الفصل 56
شخص يُمكنه أن يكون خطيبته .
شعرتُ بتحسن كبير بعد التفكير بهذه الطريقة .
لا يوجد سوى شخص واحد في هذه الإمبراطورية .
ظهر إسم غير مألوف .
‘…ماريا ، لم أكن أعلم إننا سنلتقي هكذا .’
لقد رأيتُ راجنار يتحرك قليلاً من التشتيت .
الرواية الأصلية التي نسيتها بسبب السعادة لبعض الوقت بدأت تخطر على بالي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظرة سيلڤادور متوجهة بالفعل إلى راجنار .
وتبع ذلكَ ايضاً اسألة حول المستقبل الذي تغير معه .
لقد كانت نظرة كرهتُ أن أراها ، كما لو أنها ثد أظهرت أن قلبي البائس الذي يريد أن يُحرف الرواية الأصلية قد انهار . ثم خرجت يد فجأة وغطت يدي .
‘بما أن راجنار بجاني ، هل سيتزوجها سايمون ؟’
يتبع …
ماذا إن تزوج سايمون من أختي الغير شقيقة ؟
ثم عانقني بلطف ورفعني .
على الرغم من أنه شيئ لا يُمكنني فعل شيئ حياله ، لكن لا أريد التورط معهم بهذه الطريقة .
لابدَ أنه كان مخيفاً بعض أن ترى أشخاصاً مشغولين يتوقفون و بنظرون لي بنفس العيون كما لو كنت حددت موعداً من قبل .
هل هي أمنيتي الجشعة ؟
لماذا بمتلك الموظفين في الخلف نفس التعبير ؟
من المؤكد أن ماريا كانت و ستظل دائماً طفلة قد ترعرعت في بيئة بلا شائبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتَ هذا ! لقد أخبرتكم!”
انجذب الناس إلى هذا النوع من السحر ، ويجب أن تكون محبوبة من قِبل الجميع .
لماذا بمتلك الموظفين في الخلف نفس التعبير ؟
حتى سايمون الأصلي نظر إلى ماريا بعيون تملؤها الحب و الكراهية معاً
لا يوجد سوى شخص واحد في هذه الإمبراطورية .
الآن بعد أن إختفى شعور سايمون بعدم الإستحقاق ، ربما قد يشعر بالحب بالكامل لها .
“لا ، وجهي ليس مخيفاً ، صحيح ؟”
‘…ولكن ماذا عن راجنار ايضاً ؟’
لا أعتقد أن أمي ستفعل هذا .
ربما لم يتعرفا على بعضهما البعض لأنهما كانا يرتديلن الأقنعة منذُ فترة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قلقاً نوعاً ما ووجه كان متهجماً ، مددتُ يدي و أمسكتُ بحافة ردائه .
في الواقع ، حتى في النسخة الأصلية لم يتفق الإثنان في البداية .
“فقط ، لا شيئ .”
‘أنا قلقة .’
شعرتُ بتحسن كبير بعد التفكير بهذه الطريقة .
كنت أرى طرف ملابسي المجعد حيث كنتُ أقبض عليها بيدي .
عند سماع هذه الشهادات الملموسة لم استطع إلا أن أصدق الأمر .
لقد كانت نظرة كرهتُ أن أراها ، كما لو أنها ثد أظهرت أن قلبي البائس الذي يريد أن يُحرف الرواية الأصلية قد انهار .
ثم خرجت يد فجأة وغطت يدي .
على الرغم من أنه شيئ لا يُمكنني فعل شيئ حياله ، لكن لا أريد التورط معهم بهذه الطريقة .
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
‘…ماريا ، لم أكن أعلم إننا سنلتقي هكذا .’
“هاه ؟”
آخر ما يجبُ فعله لهذا اليوم .
عندما رفعتُ رأسي المنحني كان راجنار ينظر لي بتعبير قلق .
“الإبنا الصغرى التي يُقال أنها لو مرضت تترك العمل و تذهب لها على الفور ؟”
“هل أنتِ مريضة ؟”
من المؤكد أن ماريا كانت و ستظل دائماً طفلة قد ترعرعت في بيئة بلا شائبة .
“لا ، لستُ كذلك .”
“السيد سيلڤادور ؟ مرحباً أيها الدوق الأكبر ، متر وصلت ؟”
لم يكن راجنار الشخص الوحيد الذي نظر نحوي بقلق .
“دافني ؟”
كان كل من سايمون و أكسيليوس ينظران إلىّ بوجه قلق .
بينما دفنتُ رأسي فيه بينما كان يعانقني ، ظهر صوت من بعيد من خلفي .
بطريقة ما ، بدى الجو غريباً بسببي .
“أممم…”
“فقط ، لا شيئ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع الذهاب لأنني كنتُ خائفة من أن يتعرف علىّ أحد .
عندما اصبحت كلماتي غير واضحة بشكل غير معهود سأل سايمون .
فتح أكسيليوس الباب الكبير و أمسكت بيد راجنار و سايمون و دخلنا .
“هل هذا بسبب الفتاة التي رأيتيها سابقاً ؟”
من هو سيلڤادور ؟ ألم نكن متوجهين لوينستون ؟
كما هو متوقع ، سايمون سريع البديهة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ؟”
كان هذا رائعاً . لكن ليس من الجيد هذا أن أرى أنهم لاحظوا أنني في حالة مزاجية سيئة على الفور .
“هل أنتِ مريضة ؟”
لا أريد منهم معرفة ما يجول في ذهني . قد يتم القبض علىّ و كراهيتي .
“أنا لستُ خائفة منك .”
بدا أن عقلي الذي كنتُ أعتقد أنه كان بخير دائماً قد انهار في لحظة .
“أممم…”
قلتُ بإبتسامة على وجهي .
كان من المفهوم وجود تعجب من كلمات راجنار .
“أنا مُتعبة فقط .”
بطريقة ما ، بدى الجو غريباً بسببي .
“…حقاً ؟”
أن أرى أين تعمل والدتي .
“نعم حقاً .”
“أوه ، مستحيل . هل هذه هي الإبنة الصغرى من الشائعات ؟”
سأل سايمون مرة أخرى و لكن إجابتي لم تتغير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا أن الموظفين اللذين يقفون خلفهم يعرفون ايضاً و يحاولون كبح ضحكاتهم .
“ما علاقة خطيبتكَ بي ؟ أنا بخير .”
“السيد سيلڤادور ؟ مرحباً أيها الدوق الأكبر ، متر وصلت ؟”
“..نعم .”
“الإبنا الصغرى التي يُقال أنها لو مرضت تترك العمل و تذهب لها على الفور ؟”
اومأت سايمون برأسه بنظرة استياء .
“نعم حقاً .”
كنتُ مُمتنة للسؤال الذي لم أكن أطلبه .
“لابدَ أنكِ كنتِ خائفة ، سيلڤادور لم يتصرف بشكل جيد .”
لا داع للقلق بوجود صديق يهتم بي بهذه الطريقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يُمكنه أن يضحك هكذا فقط من كلمة «أنا لستُ خائفة ؟»
شعرتُ بتحسن كبير بعد التفكير بهذه الطريقة .
بمجرد دخولي رأيتُ أشخاصاً يركضون من شدة الإنشغال .
أخيراً ، لم يكن الأمر كذلكَ حتى قال أكسيليوس أن جو العربة المليئ بالتوتر قد تغير .
“ما أخباركَ ؟”
ثم توقفت العربة أمام المقر الرئيسي لبينديكتو نتيجة تحركها بسرعة .
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
“واو ، إنه كبير جداً .”
اعتقد أن هذا الشخص لا يستطيع التمثيل على الإطلاق .
“لهذا هو بينديكتو .”
سأل سايمون مرة أخرى و لكن إجابتي لم تتغير .
كان من المفهوم وجود تعجب من كلمات راجنار .
“لقد فوجئتُ قليلاً .”
حتى سايمون كان مندهشاً ، لهذا يجب أن يكون مختلفاً عن المقرات الأخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، يا إلهي . آسف ، من الجيد رؤيتها في العمل شخصياً بعد الإستماع عنها .”
كنتُ في عجلة من أمرى لدرجة أنني لم استطع حتى رؤيتها بشكل صحيح .
ثم عانقني بلطف ورفعني .
لا عجب أنني كنتُ متوترة للغاية للدخول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرحباً .”
أنه يبدوا أكثر إثارة للإعجاب من المباني الأخرى الموجودة في الشارع .
تجمعت العيون المتلألة من حولي لدرجة أن الإنشغال بدى و كأنه قد تم محوه بسرعة .
“هذا المكان حيثُ تعمل والدتي …”
“أنا آسف دافني . هل فوجئتِ بسبب وجهي المخيف ؟”
“هل أنتِ متوترة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، يا إلهي . آسف ، من الجيد رؤيتها في العمل شخصياً بعد الإستماع عنها .”
“قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل من سايمون و أكسيليوس ينظران إلىّ بوجه قلق .
آخر ما يجبُ فعله لهذا اليوم .
بينما دفنتُ رأسي فيه بينما كان يعانقني ، ظهر صوت من بعيد من خلفي .
أن أرى أين تعمل والدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً ، لم يكن الأمر كذلكَ حتى قال أكسيليوس أن جو العربة المليئ بالتوتر قد تغير .
في الحقيقة ، أردتُ دائماً القدوم .
بمجرد أن تنهدتُ ابتسم سيلڤادور ولفت انتباهنا .
لكنني لم أستطع الذهاب لأنني كنتُ خائفة من أن يتعرف علىّ أحد .
قلتُ بإبتسامة على وجهي .
فتح أكسيليوس الباب الكبير و أمسكت بيد راجنار و سايمون و دخلنا .
“اوه ، عليكَ أن تعتذر لها بصدق .”
بمجرد دخولي رأيتُ أشخاصاً يركضون من شدة الإنشغال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل من سايمون و أكسيليوس ينظران إلىّ بوجه قلق .
“تلقيتُ طلباً للحصول على مواد عذائية من الشارع الأول ! يرجى التحقق من الفائض .”
بمجرد أن تنهدتُ ابتسم سيلڤادور ولفت انتباهنا .
“إذا ذهبت ، هل هناكَ أى عناصر متبقية في المخزن ؟ استقبلت المكالمات بإستمرار تقول أنها تباع بشكل جيد جداً .”
“اوه ، عليكَ أن تعتذر لها بصدق .”
“تحقق من المخزن في المقر الآخر ، أين ذهبَ الشخض المسؤول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذه الجلبة لم يستطع سيلڤادور الفوز وقدم لي اعتذاراً .
الأشخاص العاملون مشغولون و يركضون و يرفعون أصواتهم لبعضهم البعض .
“قليلاً .”
لم تكن لدىّ الشجاعة للدخول بين الناس المشغولين .
أنا الوحيدة التي تُفكر بهذه الطريقة ، لكن نظرة سايمون وراجنار كانت تبدوا قلقة .
“هل من المقبول الدخول ؟”
‘لأنني أغطى وجهي بقناع لن يتمكنوا من رؤية وجهي بشكل صحيح .’
كان لابدَ لي من طرح هذا السؤال .
أن أرى أين تعمل والدتي .
“إنه يوم المهرجان اذا هم أكثر إنشغالاً من المعتاد . مرحباً ، أنا آسف ، لكن هل تعلم أين سيلڤادور ؟”
شعرتُ بتحسن كبير بعد التفكير بهذه الطريقة .
“السيد سيلڤادور ؟ مرحباً أيها الدوق الأكبر ، متر وصلت ؟”
تجمعت العيون المتلألة من حولي لدرجة أن الإنشغال بدى و كأنه قد تم محوه بسرعة .
ظهر إسم غير مألوف .
الآن بعد أن إختفى شعور سايمون بعدم الإستحقاق ، ربما قد يشعر بالحب بالكامل لها .
من هو سيلڤادور ؟ ألم نكن متوجهين لوينستون ؟
نظرَ سيلڤادور إلى راجنار و سايمون بالتناوب ، ثم لف ذقنه و أمسكها بيديها وكأنه كان قلقاً .
كان إسماً لم أسمعه من قبل من قِبَل أفراد أسرتي الآخرين ، لذلكَ استمعتُ إلى حديثهم بتعبير فضولي على وجهي .
“الإبنا الصغرى التي يُقال أنها لو مرضت تترك العمل و تذهب لها على الفور ؟”
“منذُ قليل ، لكنكم تبدون مشغولين حقاً .”
كانت تلكَ النظرات مرهقة للغاية لدرجة أنني أردتُ الإختباء في مكان ما .
“لا أستطيع التحدث حقاً . انتظر لحظة . سلڤادور ! ها أنتَ !”
شعرتُ بتحسن كبير بعد التفكير بهذه الطريقة .
انتشر إسم غير مألوف عبر المساحة الواسعة وبعد فترة وجيزة ظهر صاحب الإسم .
أن أرى أين تعمل والدتي .
“ما أخباركَ ؟”
“هـ ، هذا صحيح ؟”
ظهرَ رجل ذو إنطباع ودي بإبتسامة .
من المؤكد أن ماريا كانت و ستظل دائماً طفلة قد ترعرعت في بيئة بلا شائبة .
ربما كان في نفس عمر والدتي .
ظهر إسم غير مألوف .
“أوه ، لقد مرت فترة أيها الدوق الأكبر !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع ، سايمون سريع البديهة .
ابتسم أكسيليوس بعد هذه التحية الترحيبية و مد يده .
“لا ، لستُ كذلك .”
بعد تصافح الإثنان تحولت نظرة سيلڤادور إلينا .
كان لابدَ لي من طرح هذا السؤال .
“أوه ، مستحيل . هل هذه هي الإبنة الصغرى من الشائعات ؟”
لقد رأيتُ راجنار يتحرك قليلاً من التشتيت .
“…مرحباً .”
آخر ما يجبُ فعله لهذا اليوم .
شعرتُ أنه يجبُ أن أقول مرحباً ، وعندما احنيتُ رأسي قليلاً ابتسم ابتسامة خافتة .
وتبع ذلكَ ايضاً اسألة حول المستقبل الذي تغير معه .
ثم عانقني بلطف ورفعني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع الذهاب لأنني كنتُ خائفة من أن يتعرف علىّ أحد .
“مرحباً ، هل أنتِ دافني ؟”
عندما رأيتُ الناس يضحكون مع بعضهم البعض ويقولون أنهم سمعوا هذا ايضاً ، شعرت بالحرج و أخفيتُ وجهي مرة أخرى .
“دافني ؟”
“أوه ، الطفلة الصغرى من الإشاعة التي يُقال أن الرئيسة تحبها ؟”
“هل قلتَ دافني ؟”
عندما مد أكسيليوس ذراعبه سرعان ما مددت يدي إليه و وجدتُ الكلمات تنهمر من كل مكان .
شعرت بالدهشة عندما سمعتُ هذا فجأة ، ولكن الآن تجمعت النظرات الفضولية حولي .
“لا ، لستُ كذلك .”
بسبب تلكَ النظرات ، تشدد جسدي بالتوتر من تلقاء نفسه .
“الزهرة التي قدمتها لها لا تزال على مكتبها في مزهرية موضوع عليها سحر الحماية للحفاظ عليها .”
“أوه ، الطفلة الصغرى من الإشاعة التي يُقال أن الرئيسة تحبها ؟”
“أعني ، إنها تقلق من الغرباء . تعالي إلى هنا دافني .”
“الإبنا الصغرى التي يُقال أنها لو مرضت تترك العمل و تذهب لها على الفور ؟”
“السيد سيلڤادور ؟ مرحباً أيها الدوق الأكبر ، متر وصلت ؟”
“رأيتَ هذا ! لقد أخبرتكم!”
الأشخاص العاملون مشغولون و يركضون و يرفعون أصواتهم لبعضهم البعض .
“الإبنة الصغرى التي يتباهى بها حتى السادة الصغار لدرجة تصم الآذان ؟”
كنت أرى طرف ملابسي المجعد حيث كنتُ أقبض عليها بيدي .
تجمعت العيون المتلألة من حولي لدرجة أن الإنشغال بدى و كأنه قد تم محوه بسرعة .
“مرحباً ، هل أنتِ دافني ؟”
كانت تلكَ النظرات مرهقة للغاية لدرجة أنني أردتُ الإختباء في مكان ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يوم المهرجان اذا هم أكثر إنشغالاً من المعتاد . مرحباً ، أنا آسف ، لكن هل تعلم أين سيلڤادور ؟”
“هاي ، سيلڤادور ! دافني تفاجأت .”
“أوه ، مستحيل . هل هذه هي الإبنة الصغرى من الشائعات ؟”
“اوه ، يا إلهي . آسف ، من الجيد رؤيتها في العمل شخصياً بعد الإستماع عنها .”
آخر ما يجبُ فعله لهذا اليوم .
“أعني ، إنها تقلق من الغرباء . تعالي إلى هنا دافني .”
‘أعتقد أنه يعلم بالفعل .’
عندما مد أكسيليوس ذراعبه سرعان ما مددت يدي إليه و وجدتُ الكلمات تنهمر من كل مكان .
كان من المفهوم وجود تعجب من كلمات راجنار .
“كيف ذلكَ ؟ يديها صغيرة للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذه الجلبة لم يستطع سيلڤادور الفوز وقدم لي اعتذاراً .
“أقدامها المتدلية لطيفة ايضاً . إنها لطيفة للغاية !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يوم المهرجان اذا هم أكثر إنشغالاً من المعتاد . مرحباً ، أنا آسف ، لكن هل تعلم أين سيلڤادور ؟”
“سيلڤادور من فضلكَ دعها تذهب . ماذا إن بكت لأنها خائفة ؟”
كان من المفهوم وجود تعجب من كلمات راجنار .
سلمني سيلڤادور إلى أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه مع صيحات الموظفين من حوله .
في الحقيقة ، أردتُ دائماً القدوم .
بينما دفنتُ رأسي فيه بينما كان يعانقني ، ظهر صوت من بعيد من خلفي .
عند سماع هذه الشهادات الملموسة لم استطع إلا أن أصدق الأمر .
“لابدَ أنكِ كنتِ خائفة ، سيلڤادور لم يتصرف بشكل جيد .”
‘أعتقد أنه يعلم بالفعل .’
“اوه ، عليكَ أن تعتذر لها بصدق .”
“هل أنتِ مريضة ؟”
“إنها خائفة لأنها كانت قريبة من وجهك المخيف ! لقد كنت مخطئاً حقاً .”
أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .
تأوه سيلڤادور بعد ذلكَ و أصدر صوتاً غير سعيد .
لا يوجد سوى شخص واحد في هذه الإمبراطورية .
“لا ، وجهي ليس مخيفاً ، صحيح ؟”
عندما أخفيت وجهي تغير الهدف .
“كل الغرباء مخيفين بالنسبة للأطفال .”
كان من المفهوم وجود تعجب من كلمات راجنار .
عندها هز أكسيليوس كتفيه .
لقد كانت نظرة كرهتُ أن أراها ، كما لو أنها ثد أظهرت أن قلبي البائس الذي يريد أن يُحرف الرواية الأصلية قد انهار . ثم خرجت يد فجأة وغطت يدي .
مع هذه الجلبة لم يستطع سيلڤادور الفوز وقدم لي اعتذاراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، يا إلهي . آسف ، من الجيد رؤيتها في العمل شخصياً بعد الإستماع عنها .”
“أنا آسف دافني . هل فوجئتِ بسبب وجهي المخيف ؟”
كان إسماً لم أسمعه من قبل من قِبَل أفراد أسرتي الآخرين ، لذلكَ استمعتُ إلى حديثهم بتعبير فضولي على وجهي .
“أممم…”
“إذاً لنذهب إلى حيث تتواجد الرئيسة . إنها تنتظركم .”
لأكون صادقة ، وجه أكسيليوس أقرب من كونه مخيف أكثر من وجه سيلڤادور .
أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .
لابدَ أنه كان مخيفاً بعض أن ترى أشخاصاً مشغولين يتوقفون و بنظرون لي بنفس العيون كما لو كنت حددت موعداً من قبل .
الآن بعد أن إختفى شعور سايمون بعدم الإستحقاق ، ربما قد يشعر بالحب بالكامل لها .
لقد كان قلقاً نوعاً ما ووجه كان متهجماً ، مددتُ يدي و أمسكتُ بحافة ردائه .
“هل أنتِ مريضة ؟”
“لقد فوجئتُ قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ؟”
“هاه ؟”
الأشخاص العاملون مشغولون و يركضون و يرفعون أصواتهم لبعضهم البعض .
“أنا لستُ خائفة منك .”
‘أنا قلقة .’
“هـ ، هذا صحيح ؟”
الأشخاص العاملون مشغولون و يركضون و يرفعون أصواتهم لبعضهم البعض .
كيف يُمكنه أن يضحك هكذا فقط من كلمة «أنا لستُ خائفة ؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرحباً .”
لماذا بمتلك الموظفين في الخلف نفس التعبير ؟
لم تكن لدىّ الشجاعة للدخول بين الناس المشغولين .
‘لأنني أغطى وجهي بقناع لن يتمكنوا من رؤية وجهي بشكل صحيح .’
“الزهرة التي قدمتها لها لا تزال على مكتبها في مزهرية موضوع عليها سحر الحماية للحفاظ عليها .”
كان من الغريب كيف بدوا .
ماذا إن تزوج سايمون من أختي الغير شقيقة ؟
“لا ، بغض النظر عن مدى حديث كلوي عنكِ حتى لو لم أرَ ذلكَ ، فإنني أشعر بذلك .”
كان إسماً لم أسمعه من قبل من قِبَل أفراد أسرتي الآخرين ، لذلكَ استمعتُ إلى حديثهم بتعبير فضولي على وجهي .
“هل تتحدث أمي عني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بما أن راجنار بجاني ، هل سيتزوجها سايمون ؟’
“بالطبع ! لقد كانت تتحدث إلى نفسها في البداية لكنها الآن تطلب أن استمع لها .”
“هل هذا بسبب الفتاة التي رأيتيها سابقاً ؟”
أمي ؟
اومأت سايمون برأسه بنظرة استياء .
لا أعتقد أن أمي ستفعل هذا .
تأوه سيلڤادور بعد ذلكَ و أصدر صوتاً غير سعيد .
اندلعت شهادة موظف آخر ، تقريباً لأنني لم أصدق الأمر .
ثم عانقني بلطف ورفعني .
“في المرة الماضة أخبرتنا أن إبنتها عبقرية عندما تعلمت كتابة الرسائل ، صحيح ؟”
شعرت بالدهشة عندما سمعتُ هذا فجأة ، ولكن الآن تجمعت النظرات الفضولية حولي .
“الزهرة التي قدمتها لها لا تزال على مكتبها في مزهرية موضوع عليها سحر الحماية للحفاظ عليها .”
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
“وبعد كل شيئ لقد كانت فخورة لأنكِ قمتِ بتقبيلها أكثر من أخواك .”
“السيد سيلڤادور ؟ مرحباً أيها الدوق الأكبر ، متر وصلت ؟”
عند سماع هذه الشهادات الملموسة لم استطع إلا أن أصدق الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة الماضة أخبرتنا أن إبنتها عبقرية عندما تعلمت كتابة الرسائل ، صحيح ؟”
عندما رأيتُ الناس يضحكون مع بعضهم البعض ويقولون أنهم سمعوا هذا ايضاً ، شعرت بالحرج و أخفيتُ وجهي مرة أخرى .
“ما علاقة خطيبتكَ بي ؟ أنا بخير .”
“إذن ، من هو راجنار ؟”
“هاي ، سيلڤادور ! دافني تفاجأت .”
عندما أخفيت وجهي تغير الهدف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قلتَ دافني ؟”
“سمعتُ أن هناكَ طفل صغير و موثوق دائماً معكِ .”
بعد تصافح الإثنان تحولت نظرة سيلڤادور إلينا .
نظرَ سيلڤادور إلى راجنار و سايمون بالتناوب ، ثم لف ذقنه و أمسكها بيديها وكأنه كان قلقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متوترة ؟”
‘أعتقد أنه يعلم بالفعل .’
هل هي أمنيتي الجشعة ؟
كانت نظرة سيلڤادور متوجهة بالفعل إلى راجنار .
“أوه ، مستحيل . هل هذه هي الإبنة الصغرى من الشائعات ؟”
اعتقد أن هذا الشخص لا يستطيع التمثيل على الإطلاق .
‘أعتقد أنه يعلم بالفعل .’
أنا الوحيدة التي تُفكر بهذه الطريقة ، لكن نظرة سايمون وراجنار كانت تبدوا قلقة .
“ما أخباركَ ؟”
“هل هو الفتى ذو الشعر الفضي أن الفتى ذو الشعر الأسود .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متوترة ؟”
كان سايمون وراجنار يندهشان في كل مرة يتم فيها ذكرهم .
“لا ، لستُ كذلك .”
يبدوا أن الموظفين اللذين يقفون خلفهم يعرفون ايضاً و يحاولون كبح ضحكاتهم .
“هل أنتِ مريضة ؟”
“اوه ، هذا هو !”
انتشر إسم غير مألوف عبر المساحة الواسعة وبعد فترة وجيزة ظهر صاحب الإسم .
بعد فترة وجيزة لقد كان هناك ابتسامى دافئة و لقد كنتُ أشاهد ابتسامة راجنار البراقة .
‘…ماريا ، لم أكن أعلم إننا سنلتقي هكذا .’
“لقد تحدثت عنكَ ايضاً .”
أمي ؟
لقد رأيتُ راجنار يتحرك قليلاً من التشتيت .
“فقط ، لا شيئ .”
‘أمي … ما الذي تحدثتِ عنه ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، من هو راجنار ؟”
بمجرد أن تنهدتُ ابتسم سيلڤادور ولفت انتباهنا .
من المؤكد أن ماريا كانت و ستظل دائماً طفلة قد ترعرعت في بيئة بلا شائبة .
“إذاً لنذهب إلى حيث تتواجد الرئيسة . إنها تنتظركم .”
“سمعتُ أن هناكَ طفل صغير و موثوق دائماً معكِ .”
هل هي مشغولة جداً لدرجة عدم تواجدها هنا ؟
“ما أخباركَ ؟”
أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .
“أوه ، لقد مرت فترة أيها الدوق الأكبر !”
لم يضرني رؤية الموظفين يصرخون بلطف و يقولون أنهم يشعرون بالأسف .
عند سماع هذه الشهادات الملموسة لم استطع إلا أن أصدق الأمر .
أمسكَ سيلڤادور بيد راجنار و خرجنا جميعاً وركبنا العربة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يوم المهرجان اذا هم أكثر إنشغالاً من المعتاد . مرحباً ، أنا آسف ، لكن هل تعلم أين سيلڤادور ؟”
يتبع …
“ما أخباركَ ؟”
هل هي أمنيتي الجشعة ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات