㊎ حَبَة إخْضَاعِ النَمِرِ ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يُقَدِم أَيّ سَبَب عَلَيْ الإطْلَاٌق . مَاذَا لـَــوْ لَمْ يَفْعَل ؟ أنا خِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ أنا حَقَاً أتَعَمَّدَ مِثْل ذَلِكَ ، فمَاذَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ حِيَالَ ذَلِكَ؟
㊎ حَبَة إخْضَاعِ النَمِرِ ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
اللعَنة ?! اللعَنة ?! اللعَنة ?!
حَتَي (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) سيَكُوْن لَدَيْهَا بَعْض التَحَفُظات ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يفَقَدوا كُلْ شَيئِ دَفْعَة وَاحِدَة دُونَ أَيّ مكافآت وَ يُعَانُوُن مِنْ خَسَارَة مضاعفة بَعْدَ محَاوَلتهم إيذاء أعدائهم؟
إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ عَجَل فِيْ إحْتِرَام كذَلِكَ ، وَ قَاْلَ : “تحيَاتِي ، السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ!”
لَيْسَ فَقَطْ الإثْنَيْن مِنْهُم ؛ كَمَا جَاءَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ إلَي هُنَا لِلْعَمَل ، وَ كَانَت هُوِيَتِه مَعْرُوُفة فِيْ وَقْت قَرِيِب جِدَاً – عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِيَ الَمُسْتَوَي فِيْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، السليل المُبَاشِرَ لأَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ المقاطعة الوُسْطَي ، (تـَــانْغ شِيُو شي) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرَدُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا ، ثُمَ قَاْلَ : “دعهَا تَدْخُل” .
اللعَنة ?!
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، مَلِكة الجَمَالـِـ (تشُو شُوَانْ اِيـر) تَطْلُبَ مُقَابَلَتَكَ” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يستخلص الدَاوْ مِنْ المَصْفُوُفَة فِيْ اَلْفِنَاء عِنْدَمَا فَتَحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) البَاب وأعْلَنَ ضـَـيْفه بِصَوْتٍ مُنْخَفِض .
عِنْدَمَا سمَعَوا تِلْكَ المَعَلومَاتَ ، لَمْ يَسْتَطِعْ الجَمِيْع أَنْ يسَاعَدوْا وَ لكنَّهم صرخوا فِيْ صُدِمَتهم الشَدِيِدة . كَانَ هَذَا أكثَرَ صَدْمَة وَ ذُهُوُلا إلَي حَد مـَـا مِنْ نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الَّذِي يَعْمَل كنَادِل ؛ أَيّ نَوْع مِنْ المكَانَة الرفيعة النَبِيِلة الَّتِي يمْتَلَكَهَا السَيِدُ الشَاْب مِنْ عَشِيِرَةِ تانج ؟ يُمْكِن الادعاء أَنَّه حَتَي فِيْ ثَلَاثَ طَوَائِف عَرِيِقة مَعْرُوُفة وَ وَادِي وَاحِد فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، يُمْكِنه أَنْ يَفْعَل كَمَا يحلو لـَـهُ . حَتَي الشَبابُ مِنْ الطَبَقَة الوُسْطَي يَجِب أَنْ يرضخوا لـَـهُ ، وَ لكنَّ الان؟
رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه وَ سَأَلَ : “ما الأَمْر؟” لـَـمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ وَقْت يُمْكِنه أَنْ يضيعَهُ .
كَانَ يعمل بطَاعَة نَادِل .
لَا عَجَبَ أَنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس المُهِمين الذِيْن يتوافدُونَ إلَي هُنَاْكَ ، وَ لَا عَجَبَ فِيْ أَنْ جَنَاحَ المَلِك الخِيِمْيَائِي سَيَكُوُنُ بِهَذَ الكِبْرِيَاء .
اللعَنة ?! اللعَنة ?! اللعَنة ?!
بَعْدَ لَحْظَة ، دق قرع خَفِيِف عَلَيْ أبواب الْفِنَاء مَرَة أُخْرَي ، ودَخَلَ شَخْصان .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُهْتَم تَمَاماً بكل هَذَا . كَانَ قَدْ خَطَطَ فِيْ البِدَايَة للإنْدِفَاع إلَي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، لكنَّ عَوَالِمُ السَمَاءِ الإثْنَي عَشَرَ الغَامِضَةَ كَانَت عَلَيْ وَشَكِ الإفْتِتَاحِ قَرِيِباً جِدَاً ، وَ تَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ المُفْتَاح لقَصْرِ قَاعَة القَوْس . إِذَا غاب عَن هَذِهِ الْفَرصَة ، فسيتعَيْن عَلَيْه الإنْتَظارُ لِمُدَةِ مَائَة عَام أُخْرَي .
رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه وَ سَأَلَ : “ما الأَمْر؟” لـَـمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ وَقْت يُمْكِنه أَنْ يضيعَهُ .
بَعْدَ الكَثِيِر مِنْ الإعْتِبَار ، قَرَرَ أَنْ يَصْقُل الحَبَةَ الخَاصَةَ بِوَالِدِهِ أوَلَا ، ثُمَ يَقُوُمُ شَخْص مـَـا بإعَادَة إرْسَالِهَا إلَي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لكي يتَمَكَن لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ مِنْ شفاء القَاعِدة الرُوُحِية . ثُمَ يَقُوُم برِحْلَة إلَي الوطن بَعْدَ خُرُوُجه مِنْ العَوَالِم الغَامِضة .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِنك أَنْ تسَاعَد (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ طبخ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ؟” أظْهَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) نَظَرة مُتَفَائِلة جِدَاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، الأنْ بَعْدَ أَنْ استعاد مكَانَة الخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، يَجِب عَلَيْه إلَا يضيعهَا . وكتب عَلَيْ الفَوْر رِسَالَةً بعث بِهَا إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ليَطْلُبَ مِنْهُم إطْلَاٌق سَرَاحِ وَالِدَته .
الان لَمْ يَكُنْ لَدَيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) حَتَي القَلِيِل مِنْ الغطرسة فِيْ موَقَفَهَا . لَمْ تَستَطِع أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تَحْنِي رَأْسهَا وَ تحافظ عَلَيْ وَضْعية منبسطة ، وَ تَبْدُو مُتَحَمُسة جِدَاً .
بِالطَبْع ، لَمْ يقل أَنْ يو هونغ تشَانْغ كَانَ وَالِدَته ، لـِــمَنْعِ بَعْض الَنَاس مِثْلَ (عَشِيِرَةِ آو) مِنْ الحُصُول عَلَيْ أفْكَار خَطِيِرة لإِسْتِخُدَّام يو هونغ تشَانْغ لمِمَارسة بَعْض السَيْطَرِة عَلَيْه . وَ لَمْ يَطْلُبَ مِنْهُم سِوَي إطْلَاٌق سَرَاحِهَا بقُوَة ، وَ طَلَبَ بإحضارهَا إلَي مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي حَيْثُ سَيَتِمُ إرْسَالُهَا للعيش مُؤَقَتاً فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .
“أسْتَطِيِعُ” ، وَافَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة : “طَالَمَا يُمْكِنك الحُصُول عَلَيْ المُكَوِنات ، وَ سَاقَدم لـَـكَ سعراً للأصْدِقَاء فَقَطْ . وَ يَنْبَغِي أنْ تَكُوُنَ الأداه الرُوُحِيَةِ مِنَ الَمُسْتَوَي التَاسِعِ كَافِيَه كرُسُوُم ، أو عَشَرَه أدَوَاتُ رُوُحِية مِنَ الَمُسْتَوَي الثَامِنِ سيَكُوْن مَقُبُوُلا أيْضَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ حـَـالة أدَوَاتُ رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي السَابِعِ ، أود عَلَيْ الأَقَل أَلْفَاً مِنْهُم ” .
لم يُقَدِم أَيّ سَبَب عَلَيْ الإطْلَاٌق . مَاذَا لـَــوْ لَمْ يَفْعَل ؟ أنا خِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ أنا حَقَاً أتَعَمَّدَ مِثْل ذَلِكَ ، فمَاذَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ حِيَالَ ذَلِكَ؟
حَتَي (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) سيَكُوْن لَدَيْهَا بَعْض التَحَفُظات ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يفَقَدوا كُلْ شَيئِ دَفْعَة وَاحِدَة دُونَ أَيّ مكافآت وَ يُعَانُوُن مِنْ خَسَارَة مضاعفة بَعْدَ محَاوَلتهم إيذاء أعدائهم؟
قد يَسْتَغْرِق الأَمْر حَوَالَي شَهْر وَاحِد مِنْ اللَحْظَة الَّتِي ظَهَرَت فِيهَا عَوَالِم إثَارَة الإثنا عَشَرَ السـَـمـَـاء حَتَي اللَحْظَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ يَدْخُلَهَا الأخَرُون رَسْمِيَاً . حَتَي الأنَ , مَضَي أكثَرَ مِنْ إثْنَي عَشَرَ يوماً ، وَ بَعْدَ عَشَرَة أيَّام أُخْرَي ، سيَكُوْن مَفتُوُحاً تَمَاماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِنْدَمَا سمَعَوا تِلْكَ المَعَلومَاتَ ، لَمْ يَسْتَطِعْ الجَمِيْع أَنْ يسَاعَدوْا وَ لكنَّهم صرخوا فِيْ صُدِمَتهم الشَدِيِدة . كَانَ هَذَا أكثَرَ صَدْمَة وَ ذُهُوُلا إلَي حَد مـَـا مِنْ نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الَّذِي يَعْمَل كنَادِل ؛ أَيّ نَوْع مِنْ المكَانَة الرفيعة النَبِيِلة الَّتِي يمْتَلَكَهَا السَيِدُ الشَاْب مِنْ عَشِيِرَةِ تانج ؟ يُمْكِن الادعاء أَنَّه حَتَي فِيْ ثَلَاثَ طَوَائِف عَرِيِقة مَعْرُوُفة وَ وَادِي وَاحِد فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، يُمْكِنه أَنْ يَفْعَل كَمَا يحلو لـَـهُ . حَتَي الشَبابُ مِنْ الطَبَقَة الوُسْطَي يَجِب أَنْ يرضخوا لـَـهُ ، وَ لكنَّ الان؟
و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ هَذِهِ الأيَّام ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) منزعج للغَايَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ هَذِهِ الأيَّام ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) منزعج للغَايَة .
كل الخِيِمْيَائِيين فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِيِ رأوه مُثِيِراً لهم ، وَ كُلْ وَاحِد مِنْهُم كَانَ متعصباً جِدَاً وَ يَأتِي كُلْ يَوْم ليُقَدِم تحَيَاتِه المحترمة . كَانَ كُلْ شَيئِ عَلَيْ مـَـا يُرَام حَتَي لـَــوْ كَانَوا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ رُؤْيَتَهُ شَخْصيا . هم بالتَأكِيد مـَـا زَاَلَوُا يركعون فِيْ الخَارِجَ وَ يدَفْعَون إحْتِرَامهِم . فكروا بالفِعْل فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كمَوْضُوُع لإيْمَانهُم وَ طوطم بِالنِسبَة لهم ليُقَدِسُوُنَهُ .
مَعَ وُجُود الكَثِيِر مِنْ الَنَاس الذِيْن يَدْفَعُوُنَ إحْتِرَامهِم ، بطَبِيِعة الحـَـال ، لَا يُمْكِن أَنْ تَظَلُ الأخْبَار سِرِيَة إلَي الأبد . سكَانَ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي وجدُوُا أَخِيِراً أَنْ صَاحِبِ (مَطْعَمَ لَن تَنْسَي) وَ جَنَاحَ المَلِك الـخِيِمْيَائِي كَانَ فِيْ الوَاقِع مِلْكَاً لـ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!
مَعَ وُجُود الكَثِيِر مِنْ الَنَاس الذِيْن يَدْفَعُوُنَ إحْتِرَامهِم ، بطَبِيِعة الحـَـال ، لَا يُمْكِن أَنْ تَظَلُ الأخْبَار سِرِيَة إلَي الأبد . سكَانَ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي وجدُوُا أَخِيِراً أَنْ صَاحِبِ (مَطْعَمَ لَن تَنْسَي) وَ جَنَاحَ المَلِك الـخِيِمْيَائِي كَانَ فِيْ الوَاقِع مِلْكَاً لـ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!
◉ℍ???????◉
لَا عَجَبَ أَنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس المُهِمين الذِيْن يتوافدُونَ إلَي هُنَاْكَ ، وَ لَا عَجَبَ فِيْ أَنْ جَنَاحَ المَلِك الخِيِمْيَائِي سَيَكُوُنُ بِهَذَ الكِبْرِيَاء .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِنك أَنْ تسَاعَد (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ طبخ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ؟” أظْهَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) نَظَرة مُتَفَائِلة جِدَاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
هَل لَا يَسْتَحِقُ أنْ يُدعي الخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) كمَلِك؟
“أمْرُك” أجاب (تشُو وُوُ جِيِوُ) ثُمَ غَادَر . فِيْ الوَاقِع ، إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَأتِي وَ يُبْلِغَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أَعْظَم الجَمَال فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ كَانَ يأمل حَقَاً أَنْ تُصْبِحَ زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – فَقَطْ أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة سيَكُوْن مؤهَلَا للوُقُوُف إلَي جَانِب رَجُل مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ .
بِالنِسبَة لـ جي رُوُنْغ وشُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، لَمْ يَعُدا يعتبران مسَأَلَة عَمَلُهُما فِيْ لَن تَنْسَي وصمة عار . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، فَقَد أصْبَحَ هَذَا مَصْدَر فَخْر لهم – فَقَطْ ألقي نَظَرة ، كَانَ الإثْنَان منا أوَل المُقَاتَليِن الذِيْن يعملَون فِيْ (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) ، وَ كَانَ ذَلِكَ فِيْ وَقْت أقُرْبَ مِنْ أَيّ مُقَاتِل فِيْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .
الان لَمْ يَكُنْ لَدَيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) حَتَي القَلِيِل مِنْ الغطرسة فِيْ موَقَفَهَا . لَمْ تَستَطِع أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تَحْنِي رَأْسهَا وَ تحافظ عَلَيْ وَضْعية منبسطة ، وَ تَبْدُو مُتَحَمُسة جِدَاً .
من حَيْثُ التسلسل الهرمي ، فَإِنَّ هَذَيِنِ الإثْنَيْن سيتعَيْن عَلَيْهِما مخاطبتهما بوصفِهْما “الأَخْوة المتدربَيْنَ الكِبَار”!
بَعْدَ لَحْظَة ، دق قرع خَفِيِف عَلَيْ أبواب الْفِنَاء مَرَة أُخْرَي ، ودَخَلَ شَخْصان .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع خال تَمَاماً . وَ كَانَ قَدْ أعد بالفِعْل الحَبَةَ وطلب مِنْ لـِـيـُـوْ جي تونغ أَنْ يَقُوُم بِهَذِهِ المُهِمة . مَعَ الخِيِمْيَائِي مُنْخَفِضِ المُسْتَوَي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) مِنْ جَانِبه لرعايته ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد أَيّ مَشَاكِل فِيْ عَمَلِية إنْتِعَاش لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ.
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِنك أَنْ تسَاعَد (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ طبخ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ؟” أظْهَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) نَظَرة مُتَفَائِلة جِدَاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
جونغ يـَـانْغ تاي شَخْصيا قَامَ برِحْلَة إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) . مَعَ وُجُود الخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي مُتَوَسِط مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، بالإضَافَة إلَي المرُسُوُم لخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لَمْ يَعْتَقِد أَنْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ستُؤَدِي إلَي تأَخِيِر الأُمُوُر عَنْ قَصْدٍ وَ تَرْفُضَ إطْلَاٌق سَرَاحِ وَالِدَته .
اللعَنة ?! اللعَنة ?! اللعَنة ?!
كَانَ يقضي كُلْ يَوْم يدرس مَصْفُوُفَةِ نُجُوم الدَاو السـَـمـَـاوِي ؛ عَن طَرِيْق أوَجْه التشَاْبه مِنْ خِلَال الإسْتِدْلَال ، شَعَرَ أَنَّه يَجِب أَنْ يُبَسِطَ و يَصْقُلَ مهارات سَيْفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، مَلِكة الجَمَالـِـ (تشُو شُوَانْ اِيـر) تَطْلُبَ مُقَابَلَتَكَ” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يستخلص الدَاوْ مِنْ المَصْفُوُفَة فِيْ اَلْفِنَاء عِنْدَمَا فَتَحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) البَاب وأعْلَنَ ضـَـيْفه بِصَوْتٍ مُنْخَفِض .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع خال تَمَاماً . وَ كَانَ قَدْ أعد بالفِعْل الحَبَةَ وطلب مِنْ لـِـيـُـوْ جي تونغ أَنْ يَقُوُم بِهَذِهِ المُهِمة . مَعَ الخِيِمْيَائِي مُنْخَفِضِ المُسْتَوَي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) مِنْ جَانِبه لرعايته ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد أَيّ مَشَاكِل فِيْ عَمَلِية إنْتِعَاش لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ.
تَرَدُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا ، ثُمَ قَاْلَ : “دعهَا تَدْخُل” .
بَعْدَ الكَثِيِر مِنْ الإعْتِبَار ، قَرَرَ أَنْ يَصْقُل الحَبَةَ الخَاصَةَ بِوَالِدِهِ أوَلَا ، ثُمَ يَقُوُمُ شَخْص مـَـا بإعَادَة إرْسَالِهَا إلَي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لكي يتَمَكَن لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ مِنْ شفاء القَاعِدة الرُوُحِية . ثُمَ يَقُوُم برِحْلَة إلَي الوطن بَعْدَ خُرُوُجه مِنْ العَوَالِم الغَامِضة .
“أمْرُك” أجاب (تشُو وُوُ جِيِوُ) ثُمَ غَادَر . فِيْ الوَاقِع ، إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَأتِي وَ يُبْلِغَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أَعْظَم الجَمَال فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ كَانَ يأمل حَقَاً أَنْ تُصْبِحَ زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – فَقَطْ أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة سيَكُوْن مؤهَلَا للوُقُوُف إلَي جَانِب رَجُل مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بَعْدَ لَحْظَة ، دق قرع خَفِيِف عَلَيْ أبواب الْفِنَاء مَرَة أُخْرَي ، ودَخَلَ شَخْصان .
بَعْدَ لَحْظَة ، دق قرع خَفِيِف عَلَيْ أبواب الْفِنَاء مَرَة أُخْرَي ، ودَخَلَ شَخْصان .
(تشُو شُوَانْ ايــر)… وَ كذَلِكَ تشُو شـِـــيـِـنْغ لَونغ .
(تشُو شُوَانْ ايــر)… وَ كذَلِكَ تشُو شـِـــيـِـنْغ لَونغ .
الان لَمْ يَكُنْ لَدَيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) حَتَي القَلِيِل مِنْ الغطرسة فِيْ موَقَفَهَا . لَمْ تَستَطِع أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تَحْنِي رَأْسهَا وَ تحافظ عَلَيْ وَضْعية منبسطة ، وَ تَبْدُو مُتَحَمُسة جِدَاً .
الان لَمْ يَكُنْ لَدَيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) حَتَي القَلِيِل مِنْ الغطرسة فِيْ موَقَفَهَا . لَمْ تَستَطِع أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تَحْنِي رَأْسهَا وَ تحافظ عَلَيْ وَضْعية منبسطة ، وَ تَبْدُو مُتَحَمُسة جِدَاً .
“(تشُو شُوَانْ ايــر) تَدَفْعَ إحْتِرَامَهَا لِلسَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” خفضت (تشُوُ شُوَان ايــر) جَسَدْهَا وَ دَفْعَتِ الإحْتِرَام . إنْتَشرت تَنْوُرَتُهَا البَيْضَاء عِنْدَمَا كَانَت تنَزَلَ فِيْ قَوْس ، كَمَا لـَــوْ كَانَت زهرة جَدِيِدة رَائِعة سَتُزْهِرُ .
اللعَنة ?!
إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ عَجَل فِيْ إحْتِرَام كذَلِكَ ، وَ قَاْلَ : “تحيَاتِي ، السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ!”
اللعَنة ?!
رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه وَ سَأَلَ : “ما الأَمْر؟” لـَـمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ وَقْت يُمْكِنه أَنْ يضيعَهُ .
إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ عَجَل فِيْ إحْتِرَام كذَلِكَ ، وَ قَاْلَ : “تحيَاتِي ، السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ!”
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِنك أَنْ تسَاعَد (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ طبخ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ؟” أظْهَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) نَظَرة مُتَفَائِلة جِدَاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
هَل لَا يَسْتَحِقُ أنْ يُدعي الخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) كمَلِك؟
“أسْتَطِيِعُ” ، وَافَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة : “طَالَمَا يُمْكِنك الحُصُول عَلَيْ المُكَوِنات ، وَ سَاقَدم لـَـكَ سعراً للأصْدِقَاء فَقَطْ . وَ يَنْبَغِي أنْ تَكُوُنَ الأداه الرُوُحِيَةِ مِنَ الَمُسْتَوَي التَاسِعِ كَافِيَه كرُسُوُم ، أو عَشَرَه أدَوَاتُ رُوُحِية مِنَ الَمُسْتَوَي الثَامِنِ سيَكُوْن مَقُبُوُلا أيْضَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ حـَـالة أدَوَاتُ رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي السَابِعِ ، أود عَلَيْ الأَقَل أَلْفَاً مِنْهُم ” .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُهْتَم تَمَاماً بكل هَذَا . كَانَ قَدْ خَطَطَ فِيْ البِدَايَة للإنْدِفَاع إلَي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، لكنَّ عَوَالِمُ السَمَاءِ الإثْنَي عَشَرَ الغَامِضَةَ كَانَت عَلَيْ وَشَكِ الإفْتِتَاحِ قَرِيِباً جِدَاً ، وَ تَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ المُفْتَاح لقَصْرِ قَاعَة القَوْس . إِذَا غاب عَن هَذِهِ الْفَرصَة ، فسيتعَيْن عَلَيْه الإنْتَظارُ لِمُدَةِ مَائَة عَام أُخْرَي .
تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟
اللعَنة ?! اللعَنة ?! اللعَنة ?!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع خال تَمَاماً . وَ كَانَ قَدْ أعد بالفِعْل الحَبَةَ وطلب مِنْ لـِـيـُـوْ جي تونغ أَنْ يَقُوُم بِهَذِهِ المُهِمة . مَعَ الخِيِمْيَائِي مُنْخَفِضِ المُسْتَوَي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) مِنْ جَانِبه لرعايته ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد أَيّ مَشَاكِل فِيْ عَمَلِية إنْتِعَاش لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ.
ترجمة
لَا عَجَبَ أَنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس المُهِمين الذِيْن يتوافدُونَ إلَي هُنَاْكَ ، وَ لَا عَجَبَ فِيْ أَنْ جَنَاحَ المَلِك الخِيِمْيَائِي سَيَكُوُنُ بِهَذَ الكِبْرِيَاء .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، الأنْ بَعْدَ أَنْ استعاد مكَانَة الخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، يَجِب عَلَيْه إلَا يضيعهَا . وكتب عَلَيْ الفَوْر رِسَالَةً بعث بِهَا إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ليَطْلُبَ مِنْهُم إطْلَاٌق سَرَاحِ وَالِدَته .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات