السحابة المتجمدة المفقودة منذ فترة
1815 السحابة المتجمدة المفقودة منذ فترة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القطعة الأثرية التي استخدمتها لنحت ممر حرفي من خلال جدران الفوضى البدائية …
“هيه… هيهي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوانبا” بذل يون تشي قصارى جهده للتحدث بصوت هادئ. “نجم القطب الأزرق… إلى الشرق من المنطقة الإلهية الشرقية. علاوة على ذلك، تم… تدميره منذ أربع سنوات ونصف! ووشين، الجميع … ماتوا منذ زمن بعيد!”
أصبحت عيون يون تشي باردة بينما كان يضحك قليلاً. “أنا لا أعرف كيف تمكنت من إخفاء نفسك بشكل مثالي، لكن لا يمكن أن تكون يوانبا … من أنت؟ كيف تجرؤ … على جعلي… أحمقاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت أنك ستعود إلى المنزل في وقت قصير من ذلك العام، لكن سنة واحدة تحولت إلى سنتان، وسنتان تحولت إلى ثلاث، وثلاث تحولت إلى أربع … كان مجرد قلق في البداية، لكن مع مرور الوقت تحول إلى… شيء لم يجرؤ أحد على قوله خوفا من أن يتحقق. كنا جميعا مرعوبين من أنك … أنك كنت … في عالم الاله… ”
كان يون تشي على نحو ما مدركاً تمام الإدراك ومرتبكاً في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رأسه بكلتا يديه. ضغطت أصابعه بقوة حتى كاد أن يسحق جمجمته.
غضبه ونية قتله كانا حقيقيان لكنه كان يتحكم بهما بعناية حتى لا يؤذوا شعره من صديقه.
“…” يون تشي يرتجف بنظرات مركزة على ختم القديس الإمبراطوري والحاكم السماوي للفوضى البدائية على الفور.
كان على يقين من أن الرجل الذي أمامه كان يوانبا، لكنه كان على يقين بنفس القدر أنه لا يمكن أن يكون يوانبا.
شيا يوانبا كان يحدق في القطعة الأثرية العميقة بفمه مفتوح أيضاً. كما لو أن روحه مُمتصة إلى الضوء القرمزي.
مظهره، هالته، تعبيره، عينيه وعروق الإمبراطور المستبد الإلهية كلها أشارت إلى أنه الوحيد والوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، قلب شيا يوانبا راحة يده ليكشف عن حبة بيضاء تفيض بهالة ثلجية. “هذه هي الحبة ذو لون الثلج التي اعطيتها لي في ذلك الوقت. أردتني أن أعطي هذه لزوجتي المستقبلية كهدية جمال، لكن النساء مزعجات جداً، لذا أنا، لم أفعل… احم!”
ومع ذلك كل الكلمات التي تخرج من فمه كانت مجرد هراء! النوع الذي لمس أكثر المواضيع المحرمة له لا أقل!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الآن، شيا يوانبا دمر تقريباً كل شيء آمن به بكلماته. شعر وكأن النجوم تنفجر داخل روحه وتمزقها إرباً.
يوانبا الذي يعرفه لن يكذب عليه أبداً.
يون تشي كان مشوشاً جداً وشعر كأنه سينقسم إلى إثنين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الآن، شيا يوانبا دمر تقريباً كل شيء آمن به بكلماته. شعر وكأن النجوم تنفجر داخل روحه وتمزقها إرباً.
شيا يوانبا لم يكن أفضل بكثير.
“…” هذه المرة، كان شيا يوانبا هو الذي كاد يرى مقلتا عينيه تسقطان من محجر عينيه. “نسيبي، ما الذي تتحدث عنه؟ كما أخبرتك، تركت نجم القطب الأزرق منذ أربعة أشهر فقط! وقبل ذلك، كنت أعيش في قارة السماء العميقة معظم الوقت! بالتأكيد، سافرت في بعض الأحيان إلى عالم الشيطان الوهمي لإلقاء نظرة، وتسللت مرتين لإلقاء نظرة خاطفة إلى قارة سحاب الأزور التي ذكرتها لي لأنني كنت فضوليا، لكنني كنت في نجم القطب الأزرق كل هذا الوقت!”
عندما وصل إلى عالم الاله وقابل يون تشي على الفور تقريبا، شعر بالسعادة الشديدة وكأن السماء ألقت هدية على حضنه. أكبر مخاوفه وقلقه اختفت في غمضة عين.
يون ووشين، الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، تشو يوتشان … الأب والأم … كلا أجدادي …
لا شك أن يون تشي كان مختلفاً إلى الحد الذي جعله متردداً في مخاطبته في البداية، لكن كل ذلك تحول إلى فرحة جامحة وإثارة بعد أن قام الشاب بالخطوة الأولى. ومع ذلك، كل ما قاله وأظهره بعد ذلك أقلقه بشدة … ولا سيما الجزء الأخير الذي أنكر فيه يون تشي هويته ووجه إليه نيته في القتل.
لهذا السبب لم يفهم يوانبا ميل يون تشي إلى إضافة امرأة جديدة إلى حريمه في كل رحلة أو اثنتين على الإطلاق. مجرد فكرة التفاعل مع امرأة وإدارتها من قبل أحدهم أرسلت قشعريرة في عموده الفقري.
بعد أن مرت الصدمة، حدق شيا يوانبا في ملامح يون تشي الملوية وأجاب بحزم، “نسيبي، لست متأكدا ما المشكلة هنا، لكنني شيا يوانبا الوحيد. إذا كنت حقا نسيبي، فلن تحسبني شخصا آخر أبدا”
“إذن، لماذا لم تأتي إلى المنزل لرؤيتنا؟ لماذا قلت أن نجم القطب الأزرق قد دمر؟ ولماذا كنت تعتقد أن الجميع قد ماتوا؟”
مد ذراعيه وأظهر لـ يون تشي لوحا من اليشم يضيء ضوئا ذهبيا في يده اليسرى، صولجان قصير محاط بهالة قديمة في يده اليمنى. قال “هذا هو ختم القديس الإمبراطوري المطلق للحرم الملكي والحاكم السماوي للفوضى البدائية. في قاعة المحيط العليا، قام القديس الإمبراطوري السابق هوانغجي وويو بنفسه بتسليمهم أمام عينيك”
ما سمعته من شيا يوانبا الآن …
“…” يون تشي يرتجف بنظرات مركزة على ختم القديس الإمبراطوري والحاكم السماوي للفوضى البدائية على الفور.
تنهدت شوي ميان الصعداء قبل ان ترفع ثاقب العالم. ثم قامت بعمل موجة صغيرة.
بعد ذلك، قلب شيا يوانبا راحة يده ليكشف عن حبة بيضاء تفيض بهالة ثلجية. “هذه هي الحبة ذو لون الثلج التي اعطيتها لي في ذلك الوقت. أردتني أن أعطي هذه لزوجتي المستقبلية كهدية جمال، لكن النساء مزعجات جداً، لذا أنا، لم أفعل… احم!”
على قيد الحياة؟
“أوه صحيح!” أشار فجأة إلى الأحجار المعلقة حول رقبة يون تشي. “الأحجار الثلاثة التي تضعها حول عنقك هي الأحجار اللامعة ثلاثية الألوان التي وهبتك إياها ووشين. تفاخرت لي بذلك في ذلك الوقت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل إلى عالم الاله وقابل يون تشي على الفور تقريبا، شعر بالسعادة الشديدة وكأن السماء ألقت هدية على حضنه. أكبر مخاوفه وقلقه اختفت في غمضة عين.
“أيضا، كنت أسألك عن أختي في ذلك الوقت، وقلت لي أنك ستأخذني إلى عالم الاله بنفسك إذا تمكنت من توطيد زراعتي في عامين … مرت أكثر من أربع سنوات منذ ذلك اليوم”
في الوقت نفسه، هزّ شيا يوانبا رأسه بعنف وتحرر من الجذب الذي كان الضوء القرمزي. في ذلك الوقت فقط نظر عن كثب إلى شوي ميان.
“أنت وأختي تَزوّجتما في السادسة عشر … بعد ذلك، دخلنا قصر القمر الجديد العميق سوية وتعرّفنَا على تسانغ يوي. أطلقت على نفسها ‘لان شيويرو’ في ذلك الوقت …”
“…” ترنح يون تشي نصف خطوة للخلف. كان عقله قد تحطم إلى أشلاء في هذه المرحلة.
“عندما كنت في السابعة عشر، قاتلت في مسابقة الرياح الزرقاء … التي عقدت في فيلا السيف السماوية وهزمت أختي…”
تقدم شيا يوانبا بالفعل نصف خطوة إلى الأمام وضغط، “هل هناك شيء خاطئ، نسيبي؟ ماذا حدث لك بحق الجحيم؟ لا أفهم كلمة مما قلته لي للتو! ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”
“في وقت لاحق، تعرضت لإصابات خطيرة من أجل حمايتي وتم حبسك في شرفة إدارة السيف مع شيطان. اكتشفت لاحقاً أن الشيطان كان جدك، يون كانغاي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل إلى عالم الاله وقابل يون تشي على الفور تقريبا، شعر بالسعادة الشديدة وكأن السماء ألقت هدية على حضنه. أكبر مخاوفه وقلقه اختفت في غمضة عين.
“أيضا … و …”
ما سمعته من شيا يوانبا الآن …
مر شيا يوانبا بتجربة تلو الأخرى مثل أنبوب لا ينضب. العديد منهم كانوا معروفين فقط له وليوانبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العالم تحت قدميه كان أبيضاً ولا نهائي. الجليد والثلج يتساقطان عبر الهواء بدا وكأنهما لن يتوقفا أبداً.
سحقوا الشكوك التي أجبر يون تشي نفسه على استحضارها إلى لا شيء.
“أوه صحيح!” أشار فجأة إلى الأحجار المعلقة حول رقبة يون تشي. “الأحجار الثلاثة التي تضعها حول عنقك هي الأحجار اللامعة ثلاثية الألوان التي وهبتك إياها ووشين. تفاخرت لي بذلك في ذلك الوقت”
شيا يوانبا كان بلا شك شيا يوانبا. في هذه المرحلة، لم يكن هناك شيء يمكن أن يخرج به لإنكار ذلك.
كان ذلك بسبب ظهورها الأول بجانب إمبراطورة الشيطان معذبة السماء نفسها!
لكن لماذا … قال تلك الأشياء؟
لذلك توقف عن السؤال والتفكير كما طلبت شوي ميان وتنشيط كل من ميراج البرق المدقع وإندفاع القمر المنقسم. سحب هالته حتى أصبحت غير قابلة للتعقب عمليا.
نجم القطب الأزرق كان في المنطقة الإلهية الشرقية … صحيح؟
لذلك توقف عن السؤال والتفكير كما طلبت شوي ميان وتنشيط كل من ميراج البرق المدقع وإندفاع القمر المنقسم. سحب هالته حتى أصبحت غير قابلة للتعقب عمليا.
نجم القطب الأزرق دُمّر أمام عينيه … صحيح؟
الكراهية والتعطش للانتقام كانا أكبر شيئين جعلوه يمضي كل هذا الوقت. لن يكون من المبالغة أن نقول أنهم أعادوا تشكيل روحه بالكامل.
فقد ووشين منذ زمن طويل، صحيح؟
أصبحت عيون يون تشي باردة بينما كان يضحك قليلاً. “أنا لا أعرف كيف تمكنت من إخفاء نفسك بشكل مثالي، لكن لا يمكن أن تكون يوانبا … من أنت؟ كيف تجرؤ … على جعلي… أحمقاً!”
سمح لنيته بالقتل أن تسقط بعيداً وأمسك بذراعي شيا يوانبا مرة أخرى.
تنهدت شوي ميان الصعداء قبل ان ترفع ثاقب العالم. ثم قامت بعمل موجة صغيرة.
“يوانبا” بذل يون تشي قصارى جهده للتحدث بصوت هادئ. “نجم القطب الأزرق… إلى الشرق من المنطقة الإلهية الشرقية. علاوة على ذلك، تم… تدميره منذ أربع سنوات ونصف! ووشين، الجميع … ماتوا منذ زمن بعيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت أنك ستعود إلى المنزل في وقت قصير من ذلك العام، لكن سنة واحدة تحولت إلى سنتان، وسنتان تحولت إلى ثلاث، وثلاث تحولت إلى أربع … كان مجرد قلق في البداية، لكن مع مرور الوقت تحول إلى… شيء لم يجرؤ أحد على قوله خوفا من أن يتحقق. كنا جميعا مرعوبين من أنك … أنك كنت … في عالم الاله… ”
“…” هذه المرة، كان شيا يوانبا هو الذي كاد يرى مقلتا عينيه تسقطان من محجر عينيه. “نسيبي، ما الذي تتحدث عنه؟ كما أخبرتك، تركت نجم القطب الأزرق منذ أربعة أشهر فقط! وقبل ذلك، كنت أعيش في قارة السماء العميقة معظم الوقت! بالتأكيد، سافرت في بعض الأحيان إلى عالم الشيطان الوهمي لإلقاء نظرة، وتسللت مرتين لإلقاء نظرة خاطفة إلى قارة سحاب الأزور التي ذكرتها لي لأنني كنت فضوليا، لكنني كنت في نجم القطب الأزرق كل هذا الوقت!”
مد ذراعيه وأظهر لـ يون تشي لوحا من اليشم يضيء ضوئا ذهبيا في يده اليسرى، صولجان قصير محاط بهالة قديمة في يده اليمنى. قال “هذا هو ختم القديس الإمبراطوري المطلق للحرم الملكي والحاكم السماوي للفوضى البدائية. في قاعة المحيط العليا، قام القديس الإمبراطوري السابق هوانغجي وويو بنفسه بتسليمهم أمام عينيك”
“كل القارات على ما يرام! حتى هجوم الوحش الشيطاني الذي كان يصيبنا في وقت سابق تلاشى بسرعة إلى لا شيء بعد رحيلك. إذاً ما الذي تعنينه بـ … تدمير؟”
نجم القطب الأزرق دُمّر أمام عينيه … صحيح؟
“…” الضوء في حدقة عيني يون تشي، هالته، كونه نفسه يتحول بلا حراك كتمثال.
“خلال العامين الأولين من رحيلك، تمنت ووشين لك ليلا ونهارا أن تعود إليها. بعد ذلك، بدأت تزرع كالمجنونة حتى تتمكن من البحث عنك في عالم الاله بنفسها. الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، الجنية يوتشان، فنج شو إير… الجميع بذل قصارى جهده لإخفاء مشاعرهم وتعزية بعضهم البعض، لكن حتى أنا يمكن أن أرى كيف كانوا محبطين. تماما مثل ووشين، كانوا يزرعون ليلا ونهارا على أمل البحث عنك يوما ما!”
“كيف قمتي بـ…”
“في كل مرة أزور العم يون والعمة مو… أستطيع أن أشعر بحزنهم. الجد شياو و الجد مو يسألونني كل يوم تقريباً إذا كنت قد عدت إلى المنزل … ”
“أوه صحيح!” أشار فجأة إلى الأحجار المعلقة حول رقبة يون تشي. “الأحجار الثلاثة التي تضعها حول عنقك هي الأحجار اللامعة ثلاثية الألوان التي وهبتك إياها ووشين. تفاخرت لي بذلك في ذلك الوقت”
“قلت أنك ستعود إلى المنزل في وقت قصير من ذلك العام، لكن سنة واحدة تحولت إلى سنتان، وسنتان تحولت إلى ثلاث، وثلاث تحولت إلى أربع … كان مجرد قلق في البداية، لكن مع مرور الوقت تحول إلى… شيء لم يجرؤ أحد على قوله خوفا من أن يتحقق. كنا جميعا مرعوبين من أنك … أنك كنت … في عالم الاله… ”
“أوه صحيح!” أشار فجأة إلى الأحجار المعلقة حول رقبة يون تشي. “الأحجار الثلاثة التي تضعها حول عنقك هي الأحجار اللامعة ثلاثية الألوان التي وهبتك إياها ووشين. تفاخرت لي بذلك في ذلك الوقت”
“…” ترنح يون تشي نصف خطوة للخلف. كان عقله قد تحطم إلى أشلاء في هذه المرحلة.
“أنت وأختي تَزوّجتما في السادسة عشر … بعد ذلك، دخلنا قصر القمر الجديد العميق سوية وتعرّفنَا على تسانغ يوي. أطلقت على نفسها ‘لان شيويرو’ في ذلك الوقت …”
“إذن، لماذا لم تأتي إلى المنزل لرؤيتنا؟ لماذا قلت أن نجم القطب الأزرق قد دمر؟ ولماذا كنت تعتقد أن الجميع قد ماتوا؟”
شيا يوانبا كان يحدق في القطعة الأثرية العميقة بفمه مفتوح أيضاً. كما لو أن روحه مُمتصة إلى الضوء القرمزي.
تقدم شيا يوانبا بالفعل نصف خطوة إلى الأمام وضغط، “هل هناك شيء خاطئ، نسيبي؟ ماذا حدث لك بحق الجحيم؟ لا أفهم كلمة مما قلته لي للتو! ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”
سحقوا الشكوك التي أجبر يون تشي نفسه على استحضارها إلى لا شيء.
عقل يون تشي كان ينهار حتى الآن. دمر عقله وروحه، أوقف أفكاره، حطم هدوئه، وحتى تشوشت رؤيته مثل المشكال.
لم يكن هناك صوت أو هالة مكانية على الإطلاق، لكن يون تشي وشوي ميان وشيا يوانبا اختفوا فجأة في الهواء.
موت نجم القطب الأزرق حطّم قلبه وروحه. كان الحدث الذي دفع كل شيء — حياته وروحه وإيمانه … إلى الهاوية المطلقة.
“أيضا … و …”
الكراهية والتعطش للانتقام كانا أكبر شيئين جعلوه يمضي كل هذا الوقت. لن يكون من المبالغة أن نقول أنهم أعادوا تشكيل روحه بالكامل.
ثاقب العالم!
محوا كل الخير، التردد، الروابط في قلبه، واحترامه الطبيعي للطريق السماوي والبشرية والحياة نفسها. دفعوه إلى خوض حملة مجنونة من أجل القوة، العنف، ولقتل، والدمار …
“كل القارات على ما يرام! حتى هجوم الوحش الشيطاني الذي كان يصيبنا في وقت سابق تلاشى بسرعة إلى لا شيء بعد رحيلك. إذاً ما الذي تعنينه بـ … تدمير؟”
في الواقع، كان قد هدد وأذل امرأة كان يعرف أنها بريئة منذ لحظة.
“هيه… هيهي…”
الآن، شيا يوانبا دمر تقريباً كل شيء آمن به بكلماته. شعر وكأن النجوم تنفجر داخل روحه وتمزقها إرباً.
أصبحت عيون يون تشي باردة بينما كان يضحك قليلاً. “أنا لا أعرف كيف تمكنت من إخفاء نفسك بشكل مثالي، لكن لا يمكن أن تكون يوانبا … من أنت؟ كيف تجرؤ … على جعلي… أحمقاً!”
أمسك رأسه بكلتا يديه. ضغطت أصابعه بقوة حتى كاد أن يسحق جمجمته.
تقدم شيا يوانبا بالفعل نصف خطوة إلى الأمام وضغط، “هل هناك شيء خاطئ، نسيبي؟ ماذا حدث لك بحق الجحيم؟ لا أفهم كلمة مما قلته لي للتو! ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”
نجم القطب الأزرق… لم يلمسه أحد…
فقد ووشين منذ زمن طويل، صحيح؟
يون ووشين، الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، تشو يوتشان … الأب والأم … كلا أجدادي …
أصبحت عيون يون تشي باردة بينما كان يضحك قليلاً. “أنا لا أعرف كيف تمكنت من إخفاء نفسك بشكل مثالي، لكن لا يمكن أن تكون يوانبا … من أنت؟ كيف تجرؤ … على جعلي… أحمقاً!”
أمازلتم أحياء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في وقت لاحق، تعرضت لإصابات خطيرة من أجل حمايتي وتم حبسك في شرفة إدارة السيف مع شيطان. اكتشفت لاحقاً أن الشيطان كان جدك، يون كانغاي … ”
على قيد الحياة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أين يأتي هذا…
من أين يأتي هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، قلب شيا يوانبا راحة يده ليكشف عن حبة بيضاء تفيض بهالة ثلجية. “هذه هي الحبة ذو لون الثلج التي اعطيتها لي في ذلك الوقت. أردتني أن أعطي هذه لزوجتي المستقبلية كهدية جمال، لكن النساء مزعجات جداً، لذا أنا، لم أفعل… احم!”
ما رأيته بأم عيني حينها …
على قيد الحياة؟
ما سمعته من شيا يوانبا الآن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في وقت لاحق، تعرضت لإصابات خطيرة من أجل حمايتي وتم حبسك في شرفة إدارة السيف مع شيطان. اكتشفت لاحقاً أن الشيطان كان جدك، يون كانغاي … ”
هل هذا حلم؟… فوضى؟ … أم أنني سقطت في عالم مختلف تماماً دون أن أعرف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك لأنه كان يشبه تقريبا الصدع القرمزي الذي ظهر على جدار الفوضى البدائية!
لا يمكن أن يكون هذا صحيحاً… أين أنا… إنه حقيقي… لا، لا يمكن أن يكون حقيقيا… أنا…
ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مختلف عن الامتداد اللانهائي للثلج. كانت سلسلة من القصور المترابطة، بدوا مقدسين كما كانوا وحيدين في هذا العالم الأبيض. يون تشي شعر كأن أحدهم سحب البساط من تحته. كانت المنطقة الثلجية للجليد المتطرفة تحته. القصور على مسافة لم تكن سوى قصر الساحبة المتجمدة الخالد هو والجنيات شيدوها معا.
“الأخ الأكبر يون تشي”
لذلك توقف عن السؤال والتفكير كما طلبت شوي ميان وتنشيط كل من ميراج البرق المدقع وإندفاع القمر المنقسم. سحب هالته حتى أصبحت غير قابلة للتعقب عمليا.
بدا صوتا هشاً كصوت عدّاد يضرب الخشب. بلغ الصوت النقي أعمق أعماق روحه، بدَّد الجنون الذي كان يكتنف عقله، وأعاد الوضوح إلى الرؤية والعقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القطعة الأثرية التي استخدمتها لنحت ممر حرفي من خلال جدران الفوضى البدائية …
نظر للأعلى ورأى شوي ميان. ثم تقلصت بؤبؤ عينيه إلى حجم الإبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، قلب شيا يوانبا راحة يده ليكشف عن حبة بيضاء تفيض بهالة ثلجية. “هذه هي الحبة ذو لون الثلج التي اعطيتها لي في ذلك الوقت. أردتني أن أعطي هذه لزوجتي المستقبلية كهدية جمال، لكن النساء مزعجات جداً، لذا أنا، لم أفعل… احم!”
رأى الضوء الأحمر لدرجة أنه آذى الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، قلب شيا يوانبا راحة يده ليكشف عن حبة بيضاء تفيض بهالة ثلجية. “هذه هي الحبة ذو لون الثلج التي اعطيتها لي في ذلك الوقت. أردتني أن أعطي هذه لزوجتي المستقبلية كهدية جمال، لكن النساء مزعجات جداً، لذا أنا، لم أفعل… احم!”
منذ زمن بعيد، جعل هذا الضوء نفسه عددا لا يُحصى من ملوك العالم واباطرة إله يرتعدون من الخوف.
نظر للأعلى ورأى شوي ميان. ثم تقلصت بؤبؤ عينيه إلى حجم الإبر.
ذلك لأنه كان يشبه تقريبا الصدع القرمزي الذي ظهر على جدار الفوضى البدائية!
تنهدت شوي ميان الصعداء قبل ان ترفع ثاقب العالم. ثم قامت بعمل موجة صغيرة.
الآن، كانت شوي ميان تحمل إبرة سوداء بطول ساعدها فقط وعرضها نصف بوصة. بدا وكأنه لا شيء خاص إلى جانب حقيقة أنه كان أسود اللون تماما.
هل هذا حلم؟… فوضى؟ … أم أنني سقطت في عالم مختلف تماماً دون أن أعرف؟
جاء الضوء القرمزي من طرفه.
“…” هذه المرة، كان شيا يوانبا هو الذي كاد يرى مقلتا عينيه تسقطان من محجر عينيه. “نسيبي، ما الذي تتحدث عنه؟ كما أخبرتك، تركت نجم القطب الأزرق منذ أربعة أشهر فقط! وقبل ذلك، كنت أعيش في قارة السماء العميقة معظم الوقت! بالتأكيد، سافرت في بعض الأحيان إلى عالم الشيطان الوهمي لإلقاء نظرة، وتسللت مرتين لإلقاء نظرة خاطفة إلى قارة سحاب الأزور التي ذكرتها لي لأنني كنت فضوليا، لكنني كنت في نجم القطب الأزرق كل هذا الوقت!”
يون تشي قد رأى هذه الإبرة من قبل. في الواقع، العديد من ملوك العالم وأباطرة إله رأوا ذلك أيضا.
لا شك أن يون تشي كان مختلفاً إلى الحد الذي جعله متردداً في مخاطبته في البداية، لكن كل ذلك تحول إلى فرحة جامحة وإثارة بعد أن قام الشاب بالخطوة الأولى. ومع ذلك، كل ما قاله وأظهره بعد ذلك أقلقه بشدة … ولا سيما الجزء الأخير الذي أنكر فيه يون تشي هويته ووجه إليه نيته في القتل.
كان ذلك بسبب ظهورها الأول بجانب إمبراطورة الشيطان معذبة السماء نفسها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت أنك ستعود إلى المنزل في وقت قصير من ذلك العام، لكن سنة واحدة تحولت إلى سنتان، وسنتان تحولت إلى ثلاث، وثلاث تحولت إلى أربع … كان مجرد قلق في البداية، لكن مع مرور الوقت تحول إلى… شيء لم يجرؤ أحد على قوله خوفا من أن يتحقق. كنا جميعا مرعوبين من أنك … أنك كنت … في عالم الاله… ”
كانت القطعة الأثرية التي استخدمتها لنحت ممر حرفي من خلال جدران الفوضى البدائية …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر يون تشي”
ثاقب العالم!
ما رأيته بأم عيني حينها …
ظن الجميع بما في ذلك يون تشي أن إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أخذت ثاقب العالم معها، وأن الكنز السماوي العميق قد فقد من العالم بشكل دائم. لم يكن لديه أي فكرة أنه كان في أيدي شوي ميان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل إلى عالم الاله وقابل يون تشي على الفور تقريبا، شعر بالسعادة الشديدة وكأن السماء ألقت هدية على حضنه. أكبر مخاوفه وقلقه اختفت في غمضة عين.
شيا يوانبا كان يحدق في القطعة الأثرية العميقة بفمه مفتوح أيضاً. كما لو أن روحه مُمتصة إلى الضوء القرمزي.
ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مختلف عن الامتداد اللانهائي للثلج. كانت سلسلة من القصور المترابطة، بدوا مقدسين كما كانوا وحيدين في هذا العالم الأبيض. يون تشي شعر كأن أحدهم سحب البساط من تحته. كانت المنطقة الثلجية للجليد المتطرفة تحته. القصور على مسافة لم تكن سوى قصر الساحبة المتجمدة الخالد هو والجنيات شيدوها معا.
“كيف قمتي بـ…”
ما سمعته من شيا يوانبا الآن …
“الأخ الأكبر يون تشي” قالت شوي ميان بلطف مرة أخرى، “أوقف أسئلتك وأفكارك في الوقت الراهن، حسنا؟ أنا ذاهبة لأخذك إلى مكان. ستفهم كل شيء بمجرد أن تكون هناك”
مر شيا يوانبا بتجربة تلو الأخرى مثل أنبوب لا ينضب. العديد منهم كانوا معروفين فقط له وليوانبا.
“سأشرح لك كل شيء حينها”
“كيف قمتي بـ…”
في الوقت نفسه، هزّ شيا يوانبا رأسه بعنف وتحرر من الجذب الذي كان الضوء القرمزي. في ذلك الوقت فقط نظر عن كثب إلى شوي ميان.
“أيضا، كنت أسألك عن أختي في ذلك الوقت، وقلت لي أنك ستأخذني إلى عالم الاله بنفسك إذا تمكنت من توطيد زراعتي في عامين … مرت أكثر من أربع سنوات منذ ذلك اليوم”
كان يتوقع هذا، ولم يندهش: كان هناك جمال آخر يشبه الجنية.
لذلك توقف عن السؤال والتفكير كما طلبت شوي ميان وتنشيط كل من ميراج البرق المدقع وإندفاع القمر المنقسم. سحب هالته حتى أصبحت غير قابلة للتعقب عمليا.
عروق الإمبراطور المستبد الإلهية ولدت من أجل الحرب. لذلك، شهوته في المعركة تنمو جنبا إلى جنب مع قوته والعروق الإلهية حتى يتحول مالكها إلى مجنون معركة كامل.
عروق الإمبراطور المستبد الإلهية ولدت من أجل الحرب. لذلك، شهوته في المعركة تنمو جنبا إلى جنب مع قوته والعروق الإلهية حتى يتحول مالكها إلى مجنون معركة كامل.
ومع ذلك، ذلك يعني أن بقية رغباته ستلتهمها شهوة المعركة أيضا.
“هيه… هيهي…”
لهذا السبب لم يفهم يوانبا ميل يون تشي إلى إضافة امرأة جديدة إلى حريمه في كل رحلة أو اثنتين على الإطلاق. مجرد فكرة التفاعل مع امرأة وإدارتها من قبل أحدهم أرسلت قشعريرة في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موت نجم القطب الأزرق حطّم قلبه وروحه. كان الحدث الذي دفع كل شيء — حياته وروحه وإيمانه … إلى الهاوية المطلقة.
أكثر من واحدة؟ أرجوك، أي شيء عدا ذلك!
ما رأيته بأم عيني حينها …
“لكن قبل أن نذهب، يجب أن أطلب منك أن تقمع هالتك إلى أقصى حد. كلها… أعرف أنك تستطيع القيام بها، الأخ الأكبر يون تشي”
كان يتوقع هذا، ولم يندهش: كان هناك جمال آخر يشبه الجنية.
أدركت شوي ميان مدى الحيرة التي كان يشعر بها يون تشي الآن، هذا هو السبب في أنها حقنت صوتها بقوتها الفريدة للروح، صوت الروح الغير قابل للصدأ.
في الوقت نفسه، هزّ شيا يوانبا رأسه بعنف وتحرر من الجذب الذي كان الضوء القرمزي. في ذلك الوقت فقط نظر عن كثب إلى شوي ميان.
على الرغم من الارتباك الذي أصاب يون تشي، إلا أنه ما زال يلاحظ أن شيئاً ما كان على وشك الحدوث.
مد ذراعيه وأظهر لـ يون تشي لوحا من اليشم يضيء ضوئا ذهبيا في يده اليسرى، صولجان قصير محاط بهالة قديمة في يده اليمنى. قال “هذا هو ختم القديس الإمبراطوري المطلق للحرم الملكي والحاكم السماوي للفوضى البدائية. في قاعة المحيط العليا، قام القديس الإمبراطوري السابق هوانغجي وويو بنفسه بتسليمهم أمام عينيك”
لذلك توقف عن السؤال والتفكير كما طلبت شوي ميان وتنشيط كل من ميراج البرق المدقع وإندفاع القمر المنقسم. سحب هالته حتى أصبحت غير قابلة للتعقب عمليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت أنك ستعود إلى المنزل في وقت قصير من ذلك العام، لكن سنة واحدة تحولت إلى سنتان، وسنتان تحولت إلى ثلاث، وثلاث تحولت إلى أربع … كان مجرد قلق في البداية، لكن مع مرور الوقت تحول إلى… شيء لم يجرؤ أحد على قوله خوفا من أن يتحقق. كنا جميعا مرعوبين من أنك … أنك كنت … في عالم الاله… ”
تنهدت شوي ميان الصعداء قبل ان ترفع ثاقب العالم. ثم قامت بعمل موجة صغيرة.
رأى الضوء الأحمر لدرجة أنه آذى الروح.
لم يكن هناك صوت أو هالة مكانية على الإطلاق، لكن يون تشي وشوي ميان وشيا يوانبا اختفوا فجأة في الهواء.
1815 السحابة المتجمدة المفقودة منذ فترة
بعد لحظات، تغيَّر المنظر الذي كان أمامهم، هبت ريح باردة على وجهيهما.
الطاقة الباردة لهذا المكان أضعف بعدة مستويات من عالم اغنية الثلج. لا يمكن أن يبرد حتى أضعف ممارس عميق للطريق الإلهي.
إلا أن يون تشي كان يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه.
لأنه ظن ذات مرة أنه لن يشعر بهذا البرد مرة أخرى أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من الارتباك الذي أصاب يون تشي، إلا أنه ما زال يلاحظ أن شيئاً ما كان على وشك الحدوث.
العالم تحت قدميه كان أبيضاً ولا نهائي. الجليد والثلج يتساقطان عبر الهواء بدا وكأنهما لن يتوقفا أبداً.
يون تشي قد رأى هذه الإبرة من قبل. في الواقع، العديد من ملوك العالم وأباطرة إله رأوا ذلك أيضا.
ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مختلف عن الامتداد اللانهائي للثلج. كانت سلسلة من القصور المترابطة، بدوا مقدسين كما كانوا وحيدين في هذا العالم الأبيض.
يون تشي شعر كأن أحدهم سحب البساط من تحته.
كانت المنطقة الثلجية للجليد المتطرفة تحته.
القصور على مسافة لم تكن سوى قصر الساحبة المتجمدة الخالد هو والجنيات شيدوها معا.
كان يتوقع هذا، ولم يندهش: كان هناك جمال آخر يشبه الجنية.
مر شيا يوانبا بتجربة تلو الأخرى مثل أنبوب لا ينضب. العديد منهم كانوا معروفين فقط له وليوانبا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
