الفصل 47
عندما انتهى الوقت الخاص بالمعبد و كانو على وشكِ المغادرة ، نادى سايمون راجنار .
“موقف كونكَ شجاعاً على الرغم من أنكَ تعرف من أنا ، أنه مغرور . لكنني أحب ذلك .”
“هاي ، أنتَ !”
“هل يُمكنني القول أنني غير محظوظ ؟”
“…أنا ؟”
“دافني ، سأراسلكِ ايضاً .”
اومأ سايمون برأسه و اشار له بإصبعه السبابة .
عندما استقبله بإبتسامة هز رأسه ثم أعاد نظره مرة أخرى إلى الأوراق .
“نعم ، أنتَ يا صاحب النظارات الشمسية ، ماهو اسمكَ ؟”
هز رأسه عندما ناداه الرجل .
“ليس لدىّ إسم لأخبركَ به .”
ابتسم كونلاند على نطاق واسع و أحنى رأسه .
“لا يُمكنني حتى معرفة إسم صديقي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبح أباً لطيفاً و مُحباً ورحب بإبنته ماريا .
بسبب كلمات سايمون رفع راجنار علامة استفهام على رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبح أباً لطيفاً و مُحباً ورحب بإبنته ماريا .
“منذُ متى أصبحنا اصدقاء ؟”
“هذه الأيام ، تحركات الڤيكونت باتريك غير عادية .”
“لعبنا معاً ، قرأنا كتاباً ، تحدثنا ، نمنا معاً ، لكننا مازلنا لسنا اصدقاء ؟”
قام كونلاند بالتربيت على شعر ماريا بلطف .
بسبب كلمات سايمون تحول وجه راجنار لتعبير غريب .
اليوم التالي الذي غادرنا من المعبد فيه .
“موقف كونكَ شجاعاً على الرغم من أنكَ تعرف من أنا ، أنه مغرور . لكنني أحب ذلك .”
لقد كان تملقاً بشكل واضح ، لكن نظراً لعدم وجود شير خاطئ ، ضحك الجميع .
“من تكون ؟”
سألت راجنار الذي كان يُراقب العربة و هي تغادر لفترة من الوقت .
“أنتَ لا تعرف من أنا ؟”
لذا غادرت يونيس وماريا المكتب .
“هل يجب أن أعرف ذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيل أن العربة كانت تتجه نحو المعبد .”
هذه المرة أصبحت تعبيرات سايمون غريبة .
“…أنا ؟”
كان لديه تعبير فارغ كما لو أنه لم يتوقع رد الفعل هذا ، ثم أدار رأسه بسرعة .
“نعم ، أراكِ لاحقاً .”
“أنتَ حقاً لا تعرف ؟”
“أكثر من أى شيئ ، إن تم انقاذه بواسطة فرسان عائلة الدوق فسيتبعكَ أكثر من الدوق الأكبر .”
“إنها أول مرة أراكَ فيها لذا لا أعرف .”
بسبب صوت سايمون الواثق أطلق راجنار صوت «آه» و رفع يده .
لم يقم في المقام الأول بقول هذا بنفسه .
“تبدو عنيداً لذا أعتقد أن موقفكَ لن يتغير .”
تعثر سايمون لبعض الوقت لكنه استعاد رباطة جأشه بعد ذلك .
“منذُ متى أصبحنا اصدقاء ؟”
“حسناً ، لنتعارف الآن . يقف أمامكَ جسد ولي العهد الذي سيرتقي لمقعد الإمبراطور القادم و مركز القوة الوحيد في هذه الإمبراطورية .”
لقد أرسل راجنار له رداً بعد التوسل للينوكس بأن يعلمه الرياضيات في ذلكَ اليوم بالذات .
مد سايمون يده و أمسكها راجنار و صافحه .
“موقف كونكَ شجاعاً على الرغم من أنكَ تعرف من أنا ، أنه مغرور . لكنني أحب ذلك .”
“إسمي راجنار ، لا تُناديني بـرارا لأن دافني من أعطتني هذا الإسم .”
اومأ سايمون برأسه و اشار له بإصبعه السبابة .
“لم أقصد دعوتكَ بهذا الإسم على أى حال ، إسمي سايمون .”
فتحت الابنة الباب قليلاً و نظرت إلى الداخل ، بدى أنه ليس كونلاند .«يعني اللي بيبص لبنته دلوقتي كإنه شخص تاني لأنه كان شرس من شوية ، اياً كان تباً له .»
تنهد سايمون و ابتسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة أصبحت تعبيرات سايمون غريبة .
“تبدو عنيداً لذا أعتقد أن موقفكَ لن يتغير .”
“أبي ، هل أنتَ بالداخل ؟~”
“هل يُمكنني القول أنني غير محظوظ ؟”
عندما غادر الإثنان إختفى تعبير الدوق المبتسم .
“ماذا لو لم يكن لديكَ أى حظ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يخطفوه بشكل مباشر ، بل سيقومون بإنقاذه لذا لا شيئ يدعو للقلق .
بسبب صوت سايمون الواثق أطلق راجنار صوت «آه» و رفع يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إكليل الزهور المتسخ المصنوع بمهارة بواسطة طفلة لا يُمكن أن يُسمى هدية .
إن رأى شخص ما ذلكَ سيتم اعتباره أنه من العائلة الإمبراطورية و سيتم الحكم عليه بالسجن فوراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة أصبحت تعبيرات سايمون غريبة .
ولكن يبدو أن سايمون قرر أن يكون كريماً مت اصدقائه .
لحسن الحظ ، كان هناك إبتسامة على شفتيه .
“سأكتب لكَ رسالة ، ردَ علىّ .”
لم يقم في المقام الأول بقول هذا بنفسه .
“حسناً .”
“لقد مرت فترة يا سيد أوڤن ، كيف حالك ؟”
لقد مر فقط أقل من يوم لكنه الآن ينظر له بإبتسامة دافئة كما لو كانا قد أصبحا أفضل الاصدقاء .
لقد كانت محادثة قصيرة لكنها كانت لألقاء التحية .
مما لا يثير الدهشة كان أكسيليوس يمسك أنفه و يعبر عن فخره .
لقد كانت محادثة قصيرة لكنها كانت لألقاء التحية .
يبدو أن أكسيليوس الذي كان شديد الحساسية بعيونه الحمراء قد تأثر .
“نعم . دعنا نتعامل مع اولئكَ اللذين لا يستمعون و المزعجون .”
‘بالمناسبة ، هل هو كان يعلم مُسبقاً أن سايمون قادم ….’
“كيف ؟”
أن يقضِ الوقت مع أمي ، علاجي ، وأن يكون سايمون و راجنار اصدقاء .
هل هذا يُشبه معارك احترام الذات لدى الأطفال ؟
‘هل كانت تلكَ خطته …؟’
عقد كونلاند حاجبيه بسبب كلمات أوڤن .
ايضاً يبدو أنه كـشيئ يفعله .
بجانب مكتب راجنار لقد كان هناكَ العديد من الكتب .
لايزال ، راجنار و سايمون يتماشيان معاً لذا هذا جيد .
لحسن الحظ ، كان هناك إبتسامة على شفتيه .
“دافني ، سأراسلكِ ايضاً .”
هز رأسه عندما ناداه الرجل .
بعد أن قال هذا ، ركب العربة على الفور و غادر .
“مرحباً ايتها الدوقة .”
سألت راجنار الذي كان يُراقب العربة و هي تغادر لفترة من الوقت .
“أبي ، هل أنتَ بالداخل ؟~”
“رارا ، أي نوع من الأشخاص تظن سايمون ؟”
“هل يجب أن أعرف ذلك ؟”
“أنا غير محظوظ ، لكن أظن أنه ممتع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، لايبدو أن كونلاند و مساعده أوفن يهتمان بمثل هذه الأشياء وواصلا الحديث .
اعتقدت انه قد يكون حزيناً لأنني لم أخبره عنه مسبقاً .
لا أحد يجرؤ على تجاهل المُنقذ .
لحسن الحظ ، كان هناك إبتسامة على شفتيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيل أن العربة كانت تتجه نحو المعبد .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلمات سايمون تحول وجه راجنار لتعبير غريب .
منذُ ذلكَ اليوم ، تمت إضافة مهمة جديدة في حياة راجنار اليومية .
“سيكون من الأفضل إن تمكنا من القاء اللوم على الدوق الأكبر ، و لكن إن كان ذلكَ مستحيلاً ، سيكون من الأفضل نشر بعض الشائعات .”
“رارا ، هل مازلتَ تكتب الرسائل ؟”
ومع ذلكَ ، مع ارتفاع الحاجبين الشرسين ظهرت تعابير أكثر دموية .
“آه ، إنتظري لحظة .”
“سيكون من الأفضل إن تمكنا من القاء اللوم على الدوق الأكبر ، و لكن إن كان ذلكَ مستحيلاً ، سيكون من الأفضل نشر بعض الشائعات .”
بجانب مكتب راجنار لقد كان هناكَ العديد من الكتب .
“لدىّ هدية لكَ اليوم .”
“كتب سايمون مشكلة أخرى في الرسالة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها الدوق .”
“نعم ، تلكَ الرسائل تبدو تماماً كمن يُرسلها .”
“آسفة لمقاطعة عملكَ .”
هذا يعني أنه لا يُوجد ملاذ .
فتح فمه على الفور كما لو أنه كان ينتظر لحظة سؤال الدوق .
عندما جلستُ بجانب راجنار و نظرتُ إلى الرسالة التي أرسلها سايمون ، تذكرت اليوم الذي وصلت فيه الرسالة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلمات سايمون تحول وجه راجنار لتعبير غريب .
اليوم التالي الذي غادرنا من المعبد فيه .
“لقد مرت فترة يا سيد أوڤن ، كيف حالك ؟”
تلقى كل منا رسالة تلو الأخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .
لقد كان المُرسل سايمون ، لم نره كثيراً ، لذا حتى لو كانت رسالة فقد كُتبت التحيات الأساسية .
اليوم كان يوماً مُسالماً .
وعلى عكس رسالتي ، تمت كتابة رسالة راجنار على أنها حلول لمشكلات .
فتح فمه على الفور كما لو أنه كان ينتظر لحظة سؤال الدوق .
‘المشكلة الأولى كانت مشكلة الرياضيات .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .
لقد كانت مشكلة حسابية أساسية ، لكن راجنار لم يكن يعرف ذلكَ لأنه لم يتعلم الرياضيات بعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باتريك ؟ آه ، الشخص الذي يكرهه الإمبراطور بسبب تجارة الرقيق .”
لقد أرسل راجنار له رداً بعد التوسل للينوكس بأن يعلمه الرياضيات في ذلكَ اليوم بالذات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باتريك ؟ آه ، الشخص الذي يكرهه الإمبراطور بسبب تجارة الرقيق .”
ثم المشكلة التالية التي عادت له هي مشكلة تاريخية ، وقال راجنار أنه لا يريد أن يخسر وواصل البحث عن الإجابة و كتابة الرد .
ولكن يبدو أن سايمون قرر أن يكون كريماً مت اصدقائه .
وهذه الرسالة قيد التنفيذ حالياً .
“نعم ، أنتَ يا صاحب النظارات الشمسية ، ماهو اسمكَ ؟”
‘سيكون كافياً أن تتجاهلها فقط .’
“نعم ، إلى أين يذهب بشكل أساسي ؟”
هل هذا يُشبه معارك احترام الذات لدى الأطفال ؟
جاءت يونيس هيرونيس بتعبير صارم وحملت إبنتها بين ذراعيها و ابتسمت كما لو أنها لا تستطيع المساعدة و إمساك الإبتسامة .
بدلاً من ذلكَ ، بفضل راجنار الذي جعل شغفي بالدراسة يشتعل … لقد كنتُ قادرة على الدراسة أنا ايضاً .
“أبي ، هل أنتَ بالداخل ؟~”
جلستُ بجانب راجنار الذي كان يبحث في الكتب و فتحتُ كتاباً أنا ايضاً .
“يا إلهي . أنا أب في غاية السعادة لتلقي مثل هذا الإكليل الجميل كـهدية .”
اليوم كان يوماً مُسالماً .
“أنا لا أقاطع عملكَ ، صحيح ؟”
***
عندما جلستُ بجانب راجنار و نظرتُ إلى الرسالة التي أرسلها سايمون ، تذكرت اليوم الذي وصلت فيه الرسالة الأولى .
مكتب قديم الطراز .
“هل يجب أن أعرف ذلك ؟”
لقد كان هناكَ رجل يفحص الوثائق التي أمامه بوجه خالٍ من التعبيرات .
ومع ذلكَ ، مع ارتفاع الحاجبين الشرسين ظهرت تعابير أكثر دموية .
“ايها الدوق .”
“موقف كونكَ شجاعاً على الرغم من أنكَ تعرف من أنا ، أنه مغرور . لكنني أحب ذلك .”
هز رأسه عندما ناداه الرجل .
اليوم التالي الذي غادرنا من المعبد فيه .
عندما استقبله بإبتسامة هز رأسه ثم أعاد نظره مرة أخرى إلى الأوراق .
يتبع …
“كما قلت ، لقد تأكدت من خبر خروج ولي العهد من القلعة بشكل متكرر .”
هز رأسه عندما ناداه الرجل .
“نعم ، إلى أين يذهب بشكل أساسي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس . إنه أنتِ وماريا لا شخصاً آخر .”
“قيل أن العربة كانت تتجه نحو المعبد .”
لقد كانت محادثة قصيرة لكنها كانت لألقاء التحية .
عندما ذُكرت كلمة المعبد ، نقر الدوق على لسانه كما لو أنه قد سمع كلمة غير جيدة .
“أنا لا أقاطع عملكَ ، صحيح ؟”
“قلت له أن يبتعد عن الدوق الأكبر و لكنه لا يستمع .”
لقد أرسل راجنار له رداً بعد التوسل للينوكس بأن يعلمه الرياضيات في ذلكَ اليوم بالذات .
“ربما لأنه صغير .”
تنهد كونلاند وحاول مواصلة الحديث لكنه سمع طرقاً على الباب فجأة .
“نعم ، المرء لا يعرف شيئاً عندما يكون صغيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبح أباً لطيفاً و مُحباً ورحب بإبنته ماريا .
عبس الدوق وهو يتذكر الأمير الشاب .
«طبعاً دلوقتي عرفنا مين الدوق دا ، أكبر خنزير ف الرواية ?»
“هل يُمكنني القول أنني غير محظوظ ؟”
ومع ذلكَ ، مع ارتفاع الحاجبين الشرسين ظهرت تعابير أكثر دموية .
“من تكون ؟”
“إن مات ولى العهد فإن الإمبراطور التالي سيصبح حتماً الدوق الأكبر . بغض النظر عن صغر سنه فإن أفكاره صغيرة للغاية .”
جاءت يونيس هيرونيس بتعبير صارم وحملت إبنتها بين ذراعيها و ابتسمت كما لو أنها لا تستطيع المساعدة و إمساك الإبتسامة .
تنهد الدوق و نظر إلى الصورة الموجودة على مكتبه .
“أنتَ لا تعرف من أنا ؟”
كونلاند هيرونيس نفسه و زوجته الجميلة يونيس هيرونيس .«حقيقي محروق دمي. انا بكتب كلام من الرواية »
كان إكليلاً مصنوعاً من الزهور التي توجد عادتاً في الحقول .
وماريا هيرونيس ابنته التي لن يمرض حتى لو وضعها داخل عينه و كاستور هيرونيس الإبن .
تنهد الدوق و نظر إلى الصورة الموجودة على مكتبه .
كان ظهور للعائلة السعيدة .
جاءت يونيس هيرونيس بتعبير صارم وحملت إبنتها بين ذراعيها و ابتسمت كما لو أنها لا تستطيع المساعدة و إمساك الإبتسامة .
واصل كونلاند الحديث و هو يلمس صورة ابنته .
‘المشكلة الأولى كانت مشكلة الرياضيات .’
“لم يُولد بالعيون الذهبية والتي هي رمز العائلة الإمبراطورية . و يجب أن يكون رجل إبنتي ، لكنه يخرج للعب و هو من المفترض أن يقوم بطحن نفسه .”
قام كونلاند بالتربيت على شعر ماريا بلطف .
بغض النظر عن عدم وجود آذان ، فلقد كانت تماماً إهانة لفرد من العائلة الإمبراطورية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رارا ، أي نوع من الأشخاص تظن سايمون ؟”
ومع ذلكَ ، لايبدو أن كونلاند و مساعده أوفن يهتمان بمثل هذه الأشياء وواصلا الحديث .
كونلاند هيرونيس نفسه و زوجته الجميلة يونيس هيرونيس .«حقيقي محروق دمي. انا بكتب كلام من الرواية »
“سأمنحه لإبنتي كـزوج فقط لأنه سيكون الإمبراطور .”
بغض النظر عن عدم وجود آذان ، فلقد كانت تماماً إهانة لفرد من العائلة الإمبراطورية .
تنهد كونلاند وحاول مواصلة الحديث لكنه سمع طرقاً على الباب فجأة .
“إذاً ، لماذا جاءت آنستي الصغيرة لزيارة والدها اليوم ؟”
“أبي ، هل أنتَ بالداخل ؟~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باتريك ؟ آه ، الشخص الذي يكرهه الإمبراطور بسبب تجارة الرقيق .”
اتسع جبين كونلاند بسبب الصوت الجميل الذي سمعه .
“لقد صنعتُ إكليلاً لوالدي بقطف الزهور من الحقل لأقدمها كـهدية .”
سرعان ما أصبح أباً لطيفاً و مُحباً ورحب بإبنته ماريا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس . إنه أنتِ وماريا لا شخصاً آخر .”
“أنا لا أقاطع عملكَ ، صحيح ؟”
“هيهي .”
فتحت الابنة الباب قليلاً و نظرت إلى الداخل ، بدى أنه ليس كونلاند .«يعني اللي بيبص لبنته دلوقتي كإنه شخص تاني لأنه كان شرس من شوية ، اياً كان تباً له .»
“…أنا ؟”
“ماذا ؟ مقاطعة ؟ تعالي إلى هنا .”
“ماذا ؟ مقاطعة ؟ تعالي إلى هنا .”
“هيهي .”
عندما جلستُ بجانب راجنار و نظرتُ إلى الرسالة التي أرسلها سايمون ، تذكرت اليوم الذي وصلت فيه الرسالة الأولى .
ابتسمت ماريا على نطاق واسع بسبب تلكَ الكلمات الودية وقفزت إلى الدوق .
يبدو أن أكسيليوس الذي كان شديد الحساسية بعيونه الحمراء قد تأثر .
“إذاً ، لماذا جاءت آنستي الصغيرة لزيارة والدها اليوم ؟”
“أنتَ لا تعرف من أنا ؟”
“لدىّ هدية لكَ اليوم .”
اعتقدت انه قد يكون حزيناً لأنني لم أخبره عنه مسبقاً .
أمسكت ماريا بشيئ قد خبأته خلف ظهرها .
وهذه الرسالة قيد التنفيذ حالياً .
كان إكليلاً مصنوعاً من الزهور التي توجد عادتاً في الحقول .
إنهم يجرؤون على ارتكاب جريمة تمس العائلة المالكة ، لكن كل ما يفعلونه هو تسريب بعض المعلومات .
إكليل الزهور المتسخ المصنوع بمهارة بواسطة طفلة لا يُمكن أن يُسمى هدية .
“لعبنا معاً ، قرأنا كتاباً ، تحدثنا ، نمنا معاً ، لكننا مازلنا لسنا اصدقاء ؟”
“لقد صنعتُ إكليلاً لوالدي بقطف الزهور من الحقل لأقدمها كـهدية .”
عندما ذُكرت كلمة المعبد ، نقر الدوق على لسانه كما لو أنه قد سمع كلمة غير جيدة .
“يا إلهي . أنا أب في غاية السعادة لتلقي مثل هذا الإكليل الجميل كـهدية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .
ابتسم كونلاند على نطاق واسع و أحنى رأسه .
تلقى كل منا رسالة تلو الأخرى .
كان تعبيره عندما تلقى إكليل الزهور الذي صنعته له ابنته رقيقاً جداً . «???»
“لا يُمكنني حتى معرفة إسم صديقي ؟”
إن رأى شخص ما هذا فمن الصعب أن يُصدق أنه كان الدوق هيرونيس .
“لإرسال ماريا الجميلة فقط لأحمق غير كامل .”
“ماريا ! قلتُ لكِ أنه لا يجبُ عليكِ مقاطعة عمل أبيكِ !”
بغض النظر عن عدم وجود آذان ، فلقد كانت تماماً إهانة لفرد من العائلة الإمبراطورية .
ركضت ماريا بسعادة إلى الصوت الذي أتى عبر الباب المفتوح .
كان ظهور للعائلة السعيدة .
جاءت يونيس هيرونيس بتعبير صارم وحملت إبنتها بين ذراعيها و ابتسمت كما لو أنها لا تستطيع المساعدة و إمساك الإبتسامة .
لقد كانت محادثة قصيرة لكنها كانت لألقاء التحية .
“آسفة لمقاطعة عملكَ .”
كان لديه تعبير فارغ كما لو أنه لم يتوقع رد الفعل هذا ، ثم أدار رأسه بسرعة .
“لا بأس . إنه أنتِ وماريا لا شخصاً آخر .”
اتسع جبين كونلاند بسبب الصوت الجميل الذي سمعه .
قام كونلاند بالتربيت على شعر ماريا بلطف .
لايزال ، راجنار و سايمون يتماشيان معاً لذا هذا جيد .
ابتسمت ماريا بهدوء و قالت أن اللمسة كانت جيدة و تم تخفيف الجو البارد الذي كان يحيط بالمكان .
ركضت ماريا بسعادة إلى الصوت الذي أتى عبر الباب المفتوح .
“مرحباً ايتها الدوقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .
“لقد مرت فترة يا سيد أوڤن ، كيف حالك ؟”
“إن مات ولى العهد فإن الإمبراطور التالي سيصبح حتماً الدوق الأكبر . بغض النظر عن صغر سنه فإن أفكاره صغيرة للغاية .”
“نعم ، بفضل الدوقة أنا أُبلي بلاءاً حسناً و بفضل دعمكِ الرائع و الدوقية تتألق أكثر .”
ابتسم كونلاند على نطاق واسع و أحنى رأسه .
لقد كان تملقاً بشكل واضح ، لكن نظراً لعدم وجود شير خاطئ ، ضحك الجميع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ايضاً يبدو أنه كـشيئ يفعله .
لقد كانت محادثة قصيرة لكنها كانت لألقاء التحية .
“نعم . دعنا نتعامل مع اولئكَ اللذين لا يستمعون و المزعجون .”
“لابدَ أن لديكَ الكثير من العمل اليوم ، أراكَ لاحقاً .”
“لإرسال ماريا الجميلة فقط لأحمق غير كامل .”
“نعم ، أراكِ لاحقاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماريا هيرونيس ابنته التي لن يمرض حتى لو وضعها داخل عينه و كاستور هيرونيس الإبن .
قَبل كونلاند خد يونيس بخفة ، و قبلت يونيس الطفلة . «كفاية هرجع»
لقد كان تملقاً بشكل واضح ، لكن نظراً لعدم وجود شير خاطئ ، ضحك الجميع .
كانت هذه الصورة لعائلة محبة تحب بعضها البعض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ماريا على نطاق واسع بسبب تلكَ الكلمات الودية وقفزت إلى الدوق .
لذا غادرت يونيس وماريا المكتب .
لحسن الحظ ، كان هناك إبتسامة على شفتيه .
عندما غادر الإثنان إختفى تعبير الدوق المبتسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماريا هيرونيس ابنته التي لن يمرض حتى لو وضعها داخل عينه و كاستور هيرونيس الإبن .
“لإرسال ماريا الجميلة فقط لأحمق غير كامل .”
ركضت ماريا بسعادة إلى الصوت الذي أتى عبر الباب المفتوح .
عند سماع صوت تنهد كونلاند بدأ أوڤن يرتجف .
هز رأسه عندما ناداه الرجل .
“نعم ، أليس هذت مضيعة للغاية بالنسبة للآنسة ماريا الثمينة …”
ابتسمت ماريا بهدوء و قالت أن اللمسة كانت جيدة و تم تخفيف الجو البارد الذي كان يحيط بالمكان .
“ياله من عار . إنه من المُحبط أن نرى الأمير الذي لم يتم الإعتراف به بشكل صحيح يتسكع في الأرجاء بلقب الخليفة .”
“ياله من عار . إنه من المُحبط أن نرى الأمير الذي لم يتم الإعتراف به بشكل صحيح يتسكع في الأرجاء بلقب الخليفة .”
“هل نتخذ إجراءاً ؟”
“لم يُولد بالعيون الذهبية والتي هي رمز العائلة الإمبراطورية . و يجب أن يكون رجل إبنتي ، لكنه يخرج للعب و هو من المفترض أن يقوم بطحن نفسه .”
عقد كونلاند حاجبيه بسبب كلمات أوڤن .
عندما جلستُ بجانب راجنار و نظرتُ إلى الرسالة التي أرسلها سايمون ، تذكرت اليوم الذي وصلت فيه الرسالة الأولى .
ابتسم أوڤن كما لو كان لديه أفكار جيدة .
كانت عيون كونلاند اللامعة تتألق بشكل مخيف أكثر فأكثر كما لو أنه كان يعرف ما كان سيقوله .
“لما لا تظهر أنه من الممكن حدوث شيئ صعب لأنه لم يتبع النصيحة التي أعطيتها له ؟”
“نعم ، المرء لا يعرف شيئاً عندما يكون صغيراً .”
“كيف ؟”
فتح فمه على الفور كما لو أنه كان ينتظر لحظة سؤال الدوق .
“نعم . دعنا نتعامل مع اولئكَ اللذين لا يستمعون و المزعجون .”
“هذه الأيام ، تحركات الڤيكونت باتريك غير عادية .”
***
“باتريك ؟ آه ، الشخص الذي يكرهه الإمبراطور بسبب تجارة الرقيق .”
بسبب صوت سايمون الواثق أطلق راجنار صوت «آه» و رفع يده .
“نعم ، لقد قيل أنه فقد نصف ثروته و طلق زوجته . لهذا السبب كان يطحن أسنانه .”
جاءت يونيس هيرونيس بتعبير صارم وحملت إبنتها بين ذراعيها و ابتسمت كما لو أنها لا تستطيع المساعدة و إمساك الإبتسامة .
ابتسم كونلاند بعد سماع كلمات أوڤن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثر سايمون لبعض الوقت لكنه استعاد رباطة جأشه بعد ذلك .
كانت عيون كونلاند اللامعة تتألق بشكل مخيف أكثر فأكثر كما لو أنه كان يعرف ما كان سيقوله .
تلقى كل منا رسالة تلو الأخرى .
“يتعلق الأمر بالسماح بتدفق المعلومات حتى نتمكن من إجراء عملية اختطاف في المعبد . و إن تم اختطاف ولي العهد سوف يكون لدينا الوقت الكافي لإنقاذه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذُ ذلكَ اليوم ، تمت إضافة مهمة جديدة في حياة راجنار اليومية .
“همممم ، وثم ؟”
“دافني ، سأراسلكِ ايضاً .”
“سيكون من الأفضل إن تمكنا من القاء اللوم على الدوق الأكبر ، و لكن إن كان ذلكَ مستحيلاً ، سيكون من الأفضل نشر بعض الشائعات .”
“يتعلق الأمر بالسماح بتدفق المعلومات حتى نتمكن من إجراء عملية اختطاف في المعبد . و إن تم اختطاف ولي العهد سوف يكون لدينا الوقت الكافي لإنقاذه .”
هناك انفصال بين ولي العهد و الدوق الأكبر لكنه لا يتخذ إجراء مباشر .
عندما انتهى الوقت الخاص بالمعبد و كانو على وشكِ المغادرة ، نادى سايمون راجنار .
“أكثر من أى شيئ ، إن تم انقاذه بواسطة فرسان عائلة الدوق فسيتبعكَ أكثر من الدوق الأكبر .”
“لم أقصد دعوتكَ بهذا الإسم على أى حال ، إسمي سايمون .”
لا أحد يجرؤ على تجاهل المُنقذ .
“لم أقصد دعوتكَ بهذا الإسم على أى حال ، إسمي سايمون .”
عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .
بغض النظر عن عدم وجود آذان ، فلقد كانت تماماً إهانة لفرد من العائلة الإمبراطورية .
“نعم . دعنا نتعامل مع اولئكَ اللذين لا يستمعون و المزعجون .”
“تبدو عنيداً لذا أعتقد أن موقفكَ لن يتغير .”
“إذن ، سوف أقوم بمهمتي .”
عندما ذُكرت كلمة المعبد ، نقر الدوق على لسانه كما لو أنه قد سمع كلمة غير جيدة .
هز كونلاند رأسه و غادر أوڤن الغرفة .
ومع ذلكَ ، مع ارتفاع الحاجبين الشرسين ظهرت تعابير أكثر دموية .
إنهم يجرؤون على ارتكاب جريمة تمس العائلة المالكة ، لكن كل ما يفعلونه هو تسريب بعض المعلومات .
لن يخطفوه بشكل مباشر ، بل سيقومون بإنقاذه لذا لا شيئ يدعو للقلق .
“تبدو عنيداً لذا أعتقد أن موقفكَ لن يتغير .”
لأن ما يفعله الدوق دائماً كان ناجحاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم أوڤن كما لو كان لديه أفكار جيدة .
يتبع …
“هيهي .”
أنا طول الشابتر بعض على صوابعي و مش عارفة اذاكر غير لما اخلصه من كتر مانا متعصبة بجد حقيقي انا ف شدة قرفي ازاي واحد زي دا كان بطل الرواية الاصلية ؟؟؟؟?
“لإرسال ماريا الجميلة فقط لأحمق غير كامل .”
“لابدَ أن لديكَ الكثير من العمل اليوم ، أراكَ لاحقاً .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
