تشو الرائع
كان وو تشو شخصًا غريبًا وغامضًا. من وجهة نظر فان شيان ، كان العم وو تشو وحيدا للغاية. لمدة ما يقارب ثلاثين عامًا ، لم يكن لديه رفيق أو أي شخص يتحدث إليه حتى يومنا هذا ، ما زال بعض سكان دانتشو يعتقدون أن وو تشو لم يكن أعمى فحسب ،ط بل كان أصمًا أيضًا.
سيرا على الأقدام إلى حافة الجرف ، أخذ فان شيان نفسا . بدأ الشين تشي ببطء في الدوران داخل جسده. تمسك شكله بالكامل على الجرف. سافر الشبن تشي إلى راحتيه عبر خطوط الطول ، ليخرج كأنه غشاء رقيق من قطعة من الحرير قبل أن يعود إلى جسد فان شيان من خلال حواف اصابعه. لقد زودت يديه الشين تشي بأعجوبة بأسطح ملامسة – لأن الشين تشي عديم الشكل ، يمكن أن يشكل ختمًا مثاليًا على طول حافة راحة يد فان شيان.
ارتدى وو تشو هذا الشريط الأسود من القماش دائما ، مما جعل فان شيان يتساءل عما إذا كانت هناك ندبة قبيحة خلف العصابة.
هز وو تشو رأسه: “أنا فقط أتذكر الماضي ، عندما غامرنا أنا والسيدة بالخروج.”
أطلق عليه فايوجي لقب ” السيد وو” وهذا إشارة واضحة على أن العم وو تشو قد شارك ذات مرة في امور الوزارة بالعاصمة. ومع ذلك ، لم يتصرف كمسؤول حكومي على الإطلاق بل كان يعطي شعورا بانه راهب لا يزعج نفسه الأمور الدنيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف وو تشو وأعطى إيماءة غير ملحوظة تقريبًا باتجاه البحر ، كما لو كان يودع مكانًا غير معروف. ثم قال باستخفاف: “لنعد ، يمكنني أن أخبرك ببعض هذه الأشياء الآن.”
بالتفكير في هذا ، نظر فان شيان إلى وو تشو الذي عاد في هذه اللحظة إلى حالة الصمت واستمر في “التحديق” في غروب الشمس مستمتعا باشعة الشمس الحمراء الخلابة ، وعصبة عينيه تعكس اللون الناري.
“أليس هناك معبد؟”
فجأة ، كان لدى فان شيان فكرة مخيفة بعد أن تأمل قليلًا ، سأل: “يا عمي ما زلت تحدق في المنظر امامنا ، هل نزلت من السماء او شيء كهذل؟”
“هل هناك أي كائنات خارقة للطبيعة في العالم؟”
في هذه المرحلة ، كان فان شيان قد قبل بالفعل أشياء مثل نيجونغ تمامًا ، وحتى بدأ يؤمن بوجود اشخاص سماويين… ومع ذلك إذا تحول فجأة رفيقه الذي كان معه لأكثر من عشر سنوات إلى حكيم الإلهي ينحدر من السحب او شيء كهذا ، فلن يتمكن فان شيان من قبول هذا – خاصة إذا كان سيشمل إلى عالم آخر. سينتهي الأمر بفان شيان فقط بخوف غير مبرر .
بالتفكير في هذا ، نظر فان شيان إلى وو تشو الذي عاد في هذه اللحظة إلى حالة الصمت واستمر في “التحديق” في غروب الشمس مستمتعا باشعة الشمس الحمراء الخلابة ، وعصبة عينيه تعكس اللون الناري.
هز وو تشو رأسه: “أنا فقط أتذكر الماضي ، عندما غامرنا أنا والسيدة بالخروج.”
بالتفكير في هذا ، نظر فان شيان إلى وو تشو الذي عاد في هذه اللحظة إلى حالة الصمت واستمر في “التحديق” في غروب الشمس مستمتعا باشعة الشمس الحمراء الخلابة ، وعصبة عينيه تعكس اللون الناري.
“هل أنت متأكد من أنك وأمي لستما حكماء؟”
اتخذ وو تشو خطوة للأمام ، كما لو كانت هناك أرضية صلبة أمامه.
“هل هناك أي كائنات خارقة للطبيعة في العالم؟”
مثل سمكة تسبح في الماء ، شق فان شيان طريقه إلى أسفل الجرف.
“أليس هناك معبد؟”
عند النظر لاعلى ، أصبح وو تشو بالفعل بقعة صغيرة ابتسم فان شيان لم يكن في عجلة من أمره إلى جانب ذلك ، استمتع بمشاهدة وو تشو وهو ينزل من الجبل.
“من قال أن كائنات خارقة للطبيعة تعيش في المعابد؟”
اتخذ وو تشو خطوة للأمام ، كما لو كانت هناك أرضية صلبة أمامه.
“عمي ، هل تتذكر بعض الأحداث؟”
سيرا على الأقدام إلى حافة الجرف ، أخذ فان شيان نفسا . بدأ الشين تشي ببطء في الدوران داخل جسده. تمسك شكله بالكامل على الجرف. سافر الشبن تشي إلى راحتيه عبر خطوط الطول ، ليخرج كأنه غشاء رقيق من قطعة من الحرير قبل أن يعود إلى جسد فان شيان من خلال حواف اصابعه. لقد زودت يديه الشين تشي بأعجوبة بأسطح ملامسة – لأن الشين تشي عديم الشكل ، يمكن أن يشكل ختمًا مثاليًا على طول حافة راحة يد فان شيان.
“لا ، لقد نسيت بعض الأشياء ، بعض الأشياء غير المهمة.”
…
…
كان الاتجاه العام بين فناني الدفاع عن النفس الأقوياء هو استخدام الشين تشي كأداة أو سلاح يستخدم لمرة واحدة ، وإطلاقه مرة واحدة مثل الماء لمهاجمة خصومهم. بمجرد إطلاق سراحه ، لم يكن لديهم نية لاستعادته. لقد استنفدوا الشين تشي بعد كل معركة ، على الرغم من أنهم لا يزالون قادرين على التعافي من خلال التأمل.
…
بالنظر إلى أن وو تشو كان أعمى ، يمكن إزالة تعبير “واحد من”.
وقف وو تشو وأعطى إيماءة غير ملحوظة تقريبًا باتجاه البحر ، كما لو كان يودع مكانًا غير معروف. ثم قال باستخفاف: “لنعد ، يمكنني أن أخبرك ببعض هذه الأشياء الآن.”
هذه المسافة القصيرة جعلتها غير مناسبة تمامًا لمهاجمة العدو ، مما جعل فان شيان يعترف بحزن أنه أضاع ثلاث سنوات في شيء عديم الفائدة.
ابتسم فان شياو. لم ينس وو الوعد الذي قطعة والذي ينصه على أنه بمجرد أن يبلغ فان شيان السادسة عشرة من عمره ، سيتم إخباره بأشياء معينة عن والدته.
مثل سمكة تسبح في الماء ، شق فان شيان طريقه إلى أسفل الجرف.
سيرا على الأقدام إلى حافة الجرف ، أخذ فان شيان نفسا . بدأ الشين تشي ببطء في الدوران داخل جسده. تمسك شكله بالكامل على الجرف. سافر الشبن تشي إلى راحتيه عبر خطوط الطول ، ليخرج كأنه غشاء رقيق من قطعة من الحرير قبل أن يعود إلى جسد فان شيان من خلال حواف اصابعه. لقد زودت يديه الشين تشي بأعجوبة بأسطح ملامسة – لأن الشين تشي عديم الشكل ، يمكن أن يشكل ختمًا مثاليًا على طول حافة راحة يد فان شيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف وو تشو وأعطى إيماءة غير ملحوظة تقريبًا باتجاه البحر ، كما لو كان يودع مكانًا غير معروف. ثم قال باستخفاف: “لنعد ، يمكنني أن أخبرك ببعض هذه الأشياء الآن.”
بيداه ملتصقتان بالصخور الملساء ، قام قان شيان بتأمين نفسه باستخدام قوة الالتصاق التي تنشؤهاوالشينزتشي. من خلال إطلاق سراحه يمكن له فصل يديه وإعادة وضعها. ، بدأ فان شيان في النزول من الجرف بسهولة نسبية.
“هل هناك أي كائنات خارقة للطبيعة في العالم؟”
كان يشبه الرجل العنكبوت.
عند النظر لاعلى ، أصبح وو تشو بالفعل بقعة صغيرة ابتسم فان شيان لم يكن في عجلة من أمره إلى جانب ذلك ، استمتع بمشاهدة وو تشو وهو ينزل من الجبل.
فنان الدفاع عن النفس العادي ، بغض النظر عن مقدار الشين تشي لديه لن ينجز هذا أبدًا. يمكن لـ فان شيان القيام بذلك بسبب تدريبه غير العادي وجسمه ، وكذلك طريقة تفكيره الفريدة.
بالنظر إلى أن وو تشو كان أعمى ، يمكن إزالة تعبير “واحد من”.
في هذا العالم ، كل فنان قتالي يهتم فقط بـ “الجوهر” و “الإمكانات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فنان الدفاع عن النفس العادي ، بغض النظر عن مقدار الشين تشي لديه لن ينجز هذا أبدًا. يمكن لـ فان شيان القيام بذلك بسبب تدريبه غير العادي وجسمه ، وكذلك طريقة تفكيره الفريدة.
تشير كلمة “الجوهر” بالطبع إلى مقدار الشين تشي الذي يمتلكه الشخص ، ولا يمكن وصف “الإمكانات” إلا بالمعنى المجازي ، بمعنى شيء متعلق بالعوالم لم تكن دراسة الحرف الأخرى محط اهتمام الأقوياء.
بالتفكير في هذا ، نظر فان شيان إلى وو تشو الذي عاد في هذه اللحظة إلى حالة الصمت واستمر في “التحديق” في غروب الشمس مستمتعا باشعة الشمس الحمراء الخلابة ، وعصبة عينيه تعكس اللون الناري.
رأى وو تشو الجوهر والإمكانات مجرد طرق لوصف كمية ونوعية الشين تشي وإتقان السيطرة عليها. بعد تدريس فان شيان لأكثر من عشر سنوات ، بقي تلميذه في مكان ما بين المستوى الثالث والمستوى السابع ، ولم يحرز أي تقدم تقريبًا في السنوات الأربع الماضية.
ارتدى وو تشو هذا الشريط الأسود من القماش دائما ، مما جعل فان شيان يتساءل عما إذا كانت هناك ندبة قبيحة خلف العصابة.
كان الاتجاه العام بين فناني الدفاع عن النفس الأقوياء هو استخدام الشين تشي كأداة أو سلاح يستخدم لمرة واحدة ، وإطلاقه مرة واحدة مثل الماء لمهاجمة خصومهم. بمجرد إطلاق سراحه ، لم يكن لديهم نية لاستعادته. لقد استنفدوا الشين تشي بعد كل معركة ، على الرغم من أنهم لا يزالون قادرين على التعافي من خلال التأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون خدعة غير مجدية ، لكن فان شيان ما زال يفكر في طريقة للاستفادة منها. كان يتسلق المنحدرات بجانب البحر مرة كل ثلاثة أيام ، وهي ليست مهمة سهلة بأي حال من الأحوال. عبقرية ، بدأ في استخدام مهارة التسلق.
بالكاد يمكن لومهم على تبني مثل هذه الفلسفة. بعد كل شيء ، بمجرد مغادرة الشبن تشب للجسم ، سيكون من الجنون حتى التفكير في استعادته.
ربما كانت هذه أكبر ميزة له على الآخرين في هذا العالم ، وهي طريقة تفكيره التي كانت غير محدودة بمرور الوقت. لم تكن لديه أفكار مسبقة ، وكان كل شيء جديدًا وممكنًا بالنسبة له.
لكن فان شيان يعتقد خلاف ذلك. كان مسار دورة الشين تشي مختلفًا بالفعل عن مسار الأشخاص الآخرين حيث تدخل من ظهره من خلال شيويشان ، مما يعني أن لديه فتحة هناك شكلت دائرة مع اليوانتشي طبيعيا. لهذا السبب ، كان إحساسه بـ الشين تشي أكثر حدة.
كان وو تشو شخصًا غريبًا وغامضًا. من وجهة نظر فان شيان ، كان العم وو تشو وحيدا للغاية. لمدة ما يقارب ثلاثين عامًا ، لم يكن لديه رفيق أو أي شخص يتحدث إليه حتى يومنا هذا ، ما زال بعض سكان دانتشو يعتقدون أن وو تشو لم يكن أعمى فحسب ،ط بل كان أصمًا أيضًا.
علاوة على ذلك … كان فان شيان يشعر بالملل والبخل الشديد في كثير من الأحيان … لذلك استمر في إطلاقه ثم استعادته مرة أخرى.
بالنظر إلى أن وو تشو كان أعمى ، يمكن إزالة تعبير “واحد من”.
لقد جاهد في هذه التجربة لمدة ثلاث سنوات ، ويمكنه الآن أخيرًا إطلاق الشينوتشي الخاص به على بعد عُشر بوصة من راحة يده واستعادته
تشير كلمة “الجوهر” بالطبع إلى مقدار الشين تشي الذي يمتلكه الشخص ، ولا يمكن وصف “الإمكانات” إلا بالمعنى المجازي ، بمعنى شيء متعلق بالعوالم لم تكن دراسة الحرف الأخرى محط اهتمام الأقوياء.
هذه المسافة القصيرة جعلتها غير مناسبة تمامًا لمهاجمة العدو ، مما جعل فان شيان يعترف بحزن أنه أضاع ثلاث سنوات في شيء عديم الفائدة.
“رائع بحق.”
قد تكون خدعة غير مجدية ، لكن فان شيان ما زال يفكر في طريقة للاستفادة منها. كان يتسلق المنحدرات بجانب البحر مرة كل ثلاثة أيام ، وهي ليست مهمة سهلة بأي حال من الأحوال. عبقرية ، بدأ في استخدام مهارة التسلق.
سيرا على الأقدام إلى حافة الجرف ، أخذ فان شيان نفسا . بدأ الشين تشي ببطء في الدوران داخل جسده. تمسك شكله بالكامل على الجرف. سافر الشبن تشي إلى راحتيه عبر خطوط الطول ، ليخرج كأنه غشاء رقيق من قطعة من الحرير قبل أن يعود إلى جسد فان شيان من خلال حواف اصابعه. لقد زودت يديه الشين تشي بأعجوبة بأسطح ملامسة – لأن الشين تشي عديم الشكل ، يمكن أن يشكل ختمًا مثاليًا على طول حافة راحة يد فان شيان.
ربما كانت هذه أكبر ميزة له على الآخرين في هذا العالم ، وهي طريقة تفكيره التي كانت غير محدودة بمرور الوقت. لم تكن لديه أفكار مسبقة ، وكان كل شيء جديدًا وممكنًا بالنسبة له.
رأى وو تشو الجوهر والإمكانات مجرد طرق لوصف كمية ونوعية الشين تشي وإتقان السيطرة عليها. بعد تدريس فان شيان لأكثر من عشر سنوات ، بقي تلميذه في مكان ما بين المستوى الثالث والمستوى السابع ، ولم يحرز أي تقدم تقريبًا في السنوات الأربع الماضية.
مثل سمكة تسبح في الماء ، شق فان شيان طريقه إلى أسفل الجرف.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في هذا العالم ، كل فنان قتالي يهتم فقط بـ “الجوهر” و “الإمكانات”.
عند النظر لاعلى ، أصبح وو تشو بالفعل بقعة صغيرة ابتسم فان شيان لم يكن في عجلة من أمره إلى جانب ذلك ، استمتع بمشاهدة وو تشو وهو ينزل من الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد يمكن لومهم على تبني مثل هذه الفلسفة. بعد كل شيء ، بمجرد مغادرة الشبن تشب للجسم ، سيكون من الجنون حتى التفكير في استعادته.
اتخذ وو تشو خطوة للأمام ، كما لو كانت هناك أرضية صلبة أمامه.
بالنظر إلى أن وو تشو كان أعمى ، يمكن إزالة تعبير “واحد من”.
تم تعليق قدمه في الهواء ، وسقط وو تشو. كل ثلاثين قدمًا ، كان يمد يده على مهل ويضغط برفق على الجرف ، مما يبطئ هبوطه. بعد القيام بذلك حوالي عشر مرات ، وقف وو تشو ببروظ في قاع الجرف.
علاوة على ذلك … كان فان شيان يشعر بالملل والبخل الشديد في كثير من الأحيان … لذلك استمر في إطلاقه ثم استعادته مرة أخرى.
لقد جعل وو تشو الأمر يبدو سهلاً ، لكن هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة. يجب حساب الاتجاه والزاوية ومقدار القوة وحتى رياح البحر بدقة. لم يكن هناك حتى أدنى مجال للخطأ. مثل هذا المستوى القوي والدقيق للحكم لا يمكن إلا أن ينتمي إلى واحد من أقوى الناس في العالم.
فجأة ، كان لدى فان شيان فكرة مخيفة بعد أن تأمل قليلًا ، سأل: “يا عمي ما زلت تحدق في المنظر امامنا ، هل نزلت من السماء او شيء كهذل؟”
بالنظر إلى أن وو تشو كان أعمى ، يمكن إزالة تعبير “واحد من”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قال أن كائنات خارقة للطبيعة تعيش في المعابد؟”
على الرغم من أنه قد رآه مرات لا تحصى ، إلا أن فان شيان لم يستطع إلا الإعجاب به:
“هل أنت متأكد من أنك وأمي لستما حكماء؟”
“رائع بحق.”
ابتسم فان شياو. لم ينس وو الوعد الذي قطعة والذي ينصه على أنه بمجرد أن يبلغ فان شيان السادسة عشرة من عمره ، سيتم إخباره بأشياء معينة عن والدته.
اتخذ وو تشو خطوة للأمام ، كما لو كانت هناك أرضية صلبة أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات