الفصل 57
المكان الذي وصلنا إليه كان حقلاً مرتفعاً .
خلف الحقل الذهبي كان هناكَ شجرة كبيرة ، وعلى الجانب الآخر كان هناكَ قلعة صفراء جميلة و كبيرة .
“المدينة الإمبراطورية قريبة .”
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
قال سايمون وهو ينظر من نافذة العربة .
الشجرة الكبيرة و الطقس البارد و الهدوء و الأماكن الواسعة المفتوحة و المشاهد الجميلة و الناس اللطفاء .
خلف الحقل الذهبي كان هناكَ شجرة كبيرة ، وعلى الجانب الآخر كان هناكَ قلعة صفراء جميلة و كبيرة .
جلسنا جميعاً حول الصندوق .
“هل تعرف أين نحن ؟”
“هذا الخنجر أنقذَ حياتي . شكراً لكَ اكسيل .”
اومأ سايمون برأسه و أجاب على سؤال راجنار .
حركت أمي أصابعها برفق و بدأ شيئ يظهر من بين الدخان .
“هذه ملكية الدوق الأكبر .”
من السهل معرفة ما إن كان الوقت الذي كان يعيشه قد ضاع .
“أچاشي ؟”
عندما كنا نمشي ببطء رأيتُ شخصاً مألوفاً .
بعد رد سايمون تحولت أعيننا بشكل طبيعي إلى أكسيليوس .
نظر راجنار و سايمون إلى الأعمام بنظرة فضولية على وجوههم .
عندما تحمعت أعيننا فتح أكسيليوس باب العربة و قال : “سترون عندما نصل .”
مستحيل …؟
عندما خرجَ أكسيليوس إندفع راجنار و سايمون إلى الخارج كما لو كانا ينتظران .
بدأ الكبار يروون قصصاً عن ذكرياتهم في ذلكَ الوقت .
ثم هب نسيم الخريف البارد عبر الباب المفتوح .
“هل تعرف أين نحن ؟”
مع الريح ، شوهد حقل من القمح ولقد كان يهتز مثل موجة ذهبية .
“هل تعرف أين نحن ؟”
‘جميل .’
كانت اليد التي ترجع خصلاتي للخلف دافئة جداً .
نظرتُ بهدوء إلى المشهد الجميل ثم ظهرت يدان أمامي .
حرر المفتاح الصغير القفل بصوت مبهج كما لو أنه قد قابل رفيقه .
“الآن ، هل ستمسكين بيدي و تنزلين ؟”
هل يحميه من الكوابيس ؟
“لا ، دافني ، أمسكِ يدي أنا !”
“ما خطب كلاكما ؟”
تحدث سايمون وراجنار في نفس الوقت .
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
“اوه ، يالهما من رجلان مهذبان .”
هل قلتُ شيئاً خاطئاً ؟
بدأ أكسيليوس و سيلڤادور بمشاهدتنا بوجوه مثيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الركض فجاءت والدتي وهي تركض نحوي و حملتني .
“من ستختار دافني ؟ إنه سايمون ، صحيح ؟”
اومأتُ برأسي معتقدة أنني أفهم ما يقوله .
“أعتقد أنه سيكون راجنار .”
“هذا سوار للأمنيات ، ويتم صمعه لمن تحب ليعود حياً .”
سايمون وراجنار هما اللذان قد مدا أيديهما ، لماذا يتذمر الأعمام ؟
فجأة توقفت أمي عن الكلام .
“شكراً لكما .”
“لكن ، لماذا أنتِ هنا ؟”
أخذتُ يد راجنار اليُمنى و يد سايمون اليُسرى .
اوه ، هل هذه كبسولة زمنية أو شيئ من هذا القبيل ؟
بدا الأعمام محبطين قليلاً لكننا لم نكن مهتمين و سرنا ممسكين بأيدي بعضنا البعض بين الحقل .
“أعتقد أنه سيكون راجنار .”
ربما نحنُ ذاهبون إلى تلكَ الشجرة الكبيرة .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
عندما كنا نمشي ببطء رأيتُ شخصاً مألوفاً .
المكان الذي وصلنا إليه كان حقلاً مرتفعاً .
“أمي !”
“نعم ، لقد كونتُ صداقات في الشارع ، ولقد كنا جميعاً نلعب لعبة الجري و الملاحقة سوياً . أخبرني الجميع أنني كنتُ جميلة عندما كنتُ أرتدي قناعاً .”
تركت يديهما دون قصد و ناديتُ أمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني !”
لم أستطع الركض فجاءت والدتي وهي تركض نحوي و حملتني .
“…لا أعتقد أنها كلمات طيبة .”
“هل قضيتِ وقتاً مُمتعاً ؟”
ابتسم أكسيليوس و اومأ .
“نعم ، لقد كونتُ صداقات في الشارع ، ولقد كنا جميعاً نلعب لعبة الجري و الملاحقة سوياً . أخبرني الجميع أنني كنتُ جميلة عندما كنتُ أرتدي قناعاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرتُ رأسي لأحدق في أكسيليوس ، و نظر لي كما لو أنه قد أدرك أنني أنظر له .
كانت اليد التي ترجع خصلاتي للخلف دافئة جداً .
لقد تم استخدام البطانة ذات الأنماط الزهرية الفاهرة فبدت باهتة قليلاً .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
“لمن هذا الخنجر ؟”
“ساتأكد من جعلكِ ترين في المرة القادمة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورأيتُ أنه كان على وشكِ البكاء فـأخفيتُ رأسي بين ذراعىّ والدتي .
“حسناً .”
الشجرة الكبيرة و الطقس البارد و الهدوء و الأماكن الواسعة المفتوحة و المشاهد الجميلة و الناس اللطفاء .
قبلت خدي برفق و ابتسمت لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل ؟”
“لكن ، لماذا أنتِ هنا ؟”
لقد تم استخدام البطانة ذات الأنماط الزهرية الفاهرة فبدت باهتة قليلاً .
“لدىّ عمل مهم للغاية هنا اليوم .”
هززت رأسي وكأنه لا يوجد شيئ و أصبحت تعبيراته وجهه غريبة .
“عمل ؟”
بعد أن رأينُ نظرة أكسيليوس بعد كلمات والدتي همست لها .
“لأن هناكَ ذكريات لوالدتكِ مدفونة تحت الشجرة و اليوم هو الوقت المناسب لإخراجها .”
“الكبسولة الزمنية ! لنجرب هذا !”
“ذكريات ؟”
جلسنا جميعاً حول الصندوق .
بسبب كلمات أمي تحولت كل العيون نحو الشجرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
من الغريب بالتأكد وجود شجرة واحدة فقط في مثل هذه المساحة الواسعة .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
هل تحاول إخباري ببعض القصص القديمة هنا ؟
“تنكسر الأسورة عندما تتحقق الأمنية . بفضل هذا عدتُ على قيد الحياة .”
“نزهة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا بقصدون بـ لنفعل هذا ؟
“هل تريدين الذهاب في نزهة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرتُ رأسي لأحدق في أكسيليوس ، و نظر لي كما لو أنه قد أدرك أنني أنظر له .
الشجرة الكبيرة و الطقس البارد و الهدوء و الأماكن الواسعة المفتوحة و المشاهد الجميلة و الناس اللطفاء .
وبعد فترة ، وجدَ سيلڤادر شيئاً أخيراً .
اعتقدتُ أنه بسبب هذا المزيج سوف نقوم بنزهة ، لكن لا يبدوا أنه كذلك .
“هل قضيتِ وقتاً مُمتعاً ؟”
عندما هززت رأسي قبلتني والدتي برفق على خدي .
رمشتُ عيناي و نظرتُ إلى أمي ، و إنفجرت ضحكتها التي كانت تكبحها .
“قصة قديمة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ أكسيليوس بالذكريات و ابتسم بسعادة .
“أم أن هناكَ شيئ حقيقي هنا ؟”
“نعم ، لقد كونتُ صداقات في الشارع ، ولقد كنا جميعاً نلعب لعبة الجري و الملاحقة سوياً . أخبرني الجميع أنني كنتُ جميلة عندما كنتُ أرتدي قناعاً .”
نظر راجنار و سايمون إلى الأعمام بنظرة فضولية على وجوههم .
أخذ سيلڤادور المجرفة و بدأ في الحفر .
ومع ذلكَ ، لا يبدوا أن هؤلاء الأعمام الماكرين على إستعداد لإعلامهم بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سيلڤادور بحرارة و ربتَ على رأسي و أشرتُ إلى الشيئ التالي .
لفوا وجوههم و تظاهروا بعدم المعرفة .
بسبب كلمات أمي تحولت كل العيون نحو الشجرة .
يجب أن يستمر سايمون وراجنا في الصراخ حتى يقوموا بإخبارهم بالأمر .
عندما إنتهيتُ من الكلام ، لوت أمي شفتيها .
“هذا طفولي .”
“…هل هي كلمات من الممكن أن تؤذيني ؟”
“كلما تقدموا في السن أكثر كلما أصبحوا أكثر طفولية .”
“هل يُمكن ان تخبريني …؟”
حركت أمي أصابعها برفق و بدأ شيئ يظهر من بين الدخان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كما لو كانت تتبعني ، همست في أذني بصوت خافت .
“مجرفة ؟”
“هل يُمكننا مشاهدته معاً ؟”
امتلأ صوت سايمون بالفضول و اومأت والدتي و قالت : نعم .
“فهل سوف تنساه ؟”
“دفنتُ ذكرياتي هنا في يوم مهرجان الأقنعة قبل عشر سنوات ، ليس فقط ذكرياتي و لكن ايضاً اكسيليوس و سيلڤادور .”
من السهل معرفة ما إن كان الوقت الذي كان يعيشه قد ضاع .
لقد كنتُ اتسائل لماذا تبعنا سيلڤادور .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
اوه ، هل هذه كبسولة زمنية أو شيئ من هذا القبيل ؟
لكن كان أكسيليوس متمسكاً بجانب والدتي كما لو أنه لن يفوت الفرصة التي سنحت له .
‘ذكريات أمي قبل عشر سنوات …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، متى يُمكنكِ إخباري ؟”
ما كانت تعتزُ به قبل ولادتي مدفون هنا .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
لقد جائت لهنا لتظهر لنا مثل هذا الشيئ الثمين .
“لمن هذا الخنجر ؟”
“هل يُمكننا مشاهدته معاً ؟”
امتلأ صوت سايمون بالفضول و اومأت والدتي و قالت : نعم .
قد يعتقد أى شخص أنها ليست مشكلة كبيرة ، خرج صوت مبهج .
اومأتُ برأسي معتقدة أنني أفهم ما يقوله .
“بالتأكيد .”
“لنفعل هذا !”
ابتسم أكسيليوس و اومأ .
“هل يُمكننا مشاهدته معاً ؟”
أخذ سيلڤادور المجرفة و بدأ في الحفر .
“هذا الخنجر أنقذَ حياتي . شكراً لكَ اكسيل .”
‘بالمناسبة ، يبدوا أن أكسيليوس أچاشي يتمتع بقوة أكبر من سيلڤادور أچاشي ….’
أخذ سيلڤادور المجرفة و بدأ في الحفر .
لكن كان أكسيليوس متمسكاً بجانب والدتي كما لو أنه لن يفوت الفرصة التي سنحت له .
قال سايمون وهو ينظر من نافذة العربة .
أدرتُ رأسي لأحدق في أكسيليوس ، و نظر لي كما لو أنه قد أدرك أنني أنظر له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني !”
“هاه ؟ دافني ، لماذا تفعلين هذا ؟ هل لديكِ شيئ ما لتقولينه لعمكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هو مكسور ؟ هل السوار المكسور يحمل ذكرى ثمينة للدوق الأكبر ؟”
“…هممم .”
“هاه ؟ دافني ، لماذا تفعلين هذا ؟ هل لديكِ شيئ ما لتقولينه لعمكِ ؟”
هززت رأسي وكأنه لا يوجد شيئ و أصبحت تعبيراته وجهه غريبة .
قدمنا عذراً للمشي بشرط ان لا نذهب بعيداً و غادرنا .
شعر بالحرج لسببٍ ما لوح بيده و سأل عن السبب مرة أخرى ، لكنني لم أكن ارغب في قول المزيد .
“أعتقد أنه سيكون راجنار .”
“إذاً ، متى يُمكنكِ إخباري ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأعمام محبطين قليلاً لكننا لم نكن مهتمين و سرنا ممسكين بأيدي بعضنا البعض بين الحقل .
“في أحلامكَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من ستختار دافني ؟ إنه سايمون ، صحيح ؟”
“هاه ؟ لماذا في أحلامي ؟”
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
أصبح تعبير أكسيليوس غريباً معتقداً أن إجابتي عليه لم تكن صحيحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كما لو كانت تتبعني ، همست في أذني بصوت خافت .
“هل يُمكن ان تخبريني …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساتأكد من جعلكِ ترين في المرة القادمة .”
“إن أخبرتكَ في أحلامكَ …”
أخذتُ يد راجنار اليُمنى و يد سايمون اليُسرى .
“إن فعلتِ …؟”
“هل يوجد قفل عليه ؟”
“فهل سوف تنساه ؟”
بعد كلمات سايمون ، مازال راجنار يسأل بنظرة فضولية .
“…هل هي كلمات من الممكن أن تؤذيني ؟”
خلف الحقل الذهبي كان هناكَ شجرة كبيرة ، وعلى الجانب الآخر كان هناكَ قلعة صفراء جميلة و كبيرة .
من السهل معرفة ما إن كان الوقت الذي كان يعيشه قد ضاع .
سأل سايمون وهو يحمل السوار المكسور وسلمه إلى اكسيليوس .
ورأيتُ أنه كان على وشكِ البكاء فـأخفيتُ رأسي بين ذراعىّ والدتي .
“لمن هذا الخنجر ؟”
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
“كبسولة زمنية . قطعة من الذاكرة الثمينة مدفونة لنراها في المستقبل .”
“نعم ، أنتِ فقط .”
“هذه ملكية الدوق الأكبر .”
بعد أن رأينُ نظرة أكسيليوس بعد كلمات والدتي همست لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأ سايمون برأسه و أجاب على سؤال راجنار .
“أليسَ سيلڤادور أچاشي أقوى من الدوق الأكبر ؟”
“هل يُمكن ان تخبريني …؟”
“لماذا تعتقدين هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سيلڤادور بإزالة كل الأوساخ .
“إن الدوق الأكبر أكبر ، لكن سيلڤادور أچاشي هو من يقوم بالحفر . إن الحفر عمل شاق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، نما الفضول في عيون راجنار و سايمون .
عندما إنتهيتُ من الكلام ، لوت أمي شفتيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، هل ستمسكين بيدي و تنزلين ؟”
هل قلتُ شيئاً خاطئاً ؟
بعد أن رأينُ نظرة أكسيليوس بعد كلمات والدتي همست لها .
رمشتُ عيناي و نظرتُ إلى أمي ، و إنفجرت ضحكتها التي كانت تكبحها .
“لنفعل هذا !”
ثم كما لو كانت تتبعني ، همست في أذني بصوت خافت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل كان هناكَ رقعة عين رائعة و خنجر عادي و سوار رفيع .
“إنه يقول أن الأمر لا يستحق كل هذا العناء .”
“هل تريدين الذهاب في نزهة ؟”
“…لا أعتقد أنها كلمات طيبة .”
تحدث سايمون وراجنار في نفس الوقت .
التسمت أمي بعد غمغمتي و وضعت إصبع السبابة على شفتيها .
أخذ سيلڤادور المجرفة و بدأ في الحفر .
إنه سر بيننا .
ومع ذلكَ ، لا يبدوا أن هؤلاء الأعمام الماكرين على إستعداد لإعلامهم بسهولة .
“نعم .”
“قصة قديمة ؟”
عندما اومأتُ برأسي سمعت أكسيليوس على وشكِ الصراخ .
“تنكسر الأسورة عندما تتحقق الأمنية . بفضل هذا عدتُ على قيد الحياة .”
لكن في لحظة ، اوقفته والدتي .
حرر المفتاح الصغير القفل بصوت مبهج كما لو أنه قد قابل رفيقه .
“أوه ، لقد خرج .”
أخذ سيلڤادور المجرفة و بدأ في الحفر .
وبعد فترة ، وجدَ سيلڤادر شيئاً أخيراً .
“هل يُمكن ان تخبريني …؟”
لابُدَ أنه قد دُفن في عمق شديد ، استطعتُ أن أرى الكثير من الأوساخ متراكمة علر الصندوق الفاخر .
وبعد فترة ، وجدَ سيلڤادر شيئاً أخيراً .
“ما هذا ؟”
“…إن هذا حتى لا يموت شخصكَ الثمين .”
هز راجنار و سايمون رأسيهما بتعبير أنهما لا يعرفان ماهية هذا .
الشجرة الكبيرة و الطقس البارد و الهدوء و الأماكن الواسعة المفتوحة و المشاهد الجميلة و الناس اللطفاء .
“كبسولة زمنية . قطعة من الذاكرة الثمينة مدفونة لنراها في المستقبل .”
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
عندما ظهرت الكبسولة الزمنية أخيراً أنزلتني والدتي برفق على الأرض .
“أمي !”
قام سيلڤادور بإزالة كل الأوساخ .
“نزهة ؟”
بعد ذلكَ ، تم الكشف عن صندوق قديم لكنه لايزال جميل المظهر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الركض فجاءت والدتي وهي تركض نحوي و حملتني .
جلسنا جميعاً حول الصندوق .
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
“هل يوجد قفل عليه ؟”
نظرَ سيلڤادور لنا .
“لم نسمح لأى شخص برؤية ما بداخله . نحنُ لا نعرف ما الذي يضعه بعضنا البعض . هكذا سيكون الأمر أكثر متعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ أكسيليوس بالذكريات و ابتسم بسعادة .
بعد هذه الكلمات ، نما الفضول في عيون راجنار و سايمون .
“هذه ملكية الدوق الأكبر .”
مع ارتفاع الأجواء أخرجت أمي مفتاحاً صغيراً من ذراعها .
“لنفعل هذا !”
حرر المفتاح الصغير القفل بصوت مبهج كما لو أنه قد قابل رفيقه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفوا وجوههم و تظاهروا بعدم المعرفة .
“هل هذا بسبب السحر ؟ إنه بعيد .”
عندما ظهرت الكبسولة الزمنية أخيراً أنزلتني والدتي برفق على الأرض .
ظهرت محتويات الصندوق .
أصبح تعبير أكسيليوس غريباً معتقداً أن إجابتي عليه لم تكن صحيحة .
في الداخل كان هناكَ رقعة عين رائعة و خنجر عادي و سوار رفيع .
بعد أن رأينُ نظرة أكسيليوس بعد كلمات والدتي همست لها .
“لمن رقعة العين ؟”
بطريقة ما ، بدات اعرف من صنع هذا السوار .
“رقعة العين لي .”
وبعد فترة ، وجدَ سيلڤادر شيئاً أخيراً .
لقد تم استخدام البطانة ذات الأنماط الزهرية الفاهرة فبدت باهتة قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ذكريات أمي قبل عشر سنوات …’
نظرَ سيلڤادور لنا .
مستحيل …؟
“لماذا هذه ذكرياتكَ الثمينة ؟”
“هاه ؟ دافني ، لماذا تفعلين هذا ؟ هل لديكِ شيئ ما لتقولينه لعمكِ ؟”
“كنتُ أعاني من الأىق عندما كنتُ صغيراً . لقد كان صديقي العزيز الذي تغلبت على الأرق معه ، مثل الدمى الموجودة على السرير التي تحمي دافني .”
الشجرة الكبيرة و الطقس البارد و الهدوء و الأماكن الواسعة المفتوحة و المشاهد الجميلة و الناس اللطفاء .
حقيقة أن الدمى التي على السرير تحميني ….
‘بالمناسبة ، يبدوا أن أكسيليوس أچاشي يتمتع بقوة أكبر من سيلڤادور أچاشي ….’
هل يحميه من الكوابيس ؟
هل قلتُ شيئاً خاطئاً ؟
اومأتُ برأسي معتقدة أنني أفهم ما يقوله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد .”
ابتسم سيلڤادور بحرارة و ربتَ على رأسي و أشرتُ إلى الشيئ التالي .
فجأة توقفت أمي عن الكلام .
“لمن هذا الخنجر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرفة ؟”
“إنه لي .”
“ذكريات ؟”
أمسكت أمي الخنجر بيديها بشكل مألوف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، نما الفضول في عيون راجنار و سايمون .
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
اومأتُ برأسي معتقدة أنني أفهم ما يقوله .
“هذا الخنجر الذي أعطيتكِ إياه .”
“لم نسمح لأى شخص برؤية ما بداخله . نحنُ لا نعرف ما الذي يضعه بعضنا البعض . هكذا سيكون الأمر أكثر متعة .”
“هذا الخنجر أنقذَ حياتي . شكراً لكَ اكسيل .”
المكان الذي وصلنا إليه كان حقلاً مرتفعاً .
“أنا محرج . لم أكن أعرف أنكِ قمتِ بدفنه .”
وبعد فترة ، وجدَ سيلڤادر شيئاً أخيراً .
بعد التعرف على متعلقات الشخصين كل ما تبقى هو سوار مكسور .
لقد تم استخدام البطانة ذات الأنماط الزهرية الفاهرة فبدت باهتة قليلاً .
سأل سايمون وهو يحمل السوار المكسور وسلمه إلى اكسيليوس .
لقد كنتُ اتسائل لماذا تبعنا سيلڤادور .
“لماذا هو مكسور ؟ هل السوار المكسور يحمل ذكرى ثمينة للدوق الأكبر ؟”
“كبسولة زمنية . قطعة من الذاكرة الثمينة مدفونة لنراها في المستقبل .”
“هذا سوار للأمنيات ، ويتم صمعه لمن تحب ليعود حياً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، نما الفضول في عيون راجنار و سايمون .
“……”
بعد كلمات سايمون ، مازال راجنار يسأل بنظرة فضولية .
فجأة توقفت أمي عن الكلام .
هل قلتُ شيئاً خاطئاً ؟
بطريقة ما ، بدات اعرف من صنع هذا السوار .
نظرَ سيلڤادور لنا .
“سايمون لا يعرف ، لأنكَ كنتَ صغيراً جداً ، لكن في هذا الوقت نشأت زنزانة خطيرة للغاية و لقد كنتُ المسؤول عنها .”
“هل يُمكننا مشاهدته معاً ؟”
“…إن هذا حتى لا يموت شخصكَ الثمين .”
بعد كلمات سايمون ، مازال راجنار يسأل بنظرة فضولية .
بعد كلمات سايمون ، مازال راجنار يسأل بنظرة فضولية .
“لأن هناكَ ذكريات لوالدتكِ مدفونة تحت الشجرة و اليوم هو الوقت المناسب لإخراجها .”
“لكن لماذا قد كُسر ؟”
“اوه ، يالهما من رجلان مهذبان .”
“تنكسر الأسورة عندما تتحقق الأمنية . بفضل هذا عدتُ على قيد الحياة .”
مع ارتفاع الأجواء أخرجت أمي مفتاحاً صغيراً من ذراعها .
امتلأ أكسيليوس بالذكريات و ابتسم بسعادة .
ظهرت محتويات الصندوق .
بدت والدتي ايضاً تشعر بالحنين و هي تمسك بالخنجر و تفكر بذكرياتها المنسية .
“قصة قديمة ؟”
كان هذا الشيئ ايضاً ينطبق على سيلڤادور .
بعد التعرف على متعلقات الشخصين كل ما تبقى هو سوار مكسور .
بدأ الكبار يروون قصصاً عن ذكرياتهم في ذلكَ الوقت .
بدأ الكبار يروون قصصاً عن ذكرياتهم في ذلكَ الوقت .
قدمنا عذراً للمشي بشرط ان لا نذهب بعيداً و غادرنا .
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
“دافني !”
“فهل سوف تنساه ؟”
عندما تم التأكيد أننا ابتعدنا عنهم ، نادى سايمون و راجنار إسمي في نفس الوقت .
بعد كلمات سايمون ، مازال راجنار يسأل بنظرة فضولية .
“ما خطب كلاكما ؟”
كان هذا الشيئ ايضاً ينطبق على سيلڤادور .
“لنفعل هذا !”
شعر بالحرج لسببٍ ما لوح بيده و سأل عن السبب مرة أخرى ، لكنني لم أكن ارغب في قول المزيد .
“اجل ، لنجرب !”
نظر راجنار و سايمون إلى الأعمام بنظرة فضولية على وجوههم .
ماذا بقصدون بـ لنفعل هذا ؟
“صحيح ! و لنفتحها بعد عشر سنوات , ما رأيكِ ؟”
مستحيل …؟
تركت يديهما دون قصد و ناديتُ أمي .
ذهبت أعينهم إلى الكبار او على وجه الدقة إلى الكبسولة الزمنية التي كانت بينهم .
عندما إنتهيتُ من الكلام ، لوت أمي شفتيها .
“الكبسولة الزمنية ! لنجرب هذا !”
“كلما تقدموا في السن أكثر كلما أصبحوا أكثر طفولية .”
“صحيح ! و لنفتحها بعد عشر سنوات , ما رأيكِ ؟”
حقيقة أن الدمى التي على السرير تحميني ….
يتبع ….
نظرَ سيلڤادور لنا .
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات