You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Iron Teeth: A Goblin’s Tale 3

الطريق للشمال 3

الطريق للشمال 3

قضى بلاكنايل كل الساعة التالية تقريبا في العمل على لف ألياف النباتات وتحويلها إلى حبل، وسرعان ما توصل إلى استنتاج مفاده أنه كان ميؤوسًا منه وأنه كان غوبلنًا غبيًا غبيًا. لم يستطع صنع قطعة واحدة من الحبل، مهما حاول جاهدًا.

مشى سايتر إلى موقع معسكره وقام بتفتيش الحقيبة. ترك هذا بلاكنايل في حيرة من أمره بشأن ما كان يحدث. بعد بضع ثوانٍ، سحب سايتر بعض الحبل والجلد.

جعل سايتر الأمر يبدو سهلاً للغاية، لكن في كل مرة حاوله فيها لقد أتلف الألياف أو ربطها في عقدة غير مجدية. حتى أنه في إحدى المرات نجح بطريقة ما في جعل يديه متشابكتين في الألياف وأجبر على المضغ عبرها ليتحرر. كل ما لمسه قد تدمر! لقد أنّ في الشفقة والخوف من العقاب.

بدأ بلاكنايل في الشعور بالتعب من الوقوف هناك والاستماع إلى البشر يتحدثون عن أشياء لم يفهمها. لقد جلس إلى الوراء وخدش الحكة في رقبته.

بعد أن أصدر تعليماته، ذهب سيده إلى الجانب الآخر من معسكره ولسبب ما كان يقوم بطعن وتقطيع كتلة صغيرة من الخشب بسكين بشكل متكرر. من الواضح أنه كان غاضبًا جدًا. كان سايتر ينظر للغوبلن بين الحين والآخر، وفي كل مرة قام فيها بذلك كان بلاكنايل سيرتجف من العار.

“إذا انتهيتما من فحص غوبلني، فلماذا لا تعودان إلى العمل. أنا متأكد من أنه لديكما أشياء مهمة للغاية يجب القيام بها، وأنا أعلم أنه لدي،” أخبرهم سايتر طاردا.

لقد كان يقوم بعمل جيد في وقت سابق! لقد أكمل كل مهمة كلفها بها سيده الجديد، ولكن الآن كل هذا قد تدمر لأنه لم يستطع لف مجموعة من النباتات معًا. سيده الجديد سوف يرميه بالتأكيد إلى الغابة الآن أو يقتله بنفسه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايتر، أيها المنطوي العجوز، لا أستطيع أن أتخيل ما يدور في رأسك. أن تتخطى المساعدة في تحميل كل المسروقات فقط، دون كلمة واحدة، وفعل ماذا؟ العبث مع غوبلن لعين!” صاح صوت أنثوي عميق.

“هذا يكفي”، قال سايتر فجأة وهو يضع قطعة الخشب ويمشي إلى الغوبلن بنظرة منزعجة على وجهه.

“بالحديث عن هيراد، هل رأيتموها تقاتل مستخدم الإكسير ذاك؟ لقد خرج من العدم وكاد أن يدفعنا للوراء على الجناح اليسرى. كان على هيراد أن تخرج وتحاربه بنفسها. لقد كان ذلك عرضا رائعا تماما. لقد رأيت أوعية يتقاتلون من قبل لكن هذا كان مختلفًا تمامًا. لقد كان وحشيًا وداميًا وبسرعة البرق. يكاد يجعلني أرغب في محاولة الحصول على بعض الإكسير،” قال لهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر بلاكنايل إلى الأعلى من الحبل الذي كان يحاول يائسًا نسجه وانكمش من أقتراب سيده.

“لماذا تستمرين في أخذ الحمقى مثل هذا تحت جناحك، فورسشا؟ سوف يتسبب في مقتل نفسه تماما كما فعل الذي قبله.” سألها سايتر بجدية.

“سيكون لديك متسع من الوقت للتدرب لاحقًا. سوف تنجح في النهاية، الآن أنت تحاول بقوة أكثر من اللازم”. قال سايتر لبلاكنايل.

“كما أنه مكلف بعض الشيء ويصعب الحصول عليه إذا كنت خارجًا عن القانون على الحدود. اللوردات يميلون إلى تثبيط النقابات عن البيع لمن هم من أمثالنا”. أضاف سايتر ساخرًا.

غرق الغوبلن في الارتياح والمفاجأة. لن يعاقب؟ لكنه خذل سيده…

كان سايتر رجلاً نحيفًا إلى حد ما لكنه عوض ذلك بكونه طويل القامة. لكن هذا الرجل كان متوسط ​​الطول. بدت ملابسه ذات نوعية جيدة لكنها شهدت أيامًا أفضل بوضوح وأصبحت الآن بالية إلى حد ما. لكن عينيه كانتا ذكيتين وحيويتين.

مشى سايتر إلى موقع معسكره وقام بتفتيش الحقيبة. ترك هذا بلاكنايل في حيرة من أمره بشأن ما كان يحدث. بعد بضع ثوانٍ، سحب سايتر بعض الحبل والجلد.

بدأ بلاكنايل في الشعور بالتعب من الوقوف هناك والاستماع إلى البشر يتحدثون عن أشياء لم يفهمها. لقد جلس إلى الوراء وخدش الحكة في رقبته.

ثم أخرج إبرة وسحب الحبل من خلال القطعتين الجلديتين عدة مرات ليصنع مئزرًا خشنا، قام بربطه حول خصر بلاكنايل. أصبح بلاكنايل الآن مرتبكًا للغاية وأعطى سيده نظرة غير مفهومة. ما الذى حدث؟ كان سايتر سيدًا غريبًا جدًا.

“ليس هناك من أحمق كأحمق عجوز،” أجاب سايتر في النهاية بتنهد مرهق. أومأت فورسشا برأسها وتنهدت أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سترتدي هذا في جميع الأوقات وإلا ستتم معاقبتك. من الأفضل أن تتعلم أن تصنعها بنفسك وإلا ستتم معاقبتك. إذا كنت تريد ملابس أكثر دفئًا أو أفضل، فسيتعين عليك صنعها بنفسك،” أخبر سايتر بلاكنايل بصرامة بينما قام الغوبلن المرتبك بتعديل المئزر حول خصره.

بدا جيرال مندهشا لثانية قبل أن يعطي سايتر نظرة غاضبةمظلمة. لكن فورسشا هزت كتفيها العضليتين قبل الرد.

“نعم سيدي. أنا ألبس هذا دائما. أنا أتعلم صنع هذا، أنا لا أعاقب”. أجاب بخضوع.

“يجب أن تراه حول ااأشخاص اللذين لا يحبهم حقا. أنا عمليا أفضل صديقة له هنا،” سمع بلاكنايل رد فورسشا بمرح.

من أجل التأثير الجيد، لقد سقط أيضًا على ركبتيه وتذلل على الأرض قليلاً. حسنًا، أكثر بكثير من قليلا في الواقع. كان التذلل هو رد فعله المباشر لكل موقف تقريبًا. هذا والهرب بأسرع ما يمكن أن تحمله ساقيه الصغيرتان.

“على أي حال، آسفة لإحباطك يا سايتر، لكنني وجيرالد أنهينا عملنا منذ فترة، لذا فإن الاسترخاء هنا في المخيم هو المكان الذي من المفترض أن نكون فيه”. أوضحت فورسشا.

كان المئزر عديم الفائدة ومزعجًا للارتداء، لكن من الواضح أنه كان علامة على ملكية سيده وحمايته. على أمل أنه بمجرد أن يرى البشر الآخرون أنه قد إنتمى إلى سايتر، سيمنعهم ذلك من ضربه أو قتله.

“حسنًا، لا أعرف عنكما لكنني لست مغتصبة، على الرغم من أنه يكون لدي مثل تلك التخيلات المظلمة في بعض الأحيان،” مازحت فورسشا بمرح بينما ألقت جيرالد بنظرة ذات مغزى.

عبس الإنسان طويل القامة عن الإنزعاج على تذلل الغوبلن لكنه أومأ برأسه من استجابة بلاكنايل اللفظية. أخذ الغوبلن هذا كإشارة ليصعد إلى قدميه. بعد ذلك فقط رن صوت آخر من خلال الإنفتاحة.

“في حوالي ساعة جعلت هذا الزميل الصغير يقوم بالمزيد من العمل ويظهر ذكاء أكثر من معظم الناس هنا. بمجرد تدريبه بشكل صحيح، سيصبح أداة قيمة. على عكس ذلك اللعبة النحيف الذي يتبعك.” أجاب سايتر وهو يلقي نظرة ازدراء على فورسشا والرجل الذي يقف خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سايتر، أيها المنطوي العجوز، لا أستطيع أن أتخيل ما يدور في رأسك. أن تتخطى المساعدة في تحميل كل المسروقات فقط، دون كلمة واحدة، وفعل ماذا؟ العبث مع غوبلن لعين!” صاح صوت أنثوي عميق.

لم يرد سايتر على الفور. وبدلاً من ذلك، تنهد واستدار بعيدًا عنهم ونظر إلى الامتداد الأخضر للغابة إلى جانبه لمدة ثانية. ثم أعاد بصره إلى المخيم خلفه. لم يعرف بلاكنايل بالضبط ما كان ينظر إليه، لكنه بدا عميقًا في التفكير.

نظر بلاكنايل ليرى امرأة طويلة العضلات ذات شعر بني قصير تقترب. كانت أطول من معظم الرجال في المخيم باستثناء سايتر، لكنها بدت أقوى منه. ومع ذلك، من الواضح أن جسدها كان جسد أنثى وكان لا يزال لديها شخصية أنثوية، فقط واحدة كبيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، إذا قال الغوبلن الصغير هنا أن الأمر كذلك، فلا بد أن يكون صحيحًا”. علق جيرالد بسخرية.

كانت المرأة ترتدي قميصًا من القماش الثقيل كان غير ملائم جزئيًا من الأعلى ليكشف عن انقسامها الواسع. كانت ترتدي سروالًا جلديًا طويلًا عمليًا وتحمل سيفًا كبيرًا إلى حد ما في وركها.

“إنه أكبر قليلاً وأغمق في اللون، على الرغم من ذلك؛ أكثر ضبابية. الكثير من الغوبلن هنا لديهم بعض الشعر على رؤوسهم وهذا ليس لديه. هاه، لم أكن بهذا القرب من غوبلن من قبل”، لاحظ جيرالد باهتمام.

الأهم من ذلك أنها لم تبدو كتهديد. الابتسامة الكبيرة على وجهها، وعينيها الخضراء المبتهجة، والطريقة المريحة التي أظهرت بها نفسها، جعلت بلاكنايل يعتقد أنها لم تكن خطرة عليه.

“يمكن لجميع الغوبلن التحدث. معظمهم لا يتكلمون لغة إلوريان. لديهم لغاتهم البدائية الخاصة بهم. يمكن للغوبلن تطوير مجتمعات معقدة إلى حد ما بعد كل شيء. أو على الأقل فعلوا ذلك قبل حروب الغوبلن القديمة. لم أسمع أبدًا عن غوبلن يمكنه التحدث بإلوريان بهذا الحد الجيد على الرغم من ذلك. كم هو مثير للاهتمام،” قال جيرالد بصوت عالٍ.

“مرحبا فورسشا، أنا مشغول.” رد سايتر بنظرة واحدة في إتجاهها.

“أنا أفضل متعقب وصياد للفرقة، أنا مشغول هنا في القيام بعملي وإنه ليس تحميل العربات.” لقد رد بهدوء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تابعا فورسشا كان قاطع طريق آخر كان أقصر وأنحف من المرأة وشعره البني الطويل كان مربوط في شكل ذيل حصان.

“ألست لعينا متعجرفا. حسنا، سنقول أنك أكثر المتعقبين خبرة على أي حال. كيف يمكن أن يكون للعبك مع غوبلن لعين أي علاقة بأي شيء رغم ذلك؟ يجب عليك التخلص منه فقط. لدينا مشاكل كافية مع الغوبلن الذين يسرقون الأشياء دون دعوتهم إلى المخيم حقا”. قالت لسايتر.

كان سايتر رجلاً نحيفًا إلى حد ما لكنه عوض ذلك بكونه طويل القامة. لكن هذا الرجل كان متوسط ​​الطول. بدت ملابسه ذات نوعية جيدة لكنها شهدت أيامًا أفضل بوضوح وأصبحت الآن بالية إلى حد ما. لكن عينيه كانتا ذكيتين وحيويتين.

كان بلاكنايل يواجه الكثير من المشاكل في محاولة فهم ما قد كان البشر يقولونه. كانوا يستخدمون الكثير من الكلمات والمفاهيم التي لم يعرفها. بدوا فجأةً حزينين نوعًا ما. جعله ذلك غير مرتاح لسبب ما.

المرأة التي بجانبه والتي صرخت في وقت سابق تجاهلت رد سايتر الوقح عليها واستمرت في التحدث كما لو أنه لم يقل أي شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، جيرالد ليس سيئًا للغاية يا سايتر. إنه فقط فتى مدينة عاجز وجديد على أسلوب الحياة الخارج عن القانون الساحر. كنا كلنا أغبياء صغار ذات مرة، سوف أكسره في وقت قصير بما يكفي.” قالت ضاحكة.

“إذا كنت سأأخذ شيئًا من العربات وأهرب به، فلن أختار غوبلنًا لعينا، هذا أمر مؤكد. فقط أنت يمكن أن تكون بهذا الغرابة. في هذه المجموعة الكاملة من المنبوذين العنيفين، أنت الأغرب على الإطلاق سايتر، ويصنع أيراك دمى صغيرة من الفجل. هذا هو نوع الأشخاص الذين تنافسهم”، تابعت دون توقف مع اقترابها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط يعني المزيد من الغنيمة لنا”. علق سايتر بسخرية.

“أنا أفضل متعقب وصياد للفرقة، أنا مشغول هنا في القيام بعملي وإنه ليس تحميل العربات.” لقد رد بهدوء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، شيء للقيام به بخلاف الجلوس والاستماع إلى البشر وهم يثرثرون حول الأشياء الغبية، فكر بلاكنايل في نفسه أثناء سيره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شخرت فورسشا كرد لكن عيناها كانتا تلمعان. لم يبدو وكأنها قد كانت غاضبة.

عند هذه النقطة، فقد بلاكنايل الاهتمام بالمحادثة تمامًا وكان بالكاد ينتبه. تثاءب بهدوء وأراح رأسه على ركبتيه.

“ألست لعينا متعجرفا. حسنا، سنقول أنك أكثر المتعقبين خبرة على أي حال. كيف يمكن أن يكون للعبك مع غوبلن لعين أي علاقة بأي شيء رغم ذلك؟ يجب عليك التخلص منه فقط. لدينا مشاكل كافية مع الغوبلن الذين يسرقون الأشياء دون دعوتهم إلى المخيم حقا”. قالت لسايتر.

غرق الغوبلن في الارتياح والمفاجأة. لن يعاقب؟ لكنه خذل سيده…

انخفض رأي بلاكنايل عن المرأة وهي تتحدث. لم يسرق أي شيء من أي شخص! الناس فقط تركوا أشياء ملقاة في كل مكان لسبب ما. كيف كان من المفترض أن يعرف أنها ملكهم؟

مع ذلك، قابلت فورسشا وقاحته بابتسامة. بدت وكأنها محصنة ضد غضب سايتر.

“في حوالي ساعة جعلت هذا الزميل الصغير يقوم بالمزيد من العمل ويظهر ذكاء أكثر من معظم الناس هنا. بمجرد تدريبه بشكل صحيح، سيصبح أداة قيمة. على عكس ذلك اللعبة النحيف الذي يتبعك.” أجاب سايتر وهو يلقي نظرة ازدراء على فورسشا والرجل الذي يقف خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخرت فورسشا كرد لكن عيناها كانتا تلمعان. لم يبدو وكأنها قد كانت غاضبة.

ضحكت فورسشا رداً على ذلك، لكن الرجل الذي يقف خلفها عبس في سايتر. ابتسم بلاكنايل بفخر لمجاملة سيده. لقد كان مفيدا!

لم يرد سايتر على الفور. وبدلاً من ذلك، تنهد واستدار بعيدًا عنهم ونظر إلى الامتداد الأخضر للغابة إلى جانبه لمدة ثانية. ثم أعاد بصره إلى المخيم خلفه. لم يعرف بلاكنايل بالضبط ما كان ينظر إليه، لكنه بدا عميقًا في التفكير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، جيرالد ليس سيئًا للغاية يا سايتر. إنه فقط فتى مدينة عاجز وجديد على أسلوب الحياة الخارج عن القانون الساحر. كنا كلنا أغبياء صغار ذات مرة، سوف أكسره في وقت قصير بما يكفي.” قالت ضاحكة.

المرأة التي بجانبه والتي صرخت في وقت سابق تجاهلت رد سايتر الوقح عليها واستمرت في التحدث كما لو أنه لم يقل أي شيء.

جفل جيرالد. من الواضح أنه كان محرج لكنه قرر التحدث على أي حال.

على الفور نهض الغوبلن من حيث كان ينجرف ببطء للنوم على العشب وذهب وراء سيده، تاركًا قطاع الطرق الآخرين واقفين بمفردهم.

“شكرًا لك فورسشا، لكنني أكثر من قادر على التحدث لنفسي. لربما لم أكون قد ولدت في الغابة بسيف في يدي، سايتر، لكنني أخطط للبقاء على قيد الحياة لذلك أنا أتعلم أن أفعل ما يجب أن أفعله،” تدخل جيرال بجدية بينما نظر سايتر إليه بشكب وإشتكي في رده.

لم يعجب بلاكنايل بنبرة صوته. لقد إشتبه في أنه كان يسخر منه.

“لماذا تستمرين في أخذ الحمقى مثل هذا تحت جناحك، فورسشا؟ سوف يتسبب في مقتل نفسه تماما كما فعل الذي قبله.” سألها سايتر بجدية.

انتقلت للوقوف فوق بلاكنايل. ابتسم لها الغوبلن. لقد حاول أن يبدو غير ضار وأن لا يفكر مطلقًا في التقاط أشياء لا تخصه. خطى جيرالد إلى جانبها بتردد للنظر إلى الغوبلن أيضًا.

بدا جيرال مندهشا لثانية قبل أن يعطي سايتر نظرة غاضبةمظلمة. لكن فورسشا هزت كتفيها العضليتين قبل الرد.

“مرحبا فورسشا، أنا مشغول.” رد سايتر بنظرة واحدة في إتجاهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا ما زلت هنا، سايتر؟ لقد كنت تتجول في الشمال لفترة أطول من معظم الرجال الأحياء هنا. أي شخص آخر كان ليتقاعد منذ فترة طويلة. هذا ليس مكانًا أو مهنة للرجال الذين رأوا كم فصول الشتاء التي رأيتها. أنت تعرف أفضل من أي شخص آخر أن شيئًا ما سيقتلك عاجلاً أم آجلاً هنا. بحق الجحيم، حتى المكافأة على رأسك انتهت منذ سنوات،” سألته فورسشا في المقابل.

“حسنًا، أيا كان ما كان يفعله هنا فقد كلفنا بالتأكيد بعض الرفاق،” أضافت فورسشا برصانة.

لم يرد سايتر على الفور. وبدلاً من ذلك، تنهد واستدار بعيدًا عنهم ونظر إلى الامتداد الأخضر للغابة إلى جانبه لمدة ثانية. ثم أعاد بصره إلى المخيم خلفه. لم يعرف بلاكنايل بالضبط ما كان ينظر إليه، لكنه بدا عميقًا في التفكير.

“إذا كنت سأأخذ شيئًا من العربات وأهرب به، فلن أختار غوبلنًا لعينا، هذا أمر مؤكد. فقط أنت يمكن أن تكون بهذا الغرابة. في هذه المجموعة الكاملة من المنبوذين العنيفين، أنت الأغرب على الإطلاق سايتر، ويصنع أيراك دمى صغيرة من الفجل. هذا هو نوع الأشخاص الذين تنافسهم”، تابعت دون توقف مع اقترابها.

“ليس هناك من أحمق كأحمق عجوز،” أجاب سايتر في النهاية بتنهد مرهق. أومأت فورسشا برأسها وتنهدت أيضًا.

“أنا أفضل متعقب وصياد للفرقة، أنا مشغول هنا في القيام بعملي وإنه ليس تحميل العربات.” لقد رد بهدوء

“ذلك من نحن فقط”. لقد علقت بجدية، بدا جيرالد مندهشا قليلا من التحول الجدي غير المتوقع في المحادثة.

“ذلك من نحن فقط”. لقد علقت بجدية، بدا جيرالد مندهشا قليلا من التحول الجدي غير المتوقع في المحادثة.

كان بلاكنايل يواجه الكثير من المشاكل في محاولة فهم ما قد كان البشر يقولونه. كانوا يستخدمون الكثير من الكلمات والمفاهيم التي لم يعرفها. بدوا فجأةً حزينين نوعًا ما. جعله ذلك غير مرتاح لسبب ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط يعني المزيد من الغنيمة لنا”. علق سايتر بسخرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، دعنا نرى غوبلنك هذا، إذن،” قالت فورسشا ببهجة مفاجئة في محاولة واضحة لتخفيف المحادثة.

انتقلت للوقوف فوق بلاكنايل. ابتسم لها الغوبلن. لقد حاول أن يبدو غير ضار وأن لا يفكر مطلقًا في التقاط أشياء لا تخصه. خطى جيرالد إلى جانبها بتردد للنظر إلى الغوبلن أيضًا.

ثم ابتعد عنهما دون أن يقول وأخذ حقيبة من معسكره قبل أن يسير باتجاه الغابة.

“لا يبدو لي كثيرًا. يبدو إلى حد كبير مثل كل غوبلن آخر حول هذه الأجزاء،” علقت فورسشا بشكل عرضي.

انتقلت للوقوف فوق بلاكنايل. ابتسم لها الغوبلن. لقد حاول أن يبدو غير ضار وأن لا يفكر مطلقًا في التقاط أشياء لا تخصه. خطى جيرالد إلى جانبها بتردد للنظر إلى الغوبلن أيضًا.

شعر بلاكنايل بالإهانة الشديدة، وهو أمر غريب لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن شكل الغوبلن هنا على الإطلاق. يمكن أن تكون أرجوانية ويبلغ حجمها ضعف حجم البشر لكل ما يعرفه، لكن إذا كانوا يتحركون في الأرجاء يسرقون الأشياء فلن يكونوا مثله.

نظر سايتر إلى الغوبلن بنفاد صبر واتخذ خطوة غاضبة تجاهه. ابتلع بلاكتايل بعصبية لكنه اندفع نحو ظلال الأشجار. لم يكن يريد أن يغضب سيده ويتعرض للضرب.

“إنه أكبر قليلاً وأغمق في اللون، على الرغم من ذلك؛ أكثر ضبابية. الكثير من الغوبلن هنا لديهم بعض الشعر على رؤوسهم وهذا ليس لديه. هاه، لم أكن بهذا القرب من غوبلن من قبل”، لاحظ جيرالد باهتمام.

بدا جيرال مندهشا لثانية قبل أن يعطي سايتر نظرة غاضبةمظلمة. لكن فورسشا هزت كتفيها العضليتين قبل الرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجد بلاكنايل فحص الرجل المكثف غير مريح. كما اعتقد أنه قد شعر بالخوف من الرجل النحيف. لم يكن هذا منطقي للغوبلن. كان تحت رحمة مجموعة من القتلة العمالقة! كان البشر غريبين.

جعل سايتر الأمر يبدو سهلاً للغاية، لكن في كل مرة حاوله فيها لقد أتلف الألياف أو ربطها في عقدة غير مجدية. حتى أنه في إحدى المرات نجح بطريقة ما في جعل يديه متشابكتين في الألياف وأجبر على المضغ عبرها ليتحرر. كل ما لمسه قد تدمر! لقد أنّ في الشفقة والخوف من العقاب.

“يمكنك الاقتراب. لن يعضك جيرالد. هل ستفعل بلاكنايل؟” سأل سايتر بلاكنايل بسخرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخرت فورسشا كرد لكن عيناها كانتا تلمعان. لم يبدو وكأنها قد كانت غاضبة.

“لا، سيدي؛ أنا لا أعض البشر، أبدا،” أجاب بلاكنايل بقوة بنظرة من الرعب على وجهه. الغوبلن التي عضت أو ضربت البشر لم تدم طويلاً في المجاري.

كان بلاكنايل يواجه الكثير من المشاكل في محاولة فهم ما قد كان البشر يقولونه. كانوا يستخدمون الكثير من الكلمات والمفاهيم التي لم يعرفها. بدوا فجأةً حزينين نوعًا ما. جعله ذلك غير مرتاح لسبب ما.

“بحق الآلهة، إنه يتحدث. هذا أمر غير طبيعي،” صاحت فورسشا وأخذت خطوة مفاجئة إلى الوراء. هذه المرة كان جيرالد هو من ضحك.

“يجب أن يكون كلاكما أكثر احترامًا للذين سقطوا. في المرة القادمة يمكن أن يكون أحدنا هو الذي سيموت بشفرة حراس قافلة من خلال أحشائنا،” أخبرتهم فورسشا.

“يمكن لجميع الغوبلن التحدث. معظمهم لا يتكلمون لغة إلوريان. لديهم لغاتهم البدائية الخاصة بهم. يمكن للغوبلن تطوير مجتمعات معقدة إلى حد ما بعد كل شيء. أو على الأقل فعلوا ذلك قبل حروب الغوبلن القديمة. لم أسمع أبدًا عن غوبلن يمكنه التحدث بإلوريان بهذا الحد الجيد على الرغم من ذلك. كم هو مثير للاهتمام،” قال جيرالد بصوت عالٍ.

“ليس هناك من أحمق كأحمق عجوز،” أجاب سايتر في النهاية بتنهد مرهق. أومأت فورسشا برأسها وتنهدت أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدار سايتر عينيه منزعجًا من نبرة الرجل الآخر.

“بحق الآلهة، إنه يتحدث. هذا أمر غير طبيعي،” صاحت فورسشا وأخذت خطوة مفاجئة إلى الوراء. هذه المرة كان جيرالد هو من ضحك.

“أيها الفتى جميل. ألا تعلم أنه من المفترض أن تتفق معي دائما.أنت محظوظ فقط لأنك لطيف أو أنك لم تكن لتستمر طويلًا هنا”. قالت فورسشا بغضب زائف وهي تضرب جيرالد بخفة في ذراعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، جيرالد ليس سيئًا للغاية يا سايتر. إنه فقط فتى مدينة عاجز وجديد على أسلوب الحياة الخارج عن القانون الساحر. كنا كلنا أغبياء صغار ذات مرة، سوف أكسره في وقت قصير بما يكفي.” قالت ضاحكة.

احمر الرجل الأصغر خجلا قليلاً واستدار بسعال لإخفائه، الأمر الذي جعل فورسشا تضحك فقط.

“ليس هناك من أحمق كأحمق عجوز،” أجاب سايتر في النهاية بتنهد مرهق. أومأت فورسشا برأسها وتنهدت أيضًا.

“إذا انتهيتما من فحص غوبلني، فلماذا لا تعودان إلى العمل. أنا متأكد من أنه لديكما أشياء مهمة للغاية يجب القيام بها، وأنا أعلم أنه لدي،” أخبرهم سايتر طاردا.

“هذا يكفي”، قال سايتر فجأة وهو يضع قطعة الخشب ويمشي إلى الغوبلن بنظرة منزعجة على وجهه.

مع ذلك، قابلت فورسشا وقاحته بابتسامة. بدت وكأنها محصنة ضد غضب سايتر.

“ذلك من نحن فقط”. لقد علقت بجدية، بدا جيرالد مندهشا قليلا من التحول الجدي غير المتوقع في المحادثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا من أفضل مقاتلي قطاع الطرق في الفرقة، أنا مشغولة هنا بالقيام بعملي وليس تحميل العربات.” ردت بعيون ضاحكة.

“سيكون لديك متسع من الوقت للتدرب لاحقًا. سوف تنجح في النهاية، الآن أنت تحاول بقوة أكثر من اللازم”. قال سايتر لبلاكنايل.

ضحك جيرالد وأعطاهما سايتر عبوسًا منزعجًا. كان على الغوبلن أن يخنق ابتسامة خاصة به. كانت ابتسامة المرأة ومزاجها معديين.

“هذا يكفي”، قال سايتر فجأة وهو يضع قطعة الخشب ويمشي إلى الغوبلن بنظرة منزعجة على وجهه.

“مضحك للغاية، لكنني في الواقع أقوم بتدريب بلاكنايل هنا لمساعدتي في الصيد. أنتما فقط تقفان في الأرجاء لتكونا مفيدين مثل الأثداء على خنزير،” رد سايتر.

“كما أنه مكلف بعض الشيء ويصعب الحصول عليه إذا كنت خارجًا عن القانون على الحدود. اللوردات يميلون إلى تثبيط النقابات عن البيع لمن هم من أمثالنا”. أضاف سايتر ساخرًا.

“سيدي نعم”، أضاف بلاكنايل بإيماءة جادة من أجل دعم سايتر.

”غوتس المسكين؟ كان الرجل قاتلاً مطلوباً، هاربًا ومغتصبًا”.

ألقى عليه جيرالد وفورسشا نظرات متسلية.

عندما اقترب بلاكنايل من الغابة بدأ يندم على حماسه السابق لفعل شيء أكثر إثارة. كانت الأشجار تلوح أمامه بينما كان سايتر ينتظره على حافتها. لقد كان يأمل حقًا أنه الآن بعد أن وصل إلى المخيم، لن يجعله سيده يخرج إلى الغابة بعد الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، إذا قال الغوبلن الصغير هنا أن الأمر كذلك، فلا بد أن يكون صحيحًا”. علق جيرالد بسخرية.

“يمكنك الاقتراب. لن يعضك جيرالد. هل ستفعل بلاكنايل؟” سأل سايتر بلاكنايل بسخرية.

لم يعجب بلاكنايل بنبرة صوته. لقد إشتبه في أنه كان يسخر منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ما زلت هنا، سايتر؟ لقد كنت تتجول في الشمال لفترة أطول من معظم الرجال الأحياء هنا. أي شخص آخر كان ليتقاعد منذ فترة طويلة. هذا ليس مكانًا أو مهنة للرجال الذين رأوا كم فصول الشتاء التي رأيتها. أنت تعرف أفضل من أي شخص آخر أن شيئًا ما سيقتلك عاجلاً أم آجلاً هنا. بحق الجحيم، حتى المكافأة على رأسك انتهت منذ سنوات،” سألته فورسشا في المقابل.

“على أي حال، آسفة لإحباطك يا سايتر، لكنني وجيرالد أنهينا عملنا منذ فترة، لذا فإن الاسترخاء هنا في المخيم هو المكان الذي من المفترض أن نكون فيه”. أوضحت فورسشا.

بدأ بلاكنايل في الشعور بالتعب من الوقوف هناك والاستماع إلى البشر يتحدثون عن أشياء لم يفهمها. لقد جلس إلى الوراء وخدش الحكة في رقبته.

“إذن لماذا لا تذهبين وتخبري هيراد أنني سأذهب للبحث عن بعض الأشياء. أخبريها بأنني سأعيد شيئًا ما للاحتفال بالنصر الليلة،” أخبرهم سايتر بصرامة.

من أجل التأثير الجيد، لقد سقط أيضًا على ركبتيه وتذلل على الأرض قليلاً. حسنًا، أكثر بكثير من قليلا في الواقع. كان التذلل هو رد فعله المباشر لكل موقف تقريبًا. هذا والهرب بأسرع ما يمكن أن تحمله ساقيه الصغيرتان.

من الواضح أنه لم يكن يبحث عن أي محادثة أخرى، الأمر الذي كان جيدًا مع بلاكنايل. لم يكن يريد أن يكون حول السيدة المعادية المسماة فورسشا أيضًا. لم يكن لصًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس انا. لقد رأيت ما يفعله الإكسير للأشخاص الذين يتناولونه ولم يحالفهم الحظ في أن يصبحوا أوعية. في بعض الأحيان تصبح الأوعية المناسبة مدمنة على الأشياء أيضا. لا يوجد طريقة سهلة للموت. مرحبٌ بهيراد تجربته، لكنني متمسكة بقوة العضلات القديمة الجيدة،” أخبرته فورسشا وهي تنثني ذراعيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، تتجنب هيراد ألا تفعل؟ فكرة جيدة، لا تزال مشتعلة. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة سهلة بلا دماء، لكن ذلك الساحر الملعون قتل العديد من رجالنا قبل أن يسقطه سهم محظوظ. من يدري ما الذي كان يفعله هنا بحق الجحيم حتى، السحرة بالبلورات كالتي كانت لديه لديهم أشياء أفضل للقيام بها من حراسة القوافل الصغيرة إلى الحدود.” تساءلت فورسشا بصوت عالٍ 

ثم أخرج إبرة وسحب الحبل من خلال القطعتين الجلديتين عدة مرات ليصنع مئزرًا خشنا، قام بربطه حول خصر بلاكنايل. أصبح بلاكنايل الآن مرتبكًا للغاية وأعطى سيده نظرة غير مفهومة. ما الذى حدث؟ كان سايتر سيدًا غريبًا جدًا.

“من يدري لماذا يفعل السحراء أي شيء لعين؟ يبدو أن النقابات تقضي وقتًا أكثر في التصرف بغموض مما تقضيه في فعل أي شيء مفيد.” أجاب سايتر بسخرية ازدراء.

”غوتس المسكين؟ كان الرجل قاتلاً مطلوباً، هاربًا ومغتصبًا”.

“أنت مخطئ في ذلك، سايتر. تقضي نقابات السحرة اللامعة معظم وقتها الثمين في قتال وقتل بعضهم البعض بسبب الأسرار والسياسة. بين الحين والآخر، سيتمكنون أيضًا من إجراء بعض الأبحاث حول البلورات السحرية أو الإكسير،” أضاف جيرالد مازحا.

المرأة التي بجانبه والتي صرخت في وقت سابق تجاهلت رد سايتر الوقح عليها واستمرت في التحدث كما لو أنه لم يقل أي شيء.

“حسنًا، أيا كان ما كان يفعله هنا فقد كلفنا بالتأكيد بعض الرفاق،” أضافت فورسشا برصانة.

نظر سايتر إلى الغوبلن بنفاد صبر واتخذ خطوة غاضبة تجاهه. ابتلع بلاكتايل بعصبية لكنه اندفع نحو ظلال الأشجار. لم يكن يريد أن يغضب سيده ويتعرض للضرب.

بدأ بلاكنايل في الشعور بالتعب من الوقوف هناك والاستماع إلى البشر يتحدثون عن أشياء لم يفهمها. لقد جلس إلى الوراء وخدش الحكة في رقبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، تتجنب هيراد ألا تفعل؟ فكرة جيدة، لا تزال مشتعلة. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة سهلة بلا دماء، لكن ذلك الساحر الملعون قتل العديد من رجالنا قبل أن يسقطه سهم محظوظ. من يدري ما الذي كان يفعله هنا بحق الجحيم حتى، السحرة بالبلورات كالتي كانت لديه لديهم أشياء أفضل للقيام بها من حراسة القوافل الصغيرة إلى الحدود.” تساءلت فورسشا بصوت عالٍ 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فقط يعني المزيد من الغنيمة لنا”. علق سايتر بسخرية.

“بعض الجرائم أسوأ من غيرها وأسباب قيامك بها مهمة. حتى أن هيراد قد أطلقت سراح النساء والأطفال من القافلة مع حصان وعربة،” تمتم سايتر بشكل مظلم.

“ها، تقصد المزيد من الغنيمة لقائدتنا المخيفة هيراد. أشك في أن أيا منا سيرى الكثير من ناحية العملات الإضافية”.  أجاب جيرالد.

“شكرًا لك فورسشا، لكنني أكثر من قادر على التحدث لنفسي. لربما لم أكون قد ولدت في الغابة بسيف في يدي، سايتر، لكنني أخطط للبقاء على قيد الحياة لذلك أنا أتعلم أن أفعل ما يجب أن أفعله،” تدخل جيرال بجدية بينما نظر سايتر إليه بشكب وإشتكي في رده.

“يجب أن يكون كلاكما أكثر احترامًا للذين سقطوا. في المرة القادمة يمكن أن يكون أحدنا هو الذي سيموت بشفرة حراس قافلة من خلال أحشائنا،” أخبرتهم فورسشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، جيرالد ليس سيئًا للغاية يا سايتر. إنه فقط فتى مدينة عاجز وجديد على أسلوب الحياة الخارج عن القانون الساحر. كنا كلنا أغبياء صغار ذات مرة، سوف أكسره في وقت قصير بما يكفي.” قالت ضاحكة.

“أو أن يتم إشعال النار فيك وتحرق على قيد الحياة بواسطة ساحر قتال مثل غوتس المسكين. لا يزال بإمكاني شم رائحة اللحم المقدد”.  قال جيرالد بقشعريرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألسنا جميعًا؟ أفترض أن هذا هو سبب وجودنا جميعًا هنا في الشمال المتجمد، مختبئين في هذه الغابة اللعينة، نسرق المسافرين العابرين”.

”غوتس المسكين؟ كان الرجل قاتلاً مطلوباً، هاربًا ومغتصبًا”.

“على أي حال، آسفة لإحباطك يا سايتر، لكنني وجيرالد أنهينا عملنا منذ فترة، لذا فإن الاسترخاء هنا في المخيم هو المكان الذي من المفترض أن نكون فيه”. أوضحت فورسشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألسنا جميعًا؟ أفترض أن هذا هو سبب وجودنا جميعًا هنا في الشمال المتجمد، مختبئين في هذه الغابة اللعينة، نسرق المسافرين العابرين”.

“أنت مخطئ في ذلك، سايتر. تقضي نقابات السحرة اللامعة معظم وقتها الثمين في قتال وقتل بعضهم البعض بسبب الأسرار والسياسة. بين الحين والآخر، سيتمكنون أيضًا من إجراء بعض الأبحاث حول البلورات السحرية أو الإكسير،” أضاف جيرالد مازحا.

“بعض الجرائم أسوأ من غيرها وأسباب قيامك بها مهمة. حتى أن هيراد قد أطلقت سراح النساء والأطفال من القافلة مع حصان وعربة،” تمتم سايتر بشكل مظلم.

“إنه أكبر قليلاً وأغمق في اللون، على الرغم من ذلك؛ أكثر ضبابية. الكثير من الغوبلن هنا لديهم بعض الشعر على رؤوسهم وهذا ليس لديه. هاه، لم أكن بهذا القرب من غوبلن من قبل”، لاحظ جيرالد باهتمام.

“حسنًا، لا أعرف عنكما لكنني لست مغتصبة، على الرغم من أنه يكون لدي مثل تلك التخيلات المظلمة في بعض الأحيان،” مازحت فورسشا بمرح بينما ألقت جيرالد بنظرة ذات مغزى.

على الفور نهض الغوبلن من حيث كان ينجرف ببطء للنوم على العشب وذهب وراء سيده، تاركًا قطاع الطرق الآخرين واقفين بمفردهم.

بدا الرجل النحيف غير مرتاح واضطر إلى الابتعاد. سعل برفق ليغطي نفسه ثم حاول تحويل المحادثة.

“نعم سيدي. أنا ألبس هذا دائما. أنا أتعلم صنع هذا، أنا لا أعاقب”. أجاب بخضوع.

“بالحديث عن هيراد، هل رأيتموها تقاتل مستخدم الإكسير ذاك؟ لقد خرج من العدم وكاد أن يدفعنا للوراء على الجناح اليسرى. كان على هيراد أن تخرج وتحاربه بنفسها. لقد كان ذلك عرضا رائعا تماما. لقد رأيت أوعية يتقاتلون من قبل لكن هذا كان مختلفًا تمامًا. لقد كان وحشيًا وداميًا وبسرعة البرق. يكاد يجعلني أرغب في محاولة الحصول على بعض الإكسير،” قال لهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ما زلت هنا، سايتر؟ لقد كنت تتجول في الشمال لفترة أطول من معظم الرجال الأحياء هنا. أي شخص آخر كان ليتقاعد منذ فترة طويلة. هذا ليس مكانًا أو مهنة للرجال الذين رأوا كم فصول الشتاء التي رأيتها. أنت تعرف أفضل من أي شخص آخر أن شيئًا ما سيقتلك عاجلاً أم آجلاً هنا. بحق الجحيم، حتى المكافأة على رأسك انتهت منذ سنوات،” سألته فورسشا في المقابل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس انا. لقد رأيت ما يفعله الإكسير للأشخاص الذين يتناولونه ولم يحالفهم الحظ في أن يصبحوا أوعية. في بعض الأحيان تصبح الأوعية المناسبة مدمنة على الأشياء أيضا. لا يوجد طريقة سهلة للموت. مرحبٌ بهيراد تجربته، لكنني متمسكة بقوة العضلات القديمة الجيدة،” أخبرته فورسشا وهي تنثني ذراعيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، تتجنب هيراد ألا تفعل؟ فكرة جيدة، لا تزال مشتعلة. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة سهلة بلا دماء، لكن ذلك الساحر الملعون قتل العديد من رجالنا قبل أن يسقطه سهم محظوظ. من يدري ما الذي كان يفعله هنا بحق الجحيم حتى، السحرة بالبلورات كالتي كانت لديه لديهم أشياء أفضل للقيام بها من حراسة القوافل الصغيرة إلى الحدود.” تساءلت فورسشا بصوت عالٍ 

“كما أنه مكلف بعض الشيء ويصعب الحصول عليه إذا كنت خارجًا عن القانون على الحدود. اللوردات يميلون إلى تثبيط النقابات عن البيع لمن هم من أمثالنا”. أضاف سايتر ساخرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، دعنا نرى غوبلنك هذا، إذن،” قالت فورسشا ببهجة مفاجئة في محاولة واضحة لتخفيف المحادثة.

عند هذه النقطة، فقد بلاكنايل الاهتمام بالمحادثة تمامًا وكان بالكاد ينتبه. تثاءب بهدوء وأراح رأسه على ركبتيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، جيرالد ليس سيئًا للغاية يا سايتر. إنه فقط فتى مدينة عاجز وجديد على أسلوب الحياة الخارج عن القانون الساحر. كنا كلنا أغبياء صغار ذات مرة، سوف أكسره في وقت قصير بما يكفي.” قالت ضاحكة.

“يجب أن تكون هيراد قد استهلكت قدرًا لا بأس به من إكسيرها في تلك المعركة،” قال جيرالد بصوتٍ عالٍ. ألقى عليه سايتر نظرة دحض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، جيرالد ليس سيئًا للغاية يا سايتر. إنه فقط فتى مدينة عاجز وجديد على أسلوب الحياة الخارج عن القانون الساحر. كنا كلنا أغبياء صغار ذات مرة، سوف أكسره في وقت قصير بما يكفي.” قالت ضاحكة.

“كلمة تحذير، يا فتى. ليست فكرة جيدة أن تتحدث عن مقدار ما تبقى من إكسير هيراد. قد تعتقد أنك تفكر في تحديها ويمكن أن تكون حساسة بشأن ذلك،” حذره سايتر بهدوء.

مع ذلك، قابلت فورسشا وقاحته بابتسامة. بدت وكأنها محصنة ضد غضب سايتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت فورسشا برأسها لتُظهر موافقتها وبدا جيرالد في حالة تأنيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، إذا قال الغوبلن الصغير هنا أن الأمر كذلك، فلا بد أن يكون صحيحًا”. علق جيرالد بسخرية.

“على أي حال، يجب أن أذهب في طريقي، لا يمكنني تضييع صباحي في التكلم معكما.” أعلن سايتر فجأة.

“لا، سيدي؛ أنا لا أعض البشر، أبدا،” أجاب بلاكنايل بقوة بنظرة من الرعب على وجهه. الغوبلن التي عضت أو ضربت البشر لم تدم طويلاً في المجاري.

ثم ابتعد عنهما دون أن يقول وأخذ حقيبة من معسكره قبل أن يسير باتجاه الغابة.

“حسنًا، لا أعرف عنكما لكنني لست مغتصبة، على الرغم من أنه يكون لدي مثل تلك التخيلات المظلمة في بعض الأحيان،” مازحت فورسشا بمرح بينما ألقت جيرالد بنظرة ذات مغزى.

“تعال، بلاكنايل”، لقد دعا دون أن يستدير أو حتى يبطئ.

عند هذه النقطة، فقد بلاكنايل الاهتمام بالمحادثة تمامًا وكان بالكاد ينتبه. تثاءب بهدوء وأراح رأسه على ركبتيه.

على الفور نهض الغوبلن من حيث كان ينجرف ببطء للنوم على العشب وذهب وراء سيده، تاركًا قطاع الطرق الآخرين واقفين بمفردهم.

“لا، سيدي؛ أنا لا أعض البشر، أبدا،” أجاب بلاكنايل بقوة بنظرة من الرعب على وجهه. الغوبلن التي عضت أو ضربت البشر لم تدم طويلاً في المجاري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخيرًا، شيء للقيام به بخلاف الجلوس والاستماع إلى البشر وهم يثرثرون حول الأشياء الغبية، فكر بلاكنايل في نفسه أثناء سيره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، تتجنب هيراد ألا تفعل؟ فكرة جيدة، لا تزال مشتعلة. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة سهلة بلا دماء، لكن ذلك الساحر الملعون قتل العديد من رجالنا قبل أن يسقطه سهم محظوظ. من يدري ما الذي كان يفعله هنا بحق الجحيم حتى، السحرة بالبلورات كالتي كانت لديه لديهم أشياء أفضل للقيام بها من حراسة القوافل الصغيرة إلى الحدود.” تساءلت فورسشا بصوت عالٍ 

“إنه وغد عجوز بائس، أليس كذلك”. علق جيرالد لفورسشا.

“أنت مخطئ في ذلك، سايتر. تقضي نقابات السحرة اللامعة معظم وقتها الثمين في قتال وقتل بعضهم البعض بسبب الأسرار والسياسة. بين الحين والآخر، سيتمكنون أيضًا من إجراء بعض الأبحاث حول البلورات السحرية أو الإكسير،” أضاف جيرالد مازحا.

“يجب أن تراه حول ااأشخاص اللذين لا يحبهم حقا. أنا عمليا أفضل صديقة له هنا،” سمع بلاكنايل رد فورسشا بمرح.

“يمكن لجميع الغوبلن التحدث. معظمهم لا يتكلمون لغة إلوريان. لديهم لغاتهم البدائية الخاصة بهم. يمكن للغوبلن تطوير مجتمعات معقدة إلى حد ما بعد كل شيء. أو على الأقل فعلوا ذلك قبل حروب الغوبلن القديمة. لم أسمع أبدًا عن غوبلن يمكنه التحدث بإلوريان بهذا الحد الجيد على الرغم من ذلك. كم هو مثير للاهتمام،” قال جيرالد بصوت عالٍ.

عندما اقترب بلاكنايل من الغابة بدأ يندم على حماسه السابق لفعل شيء أكثر إثارة. كانت الأشجار تلوح أمامه بينما كان سايتر ينتظره على حافتها. لقد كان يأمل حقًا أنه الآن بعد أن وصل إلى المخيم، لن يجعله سيده يخرج إلى الغابة بعد الآن.

“حسنًا، أيا كان ما كان يفعله هنا فقد كلفنا بالتأكيد بعض الرفاق،” أضافت فورسشا برصانة.

نظر سايتر إلى الغوبلن بنفاد صبر واتخذ خطوة غاضبة تجاهه. ابتلع بلاكتايل بعصبية لكنه اندفع نحو ظلال الأشجار. لم يكن يريد أن يغضب سيده ويتعرض للضرب.

“شكرًا لك فورسشا، لكنني أكثر من قادر على التحدث لنفسي. لربما لم أكون قد ولدت في الغابة بسيف في يدي، سايتر، لكنني أخطط للبقاء على قيد الحياة لذلك أنا أتعلم أن أفعل ما يجب أن أفعله،” تدخل جيرال بجدية بينما نظر سايتر إليه بشكب وإشتكي في رده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان يتنقل عبر الأدغال على حافة الإنفتاحة، بدأ قلب الغوبلن بالخفقان وأصبح شاحبًا بعض الشيء. لم يكن بلاكنايل يعرف ما الذي كان ينتظره في الغابة ولكن كل غرائزه كانت تصرخ أنه على وشك الدخول إلى مكان خطير للغاية.

غرق الغوبلن في الارتياح والمفاجأة. لن يعاقب؟ لكنه خذل سيده…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت فورسشا برأسها لتُظهر موافقتها وبدا جيرالد في حالة تأنيب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط