يستخدم الخادم أو المتدرب عبارات التشريف لمخاطبة سيده. “اعتقدت أنك من منزل محارب رفيع”
نادى مامورو على صديقه: “أتسوشي!”
في قاعة يوكينو ، واجه تاكيرو قاتل عائلته للمرة الأولى وكرر تحديه . لم يكن يوكينو إيزومي متأثرًا .
توقف نومو البالغ من العمر عشر سنوات ، ونظر إلى الأعلى ، وأضاءت ابتسامة وجهه
لم يكن كوانغ قادرًا الا على التحديق بفم مفتوح في نومو العجوز.
“مامو ماتسودا دونو!” قمع نفسه متذكرًا أخلاقه .
قال كوتيتسو بملاحظة نهائية اسكتت مامورو: “وماذا سأقول لماتسودا تاكيرو دونو؟ أنني أرسلت ابنه المصاب بعيدًا ومعدته فارغة؟ ستبقى لتناول العشاء”
عندما كان الاثنان طفلين ، كانا قد اعتادا على مناداة بعضهما البعض بأسمائهما ، ولكن الآن بعد أن اصبحا شابين ، كان على أتسوشي أن يتذكر مخاطبة ابن منزل راعيه باحترام مناسب . لقد تخبط للحظة قبل وضع الحطب على الأرض والانحناء .
“شكرًا على تقديمي لأصدقائك في نومو ، بالمناسبة. كانوا لطفاء”
“مرحبًا – أنا آسف جدًا. لم نكن نتوقع منك” ألقى نظرة خاطفة على مامورو. “ماذا … ماذا تفعل هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل كوانغ بعد لحظة: “إذن .. ماذا حدث؟”
قال مامورو: “أنا آسف جدًا لإزعاجك أنت وعائلتك . لدينا موقف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، الولد لا يفهم” ، صدى صوت نفد صبره سمعه مامورو ، ادرك أنه جاء من والدة كوتيتسو… لم يكن يعلم أن المرأة العجوز المتجعدة كانت مستيقظة… كيف يمكن أن يعلم اصلا؟ “انحنت المرأة إلى الأمام ، وعيناها الغامرتان ضاقتا .” قد لا أتمكن من الرؤية بعد الآن ، لكنني أعرف كل ذرة نياما على هذا الجبل . وأنت يا فتى ، لم تولد هنا . لقد اتيت من في مكان ما بعيدًا ، أليس كذلك؟ “
“لقد تأذيت!” صاح أتسوشي ، ملاحظًا الدم على مفاصل أصابع مامورو
قالت زوجة كوتيتسو ، مشيرة إلى كوانغ إلى المائدة: “الآن ، اجلس وتناول بعض الطعام”.
قال مامورو على عجل “أنا بخير ، لكن زميلي يحتاج إلى عناية طبية . يؤسفني أن أسألك …”
“ماذا؟”
“سأحضر والدي على الفور.” انطلق أتسوشي إلى المنزل قبل أن يشكره مامورو ، وقد نسي حطب الوقود الخاص به في التراب
“ولكن كيف عرف؟” عبس مامورو “كيف يمكن أن يكون على يقين من ذلك؟” كيف يمكن لأي شخص أن يكون على يقين من القرار الذي يحدد مصير الآلاف؟ كيف؟
سأل كوانغ “إذن ، من كان هذا؟”
قال للجمهور المجتمعين: “أنا من دماء الآلهة ، كما أنتم جميعًا . لا يخشى القمر والمحيط أي تغيير”.
قال مامورو وهو ينحني لجمع الخشب الذي أسقطه أتسوشي: “كوتيتسو أتسوشي هو ابن صانع سيوف . لقد كنت أتدرب بجانبه منذ أن كنا صغارًا”.
“ليس هذا فقط ، فقد سمح له بالعودة إلى قلعة يوكينو الأجداد والحكم هناك . تزوج ميتسوكي ، ابنة يوكينو إيزومي الكبرى ، لضمان سلام دائم بين منازلهم . سيد السيف يوكينو داي ، هو سليل يوكينو هاياسي مثل ماتسودا مامورو وعائلته من نسل ماتسودا تاكيرو . عاشت عائلتاهم في هذه المنطقة منذ ألف عام ، ولم يخلو أبدًا من التوترات ، ولكن أبدًا دون احترام . لأن أسلافنا – ماتسودا ، ويوكينو ، وكوتيتسو – هم من بدأوا أول ولاية ريوهون فالليا في شيروجيما “.
“أنت – انتظر ، ماذا تفعل؟”
قال كوتيتسو كاما: “معظمهم لا يتقنونها أبدًا” ، منعًا مامورو من الإجابة ، “على الرغم من أن مصير كل ماتسودا هو قضاء حياتهم في المحاولة. كانت هناك أجيال ضعيفة في الماضي ، يخشى الناس خلالها من أن التقنية قد تختفي من العالم. نحن محظوظون لأن هذا الجيل ، سيكون لدينا على الأقل متقنن لنصل الهمس . “أعطى تلميذه ابتسامة لم يستطع مامورو تجنبها إليها” نحن على يقين من ذلك. “
قبل أن يشرح مامورو ، قامت امرأة بإخراج رأسها من المنزل ونادت “مامورو دونو أيها الفتى السخيف اترك ذلك!”
لم يكونوا بعيدين على المسار عندما شاهد مامورو شخصية تتحرك في النار – رأس ابن صانع السيوف ، يحمل حزمة ضخمة من الحطب.
قال مامورو: “لا توجد مشكلة ، كوتيتسو سان. يمكنني …”
“لا أحد يعرف بالضبط إلى أين ذهب خلال تلك الفترة أو من قام بتدريبه ، على الرغم من أن العديد من منازل كورو حاولت المطالبة بالفضل بعد وقوع الحدث. لكن قصة عودته ، بعد سنوات ، هي التي دفعته إلى الأسطورة …”
صاحت زوجة الحداد: “لا تكن سخيفا!” ، “ابني سيعالج ذلك . تعال أنت وصديقك إلى الداخل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيرفر الديسكورد
“ومن كان هذا؟” سأل كوانغ بينما تجاهل مامورو تعليمات المرأة ونقل حزمة الخشب بقية الطريق إلى عتبة منزل كوتيتسوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا لم اقل-“
“والدة أتسوشي ،” قال مامورو ، وهو يشعل الحطب “كوتيتسو تامامي”.
“ليس هذا فقط ، فقد سمح له بالعودة إلى قلعة يوكينو الأجداد والحكم هناك . تزوج ميتسوكي ، ابنة يوكينو إيزومي الكبرى ، لضمان سلام دائم بين منازلهم . سيد السيف يوكينو داي ، هو سليل يوكينو هاياسي مثل ماتسودا مامورو وعائلته من نسل ماتسودا تاكيرو . عاشت عائلتاهم في هذه المنطقة منذ ألف عام ، ولم يخلو أبدًا من التوترات ، ولكن أبدًا دون احترام . لأن أسلافنا – ماتسودا ، ويوكينو ، وكوتيتسو – هم من بدأوا أول ولاية ريوهون فالليا في شيروجيما “.
“هل هي صانعة سيوف أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أن ذلك ممكن؟” سأل كوانج ، ولم يستطع مامورو معرفة ما إذا كان متحمسًا حقًا أم متحمسًا فقط لتوجيه المحادثة بعيدًا عن الطائرات .
ضحك مامورو: “لا ، لا. لم تلمس النساء السيوف ناهيك عن صناعتها.”
كان كوانغ لا يزال يتطلع إلى النار وكأنها قد تقفز فوق التلال وتلدغه ، لكن قرية نومو كانت بمثابة منزل ثان لمامورو . أرسله والده هنا لبضعة أشهر كل عام ليتدرب مع صانعي سيوف كوتيتسو . في معظم مناطق كايجين ، كان من غير المعتاد – لدرجة ان لا يمكن تصوره – أن يتدرب كورو في فنون العدد ، لكن ماتسودا كانت لها علاقة خاصة مع جيرانهم من كوتيتسو .
عندما دخل مامورو وكوانغ المنزل ، كانت تامامي في الموقد تطبخ ، بينما كانت حماتها المسنة ، تشيزوي ، تغفو على كرسي قريب . لم تكن صراخها وضحكاتها الصغيرة التي كانت تستقبل مامورو في أي مكان في أي مكان. شوهد ، ربما في السرير .
قال كوتيتسو: “إنها نادرة للغاية” . “لا يوجد أكثر من مائة في العالم.”
قاتمة مثل شوارع وهياكل قرية نومو التي ظهرت من الخارج ، كان داخل منزل كوتيتسو المتواضع دائمًا نظيفًا . كان مامورو قد انتهى للتو من تقديم كوانغ بشكل صحيح إلى كوتيتسو تامامي وشكرها مرة أخرى عندما دخل صانع السيوف بنفسه من خلال الباب الخلفي ، مسح يديه الملطخة بالسخام على قطعة قماش .
“ليلة سعيدة مامورو”
كان كوتيتسو كاتاشي رجلا كالجبل . كانت ذراعيه ذات بعضلات صلبة وكان كتفيه يملآن المدخل . قام باظهار صورة مخيفة عندما كان يهز بمطرقته ، وعيناه غاضبتان من التركيز . ولكن بعيدًا عن هذا ، كان لديه صوت دافئ وابتسامة لطيفة يمكن أن تريح أكثر الناس قلقًا ، وكانت تلك الابتسامة هي التي استقبلت مامورو الآن ، واسعة ومشرقة تحت اللطخات السوداء .
كان مامورو لا يزال -ويداه اللاسعتان تستريحان في حضنه- لقد سمع قصة ماتسودا تاكيرو عشرات المرات عندما كان طفلاً صغيراً ، جعله تدمير قلعة ماتسودا إلى البكاء. الآن كان عليه أن ينظر إلى منزله بمفاصل ملطخة بالدماء ويتساءل عما إذا كانت القصة حقيقية ، لم يشعر قط بالفراغ هكذا
“كوتيتسو كاما ، مساء الخير” ، رحب مامورو بمعلمه. “أنا آسف للغاية! لم أقصد مقاطعة عملك”
قال مامورو: “إنهم معالجون خبيرون وعلى دراية بما يفعلون . هم أفضل ما سنجده في هذا الوقت من الليل
“آه ، لا بأس ماتسودا الصغير” ألوح به كوتيتسو. “يمكن لأتسوشي كون أن يهتم بنيران جباتي . دعني أغتسل وسألقي نظرة على صديقك. في هذه الأثناء ، يمكن ان تجلسا في المطبخ ، وستجلب زوجتي الشاي والطعام في لحظة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى مامورو أي وسيلة لمعرفة أنه عاش حياته كلها و في متناول يده سيف زيلزن الزجاجي . تم وضع الشفرة السوداء بعيدًا تحت ألواح الأرضية في مطبخ ماتسودا قبل وقت قصير من ولادته وبقي هناك دون أن يمسها أحد منذ ذلك الحين. لقد كان سلاحًا طفيفًا ، بالكاد أكبر من واكيزاشي التقليدي ، لكنه شهد قتالًا أكثر من أي سلاح كاتانا في ماتسودا دوجو .
احتج مامورو قائلاً: “كوتيتسو كاما ، من فضلك ، هذا ليس ضروريًا لا نريد أن نزعجك”
مامورو لم يلتفت للنظر إلى الصبي الآخر . “كما تحب”
“هذا هراء يا مامورو دونو . أنت لن تزعجنا في شيء هذا منزلك كما هو منزلنا.”
أومأ كوانغ برأسه ، فبعد أن عاش في ياما ، كان سيفهم ذلك.
“لسنا بحاجة لتناول طعامك —”
قال كوتيتسو كاما: “كان لديه الذكاء ليرى أن فالييا هي الطريق إلى الأمام” ، وكان صوته العميق مهدئًا إلى حد ما بطريقة ما في أعصاب مامورو . “بينما كانت فالييا هي التي قتلت عائلته ، كانت فالييا هي التي أنقذت كوتيتسو الذي اعتمد عليه ، و ريوهون فالييا هو الرائد الذي جعل هذه المنطقة قوية جدًا منذ ذلك الحين “
قال كوتيتسو بملاحظة نهائية اسكتت مامورو: “وماذا سأقول لماتسودا تاكيرو دونو؟ أنني أرسلت ابنه المصاب بعيدًا ومعدته فارغة؟ ستبقى لتناول العشاء”
في معظم الأيام ، كان مامورو متأكدًا من ذلك أيضًا ، ليس الآن فهو يشعر حاليا وكأنه صدفة هشة ، لا يمكنها أن تفعل شيئًا ، ولا تحتوي على شيء .
“شكرًا لك ، كوتيتسو كاما” ، قال مع انحنائة اخرى
قال مامورو: “نحن نفعل ذلك . ما زالوا هنا لأن الجيش لا يستطيع تحمل تكاليفهم ؛ نحن ندفع لهم ما يستحقونه”
انحنى كوانغ أيضًا ، مغمغمًا في هدوءه “شكرًا لك”.
قال مامورو: “وأنا كذلك”. “أعتقد أن الحرفيين في العالم يتشاركون مع بعضهم البعض أشياء لا تهمنا دائمًا كورونو”
عندما ذهب صانع السيوف ، التفت كوانغ إلى مامورو بنظرة مفاجئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صعد هو وكوانغ الجبل ، توقع من الصبي الشمالي أن يعطيه شكلاً من أشكال “لقد أخبرتك بذلك”. كان مستعدًا لذلك ، لكن كوانغ لم يفرح . لقد اتبع بصمت في مامورو على الطريق المؤدي إلى القرية الغربية .
قال بصوت منخفض: “هل تسميه” كاما؟ “. يمكن أن يفهم مامورو ارتباكه ؛ فعادة ما يستخدم الخادم أو المتدرب عبارات التشريف لمخاطبة سيده. “اعتقدت أنك من منزل محارب رفيع”
“لكن ماذا حدث بعد ذلك؟” سأل كوانغ وهو ينضم إلى مامورو على طاولة العشاء الخشبية الخاصة بـ نومووو. “بعد أن قطع ماتسودا تاكيرو يوكينو إيزومي إلى نصفين؟ كان يقف في منتصف ساحة القرية فوق جثة اللورد ، إذن ، ماذا حدث بعد ذلك؟ “
قال مامورو: “أنا كذلك . لهذا السبب أنا مدين له باحترام”
قال مامورو على عجل “أنا بخير ، لكن زميلي يحتاج إلى عناية طبية . يؤسفني أن أسألك …”
“أنا لا.. – ماذا يعني هذا؟” همس كوانغ وهو يتبع مامورو الى مطبخ كوتيتسو
قال كوانغ: “انتظر ، ماذا؟” ، “ثلاثة فقط؟ وهذا كل ما يفعلونه؟ من يرعى ذلك؟”
“عائلتي لديها علاقة خاصة مع كوتيتسو . لن تفهم -“
“أنا كوانغ تشول هي.” سارع كوانغ للوقوف والانحناء. “سعدت بلقائك -“
“بالطبع ، الولد لا يفهم” ، صدى صوت نفد صبره سمعه مامورو ، ادرك أنه جاء من والدة كوتيتسو… لم يكن يعلم أن المرأة العجوز المتجعدة كانت مستيقظة… كيف يمكن أن يعلم اصلا؟ “انحنت المرأة إلى الأمام ، وعيناها الغامرتان ضاقتا .” قد لا أتمكن من الرؤية بعد الآن ، لكنني أعرف كل ذرة نياما على هذا الجبل . وأنت يا فتى ، لم تولد هنا . لقد اتيت من في مكان ما بعيدًا ، أليس كذلك؟ “
قال للجمهور المجتمعين: “أنا من دماء الآلهة ، كما أنتم جميعًا . لا يخشى القمر والمحيط أي تغيير”.
لم يكن كوانغ قادرًا الا على التحديق بفم مفتوح في نومو العجوز.
قال مامورو: “إنهم معالجون خبيرون وعلى دراية بما يفعلون . هم أفضل ما سنجده في هذا الوقت من الليل
صرخت والدة كوتيتسو قائلة: “هل هناك شيء خاطئ معك ، يا فتى؟” “اعتقدت أن ذراعك هو الذي كسر ، وليس فكك”.
“لذا ، اممم …” لابد أن كوانغ شعر بثقل نياما مامورو لأنه غير الموضوع . “إنه لأمر رائع ما قاله نومو كوتيتسو عن أسلحة زيلازين الزجاجية ، أليس كذلك؟ لم يكن لدي أي فكرة أن زيلزن صنعوا السيوف! “
“اس- آسف ، نوموبا ،” كوانغ تمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” نظر كوانغ إلى نفسه وبدا أنه يسجل أن كوتيتسو كاما قد نظّف كل جروحه وضمدها وضمدها.
“نوموبا؟” قهقهت الجدة كوتيتسو في وجه يامانينكي شرفيًا. “إنه يتحدث كما لو كان من بعيد أيضًا. ماتسودا كون.” لم تتحرك عينا المرأة الخافتة لكنها كانت تميل رأسها باعتزاز في اتجاه مامورو. “لا يمكنك ذلك . ان تتوقع من فتى المدينة مثله أن يفهم طرقنا ، بغض النظر عن الطريقة التي تحاول أن تشرح بها. نحن مجرد شذوذ بالنسبة له. أسطورة. خيال سخيف من ماض بعيد “
تحدى كوانج “إذا كانت سيوفهم هي الأفضل في العالم ، فكيف لا يزالون هنا؟”. “لماذا لا يذهبون للحصول على وظائف لتسليح الجيش الكايجني؟”
“انا لم اقل-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “أنت تدعي أنك تاكيرو ، وريث منزل ماتسودا ، لكنني أعلم أن كل عائلة ماتسودا كانت قبل سنوات . وهذا يجعلكما قتلتما كاذبًا وخائنًا . ليس لدي أي التزام بقبول التحدي الخاص بك . سيتم إعدامك “.
قال تامامي بلطف: “من فضلك كوانغ سان . مامورو دونو ، أنت أيضًا . اشرب بعض الشاي”
“ماذا؟” قال كوتيتسو متفاجئًا.
قامت بصب كوب شاي ساخن لكل منهم قبل أن تسرع لوضع الطعام على الطاولة . سكب مامورو بعض الماء من وحاول ألا يعبس لأنه يستخدمه لتنظيف يديه . كانت مفاصل أصابعه لا تزال تسيل من الدم ، على الرغم من القشرة المؤقتة التي شكلها فوقهم ، لسعه الماء وشعر بعيون كوانغ تجاهه وهو يلقي الماء مرة أخرى في الهواء من حوله ، وبذل قصارى جهده لإبقاء عينيه كما هما .
للتواصل والدعم:
تمتمت الجدة كوتيتسو: “الكورو لدينا مضطرب . بدا الأمر تقريبًا لنفسها. يمكن أن يغلي الجيا ويغرقه”.
قال كوتيتسو بلهجة: “لا أعرف” . “إذا رأينا في أي وقت مضى زجاج زيلازين كاتانا ، فإن النجاسة قد تستحق العناء.”
تظاهر مامورو بعدم سماعه وتناول مشروبًا من فنجانه ، وكان من المفترض أن ينشط الكافيين المر ، وبدلاً من ذلك ، بدت الحرارة وكأنها تتسرب إلى عظامه ، وتلينه مثل الثلج فوق اللهب.
احتج مامورو قائلاً: “كوتيتسو كاما ، من فضلك ، هذا ليس ضروريًا لا نريد أن نزعجك”
قال كوتيتسو: “الآن بعد ذلك ، أنا آسف لأنني نسيت أن أقدم نفسي.” التفت إلى كوانغ بانحناءة. “أنا نومو كوتيتسو كاتاشي.”
ضحك مامورو: “لا ، لا. لم تلمس النساء السيوف ناهيك عن صناعتها.”
“أنا كوانغ تشول هي.” سارع كوانغ للوقوف والانحناء. “سعدت بلقائك -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يوكينو اليتيم حديثًا لـ تاكيرو ، “لا أنوي قتالك للسيطرة على تاكايوبي ، لكنني لن أسمح لك بتنفيذ فيناوو لهذه المدينة أو تدمير معابدنا فالييا.”
“اجلس ، اجلس ،” ضحك كوتيتسو ، وضع يده على كتف كوانغ ليريحه من الخلف. “تبدو وكأنك في حالة من الفوضى. لا داعي لإجهاد نفسك. دعونا نلقي نظرة على تلك الذراع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوتيتسو “لا” ، “على الرغم من أن ابن عمي أخبرني أن الإمبراطورية كانت تستورد الكثير من رصاصات ياماناكا ، لذلك ربما -“
قال مامورو: “إنه ينزف أيضًا من ساقه. حاولت صنع ضمادة ، لكنها …”
قال كوانغ: “ماذا؟
قالت الجدة كوتيتسو بصوتها الخشن: “الصمت ، ماتسودا-كون. دع نومو يقوم بعمله”.
أومأت الجدة كوتيتسو برأسها. “مرر تاكيرو شفرة الهمس إلى أبنائه ، الذين نقلوه بدورهم إلى أبنائهم . منذ وقته يتم دائمًا إرسال الأولاد من عائلة ماتسودا للتدريب مع احد عائلة حدادي كوتيتسو ، على أمل أن المهارة في الفولاذ ستؤدي إلى اتقان نصل الهمس “.
“نعم سيدتي . آسف”.
مامورو لم يلتفت للنظر إلى الصبي الآخر . “كما تحب”
“هنا.” وضعت تامامي بعض الأرز في وعاء ورفعه إلى مامورو “فل تأكل”.
“مرحبًا – أنا آسف جدًا. لم نكن نتوقع منك” ألقى نظرة خاطفة على مامورو. “ماذا … ماذا تفعل هنا؟”
“شكرا لك” عندما مد مامورو يده لقبول الوعاء ، سقط الضوء على يديه. تحركت عيون المرأة على مفاصل أصابعه الدامية ثم على وجهه ، مملوءة بالقلق.
قال مامورو: “لا يمكنني صنع نصل همس ، وعلى أي حال ، ربما لن تكون هناك فرصة لاختباره على الإطلاق. قال كوتيتسو كاما إن هناك أقل من مائة سيف زيلزن في العالم بأسره “
“مامورو دونو … ما الذي دخلت فيه أنت وزميلك؟”
تأثر تاكيرو بشجاعة الصبي ، وكان حكيمًا بما يكفي لعدم تكرار أخطاء والده ، وعلى الرغم من قوته إلا أنه لم يرغب في الحكم من خلال الترهيب .
“بدأت أنا …مامورو “، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء ، قاطعته الجدة كوتيتسو بنقرة مؤلمة على لسانها.
قال كوتيتسو كاما: “معظمهم لا يتقنونها أبدًا” ، منعًا مامورو من الإجابة ، “على الرغم من أن مصير كل ماتسودا هو قضاء حياتهم في المحاولة. كانت هناك أجيال ضعيفة في الماضي ، يخشى الناس خلالها من أن التقنية قد تختفي من العالم. نحن محظوظون لأن هذا الجيل ، سيكون لدينا على الأقل متقنن لنصل الهمس . “أعطى تلميذه ابتسامة لم يستطع مامورو تجنبها إليها” نحن على يقين من ذلك. “
قالت لزوجة ابنها: “اترك عمل كورو[1] إلى كورونو*[2]. إذا ذهب هؤلاء الأولاد وأصابوا بالدماء ، فهذا شأنهم ، وليس عملنا”
أومأ كوانغ برأسه ، فبعد أن عاش في ياما ، كان سيفهم ذلك.
[1] : بادئة لعضو من كيلي كورو، مشابهة “mr” أو “ms”
على خريطة كايجن ، تم تجميع سكان جبل تاكايوبي في “قرية تاكايوبي” كانت هناك أربع قرى متميزة على الجبل ، يسكن كل منها نوع مختلف من الناس.
[2] : عضو في فئة المحارب أو عامة الناس ، وتسمى أيضًا “كيلي كورو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أن الكاتانا الزجاجية من زيلازين ستكون أقوى من شفرة النصل الهامس السحرية؟”
قالت تمامي بتردد: “بالطبع ، القلق لم يترك وجهها” ، “أنا آسفة”.
ضحك يوكينو “غير مسلح! هل تعتقد أنك تستطيع قتلي بدون سيف؟”
“إذن …” سارع مامورو إلى البحث عن موضوع مختلف للمحادثة. “هل كل الصغار بخير؟” أومأ برأسه نحو الغرفة الخلفية ، حيث افترض أن أصغر أطفال كوتيتسو الثلاثة كانوا نائمين.
انحنى كوانغ أيضًا ، مغمغمًا في هدوءه “شكرًا لك”.
قالت تمامي بابتسامة: “نعم ، سيكون عليك زيارة بعض الوقت حيث يكونون جميعًا مستيقظين . إنهم يتحمسون للغاية كلما جئت.”
قال مامورو: “نحن نفعل ذلك . ما زالوا هنا لأن الجيش لا يستطيع تحمل تكاليفهم ؛ نحن ندفع لهم ما يستحقونه”
على الجانب الآخر من الغرفة ، كان كوتيتسو كاما قد شرع في ربط جبيرة حول ذراع كوانغ.
“أنا كوانغ تشول هي.” سارع كوانغ للوقوف والانحناء. “سعدت بلقائك -“
قال الحداد: “استرخ. أعرف أن صبيًا في المدينة مثلك ربما يكون معتادًا على العيادات ذات الإضاءة الزاهية مع الكثير من المعدات الفاخرة ، ولكن ليس هناك ما تخشاه. أنا أعرف ما أفعله”
ساروا في صمت لبعض الوقت. لم يعد كوانغ بحاجة إلى مامورو لقيادته . تسلل الضوء الأول إلى السماء ، ليضيء الطريق أمامهم .
ابتلع كوانغ لعابه وأومأ برأسه.
بالطبع ، لم يكن لدى مامورو أي وسيلة لمعرفة أي شيء عن ذلك .
“كيف انتهى المطاف بصبي مثلك في قرية صغيرة مثل بلدتنا على أي حال؟”
قال كوانغ ، بعين واسعة وخائفة في ضوء النار: “هذا هو المكان الذي ستأخذني إليه؟”
جفل كوانج: “أبي يعمل لدى – آه! آسف ، والدي يعمل في جيوميجول .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يخشى القمر والمحيط أي تغيير . قال مامورو بهدوء: “إذن ، انتهى المطاف بماتسودا تاكيرو بتبني المثل العليا لقاتل والديه؟”
“لماذا؟”
مرحبا معاكم المترجم نيرو ;) انطلاقا من اليوم سيتم رفع فصل يوميا من هذه الرواية .＼(°o°)／…اسف على ترجمتي السيئة … شرفونا بآرائكم حول الرواية ككل …
” جيوميجول… إنها شركة متخصصة في تكنولوجيا المعلومات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوتيتسو “لا” ، “على الرغم من أن ابن عمي أخبرني أن الإمبراطورية كانت تستورد الكثير من رصاصات ياماناكا ، لذلك ربما -“
“إذن ، هو بائع إلكترونيات متنقل؟”
ما لم يعرفه كوانغ ولا أي من الكوتيتسو هو أن قوة نصل الهمس لم تأت من كثافتها وحدها. كانت قوتها في القطع نتاجًا لدقة عامل اللحام. كان على المبارز أن يتحكم بشكل كامل تمامًا في الجييا بحيث يمكنه شحذ حافتها إلى جزيء واحد ، مما يسمح لها بالانزلاق عبر أي مادة ، بغض النظر عن كثافتها.كانت هذه التقنية إنجازًا لمهارة بشرية وتركيز لا يمكن تكراره أبدًا في المختبر.
“ليس بالضبط. وظيفته هي إعداد أماكن البنية التحتية التي تحتاج إلى استخدام أجهزة info-com أعتقد أن شخصًا ما في هذه المنطقة دفع لجيوميجول لتثبيت أبراج الأقمار الصناعية هنا ، حتى تتمكن من الحصول على استقبال أفضل باستخدام أجهزة info-com الخاصة بك . إنه هنا للإشراف على ذلك “.
قال كوتيتسو كاما: “معظمهم لا يتقنونها أبدًا” ، منعًا مامورو من الإجابة ، “على الرغم من أن مصير كل ماتسودا هو قضاء حياتهم في المحاولة. كانت هناك أجيال ضعيفة في الماضي ، يخشى الناس خلالها من أن التقنية قد تختفي من العالم. نحن محظوظون لأن هذا الجيل ، سيكون لدينا على الأقل متقنن لنصل الهمس . “أعطى تلميذه ابتسامة لم يستطع مامورو تجنبها إليها” نحن على يقين من ذلك. “
سأل كوتيتسو “هل يعلم والدك أن أي شخص هنا بالكاد لديه جهاز نن هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوانغ باستغراب: “وهم يكسبون قوت يومهم من هذا؟ كم عدد السيوف التي يمكنك صنعها شهريًا من حفرة النار هذه؟”
“حسنًا ، تأمل الشركة أن تبيع بشكل أفضل بعد أن تكون البنية التحتية في مكانها للعمل فعليًا . هدفهم هو إنشاء أبراج كافية في السنوات الثلاث المقبلة بحيث يكون الاتصال المعلوماتي ممكنًا من أي مكان في كايجن. أنا أعرف أن والدي قال شيئًا عن التحدث إلى الحرفيين المحليين حول طلب مساعدتهم. لم تتح له الفرصة لفعل الكثير حتى الآن ، ولكن من المحتمل أن يأتي إلى هنا قريبًا باحثًا عن استئجار بعض النومو[3] أنا متأكد من ان بناء أبراج معدنية كبيرة ليس تخصصك بالضبط ، لذا إذا كنتم لا تريدون القيام بذلك ، يمكنني إخباره – “
لم يكن صوت مامورو قاسيًا ولا عاصفًا . كان فارغا . “نعم.”
[3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يخشى القمر والمحيط أي تغيير . قال مامورو بهدوء: “إذن ، انتهى المطاف بماتسودا تاكيرو بتبني المثل العليا لقاتل والديه؟”
(نومووو- numowo) عضو في طبقة يامانكا الاجتماعية التي تتخصص في إنشاء الأدوات والأسلحة والأواني الفخارية والآلات
“حقا؟”
“على العكس ، يبدو الأمر رائعًا . سأرسل ابني أتسوشي.”
تمتم مامورو: “لقد كان قوياً للغاية . كان دم الآلهة يجري في عروقه ، رغم هذا أفسح المجال للأفكار الأجنبية؟”
“ماذا؟ حقا؟”
“لا أحد يعرف بالضبط إلى أين ذهب خلال تلك الفترة أو من قام بتدريبه ، على الرغم من أن العديد من منازل كورو حاولت المطالبة بالفضل بعد وقوع الحدث. لكن قصة عودته ، بعد سنوات ، هي التي دفعته إلى الأسطورة …”
“أوه ، نعم يجب أن يتعلم النومو[4] دائمًا التقنيات الجديدة بالنسبة لرجل عجوز مثلي ، هذا النوع من الأشياء صعب ، ولكن بالنسبة للعقل المتنامي ، فهو ضروري. الشاب مامورو دونو هو حداد عادل ،” قال كوتيتسو مبتسمًا في مامورو: “إذا سمح والده بذلك ، فقد يكون قادرًا على مساعدتك أيضًا.”
قال بصوت منخفض: “هل تسميه” كاما؟ “. يمكن أن يفهم مامورو ارتباكه ؛ فعادة ما يستخدم الخادم أو المتدرب عبارات التشريف لمخاطبة سيده. “اعتقدت أنك من منزل محارب رفيع”
[4] هنا يقصد اسم يستخدم للاشارة الى لولائك الحدادين وهو يضاف الي اسم الشخص مثل سان او mr
قال مامورو: “أنا كذلك . لهذا السبب أنا مدين له باحترام”
“صحيح.” نظر كوانغ بين مامورو كوتيتسو كاما في ارتباك. “لذا ، يقول ماتسودا سان إنه … متدرب معك؟”
قال كوانغ: “وصبي يوكينو . تركه يعيش فقط؟”
قال كوتيتسو: “أعلم أنه يبدو غريبًا ، لكنه تقليد يسبق المجتمع الكايجيني الحديث”.
تمتم مامورو: “لقد كان قوياً للغاية . كان دم الآلهة يجري في عروقه ، رغم هذا أفسح المجال للأفكار الأجنبية؟”
“لكن … لماذا؟ لا أفهم.”
قبل أن يشرح مامورو ، قامت امرأة بإخراج رأسها من المنزل ونادت “مامورو دونو أيها الفتى السخيف اترك ذلك!”
“إنها قصة طويلة. يرجى الانتظار ، كوانغ سان.”
قال كوانغ ، بعين واسعة وخائفة في ضوء النار: “هذا هو المكان الذي ستأخذني إليه؟”
كان هناك صرير عندما انحرفت الجدة كوتيتسو إلى الأمام. “منذ ألف عام ،” بدأت ، “قبل وقت طويل من غزل المعدن في أسلاك موصلة وأقمار صناعية في الفضاء ، كان المعدن الأكثر رواجًا في كايجن من صنع عائلة صغيرة من الحدادين الذين يعيشون هنا في تاكايوبي. مهارتهم الفائقة في صياغة الأدوات والأسلحة أكسبتهم اسم كوتيتسو ، والذي يعني “الصلب” في لهجة تاشيروجيما. على الرغم من أن قوانين كافونو و كامايا لم تصل بعد إلى كايجين ، فقد شكلت عائلة الحداد هذه علاقة وثيقة مع رعاية منزل ماتسودا النبيل – رابطة عميقة من الدم والفولاذ ، والتي ضمنت حماية حدادي كوتيتسو دائمًا وسيوف ماتسودا المتفوقة دائمًا.
قال تاكيرو: “ثم أعرض عليك حلاً وسطًا . سأواجهك غير مسلح”.
“في هذا الوقت ، كان ماتسودا سيدا في صنع الشفرات والرماح من الجليد . وبينما كانت أسلحة الجليد المبكرة هذه قاسية ، خدمهم أسلوب القتال جيدًا . استخدموا الجليد لخوض معارك طويلة المدى ، وفولاذهم المصنوع من الكوتيتسو للقتال في من مسافة قريبة ، سيطروا على شبه الجزيرة هذه وعلى جزء كبير من غرب شيروجيما “.
“والدة أتسوشي ،” قال مامورو ، وهو يشعل الحطب “كوتيتسو تامامي”.
كان كوانغ ينظر إلى الجدة كوتيتسو في حيرة ، لكنه بدا مفتونًا جدًا بالقصة. بالمقابل مامورو ، شعر انه من الغريب سماع قصة سمعها مرات عديدة باللهجة مترجمة إلى كايجينجوا.
قال مامورو: “البعض منهم ….في أيام جدها كانت قرية كوتيتسو ضعف حجمها الحالي . انتقل الكثير من الحدادين من تاكايوبي شمالًا إلى المدن للذهاب إلى التصنيع لكن أفضلهم بقوا هنا”
“في ذروة حكم عائلة ماتسودا ، جاء أول مبشرين من الفالييا إلى هذه الشواطئ بشكل جماعي. جاء بعضهم من البر الرئيسي ، وبعضهم جاء من ديسا ، والبعض الآخر جاء من أماكن بعيدة مثل إمبراطورية ياما. معهم تقنيات جديدة وطرق جديدة للنظر إلى العالم.اعتنق العديد من الناس في شيروجيما الدين الجديد ، ودمجه بشغف في حياتهم ، بما في ذلك أقرب جيران ماتسوداس ، منزل يوكينو.
“آه ، لا بأس ماتسودا الصغير” ألوح به كوتيتسو. “يمكن لأتسوشي كون أن يهتم بنيران جباتي . دعني أغتسل وسألقي نظرة على صديقك. في هذه الأثناء ، يمكن ان تجلسا في المطبخ ، وستجلب زوجتي الشاي والطعام في لحظة “.
“لكن البطريرك ماتسودا في ذلك الوقت رفض علانية فالييا ، وذهب إلى حد إرسال رجاله لقطع رؤوس المبشرين والمتحولين في الشوارع . وردا على ذلك ، قام جيش فالييا بقيادة اللورد يوكينو ايزوني بحصار قلعة ماتسودا وتسويتها على الأرض. ماتسودا الذين لم يموتوا في المعركة تم حرقهم حتى الموت في جحيم مستعر من النيران … الكل ماعدا واحد . كان هذا هو الابن الأصغر للاله ، ماتسودا تاكيرو ، الذي سمي والد هذا الصبي باسمه . أومأت نحو مامورو . عندما اشتعلت النيران حول الغرفة التي كان ينام فيها ، لفته والدته في معانقة من الماء والثلج . التهمت النار الخشب واللحم والعظام من حولهم ، لكن حبها حماه . وعندما أشرقت الشمس في اليوم التالي ، كانت المرأة ميتة ، بعد أن استسلمت أخيرًا للحرارة والدخان ، ولكن بين ذراعيها ، نجا الطفل تاكيرو “.
قال كوانغ ، بعين واسعة وخائفة في ضوء النار: “هذا هو المكان الذي ستأخذني إليه؟”
كان مامورو لا يزال -ويداه اللاسعتان تستريحان في حضنه- لقد سمع قصة ماتسودا تاكيرو عشرات المرات عندما كان طفلاً صغيراً ، جعله تدمير قلعة ماتسودا إلى البكاء. الآن كان عليه أن ينظر إلى منزله بمفاصل ملطخة بالدماء ويتساءل عما إذا كانت القصة حقيقية ، لم يشعر قط بالفراغ هكذا
قالت الجدة كوتيتسو: “يقولون إن أفضل مبارز يمكنه الفوز في قتال بجرعة واحدة. لقد فاز ماتسودا تاكيرو في تلك المعركة وسيأتي الجميع بهذا الخفض ، لأنه بعد أن شهد قوته ، لم يجرؤ أحد على تحديه. الشخص الوحيد للتقدم للأمام كان هاياس ، نجل يوكينو إيزومي ، وهو صبي في الثانية عشرة من عمره.
تابعت الجدة كوتيتسو: “بذل جيش الفالييا بقيادة يوكينو إيزومي قصارى جهده لقتل كل كورو وجدوه في القلعة والمنازل المحيطة ، ولكن العائلة المقيمة من حدادين كوتيتسو لم تمس ، وتركت تشكيلاتهم الثمينة كما هي “.
تابعت الجدة كوتيتسو: “بذل جيش الفالييا بقيادة يوكينو إيزومي قصارى جهده لقتل كل كورو وجدوه في القلعة والمنازل المحيطة ، ولكن العائلة المقيمة من حدادين كوتيتسو لم تمس ، وتركت تشكيلاتهم الثمينة كما هي “.
أومأ كوانغ برأسه ، فبعد أن عاش في ياما ، كان سيفهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هراء يا مامورو دونو . أنت لن تزعجنا في شيء هذا منزلك كما هو منزلنا.”
“كان رجلاً من كوتيتسو يُدعى كينزو هو من شق طريقه عبر الرماد بعد أن تلاشى الدخان. وكان كينزو هو من وجد تاكيرو الصغير في الأنقاض وساعده برفق على الوقوف على قدميه. بحلول هذا الوقت ، كان يوكينو إيزومي قد أعلن نفسه حاكمًا في المنطقة ، وعرف كنزو أنه إذا تم اكتشاف الصبي ، فسيتم قتله. لذلك ، أخذ تاكيرو إلى منزله ورفع الكورو كواحد من أبنائه. وهذا العمل – هذا العمل اللطيف المنفرد – غيّر مصائر عائلة ماتسودا وعائلة كوتيتسو وكل شيروجيما إلى الأبد.
تردد كوانغ واضطر مامورو إلى إقناعه بالسير على الطريق الرئيسي لم يكن رد فعله غير عادي . كان لدى معظم كورونو خوف صحي من المجال الناري لـ نوم ، لكن مامورو سار هنا بما يكفي لدرجة أنه لم يعد يخشى الحرارة.
“مختبئًا تحت اسم مستعار ، تربى تاكيرو الصغير إلى سن المراهقة في منزل كوتيتسو كينزو ، تحت حكم ولاية فالييا بزعامة يوكينو إيزومي. ومع نمو تاكيرو ، أثبت أنه عبقري.
قال كوانغ: “لا بأس” “أنا أحب الاستماع وتاريخك مثير جدا للاهتمام “
“على الرغم مما حدث لعائلته ، فقد كان قادرًا الاستماع إلى المبشر فيناوو ومعرفة قيمة فيلييا. على الرغم من دماء المحارب خاصته ، إلا أنه قام بالتشكيل مثل النومو الطبيعي ، وخلق سيوفًا ذات جودة ممتازة وجمال لا يصدق . مهارته كحداد كانت رائعة … كان يعلم أن من واجبه الانتقام لعائلته ومواصلة نسل ماتسودا . لذلك عندما كان شابًا انطلق متخفيًا للتدريب مع سيوف جيا من عشيرتي أمينو وجينكاوا ، في أقصى الشمال.
قال كوانغ: “لا بأس” “أنا أحب الاستماع وتاريخك مثير جدا للاهتمام “
“لا أحد يعرف بالضبط إلى أين ذهب خلال تلك الفترة أو من قام بتدريبه ، على الرغم من أن العديد من منازل كورو حاولت المطالبة بالفضل بعد وقوع الحدث. لكن قصة عودته ، بعد سنوات ، هي التي دفعته إلى الأسطورة …”
بصدق ، لم تستطع عائلة ماتسودا حاليًا دفع ما عليها لم تكن فترة تدريب مامورو الأخيرة التي دامت شهرين مع الحدادين تدريبا بقدر ما كانت تسدد آخر طلب سيف لعائلة ماتسودا في العمل
تراجعت كوتيتسو تشيزو ، وأومأت برأسها .
“قرية نومو ، كما تعلم حيث يعيش صانعو السيوف”
سأل كوانغ بعد لحظة: “إذن .. ماذا حدث؟”
“صحيح.” نظر كوانغ بين مامورو كوتيتسو كاما في ارتباك. “لذا ، يقول ماتسودا سان إنه … متدرب معك؟”
قالت الجدة كوتيتسو في تسلية: “أوه ، هل تريدني أن أكمل؟” “اعتقدت أنك قد مللت من القصة الحمقاء لهذه السيدة العجوز”.
قال مامورو: “إنه ينزف أيضًا من ساقه. حاولت صنع ضمادة ، لكنها …”
قال كوانغ بشكل قاطع “لا ، من فضلك. عليكي أن تستمري”
قال تامامي بلطف: “من فضلك كوانغ سان . مامورو دونو ، أنت أيضًا . اشرب بعض الشاي”
“حسنًا ، يا فتى المدينة” ، ضحكت. “عند عودة تاكيرو ، سار عبر بوابات المدينة بدون سلاح ، فقط قطعة قماش محمولة على ظهره. داخل المدينة ، أعلن نفسه للجميع ليسمعوا:” أنا ماتسودا تاكيرو ، لورد تاكايوبي. أنا هنا لاستعادة منزل عائلتي. “عند سماع ذلك ، قبض عليه حراس البلدة وأحضروه أمام اللورد يوكينو إيزومي.
قامت بصب كوب شاي ساخن لكل منهم قبل أن تسرع لوضع الطعام على الطاولة . سكب مامورو بعض الماء من وحاول ألا يعبس لأنه يستخدمه لتنظيف يديه . كانت مفاصل أصابعه لا تزال تسيل من الدم ، على الرغم من القشرة المؤقتة التي شكلها فوقهم ، لسعه الماء وشعر بعيون كوانغ تجاهه وهو يلقي الماء مرة أخرى في الهواء من حوله ، وبذل قصارى جهده لإبقاء عينيه كما هما .
في قاعة يوكينو ، واجه تاكيرو قاتل عائلته للمرة الأولى وكرر تحديه . لم يكن يوكينو إيزومي متأثرًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتمة مثل شوارع وهياكل قرية نومو التي ظهرت من الخارج ، كان داخل منزل كوتيتسو المتواضع دائمًا نظيفًا . كان مامورو قد انتهى للتو من تقديم كوانغ بشكل صحيح إلى كوتيتسو تامامي وشكرها مرة أخرى عندما دخل صانع السيوف بنفسه من خلال الباب الخلفي ، مسح يديه الملطخة بالسخام على قطعة قماش .
قال: “أنت تدعي أنك تاكيرو ، وريث منزل ماتسودا ، لكنني أعلم أن كل عائلة ماتسودا كانت قبل سنوات . وهذا يجعلكما قتلتما كاذبًا وخائنًا . ليس لدي أي التزام بقبول التحدي الخاص بك . سيتم إعدامك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لزوجة ابنها: “اترك عمل كورو[1] إلى كورونو*[2]. إذا ذهب هؤلاء الأولاد وأصابوا بالدماء ، فهذا شأنهم ، وليس عملنا”
قال تاكيرو: “ثم أعرض عليك حلاً وسطًا . سأواجهك غير مسلح”.
قال كوتيتسو بملاحظة نهائية اسكتت مامورو: “وماذا سأقول لماتسودا تاكيرو دونو؟ أنني أرسلت ابنه المصاب بعيدًا ومعدته فارغة؟ ستبقى لتناول العشاء”
ضحك يوكينو “غير مسلح! هل تعتقد أنك تستطيع قتلي بدون سيف؟”
لم يكونوا بعيدين على المسار عندما شاهد مامورو شخصية تتحرك في النار – رأس ابن صانع السيوف ، يحمل حزمة ضخمة من الحطب.
قال تاكيرو بهدوء: “أنا سافعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوانغ: “لكن … انتظري ثانية . في ظل حكم فالييا ، أليس من الغريب أن يتدرب كورونو مثل ماتسودا على نومووو؟”
قال يوكينو: “إذا كنت واثقًا جدًا من مهاراتك ، فلماذا لا تقتلني الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مامورو وهو ينحني لجمع الخشب الذي أسقطه أتسوشي: “كوتيتسو أتسوشي هو ابن صانع سيوف . لقد كنت أتدرب بجانبه منذ أن كنا صغارًا”.
نظر تاكيرو حوله وأجاب: “حراسك هم أبناء هذا الجبل ، كما أنا . أفضل عدم إيذائهم”.
بحلول هذا الوقت ، كان مامورو وكوانغ قد وصلوا إلى المسار الواسع والمضرب بالأقدام والذي يمتد على طول القرية . بينما ينام باقي الجبل في ضوء القمر البارد ، كانت مستوطنة نومو حية مع توهج ضوء المشاعل الأصفر البرتقالي . كان هناك ضوء ناري هنا لم ينطفئ أبدًا بغض النظر عن ساعة الليل كان هناك دائمًا شخص ما في العمل
لقد أثار فضول يوكينو ، فوافق على المبارزة ، وحدد موعدًا ، وأطلق سراح تاكيرو . وعندما شكك رجاله في قراره ، قال اللورد ، “سيدير ذيله ويركض أو سيخطو معي في الدائرة ويموت . في كلتا الحالتين ، نحن سنتخلص منه “.
“أوه ، نعم يجب أن يتعلم النومو[4] دائمًا التقنيات الجديدة بالنسبة لرجل عجوز مثلي ، هذا النوع من الأشياء صعب ، ولكن بالنسبة للعقل المتنامي ، فهو ضروري. الشاب مامورو دونو هو حداد عادل ،” قال كوتيتسو مبتسمًا في مامورو: “إذا سمح والده بذلك ، فقد يكون قادرًا على مساعدتك أيضًا.”
عند سماع عودة تاكيرو والتحدي الذي وجهه ، سارع كوتيتسو كينزو إلى ابنه بالتبني وتوسل إليه الانسحاب من القتال .
عندما كان الاثنان طفلين ، كانا قد اعتادا على مناداة بعضهما البعض بأسمائهما ، ولكن الآن بعد أن اصبحا شابين ، كان على أتسوشي أن يتذكر مخاطبة ابن منزل راعيه باحترام مناسب . لقد تخبط للحظة قبل وضع الحطب على الأرض والانحناء .
قال تاكيرو: “لقد تم إجراء التحدي . كرجل وككورو ، لا يمكنني الانسحاب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل نومو بلطف: “هل أنت بخير يا مامورو دونو؟”
حذر كينزو يائسًا “يوكينو إيزومي هو أحد أفضل المبارزين في المنطقة. السيف الذي يستخدمه هو أحد سيوفي – أفضل ما صنعته على الإطلاق . كيف تتوقع أن تحمي نفسك بدون سلاح على الإطلاق؟”
“لا أحد يعرف بالضبط إلى أين ذهب خلال تلك الفترة أو من قام بتدريبه ، على الرغم من أن العديد من منازل كورو حاولت المطالبة بالفضل بعد وقوع الحدث. لكن قصة عودته ، بعد سنوات ، هي التي دفعته إلى الأسطورة …”
ابتسم تاكيرو للتو. “ربما أعطيت يوكينو-دونو سيفًا عظيمًا ، لكن السلاح الذي أعطيته لي أكبر من المعدن. لقد أعطيتني معرفة بالشفرة نفسها.” وبهذا ، احتضن ماتسودا الشاب معلمه ووعده اباه الذي تبناه بالعودة إليه بعد القتال.
مرحبا معاكم المترجم نيرو ;) انطلاقا من اليوم سيتم رفع فصل يوميا من هذه الرواية .＼(°o°)／…اسف على ترجمتي السيئة … شرفونا بآرائكم حول الرواية ككل …
ظهر يوكينو ايزومي في اليوم التالي بالسيف الذي صاغه كوتيتسو كينزو من أجله ، أفضل سلاح في عصره ، مصاغ ألف مرة شحذ لقطع خمسة رجال بضربة واحدة. واجه يوكينو بماتسودا في وسط الساحة الرئيسية ، امام كل تاكايوبي … “
“لسنا بحاجة لتناول طعامك —”
انحنى كوانغ إلى الأمام وعيناه واسعتان.
قال كوانغ ، بعين واسعة وخائفة في ضوء النار: “هذا هو المكان الذي ستأخذني إليه؟”
“سحب يوكينو سيفه العظيم – وانتهى القتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي واحد من هذه السيوف يستحق منزلًا كاملاً بسهولة”. لقد باعت عائلة يوكينو بالفعل إحدى قلاعهم القديمة لتغطية تكلفة السيوف القليلة التي طلبوها .
قال كوانغ: “ماذا؟
“والدة أتسوشي ،” قال مامورو ، وهو يشعل الحطب “كوتيتسو تامامي”.
“بضربة واحدة ، قطع جيا ماتسودا تاكيرو من خلال شفرة كوتيتسو المصاغة وجسد يوكينو . مات المحتل قبل أن يسقط على الأرض ، وكان أول ضحية لنصل الهمس.”
“بالطبع لا” ضحك كوتيتسو “إن إنتاج هذه المادة هو أسلوب سلالة ، مثل الطي الفولاذي وشفرة الهمس. أسرارها لا تفارق عائلة زيلزن “
“ماذا؟ ولكن … كيف؟” نظر كوانغ من مامورو إلى عائلة نومو. “لا يمكن للجليد قطع المعادن . إنه مستحيل علميًا حتى في درجات حرارة أقل من الصفر ، وتحت ضغط كبير ، لا يزال الجليد لا يمكنه الحصول على مثل كثيفة كالصلب . لقد اختبر الجيش ذلك في المختبرات. الجليد لا يستطيع اختراق المعدن. لا يمكنه ذلك “.
“ماذا او ما؟”
قالت الجدة كوتيتسو بهدوء: “ومع ذلك فهي كذلك” ، “وقد قامت ، مرارًا وتكرارًا منذ أن كان ماتسودا تاكيرو رائدًا في هذه التقنية.”
“سحب يوكينو سيفه العظيم – وانتهى القتال.”
ما لم يعرفه كوانغ ولا أي من الكوتيتسو هو أن قوة نصل الهمس لم تأت من كثافتها وحدها. كانت قوتها في القطع نتاجًا لدقة عامل اللحام. كان على المبارز أن يتحكم بشكل كامل تمامًا في الجييا بحيث يمكنه شحذ حافتها إلى جزيء واحد ، مما يسمح لها بالانزلاق عبر أي مادة ، بغض النظر عن كثافتها.كانت هذه التقنية إنجازًا لمهارة بشرية وتركيز لا يمكن تكراره أبدًا في المختبر.
“مختبئًا تحت اسم مستعار ، تربى تاكيرو الصغير إلى سن المراهقة في منزل كوتيتسو كينزو ، تحت حكم ولاية فالييا بزعامة يوكينو إيزومي. ومع نمو تاكيرو ، أثبت أنه عبقري.
قالت الجدة كوتيتسو: “قد تصدق القصة أو لا تصدقها ، لكنك لا تزال محتفظًا بالعديد من سييرانو”.
“أنا لا.. – ماذا يعني هذا؟” همس كوانغ وهو يتبع مامورو الى مطبخ كوتيتسو
“ماذا؟” نظر كوانغ إلى نفسه وبدا أنه يسجل أن كوتيتسو كاما قد نظّف كل جروحه وضمدها وضمدها.
ليس بعيدًا عن الطريق ، افترق الصبيان .
“كما ترى ، هذه السيدة عجوز لديها حيلها.”
ضحك مامورو: “لا ، لا. لم تلمس النساء السيوف ناهيك عن صناعتها.”
قالت زوجة كوتيتسو ، مشيرة إلى كوانغ إلى المائدة: “الآن ، اجلس وتناول بعض الطعام”.
قال كوتيتسو: “أعلم أن سيوف زيلازين الزجاجية صنعت في الماضي”
“لكن ماذا حدث بعد ذلك؟” سأل كوانغ وهو ينضم إلى مامورو على طاولة العشاء الخشبية الخاصة بـ نومووو. “بعد أن قطع ماتسودا تاكيرو يوكينو إيزومي إلى نصفين؟ كان يقف في منتصف ساحة القرية فوق جثة اللورد ، إذن ، ماذا حدث بعد ذلك؟ “
انحنى كوانغ إلى الأمام وعيناه واسعتان.
قالت الجدة كوتيتسو: “يقولون إن أفضل مبارز يمكنه الفوز في قتال بجرعة واحدة. لقد فاز ماتسودا تاكيرو في تلك المعركة وسيأتي الجميع بهذا الخفض ، لأنه بعد أن شهد قوته ، لم يجرؤ أحد على تحديه. الشخص الوحيد للتقدم للأمام كان هاياس ، نجل يوكينو إيزومي ، وهو صبي في الثانية عشرة من عمره.
“كيف انتهى المطاف بصبي مثلك في قرية صغيرة مثل بلدتنا على أي حال؟”
قال يوكينو اليتيم حديثًا لـ تاكيرو ، “لا أنوي قتالك للسيطرة على تاكايوبي ، لكنني لن أسمح لك بتنفيذ فيناوو لهذه المدينة أو تدمير معابدنا فالييا.”
” جيوميجول… إنها شركة متخصصة في تكنولوجيا المعلومات.”
سأل تاكيرو بدافع الفضول ، “ماذا لو طلبت تطهير الفالييا من هذه المنطقة؟”
قال للجمهور المجتمعين: “أنا من دماء الآلهة ، كما أنتم جميعًا . لا يخشى القمر والمحيط أي تغيير”.
قال يوكينو هاياسىي دون تردد: “أود أن أتحداك في معركة واحدة”.
“ماذا؟”
تأثر تاكيرو بشجاعة الصبي ، وكان حكيمًا بما يكفي لعدم تكرار أخطاء والده ، وعلى الرغم من قوته إلا أنه لم يرغب في الحكم من خلال الترهيب .
قال كوتيتسو: “أعلم أن سيوف زيلازين الزجاجية صنعت في الماضي”
قال للجمهور المجتمعين: “أنا من دماء الآلهة ، كما أنتم جميعًا . لا يخشى القمر والمحيط أي تغيير”.
ضحك يوكينو “غير مسلح! هل تعتقد أنك تستطيع قتلي بدون سيف؟”
امتثالاً لطلب هياسي ، أبقى معابد فالييا قائمة ودمج قانونهم في حكمه ، وفي النهاية أصبح بنفسه فالييكامتدينًا. وبموجب قوانين كامايا الجديدة ، قام بتسمية عائلة نومو كوتيتسو بعائلةو ماتسودا ، وربط منزليهما بالولاء التام . الدعم المتبادل في كل الأوقات “
قال كوتيتسو “ليس هذا ما أعرفه” . “زيلازين يصنعون الآلات ليتم تشغيلها بواسطة تاجاكالو ، وليس جيجاكالو . استيراد هذا النوع من المعدات سيكون هراء وبالتأكيد ليس لدى كايجين أي حرفيين قادرين على صناعة زجاج زيلازين . أعتقد أنه سيتعين على حداد كايجيني أن يتزوج زيلزن سينكولي ليكون مطلعا على تلك الأسرار . حتى مع ذلك ، قد يكون تحت حراسة شديدة . ربما لا يُسمح إلا لمن لديهم دم زيلازين بالتعلم – لذا ، ربما الطفل من زواج مختلط ، ربما؟ “
قال كوانغ: “وصبي يوكينو . تركه يعيش فقط؟”
“اجلس ، اجلس ،” ضحك كوتيتسو ، وضع يده على كتف كوانغ ليريحه من الخلف. “تبدو وكأنك في حالة من الفوضى. لا داعي لإجهاد نفسك. دعونا نلقي نظرة على تلك الذراع.”
“ليس هذا فقط ، فقد سمح له بالعودة إلى قلعة يوكينو الأجداد والحكم هناك . تزوج ميتسوكي ، ابنة يوكينو إيزومي الكبرى ، لضمان سلام دائم بين منازلهم . سيد السيف يوكينو داي ، هو سليل يوكينو هاياسي مثل ماتسودا مامورو وعائلته من نسل ماتسودا تاكيرو . عاشت عائلتاهم في هذه المنطقة منذ ألف عام ، ولم يخلو أبدًا من التوترات ، ولكن أبدًا دون احترام . لأن أسلافنا – ماتسودا ، ويوكينو ، وكوتيتسو – هم من بدأوا أول ولاية ريوهون فالليا في شيروجيما “.
ضحك مامورو: “لا ، لا. لم تلمس النساء السيوف ناهيك عن صناعتها.”
قال كوانغ: “واو ، وقد تم تمرير نصل الهمس على نسل ماتسودا تاكيرو طوال هذا الوقت؟”
“ماذا؟”
أومأت الجدة كوتيتسو برأسها. “مرر تاكيرو شفرة الهمس إلى أبنائه ، الذين نقلوه بدورهم إلى أبنائهم . منذ وقته يتم دائمًا إرسال الأولاد من عائلة ماتسودا للتدريب مع احد عائلة حدادي كوتيتسو ، على أمل أن المهارة في الفولاذ ستؤدي إلى اتقان نصل الهمس “.
قال كوانغ: “لا بأس” “أنا أحب الاستماع وتاريخك مثير جدا للاهتمام “
قال كوانغ: “لكن … انتظري ثانية . في ظل حكم فالييا ، أليس من الغريب أن يتدرب كورونو مثل ماتسودا على نومووو؟”
“كما ترى ، هذه السيدة عجوز لديها حيلها.”
قال كوتيتسو كاما: “إن نصل الهمس هي القوة المقدسة التي جمعت تاكايوبي معًا. من أجل الحفاظ على تقنية سلالة ماتسودا ، نجعل هذا الاستثناء الوحيد . بدون الجمع بين فنون نومو و كورو ، لا يمكن أن تكون هذه التقنية قد استمرت . ماتسودا تاكيرو كان ذلك النوع من العباقرة الذي يأتون مرة واحدة كل ألف عام . أولئك الذين يستطيعون تكرار أسلوبه غالبًا ما يكونون جيلًا استثنائيا “
لم يكونوا بعيدين على المسار عندما شاهد مامورو شخصية تتحرك في النار – رأس ابن صانع السيوف ، يحمل حزمة ضخمة من الحطب.
التفت كوانغ إلى مامورو. “انتظر. إذن ، هناك بعض ماتسودا الذين يمكنهم استخدام نصل الهمس والبعض الآخر لا يستطيع؟”
قالت الجدة كوتيتسو في تسلية: “أوه ، هل تريدني أن أكمل؟” “اعتقدت أنك قد مللت من القصة الحمقاء لهذه السيدة العجوز”.
قال كوتيتسو كاما: “معظمهم لا يتقنونها أبدًا” ، منعًا مامورو من الإجابة ، “على الرغم من أن مصير كل ماتسودا هو قضاء حياتهم في المحاولة. كانت هناك أجيال ضعيفة في الماضي ، يخشى الناس خلالها من أن التقنية قد تختفي من العالم. نحن محظوظون لأن هذا الجيل ، سيكون لدينا على الأقل متقنن لنصل الهمس . “أعطى تلميذه ابتسامة لم يستطع مامورو تجنبها إليها” نحن على يقين من ذلك. “
أومأ كوانغ برأسه ، فبعد أن عاش في ياما ، كان سيفهم ذلك.
في معظم الأيام ، كان مامورو متأكدًا من ذلك أيضًا ، ليس الآن فهو يشعر حاليا وكأنه صدفة هشة ، لا يمكنها أن تفعل شيئًا ، ولا تحتوي على شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشول هي”
لا يخشى القمر والمحيط أي تغيير . قال مامورو بهدوء: “إذن ، انتهى المطاف بماتسودا تاكيرو بتبني المثل العليا لقاتل والديه؟”
“والدة أتسوشي ،” قال مامورو ، وهو يشعل الحطب “كوتيتسو تامامي”.
نظر إليه الثلاثة الكبار بدهشة ، فقال كوتيتسو كاما: “حسنًا … نعم ، أنت تعرف القصة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مامورو وهو ينحني لجمع الخشب الذي أسقطه أتسوشي: “كوتيتسو أتسوشي هو ابن صانع سيوف . لقد كنت أتدرب بجانبه منذ أن كنا صغارًا”.
تمتم مامورو: “لقد كان قوياً للغاية . كان دم الآلهة يجري في عروقه ، رغم هذا أفسح المجال للأفكار الأجنبية؟”
“لماذا؟”
قال كوتيتسو كاما: “كان لديه الذكاء ليرى أن فالييا هي الطريق إلى الأمام” ، وكان صوته العميق مهدئًا إلى حد ما بطريقة ما في أعصاب مامورو . “بينما كانت فالييا هي التي قتلت عائلته ، كانت فالييا هي التي أنقذت كوتيتسو الذي اعتمد عليه ، و ريوهون فالييا هو الرائد الذي جعل هذه المنطقة قوية جدًا منذ ذلك الحين “
كان كوانغ لا يزال يتطلع إلى النار وكأنها قد تقفز فوق التلال وتلدغه ، لكن قرية نومو كانت بمثابة منزل ثان لمامورو . أرسله والده هنا لبضعة أشهر كل عام ليتدرب مع صانعي سيوف كوتيتسو . في معظم مناطق كايجين ، كان من غير المعتاد – لدرجة ان لا يمكن تصوره – أن يتدرب كورو في فنون العدد ، لكن ماتسودا كانت لها علاقة خاصة مع جيرانهم من كوتيتسو .
“ولكن كيف عرف؟” عبس مامورو “كيف يمكن أن يكون على يقين من ذلك؟” كيف يمكن لأي شخص أن يكون على يقين من القرار الذي يحدد مصير الآلاف؟ كيف؟
لم يكن كوانغ قادرًا الا على التحديق بفم مفتوح في نومو العجوز.
سأل نومو بلطف: “هل أنت بخير يا مامورو دونو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ذهب صانع السيوف ، التفت كوانغ إلى مامورو بنظرة مفاجئة .
لم يكن مامورو على ما يرام ، فقد كان يتأرجح مرة أخرى ، وأثارت حرارة جيا غضبه . “كيف يمكنه التخلي عن كل ما يعرفه – إرث عائلته – من أجل دين جديد؟”
قال كوتيتسو كاما: “كان لديه الذكاء ليرى أن فالييا هي الطريق إلى الأمام” ، وكان صوته العميق مهدئًا إلى حد ما بطريقة ما في أعصاب مامورو . “بينما كانت فالييا هي التي قتلت عائلته ، كانت فالييا هي التي أنقذت كوتيتسو الذي اعتمد عليه ، و ريوهون فالييا هو الرائد الذي جعل هذه المنطقة قوية جدًا منذ ذلك الحين “
“نشأ تاكيرو وتعلم مبادئ كلا الديانتين. لقد درس كليهما بنفس الاجتهاد الذي درس به النصل . وكقائد ، كان لديه قرار يتخذه”. توقف كوتيتسو مؤقتًا. “هل أنت متأكد من أنك بخير؟ ايشعرك جيا بتوعك – “
“على العكس ، يبدو الأمر رائعًا . سأرسل ابني أتسوشي.”
“كوتيتسو كاما ” نظر مامورو بحدة “أخبرني عن ياماناكا سبج.”
كان كوتيتسو كاتاشي رجلا كالجبل . كانت ذراعيه ذات بعضلات صلبة وكان كتفيه يملآن المدخل . قام باظهار صورة مخيفة عندما كان يهز بمطرقته ، وعيناه غاضبتان من التركيز . ولكن بعيدًا عن هذا ، كان لديه صوت دافئ وابتسامة لطيفة يمكن أن تريح أكثر الناس قلقًا ، وكانت تلك الابتسامة هي التي استقبلت مامورو الآن ، واسعة ومشرقة تحت اللطخات السوداء .
“ماذا؟” قال كوتيتسو متفاجئًا.
“حقا؟”
قال مامورو: “الأنواع الصلبة حقًا من سبج ياماناكا”. “هل هناك حرفيون كايجنيون يعرفون كيف يصنعونها؟”
قال كوتيتسو “ليس هذا ما أعرفه” . “زيلازين يصنعون الآلات ليتم تشغيلها بواسطة تاجاكالو ، وليس جيجاكالو . استيراد هذا النوع من المعدات سيكون هراء وبالتأكيد ليس لدى كايجين أي حرفيين قادرين على صناعة زجاج زيلازين . أعتقد أنه سيتعين على حداد كايجيني أن يتزوج زيلزن سينكولي ليكون مطلعا على تلك الأسرار . حتى مع ذلك ، قد يكون تحت حراسة شديدة . ربما لا يُسمح إلا لمن لديهم دم زيلازين بالتعلم – لذا ، ربما الطفل من زواج مختلط ، ربما؟ “
قال كوتيتسو “بالطبع” ، “في الوقت الحاضر ، هناك الكثير من التبادل التجاري والثقافي بين كايجين و ياما ، وهناك العديد من الكايجينيين الذين يعملون على زجاج جونجو”
قال كوتيتسو كاما: “إن نصل الهمس هي القوة المقدسة التي جمعت تاكايوبي معًا. من أجل الحفاظ على تقنية سلالة ماتسودا ، نجعل هذا الاستثناء الوحيد . بدون الجمع بين فنون نومو و كورو ، لا يمكن أن تكون هذه التقنية قد استمرت . ماتسودا تاكيرو كان ذلك النوع من العباقرة الذي يأتون مرة واحدة كل ألف عام . أولئك الذين يستطيعون تكرار أسلوبه غالبًا ما يكونون جيلًا استثنائيا “
“ولكن ليس زجاج زيلازين؟”
“لكن ماذا حدث بعد ذلك؟” سأل كوانغ وهو ينضم إلى مامورو على طاولة العشاء الخشبية الخاصة بـ نومووو. “بعد أن قطع ماتسودا تاكيرو يوكينو إيزومي إلى نصفين؟ كان يقف في منتصف ساحة القرية فوق جثة اللورد ، إذن ، ماذا حدث بعد ذلك؟ “
“بالطبع لا” ضحك كوتيتسو “إن إنتاج هذه المادة هو أسلوب سلالة ، مثل الطي الفولاذي وشفرة الهمس. أسرارها لا تفارق عائلة زيلزن “
والدته -بعد كل شيء- لم تتحدث عن ماضيها
“أوه” مامورو لم يدرك ذلك “إذن ، لم ينتج الجيش الكايجني أبدًا أي شيء مصنوع من زجاج زيلازين؟”
“أنا كوانغ تشول هي.” سارع كوانغ للوقوف والانحناء. “سعدت بلقائك -“
قال كوتيتسو “لا” ، “على الرغم من أن ابن عمي أخبرني أن الإمبراطورية كانت تستورد الكثير من رصاصات ياماناكا ، لذلك ربما -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تمامي بابتسامة: “نعم ، سيكون عليك زيارة بعض الوقت حيث يكونون جميعًا مستيقظين . إنهم يتحمسون للغاية كلما جئت.”
“ماذا عن الأشياء الأكبر؟” سأل مامورو “هل كان لدى كايجين في أي وقت مضى آلات زجاج زيلازين؟ مثل الدبابات أو الطائرات؟ “
“مختبئًا تحت اسم مستعار ، تربى تاكيرو الصغير إلى سن المراهقة في منزل كوتيتسو كينزو ، تحت حكم ولاية فالييا بزعامة يوكينو إيزومي. ومع نمو تاكيرو ، أثبت أنه عبقري.
قال كوتيتسو “ليس هذا ما أعرفه” . “زيلازين يصنعون الآلات ليتم تشغيلها بواسطة تاجاكالو ، وليس جيجاكالو . استيراد هذا النوع من المعدات سيكون هراء وبالتأكيد ليس لدى كايجين أي حرفيين قادرين على صناعة زجاج زيلازين . أعتقد أنه سيتعين على حداد كايجيني أن يتزوج زيلزن سينكولي ليكون مطلعا على تلك الأسرار . حتى مع ذلك ، قد يكون تحت حراسة شديدة . ربما لا يُسمح إلا لمن لديهم دم زيلازين بالتعلم – لذا ، ربما الطفل من زواج مختلط ، ربما؟ “
قال مامورو: “أنا كذلك . لهذا السبب أنا مدين له باحترام”
اخرج تامامي شخيرا “تسك” رافضًا . “ما هو الثيونيت الجيد الذي يريد أن يلطخ سلالتهم بهذا الشكل؟”
بالطبع ، لم يكن لدى مامورو أي وسيلة لمعرفة أي شيء عن ذلك .
قال كوتيتسو بلهجة: “لا أعرف” . “إذا رأينا في أي وقت مضى زجاج زيلازين كاتانا ، فإن النجاسة قد تستحق العناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مامورو: “أنا سعيد لأنك أحببتهم ، على الرغم من أنني آسف لأنك اضطررت إلى الجلوس في درس تاريخي كامل.”
“هل تعتقد أن ذلك ممكن؟” سأل كوانج ، ولم يستطع مامورو معرفة ما إذا كان متحمسًا حقًا أم متحمسًا فقط لتوجيه المحادثة بعيدًا عن الطائرات .
قال كوانغ بينما كان الجو دافئًا من حولهم: “لم أكن أدرك أن القرى مثل هذه كانت موجودة بعد الآن . أليست هناك مثلا آلات يمكنها القيام بعملها نيابةً عنهم الآن؟”
قال كوتيتسو: “أعلم أن سيوف زيلازين الزجاجية صنعت في الماضي”
“هل هي صانعة سيوف أيضًا؟”
“حقا؟”
ما لم يعرفه كوانغ ولا أي من الكوتيتسو هو أن قوة نصل الهمس لم تأت من كثافتها وحدها. كانت قوتها في القطع نتاجًا لدقة عامل اللحام. كان على المبارز أن يتحكم بشكل كامل تمامًا في الجييا بحيث يمكنه شحذ حافتها إلى جزيء واحد ، مما يسمح لها بالانزلاق عبر أي مادة ، بغض النظر عن كثافتها.كانت هذه التقنية إنجازًا لمهارة بشرية وتركيز لا يمكن تكراره أبدًا في المختبر.
قال كوتيتسو: “إنها نادرة للغاية” . “لا يوجد أكثر من مائة في العالم.”
قال مامورو: “لا توجد مشكلة ، كوتيتسو سان. يمكنني …”
بعد أن سأل كوانغ بضع عشرات من الأسئلة الأخرى حول تصنيع السيوف كانت زوجة كوتيتسو راضية عن أن كلا الصبيان قد أكل قدر استطاعتهما ، مشى الحداد مامورو وكوانغ إلى حافة قرية نومو وأرسلهما في طريقهما . بشكل ميكانيكيًا ، انحنى مامورو لمعلمه وتمنى له ليلة سعيدة .
“نشأ تاكيرو وتعلم مبادئ كلا الديانتين. لقد درس كليهما بنفس الاجتهاد الذي درس به النصل . وكقائد ، كان لديه قرار يتخذه”. توقف كوتيتسو مؤقتًا. “هل أنت متأكد من أنك بخير؟ ايشعرك جيا بتوعك – “
عندما صعد هو وكوانغ الجبل ، توقع من الصبي الشمالي أن يعطيه شكلاً من أشكال “لقد أخبرتك بذلك”. كان مستعدًا لذلك ، لكن كوانغ لم يفرح . لقد اتبع بصمت في مامورو على الطريق المؤدي إلى القرية الغربية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ حقا؟”
عندما تحدث ، كل ما قاله هو ، “هل ستكون بخير؟”
“ماذا؟”
لم يكن صوت مامورو قاسيًا ولا عاصفًا . كان فارغا . “نعم.”
قال كوانغ: “ماذا؟
ساروا في صمت لبعض الوقت. لم يعد كوانغ بحاجة إلى مامورو لقيادته . تسلل الضوء الأول إلى السماء ، ليضيء الطريق أمامهم .
الفصل 5: الصياغة
“كيف حال ذراعك ، كوانغ سان؟”
قال مامورو: “البعض منهم ….في أيام جدها كانت قرية كوتيتسو ضعف حجمها الحالي . انتقل الكثير من الحدادين من تاكايوبي شمالًا إلى المدن للذهاب إلى التصنيع لكن أفضلهم بقوا هنا”
“تشول هي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن كان هذا؟” سأل كوانغ بينما تجاهل مامورو تعليمات المرأة ونقل حزمة الخشب بقية الطريق إلى عتبة منزل كوتيتسوس .
“ماذا او ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان رجلاً من كوتيتسو يُدعى كينزو هو من شق طريقه عبر الرماد بعد أن تلاشى الدخان. وكان كينزو هو من وجد تاكيرو الصغير في الأنقاض وساعده برفق على الوقوف على قدميه. بحلول هذا الوقت ، كان يوكينو إيزومي قد أعلن نفسه حاكمًا في المنطقة ، وعرف كنزو أنه إذا تم اكتشاف الصبي ، فسيتم قتله. لذلك ، أخذ تاكيرو إلى منزله ورفع الكورو كواحد من أبنائه. وهذا العمل – هذا العمل اللطيف المنفرد – غيّر مصائر عائلة ماتسودا وعائلة كوتيتسو وكل شيروجيما إلى الأبد.
قال كوانغ: “نادني تشول هي” . “سقطنا على جانب جبل معًا. يمكننا أن نكون على أساس الاسم الأول ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صعد هو وكوانغ الجبل ، توقع من الصبي الشمالي أن يعطيه شكلاً من أشكال “لقد أخبرتك بذلك”. كان مستعدًا لذلك ، لكن كوانغ لم يفرح . لقد اتبع بصمت في مامورو على الطريق المؤدي إلى القرية الغربية .
مامورو لم يلتفت للنظر إلى الصبي الآخر . “كما تحب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن … لماذا؟ لا أفهم.”
“شكرًا على تقديمي لأصدقائك في نومو ، بالمناسبة. كانوا لطفاء”
“كما ترى ، هذه السيدة عجوز لديها حيلها.”
قال مامورو: “أنا سعيد لأنك أحببتهم ، على الرغم من أنني آسف لأنك اضطررت إلى الجلوس في درس تاريخي كامل.”
“مامورو دونو … ما الذي دخلت فيه أنت وزميلك؟”
قال كوانغ: “لا بأس” “أنا أحب الاستماع وتاريخك مثير جدا للاهتمام “
قال كوانغ: “واو ، وقد تم تمرير نصل الهمس على نسل ماتسودا تاكيرو طوال هذا الوقت؟”
اعتقد مامورو أنه إذا كان حقًا تاريخًا على الإطلاق . إذا كان من الممكن أن يكون هيبامي-سينسي مخطئًا بشأن ماضي تاكايوبي ، فقد تكون كذلك الجدة كوتيتسو . يمكن لأي شخص أن يخطأ
“لذا ، اممم …” لابد أن كوانغ شعر بثقل نياما مامورو لأنه غير الموضوع . “إنه لأمر رائع ما قاله نومو كوتيتسو عن أسلحة زيلازين الزجاجية ، أليس كذلك؟ لم يكن لدي أي فكرة أن زيلزن صنعوا السيوف! “
“لذا ، اممم …” لابد أن كوانغ شعر بثقل نياما مامورو لأنه غير الموضوع . “إنه لأمر رائع ما قاله نومو كوتيتسو عن أسلحة زيلازين الزجاجية ، أليس كذلك؟ لم يكن لدي أي فكرة أن زيلزن صنعوا السيوف! “
“ماذا او ما؟”
قال مامورو: “وأنا كذلك”. “أعتقد أن الحرفيين في العالم يتشاركون مع بعضهم البعض أشياء لا تهمنا دائمًا كورونو”
كان كوانغ ينظر إلى الجدة كوتيتسو في حيرة ، لكنه بدا مفتونًا جدًا بالقصة. بالمقابل مامورو ، شعر انه من الغريب سماع قصة سمعها مرات عديدة باللهجة مترجمة إلى كايجينجوا.
“هل تعتقد أن الكاتانا الزجاجية من زيلازين ستكون أقوى من شفرة النصل الهامس السحرية؟”
“مامورو دونو … ما الذي دخلت فيه أنت وزميلك؟”
قال مامورو: “لا يمكنني صنع نصل همس ، وعلى أي حال ، ربما لن تكون هناك فرصة لاختباره على الإطلاق. قال كوتيتسو كاما إن هناك أقل من مائة سيف زيلزن في العالم بأسره “
قال مامورو: “لا توجد مشكلة ، كوتيتسو سان. يمكنني …”
ليس بعيدًا عن الطريق ، افترق الصبيان .
بصدق ، لم تستطع عائلة ماتسودا حاليًا دفع ما عليها لم تكن فترة تدريب مامورو الأخيرة التي دامت شهرين مع الحدادين تدريبا بقدر ما كانت تسدد آخر طلب سيف لعائلة ماتسودا في العمل
قال مامورو ليرى كيف سيكون شعور الاسم المألوف على لسانه: “ليلة سعيدة ، تشول هي كون”. شعر بالغرابة حتى استدار كوانغ وابتسم له – ابتسامة منهكة مليئة بالامتنان والولع الذي لم يكسبه
“كيف انتهى المطاف بصبي مثلك في قرية صغيرة مثل بلدتنا على أي حال؟”
“ليلة سعيدة مامورو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مامورو: “الأنواع الصلبة حقًا من سبج ياماناكا”. “هل هناك حرفيون كايجنيون يعرفون كيف يصنعونها؟”
لم يكن لدى مامورو أي وسيلة لمعرفة أنه عاش حياته كلها و في متناول يده سيف زيلزن الزجاجي . تم وضع الشفرة السوداء بعيدًا تحت ألواح الأرضية في مطبخ ماتسودا قبل وقت قصير من ولادته وبقي هناك دون أن يمسها أحد منذ ذلك الحين. لقد كان سلاحًا طفيفًا ، بالكاد أكبر من واكيزاشي التقليدي ، لكنه شهد قتالًا أكثر من أي سلاح كاتانا في ماتسودا دوجو .
قال كوانغ: “لا بأس” “أنا أحب الاستماع وتاريخك مثير جدا للاهتمام “
بالطبع ، لم يكن لدى مامورو أي وسيلة لمعرفة أي شيء عن ذلك .
قال مامورو: “لا توجد مشكلة ، كوتيتسو سان. يمكنني …”
والدته -بعد كل شيء- لم تتحدث عن ماضيها
قال تاكيرو: “لقد تم إجراء التحدي . كرجل وككورو ، لا يمكنني الانسحاب”.
مرحبا معاكم المترجم نيرو ;) انطلاقا من اليوم سيتم رفع فصل يوميا من هذه الرواية .＼(°o°)／…اسف على ترجمتي السيئة … شرفونا بآرائكم حول الرواية ككل …
قال مامورو: “ثلاثة عندما يكونون في عجلة من أمرهم”
للتواصل والدعم:
قال الحداد: “استرخ. أعرف أن صبيًا في المدينة مثلك ربما يكون معتادًا على العيادات ذات الإضاءة الزاهية مع الكثير من المعدات الفاخرة ، ولكن ليس هناك ما تخشاه. أنا أعرف ما أفعله”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذروة حكم عائلة ماتسودا ، جاء أول مبشرين من الفالييا إلى هذه الشواطئ بشكل جماعي. جاء بعضهم من البر الرئيسي ، وبعضهم جاء من ديسا ، والبعض الآخر جاء من أماكن بعيدة مثل إمبراطورية ياما. معهم تقنيات جديدة وطرق جديدة للنظر إلى العالم.اعتنق العديد من الناس في شيروجيما الدين الجديد ، ودمجه بشغف في حياتهم ، بما في ذلك أقرب جيران ماتسوداس ، منزل يوكينو.
بعد أن سأل كوانغ بضع عشرات من الأسئلة الأخرى حول تصنيع السيوف كانت زوجة كوتيتسو راضية عن أن كلا الصبيان قد أكل قدر استطاعتهما ، مشى الحداد مامورو وكوانغ إلى حافة قرية نومو وأرسلهما في طريقهما . بشكل ميكانيكيًا ، انحنى مامورو لمعلمه وتمنى له ليلة سعيدة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
