“من المفترض أن تكون في الملجأ ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن حصلتُ على الكثير دفعة واحدة أخسى أنني لن أراكِ لفترة طويلة .”
“هذا ..”
عندما انتهت الموسيقي و الرقص ركضت آستر إلى چبمس بإبتسامة مشرقة على وجهها .
كما لو كان نواه يحاول إخبارها بسر ما ، قام بإخبارها بالأمر في أذنها عن قرب .
“يجب علىّ أن أذهب .”
مدت آستر أذنها وهمس نواه بصوت خفيف لا تسمعه إلا آستر .
كما لو كان نواه يحاول إخبارها بسر ما ، قام بإخبارها بالأمر في أذنها عن قرب .
“في المرة الأخيرة ، أعطيتني قدراً كبيراً من القوة . الشكر لكِ ، الآن لا يُهم إن كنتُ خارج الملجأ لفترة من الوقت .”
“إنها صدفة .”
“لماذا تهمس ؟”
“هل كان الإجتماع مصادفة حقاً .”
لقد كان يهمس ووجهه غريب من وجهها . أرجعت آستر وجهها إلى الوراء بحرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه تذكر آستر ، إمتلأ وجه نواه بالإبتسامة مرة أخرى .
“إن همستُ في أذنكِ يُمكنكِ سماعي جيداً .”
“ماذا ؟ لا . في الماضي إعتاد الناس على مناداتي بالأمير البارد …. لا ، أنا لا أضحك كثيراً على أى حال ، حتى الآن .”
هز نواه كتفيه و ابتسم .
تعمدت آستر الرد البارد لتُبعد نفسها عن نواه .
“لكن أنتَ لم تنتقل إلى هنا بسببي صحيح ؟”
لقد قال لا ، لكن لماذا أنا مُستاءة للغاية ؟ أظلم تعبير آستر عندما كانت تستمع إلى نواه .
“آه ، لا . منزل أحد أقاربي موجود على ضفاف النهر .”
تعمدت آستر الرد البارد لتُبعد نفسها عن نواه .
لقد قال لا ، لكن لماذا أنا مُستاءة للغاية ؟ أظلم تعبير آستر عندما كانت تستمع إلى نواه .
بالفعل منذ شهر .
‘لم أرغب في تحديد موعد خوفاً من ذلكَ …’
إذا كان نواه ، فلقد كان في نفس العمر ، لذلكَ إعتقدت أن الأمر سيكون على ما يُرام ، وسألته آستر بعيون مشرقة .
فكرت آستر في نواه من حين لآخر ، لكنها لم تستطع التفكير في زيارته بسبب إنشغالها بالدراسة و المعبد .
لم تكن شخصية الأمير السابع الذي يخدمه بالين كما هو الآن .
شعرت بالذنب لسببٍ ما و الأسف عندما نظرت إلى نواه .
تبع بالين نواه بنظرة عدم الفهم .
“أنا آسفة لأنني لم أستطع المجيئ .”
شعرت أنه يُبالغ ، لكنها قررت تجاهل هذا .
“لا بأس . لقد إلتقينا بهذه الطريقة ، اليس كذلكَ ؟ إنه لأمرٌ مدهش أن نلتقي بالصدفة حتى لو كنا في نفس المنطقة .”
كتب نواه عنوانه على عجل و أعطاه لآستر .
لكن نواه لم يكن يشعر بخيبة أمل على الإطلاق ، بدى أنه في غاية السعادة بأنه استطاع مقابلة آستر .
“هل تريد أن تأتي إلى الحفلة ؟”
“هل أنتَ بخير ؟ هل يُمكنكَ التجول في الأرجاء ؟”
“ستُقام حفلة عيد ميلاد إخوتي الشهر المقبل ، خرجتُ لأحضرَ لهم هدايا .”
“ليس بعد ؟ أنا أشعر بالدوار قليلاً فقط .”
كانت تعتقد أنه لن يقولها ، لكن منذُ اللحظة التي قال بها نواه لا ، كانت آستر عابسة .
فجأة وضع نواه يده على جبهته قائلاً أنه أُصيب بالدوار . ثم عبس و تظاهر أنه مريض .
“ماذا ؟ لكن ألم تقل أن الآنسة ستأتي لزيارتك ؟”
“إذاً ، هل يُمكنني أن أُمسكَ يدكِ ؟”
شعرت آستر بالأسف لرفض نواه ، تظاهرت أنها بخير عن قصد لأنها لم تكن تعرف ماهية هذه المشاعر .
“…نعم ، أمسكها الآن .”
“آه ، إنتظرا لحظة .”
شعرت أنه يُبالغ ، لكنها قررت تجاهل هذا .
فكرت آستر في نواه من حين لآخر ، لكنها لم تستطع التفكير في زيارته بسبب إنشغالها بالدراسة و المعبد .
بمجرد أن سمعها نواه ، مد يده الرفيعة و الطويلة .
إذا كان نواه ، فلقد كان في نفس العمر ، لذلكَ إعتقدت أن الأمر سيكون على ما يُرام ، وسألته آستر بعيون مشرقة .
كانت آستر متوترة إلى حدٍ ما و تراجعت عدة مرات ووضعت يدها على يد نواه .
“حسناً ، سأفكر في الأمر أكثر .”
“سيدتي !”
لكن الكثير قد تغير في الملجأ . لم تكن آستر تعرف كيف كان شكل نواه في الماضي .
“يا إلهي !”
نواه الذي تُرك وحده في السوق لم يستطع المغادرة بعد عودة آستر .
صرخ ڤيكتور و دوروثي في نفس الوقت متفاجئين من المشهد .
صرخ ڤيكتور و دوروثي في نفس الوقت متفاجئين من المشهد .
“آه ، إنتظرا لحظة .”
هز نواه كتفيه و ابتسم .
ركزت آستر على كف يدها وقالت لهما هدوءاً .
ثم فجأة ، تذكرت كلام بن عما إن كان هناكَ أحد ترغب في دعوته .
شعرت أن قوتها المقدسو تنتقل إلى نواه عبر راحة يده .
“يجب علىّ أن أذهب .”
“هذا يكفي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رسمتهم بالفعل .”
لكن نواه رفع يده بسرعة . إنحنت آستر قليلاً و اهتزّ رأسها .
“مُعلمي ، ألم أفعل شيئاً خاطئاً هذه المرة ؟”
“هل هذا يكفي ؟”
“لماذا لا ترسمينهم مرة أخرى ؟ أعتقد أنهما سيكونان أكثر سعادة من الهدايا المادية .”
“إن حصلتُ على الكثير دفعة واحدة أخسى أنني لن أراكِ لفترة طويلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن حصلتُ على الكثير دفعة واحدة أخسى أنني لن أراكِ لفترة طويلة .”
شعرت آستر بالأسف مرة أخرى و تجنبت عيون نواه و أحنت رأسها قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب نواه بسرعة في أقل من الثانية و بلا قلق .
عندما بقت آستر ونواه صامتين ، نظر ڤيكتور بإنتباه و سأل .
كما لو كان نواه يحاول إخبارها بسر ما ، قام بإخبارها بالأمر في أذنها عن قرب .
“آنستي ، هل هو حبيبكِ ؟”
“بغض النظر عن مدى قربهما ، ماذا إن كانا يتشابكان الأيادي ولديه قلب مختلف تجاه الآنسة الشابة ؟”
“لا ، ليس كذلك !”
عندما كانت آستر تنظر إلى المرايا تبعها نواه .
هزت آستر رأسها متفاجئة و قائلة لا .
هزت آستر رأسها . لم تكن تعرف على وجه اليقين من يكون ، لكنه كان شخصاً قدمه لها والدها لذا كان موثوقاً به .
“إذاً لماذا يُمسك يدكِ …؟”
نظرت آستر له بهدوء ، ثم أجريا إتصالاً بصرياً وهو ينظر إلى نفسه في المرآة .
القوة المقدسة المنقولة عبر راحة اليد غير مرئية . لذلكَ ، بالنسبة لڤيكتور بدا أنهما يمسكان بأيدي بعضهما البعض و يتجادلان .
“أنا ؟ لا ، لماذا ؟ إنه لا شيئ .”
لم يكن يعرف ماذا يحدث ، ولكن لم يكن من الجيد مغازلة آستر ، لذلكَ أصبح ڤيكتور حذراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الإنتقال ، تجول نواه حول منزل تريزيا كل يوم في إنتظار خروج آستر
رأى نواه ڤيكتور يُحدق به و بدأ يُحدق فيه هو الآخر و كأنه لن يخسر .
كما لو كان نواه يحاول إخبارها بسر ما ، قام بإخبارها بالأمر في أذنها عن قرب .
جفل ڤيكتور عندكا شعر بالبرودة التي كانت في عين نواه بعكس عينه اللطيفة عندما كان يتحدث مع آستر .
لقد كانت قادرة على صنع هذه التعابير مع أصدقائها ، لقد فوجئت و لم تستطع الحركة .
“هل أنتِ متأكدة من هوية صديقكِ ؟”
حدق نواه في بالين حتى يتوقف عن التفوه بالهراء .
“ربما ؟”
“حسناً ، سأفكر في الأمر أكثر .”
هزت آستر رأسها . لم تكن تعرف على وجه اليقين من يكون ، لكنه كان شخصاً قدمه لها والدها لذا كان موثوقاً به .
“ما الذي ترغب في تلقيه ؟”
“لكن آستر ، ماذا كنتِ تفعلين هنا ؟”
كتب نواه عنوانه على عجل و أعطاه لآستر .
قاطع نواه المحادثة و وجه نظرته نحو آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ستُقام حفلة عيد ميلاد إخوتي الشهر المقبل ، خرجتُ لأحضرَ لهم هدايا .”
هزت آستر رأسها . لم تكن تعرف على وجه اليقين من يكون ، لكنه كان شخصاً قدمه لها والدها لذا كان موثوقاً به .
إذا كان نواه ، فلقد كان في نفس العمر ، لذلكَ إعتقدت أن الأمر سيكون على ما يُرام ، وسألته آستر بعيون مشرقة .
“آنستي ، هل هو حبيبكِ ؟”
“ما الذي ترغب في تلقيه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالنسبة لي ، رسالة فقط ستكون كافية .”
“أنتَ تبتسم كثيراً ، صحيح ؟”
أجاب نواه بسرعة في أقل من الثانية و بلا قلق .
ظهر بالين بعد مغادرة آستر و هز رأسه ناظراً لنواه .
“لا تفعل ذلكَ !”
كأمير ، تلقى نواه جميع أنواع الهدايا التي لا حصر لها في كل حفلة عيد ميلاد .
“حقاً . لا أعتقد أن هناكَ هدية أكبر من ذلكَ .”
‘أنتِ موهوبة في كل شيئ لكن ليس الرقص .’
هزت آستر رأسها التي كانت تريد أن تُقدم هدية خلصة لإخوتها .
شعرت بالذنب لسببٍ ما و الأسف عندما نظرت إلى نواه .
“اوه ، وماذا عن الرسم ؟ أنتِ جيدة في الرسم .”
“نعم ، لقد سألتكَ فقط لأنني تذكرت .”
“لقد رسمتهم بالفعل .”
“يجب علىّ أن أذهب .”
“لماذا لا ترسمينهم مرة أخرى ؟ أعتقد أنهما سيكونان أكثر سعادة من الهدايا المادية .”
نظرَ إلى كفه و كأن شيئ جيد قد حدث و هو يبتسم .
كأمير ، تلقى نواه جميع أنواع الهدايا التي لا حصر لها في كل حفلة عيد ميلاد .
“آستر ، هل ستُفكرين في هدية عيد ميلادي لاحقاً ؟”
لكنه لم يكن سعيداً بها ، كانت كل تلكَ الهدايا بلا عاطفة .
حدق نواه في بالين حتى يتوقف عن التفوه بالهراء .
“حسناً ، سأفكر في الأمر أكثر .”
“لماذا لا ترسمينهم مرة أخرى ؟ أعتقد أنهما سيكونان أكثر سعادة من الهدايا المادية .”
ذهبت آستر إلى المتجر المجاول وهي تُفكر ملياً في الأمر . كان متجراً يجمع المرايا و يبيعها .
لقد كانت قادرة على صنع هذه التعابير مع أصدقائها ، لقد فوجئت و لم تستطع الحركة .
عندما كانت آستر تنظر إلى المرايا تبعها نواه .
“ماذا ؟ لا . في الماضي إعتاد الناس على مناداتي بالأمير البارد …. لا ، أنا لا أضحك كثيراً على أى حال ، حتى الآن .”
“آستر ، هل ستُفكرين في هدية عيد ميلادي لاحقاً ؟”
“هل كان الإجتماع مصادفة حقاً .”
“لقد قلتَ ان رسالة فقط ستكون كافية .”
في العربة في طريق الذهاب إلى المنزل ،
تعمدت آستر الرد البارد لتُبعد نفسها عن نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة لأنني لم أستطع المجيئ .”
“هذا صحيح . لكن تخيلكِ تفكرين في هديتي بهذه الطريقة يجعلني سعيداً … سوف تستمرين في التفكير بي بهذه الأوقات .”
“آستر ، هل ستُفكرين في هدية عيد ميلادي لاحقاً ؟”
في الوقت المناسب ، إنعكس تعبير نواه على المرآة المعلقة على الحائط ، لقد كان يبدوا. و كأن هناكَ شيئ جيد جداً يحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر متوترة إلى حدٍ ما و تراجعت عدة مرات ووضعت يدها على يد نواه .
نظرت آستر له بهدوء ، ثم أجريا إتصالاً بصرياً وهو ينظر إلى نفسه في المرآة .
كان جيمس يُدرب آستر على الرقص حتى اليوم .
إبتسم نواه مرة أخرى .
“نعم ، لقد سألتكَ فقط لأنني تذكرت .”
“…كيف تبتسم طوال الوقت ؟”
هز نواه كتفيه و ابتسم .
“أنتِ تجعلينني أبتسم .”
“حقاً . لا أعتقد أن هناكَ هدية أكبر من ذلكَ .”
مسح نواه تحت أنفه قائلاً هذا . شعرت آستر بالحرج و أدارت رأسها لأنها كانت محرجة .
لم تكن شخصية الأمير السابع الذي يخدمه بالين كما هو الآن .
“أنتَ تبتسم كثيراً ، صحيح ؟”
“أنتَ تبتسم كثيراً ، صحيح ؟”
“ماذا ؟ لا . في الماضي إعتاد الناس على مناداتي بالأمير البارد …. لا ، أنا لا أضحك كثيراً على أى حال ، حتى الآن .”
“هذا صحيح ، عودي إلى هناك !”
في الماضي ، لقد كان لقب نواه هو الأمير البارد .
“لماذا لا ترسمينهم مرة أخرى ؟ أعتقد أنهما سيكونان أكثر سعادة من الهدايا المادية .”
نظراً لأن جميع الأمراء كان يتم دعمهم منذ صغرهم ، لم يضحكوا على معظم الأشياء و لقد ضرب غرورهم السماء .
لكن الكثير قد تغير في الملجأ . لم تكن آستر تعرف كيف كان شكل نواه في الماضي .
عندما كان نواه في القصر الإمبراطوري لقد كان طفلاً صغيراً يعتقد أن العالم كله تحت قدميه .
فتح چيمس عينيه و تبع حركات آستر .
لكن الكثير قد تغير في الملجأ . لم تكن آستر تعرف كيف كان شكل نواه في الماضي .
“ماذا ؟ لكن ألم تقل أن الآنسة ستأتي لزيارتك ؟”
“سأتظاهر أنني أصدق ذلك.”
“هل كان الإجتماع مصادفة حقاً .”
“إنها الحقيقة .”
“اوه ، وماذا عن الرسم ؟ أنتِ جيدة في الرسم .”
عقد نواه ذراعيه قائلاً أنه بشعر بالظلم .
شعرت أن قوتها المقدسو تنتقل إلى نواه عبر راحة يده .
“يجب علىّ أن أذهب .”
نواه الذي تُرك وحده في السوق لم يستطع المغادرة بعد عودة آستر .
شعرت آستر أن السماء باهتة و قالت أن عليها الذهاب للقصر قبل العشاء .
“ربما ؟”
“نعم ، هذا هو عنواني . تعالي لرؤيتي في أى وقت .”
شعرت آستر بالأسف لرفض نواه ، تظاهرت أنها بخير عن قصد لأنها لم تكن تعرف ماهية هذه المشاعر .
كتب نواه عنوانه على عجل و أعطاه لآستر .
شعرت آستر بالأسف لرفض نواه ، تظاهرت أنها بخير عن قصد لأنها لم تكن تعرف ماهية هذه المشاعر .
“أراكَ بعد أيام قليلة . أنا آسفة ، سأصنع الماء المقدس و أحضره لك .”
“سأتظاهر أنني أصدق ذلك.”
“شكراً لكِ .”
استدارت آستر بعد أن شعرت بالحرج لإكتشافه ما في قلبها .
ابتسمت آستر لإبتسامة نواه الجميلة و كانت على وشكِ الإستدارة .
كأمير ، تلقى نواه جميع أنواع الهدايا التي لا حصر لها في كل حفلة عيد ميلاد .
ثم فجأة ، تذكرت كلام بن عما إن كان هناكَ أحد ترغب في دعوته .
“ماذا ؟ لكنكما بدوتما لطيفان جداً معاً .”
“هل تريد أن تأتي إلى الحفلة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح . لكن تخيلكِ تفكرين في هديتي بهذه الطريقة يجعلني سعيداً … سوف تستمرين في التفكير بي بهذه الأوقات .”
كان نواه الوحيد الذي أصبح صديقاً لآستر ، حتى لو لم تكن هذه نيته . سيكون مم الممتع لو حضر إلى الحفلة .
“هذا ..”
لكن نواه الذي بدى و كأنه قد قَبِلَ ، هن رأسه في حيرة .
“لقد قلتَ ان رسالة فقط ستكون كافية .”
“لا أستطيع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت آستر إلى المتجر المجاول وهي تُفكر ملياً في الأمر . كان متجراً يجمع المرايا و يبيعها .
شعرت آستر بالأسف لرفض نواه ، تظاهرت أنها بخير عن قصد لأنها لم تكن تعرف ماهية هذه المشاعر .
“حسناً ، سأفكر في الأمر أكثر .”
“نعم ، لقد سألتكَ فقط لأنني تذكرت .”
“…نعم ، أمسكها الآن .”
“هل تشعرين بالسوء ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشعرين بالسوء ؟”
“أنا ؟ لا ، لماذا ؟ إنه لا شيئ .”
بالفعل منذ شهر .
استدارت آستر بعد أن شعرت بالحرج لإكتشافه ما في قلبها .
“هل كان الإجتماع مصادفة حقاً .”
كانت تعتقد أنه لن يقولها ، لكن منذُ اللحظة التي قال بها نواه لا ، كانت آستر عابسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطيفة .”
في العربة في طريق الذهاب إلى المنزل ،
ظهر بالين بعد مغادرة آستر و هز رأسه ناظراً لنواه .
“آنستي ، لم أكن أعرف أن لديكِ مثل هذا الصديق المقرب .”
لقد كانت قادرة على صنع هذه التعابير مع أصدقائها ، لقد فوجئت و لم تستطع الحركة .
كانت عيون دوروثي تلمع بنظرة من الفضول .
لكن نواه رفع يده بسرعة . إنحنت آستر قليلاً و اهتزّ رأسها .
“نواه و أنا ؟ لا ، نحنُ لسنا بهذا القرب .”
“يجب علىّ أن أذهب .”
“ماذا ؟ لكنكما بدوتما لطيفان جداً معاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة وضع نواه يده على جبهته قائلاً أنه أُصيب بالدوار . ثم عبس و تظاهر أنه مريض .
ابتسمت دوروثي بسعادة و تذكرت آستر مع نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن حصلتُ على الكثير دفعة واحدة أخسى أنني لن أراكِ لفترة طويلة .”
منذُ أن جاءت إلى تريزيا لأول مرة كانت آستر ناضجة لدرجة أنها اعتقدت أنها لم تكن طفلة .
لكن نواه رفع يده بسرعة . إنحنت آستر قليلاً و اهتزّ رأسها .
لكن آستر التي كانت تلعب مع نواه بإرتياح السوم لقد كانت تبدوا كالأطفال في عمرها لأول مرة .
هزت آستر رأسها التي كانت تريد أن تُقدم هدية خلصة لإخوتها .
لقد كانت قادرة على صنع هذه التعابير مع أصدقائها ، لقد فوجئت و لم تستطع الحركة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الإنتقال ، تجول نواه حول منزل تريزيا كل يوم في إنتظار خروج آستر
“بغض النظر عن مدى قربهما ، ماذا إن كانا يتشابكان الأيادي ولديه قلب مختلف تجاه الآنسة الشابة ؟”
نظرت آستر له بهدوء ، ثم أجريا إتصالاً بصرياً وهو ينظر إلى نفسه في المرآة .
كان لڤيكتور رأى مختلف عن دوروثي و بدأ في الغمغمة .
‘أنتِ موهوبة في كل شيئ لكن ليس الرقص .’
“إذاً ماذا عن ذلك ؟ سيدتي جميلة جداً لا يوجد شيئ يُمكننا القيام به إن أُعجبَ بها .”
لكن نواه رفع يده بسرعة . إنحنت آستر قليلاً و اهتزّ رأسها .
ضحكت آستر عندما رأت ڤيكتور و دوروثي يتشاجران مرة أخرى . ثم فتحت الورقة التي كانت في يديه .
***
كانت الورقة المجعدة تشير إلى المكان الذي يعيش فيه نواه .
كانت عيون دوروثي تلمع بنظرة من الفضول .
في نفس الوقت .
لكن نواه لم يكن يشعر بخيبة أمل على الإطلاق ، بدى أنه في غاية السعادة بأنه استطاع مقابلة آستر .
نواه الذي تُرك وحده في السوق لم يستطع المغادرة بعد عودة آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها متفاجئة و قائلة لا .
“لطيفة .”
“سيدتي !”
نظرَ إلى كفه و كأن شيئ جيد قد حدث و هو يبتسم .
“بالنسبة لي ، رسالة فقط ستكون كافية .”
“أخيراً التقيت بها ، هل أعجبكَ الأمر كثيراً ؟”
***
ظهر بالين بعد مغادرة آستر و هز رأسه ناظراً لنواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لا . منزل أحد أقاربي موجود على ضفاف النهر .”
لم تكن شخصية الأمير السابع الذي يخدمه بالين كما هو الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت آستر على كف يدها وقالت لهما هدوءاً .
عندما كان مع آستر ، لقد كان من المدهش أن يتغير بريق نواه و كأنه شخص آخر تماماً .
“لكن آستر ، ماذا كنتِ تفعلين هنا ؟”
“هل كان الإجتماع مصادفة حقاً .”
“آنستي ، هل هو حبيبكِ ؟”
“إنها صدفة .”
هزت آستر رأسها التي كانت تريد أن تُقدم هدية خلصة لإخوتها .
حدق نواه في بالين حتى يتوقف عن التفوه بالهراء .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مسح نواه تحت أنفه قائلاً هذا . شعرت آستر بالحرج و أدارت رأسها لأنها كانت محرجة .
“يالها من مصادفة متعمدة … لكنني سعيد . الآن سوف ينتهي تجوالك اليومي بالقرب من مقر الدوق الأكبر .”
“إذاً ، هل يُمكنني أن أُمسكَ يدكِ ؟”
بعد الإنتقال ، تجول نواه حول منزل تريزيا كل يوم في إنتظار خروج آستر
“سأتظاهر أنني أصدق ذلك.”
لم تكن مصادفة ، بل كانت فرصة إنتهزها نواه .
“بغض النظر عن مدى قربهما ، ماذا إن كانا يتشابكان الأيادي ولديه قلب مختلف تجاه الآنسة الشابة ؟”
“هاه ؟ لكنني سأفعل هذا مرة أخرى .”
بمجرد أن سمعها نواه ، مد يده الرفيعة و الطويلة .
“ماذا ؟ لكن ألم تقل أن الآنسة ستأتي لزيارتك ؟”
“لماذا لا ترسمينهم مرة أخرى ؟ أعتقد أنهما سيكونان أكثر سعادة من الهدايا المادية .”
“لايزال . أنا أحب الإنتظار .”
تعمدت آستر الرد البارد لتُبعد نفسها عن نواه .
ربما لأنه تذكر آستر ، إمتلأ وجه نواه بالإبتسامة مرة أخرى .
هزت آستر رأسها التي كانت تريد أن تُقدم هدية خلصة لإخوتها .
تبع بالين نواه بنظرة عدم الفهم .
تبع بالين نواه بنظرة عدم الفهم .
***
كما لو كان نواه يحاول إخبارها بسر ما ، قام بإخبارها بالأمر في أذنها عن قرب .
“هذا صحيح ، عودي إلى هناك !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب نواه بسرعة في أقل من الثانية و بلا قلق .
فتح چيمس عينيه و تبع حركات آستر .
“أنا ؟ لا ، لماذا ؟ إنه لا شيئ .”
“ضعي يدكِ اليمُنى على الجانب أكثر قليلاً ،أحسنتِ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر متوترة إلى حدٍ ما و تراجعت عدة مرات ووضعت يدها على يد نواه .
كان جيمس يُدرب آستر على الرقص حتى اليوم .
“في المرة الأخيرة ، أعطيتني قدراً كبيراً من القوة . الشكر لكِ ، الآن لا يُهم إن كنتُ خارج الملجأ لفترة من الوقت .”
بالفعل منذ شهر .
كانت تعتقد أنه لن يقولها ، لكن منذُ اللحظة التي قال بها نواه لا ، كانت آستر عابسة .
لذلكَ ، عندما كان يُفكر في اليوم الأول من دروس الرقص التي بدأت قبل شهرين من الحفلة ، يشعر بالدوار .
بالفعل منذ شهر .
‘أنتِ موهوبة في كل شيئ لكن ليس الرقص .’
“يجب علىّ أن أذهب .”
تتعلم آستر بسرعة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالدراسة ، لكن الرقص كان مختلفاً لأنها لم تستخدم جسدها من قبل .
“هذا يكفي .”
مع ذلكَ ، بفضل التعليمات الأساسية خطوة بخطوة لمدة شهر لم يكن مثل المرة الأولى لها .
“لا أستطيع .”
“مُعلمي ، ألم أفعل شيئاً خاطئاً هذه المرة ؟”
“لقد قلتَ ان رسالة فقط ستكون كافية .”
عندما انتهت الموسيقي و الرقص ركضت آستر إلى چبمس بإبتسامة مشرقة على وجهها .
لكن نواه لم يكن يشعر بخيبة أمل على الإطلاق ، بدى أنه في غاية السعادة بأنه استطاع مقابلة آستر .
يتبع …
“ماذا ؟ لا . في الماضي إعتاد الناس على مناداتي بالأمير البارد …. لا ، أنا لا أضحك كثيراً على أى حال ، حتى الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت آستر على كف يدها وقالت لهما هدوءاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات