You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 539

㊎السَيِدُ الشَابُ الغاَمِضِ㊎

㊎السَيِدُ الشَابُ الغاَمِضِ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

السَيِدُ الشَابُ الغاَمِضِ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“من فِعلَهَا؟” نية قَتْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إرْتَفَعَت . هَذَا النَبَاتِ الرُوُحِي كَانَ مسَأَلَة حَاسِمة حَوْلَ مـَـا إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَدْرِيِب مَرَة أُخْرَي ، وَ لهَذَا السَبَب ، لَنْ يتَرَدُد فِيْ إرتكاب جريمة قَتْل .

“فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي نلتقي فِيهَا ، سأحولك بالتَأكِيد إلَي جُثَة!”

“اعلم اعلم . إستَّمَرَّ : “قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بفَارِغ الصَبْرِ .

بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كَانَ هَذَا كَافِيَاً .

لم يمت حَتَي مِنْ ذَلِكَ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَفْكِيِر عَمِيِق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمسَاعَدة سَيْفه . يُمْكِن إعْتِبَار (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَجْسِيِداً لروحِ خَالِد قَدِيِم ، وَ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ التِقْنِيَات السِرِيَة . لَمْ يمت حَتَي مِنْ قَطْعه إلَي النِصْف ، لذَلِكَ فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلْتَقِيـان فِيهَا ، هَل سيَضْطَرُ إلَي سَحْق قَلْبَهُ ، أو رُبَمَا رَأْسه ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الكَشْفَ عَن هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) عِنْدَمَا رَأَي ثَلَاثَة أشخَاْص يَدْخُلَون مِنْ الخَارِجَ . سَارَ إثْنَان مِنْهُم قَلِيِلَا ، فِيْ حِيِن إِنَّ الثَالِث سَارَ خَلْفِهِم بَقَلِيِل.

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا تَكُنْ سَعِيِداً. سأحْصُلُ عَلَيْ جُثَة مدِرْعة ذَهَبَية ، وَ سَوْفَ أخُذَ حَيَاتَكَ بالتَأكِيد فِيْ المَرَة القَادِمة!” رمي (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أيْضَاً تَهْدِيِدَاً يُلَائِمُ الوَضْع ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّهُ ينوي الفِرَارَ .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أمْسَكَت يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر عَلَيْ الفَوْر فِيْ إبْتِسَامَة ، وطَاَرَد الإرْتِبَاك فِيْ قَلْبَهُ .

“اعلم اعلم . إستَّمَرَّ : “قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بفَارِغ الصَبْرِ .

“أنْتَ… ” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . كَانَ مُسْتَاء للغَايَة مَعَ موَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَمَا لـَــوْ كَانَ بَعْض الطَابِع الثَانَوِي ذي أَهَمُية لَا تذكر . أقْسَمَ لنَفَسْه أَنَّه بالتَأكِيد سيجَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يندم عَلَيْ هَذَا

“أنْتَ… ” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . كَانَ مُسْتَاء للغَايَة مَعَ موَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَمَا لـَــوْ كَانَ بَعْض الطَابِع الثَانَوِي ذي أَهَمُية لَا تذكر . أقْسَمَ لنَفَسْه أَنَّه بالتَأكِيد سيجَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يندم عَلَيْ هَذَا

“أنـَــا حَقَاً آسفَة . كُنْت قَدْ توَصَلَت فِيْ الأَصْل إلَي إتفاق مَعَ البائع ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن لهَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانج خَلْفِيَة بارزة جِدَاً . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ إِنَّ البائع لَمْ يتَرَدُد فِيْ الإساءة لي ، وَ لَا يزَاَلُ يبيع بقُوَة النَبَاْت الرُوُحِي لـَـهُ ” .

إنْزَلَقَت التَوَايِتِ الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة ، وَ لـَـفَّت (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) دَاخلِه .

توَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة إلَي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَفْكِيِر عَمِيِق .

… (تشُو شُوَانْ ايــر) .

بِالنِسبَة لحـَـالة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الذِي أثَرَت فِيِه ذِكْرَيَاتُ أحَدِ القُدَمَاء ، هَل يُمْكِن أنَّهُ مـَـا زَاَلَ هـُــوَ نَفَسْه ؟ فِيْ حـَـالته ، مـَـا هِيَ الفِئَة الَّتِي كَانَ ينتمي إلَيهَا ؟ هَل يُمْكِن أنَّهُ أيْضَاً فِيْ الحـَـالة الَّتِي نقُلتُ فِيهَا ذِكْرَيَاتُ حَيَاتِه السَابِقَة إلَي هَذِهِ الـهـَـيْئَة؟

كَانَ مِنْ كَانَ . لَمْ يَكُنْ هـُــوَ إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء الذِيْ عاشه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ هـُــوَ الشَاْب الذِيْ لَا فَائِدَة مِنْه فِيْ هَذَا العُمْرِ . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ وُجُوداً تَمَ تَشْكِيِله مِنْ دَمْج هَذَيِنِ الإثْنَيْن ، وَ حازَ عَلَيْ كُلٍ مِنْ مزياهُمَا وَ أوْجُهِ قُصُوُرِهِمَا – شَخْصاً حَقِيْقِيْاً حَيَّاً .

هَذَا جَعَلَه يَشْعُر بِقَلِيِلٍ مِنْ الخَسَارَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عـَـرِفَ أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا هَذَا النَوْع مِنْ الإسراًف . إِذَا ، هَذَا المُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لِذَلِكَ الشَاْب .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أمْسَكَت يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر عَلَيْ الفَوْر فِيْ إبْتِسَامَة ، وطَاَرَد الإرْتِبَاك فِيْ قَلْبَهُ .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”عِنْدَمَا رَأَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا رات منقذهَا . كَانَت عَيْناهَا الجَمِيِلة تضيء عَلَيْ الفَوْر ، وَ سَارَت بشَكْلٍ رَائِع مَعَه . “إِذَا كَانَ لَدَيْك متِسْعَ مِنْ الوَقْت ، فَإِنَّ (شُوَانْ اِيـر) لَدَيْهَا شَيئِ تَوَدُ أَنْ يسَاعِدَهَا فِيِهِ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج “

كَانَ مِنْ كَانَ . لَمْ يَكُنْ هـُــوَ إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء الذِيْ عاشه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ هـُــوَ الشَاْب الذِيْ لَا فَائِدَة مِنْه فِيْ هَذَا العُمْرِ . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ وُجُوداً تَمَ تَشْكِيِله مِنْ دَمْج هَذَيِنِ الإثْنَيْن ، وَ حازَ عَلَيْ كُلٍ مِنْ مزياهُمَا وَ أوْجُهِ قُصُوُرِهِمَا – شَخْصاً حَقِيْقِيْاً حَيَّاً .

“أنْتَ… ” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . كَانَ مُسْتَاء للغَايَة مَعَ موَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَمَا لـَــوْ كَانَ بَعْض الطَابِع الثَانَوِي ذي أَهَمُية لَا تذكر . أقْسَمَ لنَفَسْه أَنَّه بالتَأكِيد سيجَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يندم عَلَيْ هَذَا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و كَانَ هَذَا كَافِيَاً .

من النَظَر إلَي موَقَفَه ، يَبْدُو هَذَا النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]” يُشْبِهُ الخَادِم.

“تعال ، دَعُوُنَا نَعُوُد!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة .

“أنـَــا آسفة حَقَاً” فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رأتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، اعتذرت بِسُرْعَةٍ ، مِمَا أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً ينذر بالسُوُء . فِيْ الوَاقِع ، سمَعَهَا مـَـا زَاَلَت تَقُوُلَ : “هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ تُرِيِدُه تَمَ أخْذُهُ مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرُ”

“أجْلِ!” أوْمَأَت (هـُــو نــِــيـُـو) فِيْ جدية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] مَرَة أُخْرَي ، مَعَتقداً أَنْ (يِيِنْ هُوُنْغ) يَجِب أَنْ تَكُوْن قَدْ نَجَحَت أَخِيِراً فِيْ الحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ تِسْعَة أوراق لـَـهُ الأنَ , ألَيْسَ كذَلِكَ؟

فِيْ طَرِيْق العَوْدَة إلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، أزَاَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تمويهه . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا وَصَلَ إلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، فَإِنَّه استعاد بطَبِيِعة الحـَـال هُوِيَتِه بإعْتِبَاره صَاحِبِ كُلْ مِنْ “لَن تَنْسَي” وَ “جَنَاحَ المَلِك الـخِيِمْيَائِي” .

و مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي فِيْ حـَـالة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، مـَـا هِيَ الطَائِفَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْمَحَ لتَلَامِيِذهم بالإِسْتِفَادَةِ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كحارس شَخْصي لَهُم ؟ كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بالتَأكِيد أَحَدُ أعمدة الِدَعْمِ لِأيِ طَائِفَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُصْبِحَ هَذَا النَوْع مِنْ الأشخَاْص مِنْ النُخْبَة العَلَيْا المُسْتَقْبَلِيَة فِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

كَانَ قَدْ إخـْـتَـفيْ لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، وَ كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن قَلَقْين للغَايَة . لحُسْنِ الحَظْ ، عَادَ أَخِيِراً ، مِمَا عَزَزَ مِنْ همومُهِم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عـَـرِفَ أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا هَذَا النَوْع مِنْ الإسراًف . إِذَا ، هَذَا المُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لِذَلِكَ الشَاْب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] مَرَة أُخْرَي ، مَعَتقداً أَنْ (يِيِنْ هُوُنْغ) يَجِب أَنْ تَكُوْن قَدْ نَجَحَت أَخِيِراً فِيْ الحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ تِسْعَة أوراق لـَـهُ الأنَ , ألَيْسَ كذَلِكَ؟

“عَلَيْك أَنْ تَنْتَبِه . كَانَ هَذَا الرَجُل قَادِراً عَلَيْ جَعَلَ البائع يرفض أَنْ يعْطِيِنِي وَجْهَا . إما أنَّهُ يفتخر بِقُدُرَاتِهِ أو مَهَارَة لَا تُصَدِق ، أو لَدَيْه خَلْفِيَة بارزة للغَايَة” (يِيِنْ هُوُنْغ) قَاْلَت بِجِدِيَةٍ .

“أنـَــا آسفة حَقَاً” فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رأتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، اعتذرت بِسُرْعَةٍ ، مِمَا أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً ينذر بالسُوُء . فِيْ الوَاقِع ، سمَعَهَا مـَـا زَاَلَت تَقُوُلَ : “هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ تُرِيِدُه تَمَ أخْذُهُ مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرُ”

ترجمة

“من فِعلَهَا؟” نية قَتْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إرْتَفَعَت . هَذَا النَبَاتِ الرُوُحِي كَانَ مسَأَلَة حَاسِمة حَوْلَ مـَـا إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَدْرِيِب مَرَة أُخْرَي ، وَ لهَذَا السَبَب ، لَنْ يتَرَدُد فِيْ إرتكاب جريمة قَتْل .

هَذَا جَعَلَه يَشْعُر بِقَلِيِلٍ مِنْ الخَسَارَة .

“التفاصيل لَيْسَتْ وَاضِحة بَعْدَ . ذكروا فَقَطْ أنَهُم باعوهَا إلَي شَخْص مـَـا بإِسْم تانغ ، وَ بِالمصادفة ، وِفْقَاً لتَحْقِيِقِاتي ، أَنَّه جَاءَ أيْضَاً إلَي مَدِيِنَةِ اليَانْغ الأقْصَي ، وَ هـُــوَ موُجُود حـَـالِيا فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي” قَاْلَت يِيِن هُوُنْغ .

كَانَ قَدْ إخـْـتَـفيْ لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، وَ كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن قَلَقْين للغَايَة . لحُسْنِ الحَظْ ، عَادَ أَخِيِراً ، مِمَا عَزَزَ مِنْ همومُهِم .

“أنـَــا حَقَاً آسفَة . كُنْت قَدْ توَصَلَت فِيْ الأَصْل إلَي إتفاق مَعَ البائع ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن لهَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانج خَلْفِيَة بارزة جِدَاً . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ إِنَّ البائع لَمْ يتَرَدُد فِيْ الإساءة لي ، وَ لَا يزَاَلُ يبيع بقُوَة النَبَاْت الرُوُحِي لـَـهُ ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَفْكِيِر عَمِيِق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كُنْت انوي التوَاصَلَ مَعَ هَذَا الشَخْص مَعَ لقب تانغ وَ أرَي مـَـا إِذَا كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد لإعَادَة بيعه لي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي قَبِلَ أَنْ أبْدَأ التوَاصَلَ ، كُنْتَ قَدْ وَصَلْتَ بالفِعْل هُنَا” تابعَت (يِيِنْ هُوُنْغ) .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا تَكُنْ سَعِيِداً. سأحْصُلُ عَلَيْ جُثَة مدِرْعة ذَهَبَية ، وَ سَوْفَ أخُذَ حَيَاتَكَ بالتَأكِيد فِيْ المَرَة القَادِمة!” رمي (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أيْضَاً تَهْدِيِدَاً يُلَائِمُ الوَضْع ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّهُ ينوي الفِرَارَ .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ قَاْلَ : “لَا يزَاَلُ عَلَيَّ أنْ أشْكُرُكِ” . عَلَيْ الأَقَل ، الأنَ أصْبَحَ يَعْرِفُ الأنْ المَوقِع التقَرِيِبي لـ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَه اوْرَاق .

كَانَ مِنْ كَانَ . لَمْ يَكُنْ هـُــوَ إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء الذِيْ عاشه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ هـُــوَ الشَاْب الذِيْ لَا فَائِدَة مِنْه فِيْ هَذَا العُمْرِ . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ وُجُوداً تَمَ تَشْكِيِله مِنْ دَمْج هَذَيِنِ الإثْنَيْن ، وَ حازَ عَلَيْ كُلٍ مِنْ مزياهُمَا وَ أوْجُهِ قُصُوُرِهِمَا – شَخْصاً حَقِيْقِيْاً حَيَّاً .

“عَلَيْك أَنْ تَنْتَبِه . كَانَ هَذَا الرَجُل قَادِراً عَلَيْ جَعَلَ البائع يرفض أَنْ يعْطِيِنِي وَجْهَا . إما أنَّهُ يفتخر بِقُدُرَاتِهِ أو مَهَارَة لَا تُصَدِق ، أو لَدَيْه خَلْفِيَة بارزة للغَايَة” (يِيِنْ هُوُنْغ) قَاْلَت بِجِدِيَةٍ .

بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .

“أنـَــا أعلم” وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إتَجَهَ إلَي اليَسَار نَحْوَ البَاب .

… (تشُو شُوَانْ ايــر) .

عِنْدَمَا شاهدت (يِيِنْ هُوُنْغ) شَخْصِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تختفِيْ تَدْرِيِجيَاً عَندَ الأبواب الرَئِيِسية للسَاحَة ، لَمْ تَستَطِع إلَا أَنْ تدعم ذَقْنَهَا وَ تَتَذَمَر : “هَذَا غريب ؛ هَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص عَظِيِم يحَمَلَ لقب تانغ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟”

“أنـَــا حَقَاً آسفَة . كُنْت قَدْ توَصَلَت فِيْ الأَصْل إلَي إتفاق مَعَ البائع ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن لهَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانج خَلْفِيَة بارزة جِدَاً . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ إِنَّ البائع لَمْ يتَرَدُد فِيْ الإساءة لي ، وَ لَا يزَاَلُ يبيع بقُوَة النَبَاْت الرُوُحِي لـَـهُ ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الكَشْفَ عَن هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) عِنْدَمَا رَأَي ثَلَاثَة أشخَاْص يَدْخُلَون مِنْ الخَارِجَ . سَارَ إثْنَان مِنْهُم قَلِيِلَا ، فِيْ حِيِن إِنَّ الثَالِث سَارَ خَلْفِهِم بَقَلِيِل.

توَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة إلَي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

㊎السَيِدُ الشَابُ الغاَمِضِ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ بالفِعْل فِيْ مَدَيْنه المتطَرَفة يـَـانْغ لِعِدّةِ أيَّام ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المَرَات الَّتِي غامر فِيهَا هُنَا . عَلَيْ الأكثَرَ ، كَانَ قَدْ جَاءَ لإخْتِيَار وَ شِرَاءِ بَعْضَ بُذُوُر النَبَاْتات الرُوُحِيَة لإثْرَاء المِسَاحَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ بالفِعْل فِيْ مَدَيْنه المتطَرَفة يـَـانْغ لِعِدّةِ أيَّام ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المَرَات الَّتِي غامر فِيهَا هُنَا . عَلَيْ الأكثَرَ ، كَانَ قَدْ جَاءَ لإخْتِيَار وَ شِرَاءِ بَعْضَ بُذُوُر النَبَاْتات الرُوُحِيَة لإثْرَاء المِسَاحَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .

قَامَ ببَعْض التساؤلات حَوْلَ الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانغ بَيْنَ المُوَظَفِيِن فِيْ جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي ، لكنَّ كُلْ وَاحِد مِنْهُم هز رُأسَهُ ببَسَاطَة ، مَعَربا عَن أنَهُ لَا يَعْرِف .

عِنْدَمَا تذكر مـَـا قَاْلَه (يِيِنْ هُوُنْغ) سَابِقَاً ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَ مِنْ الَنَاحِيَة العَمَلية أَنَّ هَذَا الشَاْب كَانَ ذَلِكَ الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ إِسْم تانغ .

عِنْدَمَا ذَكَرَ أَنَّ هَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانغ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَأتِي مِنْ خَلْفِيَة بارزة للغَايَة ، وَ أنَّهُ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ العَوَلِمِ الدُنْيَا لَمْ يَكُوْنوا عَلَيْ علم بـِـهِ ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العُثُور عَلَيْ بَعْض الأشخَاْص ذَوِيِ المكَانَة المُرْتَفِعة وَ يسَأَلَهُم . وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص عَادِي أَنْ يَدْخُل فِيْ المَنَاطِق الَهَامَة فِيْ جَنَاحَ الخُبُوُبِ الشَمَالِيَ؟

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”عِنْدَمَا رَأَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا رات منقذهَا . كَانَت عَيْناهَا الجَمِيِلة تضيء عَلَيْ الفَوْر ، وَ سَارَت بشَكْلٍ رَائِع مَعَه . “إِذَا كَانَ لَدَيْك متِسْعَ مِنْ الوَقْت ، فَإِنَّ (شُوَانْ اِيـر) لَدَيْهَا شَيئِ تَوَدُ أَنْ يسَاعِدَهَا فِيِهِ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الكَشْفَ عَن هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) عِنْدَمَا رَأَي ثَلَاثَة أشخَاْص يَدْخُلَون مِنْ الخَارِجَ . سَارَ إثْنَان مِنْهُم قَلِيِلَا ، فِيْ حِيِن إِنَّ الثَالِث سَارَ خَلْفِهِم بَقَلِيِل.

توَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة إلَي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

كَانَ هَذَانِ الشَخْصان اللذين كَانَا يَسِيِران إلَي الأَمَامَ يَرْتَدِيِـان مَلَابِس كَامِلِة فِيْ ثوب أبْيَض بَسِيِط وَ أنِيِقَ ، مَعَ شَعَرَ أسْوَد مُتْرف ، وَ حِجَاب أبْيَض حَرِيَرَي يخفِيْ وَجْههَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه قَدْ تَكُوُن هُنَاْكَ إعْدَاد لَا تُحْصَي مِنْ النِسَاء الْلَاتِي يَرْتَدِيِن بِهَذِهِ الطَرِيْقة فِيْ العَالَم ، إلَا أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ شَخْص وَاحِد فَقَطْ يُمْكِن لصورته الغَامِضة أَنْ تجَعَلَه يتَخَيْلْ بِمـَـا لَا نِهَاية .

فِيْ طَرِيْق العَوْدَة إلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، أزَاَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تمويهه . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا وَصَلَ إلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، فَإِنَّه استعاد بطَبِيِعة الحـَـال هُوِيَتِه بإعْتِبَاره صَاحِبِ كُلْ مِنْ “لَن تَنْسَي” وَ “جَنَاحَ المَلِك الـخِيِمْيَائِي” .

… (تشُو شُوَانْ ايــر) .

كَانَ قَدْ إخـْـتَـفيْ لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، وَ كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن قَلَقْين للغَايَة . لحُسْنِ الحَظْ ، عَادَ أَخِيِراً ، مِمَا عَزَزَ مِنْ همومُهِم .

كَانَ هُنَاْكَ شَاْب مِنْ جَانِبهَا بَدَا أَنَّه فِيْ منتصف العِشْرِيِنات مِنْ عُمْره وَ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . يُمْكِن إعْتِبَار رَجُل بهَذَا النَوْع مِنْ التَدْرِيِب كوَاحِد مِنْ أَفْضَل النُخْبَة فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يتبع مِن وَرَاءهما . كَانَ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً عَن أقْصَي دَرَجَة مِنْ الجدية.

هَذَا جَعَلَه يَشْعُر بِقَلِيِلٍ مِنْ الخَسَارَة .

من النَظَر إلَي موَقَفَه ، يَبْدُو هَذَا النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]” يُشْبِهُ الخَادِم.

كَانَ هَذَانِ الشَخْصان اللذين كَانَا يَسِيِران إلَي الأَمَامَ يَرْتَدِيِـان مَلَابِس كَامِلِة فِيْ ثوب أبْيَض بَسِيِط وَ أنِيِقَ ، مَعَ شَعَرَ أسْوَد مُتْرف ، وَ حِجَاب أبْيَض حَرِيَرَي يخفِيْ وَجْههَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه قَدْ تَكُوُن هُنَاْكَ إعْدَاد لَا تُحْصَي مِنْ النِسَاء الْلَاتِي يَرْتَدِيِن بِهَذِهِ الطَرِيْقة فِيْ العَالَم ، إلَا أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ شَخْص وَاحِد فَقَطْ يُمْكِن لصورته الغَامِضة أَنْ تجَعَلَه يتَخَيْلْ بِمـَـا لَا نِهَاية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عـَـرِفَ أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا هَذَا النَوْع مِنْ الإسراًف . إِذَا ، هَذَا المُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لِذَلِكَ الشَاْب .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”عِنْدَمَا رَأَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا رات منقذهَا . كَانَت عَيْناهَا الجَمِيِلة تضيء عَلَيْ الفَوْر ، وَ سَارَت بشَكْلٍ رَائِع مَعَه . “إِذَا كَانَ لَدَيْك متِسْعَ مِنْ الوَقْت ، فَإِنَّ (شُوَانْ اِيـر) لَدَيْهَا شَيئِ تَوَدُ أَنْ يسَاعِدَهَا فِيِهِ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج “

و مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي فِيْ حـَـالة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، مـَـا هِيَ الطَائِفَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْمَحَ لتَلَامِيِذهم بالإِسْتِفَادَةِ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كحارس شَخْصي لَهُم ؟ كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بالتَأكِيد أَحَدُ أعمدة الِدَعْمِ لِأيِ طَائِفَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُصْبِحَ هَذَا النَوْع مِنْ الأشخَاْص مِنْ النُخْبَة العَلَيْا المُسْتَقْبَلِيَة فِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

“تعال ، دَعُوُنَا نَعُوُد!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة .

يَبْدُو أَنَّ هَذَا الشَاْب يَأتِي مِنْ خَلْفِيَة بارزة للغَايَة!

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أمْسَكَت يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر عَلَيْ الفَوْر فِيْ إبْتِسَامَة ، وطَاَرَد الإرْتِبَاك فِيْ قَلْبَهُ .

عِنْدَمَا تذكر مـَـا قَاْلَه (يِيِنْ هُوُنْغ) سَابِقَاً ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَ مِنْ الَنَاحِيَة العَمَلية أَنَّ هَذَا الشَاْب كَانَ ذَلِكَ الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ إِسْم تانغ .

“أنـَــا حَقَاً آسفَة . كُنْت قَدْ توَصَلَت فِيْ الأَصْل إلَي إتفاق مَعَ البائع ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن لهَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانج خَلْفِيَة بارزة جِدَاً . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ إِنَّ البائع لَمْ يتَرَدُد فِيْ الإساءة لي ، وَ لَا يزَاَلُ يبيع بقُوَة النَبَاْت الرُوُحِي لـَـهُ ” .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”عِنْدَمَا رَأَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا رات منقذهَا . كَانَت عَيْناهَا الجَمِيِلة تضيء عَلَيْ الفَوْر ، وَ سَارَت بشَكْلٍ رَائِع مَعَه . “إِذَا كَانَ لَدَيْك متِسْعَ مِنْ الوَقْت ، فَإِنَّ (شُوَانْ اِيـر) لَدَيْهَا شَيئِ تَوَدُ أَنْ يسَاعِدَهَا فِيِهِ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج “

“تعال ، دَعُوُنَا نَعُوُد!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي فِيْ حـَـالة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، مـَـا هِيَ الطَائِفَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْمَحَ لتَلَامِيِذهم بالإِسْتِفَادَةِ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كحارس شَخْصي لَهُم ؟ كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بالتَأكِيد أَحَدُ أعمدة الِدَعْمِ لِأيِ طَائِفَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُصْبِحَ هَذَا النَوْع مِنْ الأشخَاْص مِنْ النُخْبَة العَلَيْا المُسْتَقْبَلِيَة فِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

ترجمة

“عَلَيْك أَنْ تَنْتَبِه . كَانَ هَذَا الرَجُل قَادِراً عَلَيْ جَعَلَ البائع يرفض أَنْ يعْطِيِنِي وَجْهَا . إما أنَّهُ يفتخر بِقُدُرَاتِهِ أو مَهَارَة لَا تُصَدِق ، أو لَدَيْه خَلْفِيَة بارزة للغَايَة” (يِيِنْ هُوُنْغ) قَاْلَت بِجِدِيَةٍ .

ℍ???????

“التفاصيل لَيْسَتْ وَاضِحة بَعْدَ . ذكروا فَقَطْ أنَهُم باعوهَا إلَي شَخْص مـَـا بإِسْم تانغ ، وَ بِالمصادفة ، وِفْقَاً لتَحْقِيِقِاتي ، أَنَّه جَاءَ أيْضَاً إلَي مَدِيِنَةِ اليَانْغ الأقْصَي ، وَ هـُــوَ موُجُود حـَـالِيا فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي” قَاْلَت يِيِن هُوُنْغ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط