[فليخرجني أى شخص من هنا من فضلكم … أيها الكاهن ، أنا القديسة الحقيقية حقاً و ليست راڤيان ، إنها أنا .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما فائدة ذلك ؟”
[صاخبة . القديسة الوحيدة في معبدنا هي راڤيان ، هل أنتِ مجنونة ؟]
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
ظهور النفي بدون عوائق .
“ماذا ستفعلين الآن ؟”
[لماذا ؟ هل الأمر غير عادل ؟ إن كانت القديسة شخص مثلك سوف يسخر منكِ الناس . شخص مثلكِ يُمنح هذه القوة بدون معرفة ماهيتها .]
انهت آستر وسيسبيا المحادثة على وجه السرعة .
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
عندما رأت الباب الأمامي أخيراً تسارعت وتيرة آستر . أرادت الخروج من المعبد بسرعة .
“يا الهي …. هذا ليس سهلاً …. هذا رهيب ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
شعرت سيسبيا بالحزن و لمست آستر .
[صاخبة . القديسة الوحيدة في معبدنا هي راڤيان ، هل أنتِ مجنونة ؟]
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
“لا بأس ايتها القديسة . يبدو أنكِ لم تكوني تعلمين على الإطلاق ، لذا لا تشعري بالذنب .”
“أنا آسفة ، لم أكن أعلم على الإطلاق . أنا آسفة لأنني لم أستطع مساعدتكِ ، يجب أن يكون الأمر صعباً وحدكِ …”
لقد قال أنهم سيذهبون بشكل منفصل عند العودة من المعبد .
كما لو أنها من كانت سجنت آستر ، اعتذرت سيسبيا بندم واضح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل باراس الغرفة ، توقف صوت الهمس .
اضطرت آستر إلى قمع عواطفها في الوقت نفسه . الشخص الذي يجب أن يعتذر لها ليست القديسة بل راڤيان .
“هل هذه الآنسة راڤيان ؟ لا ، لقد كانت تلكَ أول مرة أراها فيها .”
بالطبع ، لقد كان هناكَ أوقات استاءت فيها من سيسبيا . لأنه بسبب وحيها وجدتها راڤيان بسهولة .
[صاخبة . القديسة الوحيدة في معبدنا هي راڤيان ، هل أنتِ مجنونة ؟]
ومع ذلكَ ، معتقدة أن سيسبيا ايضاً كانت ضحية لراڤيان فإن استيائها قد خف قليلاً .
“من فضلكِ اعتني جيداً بالقديسة حتى النهاية .”
“لا بأس ايتها القديسة . يبدو أنكِ لم تكوني تعلمين على الإطلاق ، لذا لا تشعري بالذنب .”
انهت آستر وسيسبيا المحادثة على وجه السرعة .
“أنتِ و أنا إنتهى بنا الأمر بأن نكون لعبة في يد المعبد .”
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
كما لو أنها من كانت سجنت آستر ، اعتذرت سيسبيا بندم واضح .
كانت فكرة سجن راڤيان للقديسة الحقيقية أمامها و لقد كان الأمر مرعباً للغاية .
نظراً لصعوبة الإتصال بين تريزيا و هذا المكان ، فلقد اعتقد أن راڤيان كانت مرتبكة قليلاً فقط .
“ماذا ستفعلين الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
“لا أعرف . أنا في حيرة من أمرى . أردتُ فقط مقابلة القديسة … اعتقدتُ أنه إن التقينا فإن كل شيئ سيصبح أكثر وضوحاً ، لكنه لم يكن كذلك . لا أعرف .”
لقد قال أنهم سيذهبون بشكل منفصل عند العودة من المعبد .
“أفضل ما تفعلينه الآن هو النسيان .”
مع اقتراب المسافة أصبح وجه راڤيان أكثر وضوحاً ، حتى بعد عدم رؤيتها لفترة طويلة كان وجهها واضحاً .
ضحكت آستر بسبب كلمات سيسبيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت راڤيان التي لم تكن ترغب في مقابلتها اكثر من غيرها واقفة في المقدمة .
“انسى ؟”
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
لم تكن ذكريات يُمكن نسيانها و محوها بسهولة .
“سأفعل ما بوسعي .”
عندما غضبت آستر ربتت سيسبيا على ظهر يد آستر كما لو كانت تفهم .
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
“إنها قصة يُمكنكِ نسيانها . ليست هناكَ حاجة لإبقائها . لذا إن لم تستطيعي نسيانها في النهاية ….”
نما فضول آستر حول العلاقة التي تجمع بينهما لأنه لم يكن غريباً أن تأتي لرؤية القديسة .
اضاءت عيون سيسبيا .
“عليكِ إسقاط المعبد .”
في تلكَ الأعين المتعالية التي نظرَ إليها الجميع بإزدراء اضاءت فجأة للحظة .
ارتجفت رموش سيسبيا .
“عليكِ إسقاط المعبد .”
ركض ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر بالخارج و رحب بها .
فتحت آستر فمها ببطء لأنه لم تتوقع على الإطلاق أن تخرج هذه الكلمات من فم القديسة الحالية .
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
“لا بأس ، هذا المعبد فاسد بالفعل إلى درجة التعفن . أنا الفاسدة التي لا تستطيع الوقوف ايضاً وتهتز .”
“من فضلكِ اعتني جيداً بالقديسة حتى النهاية .”
تحركت سيسبيا بروح بدى وكأنها ستهدم كل شيئ .
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
“لا توجد طريقة سوى حرق الجذور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطرت آستر إلى قمع عواطفها في الوقت نفسه . الشخص الذي يجب أن يعتذر لها ليست القديسة بل راڤيان .
“هذا ما أفكر فيه .”
ارتجفت رموش سيسبيا .
لقد فوجئت قليلاً بسماع نفس الفكرة من سيسبيا ، لكن آستر كانت تفكر ايضاً في تدمير المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلمت آستر اللوحة إلى باراس وهي تصلي من أجل رحيلها الأخير بشكل مريح .
“نعم ، أنتِ طفلة ذكية . لما لا يُمكنني ذلكَ ؟ يؤسفني حقاً أنني لم استطع ترك هذا المكان الممل ورائي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت راڤيان التي لم تكن ترغب في مقابلتها اكثر من غيرها واقفة في المقدمة .
ارتجفت سيسبيا ورفعت يدها لتلمس خد آستر ، لقد كانت يد في شدة الخشونة .
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
“كما ترين ، لم يتبقَ لي الكثير … ربما عدة أشهر فقط ؟ لقد تم اختيار راڤيان بالفعل لتكون القديسة التالية .”
“بأي فرصة هل تعرفين راڤيان ؟”
جفلت آستر و أمسكت بيد سيسبيا .
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
كونها القديسة المحتملة هذا يعني أن المعبد يُتابع التجهيزات على قدم وساق .
كانت آستر تتوقع ذلكَ ايضاً .
“لكنكِ مازلتِ هنا ؟”
“لا توجد طريقة سوى حرق الجذور .”
“وما فائدة ذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل باراس الغرفة ، توقف صوت الهمس .
ارتجفت رموش سيسبيا .
“ايتها القديسة …”
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
كانت آستر تتوقع ذلكَ ايضاً .
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
اومأت آستر بصمت ، ثم تحركت يد سيسبيا .
“هل هذه الآنسة راڤيان ؟ لا ، لقد كانت تلكَ أول مرة أراها فيها .”
“قبل هذا ، قومي ببناء قوتكِ … و إن أمكن تعاوني مع العائلة الإمبراطورية .”
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
“العائلة الإمبراطورية …؟”
“عليكِ إسقاط المعبد .”
“نعم ، مع خلفية عائلتكِ الحالية ، إن أضفتِ قوتكِ ستتمكنين من أسر قلب الإمبراطور . الإمبراطور يريد تدمير المعبد أكثر من أى شخص آخر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت سيسبيا ورفعت يدها لتلمس خد آستر ، لقد كانت يد في شدة الخشونة .
اكتسحت آستر رأسها و نظمت أفكارها المعقدة الواحد تلو الآخر .
ركض ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر بالخارج و رحب بها .
كان التشبث بالإمبراطور فكرة غير متوقعة على الإطلاق .
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
سُمع مقبض الباب يدور ، يبدو أن باراس كان على وشكِ العودة .
“ولكن ، من خلفك ؟”
انهت آستر وسيسبيا المحادثة على وجه السرعة .
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
“أخشى أن هذا هو كل شيئ ، لقد كنتُ سعيدى بلقائكِ .”
أدار باراس رأسه و أصبحت آستر تحدق فيها بشكل مباشر .
“ايتها القديسة …”
“دقيقة واحدة .”
“مرة أخرى ، آستر … لا ، داينا … أنا آسفة .”
“ايتها القديسة …”
عندما دخل باراس الغرفة ، توقف صوت الهمس .
“بأي فرصة هل تعرفين راڤيان ؟”
عادت سيسبيا إلى نفس المظهر مرة أخرى دون أر أثر لإستعادتها الوعي .
شعرت سيسبيا بالحزن و لمست آستر .
“ليس لدينا الكثير من الوقت الآن ، يجبُ علينا الخروج . هل إقتربتِ ؟”
حملت راڤيان وعاء الدواء في يدها ، يبدو أن طرقهم متداخلة لأن وجهتها كانت إلى مكان القديسة .
“دقيقة واحدة .”
بمجرد أن رأتهم آستر شعرت بالذهول وكادت أن تتوقف . لكن كان هناك شخص واقف في المقدمة .
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
‘راڤيان !’
“انتهيت .”
كما لو أنها من كانت سجنت آستر ، اعتذرت سيسبيا بندم واضح .
“حسناً ، هيا نخرج من هنا .”
كانت آستر تتوقع ذلكَ ايضاً .
نظرت آستر إلى سيسبيا وهي تنظف الأدوات .
“لا بأس ايتها القديسة . يبدو أنكِ لم تكوني تعلمين على الإطلاق ، لذا لا تشعري بالذنب .”
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
“لكنكِ مازلتِ هنا ؟”
اعتقدت أنه سيكون من الصعب رؤية سيسبيا مرة أخرى التي لم تكن لديها الكثير من الوقت .
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
سلمت آستر اللوحة إلى باراس وهي تصلي من أجل رحيلها الأخير بشكل مريح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، وماذا عن أوبا ؟”
“إنها نسخة تماماً .”
نظرت آستر إلى سيسبيا وهي تنظف الأدوات .
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
“نعم .”
ارتجف باراس من شدة الحماس .
انهت آستر وسيسبيا المحادثة على وجه السرعة .
لقد رسمتها لأنها رأت بالفعل مظهر سيسبيا الأصلي ، لكن باراس الذي لم يكن يعرف الحقيقة كان مندهشاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما فائدة ذلك ؟”
“أنا سعيد لأنني أحضرتكِ إلى هنا ، إن هذا كنز بالنسبة لي . شكراً جزيلاً لكِ . سأعود و أدفع لكِ مكافأة كبيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
قبل مغادرة الغرفة ،
“هذا ما أفكر فيه .”
نظرت آستر إلى سيسبيا للمرة الأخيرة . شعرت أنها سوف تتركها وحيدة في غرفة كبيرة لذا كانت خطواتها متثاقلة .
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
“هل أنتِ بخير ؟ هل كل شيئ على ما يرام ؟”
“سأفعل ما بوسعي .”
“نعم ، وماذا عن أوبا ؟”
ظهور النفي بدون عوائق .
“أنا ايضاً بخير .”
‘راڤيان !’
ركض ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر بالخارج و رحب بها .
مع اقتراب المسافة أصبح وجه راڤيان أكثر وضوحاً ، حتى بعد عدم رؤيتها لفترة طويلة كان وجهها واضحاً .
غطى الإثنان وجهيهما بغطاء الرأس و خرجا بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما فائدة ذلك ؟”
عندما خرجو من القصر كان بالفعل الوقت مشرقاً للغاية ولقد حان الآن الوقت لفتح الباب الأمامي .
جفلت آستر و أمسكت بيد سيسبيا .
“جئتِ طوال الطريق و عانيتِ لذا سآخذكِ إلى الباب الأمامي .”
“حسناً ؟ إذن ، إن احتجت لشيئ تعالي إلى المعبد .”
لقد قال أنهم سيذهبون بشكل منفصل عند العودة من المعبد .
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
قرر مرافقتهم فقط إلى الباب الأمامي ، وبمجرد الإستدارة في الزاوية وُجد العديد من الأشخاص .
اعتقدت أنه سيكون من الصعب رؤية سيسبيا مرة أخرى التي لم تكن لديها الكثير من الوقت .
بمجرد أن رأتهم آستر شعرت بالذهول وكادت أن تتوقف . لكن كان هناك شخص واقف في المقدمة .
كان كاليد هو الذي يقف على الباب ، سواء كان ذلكَ واجبه لليوم أو اياً كان .
‘راڤيان !’
جفلت آستر و أمسكت بيد سيسبيا .
كانت راڤيان التي لم تكن ترغب في مقابلتها اكثر من غيرها واقفة في المقدمة .
فتحت آستر فمها ببطء لأنه لم تتوقع على الإطلاق أن تخرج هذه الكلمات من فم القديسة الحالية .
اختبأت آستر خلف باراس و اثنت رأسها بعمق .
“نعم ، أنتِ طفلة ذكية . لما لا يُمكنني ذلكَ ؟ يؤسفني حقاً أنني لم استطع ترك هذا المكان الممل ورائي .”
حملت راڤيان وعاء الدواء في يدها ، يبدو أن طرقهم متداخلة لأن وجهتها كانت إلى مكان القديسة .
“ماذا ستفعلين الآن ؟”
مع اقتراب المسافة أصبح وجه راڤيان أكثر وضوحاً ، حتى بعد عدم رؤيتها لفترة طويلة كان وجهها واضحاً .
نظرت آستر إلى سيسبيا للمرة الأخيرة . شعرت أنها سوف تتركها وحيدة في غرفة كبيرة لذا كانت خطواتها متثاقلة .
“أوه ، الستَ الكاهن باراس ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
من المثير للدهشة أن راڤيان بدت و كأنها تعرف باراس جيداً .
‘يا الهي .’
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
“نعم .”
“لم أركِ منذ وقت طويل آنسة راڤيان ، لقد قيل لي أنه من المقرر أن تكوني القديسة تهاني لكِ .”
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
“هل أنتِ بخير ؟ هل كل شيئ على ما يرام ؟”
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
بالطبع ، لقد كان هناكَ أوقات استاءت فيها من سيسبيا . لأنه بسبب وحيها وجدتها راڤيان بسهولة .
“نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
“بأي فرصة هل تعرفين راڤيان ؟”
نما فضول آستر حول العلاقة التي تجمع بينهما لأنه لم يكن غريباً أن تأتي لرؤية القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
“نعم ، لقد ساءت حالتها هذه الأيام لهذا السبب تتناول الدواء مرتين صباحاً و مساءاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
“من فضلكِ اعتني جيداً بالقديسة حتى النهاية .”
لحسن الحظ قبل أن تتصاعد الأمور تحدث الكاهن عن آستر .
“سأفعل ما بوسعي .”
جفلت آستر و أمسكت بيد سيسبيا .
تلطخ صوت راڤيان بالحزن ، لقد كان هناك ايضاً ابتسامة بيضاء نقية يُمكن لأى أحد الوقوع فيها .
فتحت آستر فمها ببطء لأنه لم تتوقع على الإطلاق أن تخرج هذه الكلمات من فم القديسة الحالية .
“ولكن ، من خلفك ؟”
حملت راڤيان وعاء الدواء في يدها ، يبدو أن طرقهم متداخلة لأن وجهتها كانت إلى مكان القديسة .
ابدت راڤيان اهتماماً بآستر ، على الرغم من أن الوقت كان متأخراً بعض الشيئ إلا أن آستر باحظت نظراتها .
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
“اوه ، إنها عبدة . أنا بحاجة إلى الأطفال كـخدم لبعض الوقت .”
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
“فهمت .”
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
ابتسمت راڤيان و قالت «فهمت .» وذهبت .
“ليس لدينا الكثير من الوقت الآن ، يجبُ علينا الخروج . هل إقتربتِ ؟”
كانت آستر على وشك أن تتنفس الصعداء و لكن راڤيان استدارت مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل هذا ، قومي ببناء قوتكِ … و إن أمكن تعاوني مع العائلة الإمبراطورية .”
“ايها الكاهن باراس انتظر .”
لحسن الحظ قبل أن تتصاعد الأمور تحدث الكاهن عن آستر .
أدار باراس رأسه و أصبحت آستر تحدق فيها بشكل مباشر .
لقد فوجئت قليلاً بسماع نفس الفكرة من سيسبيا ، لكن آستر كانت تفكر ايضاً في تدمير المعبد .
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
“ماذا ؟ كيف يمكن هذا ؟ هؤلاء الأطقال قمتُ بأخذهم من تاجر العبيد قبل بضعة أيام .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطرت آستر إلى قمع عواطفها في الوقت نفسه . الشخص الذي يجب أن يعتذر لها ليست القديسة بل راڤيان .
لحسن الحظ قبل أن تتصاعد الأمور تحدث الكاهن عن آستر .
غطى الإثنان وجهيهما بغطاء الرأس و خرجا بسرعة .
لقد أحضرها سراً لأنه سيكون في ورطة .
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
“حسناً ، لا … تلكَ العيون . يبدو أنني مخطأة . لابدَ أنني كنتُ حساسة قليلاً ، توخى الحذر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما فائدة ذلك ؟”
تخلت راڤيان عن شكوكها بسبب كلمات باراس .
ومع ذلكَ ، معتقدة أن سيسبيا ايضاً كانت ضحية لراڤيان فإن استيائها قد خف قليلاً .
بعد التأكد من رحيلها تماماً أخذت آستر نفساً عميقاً .
“إنها قصة يُمكنكِ نسيانها . ليست هناكَ حاجة لإبقائها . لذا إن لم تستطيعي نسيانها في النهاية ….”
“بأي فرصة هل تعرفين راڤيان ؟”
“لا بأس ، هذا المعبد فاسد بالفعل إلى درجة التعفن . أنا الفاسدة التي لا تستطيع الوقوف ايضاً وتهتز .”
“هل هذه الآنسة راڤيان ؟ لا ، لقد كانت تلكَ أول مرة أراها فيها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً .”
صدق باراس كلمات آستر القاسية .
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
نظراً لصعوبة الإتصال بين تريزيا و هذا المكان ، فلقد اعتقد أن راڤيان كانت مرتبكة قليلاً فقط .
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
“هاه .”
نظرت آستر إلى سيسبيا وهي تنظف الأدوات .
عندما رأت الباب الأمامي أخيراً تسارعت وتيرة آستر . أرادت الخروج من المعبد بسرعة .
“أنا ايضاً بخير .”
“حان وقت الإنفصال ، أريد منحكِ المزيد من المال لذا أخبريني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
“سأفعل ما بوسعي .”
“حسناً ؟ إذن ، إن احتجت لشيئ تعالي إلى المعبد .”
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
“حسناً .”
“حسناً ؟ إذن ، إن احتجت لشيئ تعالي إلى المعبد .”
بعد تبادل التحيات القصيرة ، عاد باراس من الطريق الذي جاء منه قائلاً أن لديه عملاً يقوم به .
“حان وقت الإنفصال ، أريد منحكِ المزيد من المال لذا أخبريني ؟”
وقفت آستر في طابور لتغادر بعقل أكثر تفتحاً عندما شاهدت الصف يصبح أقل أكثر ثم أكثر اتسعت عيونها .
“نعم ، لقد ساءت حالتها هذه الأيام لهذا السبب تتناول الدواء مرتين صباحاً و مساءاً .”
‘يا الهي .’
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
كان كاليد هو الذي يقف على الباب ، سواء كان ذلكَ واجبه لليوم أو اياً كان .
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
يتبع …
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
“ليس لدينا الكثير من الوقت الآن ، يجبُ علينا الخروج . هل إقتربتِ ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
