المسلخ
أخذت زمام المبادرة وأمسكت بيد شياوتاو وقدتها إلى القبو. كانت الخطوات(الدرج) مبللة بالماء والرطوبة من الهواء لسنوات عديدة لدرجة أنها كانت زلقة للغاية ، لذلك كان علينا توخي الحذر الشديد في كل خطوة.
ليس الأمر أنني لم أفكر في احتمال أن يكون للقاتل شخصية آخرى بداخله، لكنني كنت أفترض دائمًا أن ما جينهو يعاني من مرض عقلي. من كان يظن أن ما جينهو الذي بحثنا عنه في كل مكان لم يكن موجودًا على الإطلاق – لقد كان مجرد شخصية صاحب متجر تانغ!
كانت جدران الطابق السفلي مغطاة بالبلاط القديم. لم يعد اللون الأصلي مرئيًا بسبب بقع الماء. كان هناك مصباح معلق من السقف. كان الضوء مضاءًا ، لكنه كان يومض من وقت لآخر ، ربما بسبب الكهرباء غير المستقرة.
“ضع سلاحك جانبا!” لقد صرخت. “وإلا ، سنطلق النار!”
تم تقسيم القبو بأكمله إلى قسمين بواسطة ستارة بلاستيكية. شعرت برائحة دموية قوية من خلف الستارة – إنها بالتأكيد رائحة دم بشري. من كان يظن أن الجاني الحقيقي كان أمامنا طوال الوقت!
“لا يمكنني فعل ذلك!” انا رفضت.
أخرجت شياوتاو مسدسها وفحصت الغرفة بحذر. مدت يدها ودفعت الستارة وتقدمت أكثر إلى القبو مع شياوتاو. كان هناك صف من الخطافات الحديدية الصدئة المتدلية من السقف ، مثل تلك التي يستخدمها الجزارون لتعليق اللحوم. لقد لاحظت وجود دم متجمد على الخطافات.
قبل أن نتمكن من الرد ، عوا صوت أرجحة العصا في الهواء من خلف الستارة. صرخت شياوتاو. وألقت بهاتفها من يدها وسقط في مكان ما في الظلام. كانت جبهتها تنزف.
وعلى طاولة طويلة تحت تلك الخطافات ، كان هناك كيس بلاستيكي أسود طويل. انطلاقا من الشكل ، ربما كان هناك شخص بالداخل. كان الدم يسيل على حافة الطاولة ، ويتجمع في بركة صغيرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نظره ، ربما كنا قطع من اللحم فقط ، لا نختلف على الإطلاق عن الخنازير والأبقار. لم يكن لديه أي حس أخلاقي أو ضمير. لقد قتل الناس ليحول لحومهم إلى كعك. كنا مجرد طعام له ، هذه الفكرة جعلتني أرتجف!
كانت هناك طاولة أخرى وعليها لوح تقطيع دائري ضخم. كانت علامات السكين عليها عديدة وعميقة لدرجة أنه لا بد من استخدامها لفترة طويلة. كانت الطاولة منخفضة من الوسط ، وتجمع الدم فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر ظل طويل داكن خلف الستارة وكان يحمل بيده عصا خشبية طويلة!
كان هناك صف من السكاكين بجانب لوح التقطيع. كانت هناك سواطير كبيرة وسكاكين قوية من الصلب. لمعت الشفرات في ضوء القبو الخافت – تم تلميعها بالزيت!
تم تقسيم القبو بأكمله إلى قسمين بواسطة ستارة بلاستيكية. شعرت برائحة دموية قوية من خلف الستارة – إنها بالتأكيد رائحة دم بشري. من كان يظن أن الجاني الحقيقي كان أمامنا طوال الوقت!
على الأرض ، كانت هناك مفرمة لحم يدوية مثبتة في مكانها بمسامير. كانت متصلة بحوض غسيل أحمر يحتوي على لحم مشوه.
“كلام فارغ!” صرخ شياوتاو. “أنت صاحب متجر تانغ! أطلب منك أن تلقي سلاحك! لا تعبث هذا المكان محاصر من قبل الشرطة! ”
هذا المكان كله جعل بشرتي تزحف. استطعت أن أشعر بالشعر على مؤخرة رقبتي يقف وبدأت أتصبب عرقا باردا. لم يكن هناك شك في أن هذا المكان- مسلخ لحم بشري!
وعلى طاولة طويلة تحت تلك الخطافات ، كان هناك كيس بلاستيكي أسود طويل. انطلاقا من الشكل ، ربما كان هناك شخص بالداخل. كان الدم يسيل على حافة الطاولة ، ويتجمع في بركة صغيرة على الأرض.
أخرجت شياوتاو هاتفها واتصلت برقم مركز الشرطة. وقبل أن تصل المكالمة ، سمعت بعض الحركة قادمة من خلفنا. بدا الأمر وكأنه خطى. كلانا نظر إلى الوراء في نفس الوقت.
أخذت شياوتاو على الفور خطوة إلى الوراء وثبتت نفسها. حملت مسدسها بكلتا يديها.
ظهر ظل طويل داكن خلف الستارة وكان يحمل بيده عصا خشبية طويلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني كنت خائفًا تقريبًا ، عندما رأيت شياوتاو في خطر ، لم أستطع الجلوس بعد الآن. عضت شفتي واندفعت للأمام لالتقاط العصا من الأرض ، محاولًا يائسًا ضرب صاحب المتجر تانغ ، مستهدفًا رأسه.
قبل أن نتمكن من الرد ، عوا صوت أرجحة العصا في الهواء من خلف الستارة. صرخت شياوتاو. وألقت بهاتفها من يدها وسقط في مكان ما في الظلام. كانت جبهتها تنزف.
اخترقت السكين في يدي جلد ظهره. وغرق ما يقرب من نصف طول النصل في جسده …
أخذت شياوتاو على الفور خطوة إلى الوراء وثبتت نفسها. حملت مسدسها بكلتا يديها.
تم رفع الستارة ببطء بواسطة العصا السميكة. كان طولها (العصا) أكثر من متر ، لذا يمكن استخدامها كسلاح بسهولة. بمجرد إزالة الستارة ، تم الكشف عن وجه صاحب المتجر تانغ.
“ضع سلاحك جانبا!” لقد صرخت. “وإلا ، سنطلق النار!”
استمر صاحب المتجر تانغ في الترويل(سقوط اللعاب). ولمعت عيناه في الظلام ، وعكس نصل الساطور الضوء بينما قام صاحب المتجر تانغ بقطعه بقوة في الهواء ، على أمل ضرب شياوتاو. تم إجبار شياوتاو على التراجع حتى اصطدمت بالطاولة. كانت يداها تتلمسان في الظلام ، في محاولة للعثور على سلاح لحماية نفسها ، لكن كل ما تمكنت من العثور عليه هو الكيس البلاستيكي الذي لف الجثة.
تم رفع الستارة ببطء بواسطة العصا السميكة. كان طولها (العصا) أكثر من متر ، لذا يمكن استخدامها كسلاح بسهولة. بمجرد إزالة الستارة ، تم الكشف عن وجه صاحب المتجر تانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صدمنا. كان صاحب المتجر تانغ هو ما جينهو؟ هل هذا يعني أن لديه انفصام في الشخصية ؟(مرض تم ترقية اسمه فيما بعد لـ اضطراب ثنائي القطب)
أو على الأقل بدا الأمر وكأنه صاحب متجر تانغ. لكن لسبب ما ، بدا وكأنه شخص مختلف. لم يظهر التعبير على وجهه أي غضب أو حزن على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان يبتسم قليلا ، وفمه يسيل ، وعيناه تحدق فينا كما يفعل الرجل الجائع عندما يرى الطعام.
أردت أن أركل نفسي لأنني لم ألاحظ ظهور صاحب المتجر تانغ خلفنا. حيث اكتشفته مع الأسف لاحقًا ، لقد أثار اهتمامنا المذبح البشري لدرجة أننا لم نحقق بعناية في الأجزاء الأخرى من الطابق السفلي. في الواقع ، كان صاحب المتجر تانغ مختبئًا خلف بعض سلال الخيزران المليئة بالبطاطا والملفوف(الكرنب) في ركن آخر من القبو طوال الوقت ، وبسبب ذلك يمكنه حماية المخرج ، ومنعنا من الهروب.
“كلام فارغ!” صرخ شياوتاو. “أنت صاحب متجر تانغ! أطلب منك أن تلقي سلاحك! لا تعبث هذا المكان محاصر من قبل الشرطة! ”
“اللحم! اللحم! ” تمتم صاحب المتجر تانغ في نفسه. من الواضح أنه صوته ، ومع ذلك بدا وكأنه صوت شخص آخر تمامًا.
“ضع سلاحك جانبا!” لقد صرخت. “وإلا ، سنطلق النار!”
“من أنت؟” انا سألت.
تم تقسيم القبو بأكمله إلى قسمين بواسطة ستارة بلاستيكية. شعرت برائحة دموية قوية من خلف الستارة – إنها بالتأكيد رائحة دم بشري. من كان يظن أن الجاني الحقيقي كان أمامنا طوال الوقت!
“أنا الشخص الذي كنت تبحث عنه – ما جينهو!”
لقد فعلتها. هبطت العصا على رأسه بصوت خافت. كانت هذه هي المرة الأولى التي أضرب فيها أي شخص على رأسه بعنف شديد وصدمني ذلك حتى أصبت بالخدر في كل مكان.
لقد صدمنا. كان صاحب المتجر تانغ هو ما جينهو؟ هل هذا يعني أن لديه انفصام في الشخصية ؟(مرض تم ترقية اسمه فيما بعد لـ اضطراب ثنائي القطب)
لكن شياوتاو وجدت فتحة ، وركلت بطن صاحبة المتجر تانغ السمينة بكل قوتها. تذبذب صاحب المتجر تانغ قليلاً ، ثم أمسك بساق شياوتاو.
ليس الأمر أنني لم أفكر في احتمال أن يكون للقاتل شخصية آخرى بداخله، لكنني كنت أفترض دائمًا أن ما جينهو يعاني من مرض عقلي. من كان يظن أن ما جينهو الذي بحثنا عنه في كل مكان لم يكن موجودًا على الإطلاق – لقد كان مجرد شخصية صاحب متجر تانغ!
لكن شياوتاو وجدت فتحة ، وركلت بطن صاحبة المتجر تانغ السمينة بكل قوتها. تذبذب صاحب المتجر تانغ قليلاً ، ثم أمسك بساق شياوتاو.
“كلام فارغ!” صرخ شياوتاو. “أنت صاحب متجر تانغ! أطلب منك أن تلقي سلاحك! لا تعبث هذا المكان محاصر من قبل الشرطة! ”
“من أنت؟” انا سألت.
فهمت على الفور ما كانت تفعله. الهاتف الذي اصطدمت به االعصا وطار في الزاوية كان متصلاً بمركز الشرطة. صرخت شياوتاو عمدا حتى تتمكن الشرطة في المقر من سماع ما كان يحدث والاندفاع إلى هنا في أقرب وقت ممكن.
أخرجت شياوتاو مسدسها وفحصت الغرفة بحذر. مدت يدها ودفعت الستارة وتقدمت أكثر إلى القبو مع شياوتاو. كان هناك صف من الخطافات الحديدية الصدئة المتدلية من السقف ، مثل تلك التي يستخدمها الجزارون لتعليق اللحوم. لقد لاحظت وجود دم متجمد على الخطافات.
لكن صاحبة المتجر تانغ لم يأبه بكلماتها على الإطلاق. اقترب منا خطوة بخطوة ، وأصبح تعبيره المجنون لرجل جائع على وجهه أكثر وضوحًا ووضوحًا بالنسبة لي.
تجمدت للحظة ، وبعد ذلك فقط ضربني صاحب المتجر تانغ بركلة في بطني. رجعت بضع خطوات إلى الوراء. شعرت وكأنني ابتلعت للتو كرة من النار. انفجرت آلام حادة في المكان الذي سقطت فيه الركلة ، ولم يكن لدي أي فكرة عن مكان ذهاب العصا في يدي.
في نظره ، ربما كنا قطع من اللحم فقط ، لا نختلف على الإطلاق عن الخنازير والأبقار. لم يكن لديه أي حس أخلاقي أو ضمير. لقد قتل الناس ليحول لحومهم إلى كعك. كنا مجرد طعام له ، هذه الفكرة جعلتني أرتجف!
بعد فترة ، فقدت شياوتاو قوتها وسقطت على الأرض.
رفع صاحب المتجر تانغ العصا في يده فجأة. أطلقت شياوتاو النار على الفور من بندقيتها ، وفي نفس الوقت ضربت العصا يدها وخرج السلاح من قبضتها. تمكنت فقط من إصابة الكتف الأيسر لصاحب المتجر تانغ.
بعد فترة ، فقدت شياوتاو قوتها وسقطت على الأرض.
نظر صاحب المتجر تانغ إلى جرح الرصاصة في كتفه. لعق شفتيه واستنشق ثم صرخ: خروف وقح! كيف تجرؤ على إيذائي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل بدا الأمر وكأنه صاحب متجر تانغ. لكن لسبب ما ، بدا وكأنه شخص مختلف. لم يظهر التعبير على وجهه أي غضب أو حزن على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان يبتسم قليلا ، وفمه يسيل ، وعيناه تحدق فينا كما يفعل الرجل الجائع عندما يرى الطعام.
ورفع عصاه مرة أخرى. بحساب الحجم وطول العصا، لا بد أن وزنها لا يقل عن عشرة كيلوغرامات. كان صاحب المتجر تانغ طويل القامة وقويًا أيضًا. اندفع نحونا مباشرة ، مما أجبرنا على الاستمرار في التراجع حتى ارتطمت ظهورنا بالطاولة التي وُضعت فيها الجثة.
نظر صاحب المتجر تانغ إلى جرح الرصاصة في كتفه. لعق شفتيه واستنشق ثم صرخ: خروف وقح! كيف تجرؤ على إيذائي! ”
وبينما كان يلوح بالعصا حوله ، اصطدم بطريق الخطأ بظل المصباح المتدلي من السقف. تمايل المصباح ذهابًا وإيابًا فوق رأسه ، في إحدى اللحظات كان يضيء ذلك الوجه الرهيب ، ثم يلقي به في الظلام في اللحظة التالية.
“لا يمكنني فعل ذلك!” انا رفضت.
في تلك اللحظة ، لاحظت كيف كانت شياوتاو تفرك معصمها الأيمن بيدها اليسرى. اتضح أن معصمها مصاب بكدمات ومتورمة. قالت لي ، “سأتعامل معه. سونغ يانغ ، يجب عليك الهروب بسرعة وطلب المساعدة! ”
أمسك صاحب المتجر تانغ بشعرها ورفعها. لا بد أنه كان مؤلمًا جدًا أن يتم تعليقها بهذه الطريقة. خدشت شياوتاو يد صاحب المتجر تانغ بكلتا يديها ، في محاولة يائسة للتحرر.
“لا يمكنني فعل ذلك!” انا رفضت.
كانت جدران الطابق السفلي مغطاة بالبلاط القديم. لم يعد اللون الأصلي مرئيًا بسبب بقع الماء. كان هناك مصباح معلق من السقف. كان الضوء مضاءًا ، لكنه كان يومض من وقت لآخر ، ربما بسبب الكهرباء غير المستقرة.
”لا تكن سخيفا! ما هي القوة القتالية التي لديك؟ سأغطيك، فقط اذهب واهرب الآن! ”
ليس الأمر أنني لم أفكر في احتمال أن يكون للقاتل شخصية آخرى بداخله، لكنني كنت أفترض دائمًا أن ما جينهو يعاني من مرض عقلي. من كان يظن أن ما جينهو الذي بحثنا عنه في كل مكان لم يكن موجودًا على الإطلاق – لقد كان مجرد شخصية صاحب متجر تانغ!
بعد أن تحدثت مباشرة ، اتجهت نحو صاحب المتجر تانغ. كان الاختلاف في الحجم بينهما هائلاً – كان صاحب المتجر تانغ عملاقًا مقارنة بـ شياوتاو! لم يسعني إلا أن أشعر بالذعر.(اضربه ياض)
اخترقت السكين في يدي جلد ظهره. وغرق ما يقرب من نصف طول النصل في جسده …
لكن شياوتاو وجدت فتحة ، وركلت بطن صاحبة المتجر تانغ السمينة بكل قوتها. تذبذب صاحب المتجر تانغ قليلاً ، ثم أمسك بساق شياوتاو.
كان هناك صف من السكاكين بجانب لوح التقطيع. كانت هناك سواطير كبيرة وسكاكين قوية من الصلب. لمعت الشفرات في ضوء القبو الخافت – تم تلميعها بالزيت!
“أوه ، يا لها من أرجل جميلة! سيكون طعمها جيدًا جدًا عندما أطبخها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، يا لها من أرجل جميلة! سيكون طعمها جيدًا جدًا عندما أطبخها! ”
وبينما كان يتحدث ، سقط لعابه على قدم شياوتاو – رفعت يده الأخرى العصا وحاول ضرب رأسها.
كدت أصرخ ، لكن شياوتاو قفزت وتأرجحت بشكل جميل في الجو. استغلت نقطة ضعف صاحب المتجر تانغ وركلته في رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر ظل طويل داكن خلف الستارة وكان يحمل بيده عصا خشبية طويلة!
على الرغم من أن صاحب المتجر تانغ كان قوياً ، إلا أن هذه الركلة زعزعت استقراره. كان عليه أن يضع يده على الطاولة المجاورة له ليظل واقفا. أسقط العصا والتقط ساطورًا كبيرًا وثقيلًا من الحائط. ثم عاد شياوتاو بسرعة.
بعد أن تحدثت مباشرة ، اتجهت نحو صاحب المتجر تانغ. كان الاختلاف في الحجم بينهما هائلاً – كان صاحب المتجر تانغ عملاقًا مقارنة بـ شياوتاو! لم يسعني إلا أن أشعر بالذعر.(اضربه ياض)
استمر صاحب المتجر تانغ في الترويل(سقوط اللعاب). ولمعت عيناه في الظلام ، وعكس نصل الساطور الضوء بينما قام صاحب المتجر تانغ بقطعه بقوة في الهواء ، على أمل ضرب شياوتاو. تم إجبار شياوتاو على التراجع حتى اصطدمت بالطاولة. كانت يداها تتلمسان في الظلام ، في محاولة للعثور على سلاح لحماية نفسها ، لكن كل ما تمكنت من العثور عليه هو الكيس البلاستيكي الذي لف الجثة.
كان هناك صف من السكاكين بجانب لوح التقطيع. كانت هناك سواطير كبيرة وسكاكين قوية من الصلب. لمعت الشفرات في ضوء القبو الخافت – تم تلميعها بالزيت!
على الرغم من أنني كنت خائفًا تقريبًا ، عندما رأيت شياوتاو في خطر ، لم أستطع الجلوس بعد الآن. عضت شفتي واندفعت للأمام لالتقاط العصا من الأرض ، محاولًا يائسًا ضرب صاحب المتجر تانغ ، مستهدفًا رأسه.
“ضع سلاحك جانبا!” لقد صرخت. “وإلا ، سنطلق النار!”
لقد فعلتها. هبطت العصا على رأسه بصوت خافت. كانت هذه هي المرة الأولى التي أضرب فيها أي شخص على رأسه بعنف شديد وصدمني ذلك حتى أصبت بالخدر في كل مكان.
بعد فترة ، فقدت شياوتاو قوتها وسقطت على الأرض.
استدار صاحب المتجر تانغ وصر أسنانه من الغضب. تدفق الدم من جبهته إلى أنفه ، مما جعله يبدو وكأنه وحش بري.
لكن صاحبة المتجر تانغ لم يأبه بكلماتها على الإطلاق. اقترب منا خطوة بخطوة ، وأصبح تعبيره المجنون لرجل جائع على وجهه أكثر وضوحًا ووضوحًا بالنسبة لي.
“كيف تجرؤ!” صرخ وهو يلوح بسكينه في وجهي. كان بإمكاني سماع النصل وهو يقسم الهواء، واستخدمت العصا بشكل غريزي لمنعه. لكنني لم انجح ، لأن سكينه قطعت العصا إلى نصفين!
“ضع سلاحك جانبا!” لقد صرخت. “وإلا ، سنطلق النار!”
تجمدت للحظة ، وبعد ذلك فقط ضربني صاحب المتجر تانغ بركلة في بطني. رجعت بضع خطوات إلى الوراء. شعرت وكأنني ابتلعت للتو كرة من النار. انفجرت آلام حادة في المكان الذي سقطت فيه الركلة ، ولم يكن لدي أي فكرة عن مكان ذهاب العصا في يدي.
استمر صاحب المتجر تانغ في الترويل(سقوط اللعاب). ولمعت عيناه في الظلام ، وعكس نصل الساطور الضوء بينما قام صاحب المتجر تانغ بقطعه بقوة في الهواء ، على أمل ضرب شياوتاو. تم إجبار شياوتاو على التراجع حتى اصطدمت بالطاولة. كانت يداها تتلمسان في الظلام ، في محاولة للعثور على سلاح لحماية نفسها ، لكن كل ما تمكنت من العثور عليه هو الكيس البلاستيكي الذي لف الجثة.
في ذلك الوقت ، صرخت شياوتاو واتجت نحو صاحب المتجر تانغ من الخلف. سقطت يداها على رقبته وأبقتها مشدودة بإحكام.
أمسك صاحب المتجر تانغ بشعرها ورفعها. لا بد أنه كان مؤلمًا جدًا أن يتم تعليقها بهذه الطريقة. خدشت شياوتاو يد صاحب المتجر تانغ بكلتا يديها ، في محاولة يائسة للتحرر.
بدا صاحب المتجر تانغ مثل الثور الهائج في ذلك الوقت. ظل يكافح ويداه تتأرجح في الهواء ، محاولًا ضرب شياوتاو. أخيرًا ، صدم جسده بالكامل في الحائط أربع أو خمس مرات وكانت شياوتاو هي الشخص الذي تلقى وطأة ذلك الاصطدام. كنت خائفًا حقًا من أن تموت شياوتاو في تلك اللحظة.
وعلى طاولة طويلة تحت تلك الخطافات ، كان هناك كيس بلاستيكي أسود طويل. انطلاقا من الشكل ، ربما كان هناك شخص بالداخل. كان الدم يسيل على حافة الطاولة ، ويتجمع في بركة صغيرة على الأرض.
بعد فترة ، فقدت شياوتاو قوتها وسقطت على الأرض.
اخترقت السكين في يدي جلد ظهره. وغرق ما يقرب من نصف طول النصل في جسده …
أمسك صاحب المتجر تانغ بشعرها ورفعها. لا بد أنه كان مؤلمًا جدًا أن يتم تعليقها بهذه الطريقة. خدشت شياوتاو يد صاحب المتجر تانغ بكلتا يديها ، في محاولة يائسة للتحرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل بدا الأمر وكأنه صاحب متجر تانغ. لكن لسبب ما ، بدا وكأنه شخص مختلف. لم يظهر التعبير على وجهه أي غضب أو حزن على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان يبتسم قليلا ، وفمه يسيل ، وعيناه تحدق فينا كما يفعل الرجل الجائع عندما يرى الطعام.
رفع صاحب المتجر تانغ الساطور إليها وصرخ: “لا تقلقي ، انه شيء صغير جدًا. سأتأكد من وصول لحمك إلى كعكاتي اللذيذة! ”
“من أنت؟” انا سألت.
عندما رأيت أن السكين كان سيقطع رقبة شياوتاو ، أمسكت بسكين من الحائط بشكل يائس واندفعت نحو صاحب المتجر تانغ. استدار عندما سمع خطاي ، لكن بعد فوات الأوان.
على الرغم من أن صاحب المتجر تانغ كان قوياً ، إلا أن هذه الركلة زعزعت استقراره. كان عليه أن يضع يده على الطاولة المجاورة له ليظل واقفا. أسقط العصا والتقط ساطورًا كبيرًا وثقيلًا من الحائط. ثم عاد شياوتاو بسرعة.
اخترقت السكين في يدي جلد ظهره. وغرق ما يقرب من نصف طول النصل في جسده …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك طاولة أخرى وعليها لوح تقطيع دائري ضخم. كانت علامات السكين عليها عديدة وعميقة لدرجة أنه لا بد من استخدامها لفترة طويلة. كانت الطاولة منخفضة من الوسط ، وتجمع الدم فيها.
لكن شياوتاو وجدت فتحة ، وركلت بطن صاحبة المتجر تانغ السمينة بكل قوتها. تذبذب صاحب المتجر تانغ قليلاً ، ثم أمسك بساق شياوتاو.
لقد فعلتها. هبطت العصا على رأسه بصوت خافت. كانت هذه هي المرة الأولى التي أضرب فيها أي شخص على رأسه بعنف شديد وصدمني ذلك حتى أصبت بالخدر في كل مكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
