قوة التنين الشيطاني
صدمة مطلقة!
ومع ذلك ، فكل ما رآوه في عيون تشو فان هي نفس النظرة المتعطشة للدماء ، ولم يهتم بالمهرجين الهزيلين وحيلهم الرخيصة.
كل شخص كان يشاهده تجمد تماماً ، بلا استثناء. كان لينج وو تشانج متأكد تماماً من أن بضع عشرات من خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ لن يسقطو تشو فان ، لكنه لم يتخيل ابدأً بأنهم سيموتون في لحظة!
لقد كانوا بهذا القرب من إنهاء الوَحْشُ ، لكن أسلحتهم اختفت. ‘ كيف نقتله الآن؟ ألن نموت فقط؟‘
ولا حتى خبير العَالَمُ المُشِعٌٌّّ مستخدماً روحه يمكنه فعل شيئ كهذا.
ابتسم هوانغبو تيان يوان ” سيد لينج ، الوغد سيصبح وضعه أسوء إذا لم يقتل على الفور.”
اصبحت نظرة لينج وو تشانج جادة اكثر كما وزاد عبوسه ” كنت أعرف أن الطفل يخفي قوته. و الآن و أخيراً نرى حدوده!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تسمير أجنحة البرق على الأرض اصبح اشبه بحمل مستعد للذبح.
تقلصت عيون شي تيان شانج ، وشد يده على المقبض.
ابتسم هوانغبو تشينغتيان ” لقد فهمت أخيراً ما تحدث عنه السيد لينج. لن ينخرط تشو فان المنطقي في مذبحة بلا معنى ، جاذباً كراهية الجميع من كل مكان ، ولكنه سيستخدم تكتيكات التخويف. قد يكون عددنا عشرة آلاف لكن أولئك المنخرطين في القتال لا يمثلون سوى حفنة قليلة، ومع استنزاف الغضب لعقله ، أجبر الجميع على رؤية انه لا مفر لهم من الموت. ولهذا تحول خوفهم لدافع يأس لسحبه معهم في موتهم. ان الانتقام تأصل بعمق في عقله لدرجة أنه لم يعد يخاف، هاهاها … “
حتى الآن ، رأى تشو فان كهدف مناسب لتحديه وتحسين نفسه ، فقط ليكتشف أن الرجل هو هدف أكبر من هوانغبو تشينغتيان بما لا يقاس!
وسرعان ما تم القبض على بعض الذين هربوا راكضين بجنون للنجاة بحياتهم وقُتلوا(هوانغبو تشينغتيان قتل كل من يهرب).
كانت مذبحة تشو فان المجنونة مثال لذبح طاغي ، لقد داس كل ما وقف في طريقه. حتى أن “المعركة” الدامية والمروعة جعلت دم متعصب القتال يغلي.
“من يعرف. أعتقد أن وفاته النهائية ستبقى بيدي السيد الشات الأكبر “. هز لينج وو تشانج رأسه.
لقد بدا نادم تماماً الآن. لماذا لم يستطع البقاء في جَبِلٌ مَلِك الوُحُوش؟ كان سيقاتل إلى جانب تشو فان الآن ، ليحصل على نصيبه من القتل.
استنشق هوانغبو تيان يوان ‘ألن يمنحه ذلك كل المجد؟ ‘
ارتجف حاجب هوانغبو تشينغتيان. لقد تحدى تشو فان توقعاته ، حتى أن أجنحة البرق تلك تمكنت من قطع الأسلحة الروحية من الدرجة الرابعة مثل الزبدة.
ووش!!
وبأخذ قفزة إلى أبعد من ذلك (بالنظر للمستقبل) ، لم يحتج للكثير من التخمينات الجامحة ليعرف أن تلك الأجنحة يمكنها أن تخترق جسده المتصلب …
“أنا أعرف. لا تحتاج لتذكيري بهذا“. قاطعه هوانغبو تشينغتيان. ولمعت عيناه بالقسوة وهو يتقدم للأمام ” لم أعتقد أنني سأضطر للتدخل بسرعة. أنا حقا محاط بالقمامة…”
“هجوم! “
اصبحت نظرة لينج وو تشانج جادة اكثر كما وزاد عبوسه ” كنت أعرف أن الطفل يخفي قوته. و الآن و أخيراً نرى حدوده!”
أثار الموت الفوري لعشرات من خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ الخوف في بقية الجيش ، لكن هوانغبو تشينغتيان كان هناك للتأكد من أنهم لن يتوقفوا حتي يقتلوه.
“الآن آتي الوقت لإضافة التحدي. قوموا بتنشيط بمصفوفة الـ 36 تلك!!” شاهد هوانغبو تشينغتيان المذبحة بعيون باردة ماكرة.
للحظة ، لم يعرف أياً منهم ماذا يفعل.
“من يعرف. أعتقد أن وفاته النهائية ستبقى بيدي السيد الشات الأكبر “. هز لينج وو تشانج رأسه.
بينما كان الآخرين في مأزق بشأن وجودهم وما سيفعلوه ، لم يبدو تشو فان وكانه مهتم بهذه الهواجس. لقد قفز في المعركة ، و لوح بجناحيه وبقبضتيه في كل اتجاه.
مرتجفاً ، استيقظ الرجل من حلمه ، وتحرك من عند رأس تشو فان إلى أجنحة.
بااااام ~
‘ الشيد الشاب الأكبر محق. لقد أصبح وحش هائج، لكننا ما زلنا لسنا خصومه.‘
بضع عشرات أخرىين من خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ تم تقطيع بعضهم بينما انقسم آخرين لنصفين. وفي نفس الوقت لم تكن يدا تشو فان خامدتين أيضاً ، مما أدى إلى ضرب القلوب التي كانت تنبض من صدري اثنين آخرين.
أخبرته غريزة تشو فان أن هذه مصفوفة من الدرجة الأولى ، تسببت بالضغط عليه وختم تحركاته.
قام باللكم، فطارت الدماء والاحشاء ، في حين انفجرا “النقشان” على ذراعيه. و على الرغم من ذلك ، بدت النظرة بعيناه قاسية ومحتقرة و دموية ، كما كانت عندما بدأ هذه الفوضى. وكانهما نافذة على قلبه ، و يستنزفان الان من قبل المذبحة.
“السيد الشاب الأكبر هو عبقري. لن نحتاج حتى إلى التدخل الآن. سينتهي أمر الوغد عاجلاً أم آجلاً ، سيبتلعه جيش العشرة آلاف رجل! ” ضحك يوو يوشان وأعطاه إبهام لأعلى.
أرجل الباقين ارتجفت ، وقلوبهم خافت. وبدا تشو فان بعيونهم كتجسيد لوحش متوحش سيقتل اي شخص يقف بطريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و في خمس عشرة دقيقة فقط ، وصل عدد القتلى إلى أربعة أرقام(تخطي الألف) ، و تناثرت اجساد العديد من الضحايا في كل مكان!
وسرعان ما تم القبض على بعض الذين هربوا راكضين بجنون للنجاة بحياتهم وقُتلوا(هوانغبو تشينغتيان قتل كل من يهرب).
نظر الثلاثي إلى بعضهم البعض ، وامتلئت قلوبهم بالاستياء والغضب ، لكن لم يرد أي منهم عليه.
في هذه المرحلة ، اجتازت الشجاعة الخوف وتوصل الجميع إلى نتيجة واحدة. نظراً لأنهم سيموتوا في كلتا الحالتين ، فهم يفضلون القتال.
“هو هو هو ، رأس التنين الشيطاني الطائر ملكي! ” رأى أحد الخبراء المتحمسين في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ ان قتله هو مجد لا نهاية له آتي لمتناول يده.
لذلك اندفعوا نحوه كالفيضان ، بينما التعطش للقتل في عيون تشو فان تعمق أكثر وأكثر.
استنشق هوانغبو تيان يوان ‘ألن يمنحه ذلك كل المجد؟ ‘
ابتسم هوانغبو تشينغتيان ” لقد فهمت أخيراً ما تحدث عنه السيد لينج. لن ينخرط تشو فان المنطقي في مذبحة بلا معنى ، جاذباً كراهية الجميع من كل مكان ، ولكنه سيستخدم تكتيكات التخويف. قد يكون عددنا عشرة آلاف لكن أولئك المنخرطين في القتال لا يمثلون سوى حفنة قليلة، ومع استنزاف الغضب لعقله ، أجبر الجميع على رؤية انه لا مفر لهم من الموت. ولهذا تحول خوفهم لدافع يأس لسحبه معهم في موتهم. ان الانتقام تأصل بعمق في عقله لدرجة أنه لم يعد يخاف، هاهاها … “
لكن ارتياحهم لم يدوم طويلاً ، حيث انفجر البرق الأرجواني مرة أخرى من جسد تشو فان.
“السيد الشاب الأكبر هو عبقري. لن نحتاج حتى إلى التدخل الآن. سينتهي أمر الوغد عاجلاً أم آجلاً ، سيبتلعه جيش العشرة آلاف رجل! ” ضحك يوو يوشان وأعطاه إبهام لأعلى.
أخبرته غريزة تشو فان أن هذه مصفوفة من الدرجة الأولى ، تسببت بالضغط عليه وختم تحركاته.
لوح له هوانغبو تشينغتيان قائلاً: “بالكاد. النمل مجرد نمل. لن يتمكنوا أبداً من انتزاع حياته. استخدامهم الوحيد هو استهلاك قدرة تشو فان على التحمل والكشف عن أي بطاقات مخفية أخفاها بعيداً. أن قتل هذا الشيطان يعود ألي. لا أحد يستحق قتله ، ولا حتى أنتم الثلاثة“.
مع اقتراب الأسلحة الروحية ، تبلور الفرح على وجوه الجميع. بينما تألقت عين تشو فان اليمنى بهالة ذهبية.
نظر الثلاثي إلى بعضهم البعض ، وامتلئت قلوبهم بالاستياء والغضب ، لكن لم يرد أي منهم عليه.
لقد كانوا بهذا القرب من إنهاء الوَحْشُ ، لكن أسلحتهم اختفت. ‘ كيف نقتله الآن؟ ألن نموت فقط؟‘
بالعودة إلى المذبحة الحالية ، وجدوا أن تشو فان قد حصد ارواح مئات الخبراء. فأومئ الثلاثي بداخلهم.
قام باللكم، فطارت الدماء والاحشاء ، في حين انفجرا “النقشان” على ذراعيه. و على الرغم من ذلك ، بدت النظرة بعيناه قاسية ومحتقرة و دموية ، كما كانت عندما بدأ هذه الفوضى. وكانهما نافذة على قلبه ، و يستنزفان الان من قبل المذبحة.
‘ الشيد الشاب الأكبر محق. لقد أصبح وحش هائج، لكننا ما زلنا لسنا خصومه.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت جميع الأسلحة الروحية دون أن تترك أثر ، فقط لتظهر في مكان ما في الغابة على بعد ميل واحد.
“الآن آتي الوقت لإضافة التحدي. قوموا بتنشيط بمصفوفة الـ 36 تلك!!” شاهد هوانغبو تشينغتيان المذبحة بعيون باردة ماكرة.
أخبرته غريزة تشو فان أن هذه مصفوفة من الدرجة الأولى ، تسببت بالضغط عليه وختم تحركاته.
أعطى يان بانغي إشارة لمن يختبئون في الغابة. فتبدلت أيدي الرجال باشارات مختلفة فتوهج ضوء ساطع ليلف ساحة المعركة.
‘حمداً لله ، فالوَحْشُ لا يزال عالق بمصفوفة النيزك ويمكننا التراجع. ‘
تشو فان ، الذي رأى اللون الأحمر فقط أمام عينيه ، ثم توقف فجأة وانخفضت ركبتيه.
“السيد الشاب الأكبر هو عبقري. لن نحتاج حتى إلى التدخل الآن. سينتهي أمر الوغد عاجلاً أم آجلاً ، سيبتلعه جيش العشرة آلاف رجل! ” ضحك يوو يوشان وأعطاه إبهام لأعلى.
نظر إلى أسفل ، ورأى ضوء فضي ، “مصفوفة النيزك!”
بدا يوو يوشان مرعوب “السيد الشاب الأكبر ، هذا الشيء مسخ لا علاقة له بكلمة طبيعة! سينتهي جيشنا المكون من عشرة آلاف رجل قريباً إذا لم نفعل شيئ. ناهيك عن كل عشائر مدينة تنين السحاب وقادة المَنازِلُُ يراقبوننا. لقد ظللنا نخطط ونحسب لفترة طويلة للإيقاع برجل واحد ، وإذا لم نتمكن من التعامل معه بعد مل هذا ، فسنصبح مزحة الإِمبِراطورية … “
أخبرته غريزة تشو فان أن هذه مصفوفة من الدرجة الأولى ، تسببت بالضغط عليه وختم تحركاته.
تجمد الجميع من الصدمة.
يمكنه أن يمزق مثل هذه المصفوفة منخفضة الدرجة باليوان تشي وحده، لكن قول ذلك كان أسهل من فعله عندما يكون في موقف يتعرض فيه لهجوم من جميع الجهات من قبل موجات لا نهاية لها من الأعداء.
كان الجمهور وراء امام يصرخون بصدمة ، بينما كانت لوه يون تشانج تتصبب عرقاً في دلاء من القلق.
كان خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ الذين يحملون أسلحة روحية ينتظرون هذه الفرصة الذهبية فطعنوه.
بدا يوو يوشان مرعوب “السيد الشاب الأكبر ، هذا الشيء مسخ لا علاقة له بكلمة طبيعة! سينتهي جيشنا المكون من عشرة آلاف رجل قريباً إذا لم نفعل شيئ. ناهيك عن كل عشائر مدينة تنين السحاب وقادة المَنازِلُُ يراقبوننا. لقد ظللنا نخطط ونحسب لفترة طويلة للإيقاع برجل واحد ، وإذا لم نتمكن من التعامل معه بعد مل هذا ، فسنصبح مزحة الإِمبِراطورية … “
اختار العشرات منهم استهداف أجنحة البرق بدلاً من حلقه.
“أنا أعرف. لا تحتاج لتذكيري بهذا“. قاطعه هوانغبو تشينغتيان. ولمعت عيناه بالقسوة وهو يتقدم للأمام ” لم أعتقد أنني سأضطر للتدخل بسرعة. أنا حقا محاط بالقمامة…”
مع تسمير أجنحة البرق على الأرض اصبح اشبه بحمل مستعد للذبح.
للحظة ، لم يعرف أياً منهم ماذا يفعل.
“هو هو هو ، رأس التنين الشيطاني الطائر ملكي! ” رأى أحد الخبراء المتحمسين في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ ان قتله هو مجد لا نهاية له آتي لمتناول يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت ساحة المعركة السابقة لمشهد مختلف تماماً ، تشو فان يندفع كشيطان مطارداً الأهداف الهاربة الضعيفة. بينما لا يمكن لأي أحد منهم أن يمنعه.
ولكن بعد ذلك ترددت لعنة من خلفه ” لا تجرؤ على الجشع! التزم بالخطة وثبت جناحيه. أي خطأ الآن سيثير غضب السيد الشاب الأكبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك اندفعوا نحوه كالفيضان ، بينما التعطش للقتل في عيون تشو فان تعمق أكثر وأكثر.
مرتجفاً ، استيقظ الرجل من حلمه ، وتحرك من عند رأس تشو فان إلى أجنحة.
في هذه المرحلة ، اجتازت الشجاعة الخوف وتوصل الجميع إلى نتيجة واحدة. نظراً لأنهم سيموتوا في كلتا الحالتين ، فهم يفضلون القتال.
كان الجمهور وراء امام يصرخون بصدمة ، بينما كانت لوه يون تشانج تتصبب عرقاً في دلاء من القلق.
لكن الآن ، تم تفجير هذه الفكرة حرفياً و تماماً ، كما واتضح هذا من عدد الضحايا الذين انطلقوا لأختبار درع البرق ، فقط ليموتوا بشكل مرعب قبل أن يتمكنوا حتي من الوصول إليه. ‘ كيف نقاتله؟‘
كان عليهم فقط محاصرة تشو فان وعندما يتحول لحمل عاجز ، سيهاجمه بحر الناس وينهون المهمة.
“الآن آتي الوقت لإضافة التحدي. قوموا بتنشيط بمصفوفة الـ 36 تلك!!” شاهد هوانغبو تشينغتيان المذبحة بعيون باردة ماكرة.
ابتسم هوانغبو تيان يوان ” سيد لينج ، الوغد سيصبح وضعه أسوء إذا لم يقتل على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليهم فقط محاصرة تشو فان وعندما يتحول لحمل عاجز ، سيهاجمه بحر الناس وينهون المهمة.
“من يعرف. أعتقد أن وفاته النهائية ستبقى بيدي السيد الشات الأكبر “. هز لينج وو تشانج رأسه.
في هذه الأثناء اندفع تشو فان بينهم. لم يحتج لفعل أي شيء آخر ، حيث قام الدرع بتفجير الجميع لأشلاء.
استنشق هوانغبو تيان يوان ‘ألن يمنحه ذلك كل المجد؟ ‘
ولا حتى خبير العَالَمُ المُشِعٌٌّّ مستخدماً روحه يمكنه فعل شيئ كهذا.
ووش!!
في هذه المرحلة ، اجتازت الشجاعة الخوف وتوصل الجميع إلى نتيجة واحدة. نظراً لأنهم سيموتوا في كلتا الحالتين ، فهم يفضلون القتال.
عشرات من الأسلحة الروحية من الدرجة الرابعة اندفعت نحو لرأس تشو فان. حتى تشو فان لا يمكنه مواجهة كل ذلك!
ابتسم هوانغبو تشينغتيان ” لقد فهمت أخيراً ما تحدث عنه السيد لينج. لن ينخرط تشو فان المنطقي في مذبحة بلا معنى ، جاذباً كراهية الجميع من كل مكان ، ولكنه سيستخدم تكتيكات التخويف. قد يكون عددنا عشرة آلاف لكن أولئك المنخرطين في القتال لا يمثلون سوى حفنة قليلة، ومع استنزاف الغضب لعقله ، أجبر الجميع على رؤية انه لا مفر لهم من الموت. ولهذا تحول خوفهم لدافع يأس لسحبه معهم في موتهم. ان الانتقام تأصل بعمق في عقله لدرجة أنه لم يعد يخاف، هاهاها … “
ومع ذلك ، فكل ما رآوه في عيون تشو فان هي نفس النظرة المتعطشة للدماء ، ولم يهتم بالمهرجين الهزيلين وحيلهم الرخيصة.
يمكنه أن يمزق مثل هذه المصفوفة منخفضة الدرجة باليوان تشي وحده، لكن قول ذلك كان أسهل من فعله عندما يكون في موقف يتعرض فيه لهجوم من جميع الجهات من قبل موجات لا نهاية لها من الأعداء.
مع اقتراب الأسلحة الروحية ، تبلور الفرح على وجوه الجميع. بينما تألقت عين تشو فان اليمنى بهالة ذهبية.
لطالما ارتفعت شجاعة الرجل عند القتال ضد خصوم يمكنهم التغلب عليهم، لكن في حالة تشو فان ، وهو رجل لا يقهر ، سرعان ما ترسخ الخوف بقلوبهم.
عين الفراغ الإلهية ، المرحلة الأولى ، الانتقال!
تقلصت عيون شي تيان شانج ، وشد يده على المقبض.
ووش!!
أخبرته غريزة تشو فان أن هذه مصفوفة من الدرجة الأولى ، تسببت بالضغط عليه وختم تحركاته.
اختفت جميع الأسلحة الروحية دون أن تترك أثر ، فقط لتظهر في مكان ما في الغابة على بعد ميل واحد.
لقد بدا نادم تماماً الآن. لماذا لم يستطع البقاء في جَبِلٌ مَلِك الوُحُوش؟ كان سيقاتل إلى جانب تشو فان الآن ، ليحصل على نصيبه من القتل.
تجمد الجميع من الصدمة.
كل شخص كان يشاهده تجمد تماماً ، بلا استثناء. كان لينج وو تشانج متأكد تماماً من أن بضع عشرات من خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ لن يسقطو تشو فان ، لكنه لم يتخيل ابدأً بأنهم سيموتون في لحظة!
لقد كانوا بهذا القرب من إنهاء الوَحْشُ ، لكن أسلحتهم اختفت. ‘ كيف نقتله الآن؟ ألن نموت فقط؟‘
ارتجف حاجب هوانغبو تشينغتيان. لقد تحدى تشو فان توقعاته ، حتى أن أجنحة البرق تلك تمكنت من قطع الأسلحة الروحية من الدرجة الرابعة مثل الزبدة.
‘حمداً لله ، فالوَحْشُ لا يزال عالق بمصفوفة النيزك ويمكننا التراجع. ‘
ووش!!
لكن ارتياحهم لم يدوم طويلاً ، حيث انفجر البرق الأرجواني مرة أخرى من جسد تشو فان.
ابتسم هوانغبو تشينغتيان ” لقد فهمت أخيراً ما تحدث عنه السيد لينج. لن ينخرط تشو فان المنطقي في مذبحة بلا معنى ، جاذباً كراهية الجميع من كل مكان ، ولكنه سيستخدم تكتيكات التخويف. قد يكون عددنا عشرة آلاف لكن أولئك المنخرطين في القتال لا يمثلون سوى حفنة قليلة، ومع استنزاف الغضب لعقله ، أجبر الجميع على رؤية انه لا مفر لهم من الموت. ولهذا تحول خوفهم لدافع يأس لسحبه معهم في موتهم. ان الانتقام تأصل بعمق في عقله لدرجة أنه لم يعد يخاف، هاهاها … “
أعلن ذلك الأنفجار عن تدمير المصفوفة الموجودة تحته ومعه انتشرت قطع دموية من أجساد خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ و تطايرت في كل مكان.
في هذه الأثناء اندفع تشو فان بينهم. لم يحتج لفعل أي شيء آخر ، حيث قام الدرع بتفجير الجميع لأشلاء.
بينما وقف تشو فان ببساطة واستأنف مذبحته دون توقف.
قام باللكم، فطارت الدماء والاحشاء ، في حين انفجرا “النقشان” على ذراعيه. و على الرغم من ذلك ، بدت النظرة بعيناه قاسية ومحتقرة و دموية ، كما كانت عندما بدأ هذه الفوضى. وكانهما نافذة على قلبه ، و يستنزفان الان من قبل المذبحة.
لكن هذه المرة عمل البرق الأرجواني كدرع امتد علي بعد ثلاثة أمتار منه. هؤلاء سيئي الحظ بما يكفي لعدم إبعاد أنفسهم عنه ، تمزقو بابشع طريقة ممكنة لمزيج من الدم والكتل الدموية.
للحظة ، لم يعرف أياً منهم ماذا يفعل.
حتى المصفوفات المخفية من حوله انفجرت مبكراً. بيمنما مزق البرق الأرجواني أي شخص وأي شيء في طريقه بلا ندم.
بينما وقف تشو فان ببساطة واستأنف مذبحته دون توقف.
في هذه الأثناء اندفع تشو فان بينهم. لم يحتج لفعل أي شيء آخر ، حيث قام الدرع بتفجير الجميع لأشلاء.
ووش!!
و في خمس عشرة دقيقة فقط ، وصل عدد القتلى إلى أربعة أرقام(تخطي الألف) ، و تناثرت اجساد العديد من الضحايا في كل مكان!
عين الفراغ الإلهية ، المرحلة الأولى ، الانتقال!
هرب الباقين خائفين ، فهم لم يكونوا مستعدين لمواجهته واختبار حدته. الآن حتى لو طاردهم تشو فان ، لم يحاولو سبحه للموت معهم ، بل ركضوا لنجاة بحياتهم.
لقد بدا نادم تماماً الآن. لماذا لم يستطع البقاء في جَبِلٌ مَلِك الوُحُوش؟ كان سيقاتل إلى جانب تشو فان الآن ، ليحصل على نصيبه من القتل.
في المرة الأولى وضعوا ثقتهم في تكتيكات الموجة البشرية وحملوا بصيص أمل في التغلب على ذاك المتوحش.
اصبحت نظرة لينج وو تشانج جادة اكثر كما وزاد عبوسه ” كنت أعرف أن الطفل يخفي قوته. و الآن و أخيراً نرى حدوده!”
لكن الآن ، تم تفجير هذه الفكرة حرفياً و تماماً ، كما واتضح هذا من عدد الضحايا الذين انطلقوا لأختبار درع البرق ، فقط ليموتوا بشكل مرعب قبل أن يتمكنوا حتي من الوصول إليه. ‘ كيف نقاتله؟‘
وبأخذ قفزة إلى أبعد من ذلك (بالنظر للمستقبل) ، لم يحتج للكثير من التخمينات الجامحة ليعرف أن تلك الأجنحة يمكنها أن تخترق جسده المتصلب …
لطالما ارتفعت شجاعة الرجل عند القتال ضد خصوم يمكنهم التغلب عليهم، لكن في حالة تشو فان ، وهو رجل لا يقهر ، سرعان ما ترسخ الخوف بقلوبهم.
ارتجف حاجب هوانغبو تشينغتيان. لقد تحدى تشو فان توقعاته ، حتى أن أجنحة البرق تلك تمكنت من قطع الأسلحة الروحية من الدرجة الرابعة مثل الزبدة.
تحولت ساحة المعركة السابقة لمشهد مختلف تماماً ، تشو فان يندفع كشيطان مطارداً الأهداف الهاربة الضعيفة. بينما لا يمكن لأي أحد منهم أن يمنعه.
ووش!!
بدا يان بانغي وكأنه غارق في قميص ثقيل(خائف لدرجة ان جسده اصبح اثقل) ، وقد أدرك الآن مدى وحشية وفتك برق تشو فان الأرجواني. ان هذا البرق أسوء من سمه!
ووش!!
في ظل هذه الظروف ، انقلبت الأمور. انهم هم من آتو بجيش ، ولكنهم هم من تم ذبحهم.
لقد كانوا بهذا القرب من إنهاء الوَحْشُ ، لكن أسلحتهم اختفت. ‘ كيف نقتله الآن؟ ألن نموت فقط؟‘
بدا يوو يوشان مرعوب “السيد الشاب الأكبر ، هذا الشيء مسخ لا علاقة له بكلمة طبيعة! سينتهي جيشنا المكون من عشرة آلاف رجل قريباً إذا لم نفعل شيئ. ناهيك عن كل عشائر مدينة تنين السحاب وقادة المَنازِلُُ يراقبوننا. لقد ظللنا نخطط ونحسب لفترة طويلة للإيقاع برجل واحد ، وإذا لم نتمكن من التعامل معه بعد مل هذا ، فسنصبح مزحة الإِمبِراطورية … “
تجمد الجميع من الصدمة.
“أنا أعرف. لا تحتاج لتذكيري بهذا“. قاطعه هوانغبو تشينغتيان. ولمعت عيناه بالقسوة وهو يتقدم للأمام ” لم أعتقد أنني سأضطر للتدخل بسرعة. أنا حقا محاط بالقمامة…”
استنشق هوانغبو تيان يوان ‘ألن يمنحه ذلك كل المجد؟ ‘
عين الفراغ الإلهية ، المرحلة الأولى ، الانتقال!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات