“اولاً و قبل كل شيئ ، هل أنتِ حقاً من قامت برسم اللوحة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت مفاجأة كبيرة و لكنها لم تكن بسبب ما يُفكر فيه الكاهن .
على الحائط الذي أشار اليه الكاهن ، لقد كان هناكَ اللوحة التي رسمتها آستر .
“نعم ، إنها لوحتي .”
“نعم ، إنها لوحتي .”
جفل العديد من الفرسان و أدارو أعينهم في الهواء متجنبين نظرتهم .
“رائع ، لقد اعتقدتُ أن من قام برسمها رجل كبير بسبب تلكَ القدرة المذهلة على الرسم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ، بغض النظر عن مدى إعجابكَ باللوحة ، هل تترك رسم القديسة لرسامة شوارع مثلي ؟”
“هل يُمثل العمر مشكلة ؟”
“لدىّ شيئ لأخبركَ به .”
“لا ، أنا لا اهتم بالعمر . إن كنتَ لا تريد أن يتم استجوابكَ فمن المرجح أن تكون شاباً .”
تجمد الجميع و لم يتمكنو تحويل نظراتهم نحو آستر .
تناول السيد رشفة من الشاي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة ، أنا أكره ذلك … لا أريد اعادتكِ لهناك.”
بعد أن شرب توقف لبعض الوقت .
تذكر دي هين الكهنة .
انتظرت آستر بصمت . بالنظر إلى هذا الموقف قرر الكاهن التحدث اخيراً .
لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يحصل فيها على مثل هذه الهدية الرائعة من الزهور .
“السبب في أنني كنتُ ابحث عنكِ هو أنني اريد أن ترسمي لي شخصاً ما .”
“هل ستعودين ؟”
“من يكون ؟”
‘هل سيسمح لي ؟’
بدأت قلب آستر التي لم تكن مهتمة بأى شيئ قي النبض الآن .
نظرَ دي هين إلى الوراء إلى صوت التصفيق اثناء التدريب .
اعتقدت أنه قد يكون شيئاً عادياً ، ولقد كان لديه طلب ايضاً .
“تفكير جيد . إن حافظتِ على السر يُمكنني الدفع لكِ في النهاية .”
“هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا لا اهتم بالعمر . إن كنتَ لا تريد أن يتم استجوابكَ فمن المرجح أن تكون شاباً .”
أخذ السيد شين ألمه و حفظ كلماته ، على الرغم من وجودهما فقط في المكان لقد كان حذراً جداً .
“هل ستعودين ؟”
“هذا شيئ لا ينبغي تسريبه ابداً ، حسناً ؟”
“شكراً لكِ .”
بعد أن تلقى تأكيداً من آستر عدة مرات استغرق الكاهن وقتاً في الحديث .
اعتقدت أنه قد يكون شيئاً عادياً ، ولقد كان لديه طلب ايضاً .
“هي الشخص الأقرب إلى الآلهة .”
‘نعم ، مازالت على قيد الحياة ، لماذا لم أفكر في مقابلتها ؟’
“ربما ….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان محرجاً من رؤية الأزهار ولكن آستر هي من صنعتها بنفسها ، واعتقد أنه لا يمكنه تجاهل صدقها .
اهتزت عينا آستر للمرة الأولى .
“تصفيق .”
“نعم ، إنها القديسة .”
“لقد أردتُ مغادرة المعبد و غادرت بالقوة .”
سرعان ما وضعت آستر الكوب على الصحن .
“هل يُمكنني مساعدتكِ ؟”
ربما بسبب يدي المرتجفة ، أصبحت صوته مرتفعاً نوعاً ما .
بعد رؤية ذلكَ ، شعرت بمدى لطف دي هين تجاهها .
“يبدو أنكِ مُتفاجأة ، بما أنها القديسة و ليست شخصاً آخر .”
“ماهو الأمر الكبير ؟”
“قليلاً .”
نظرت آستر إلى الزهرة و أعجبت بالأمر ، ثم تذكرت السبب الذي دفعها إلى المجئ إلى هنا لأنها كانت تريد الحصول على إذن دي هين .
لقد كانت مفاجأة كبيرة و لكنها لم تكن بسبب ما يُفكر فيه الكاهن .
لم يتم تعليق التدريب ابداً من قبل بسبب وجود دي هين .
لم تكن تُفكر بأنها قادرة على مقابلة سيسبيا شخصياً لذا كان هناكَ وميض في رأسها .
“هي الشخص الأقرب إلى الآلهة .”
‘نعم ، مازالت على قيد الحياة ، لماذا لم أفكر في مقابلتها ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنه لطيف .’
بعد عودتها لم تفكر مطلقاً في مقابلة القديسة لأنه قد مضى وقت طويل منذُ مشاركتها في الأحداث . ولقد كانت في عجلة من أمرها للخروج من المعبد .
“ايها القائد ، هل هناك حرب ؟”
لكن الآن يُمكنها مقابلة القديسة ! لقد كانت فرصة عليها اغتنامها .
ضغط دي هين على يد آستر ، لقد كان هناك اختلاف كبير في حجم اليد لذا دخلت يد آستر في يده .
وافقت آستر على القيام بذلكَ على الفور .
لقد كانت آستر قلقة وابتسمت لها دوروثي قائلة أن هذا لن يحدث ابداً .
“سأفعل ذلك .”
بعد رؤية ذلكَ ، شعرت بمدى لطف دي هين تجاهها .
“تفكير جيد . إن حافظتِ على السر يُمكنني الدفع لكِ في النهاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تعرف أى مكان آخر سوى المعبد ، بمجرد أن فكرت في أنه المعبد ظهر في عقلها صورة دي هين .
لكنها اعتقدت أن ذلكَ كان غريباً .
حدق دي هين في حزمة الفريزيا بتعبير مشوش .
ضغطت آستر على حماسها لثانية مُحدقة في الكاهن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنها كانت تحوم حول مقر التدريب ، اقترب منها الفارس الذي كان يحرس المكان .
“ولكن ، بغض النظر عن مدى إعجابكَ باللوحة ، هل تترك رسم القديسة لرسامة شوارع مثلي ؟”
لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يحصل فيها على مثل هذه الهدية الرائعة من الزهور .
“أنتِ ذكية جداً بالمقارنة بعمركِ . نعم ، وليس من المنطقي أن يكون الأمر رسمياً .”
«صحيح ، جلالته تبنى طفلة .»
بدا السيد شين بشعر بالمرارة و هو يبتسم .
لوح الفارس بيده و احمرّ خجلاً ، لقد كان هذا بسبب أن آستر كانت لطيفة أكثر مما سمع عنها .
“إنها صورة غير رسمية ، لا يُمكنني إخباركِ بالتفاصيل .. لكن تم إختيارها من قبل القديسة نفسها .”
“اولاً و قبل كل شيئ ، هل أنتِ حقاً من قامت برسم اللوحة ؟”
يبدوا أن هناكَ شيئاً معقداً .
“لكنني لا أعتقد ذلك . في ذلكَ اليوم ، لم أكن أعرف ما إن كنتَ ستأخذني حقاً .”
اومأت آستر .
قطعت آستر وعداً وهي تعلم أنها بحاجة إلى اذن من دي هين .
“كلما كان الوقت أبكر كلما كان ذلكَ أفضل ، لكن متى ستكونين مستعدة ؟”
لم يكن عليه فعل ذلك ، لكنه وضع الزهرة في الدرع لأجل آستر .
“بعد يومين .”
كان ذلكَ لأن دي هين حدق في الفرسان بعيون مخيفة للغاية .
قطعت آستر وعداً وهي تعلم أنها بحاجة إلى اذن من دي هين .
“رائع ، لقد اعتقدتُ أن من قام برسمها رجل كبير بسبب تلكَ القدرة المذهلة على الرسم .”
‘هل سيسمح لي ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستكمل أنتَ التدريب .”
لا تعرف أى مكان آخر سوى المعبد ، بمجرد أن فكرت في أنه المعبد ظهر في عقلها صورة دي هين .
“لدىّ شيئ لأخبركَ به .”
إعتقدت أنه ربما لن يسمح بالأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سأله الفرسان ، ابتسم القائد و هز رأسه .
***
بمجرد أن عادت آستر إلى القصر ذهبت لتعثر على دي هين .
ملأت الدموع عين آستر عندما تذكرت أن دي هين هو من أنقذها من هناك .
بمعرفتها أنه ذهبَ إلى مكان تدريب الفرسان ليشاهظ التدريب الأسبوعي لهم ، طلبت آستر من الخادم الذهاب إلى هناك .
نظر دي هين إلى عين آستر الناعمة .
لقد جائت بشجاعة الآن و لكن عندما سمعت الصوت العالي داخل غرفة التدريب تراجعت .
سأل دي هين وحجب آستر عن رؤية الفرسان تماماً .
“ماذا إن لم يعجبه الأمر لو أتيتُ فجأة ؟”
لم تكن تُفكر بأنها قادرة على مقابلة سيسبيا شخصياً لذا كان هناكَ وميض في رأسها .
“جلالته ؟ مستحيل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا لا اهتم بالعمر . إن كنتَ لا تريد أن يتم استجوابكَ فمن المرجح أن تكون شاباً .”
لقد كانت آستر قلقة وابتسمت لها دوروثي قائلة أن هذا لن يحدث ابداً .
حدق دي هين في حزمة الفريزيا بتعبير مشوش .
“هل يُمكنني مساعدتكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ، بغض النظر عن مدى إعجابكَ باللوحة ، هل تترك رسم القديسة لرسامة شوارع مثلي ؟”
ربما لأنها كانت تحوم حول مقر التدريب ، اقترب منها الفارس الذي كان يحرس المكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعيناه مفتوحتان على مصرعيها صر دي هين على أسنانه و حركها بقوة .
“اوه ، أنا آسفة إن كنتُ ازعجتك .”
ضحكت آستر عندما رأت ذلك .
“لا لا .”
“قبل ذلكَ ، صنعتُ هذه .”
لوح الفارس بيده و احمرّ خجلاً ، لقد كان هذا بسبب أن آستر كانت لطيفة أكثر مما سمع عنها .
“لا لا .”
“تريدين الدخول و المشاهدة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا لا اهتم بالعمر . إن كنتَ لا تريد أن يتم استجوابكَ فمن المرجح أن تكون شاباً .”
“لكنه مايزال في التدريب …”
“اوه ، أنا آسفة إن كنتُ ازعجتك .”
“لا بأس في المشاهدة من بعيد .”
«صحيح ، جلالته تبنى طفلة .»
تم دفع آستر إلى ساحة التدريب من قِبل الفارس .
“اوه ، أنا آسفة إن كنتُ ازعجتك .”
لقد كان التدريب على قدم و ساق و لقد كانت الساحة كبيرة جداً لدرجة أن الفرسان لم يكونو يعلمون أن آستر كانت موجودة حتى .
اعتقدت أنه قد يكون شيئاً عادياً ، ولقد كان لديه طلب ايضاً .
‘واو ، يبدو كـشخص مختلف تماماً .’
“لدىّ شيئ لأخبركَ به .”
كان دي هين الذي يوجه التدريب في المقدمة ييدو أكثر اخافة عما كان عليه في المرة الأولى .
“لكنني لا أعتقد ذلك . في ذلكَ اليوم ، لم أكن أعرف ما إن كنتَ ستأخذني حقاً .”
كان الجو المحيط به بارداً جداً ، ولقد بدى أنه لن ينزف حتى لو تم طعنه .
“قليلاً .”
بعد رؤية ذلكَ ، شعرت بمدى لطف دي هين تجاهها .
لقد كان هناك شخص ينتظر عودتها الآن .
‘لقد كنتُ محظوظة حقاً .’
إعتقدت أنه ربما لن يسمح بالأمر .
لقد كانت مشاهدة التدريب أكثر متعة مما كانت تعتقد . ولقد اندهشت من مظهره الرائع .
“اولاً و قبل كل شيئ ، هل أنتِ حقاً من قامت برسم اللوحة ؟”
على الرغم من أنه لم يكن مضطراً لفعل ذلكَ .
تم دفع آستر إلى ساحة التدريب من قِبل الفارس .
“تصفيق .”
“أعتقد أنني كان يجبُ أن آخذكِ منذ وقت طويل .”
صفقت آستر بدون أن تدرك .
لقد كان التدريب على قدم و ساق و لقد كانت الساحة كبيرة جداً لدرجة أن الفرسان لم يكونو يعلمون أن آستر كانت موجودة حتى .
نظرَ دي هين إلى الوراء إلى صوت التصفيق اثناء التدريب .
لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يحصل فيها على مثل هذه الهدية الرائعة من الزهور .
“بعض الفئران في ساحة التدريب …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دي هين الذي يوجه التدريب في المقدمة ييدو أكثر اخافة عما كان عليه في المرة الأولى .
عيونه التي حاولت التحديق بشراسة لقد كانت تسأل من الذي كان يختبئ ، اختفى الثلج وكأنه ذاب عندما رأى آستر .
أدركَ دي هين أنه سقط لها من المرة الأول عنظم رأى هذه العيون ، الآن تلكَ العيون ممتلئة بالإيمان .
“آستر ؟”
“تصفيق .”
لقد كان حدثاً نادراً ، لم يتوقف التدريب ابداً في المنتصف .. لكن ليس اليوم .
أدركَ دي هين أنه سقط لها من المرة الأول عنظم رأى هذه العيون ، الآن تلكَ العيون ممتلئة بالإيمان .
سلم دي هين الأمر لقائد الفرسان .
“لكن لا يسعني إلى أن أرسلكِ لأي مكان تريدينه بسبب هذه العيون .”
“جلالتك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لهناك ؟”
“ستكمل أنتَ التدريب .”
لم يكن عليه فعل ذلك ، لكنه وضع الزهرة في الدرع لأجل آستر .
“إلى اين تذهب ؟”
رفعت آستر يدها وأعطته الباقة التي صنعتها .
“لقد اتت ابنتي .”
“ما إسم هذه الخادمة ؟”
في عيون دي هين لقد كان فقط يرى آستر . لقد كانت آستر أهم بكثير من التدريب .
حدق دي هين في حزمة الفريزيا بتعبير مشوش .
قائد الفرسان الذي تولى التدريب بشكل غير متوقع ، لقد كان مرتبكاً لأنه كان أمراً من دي هين .
“لا لا .”
“هاي ، لنأخذ استراحة !”
“لكن لا يسعني إلى أن أرسلكِ لأي مكان تريدينه بسبب هذه العيون .”
لم يتم تعليق التدريب ابداً من قبل بسبب وجود دي هين .
لكنها اعتقدت أن ذلكَ كان غريباً .
بدأ الجميع في الارتباك بسبب هذا الحادث الغير عادي .
«صحيح ، جلالته تبنى طفلة .»
“ايها القائد ، هل هناك حرب ؟”
‘هل سيسمح لي ؟’
“ماهو الأمر الكبير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم الذي إلتقى فيه بها للمرة الأولى كان مختلفاً تماماً عن اليوم الذي طلبت منه قتلها .
عندما سأله الفرسان ، ابتسم القائد و هز رأسه .
تجمد الجميع و لم يتمكنو تحويل نظراتهم نحو آستر .
“الآنسة هنا .”
دي هين الذي كان يحاول كبح غضبه نظر إلى عين آستر و تنهد .
بمجرد ان قال قائد الفرسان هذا ، انجذبت كل العيون إلى آستر التي كانت واقفة بجانب الشجرة .
“ماهو الأمر الكبير ؟”
«أنت تقول آنسة ؟»
ضحكت آستر عندما رأت ذلك .
«صحيح ، جلالته تبنى طفلة .»
بعد أن تلقى تأكيداً من آستر عدة مرات استغرق الكاهن وقتاً في الحديث .
«آه ، إنها اكثر لطافة مما سمعت . أنظر إلى هذا الوجه الباسم .»
بمجرد أن سمعت سؤاله اللطيف اختفت الدموع .
لم تدم نظرتهم الفضولية نحو آستر طويلاً .
لكنها اعتقدت أن ذلكَ كان غريباً .
كان ذلكَ لأن دي هين حدق في الفرسان بعيون مخيفة للغاية .
“إنها صورة غير رسمية ، لا يُمكنني إخباركِ بالتفاصيل .. لكن تم إختيارها من قبل القديسة نفسها .”
جفل العديد من الفرسان و أدارو أعينهم في الهواء متجنبين نظرتهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، لنأخذ استراحة !”
تجمد الجميع و لم يتمكنو تحويل نظراتهم نحو آستر .
بمجرد أن سمعت سؤاله اللطيف اختفت الدموع .
“ما الأمر ؟”
إعتقدت أنه ربما لن يسمح بالأمر .
سأل دي هين وحجب آستر عن رؤية الفرسان تماماً .
“جلالته ؟ مستحيل .”
“لدىّ شيئ لأخبركَ به .”
“أبي .”
رفعت آستر يدها وأعطته الباقة التي صنعتها .
نظرت آستر إلى الزهرة و أعجبت بالأمر ، ثم تذكرت السبب الذي دفعها إلى المجئ إلى هنا لأنها كانت تريد الحصول على إذن دي هين .
“قبل ذلكَ ، صنعتُ هذه .”
نظرَ دي هين إلى الوراء إلى صوت التصفيق اثناء التدريب .
كانت باقة من الفريزيا الصفراء صنعتها اثناء التفكير في شيئ تريد احضاره له .
‘لقد كنتُ محظوظة حقاً .’
قد تُعجب دي هين ، لقد اعتقدت أن الأشياء المشرقة مناسبة له .
“إنها صورة غير رسمية ، لا يُمكنني إخباركِ بالتفاصيل .. لكن تم إختيارها من قبل القديسة نفسها .”
“هل صنعتِ الباقة بنفسكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «آه ، إنها اكثر لطافة مما سمعت . أنظر إلى هذا الوجه الباسم .»
حدق دي هين في حزمة الفريزيا بتعبير مشوش .
“شكراً لكِ .”
لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يحصل فيها على مثل هذه الهدية الرائعة من الزهور .
“هل صنعتِ الباقة بنفسكِ ؟”
لقد كان محرجاً من رؤية الأزهار ولكن آستر هي من صنعتها بنفسها ، واعتقد أنه لا يمكنه تجاهل صدقها .
“السبب في أنني كنتُ ابحث عنكِ هو أنني اريد أن ترسمي لي شخصاً ما .”
اثناء التفكير في الأمر أخذ باقة الأزهار ووضعها في مكان فارغ في الدرع .
بدا السيد شين بشعر بالمرارة و هو يبتسم .
“شكراً لكِ .”
“هل يُمكنني مساعدتكِ ؟”
ضحكت آستر عندما رأت ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر ؟”
«ملاحظة بس : باقة الزهور اللي آستر عملتها كانت وردة واحدة ف سووو .. هو حط الوردة دي ف الدرع بس مش موضح اوي ف الترجمة .»
تذكر دي هين الكهنة .
‘أنه لطيف .’
لم تكن تُفكر بأنها قادرة على مقابلة سيسبيا شخصياً لذا كان هناكَ وميض في رأسها .
لم يكن عليه فعل ذلك ، لكنه وضع الزهرة في الدرع لأجل آستر .
لكن الآن يُمكنها مقابلة القديسة ! لقد كانت فرصة عليها اغتنامها .
كانت الطريقة التي كان ينظر بها دي هين إلى آستر مختلفة تماماً عن نظرته عندما كان يتدرب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت مفاجأة كبيرة و لكنها لم تكن بسبب ما يُفكر فيه الكاهن .
نظرت آستر إلى الزهرة و أعجبت بالأمر ، ثم تذكرت السبب الذي دفعها إلى المجئ إلى هنا لأنها كانت تريد الحصول على إذن دي هين .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد كان حدثاً نادراً ، لم يتوقف التدريب ابداً في المنتصف .. لكن ليس اليوم .
عندما لم تستطع آستر طرح الأمر بسهولة شجعها دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا لا اهتم بالعمر . إن كنتَ لا تريد أن يتم استجوابكَ فمن المرجح أن تكون شاباً .”
“أخبريني ، لا بأس .”
لم تكن تُفكر بأنها قادرة على مقابلة سيسبيا شخصياً لذا كان هناكَ وميض في رأسها .
“أبي .”
لم تدم نظرتهم الفضولية نحو آستر طويلاً .
كانت آستر حذرة للغاية .
“سأفعل ذلك .”
“أريد الذهاب للمعبد المركزي .”
لقد كانت آستر قلقة وابتسمت لها دوروثي قائلة أن هذا لن يحدث ابداً .
ولكن هذه المرة عبس جبين دي هين بشدة ، لم يتمكن من السيطرة على تعبيراته .
“إلى اين تذهب ؟”
“لماذا لهناك ؟”
“هل صنعتِ الباقة بنفسكِ ؟”
لم تخفِ آستر شيئاً عنه و أخبرته عن زيارة هيرا للمعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي …”
“ما إسم هذه الخادمة ؟”
بعد رؤية ذلكَ ، شعرت بمدى لطف دي هين تجاهها .
“لقد قلتُ أنني لن اثير المشاكل . لذا أرجوكَ فلتغض النظر عنها .”
بمجرد أن سمعت سؤاله اللطيف اختفت الدموع .
“كيف يُمكنني تركها تذهب ؟ كيف تجرؤ على بيع لوحتكِ ؟ علىّ وضعها في السجن و تعذيبها …”
م/ريلاكس
بعد عودتها لم تفكر مطلقاً في مقابلة القديسة لأنه قد مضى وقت طويل منذُ مشاركتها في الأحداث . ولقد كانت في عجلة من أمرها للخروج من المعبد .
وعيناه مفتوحتان على مصرعيها صر دي هين على أسنانه و حركها بقوة .
لم يكن عليه فعل ذلك ، لكنه وضع الزهرة في الدرع لأجل آستر .
أمسكت آستر بيده و حدقت فيه لتبعد غضبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن مضطراً لفعل ذلكَ .
“شكراً لكَ ، لكني أتيحت لي الفرصة لمقابلة القديسة .”
تذكر دي هين الكهنة .
“لقد أردتُ مغادرة المعبد و غادرت بالقوة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن مضطراً لفعل ذلكَ .
دي هين الذي كان يحاول كبح غضبه نظر إلى عين آستر و تنهد .
“ربما ….؟”
“بصراحة ، أنا أكره ذلك … لا أريد اعادتكِ لهناك.”
لقد كان التدريب على قدم و ساق و لقد كانت الساحة كبيرة جداً لدرجة أن الفرسان لم يكونو يعلمون أن آستر كانت موجودة حتى .
تذكر دي هين الكهنة .
بدأت قلب آستر التي لم تكن مهتمة بأى شيئ قي النبض الآن .
كان دي هين مستاءاً من فكرة من لهم الحرية في الكشف عن القائمة و أخذ الأموال و ازالة آستر من القائمة .
لقد كان التدريب على قدم و ساق و لقد كانت الساحة كبيرة جداً لدرجة أن الفرسان لم يكونو يعلمون أن آستر كانت موجودة حتى .
“لكن لا يسعني إلى أن أرسلكِ لأي مكان تريدينه بسبب هذه العيون .”
لكنها اعتقدت أن ذلكَ كان غريباً .
نظر دي هين إلى عين آستر الناعمة .
“السبب في أنني كنتُ ابحث عنكِ هو أنني اريد أن ترسمي لي شخصاً ما .”
اليوم الذي إلتقى فيه بها للمرة الأولى كان مختلفاً تماماً عن اليوم الذي طلبت منه قتلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا شيئ لا ينبغي تسريبه ابداً ، حسناً ؟”
أدركَ دي هين أنه سقط لها من المرة الأول عنظم رأى هذه العيون ، الآن تلكَ العيون ممتلئة بالإيمان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت مفاجأة كبيرة و لكنها لم تكن بسبب ما يُفكر فيه الكاهن .
“أعتقد أنني كان يجبُ أن آخذكِ منذ وقت طويل .”
“قليلاً .”
ضغط دي هين على يد آستر ، لقد كان هناك اختلاف كبير في حجم اليد لذا دخلت يد آستر في يده .
كان ذلكَ لأن دي هين حدق في الفرسان بعيون مخيفة للغاية .
“لكنني لا أعتقد ذلك . في ذلكَ اليوم ، لم أكن أعرف ما إن كنتَ ستأخذني حقاً .”
«ملاحظة بس : باقة الزهور اللي آستر عملتها كانت وردة واحدة ف سووو .. هو حط الوردة دي ف الدرع بس مش موضح اوي ف الترجمة .»
“أبي …”
لقد كان التدريب على قدم و ساق و لقد كانت الساحة كبيرة جداً لدرجة أن الفرسان لم يكونو يعلمون أن آستر كانت موجودة حتى .
ملأت الدموع عين آستر عندما تذكرت أن دي هين هو من أنقذها من هناك .
“بعد يومين .”
“هل ستعودين ؟”
“أريد الذهاب للمعبد المركزي .”
بمجرد أن سمعت سؤاله اللطيف اختفت الدموع .
“لقد اتت ابنتي .”
لقد كان هناك شخص ينتظر عودتها الآن .
بدأ الجميع في الارتباك بسبب هذا الحادث الغير عادي .
“بالطبع ، فهذا منزلي .”
سأل دي هين وحجب آستر عن رؤية الفرسان تماماً .
يتبع …
يبدوا أن هناكَ شيئاً معقداً .
جفل العديد من الفرسان و أدارو أعينهم في الهواء متجنبين نظرتهم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات