توقف الاثنان في نفس الوقت . وضع الحمالون القضبان ، تمامًا مثل الاجتماع بين فان جيان وتشين بينغ بينغ ، انسحبوا بهدوء إلى مكان بعيد . كان راكب كرسي السيدان يتحه إلى الأمام ، وكان من المفترض أن يشعر الناس بالانزعاج ، ولكن الغريب ، لم يخرج رئيس الوزراء ولا الشخص الآخر في الكرسي لرؤية بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت الأميرة الكبرى بقسوة “هل خسرت المؤامرة؟ قُتل غونغ ، وقررت على وجه السرعة ان تزوج ابنتك لعائلة فان . لا تخبرني أنك تصدق حقًا ما يقوله اللقيط العجوز تشين بينغ بينغ؟ من هو سيف سيغو ، وكيف يمكن أن يأتي إلى العاصمة ويقتل الناس؟ لا يمكننا أن نعرف على وجه اليقين أن فان جيان ليس العقل المدبر وراء الكواليس “
لذلك انحنيا لبعضهم البعض ، مثل اثنين من الأصدقاء يشبكون أيديهم في التحية ، ومثل العروس والعريس الخارجين من غرفة الزفاف للركوع أمام السماء في المراسم.
هز لين روفو رأسه ، وكانت ثنايا جبينه تظهر تعبيرا بالقلق . “هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور . بالنسبة لأحفادي وعشيرة لين ، يجب أن أعد مقاربتي”
“روفو ، لا تحزن بشدة” أخيرًا جاء صوت لطيف من كرسي السيدان المعاكس . كانت الأميرة الكبرى تخرج من القصر لترى حبيبها منذ سنوات عديدة.
عند سماع ذلك الصوت المألوف ، عبس رئيس الوزراء قليلاً . يبدو أنه كان يفكر في العودة إلى كل تلك السنوات الماضية. تحدث بهدوء. “أنا ممتن للغاية لأنك تهتمين بشؤون عائلتي ، يا جلالتك”
عند سماع ذلك الصوت المألوف ، عبس رئيس الوزراء قليلاً . يبدو أنه كان يفكر في العودة إلى كل تلك السنوات الماضية. تحدث بهدوء. “أنا ممتن للغاية لأنك تهتمين بشؤون عائلتي ، يا جلالتك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وو بوان هو رجلك”. كان صوت لين روفو باردًا جدًا لدرجة أنه بدا أنه يمكن أن يجمد الستائر من كرسي السيدان في نسيم الليل . “كنت أعلم دائمًا أنه رجلك . كنت تستخدمينه لتراقبني ، لكنني لم أدرك أبدًا أن ابني مات بسببك . لذلك أعتقد أنه يجب علينا إنهاء الأمر هنا .”
عند سماع مثل هذه النغمة البعيدة ، أصبح صوت الأميرة الكبرى رقيقًا وحزينًا “هذه المسافة بيننا .. كيف نتحدث عنها؟ لماذا تتحدث بشكل رسمي هكذا؟”
عند سماع ذلك الصوت المألوف ، عبس رئيس الوزراء قليلاً . يبدو أنه كان يفكر في العودة إلى كل تلك السنوات الماضية. تحدث بهدوء. “أنا ممتن للغاية لأنك تهتمين بشؤون عائلتي ، يا جلالتك”
أتت ضحكة باردة من صوت رئيس الوزراء “سيادتك ، لم أستطع السماح لنفسي بأن أصبح معجونًا بين يديك.”
“أما بالنسبة لحفل زفاف تشي انر ، فقد اتخذت قراري . لقد حققت مع فان شيان . لا يهم نوع الشخص الذي هو عليه ؛ على الأقل ليس من السهل قتله.” تحدث لين روفو ببرود. “لا أتمنى أن تصبح ابنتي أرملة”
كان الطرف الآخر صامتًا ، ويبدو أنه فوجئ بمثل هذه الكلمات الجارحة . بعد وقت طويل جاء رد يرثى له . “روفو ، ما الذي تفكر فيه حقًا؟ على الرغم من أن غونغ لم يكن طفلي ، إلا أنه لا يزال لدي أشخاص يرسلون له هدايا خلال العام الجديد ، وما زلت أحبه تمامًا كما فعلت أنت … كيف يمكنني ، بصفتي أميرة ، أن أصبح حقيبة اللكم الخاصة بك؟ إلى الجحيم بكل هذا … أنت حزين . وإلا فلن تتحدث معي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، ليس من اللائق أن أكون معاديًا للأمير في هذه اللحظة”. قدم له أقرب أصدقاء رئيس الوزراء وأكثرهم سرية ، يوان هونغداو ، كوبًا من الشاي. كان يرتدي يوان هونغداو ملابس الحداد . بينما كان يشاهد لين روفو يجبر نفسه على المضي في عمله ، لم يستطع إلا أن يشعر بالضيق. “لسنا بحاجة إلى التحدث على الفور . يجب أن ترتاح يا سيدي.”
أطلق لين روفو فجأة شهقة . “اليوم أزورك لأنني أردت أن أقول إنني منحت موافقتي على زفاف تشين اير في أكتوبر .. جلالتك”
ارتجف صوت الأميرة الكبرى “إذا لم تفكر في ذلك ، فمن سيفعل؟ أنا مجرد امرأة ، وأعيش وحدي في القصر ؛ هل تعتقد أن السنوات القليلة الماضية كانت سهلة بالنسبة لي؟”
علق الظلام خارج جدران القصر ، ولم يكن هناك سوى الفانوس الموجود بجانب كرسي الأميرة الكبرى الذي ينثر القليل من أشعة الضوء الخافتة . كانت فترة الصمت الطويلة كافية لتأكيد أن المرأة داخل كرسي السيدان كانت ضعيفة وحساسة . في تلك اللحظة كانت مندهشة ، ولما سمعت هذه الكلمات غضبت وبعد مرور بعض الوقت تحدثت الأميرة الكبرى بصوت واضح وبارد مثل رياح الشتاء. “إنها ابنتي! لا يمكنك أن تسمح لها بالزواج من ذلك الفان اللقيط!” سواء كانت داخل القصر أو خارجه ، كانت الأميرة الكبرى تقدم دائمًا صورة هشة مطلقة . من كان يعرف أنها ستتكلم بهذه القوة؟
تحرك كرسي السيدان بطريقة ما قبل أن يصل أخيرًا إلى المبنى حيث كانت الأميرة الكبرى تقيم مؤقتًا . تم رفع الستار على كرسي السيدان ، وخرجت الأميرة الكبرى ، والدموع تنهمر على وجهها . وسرعان ما أنزل الخصيان والخادمات رؤوسهم ولم يجرؤوا على البحث . صعدت الأميرة الكبرى بضعف على الدرجات الحجرية ، وفي النهاية مسحت الدموع من وجهها . وفجأة ابتسمت بلطف كاشفة عن جمالها كزهر شجرة صفصاف . تحدثت بخجل “اقتلوهم”
“هل يمكنك … عصيان جلالة الملك؟” اتخذ صوت لين روفو بطريقة ما نبرة لوم الذات “إلى جانب ذلك … أبلغ جلالة الملك المملكة أن تشين اير هي ابنتي . وهذا يعني أنها محكوم عليها بأن تُعتبر شخصية أقل شأنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت الأميرة الكبرى بصوت حزين ومؤثر. “أنت حقًا ستفعل هذا …”
تحدثت الأميرة الكبرى بصوت حزين ومؤثر. “أنت حقًا ستفعل هذا …”
“أما بالنسبة لحفل زفاف تشي انر ، فقد اتخذت قراري . لقد حققت مع فان شيان . لا يهم نوع الشخص الذي هو عليه ؛ على الأقل ليس من السهل قتله.” تحدث لين روفو ببرود. “لا أتمنى أن تصبح ابنتي أرملة”
عند سماع هذا ، شعر لين روفو بالغثيان . قال باشمئزاز: “إن جلالتك قلقة بشأن المحفظة الملكية” . “هذا ليس ضمن نطاق آرائي”
عند سماع مثل هذه النغمة البعيدة ، أصبح صوت الأميرة الكبرى رقيقًا وحزينًا “هذه المسافة بيننا .. كيف نتحدث عنها؟ لماذا تتحدث بشكل رسمي هكذا؟”
ارتجف صوت الأميرة الكبرى “إذا لم تفكر في ذلك ، فمن سيفعل؟ أنا مجرد امرأة ، وأعيش وحدي في القصر ؛ هل تعتقد أن السنوات القليلة الماضية كانت سهلة بالنسبة لي؟”
علق الظلام خارج جدران القصر ، ولم يكن هناك سوى الفانوس الموجود بجانب كرسي الأميرة الكبرى الذي ينثر القليل من أشعة الضوء الخافتة . كانت فترة الصمت الطويلة كافية لتأكيد أن المرأة داخل كرسي السيدان كانت ضعيفة وحساسة . في تلك اللحظة كانت مندهشة ، ولما سمعت هذه الكلمات غضبت وبعد مرور بعض الوقت تحدثت الأميرة الكبرى بصوت واضح وبارد مثل رياح الشتاء. “إنها ابنتي! لا يمكنك أن تسمح لها بالزواج من ذلك الفان اللقيط!” سواء كانت داخل القصر أو خارجه ، كانت الأميرة الكبرى تقدم دائمًا صورة هشة مطلقة . من كان يعرف أنها ستتكلم بهذه القوة؟
كان لين روفو جالسًا في كرسيه ، ممتلئًا بالكراهية “لدي ابنة ، لكن على مدار السنة ، لا يمكننا رؤية بعضنا البعض ، ويمكننا فقط إلقاء نظرة على بعضنا البعض من مسافة بعيدة في المآدب الملكية . هل تعتقدين أن كوني أباً بهذه الطريقة كان سهلاً بالنسبة لي !؟”
عند سماع مثل هذه النغمة البعيدة ، أصبح صوت الأميرة الكبرى رقيقًا وحزينًا “هذه المسافة بيننا .. كيف نتحدث عنها؟ لماذا تتحدث بشكل رسمي هكذا؟”
حاولت الأميرة الكبرى الدفاع بشكل بائس “لا يوجد شيء يمكن القيام به حيال ذلك . لقد أنجبتها سرا ولم يكن لدي قلب لأدمر مستقبلك . لقد نشأت بمفردها خلال هذه السنوات القليلة ، قمت بترتيب الأشياء لك في القصر ، كتحويل الأموال من المحفظة الملكية سرًا لتستخدمها . هل تعتقد أنه لا يوجد شيء جيد مني على الإطلاق؟ “
ولأنها لم تستطع إقناعه ، خففت نبرة الأميرة الكبرى ناشدت: “دعني أنظر في الأمر” . “حتى لو لم تشعر بأي حنان تجاهي ، فلا يمكنك السماح لـ تشين اير الزواج من عائلة فان .”
كان هناك برودة في صوت رئيس الوزراء . تحدث في زمجرة منخفضة. “مستقبلي؟ منذ ذلك الحين ، متى أردت هذا النوع من المستقبل؟ في ذلك الوقت ، كنت باحثًا ووزيرًا فقيرًا والآن أصبحت رئيسًا للوزراء قد يبدو الأمر مثيرًا للإعجاب ، لكن لدي ابنة لا أستطيع أبدًا التقى بها كان لدي ابن ، لكن … “بدأ صوته يرتجف “لكنه مات كيف يمكن أن يكون هذا هو المستقبل الذي أردته؟ هذه هي القوة التي أردتها فقط لم تكن على استعداد للزواج من شخص لا يمكن أن يخرج رأسه أبدًا ، ويستقر لبقية أيامك . انتي لم تهتمي قط ، وتعتقدين أنه من المفترض أن أكون ممتنًا لذلك؟ “
هز لين روفو رأسه ، وكانت ثنايا جبينه تظهر تعبيرا بالقلق . “هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور . بالنسبة لأحفادي وعشيرة لين ، يجب أن أعد مقاربتي”
عند سماع هذا ، غضبت الأميرة الكبرى ، وامتلأ صوتها بالدموع والشتائم . “لين روفو ، هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور ، ومع ذلك تأتي إلي لتقول مثل هذه الأشياء الفظيعة . إذا لم تكن راغبًا حقًا فلماذا لم تقل أي شيء عندما دخلت مجلس النراقبة؟ شعرت بالحزن عندما دخلت أكاديمية هانلين؟ عندما تم العثور على وظيفة في وزارة المواعيد ، لماذا لم تلوم نفسك؟ لقد صعدت خطوة بخطوة ولم تفكر بي مرة واحدة . الآن لا شيء يقف في الطريق الخاص بك ، ومع ذلك فأنت تصب كل غضبك عليّ! “
“جيد جدا روي اير” عند سماع صوت الأميرة الكبرى يعلو ويعلو ، هدأ صوت لين روفو لكن كلماته كانت مريرة بشكل لا يضاهى “أفضل أن تكوني الزبابة التي أنت عليها ، بدلاً من أن تكوني في الحالة المؤسفة التي أنت فيها … هذا يجعلني أشعر بالمرض ، هل كنت تعلمين ذلك؟”
“جيد جدا روي اير” عند سماع صوت الأميرة الكبرى يعلو ويعلو ، هدأ صوت لين روفو لكن كلماته كانت مريرة بشكل لا يضاهى “أفضل أن تكوني الزبابة التي أنت عليها ، بدلاً من أن تكوني في الحالة المؤسفة التي أنت فيها … هذا يجعلني أشعر بالمرض ، هل كنت تعلمين ذلك؟”
أطلق لين روفو فجأة شهقة . “اليوم أزورك لأنني أردت أن أقول إنني منحت موافقتي على زفاف تشين اير في أكتوبر .. جلالتك”
لم تقل الأميرة الكبرى شيئًا
هز لين روفو رأسه ، وكانت ثنايا جبينه تظهر تعبيرا بالقلق . “هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور . بالنسبة لأحفادي وعشيرة لين ، يجب أن أعد مقاربتي”
“أما بالنسبة لحفل زفاف تشي انر ، فقد اتخذت قراري . لقد حققت مع فان شيان . لا يهم نوع الشخص الذي هو عليه ؛ على الأقل ليس من السهل قتله.” تحدث لين روفو ببرود. “لا أتمنى أن تصبح ابنتي أرملة”
عند سماع مثل هذه النغمة البعيدة ، أصبح صوت الأميرة الكبرى رقيقًا وحزينًا “هذه المسافة بيننا .. كيف نتحدث عنها؟ لماذا تتحدث بشكل رسمي هكذا؟”
تحدثت الأميرة الكبرى بقسوة “هل خسرت المؤامرة؟ قُتل غونغ ، وقررت على وجه السرعة ان تزوج ابنتك لعائلة فان . لا تخبرني أنك تصدق حقًا ما يقوله اللقيط العجوز تشين بينغ بينغ؟ من هو سيف سيغو ، وكيف يمكن أن يأتي إلى العاصمة ويقتل الناس؟ لا يمكننا أن نعرف على وجه اليقين أن فان جيان ليس العقل المدبر وراء الكواليس “
ارتجف صوت الأميرة الكبرى “إذا لم تفكر في ذلك ، فمن سيفعل؟ أنا مجرد امرأة ، وأعيش وحدي في القصر ؛ هل تعتقد أن السنوات القليلة الماضية كانت سهلة بالنسبة لي؟”
قال لين روفو ببرود: “لقد مات ابني” . “ألا تدركين أنني لم أتمكن من رؤيته مرة واحدة أخيرًا؟ لا يمكنني التستر على تلك الندوب . سيف سيغو سريع وشرس ويتحرك كما يشاء . ربما أرتكب خطأ لكن لا يمكنني أبدًا أعترف بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتت ضحكة باردة من صوت رئيس الوزراء “سيادتك ، لم أستطع السماح لنفسي بأن أصبح معجونًا بين يديك.”
ولأنها لم تستطع إقناعه ، خففت نبرة الأميرة الكبرى ناشدت: “دعني أنظر في الأمر” . “حتى لو لم تشعر بأي حنان تجاهي ، فلا يمكنك السماح لـ تشين اير الزواج من عائلة فان .”
عند سماع هذا ، غضبت الأميرة الكبرى ، وامتلأ صوتها بالدموع والشتائم . “لين روفو ، هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور ، ومع ذلك تأتي إلي لتقول مثل هذه الأشياء الفظيعة . إذا لم تكن راغبًا حقًا فلماذا لم تقل أي شيء عندما دخلت مجلس النراقبة؟ شعرت بالحزن عندما دخلت أكاديمية هانلين؟ عندما تم العثور على وظيفة في وزارة المواعيد ، لماذا لم تلوم نفسك؟ لقد صعدت خطوة بخطوة ولم تفكر بي مرة واحدة . الآن لا شيء يقف في الطريق الخاص بك ، ومع ذلك فأنت تصب كل غضبك عليّ! “
بعد لحظة من الصمت ، تحدث لين روفو أخيرًا . “جاء وو بوان لي بخطة لاغتيال فان شيان . لم أوافق لم أكن أدرك أنه كان سيقنع ابني الغبي غونغ”
توقف الاثنان في نفس الوقت . وضع الحمالون القضبان ، تمامًا مثل الاجتماع بين فان جيان وتشين بينغ بينغ ، انسحبوا بهدوء إلى مكان بعيد . كان راكب كرسي السيدان يتحه إلى الأمام ، وكان من المفترض أن يشعر الناس بالانزعاج ، ولكن الغريب ، لم يخرج رئيس الوزراء ولا الشخص الآخر في الكرسي لرؤية بعضهم البعض.
كانت الأميرة الكبرى هادئة . كانت تعلم أنه كان من الصعب جدًا إقناعه بأنه لا علاقة لها بهذا الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، ليس من اللائق أن أكون معاديًا للأمير في هذه اللحظة”. قدم له أقرب أصدقاء رئيس الوزراء وأكثرهم سرية ، يوان هونغداو ، كوبًا من الشاي. كان يرتدي يوان هونغداو ملابس الحداد . بينما كان يشاهد لين روفو يجبر نفسه على المضي في عمله ، لم يستطع إلا أن يشعر بالضيق. “لسنا بحاجة إلى التحدث على الفور . يجب أن ترتاح يا سيدي.”
“وو بوان هو رجلك”. كان صوت لين روفو باردًا جدًا لدرجة أنه بدا أنه يمكن أن يجمد الستائر من كرسي السيدان في نسيم الليل . “كنت أعلم دائمًا أنه رجلك . كنت تستخدمينه لتراقبني ، لكنني لم أدرك أبدًا أن ابني مات بسببك . لذلك أعتقد أنه يجب علينا إنهاء الأمر هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتت ضحكة باردة من صوت رئيس الوزراء “سيادتك ، لم أستطع السماح لنفسي بأن أصبح معجونًا بين يديك.”
كانت رياح الليل تشق طريقها ببطء عبر المدينة الإمبراطورية ، وتم رفع الحشائش الخضراء وحملها في الظلام ، وكان فانوسًا متهالكًا معلقًا بمفرده على جانب أحد كراسي السيدان . من الكرسي جاء الصوت الخافت لبكاء امرأة .
فجأة ، ظهرت نقاط لا حصر لها من الضوء! لم يكن لدى الخصيان وقت للتفكير قبل أن تسحب خادمات القصر السكاكين من أكمامهم ويقطعون أعناقهم . داخل قاعة القصر في تلك الليلة ، لم يكن هناك سوى صوت اصطدام أجسادهم بالأرض .
مملوء بالخوف ، تقدم خصي القصر إلى الأمام . إلى الجانب ، حملت خادمة القصر فانوسًا ودخلت مجموعة الناس ببطء من بوابة الزاوية للقصر .
حاولت الأميرة الكبرى الدفاع بشكل بائس “لا يوجد شيء يمكن القيام به حيال ذلك . لقد أنجبتها سرا ولم يكن لدي قلب لأدمر مستقبلك . لقد نشأت بمفردها خلال هذه السنوات القليلة ، قمت بترتيب الأشياء لك في القصر ، كتحويل الأموال من المحفظة الملكية سرًا لتستخدمها . هل تعتقد أنه لا يوجد شيء جيد مني على الإطلاق؟ “
تحرك كرسي السيدان بطريقة ما قبل أن يصل أخيرًا إلى المبنى حيث كانت الأميرة الكبرى تقيم مؤقتًا . تم رفع الستار على كرسي السيدان ، وخرجت الأميرة الكبرى ، والدموع تنهمر على وجهها . وسرعان ما أنزل الخصيان والخادمات رؤوسهم ولم يجرؤوا على البحث . صعدت الأميرة الكبرى بضعف على الدرجات الحجرية ، وفي النهاية مسحت الدموع من وجهها . وفجأة ابتسمت بلطف كاشفة عن جمالها كزهر شجرة صفصاف . تحدثت بخجل “اقتلوهم”
دخل ليم روفو إلى الغرفة الداخلية ، ودخل مكتبه وجلس عليه . لم يقل شيئا لفترة طويلة
فجأة ، ظهرت نقاط لا حصر لها من الضوء! لم يكن لدى الخصيان وقت للتفكير قبل أن تسحب خادمات القصر السكاكين من أكمامهم ويقطعون أعناقهم . داخل قاعة القصر في تلك الليلة ، لم يكن هناك سوى صوت اصطدام أجسادهم بالأرض .
لم تقل الأميرة الكبرى شيئًا
لم يكن قصر رئيس الوزراء هو الأكبر في العاصمة ، لكنه كان الأكثر روعة . سواء كان الملك جينغ ، أو أقدم وأغنى العائلات ، لم يتمكنوا من مضاهاة قصر الوزير لم يكن مدخل قصر رئيس الوزراء وزخارفه باهظ الثمن بشكل خاص ، لكن أي شخص كان على دراية فعلية سيُعجب بالعناصر المعروضة . فقط العناصر الموجودة بالداخل ، عدد قليل من الكراسي الموضوعة بشكل عشوائي ، كانت تساوي قيمة بستان نبات الملك جينغ .
لذلك انحنيا لبعضهم البعض ، مثل اثنين من الأصدقاء يشبكون أيديهم في التحية ، ومثل العروس والعريس الخارجين من غرفة الزفاف للركوع أمام السماء في المراسم.
بالطبع المقارنة التي أجريت تستثني قصر الإمبراطور . لا أحد يستطيع أن يجرؤ على مقارنة نفسه بالقصر الإمبراطوري .
هز لين روفو رأسه ، وكانت ثنايا جبينه تظهر تعبيرا بالقلق . “هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور . بالنسبة لأحفادي وعشيرة لين ، يجب أن أعد مقاربتي”
جمع لين روفو الكثير من الثروة على مدار العشرين عامًا الماضية أو نحو ذلك . عرف الجميع بجشعه وشره كيف أن الإمبراطور غض بصره عنه على الرغم من أنه يراقبه باستمرار كان أمرًا محيرًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت الأميرة الكبرى بقسوة “هل خسرت المؤامرة؟ قُتل غونغ ، وقررت على وجه السرعة ان تزوج ابنتك لعائلة فان . لا تخبرني أنك تصدق حقًا ما يقوله اللقيط العجوز تشين بينغ بينغ؟ من هو سيف سيغو ، وكيف يمكن أن يأتي إلى العاصمة ويقتل الناس؟ لا يمكننا أن نعرف على وجه اليقين أن فان جيان ليس العقل المدبر وراء الكواليس “
ماشيا على طول الردهة ، حيا المسؤولين الذين جاؤوا للتعبير عن تعاطفهم وبدا محبطًا إلى حد ما ، دخل الغرفة الداخلية . كان المسؤولون يعلمون أن رئيس الوزراء في حالة كئيبة ، وأنه من غير المناسب إزعاجه ، لذلك توقفوا عند حدهم ، مع ترك عدد قليل من المسؤولين الذين لديهم أعمال عاجلة وراءهم ، في حيرة من أمرهم . بدا أن لين روفو قد فكر فيهم ، وعاد وسألهم عما حدث أجبر نفسه على التعامل مع الأمور ، عندما غادر المسؤولون منزله لاموا أنفسهم وشعروا بامتنان لا يوصف . وضع رئيس الوزراء الشؤون العامة في المرتبة الأولى في خضم هذه المأساة . حقا كان عمود الامة
عند سماع هذا ، شعر لين روفو بالغثيان . قال باشمئزاز: “إن جلالتك قلقة بشأن المحفظة الملكية” . “هذا ليس ضمن نطاق آرائي”
دخل ليم روفو إلى الغرفة الداخلية ، ودخل مكتبه وجلس عليه . لم يقل شيئا لفترة طويلة
قال لين روفو ببرود: “لقد مات ابني” . “ألا تدركين أنني لم أتمكن من رؤيته مرة واحدة أخيرًا؟ لا يمكنني التستر على تلك الندوب . سيف سيغو سريع وشرس ويتحرك كما يشاء . ربما أرتكب خطأ لكن لا يمكنني أبدًا أعترف بذلك.”
“سيدي ، ليس من اللائق أن أكون معاديًا للأمير في هذه اللحظة”. قدم له أقرب أصدقاء رئيس الوزراء وأكثرهم سرية ، يوان هونغداو ، كوبًا من الشاي. كان يرتدي يوان هونغداو ملابس الحداد . بينما كان يشاهد لين روفو يجبر نفسه على المضي في عمله ، لم يستطع إلا أن يشعر بالضيق. “لسنا بحاجة إلى التحدث على الفور . يجب أن ترتاح يا سيدي.”
بعد لحظة من الصمت ، تحدث لين روفو أخيرًا . “جاء وو بوان لي بخطة لاغتيال فان شيان . لم أوافق لم أكن أدرك أنه كان سيقنع ابني الغبي غونغ”
هز لين روفو رأسه ، وكانت ثنايا جبينه تظهر تعبيرا بالقلق . “هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور . بالنسبة لأحفادي وعشيرة لين ، يجب أن أعد مقاربتي”
لذلك انحنيا لبعضهم البعض ، مثل اثنين من الأصدقاء يشبكون أيديهم في التحية ، ومثل العروس والعريس الخارجين من غرفة الزفاف للركوع أمام السماء في المراسم.
“روفو ، لا تحزن بشدة” أخيرًا جاء صوت لطيف من كرسي السيدان المعاكس . كانت الأميرة الكبرى تخرج من القصر لترى حبيبها منذ سنوات عديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات