مغامرة البيت المسكون
لحقت بـ شيا مينجمينج حين وصلت للطابق السفلي. سمعت خطاي ونظرت إلي. كنت أشعر بالخجل في كل مرة أحدث فيها مع الفتيات ، لذلك تلعثمت ، “اممم ، لقد تأخر الوقت الآن. سأرافقك إلى سيارة الأجرة “.
“إنه أفضل بكثير هنا من السيارة. دعونا نبقى هنا بدلا من ذلك! ” ثم سحبت ستارة الحمام ، وقفز الجميع خائفين من الضوضاء المفاجئة.
ابتسمت قليلا وقالت ، “شكرا”.
“إذا لم تغلق فمك ، سأتركك هنا!” صاح يي شيوين.
شعرت بعدم الارتياح أثناء المشي معها بمفردنا. فهمت لماذا لم يأت دالي لإيصالها الآن. عندما سمعت أن شخصين يتشاجران ، شعرت شيا مينجمينج بالقلق.
كنا على وشك الخروج عندما انفتح باب غرفة في الردهة فجأة.
سألتني “من فضلك قل لدالي ألا يربط نفسه بهذا النوع من الأشخاص”. “عندما كان دالي يغني ، حاول يي شيوين لمس يدي. أكره ذلك النوع من الرجال الفاسدين أكثر من غيرهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الممر مظلمًا جدًا وكان يبدو وكأنه نفق طويل. لقد كانت ، بعد كل شيء ، ليلة غير مقمرة.
“حسنًا ، لا يمكنك إلقاء اللوم عليه تمامًا ، على ما أعتقد. بعد كل شيء ، انفصل والديه منذ صغره. ربما لم يعلمه أحد كيف يتصرف بشكل صحيح “.
“حسنًا ، لا يمكنك إلقاء اللوم عليه تمامًا ، على ما أعتقد. بعد كل شيء ، انفصل والديه منذ صغره. ربما لم يعلمه أحد كيف يتصرف بشكل صحيح “.
تنهدت شيا مينجمينج. “أنت كريم جدا!”
مع رؤية الكهف الخاصة بي ، لم تكن هناك حاجة لأي ضوء على الإطلاق. صعدت السلم بهدوء ، لكن الأشخاص الثلاثة ترددوا في اللحاق بي. نظرت إلى الوراء ورأيت أن الثلاثة كانوا يمسكون بهواتفهم. من الذي قال إن بطارية هواتفهم قد نفدت؟ أغبياء!
أحمر وجهي. ثم تذكرت أن أضع كلمة طيبة لدالي. لذلك قمت بتغيير الموضوع بسرعة. لقد ذكرت كم كان دالي صديقًا مخلصًا ، وكيف كان دائمًا محترمًا تجاه الفتيات.(وصاحب صاحبه واللي في جيبه مش ليه وهكذا هههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك صنبور على الأقل. سنأخذ بعض الماء ونغادر. لا يمكن اعتبار ذلك تعديًا على ممتلكات الغير ، أليس كذلك؟ ”
تبين أن شيا مينجمينج كانت فتاة متحضرة ومهذبة للغاية. ردت على كل ما قلته بإيماءة واستمعت إلي باهتمام دون أن تقاطعني. عندما انتهيت سألت ، “هل اسمك سونغ يانغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد كل ما حدث ، استمر الثلاثة في الغناء وقضوا وقتًا ممتعًا لبقية الليل(وعاشوا في تبات ونبات). أنا حقا لا أستطيع أن أفهم هؤلاء الناس على الإطلاق.
نظرت إليها. كنت أتحدث عن دالي طوال الوقت ، لكنها في النهاية أعادت الموضوع إلي بدلاً من ذلك.
“ماذا حدث؟” انا سألت.
أجبتها “أجل”.
“إذن أنا أكبر منك. لقد ولدت في مارس من نفس العام “.
“لدي شعور بأنك لست طالب جامعي عادي.” إبتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت واثق؟ هذا النوع من المنازل المهجورة غالبًا ما يؤوي المتشردين في الليل ، وحتى القتلة الهاربين “أجبته.
“اذا ماذا اكون ؟ مشاغب؟ ” انا ضحكت.
“اذا ماذا اكون ؟ مشاغب؟ ” انا ضحكت.
“لا ، لا” ، ترددت شيا مينجمينج لبعض الوقت. “يبدو الأمر كما لو أن مظهرك الخارجي يبدو أنيقًا ، إلا أنك في الواقع ناضج جدًا من الداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو المخيف حول منزل مسكون؟” (تعال قول الكلمتين دول لـ تشن غي) ربت دالي على صدره. “لا أحاول التباهي ، لكني رأيت الكثير من الأشباح.”
“حقا ؟ لكنني ولدت عام 1995. ”
“عذرًا ، نفدت بطارية هاتفي أيضًا!” هز دالي رأسه بشكل محموم.
“أي شهر؟” هي سألت.
أحمر وجهي. ثم تذكرت أن أضع كلمة طيبة لدالي. لذلك قمت بتغيير الموضوع بسرعة. لقد ذكرت كم كان دالي صديقًا مخلصًا ، وكيف كان دائمًا محترمًا تجاه الفتيات.(وصاحب صاحبه واللي في جيبه مش ليه وهكذا هههههههه)
“اكتوبر.”
في الساعة 10:30 مساءً ، أعادنا يي شيوين إلى الكلية. في الأصل ، رفض إعادتنا ، لكنني هددته بمهارة ، “لدي زميل في الصف يعمل كمحرر في الجمعية الأدبية. هل تريد مني أن أنشر أعمالك المجيدة الليلة؟ ” ألقى نظرة ووافق على مضض على إعادتنا إلى المدرسة.
“إذن أنا أكبر منك. لقد ولدت في مارس من نفس العام “.
فحصنا الغرفة واحدة تلو الأخرى. قالت تشانغ يان ، “أليست الحمامات عادة في نهاية الممر؟”
“أوه!” التزمت الصمت لبعض الوقت ، ثم تذكرت وظيفتي كمساعد دالي. “كما تعلم ، دالي هو …”
كنا على وشك الخروج عندما انفتح باب غرفة في الردهة فجأة.
تنهدت شيا مينجمينج. “بالمناسبة ، سونغ يانغ ، هل تدرس حقًا الإلكترونيات التطبيقية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك … هناك جثة في الغرفة!!!!” صرخ يي شيوين.
في النهاية ، تجاذبنا أطراف الحديث طوال الطريق حتى ركبت سيارة الأجرة. حتى أن شيا مينجمينج أخذت رقمي(هي الرواية دي تصنيفها حريم وانا مخدتش بالي؟). بعد إرسالها بعيدًا ، أرسلت لي رسالة نصية ، “شكرًا لك على الليلة. آمل أن نكون أصدقاء في المستقبل “.
كان لدي ما يكفي من هؤلاء الناس.
فكرت في الأمر قليلا. ماذا كان يعني هذا؟ هل يمكن ان دالي ما زال لديه أمل؟
في النهاية ، تجاذبنا أطراف الحديث طوال الطريق حتى ركبت سيارة الأجرة. حتى أن شيا مينجمينج أخذت رقمي(هي الرواية دي تصنيفها حريم وانا مخدتش بالي؟). بعد إرسالها بعيدًا ، أرسلت لي رسالة نصية ، “شكرًا لك على الليلة. آمل أن نكون أصدقاء في المستقبل “.
بعد العودة إلى الغرفة الخاصة ، رأيت دالي ويي شيوين متعبين ، وكان كل منهما يشغل ركنًا من أركان الأريكة. كلاهما كانا عابسين. كان تشانغ يان تغني أغنية “الانفصال السعيد”.(انا عارف ان تعليقاتي كترت في الفصل ده والفصل اللي فات بس هي فعلا عاقلة؟يعني الاتنين لسة متخانقين وهي قايمة تغني؟)
على الرغم من أن يي شيوين كانت مزعجا للغاية ، إلا أنه سيكون من الصعب جدًا العودة إلى المسكن بعد الساعة الحادية عشرة. كنا الآن في حالة يرثى لها. أغلق السيارة وأخذ زجاجة المياه المعدنية وذهبنا نحن الأربعة إلى المنزل.
“أين مينجمينج؟” سألني دالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد كل ما حدث ، استمر الثلاثة في الغناء وقضوا وقتًا ممتعًا لبقية الليل(وعاشوا في تبات ونبات). أنا حقا لا أستطيع أن أفهم هؤلاء الناس على الإطلاق.
“لقد أرسلتها في سيارة أجرة. أيضا ، حصلت لك على رقمها “.
كانت تشانغ يان تخشى أن تُترك في الخلف ، لذلك عندما تقدمنا نحن الثلاثة ، صرخت ، “انتظروني!”(حاسس انه هيكون آرك كوميدي بسبب وجودها هي ودالي)
شعر دالي بسعادة غامرة ووعدني أنه سيدعوني لتناول العشاء في اليوم التالي. ثم أعطى يي شيوين نظرة ازدراء.
“عذرًا ، نفدت بطارية هاتفي أيضًا!” هز دالي رأسه بشكل محموم.
حتى بعد كل ما حدث ، استمر الثلاثة في الغناء وقضوا وقتًا ممتعًا لبقية الليل(وعاشوا في تبات ونبات). أنا حقا لا أستطيع أن أفهم هؤلاء الناس على الإطلاق.
تلعثمت تشانغ يان ، “هذا المنزل يبدو مخيفًا للغاية! يي شيوين ، لماذا لا تذهب بمفردك؟ ”
في الساعة 10:30 مساءً ، أعادنا يي شيوين إلى الكلية. في الأصل ، رفض إعادتنا ، لكنني هددته بمهارة ، “لدي زميل في الصف يعمل كمحرر في الجمعية الأدبية. هل تريد مني أن أنشر أعمالك المجيدة الليلة؟ ” ألقى نظرة ووافق على مضض على إعادتنا إلى المدرسة.
“لقد أرسلتها في سيارة أجرة. أيضا ، حصلت لك على رقمها “.
لكن ما لم أتوقعه حدث. في منتصف الطريق ، توقفت سيارة يي شيوين. سأل دالي” أسيارتك معطلة؟ يجب أن تكون سيارة مستعملة! ”
نظرت إليها. كنت أتحدث عن دالي طوال الوقت ، لكنها في النهاية أعادت الموضوع إلي بدلاً من ذلك.
“إذا لم تغلق فمك ، سأتركك هنا!” صاح يي شيوين.
ابتسمت قليلا وقالت ، “شكرا”.
ثم نزل لفحص المحرك. ذهبت تشانغ يان إلى الأدغال بجانب الطريق وأخذت تريح نفسها. كان هذا طريقًا مقفرًا إلى حد ما. عندما عادت تشانغ يان ، قالت بعصبية ، “يوجد بالفعل قصر كبير هناك ، لكن لم يكن هناك ضوء مضاء. هل يمكن أن يكون منزل مسكون؟ ”
“ماذا لو كان المنزل خاليا؟” سألت تشانغ يان مرة أخرى.
“ما هو المخيف حول منزل مسكون؟” (تعال قول الكلمتين دول لـ تشن غي) ربت دالي على صدره. “لا أحاول التباهي ، لكني رأيت الكثير من الأشباح.”
ذهب يي شيوين لرؤيتها بنفسه. ثم ركض عائدا – كانت حركاته متيبسة وكان وجهه شاحبا. ربت على كتفه لجذب انتباهه ، لكنه كان خائفًا جدًا من اللمسة حتى كاد أن يقفز من جلده.
سأل يي شيوين فجأة ، “هل لدى أي منكم ماء؟”
فحصنا الغرفة واحدة تلو الأخرى. قالت تشانغ يان ، “أليست الحمامات عادة في نهاية الممر؟”
“ماذا حدث؟” انا سألت.
تلعثمت تشانغ يان ، “هذا المنزل يبدو مخيفًا للغاية! يي شيوين ، لماذا لا تذهب بمفردك؟ ”
“نسيت إعادة ملء خزان المياه. لقد جف الماء كله. في السيارة”. أوضح يي شيوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الجبانة!” قال يي شيوين. “لا يوجد أشباح في هذا العالم! لا تكوني سخيفة! ”
لم يكن لدى أحد ماء. كانت هناك زجاجة مياه معدنية في السيارة ، لكنها كانت فارغة. على الرغم من وجود احتمال أن نتمكن من ملء الزجاجة بالبول وإضافته إلى السيارة ، ولكن نظرًا لوجود فتاة معنا ، شعرنا جميعًا بالحرج من ذكر ذلك.
على الرغم من أنني قد أشير إلى أنه بينما كان دالي يقول هذه الكلمات ، كانت يده تمسك بملابسي بإحكام.
في أي وقت كان الرجال في وجود الفتيات ، حتى لو لم تكن الفتيات جميلات ، فغالبًا ما يصبح الرجال أكثر تحفظًا.
فحصنا الغرفة واحدة تلو الأخرى. قالت تشانغ يان ، “أليست الحمامات عادة في نهاية الممر؟”
لم يكن هناك متجر في الجوار أيضًا. جلس يي شيوين في السيارة ودخن سيجارة في مزاج كئيب. فجأة صرخ ، “انتظر! هل قال أحدكم أن هناك منزلًا قريبًا؟ ”
ضحكت سرا. لماذا لا يعترف فقط أنه كان خائفًا؟ هل كان قلقًا جدًا من أن ينظر إليه الناس بازدراء؟
“هل تحاول أن تقترح الذهاب إلى هذا المنزل المسكون للحصول على بعض الماء؟” سألت تشانغ يان. “أنسى أمره! يبدو مخيفا! ”
“إذا لم تغلق فمك ، سأتركك هنا!” صاح يي شيوين.
“من ماذا انتي خائفة؟ ” أجاب يي شيوين: “يوجد أربعة منا هنا”.
لقد توقفت عمدا لأترك يي شيوين يذهب أولا. من كان يعلم أنه توقف بالفعل أيضًا؟ استخدم عينيه ليشير لي لقيادة الطريق.
“ماذا لو كان المنزل خاليا؟” سألت تشانغ يان مرة أخرى.
“أي شهر؟” هي سألت.
“يجب أن يكون هناك صنبور على الأقل. سنأخذ بعض الماء ونغادر. لا يمكن اعتبار ذلك تعديًا على ممتلكات الغير ، أليس كذلك؟ ”
تلعثمت تشانغ يان ، “هذا المنزل يبدو مخيفًا للغاية! يي شيوين ، لماذا لا تذهب بمفردك؟ ”
على الرغم من أن يي شيوين كانت مزعجا للغاية ، إلا أنه سيكون من الصعب جدًا العودة إلى المسكن بعد الساعة الحادية عشرة. كنا الآن في حالة يرثى لها. أغلق السيارة وأخذ زجاجة المياه المعدنية وذهبنا نحن الأربعة إلى المنزل.
كنا على وشك الخروج عندما انفتح باب غرفة في الردهة فجأة.
كان قصرًا قديمًا من طابقين على الطراز الأوروبي. وقف في ظلام دامس ونما حوله عشب بري كثيف. كان المنزل أنيقًا للغاية ، لكنه بطريقة ما جعل الناس يشعرون بعدم الارتياح عندما اقتربوا منه. يمكنك القول أن السبب في ذلك هو أن الـ فنغ شوي في المنزل كان سيئًا.
سألتني “من فضلك قل لدالي ألا يربط نفسه بهذا النوع من الأشخاص”. “عندما كان دالي يغني ، حاول يي شيوين لمس يدي. أكره ذلك النوع من الرجال الفاسدين أكثر من غيرهم “.
كان هناك طريق مرصوف بالحصى يؤدي إلى الباب الأمامي ، لكنه كان قد غطى بالعشب. كانت هناك أكوام قليلة من السماد المجفف حوله لم أستطع معرفة ما إذا كان قد تركه الناس أم الحيوانات. كانت النوافذ الزجاجية المواجهة للشارع محطمة بالكامل. كان من الواضح أنه منزل مهجور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك صنبور على الأقل. سنأخذ بعض الماء ونغادر. لا يمكن اعتبار ذلك تعديًا على ممتلكات الغير ، أليس كذلك؟ ”
تلعثمت تشانغ يان ، “هذا المنزل يبدو مخيفًا للغاية! يي شيوين ، لماذا لا تذهب بمفردك؟ ”
“ماذا حدث؟” انا سألت.
“أيتها الجبانة!” قال يي شيوين. “لا يوجد أشباح في هذا العالم! لا تكوني سخيفة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نفدت البطارية. لماذا لا تمضي قدما وتقود الجميع؟ ”
“إذا دخلت إلى الداخل ، فسأذهب أيضًا! انا لست خائفا!” أعلن دالي.
تعكر وجهه وهو يتراجع ويقول ، “لا ، تفضل. عيناي ليست جيدة مثل عينيك. أخشى أنني قد أسقط “.
لوحت بيدي ، “حسنًا ، دعنا نذهب”.
عندما سمعوا هذه الكلمات ، أصبحوا شاحبين. أنا حقا لم أقصد إخافتهم. لقد كانت مجرد حقيقة لإعدادهم للأسوأ.
كانت تشانغ يان تخشى أن تُترك في الخلف ، لذلك عندما تقدمنا نحن الثلاثة ، صرخت ، “انتظروني!”(حاسس انه هيكون آرك كوميدي بسبب وجودها هي ودالي)
كانت تشانغ يان تخشى أن تُترك في الخلف ، لذلك عندما تقدمنا نحن الثلاثة ، صرخت ، “انتظروني!”(حاسس انه هيكون آرك كوميدي بسبب وجودها هي ودالي)
بمجرد دخولنا المنزل ، كنا داخل ما كان في السابق غرفة المعيشة. تقشر ورق الحائط عن الجدران بسبب الرياح والشمس. كانت الستائر ممزقة أيضًا ، وكانت تتمايل قليلاً مع الريح. كانت الأرض تصر مع كل خطوة نخطوها.
تنهدت شيا مينجمينج. “بالمناسبة ، سونغ يانغ ، هل تدرس حقًا الإلكترونيات التطبيقية؟”
كان هناك درج كبير خلف الباب الأمامي مباشرة. وتدفق ضوء النجوم الخافت من الأعلى. بدا الأمر وكأنه مشهد في فيلم رعب.
بمجرد دخولنا المنزل ، كنا داخل ما كان في السابق غرفة المعيشة. تقشر ورق الحائط عن الجدران بسبب الرياح والشمس. كانت الستائر ممزقة أيضًا ، وكانت تتمايل قليلاً مع الريح. كانت الأرض تصر مع كل خطوة نخطوها.
عندما وصلنا إلى الدرج ، عبس يي شوين وتردد في الصعود. ضحك دالي واستهزأ قائلاً: “أتسمي الآخرين بالجبناء ،ما الذي تخاف منه الآن؟ ”
ثم نزل لفحص المحرك. ذهبت تشانغ يان إلى الأدغال بجانب الطريق وأخذت تريح نفسها. كان هذا طريقًا مقفرًا إلى حد ما. عندما عادت تشانغ يان ، قالت بعصبية ، “يوجد بالفعل قصر كبير هناك ، لكن لم يكن هناك ضوء مضاء. هل يمكن أن يكون منزل مسكون؟ ”
على الرغم من أنني قد أشير إلى أنه بينما كان دالي يقول هذه الكلمات ، كانت يده تمسك بملابسي بإحكام.
“إذن أنا أكبر منك. لقد ولدت في مارس من نفس العام “.
”إنه مظلم للغاية!” قدم يي شيوين عذرًا. “ماذا لو سقطت عن طريق الخطأ على الدرج؟ لن يكون الأمر يستحق ذلك “.
“إنه أفضل بكثير هنا من السيارة. دعونا نبقى هنا بدلا من ذلك! ” ثم سحبت ستارة الحمام ، وقفز الجميع خائفين من الضوضاء المفاجئة.
اقترح دالي “فقط ارفع هاتفك لإضاءة الطريق”.
سألتني “من فضلك قل لدالي ألا يربط نفسه بهذا النوع من الأشخاص”. “عندما كان دالي يغني ، حاول يي شيوين لمس يدي. أكره ذلك النوع من الرجال الفاسدين أكثر من غيرهم “.
“لقد نفدت البطارية. لماذا لا تمضي قدما وتقود الجميع؟ ”
“حقا ؟ لكنني ولدت عام 1995. ”
“عذرًا ، نفدت بطارية هاتفي أيضًا!” هز دالي رأسه بشكل محموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك … هناك جثة في الغرفة!!!!” صرخ يي شيوين.
كان لدي ما يكفي من هؤلاء الناس.
“إنه أفضل بكثير هنا من السيارة. دعونا نبقى هنا بدلا من ذلك! ” ثم سحبت ستارة الحمام ، وقفز الجميع خائفين من الضوضاء المفاجئة.
“انس الأمر ،سأتقدم أنا اتبعوني!!.”
بمجرد دخولنا المنزل ، كنا داخل ما كان في السابق غرفة المعيشة. تقشر ورق الحائط عن الجدران بسبب الرياح والشمس. كانت الستائر ممزقة أيضًا ، وكانت تتمايل قليلاً مع الريح. كانت الأرض تصر مع كل خطوة نخطوها.
مع رؤية الكهف الخاصة بي ، لم تكن هناك حاجة لأي ضوء على الإطلاق. صعدت السلم بهدوء ، لكن الأشخاص الثلاثة ترددوا في اللحاق بي. نظرت إلى الوراء ورأيت أن الثلاثة كانوا يمسكون بهواتفهم. من الذي قال إن بطارية هواتفهم قد نفدت؟ أغبياء!
لقد استمعت بعناية. يجب ألا يكون هناك أحد هنا. لذلك ، لم يكن هناك سبب للخوف. لم أكن أهتم بالأشياء التي لا تشكل تهديدًا حقيقيًا. حتى لو كان هناك شبح في الظلام ، سأصاب بالصدمة لبعض الوقت ، لكن في النهاية لن يحدث أي شيء آخر.
عندما كنا في منتصف الطريق ، صرخ تشانغ يان فجأة ، “هناك شيء يمسك بي! هناك شيء يمسك بي! ”
“ماذا حدث؟” انا سألت.
نظرنا حولنا ، لكن اتضح أن تنورتها علقت في سلك. ابتسمت تشانغ يان معتذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في الأمر قليلا. ماذا كان يعني هذا؟ هل يمكن ان دالي ما زال لديه أمل؟
كان هناك الكثير من الغرف في الطابق الثاني. أخبرتهم أن يتوقفوا أولاً ، ثم أخذت استمع إلى الأصوات. سألني دالي عما كنت أستمع إليه. هل كان هناك حقا شبح؟
“أين مينجمينج؟” سألني دالي.
“الأشباح ليست نصف مخيفة مثل الناس!” قلت.
شعرت بعدم الارتياح أثناء المشي معها بمفردنا. فهمت لماذا لم يأت دالي لإيصالها الآن. عندما سمعت أن شخصين يتشاجران ، شعرت شيا مينجمينج بالقلق.
“لا بد انك تمزح!”قال يي شيوين بازدراء. “لن يكون هناك أي شخص هنا.”
أومأت برأسي “حسنًا”. “دعونا نخرج ونجرب محرك السيارة مرة أخرى.”
“هل أنت واثق؟ هذا النوع من المنازل المهجورة غالبًا ما يؤوي المتشردين في الليل ، وحتى القتلة الهاربين “أجبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك صنبور على الأقل. سنأخذ بعض الماء ونغادر. لا يمكن اعتبار ذلك تعديًا على ممتلكات الغير ، أليس كذلك؟ ”
عندما سمعوا هذه الكلمات ، أصبحوا شاحبين. أنا حقا لم أقصد إخافتهم. لقد كانت مجرد حقيقة لإعدادهم للأسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شعور بأنك لست طالب جامعي عادي.” إبتسمت.
لقد استمعت بعناية. يجب ألا يكون هناك أحد هنا. لذلك ، لم يكن هناك سبب للخوف. لم أكن أهتم بالأشياء التي لا تشكل تهديدًا حقيقيًا. حتى لو كان هناك شبح في الظلام ، سأصاب بالصدمة لبعض الوقت ، لكن في النهاية لن يحدث أي شيء آخر.
“اذا ماذا اكون ؟ مشاغب؟ ” انا ضحكت.
فحصنا الغرفة واحدة تلو الأخرى. قالت تشانغ يان ، “أليست الحمامات عادة في نهاية الممر؟”
“نسيت إعادة ملء خزان المياه. لقد جف الماء كله. في السيارة”. أوضح يي شيوين.
أومأت برأسي “أنتي على حق”. “هيا بنا!”
لم يكن هناك متجر في الجوار أيضًا. جلس يي شيوين في السيارة ودخن سيجارة في مزاج كئيب. فجأة صرخ ، “انتظر! هل قال أحدكم أن هناك منزلًا قريبًا؟ ”
كان الممر مظلمًا جدًا وكان يبدو وكأنه نفق طويل. لقد كانت ، بعد كل شيء ، ليلة غير مقمرة.
“إنه أفضل بكثير هنا من السيارة. دعونا نبقى هنا بدلا من ذلك! ” ثم سحبت ستارة الحمام ، وقفز الجميع خائفين من الضوضاء المفاجئة.
لقد توقفت عمدا لأترك يي شيوين يذهب أولا. من كان يعلم أنه توقف بالفعل أيضًا؟ استخدم عينيه ليشير لي لقيادة الطريق.
“أنت أولا.” اتسعت الابتسامة على وجهي.
كنا على وشك الخروج عندما انفتح باب غرفة في الردهة فجأة.
تعكر وجهه وهو يتراجع ويقول ، “لا ، تفضل. عيناي ليست جيدة مثل عينيك. أخشى أنني قد أسقط “.
أحمر وجهي. ثم تذكرت أن أضع كلمة طيبة لدالي. لذلك قمت بتغيير الموضوع بسرعة. لقد ذكرت كم كان دالي صديقًا مخلصًا ، وكيف كان دائمًا محترمًا تجاه الفتيات.(وصاحب صاحبه واللي في جيبه مش ليه وهكذا هههههههه)
ضحكت سرا. لماذا لا يعترف فقط أنه كان خائفًا؟ هل كان قلقًا جدًا من أن ينظر إليه الناس بازدراء؟
فحصنا الغرفة واحدة تلو الأخرى. قالت تشانغ يان ، “أليست الحمامات عادة في نهاية الممر؟”
أخذت زمام المبادرة وسرت في المقدمة. كان هناك بالفعل حمام في نهاية الممر ، لكن لم تكن هناك مياه. كان أنبوب الماء قد صدأ بالفعل. يي شيوين والجميع لعنوا من الإحباط. سألت تشانغ يان ، “إذن ، هل سنقضي الليلة في السيارة؟”
“أوه!” التزمت الصمت لبعض الوقت ، ثم تذكرت وظيفتي كمساعد دالي. “كما تعلم ، دالي هو …”
“إنه أفضل بكثير هنا من السيارة. دعونا نبقى هنا بدلا من ذلك! ” ثم سحبت ستارة الحمام ، وقفز الجميع خائفين من الضوضاء المفاجئة.
“لا ، لا” ، ترددت شيا مينجمينج لبعض الوقت. “يبدو الأمر كما لو أن مظهرك الخارجي يبدو أنيقًا ، إلا أنك في الواقع ناضج جدًا من الداخل.”
“سونغ يانغ ، لا تخيفني ، حسنًا؟” قالت تشانغ يان. “لا أريد البقاء في هذا المكان المسكون للحظة آخرى!”
نظرت إلى الغرفة وصرخت في أعلى رئتيها. كادت صرختها أن تخرق طبلة أذني. بعد ذلك ، انهارت بالبكاء. لقد ذهل يي شيوين. سأل ، “ما الخطب؟”
أومأت برأسي “حسنًا”. “دعونا نخرج ونجرب محرك السيارة مرة أخرى.”
لكن ما لم أتوقعه حدث. في منتصف الطريق ، توقفت سيارة يي شيوين. سأل دالي” أسيارتك معطلة؟ يجب أن تكون سيارة مستعملة! ”
كنا على وشك الخروج عندما انفتح باب غرفة في الردهة فجأة.
سأل يي شيوين فجأة ، “هل لدى أي منكم ماء؟”
تلعثمت تشانغ يان ، “كـ. كـ. كيف فتح هذا الباب ؟ إنها فقط الريح ، أليس كذلك؟ ”
سأل يي شيوين فجأة ، “هل لدى أي منكم ماء؟”
نظرت إلى الغرفة وصرخت في أعلى رئتيها. كادت صرختها أن تخرق طبلة أذني. بعد ذلك ، انهارت بالبكاء. لقد ذهل يي شيوين. سأل ، “ما الخطب؟”
مع رؤية الكهف الخاصة بي ، لم تكن هناك حاجة لأي ضوء على الإطلاق. صعدت السلم بهدوء ، لكن الأشخاص الثلاثة ترددوا في اللحاق بي. نظرت إلى الوراء ورأيت أن الثلاثة كانوا يمسكون بهواتفهم. من الذي قال إن بطارية هواتفهم قد نفدت؟ أغبياء!
ارتجفت شفاه تشانغ يان ، لكنها اهتزت لدرجة أنها لم تستطع نطق كلمة واحدة.
في الساعة 10:30 مساءً ، أعادنا يي شيوين إلى الكلية. في الأصل ، رفض إعادتنا ، لكنني هددته بمهارة ، “لدي زميل في الصف يعمل كمحرر في الجمعية الأدبية. هل تريد مني أن أنشر أعمالك المجيدة الليلة؟ ” ألقى نظرة ووافق على مضض على إعادتنا إلى المدرسة.
ذهب يي شيوين لرؤيتها بنفسه. ثم ركض عائدا – كانت حركاته متيبسة وكان وجهه شاحبا. ربت على كتفه لجذب انتباهه ، لكنه كان خائفًا جدًا من اللمسة حتى كاد أن يقفز من جلده.
كان هناك الكثير من الغرف في الطابق الثاني. أخبرتهم أن يتوقفوا أولاً ، ثم أخذت استمع إلى الأصوات. سألني دالي عما كنت أستمع إليه. هل كان هناك حقا شبح؟
“ماذا حدث؟” انا سألت.
لكن ما لم أتوقعه حدث. في منتصف الطريق ، توقفت سيارة يي شيوين. سأل دالي” أسيارتك معطلة؟ يجب أن تكون سيارة مستعملة! ”
“هناك … هناك جثة في الغرفة!!!!” صرخ يي شيوين.
لم يكن لدى أحد ماء. كانت هناك زجاجة مياه معدنية في السيارة ، لكنها كانت فارغة. على الرغم من وجود احتمال أن نتمكن من ملء الزجاجة بالبول وإضافته إلى السيارة ، ولكن نظرًا لوجود فتاة معنا ، شعرنا جميعًا بالحرج من ذكر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو المخيف حول منزل مسكون؟” (تعال قول الكلمتين دول لـ تشن غي) ربت دالي على صدره. “لا أحاول التباهي ، لكني رأيت الكثير من الأشباح.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات