“لا يجبُ أن تُخبري أحداً عن ما ترينه ، حسناً ؟”
“نعم .”
ظل الكاهن يتكلم دون ترك فرصة لآستر للتفكير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت سيسبيا يدها الجافة بصعوبة .
خاصة أمام القديسة سيسبيا ، طلبَ منها التحرك بحذر و عدم طلب أى شيئ .
وما رأته هو ماضي آستر حيث تعرضت لأذى شديد و تألمت .
“أنا متأكد أنها لن تتمكن من سماعكِ على أى حال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً ؟ إن كان الأمر صعباً يُمكننا الخروج الآن .”
تنهد الكاهن ووصل الصوت لأذن آستر . بدت حالة القديسة سيسبيا سيئة للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لن أخبرهم . أخطط للإحتفاظ بالأمر لنفسي في الوقت الراهن .”
‘إذاً ليس هناكَ سبب للذهاب إلى هناك .’
“إذن دعينا ندخل .”
في خضم القلق ، بدأ قصر القديسة سيسبيا في الظهور .
حتى بشكل غير رسمي ، لم تستطع رسم عيونها بشكل فارغ لأنها كانت صورة للذكرى .
كان المكان دائماً مليئاً بالناس و يخضع لحراسة الفرسان المقدسين ، لكنه الآن خالٍ تماماً مثل المكان الميت .
“لا يجبُ أن تُخبري أحداً عن ما ترينه ، حسناً ؟”
نظراً لعدم رؤية أى شخص يصطدم بهم على طول الطريق ، بدا الأمر و كأنهم قد نظفو المكان بالفعل .
“دعيني اسأل الآن ، لماذا أتيتِ إلى هنا ؟ أعني ، كونكِ خارج المعبد أنكِ لست من مرشحات القديسة ، ماذا تعرفين ؟”
عندما وصلوا أمام القصر مد الكاهن يده و أوقف ڤيكتور .
“هذا ما أريد سؤاله ، كيف أتيتِ إلى هنا ؟”
“انتظر هنا .”
إستدار مقبض الباب و تم فتح الباب ببطء ، دخلت آستر من الباب أولاً و أغلق الكاهن الغرفة بسرعة .
“هذا غير ممكن . هذا أخي الحقيقي ، إن لم يذهب لن أذهب ايضاً .”
كان الشيئ نفسه بنطبق على سيسبيا حيث كان الوضع مُحيراً للغاية .
في الأصل ، حاولت آستر الدخول بمفردها لكنها فوجئت بمحاولة ڤيكتور أن يسحب سيفه .
“إذا كانت هذه آخر مرة .”
في النهاية ، بإذن من الكاهن … دخل الثلاثة إلى القصر معاً .
“لا ، فقط من الصعب التنفس قليلاً ….”
كان الممر المُضاء بالشموع فقط ، مظلماً جداً وغريباً . و لم تستطع رؤية أى خادمة .
“ماذا يحدث بحق الجحيم ، لماذا هناكَ قديستان.”
ظلت تنظر حولها .
“لقد تأخرتَ قليلاً ، لدىّ أدوات الرسم التي ذكرتها في الداخل .”
“هاه…..”
عادة ، كانت تتصرف كما لو أنها في حالة سكر كما هو الحال الآن .
لقد كانت تتنهد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ڤيكتور الذي كان من المُفترض أن يُرافق آستر بأمان تمرد بشكل طبيعي .
انفجر الشعور بعدم الإرتياح منذُ الدخول إلى المعبد وبينما كانت تسير في الممر المظلم المُضاء بالشموع فقط .
“هل تعرفينني ؟”
الماضي الذي لم ترد تذكره لقد كان يأتي . لقد كانت ذكرى مدفونة بعمق ولكن لا تُنسى .
فُتحت عين آستر شيئاً فـشيئاً مع إزدياد تركيزها . ثم تغير لون عينها إلى اللون الذهبي .
“ماذا هناكَ ؟ هل أنتِ مريضة ؟”
في خضم القلق ، بدأ قصر القديسة سيسبيا في الظهور .
لاحظَ ڤيكتور ضيق آستر و لقد كان قلقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر هنا .”
“لا ، فقط من الصعب التنفس قليلاً ….”
“إذن ، إنظري بنفسكِ .”
أخذت آستر نفسها ببطء ، بعد أن تنفست قليلاً بدا أنها اعتادت على الأمر .
وما رأته هو ماضي آستر حيث تعرضت لأذى شديد و تألمت .
“أنا بخير الآن .”
ثم وجدت أن سيسبيا كانت تحدق فيها ، لم تكن عيونها مشوشة كما في السابق .
“حقاً ؟ إن كان الأمر صعباً يُمكننا الخروج الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت سيسبيا يدها الجافة بصعوبة .
“لقد قطعنا كل تلكَ المسافة لا يُمكنني العودة الآن ، لا تقلق أوبا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن الكاهن ، لم يكن ينظر إلى آستر و ڤيكتور . يبدو أنه يعرف ما هو الوضع بالفعل .
أجابت آستر بقوة و تجاوزت الباب ولقد تم اختصار المسافة قليلاً مع الكاهن .
فُتحت عين آستر شيئاً فـشيئاً مع إزدياد تركيزها . ثم تغير لون عينها إلى اللون الذهبي .
في الماضي ، لقد كان من الصعب تحمل الذكريات المؤلمة ، لكن الوضع مختلف الآن .
“لقد قطعنا كل تلكَ المسافة لا يُمكنني العودة الآن ، لا تقلق أوبا .”
تمكنت من تحمل الكثير من الذكريات التعيسة بأخرى سعيدة بمجرد تذكرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر إلى عيونها التي تتحول إلى اللون الذهبي أثناء الرسم ، لقد كانت متأكد أن آستر قد تعرقت على نفسها بالفعل كـقديسة .
‘لقد تغيرتُ ايضاً .’
كما لو كانت تهمس ، تدفق صوت صغير في أذن آستر .
زفرت آستر قليلاً بعيون مرتاحة . يبدو أن صدمتها قد تلاشت قليلاً .
في خضم القلق ، بدأ قصر القديسة سيسبيا في الظهور .
“هاا ، لقد وصلنا أخيراً .”
“ماذا يحدث بحق الجحيم ، لماذا هناكَ قديستان.”
توقف الكاهن أمام باب غرفة القديسة ، وقفت أمامه إمرأة في منتصف العمر .
“قلتِ أنكِ قد رأيتني ، فهل ستتحدثين مع المعبد ؟”
“لقد تأخرتَ قليلاً ، لدىّ أدوات الرسم التي ذكرتها في الداخل .”
كانت النظرة التي على محيا باراس عطرة للغاية . لقد كان تعبيراً غريباً ممزوجاً بالإثارة و العصبية .
“شكراً لكِ . سنتحدث عن التفاصيل لاحقاً ، ليس لدينا الكثير من الوقت .”
‘ماذا نفعل بحق الجحيم ؟’
تبادل كلاهما تحيات العين الغير رسمية و التحيات وأجريا محادثة مألوفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
“سأكون في غرفة الجلوس .”
“لقد تخطتني بالفعل .”
“سأناديكِ عندما ننتهي .”
“هناك رجل آخر في الداخل …. صحيح ؟”
بمجرد إنتهاء المحادثة فتحت المرأة التي كانت في منتصف العمر الباب و ذهبت .
تنهد الكاهن ووصل الصوت لأذن آستر . بدت حالة القديسة سيسبيا سيئة للغاية .
بصرف النظر عن الكاهن ، لم يكن ينظر إلى آستر و ڤيكتور . يبدو أنه يعرف ما هو الوضع بالفعل .
“ايتها القديسة …. لا ، سيسبيا ، هل تعرفينني ؟”
“إذن دعينا ندخل .”
لم يكن لديها أى أفكار للرسم بالقوة ، لكن كان من المحرج أن تطلبَ شيئاً عندما غادر الكاهن باراس .
تمتم الكاهن بصوت خشن . لقد كانت متوترة للغاية لدرجة أن كتفها كان متصلباً تماماً .
آستر التي كانت منغمسة في اللوحة حركت الفرشاة قليلاً ونظرت للأعلى بسبب إحساسها بالنظرات .
ابتلعت آستر ريقها بشكل عصبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “حسناً .”
“هناك رجل آخر في الداخل …. صحيح ؟”
فُتحت عين آستر شيئاً فـشيئاً مع إزدياد تركيزها . ثم تغير لون عينها إلى اللون الذهبي .
“نعم .”
أجابت آستر بقوة و تجاوزت الباب ولقد تم اختصار المسافة قليلاً مع الكاهن .
فجأة .
حتى عندما وضعت يدها على آستر ، لقد كان هذا كثير جداً بالنسبة لسيسبيا الحالية .
إستدار مقبض الباب و تم فتح الباب ببطء ، دخلت آستر من الباب أولاً و أغلق الكاهن الغرفة بسرعة .
“هذا ما أريد سؤاله ، كيف أتيتِ إلى هنا ؟”
“لقد تم إجباري على دخولكما معاً ، لكن هذه الطفلة فقط من ستدخل إلى الغرفة .”
“لا يجبُ أن تُخبري أحداً عن ما ترينه ، حسناً ؟”
“لا أستطيع !”
الماضي الذي لم ترد تذكره لقد كان يأتي . لقد كانت ذكرى مدفونة بعمق ولكن لا تُنسى .
ڤيكتور الذي كان من المُفترض أن يُرافق آستر بأمان تمرد بشكل طبيعي .
بينما توقفت آستر ، إقتربَ باراس ببطء من القديسة .
لكن هذه المرة ، أمرته آستر بالإنتظار أمام الغرفة ، لم يكن لديها وقت لهذه الجلبة .
“هاا ، لقد وصلنا أخيراً .”
دخلت آستر إلى الغرفة و تشتتت عيونها بالداخل وهي ترتجف ، ولقد كانت القديسة موجودة على السرير بعيداً .
كانت النظرة التي على محيا باراس عطرة للغاية . لقد كان تعبيراً غريباً ممزوجاً بالإثارة و العصبية .
كان قلب آستر ينبض بقوة على الرغم من أنها لم تستطع رؤيتها بشكل جيد .
لم يكن لديها أى أفكار للرسم بالقوة ، لكن كان من المحرج أن تطلبَ شيئاً عندما غادر الكاهن باراس .
بينما توقفت آستر ، إقتربَ باراس ببطء من القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ، إنه أنا باراس ، هل تتذكرينني ؟”
“سيدتي ، إنه أنا باراس ، هل تتذكرينني ؟”
انفجر الشعور بعدم الإرتياح منذُ الدخول إلى المعبد وبينما كانت تسير في الممر المظلم المُضاء بالشموع فقط .
كانت النظرة التي على محيا باراس عطرة للغاية . لقد كان تعبيراً غريباً ممزوجاً بالإثارة و العصبية .
“ايتها القديسة …. لا ، سيسبيا ، هل تعرفينني ؟”
“ايتها القديسة …. لا ، سيسبيا ، هل تعرفينني ؟”
“سأكون في غرفة الجلوس .”
“……..”
أجابت آستر بقوة و تجاوزت الباب ولقد تم اختصار المسافة قليلاً مع الكاهن .
ولكن بغض النظر عن هذا ، لم تنظر إليه سيسبيا إطلاقاً . لقد مرّ الوقت فقط بحزن .
“هل تعرفينني ؟”
“أعتقد أنها ستكون هذه المرة الأخيرة ، لذلكَ أردتُ حقاً رؤيتكِ مرة أخرى .”
“إنظري لي الآن . لقد تم إستخدامي طوال حياتي وتم إنشاء المعبد بهذه الطريقة ، لماذا يجب أن أساعدهم ؟”
انتحب باراس كما لو أنه كان على وشكِ البكاء ، شعرت آستر بالإحراج من الأجواء الحزينة المفاجئة .
لم تستطع سيسبيا إعطاء آستر الإجابة التي أرادتها . في النهاية ، لم يكن هناكَ شيئ تكتشفه .
‘ماذا نفعل بحق الجحيم ؟’
من الأمام ، لم يكن هناكَ تركيز في عيون سيسبيا ، بدت و كأنها مخمورة و مشوشة .
تحدث إلى القديسة سيسبيا لفترة أطول و وضعها على الأريكة بنظرة حزينة .
حتى بشكل غير رسمي ، لم تستطع رسم عيونها بشكل فارغ لأنها كانت صورة للذكرى .
“كما ترين ، إنها في هذه الحالة ، لذا أرجوكِ إعتني بها . أرجوكِ إرسمي صورتها الأخيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت سيسبيا يدها الجافة بصعوبة .
“حسناً .”
تنهد الكاهن ووصل الصوت لأذن آستر . بدت حالة القديسة سيسبيا سيئة للغاية .
خرج باراس بلا حول ولا قوة قائلاً أنه سوف ينتظر أمام الباب .
دخلت آستر إلى الغرفة و تشتتت عيونها بالداخل وهي ترتجف ، ولقد كانت القديسة موجودة على السرير بعيداً .
وأخيراً جلست آستر أمام سيسبيا .
كانت هذه مسألة مهمة للغاية .
من الأمام ، لم يكن هناكَ تركيز في عيون سيسبيا ، بدت و كأنها مخمورة و مشوشة .
نظراً لعدم رؤية أى شخص يصطدم بهم على طول الطريق ، بدا الأمر و كأنهم قد نظفو المكان بالفعل .
لقد كان لدى القديسة عيون زرقاء و بدى و كأنها كانت تخترق العالم لكنها الآن لا تحتوي على أى شيئ .
“كما رأيتني ، رأيتكِ ايضاً . هل أنتِ من استخدم الماء المقدس ؟”
‘كيف حدثَ ذلكَ ؟’
“أنا متأكد أنها لن تتمكن من سماعكِ على أى حال .”
ارتبكت آستر و فتحت الأدوات التي تم إعدادها .
‘لماذا هذه الطفلة هنا ؟’
لم يكن لديها أى أفكار للرسم بالقوة ، لكن كان من المحرج أن تطلبَ شيئاً عندما غادر الكاهن باراس .
“ايتها القديسة …. لا ، سيسبيا ، هل تعرفينني ؟”
“إذا كانت هذه آخر مرة .”
كانت سيسبيا تراقب الموقف كله بفارغ الصبر .
حتى بشكل غير رسمي ، لم تستطع رسم عيونها بشكل فارغ لأنها كانت صورة للذكرى .
“……..”
تنهدت آستر و ركزت على اللوحة ، لقد أرادت بذل قصارى جهدها لأنها قد تكون آخر مرة .
انفجر الشعور بعدم الإرتياح منذُ الدخول إلى المعبد وبينما كانت تسير في الممر المظلم المُضاء بالشموع فقط .
فُتحت عين آستر شيئاً فـشيئاً مع إزدياد تركيزها . ثم تغير لون عينها إلى اللون الذهبي .
حتى عندما وضعت يدها على آستر ، لقد كان هذا كثير جداً بالنسبة لسيسبيا الحالية .
كانت سيسبيا تراقب الموقف كله بفارغ الصبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنها ستكون هذه المرة الأخيرة ، لذلكَ أردتُ حقاً رؤيتكِ مرة أخرى .”
في الواقع ، منذُ أن علمت أن راڤيان تقوم بتسميمها ، لقد كانت تحاول التطهير كل يوم … لقد كان لديها وقت أكبر للعودة إلى وعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت تنظر حولها .
عادة ، كانت تتصرف كما لو أنها في حالة سكر كما هو الحال الآن .
كان الشيئ نفسه بنطبق على سيسبيا حيث كان الوضع مُحيراً للغاية .
ولكن عندما رأت آستر تزورها بدأ قلبها في النبض .
“لقد قطعنا كل تلكَ المسافة لا يُمكنني العودة الآن ، لا تقلق أوبا .”
‘لماذا هذه الطفلة هنا ؟’
“لماذا ؟”
تعرفت سيسبيا ايضاً على آستر ، لقد رأتها من خلال الأحلام و المياه المقدسة .
وما رأته هو ماضي آستر حيث تعرضت لأذى شديد و تألمت .
حاولت سيسبيا أن تُوقف إنفعالاتها ونظرت إلى آستر سراً . لم يكن هناكَ نهاية تلوح في الأفق لتدل على نهاية قوتها .
انفجر الشعور بعدم الإرتياح منذُ الدخول إلى المعبد وبينما كانت تسير في الممر المظلم المُضاء بالشموع فقط .
“لقد تخطتني بالفعل .”
“لقد قطعنا كل تلكَ المسافة لا يُمكنني العودة الآن ، لا تقلق أوبا .”
وبالنظر إلى عيونها التي تتحول إلى اللون الذهبي أثناء الرسم ، لقد كانت متأكد أن آستر قد تعرقت على نفسها بالفعل كـقديسة .
“إذن دعينا ندخل .”
آستر التي كانت منغمسة في اللوحة حركت الفرشاة قليلاً ونظرت للأعلى بسبب إحساسها بالنظرات .
“لقد تم إجباري على دخولكما معاً ، لكن هذه الطفلة فقط من ستدخل إلى الغرفة .”
“كيف ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
ثم وجدت أن سيسبيا كانت تحدق فيها ، لم تكن عيونها مشوشة كما في السابق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر هنا .”
“هذا ما أريد سؤاله ، كيف أتيتِ إلى هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
عند كلمات سيسبيا الهادئة ، فتحت آستر فمها بدهشة .
“إذن ، إنظري بنفسكِ .”
“هل تعرفينني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ڤيكتور الذي كان من المُفترض أن يُرافق آستر بأمان تمرد بشكل طبيعي .
“كما رأيتني ، رأيتكِ ايضاً . هل أنتِ من استخدم الماء المقدس ؟”
تحدث إلى القديسة سيسبيا لفترة أطول و وضعها على الأريكة بنظرة حزينة .
كما لو كانت تهمس ، تدفق صوت صغير في أذن آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت آستر فيها لترى ما إن كانت صادقة أم لا .
“نعم .”
تحدث إلى القديسة سيسبيا لفترة أطول و وضعها على الأريكة بنظرة حزينة .
“كيف دخلتِ إلى هنا ، لماذا أتيتِ مع باراس ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ڤيكتور الذي كان من المُفترض أن يُرافق آستر بأمان تمرد بشكل طبيعي .
“إنها صدفة لكن لا يُمكنني شرح ذلك ، الكاهن وجدَ لوحتي وطلبني .”
كان قلب آستر ينبض بقوة على الرغم من أنها لم تستطع رؤيتها بشكل جيد .
لقد كانا حذرتان من بعضهما البعض كثيراً ، ولكن لقد كان هناكَ شعور كبير بالتجانس .
“لماذا ؟”
“في الواقع ، لقد رأيتكِ لأول مرة في حلمي … لقد كنتُ أعتقد أن علامة عن القديسة التالية ، لديكِ قوة أكبر مني الآن ، ليس هناكَ مرة مقبلة . أنتِ هي القديسة بالفعل .”
‘لماذا هذه الطفلة هنا ؟’
كان الشيئ نفسه بنطبق على سيسبيا حيث كان الوضع مُحيراً للغاية .
“أنا متأكد أنها لن تتمكن من سماعكِ على أى حال .”
لم تكن تعرف كيف تقبل بـقديسة أخرى .
انفجر الشعور بعدم الإرتياح منذُ الدخول إلى المعبد وبينما كانت تسير في الممر المظلم المُضاء بالشموع فقط .
“ماذا يحدث بحق الجحيم ، لماذا هناكَ قديستان.”
مدت آستر يدها اليسرى إلى سيسبيا . لقد تظاهرا أنها بخير لكن يدها كانت ترتجف .
“ألا تعرفين؟”
“قلتِ أنكِ قد رأيتني ، فهل ستتحدثين مع المعبد ؟”
“نعم ، ليس هناكَ علامات على هذا . ربما لأنني أفقد قوتي ؟”
كان المكان دائماً مليئاً بالناس و يخضع لحراسة الفرسان المقدسين ، لكنه الآن خالٍ تماماً مثل المكان الميت .
لم تستطع سيسبيا إعطاء آستر الإجابة التي أرادتها . في النهاية ، لم يكن هناكَ شيئ تكتشفه .
“لقد تم إجباري على دخولكما معاً ، لكن هذه الطفلة فقط من ستدخل إلى الغرفة .”
لم تستطع آستر إخفاء ندمها و قالت لها عن الشيئ الذي يثير فضولها .
تبادل كلاهما تحيات العين الغير رسمية و التحيات وأجريا محادثة مألوفة .
“قلتِ أنكِ قد رأيتني ، فهل ستتحدثين مع المعبد ؟”
“ألا تعرفين؟”
كانت هذه مسألة مهمة للغاية .
تبادل كلاهما تحيات العين الغير رسمية و التحيات وأجريا محادثة مألوفة .
نظراً أنه يتم البحث عن القديسة التالية من خلال وحي القديسة الحالية ، فهي بحاجة إلى توخي الحذر ما إن كانت سيسبيا وصفت بالفعل خصائص آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف حدثَ ذلكَ ؟’
ربما تكون راڤيان التي تتحرك أسرع من أى شخص آخر تستعد الآن لذا يجب أن تكون حذرة .
ربما تكون راڤيان التي تتحرك أسرع من أى شخص آخر تستعد الآن لذا يجب أن تكون حذرة .
“لا ، لن أخبرهم . أخطط للإحتفاظ بالأمر لنفسي في الوقت الراهن .”
لم تستطع سيسبيا إعطاء آستر الإجابة التي أرادتها . في النهاية ، لم يكن هناكَ شيئ تكتشفه .
“لماذا ؟”
انتحب باراس كما لو أنه كان على وشكِ البكاء ، شعرت آستر بالإحراج من الأجواء الحزينة المفاجئة .
سألت آستر متفاجئة من هذه الإجابة الغير متوقعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر هنا .”
“إنظري لي الآن . لقد تم إستخدامي طوال حياتي وتم إنشاء المعبد بهذه الطريقة ، لماذا يجب أن أساعدهم ؟”
نظراً لعدم رؤية أى شخص يصطدم بهم على طول الطريق ، بدا الأمر و كأنهم قد نظفو المكان بالفعل .
لقد كان صوتاً مليئاً بالندم
“هذا ما أريد سؤاله ، كيف أتيتِ إلى هنا ؟”
حدقت آستر فيها لترى ما إن كانت صادقة أم لا .
“أنا بخير الآن .”
حدقت سيسبيا ايضاً في آستر ، وسط شكوكهم المتبادلة نشأ تعاطف غريب .
تنهد الكاهن ووصل الصوت لأذن آستر . بدت حالة القديسة سيسبيا سيئة للغاية .
“دعيني اسأل الآن ، لماذا أتيتِ إلى هنا ؟ أعني ، كونكِ خارج المعبد أنكِ لست من مرشحات القديسة ، ماذا تعرفين ؟”
كان الشيئ نفسه بنطبق على سيسبيا حيث كان الوضع مُحيراً للغاية .
“هل مازلتِ قادرة على قراءة الذاكرة ؟”
“نعم .”
قررت آستر بعد تفكير طويل أن تُظهر ذكرياتها لسيسبيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت تنظر حولها .
ما مرت به لا يُمكن تفسيره بالكلمات .
وأخيراً جلست آستر أمام سيسبيا .
“إذا أريتني ، فلايزال ذلكَ ممكناً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً ؟ إن كان الأمر صعباً يُمكننا الخروج الآن .”
كانت قراءة الذكريات إحدى قدرات القديسة ، لقد كان ذلكَ ممكناً إذا فتح الشخص الآخر عقله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد تغيرتُ ايضاً .’
“إذن ، إنظري بنفسكِ .”
آستر التي كانت منغمسة في اللوحة حركت الفرشاة قليلاً ونظرت للأعلى بسبب إحساسها بالنظرات .
مدت آستر يدها اليسرى إلى سيسبيا . لقد تظاهرا أنها بخير لكن يدها كانت ترتجف .
“إنها صدفة لكن لا يُمكنني شرح ذلك ، الكاهن وجدَ لوحتي وطلبني .”
حركت سيسبيا يدها الجافة بصعوبة .
“كما ترين ، إنها في هذه الحالة ، لذا أرجوكِ إعتني بها . أرجوكِ إرسمي صورتها الأخيرة .”
حتى عندما وضعت يدها على آستر ، لقد كان هذا كثير جداً بالنسبة لسيسبيا الحالية .
“هل تعرفينني ؟”
وما رأته هو ماضي آستر حيث تعرضت لأذى شديد و تألمت .
إستدار مقبض الباب و تم فتح الباب ببطء ، دخلت آستر من الباب أولاً و أغلق الكاهن الغرفة بسرعة .
يتبع …
توقف الكاهن أمام باب غرفة القديسة ، وقفت أمامه إمرأة في منتصف العمر .
كان الشيئ نفسه بنطبق على سيسبيا حيث كان الوضع مُحيراً للغاية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات