نهاية العالم
ذهب لوه فنغ بسرعة إلى الحمام. قام بالاستحمام وغسل نفسه بالماء الدافئ.
“يا إلهي!”
فورًا ، بعد مجرد فكرة ، أحاطت طاقة ذهبية بجسده لتبخر قطرات الماء. ارتدى ملابسه بسرعة وركض في الطابق السفلي! في هذا الوقت ، كانت شو شين قد أوقفت سيارتها للتو وكانت تسير مع سلة طعامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه؟ في الواقع ليس سيئا! ” قال لوه فنغ بصدمة وهو ينظر إلى “اللحم المفروم” ، التقط قطعة أخرى وأكل “واو ، انها حقا ليست سيئة! هذا المذاق ليس بعيدًا عن المطاعم ، على الإطلاق. من قال أن الفتيات لا يمكنهن الطبخ في محاولتهن الأولى يكذب بوضوح”.
“واو” فتح لوه فنغ الباب.
تبددت الاشعة!
“لقد اشتريتِ عددًا كبيرًا من المكونات” فوجئ لوه فنغ عندما رأى السلة.
هذه القلادات كانت في الواقع هدايا من باباتا لـ لوه فنغ وزوجته ، مع واحدة لكل منهما ، كان لديهم بعض القدرات الوقائية.
“أنت فقط انتظر وتناول الطعام” قالت شو شين بثقة. بمجرد أن وضعت السلة في المطبخ ، أخرجت مريلة من حقيبتها وارتدتها.
الدول الخمس ، تحالف الموارد البشرية ، والدوجوز الاثنان الكبيران ، كان لديهم جميعًا ثلاث أو أربع بلورات مو يا من الحادث ، وحصل المحظوظ منهم على سبعة أو ثمانية منها! وقد ساعد ذلك القوى العديدة على اكتساب عدد قليل من المقاتلين النواب في غضون عام ، 2059 ذلك العام ، هو العام الذي زاد فيه عدد النواب على وجه الأرض بأكثر من ثلاثين منهم!
“لقد اتيتِ مستعدة” ضحك لوه فنغ.
كانت الأرض مظلمة ، في لحظة ، انحرف الفضاء حول فم المخلوق ، وتم رفع القاعدة بأكملها بالفعل من الأرض وطارت نحو فمه. مع اقترابها ، أصبحت أصغر وأصغر! كانت القاعدة ، التي كانت في الأصل أكبر من جسم المخلوق بأكمله ، قد تقلصت بالفعل إلى ما لا يزيد عن خمسة أمتار ، وكان الجنود الذين لا شيء أكثر من النمل إلى المخلوق متحجرين بالخوف ، يصرخون ويصيحون من الخوف.
“اجل بالتأكيد!”
“يا إلهي!”
ذهبت شو شين مباشرة إلى المطبخ ، وأغلقت الباب خلفها ، وبدأت معركتها مع الأواني والمقالي!
في الواقع ، كان هذا العام دافئًا وسلميًا.
ضحك لوه فنغ وسار نحو الأريكة ، وشغّل التلفزيون. كانت الآن العطلة الشتوية … كانت صديقة شقيقه الصغير في عطلة وكان الاثنان في جولة سعداء ، مستمتعين بوقتهم وحدهم. قرر والديه بشكل غير متوقع أن يسافروا أيضًا! فجأة ، كل ما تبقى هو لوه فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هراء! لقد سقط تمثال الحرية بالفعل ، ولا أعتقد أنك ستستمر في الفوز مرة أخرى” صاح شاب أصلع.
لقد كان محظوظًا أن شو شين جاءت بانتظام ، وكان لدى الاثنين بعض الوقت بمفردهما.
فورًا ، بعد مجرد فكرة ، أحاطت طاقة ذهبية بجسده لتبخر قطرات الماء. ارتدى ملابسه بسرعة وركض في الطابق السفلي! في هذا الوقت ، كانت شو شين قد أوقفت سيارتها للتو وكانت تسير مع سلة طعامها.
بعد حوالي 40 دقيقة.
زوج من العيون الذهبية الداكنة ، يشبهان عين الاله تقريبًا ، يحافظان على نظرتهما إلى عشرات الآلاف من المخلوقات تحته!
تم فتح باب المطبخ ، وانبثقت رائحة طازجة ، التقط لوه فنغ الرائحة: “واو ، رائحتها جيدة ، أتساءل كيف طعمها”
“يا الهي!”
“انه وقت الاكل!” كانت شو شين ترتدي قفازات بينما أحضرت وعاء حساء كبير ووضعته على طاولة الطعام. ”
لكن…
ذهب لوه فنغ للمساعدة في أطباق الأرز والأطباق الأخرى.
“بالتأكيد سيموت”
“لقد اكتملت!” خلعت شو شين قفازها ومئزرها وجلست بالجانب ، “ثلاثة أطباق وحساء ، جربهم لوه فنغ!” بقول ذلك ، نظرت بترقب في لوه فنغ ، تقريبًا مثل الطفلة التي أنهت كتابة مقالها الأول وتنتظر الموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تمامًا مثل ارتباط شنغهاي بالصين مباشرة ببحر الصين الشرقي ، كذلك كانت نيويورك بالأطلسي.
“دعيني أغسل يدي أولاً” نهض لوه فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحراشف … غير متضررة !!!
“جربهم أولاً” سحبت شو شين لوه فنغ إلى الوراء ، ومن الواضح أنها كانت غير صبورة قليلاً عندما كانت تحدق به.
دمدمة…
ضحك لوه فنغ: “حسنًا ، سأجرب هذه البطاطس أولاً مع اللحم المقلي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع المخلوق القاعدة في جرعة واحدة قبل أن يغلق فمه!
“إيه ، إنها بطاطس باللحم المفروم” شو شين قامت بالتصحيح لـ لوه فنغ.
ضحك لوه فنغ وسار نحو الأريكة ، وشغّل التلفزيون. كانت الآن العطلة الشتوية … كانت صديقة شقيقه الصغير في عطلة وكان الاثنان في جولة سعداء ، مستمتعين بوقتهم وحدهم. قرر والديه بشكل غير متوقع أن يسافروا أيضًا! فجأة ، كل ما تبقى هو لوه فنغ.
“هذا مفروم؟” بدا لوه فنغ مندهشًا من قطع اللحم على الطبق ، شعرت شو شين بالحرج بينما قالت: “ليس لدي خبرة ، لذلك لم تكن شرائحي رقيقة بما يكفي. لقد قمت بتقطيعهم أكثر قليلاً”
ذهب لوه فنغ للمساعدة في أطباق الأرز والأطباق الأخرى.
“حسنًا ، طالما أن طعمه جيد”
“دمدمة!
أوقف لوه فنغ ضحكته ، باستخدام عيدان تناول الطعام ، أخذ بعض البطاطس مع بعض اللحم ووضعهم في فمه ومضغهم. كان رد فعله على الابتسامة جاهزًا جيدًا من قبل ، نظرًا لأنه كانت المرة الأولى التي تطبخ فيها صديقته ، كان عليه أن يشجعها مهما كانت سيئة.
“غاضبة؟” هاها ، هل أنتِ قلقة من أن تبقي على الرف؟ ” ضحك لوه فنغ على الفور.
لكن…
كانت شو شين أكثر حيرة!
تجمد تعبيره.
“إنها بالطبع شيء جيد ، لا يمكنكِ حتى شرائها بالمال” لوه فنغ أخرج واحدة من عنقه أيضًا.
“ما الخطب؟” دهشت شو شين ، فوجئت عندما نظرت إليه.
وبالتالي ، بنَت أمريكا قطاعًا عسكريًا كبيرًا ليس بعيدًا عن نيويورك. حتى أنها بنَت قاعدة عسكرية في نيويورك لمنع وحوش البحر من دخول البر الرئيسي.
“اوه؟ في الواقع ليس سيئا! ” قال لوه فنغ بصدمة وهو ينظر إلى “اللحم المفروم” ، التقط قطعة أخرى وأكل “واو ، انها حقا ليست سيئة! هذا المذاق ليس بعيدًا عن المطاعم ، على الإطلاق. من قال أن الفتيات لا يمكنهن الطبخ في محاولتهن الأولى يكذب بوضوح”.
كان أحد الجنود يشير إلى الفجوة ، وركض الآخرون على الفور للنظر.
نظرت شو شين إلى لوه فنغ وهو يتمتم لنفسه ؛ “ماذا تقول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا شيء ، إنني أثني عليك” قال لوه فنغ.
لقد كان محظوظًا أن شو شين جاءت بانتظام ، وكان لدى الاثنين بعض الوقت بمفردهما.
“اجل بالطبع ، لقد جربت بعضها في المطبخ ، لقد كان لذيذًا” التقطت شو شين قطعة وأكلت ، “يجب أن أقول إن لدي بعض المواهب الطبيعية في الطهي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القرن الأسود الفريد ملفوفًا بنمط ذهبي ، وأنماطه المعقدة تنتشر إلى رقبته ، وفي جميع أنحاء ظهره وحتى ذيله! كان مثل جسمه بالكامل مغطى بدرع مختلط من الذهبي والأسود. كان أكثر ما هو مخيف هما عيونه الذهبية الداكنة!
لوه فنغ لم يكن يكذب على الإطلاق ، أطباق شو شين لم تكن سيئة.
“وووو…” ضجيج طنين منخفض. كان الأمر كما لو أن هدير الإله ملأ كل مكان.
لقد تنفس الصعداء سراً … لقد كان محظوظاً لأن معدته لم يكن عليها أن تعاني.
دمدمة…
بدأ لوه فنغ و شو شين في تناول الطعام ، والدردشة أثناء تناولهما الطعام. تحدثت شو شين بصراحة عن أعمالها ومسائل أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لوه فنغ ، قلادة الأمان الزوجية التي قدمتها لي ، أنا أرتديها دائمًا. تبقيني منتعشة “. رفعت شو شين من عنقها قلادة أمان ، كانت في الواقع قلادة فضية مميزة جدًا بها نقوش فريدة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه وحش على مستوى الإمبراطور!”
“إنها بالطبع شيء جيد ، لا يمكنكِ حتى شرائها بالمال” لوه فنغ أخرج واحدة من عنقه أيضًا.
13 يناير سنة 2060 ميلاديًا ، الغسق، أمريكا الشمالية ، نيويورك.
هذه القلادات كانت في الواقع هدايا من باباتا لـ لوه فنغ وزوجته ، مع واحدة لكل منهما ، كان لديهم بعض القدرات الوقائية.
اختفت القاعدة بأكملها!
“الاشياء من الاطلال الأثرية من الواضح أنها أشياء جيدة” ضحكت شو شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع المخلوق القاعدة في جرعة واحدة قبل أن يغلق فمه!
“أوه ، قلادات الامان هذه صنعت للأزواج” نظر لوه فنغ إلى شو شين ، بابتسامة غريبة ، قال: “شو شين … متى سنتزوج؟ والداي يضايقانني”.
ومن ثم أصبحت جنة الوحوش!
“الزواج ، كانت أسرتي تزعجني أيضًا”.
“إنها بالطبع شيء جيد ، لا يمكنكِ حتى شرائها بالمال” لوه فنغ أخرج واحدة من عنقه أيضًا.
بدأ وجه شو شين الناعم المثالي في التحول للأحمر ، “ومع ذلك ، لا يوجد سبب للاندفاع لهذا”.
كان جسد هذا الوحش يبلغ طوله حوالي 180 مترًا ، وكان هيكله مشابهًا للوحش من نوع “الأسد” ، وكان جسمه مغطى بحراشف سوداء كانت كبيرة مثل المنازل ، بدا كل واحد منهم مرعباً. كان لديه حتى جناحين بطول 200م مغطيان بحراشف سوداء ، وبدا أنهم كانوا مصنوعين من الفولاذ!
“نعم ، لا تسرع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه فنغ ادرك وأومأ برأسه ، “هذا جيد أيضًا ، فلننتظر بضع سنوات”.
لوه فنغ ادرك وأومأ برأسه ، “هذا جيد أيضًا ، فلننتظر بضع سنوات”.
“أنت …” حدقت شو شين عليه بعيون واسعة.
ضحك شاب ذو شعر أشقر مجعد ، من خلال فجوة المخبأ الصغيرة في الحائط ، أرسل قبلة طائرة ، “يا تمثال الحرية الجميل ، استمر في امطاري بحظ جيد!” واجهت الفجوة مباشرة تمثال الحرية ، لكن التمثال سقط منذ فترة طويلة وتحول إلى أنقاض.
“غاضبة؟” هاها ، هل أنتِ قلقة من أن تبقي على الرف؟ ” ضحك لوه فنغ على الفور.
كانت شو شين أكثر حيرة!
دمدمة…
“هيا ، لا تغضبِ ، ماذا عن ان نسجل الزواج هذا الشهر؟” قال لوه فنغ.
وبالتالي ، بنَت أمريكا قطاعًا عسكريًا كبيرًا ليس بعيدًا عن نيويورك. حتى أنها بنَت قاعدة عسكرية في نيويورك لمنع وحوش البحر من دخول البر الرئيسي.
“هذا قريب جدًا” بدت شو شين متوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ، بطاقة رديئة!”
“أحدهما سريع للغاية ، والآخر باله طويل للغاية. النساء” تنهد لوه فنغ تنهدًا كبيرًا ، قالت شو شين باستياء: “أنا لست جاهزة ومتوترة”.
لرؤية شو شو شين الهادئة والمتماسكة في العادة اطلقت نوبة غضب كفتاة صغيرة جعل لوه فنغ يشعر بدفء في قلبه.
في الواقع ، كان هذا العام دافئًا وسلميًا.
يبدو أن القرن على رأسه يريد اختراق السماوات.
كان والديه سعداء ، وفتح شقيقه أيضًا شركة استثمارية وكان تقدمه في التدريب استثنائيًا وثابتًا. مع تطوره المستمر ، وعلاقته مع شو شين تزداد قوة بشكل مطرد ، كانوا مستعدين بالفعل للحديث عن الزواج.
ذهبت شو شين مباشرة إلى المطبخ ، وأغلقت الباب خلفها ، وبدأت معركتها مع الأواني والمقالي!
******
وبالتالي ، بنَت أمريكا قطاعًا عسكريًا كبيرًا ليس بعيدًا عن نيويورك. حتى أنها بنَت قاعدة عسكرية في نيويورك لمنع وحوش البحر من دخول البر الرئيسي.
منذ الحادث الذي وقع في الجزيرة الضبابية ، كانت الأرض بأكملها تتمتع بسلام لمدة عام كامل!
ثلجية باردة!
الدول الخمس ، تحالف الموارد البشرية ، والدوجوز الاثنان الكبيران ، كان لديهم جميعًا ثلاث أو أربع بلورات مو يا من الحادث ، وحصل المحظوظ منهم على سبعة أو ثمانية منها! وقد ساعد ذلك القوى العديدة على اكتساب عدد قليل من المقاتلين النواب في غضون عام ، 2059 ذلك العام ، هو العام الذي زاد فيه عدد النواب على وجه الأرض بأكثر من ثلاثين منهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه فنغ ادرك وأومأ برأسه ، “هذا جيد أيضًا ، فلننتظر بضع سنوات”.
على الرغم من أنهم فقدوا العديد من النواب خلال حادثة الجزيرة الضبابية.
وبالتالي ، بنَت أمريكا قطاعًا عسكريًا كبيرًا ليس بعيدًا عن نيويورك. حتى أنها بنَت قاعدة عسكرية في نيويورك لمنع وحوش البحر من دخول البر الرئيسي.
ومع ذلك ، وصل عدد النواب على وجه الأرض إلى 81! مع تزايد قوة البشرية ، أصبح التعامل مع وحوش البحر أسهل. مع نشر الدول للمقاتلين على مستوى المسافر النجمي ، لم يكن هناك نقص في المقاتلين.
تبددت الاشعة!
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تنفس الصعداء سراً … لقد كان محظوظاً لأن معدته لم يكن عليها أن تعاني.
13 يناير سنة 2060 ميلاديًا ، الغسق، أمريكا الشمالية ، نيويورك.
في الواقع ، كان هذا العام دافئًا وسلميًا.
كانت نيويورك ، خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، مركزًا اقتصاديًا للأرض ، وكانت تعتبر عاصمة الكوكب! في ذلك الوقت ، كان أسلاف تحالف الموارد البشرية ، إلى جانب المجموعات المالية المختلفة ، جميعًا في نيويورك. ومع ذلك ، حدثت حقبة نيرفانا الكبرى ، وبما أن نيويورك كانت الأقرب إلى المحيط الأطلسي ، فقد كانت الأولى التي تعرضت للهجوم.
بدأ لوه فنغ و شو شين في تناول الطعام ، والدردشة أثناء تناولهما الطعام. تحدثت شو شين بصراحة عن أعمالها ومسائل أخرى.
ومن ثم أصبحت جنة الوحوش!
……
ضحك لوه فنغ وسار نحو الأريكة ، وشغّل التلفزيون. كانت الآن العطلة الشتوية … كانت صديقة شقيقه الصغير في عطلة وكان الاثنان في جولة سعداء ، مستمتعين بوقتهم وحدهم. قرر والديه بشكل غير متوقع أن يسافروا أيضًا! فجأة ، كل ما تبقى هو لوه فنغ.
تمامًا مثل ارتباط شنغهاي بالصين مباشرة ببحر الصين الشرقي ، كذلك كانت نيويورك بالأطلسي.
لقد قامت كل الوحوش في نيويورك المدمرة بخفض رؤوسهم خوفًا ، وكان ذلك قمعًا على المستوى الروحي. لم يشعر جميع الجنود في القاعدة إلا بخوف غير عادي. يمكن للجنرالات المسؤولين أن ينظروا بخوف فقط إلى شخصية الوحش التي احتلت أكثر من نصف الشاشة.
وبالتالي ، بنَت أمريكا قطاعًا عسكريًا كبيرًا ليس بعيدًا عن نيويورك. حتى أنها بنَت قاعدة عسكرية في نيويورك لمنع وحوش البحر من دخول البر الرئيسي.
بدأ وجه شو شين الناعم المثالي في التحول للأحمر ، “ومع ذلك ، لا يوجد سبب للاندفاع لهذا”.
كانت قاعدة يتجاوز طولها 500 م ، مثل وحش خبيث استحوذ على هذه المساحة في النهر نفسه.
“عشرة بستوني ، عشرة بستوني ، عشرة بستوني!” لم يتمكن شاب أبيض إلى جانبه من التوقف عن الصراخ ، والتقاط البطاقة التي تم توزيعها عليه ، وقلبها فقط للعن. “يا له من حظ سيئ ، لقد خسرت مرة أخرى!”
داخل تلك القاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعيني أغسل يدي أولاً” نهض لوه فنغ.
أشرقت أشعة الضوء من غروب الشمس ، داخل مخبأ أدناه ، جلس خمسة جنود أمريكيين متقاطعين الارجل على الأرض يقامرون. لم يكن هناك أي معارك تحدث ، وعندما تحدث ، كان هناك العديد من الضحايا. لذا عندما يقوم الجنود بالمقامرة ، لن يزعجهم كبار المسؤولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر مخلوقان بحريان هائلان آخران ، لو رأى لوه فنغ أو هونغ والآخرون ذلك ، لكانوا قد عرفوا … هذان المخلوقان هما الوحشان مستوى “الإمبراطور الكبير” الآخران. بدأت المياه في الغليان مع ظهور عدد لا يحصى من وحوش البحر الأخرى ، وبدا الجميع وكأنهم رأوا إلههم في هذا المخلوق الغامض.
“يا إلهي ، بطاقة رديئة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القرن الأسود الفريد ملفوفًا بنمط ذهبي ، وأنماطه المعقدة تنتشر إلى رقبته ، وفي جميع أنحاء ظهره وحتى ذيله! كان مثل جسمه بالكامل مغطى بدرع مختلط من الذهبي والأسود. كان أكثر ما هو مخيف هما عيونه الذهبية الداكنة!
لعن شاب أسود وهو يرمي بطاقته بعيدا.
هاجمت ثلاث أشعة بيضاء بسرعات مخيفة حراشف الوحش السوداء الذهبية مباشرة!
“عشرة بستوني ، عشرة بستوني ، عشرة بستوني!” لم يتمكن شاب أبيض إلى جانبه من التوقف عن الصراخ ، والتقاط البطاقة التي تم توزيعها عليه ، وقلبها فقط للعن. “يا له من حظ سيئ ، لقد خسرت مرة أخرى!”
“إنها بالطبع شيء جيد ، لا يمكنكِ حتى شرائها بالمال” لوه فنغ أخرج واحدة من عنقه أيضًا.
“هاها ، لقد فزت مرة أخرى”
“أوه ، قلادات الامان هذه صنعت للأزواج” نظر لوه فنغ إلى شو شين ، بابتسامة غريبة ، قال: “شو شين … متى سنتزوج؟ والداي يضايقانني”.
ضحك شاب ذو شعر أشقر مجعد ، من خلال فجوة المخبأ الصغيرة في الحائط ، أرسل قبلة طائرة ، “يا تمثال الحرية الجميل ، استمر في امطاري بحظ جيد!” واجهت الفجوة مباشرة تمثال الحرية ، لكن التمثال سقط منذ فترة طويلة وتحول إلى أنقاض.
هذه القلادات كانت في الواقع هدايا من باباتا لـ لوه فنغ وزوجته ، مع واحدة لكل منهما ، كان لديهم بعض القدرات الوقائية.
“هراء! لقد سقط تمثال الحرية بالفعل ، ولا أعتقد أنك ستستمر في الفوز مرة أخرى” صاح شاب أصلع.
“واو ، تعال وانظر بسرعة ، ما هذا!”
تم فتح باب المطبخ ، وانبثقت رائحة طازجة ، التقط لوه فنغ الرائحة: “واو ، رائحتها جيدة ، أتساءل كيف طعمها”
كان أحد الجنود يشير إلى الفجوة ، وركض الآخرون على الفور للنظر.
كانت قاعدة يتجاوز طولها 500 م ، مثل وحش خبيث استحوذ على هذه المساحة في النهر نفسه.
“يا الهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، طالما أن طعمه جيد”
“يا إلهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تمامًا مثل ارتباط شنغهاي بالصين مباشرة ببحر الصين الشرقي ، كذلك كانت نيويورك بالأطلسي.
“إنه وحش على مستوى الإمبراطور!”
كان أحد الجنود يشير إلى الفجوة ، وركض الآخرون على الفور للنظر.
رن جرس إنذار خارق للأذن ، رن من خلال القاعدة بأكملها. أصبحت القاعدة الهادئة والمسترخية مشغولة ومتوترة على الفور ، وبدأ عدد لا يحصى من الجنود في اتخاذ مواقعهم والاستعداد للمعركة!
لرؤية شو شو شين الهادئة والمتماسكة في العادة اطلقت نوبة غضب كفتاة صغيرة جعل لوه فنغ يشعر بدفء في قلبه.
مع أشعة الغروب المشرقة ، أمام القاعدة العسكرية الهائلة … ظهر وحش كبير!
نظرت شو شين إلى لوه فنغ وهو يتمتم لنفسه ؛ “ماذا تقول!”
كان جسد هذا الوحش يبلغ طوله حوالي 180 مترًا ، وكان هيكله مشابهًا للوحش من نوع “الأسد” ، وكان جسمه مغطى بحراشف سوداء كانت كبيرة مثل المنازل ، بدا كل واحد منهم مرعباً. كان لديه حتى جناحين بطول 200م مغطيان بحراشف سوداء ، وبدا أنهم كانوا مصنوعين من الفولاذ!
ووش!
يبدو أن القرن على رأسه يريد اختراق السماوات.
لعن شاب أسود وهو يرمي بطاقته بعيدا.
كان القرن الأسود الفريد ملفوفًا بنمط ذهبي ، وأنماطه المعقدة تنتشر إلى رقبته ، وفي جميع أنحاء ظهره وحتى ذيله! كان مثل جسمه بالكامل مغطى بدرع مختلط من الذهبي والأسود. كان أكثر ما هو مخيف هما عيونه الذهبية الداكنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
زوج من العيون الذهبية الداكنة ، يشبهان عين الاله تقريبًا ، يحافظان على نظرتهما إلى عشرات الآلاف من المخلوقات تحته!
كانت الأرض مظلمة ، في لحظة ، انحرف الفضاء حول فم المخلوق ، وتم رفع القاعدة بأكملها بالفعل من الأرض وطارت نحو فمه. مع اقترابها ، أصبحت أصغر وأصغر! كانت القاعدة ، التي كانت في الأصل أكبر من جسم المخلوق بأكمله ، قد تقلصت بالفعل إلى ما لا يزيد عن خمسة أمتار ، وكان الجنود الذين لا شيء أكثر من النمل إلى المخلوق متحجرين بالخوف ، يصرخون ويصيحون من الخوف.
زوج من العيون يخفون الحقد.
“جربهم أولاً” سحبت شو شين لوه فنغ إلى الوراء ، ومن الواضح أنها كانت غير صبورة قليلاً عندما كانت تحدق به.
ثلجية باردة!
“دمدمة!
وحشية!
ضحك لوه فنغ وسار نحو الأريكة ، وشغّل التلفزيون. كانت الآن العطلة الشتوية … كانت صديقة شقيقه الصغير في عطلة وكان الاثنان في جولة سعداء ، مستمتعين بوقتهم وحدهم. قرر والديه بشكل غير متوقع أن يسافروا أيضًا! فجأة ، كل ما تبقى هو لوه فنغ.
هذا كان! وجود لم يظهر على الأرض من قبل!
“وحش على مستوى الإمبراطور في الهواء ، إنه يغازل الموت”.
رن جرس إنذار خارق للأذن ، رن من خلال القاعدة بأكملها. أصبحت القاعدة الهادئة والمسترخية مشغولة ومتوترة على الفور ، وبدأ عدد لا يحصى من الجنود في اتخاذ مواقعهم والاستعداد للمعركة!
“استخدم مدافع الليزر لإسقاطه!”
مع أشعة الغروب المشرقة ، أمام القاعدة العسكرية الهائلة … ظهر وحش كبير!
“بالتأكيد سيموت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاشياء من الاطلال الأثرية من الواضح أنها أشياء جيدة” ضحكت شو شين.
بينما صُدم العديد من جنود القاعدة وخافوا ، كانوا لا يزالون واثقين جدًا من مدافع الليزر خاصتهم ، أعظم سلاح للإنسان!
زوج من العيون الذهبية الداكنة ، يشبهان عين الاله تقريبًا ، يحافظان على نظرتهما إلى عشرات الآلاف من المخلوقات تحته!
ووش!
“لقد اكتملت!” خلعت شو شين قفازها ومئزرها وجلست بالجانب ، “ثلاثة أطباق وحساء ، جربهم لوه فنغ!” بقول ذلك ، نظرت بترقب في لوه فنغ ، تقريبًا مثل الطفلة التي أنهت كتابة مقالها الأول وتنتظر الموافقة.
ووش!
تجمد تعبيره.
ووش!
أوقف لوه فنغ ضحكته ، باستخدام عيدان تناول الطعام ، أخذ بعض البطاطس مع بعض اللحم ووضعهم في فمه ومضغهم. كان رد فعله على الابتسامة جاهزًا جيدًا من قبل ، نظرًا لأنه كانت المرة الأولى التي تطبخ فيها صديقته ، كان عليه أن يشجعها مهما كانت سيئة.
هاجمت ثلاث أشعة بيضاء بسرعات مخيفة حراشف الوحش السوداء الذهبية مباشرة!
مع أشعة الغروب المشرقة ، أمام القاعدة العسكرية الهائلة … ظهر وحش كبير!
تبددت الاشعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع المخلوق القاعدة في جرعة واحدة قبل أن يغلق فمه!
الحراشف … غير متضررة !!!
كان جسد هذا الوحش يبلغ طوله حوالي 180 مترًا ، وكان هيكله مشابهًا للوحش من نوع “الأسد” ، وكان جسمه مغطى بحراشف سوداء كانت كبيرة مثل المنازل ، بدا كل واحد منهم مرعباً. كان لديه حتى جناحين بطول 200م مغطيان بحراشف سوداء ، وبدا أنهم كانوا مصنوعين من الفولاذ!
“وووو…” ضجيج طنين منخفض. كان الأمر كما لو أن هدير الإله ملأ كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قامت كل الوحوش في نيويورك المدمرة بخفض رؤوسهم خوفًا ، وكان ذلك قمعًا على المستوى الروحي. لم يشعر جميع الجنود في القاعدة إلا بخوف غير عادي. يمكن للجنرالات المسؤولين أن ينظروا بخوف فقط إلى شخصية الوحش التي احتلت أكثر من نصف الشاشة.
ثلجية باردة!
“فقط ما هذا المخلوق؟”
كانت شو شين أكثر حيرة!
“حتى مدافع الليزر القوية لا يمكن أن تؤذيه قليلاً؟”
وحشية!
فجأة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعيني أغسل يدي أولاً” نهض لوه فنغ.
فتح المخلوق فمه!
تجمد تعبيره.
“هديـــــــر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القرن الأسود الفريد ملفوفًا بنمط ذهبي ، وأنماطه المعقدة تنتشر إلى رقبته ، وفي جميع أنحاء ظهره وحتى ذيله! كان مثل جسمه بالكامل مغطى بدرع مختلط من الذهبي والأسود. كان أكثر ما هو مخيف هما عيونه الذهبية الداكنة!
“دمدمة!
لرؤية شو شو شين الهادئة والمتماسكة في العادة اطلقت نوبة غضب كفتاة صغيرة جعل لوه فنغ يشعر بدفء في قلبه.
كانت الأرض مظلمة ، في لحظة ، انحرف الفضاء حول فم المخلوق ، وتم رفع القاعدة بأكملها بالفعل من الأرض وطارت نحو فمه. مع اقترابها ، أصبحت أصغر وأصغر! كانت القاعدة ، التي كانت في الأصل أكبر من جسم المخلوق بأكمله ، قد تقلصت بالفعل إلى ما لا يزيد عن خمسة أمتار ، وكان الجنود الذين لا شيء أكثر من النمل إلى المخلوق متحجرين بالخوف ، يصرخون ويصيحون من الخوف.
“يا إلهي!”
ابتلع المخلوق القاعدة في جرعة واحدة قبل أن يغلق فمه!
كانت نيويورك ، خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، مركزًا اقتصاديًا للأرض ، وكانت تعتبر عاصمة الكوكب! في ذلك الوقت ، كان أسلاف تحالف الموارد البشرية ، إلى جانب المجموعات المالية المختلفة ، جميعًا في نيويورك. ومع ذلك ، حدثت حقبة نيرفانا الكبرى ، وبما أن نيويورك كانت الأقرب إلى المحيط الأطلسي ، فقد كانت الأولى التي تعرضت للهجوم.
اختفت القاعدة بأكملها!
وبالتالي ، بنَت أمريكا قطاعًا عسكريًا كبيرًا ليس بعيدًا عن نيويورك. حتى أنها بنَت قاعدة عسكرية في نيويورك لمنع وحوش البحر من دخول البر الرئيسي.
“يا إلهي!”
في ناطحة السحاب البعيدة التي أُطلق منها الليزر ، كان الجنود جميعهم شاحبين ، كما لو أنهم رأوا شبحًا.
“غاضبة؟” هاها ، هل أنتِ قلقة من أن تبقي على الرف؟ ” ضحك لوه فنغ على الفور.
دمدمة…
دمدمة…
ظهر مخلوقان بحريان هائلان آخران ، لو رأى لوه فنغ أو هونغ والآخرون ذلك ، لكانوا قد عرفوا … هذان المخلوقان هما الوحشان مستوى “الإمبراطور الكبير” الآخران. بدأت المياه في الغليان مع ظهور عدد لا يحصى من وحوش البحر الأخرى ، وبدا الجميع وكأنهم رأوا إلههم في هذا المخلوق الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تمامًا مثل ارتباط شنغهاي بالصين مباشرة ببحر الصين الشرقي ، كذلك كانت نيويورك بالأطلسي.
“عواء!” رفع المخلوق رأسه وهدر ، قرنه يخترق السماء!
كانت الأرض مظلمة ، في لحظة ، انحرف الفضاء حول فم المخلوق ، وتم رفع القاعدة بأكملها بالفعل من الأرض وطارت نحو فمه. مع اقترابها ، أصبحت أصغر وأصغر! كانت القاعدة ، التي كانت في الأصل أكبر من جسم المخلوق بأكمله ، قد تقلصت بالفعل إلى ما لا يزيد عن خمسة أمتار ، وكان الجنود الذين لا شيء أكثر من النمل إلى المخلوق متحجرين بالخوف ، يصرخون ويصيحون من الخوف.
كان الأمر كما لو أنه كان يعلن … لقد جاء!
“أنت …” حدقت شو شين عليه بعيون واسعة.
“فقط ما هذا المخلوق؟”
منذ الحادث الذي وقع في الجزيرة الضبابية ، كانت الأرض بأكملها تتمتع بسلام لمدة عام كامل!
كان والديه سعداء ، وفتح شقيقه أيضًا شركة استثمارية وكان تقدمه في التدريب استثنائيًا وثابتًا. مع تطوره المستمر ، وعلاقته مع شو شين تزداد قوة بشكل مطرد ، كانوا مستعدين بالفعل للحديث عن الزواج.
“لقد اشتريتِ عددًا كبيرًا من المكونات” فوجئ لوه فنغ عندما رأى السلة.
……
“بالتأكيد سيموت”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات