You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 531

㊎المُلَثَم㊎

㊎المُلَثَم㊎

1111111111

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

رُؤْيَتَهُ يَرْحَلُ فِيْ حـَـالة مَعَنوية مُنْخَفِضة ، إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف . إِذَا تَمَكُنْ (لـُــوْ يـَـانْغ) مِنْ العَوْدَة إلَي قَدَمَيْهِ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكَانَ لـَـهُ مِنْ بَيْنَ أقْوَي الشَخْصيات فِيْ الَمِسْتُقْبَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ مِنْ هَذِهِ الضَرْبَة وَ إسْتَمَرَّ بالإكْتِئَابِ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَخَلْقِ تَارِيِخَاً لِكَوْنِهِ أوَل مِنْ كَانَ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

المُلَثَم

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

رُؤْيَتَهُ يَرْحَلُ فِيْ حـَـالة مَعَنوية مُنْخَفِضة ، إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف . إِذَا تَمَكُنْ (لـُــوْ يـَـانْغ) مِنْ العَوْدَة إلَي قَدَمَيْهِ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكَانَ لـَـهُ مِنْ بَيْنَ أقْوَي الشَخْصيات فِيْ الَمِسْتُقْبَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ مِنْ هَذِهِ الضَرْبَة وَ إسْتَمَرَّ بالإكْتِئَابِ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَخَلْقِ تَارِيِخَاً لِكَوْنِهِ أوَل مِنْ كَانَ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

فِيْ البِدَايَة ، كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة وَ يَعْتَقِد أَنَّه لَا يوجد سِوَي فَجْوَةُ فِي مُسْتَوَي التَدْرِيِب بَيْنَه وَ بَيْنَ (يـانج جُوُن هَاو) . إِذَا كَانَوا مِنْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، وعمل هـُــوَ وَ نَمِرُ الصَقِيِعِ ، مَعَاً ، يُمْكِن أَنْ يَهْزِموا بالتَأكِيد الأَخِيِر .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعور مِنْ الإلْمَامِ بهَذَا الشَخْص ، لكنَّه لَمْ ير مِثْل هَذَا النَمَط مِنْ المَعَارك مِنْ قَبِلَ . مِنْ نَاحِيَة السَيْطَرِة عَلَيْ السُلْطَة ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مُتَفَوُقاً حَتَي عَلَيْ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) وَ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيَةُ العَذْرَاء) .

لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، نَجَحَ فِيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بسُهُوُلة . كَانَت هَذِهِ ضَرْبَة قاسية للغَايَة لتَقْدِيِره لذَاتُهُ .

رُؤْيَتَهُ يَرْحَلُ فِيْ حـَـالة مَعَنوية مُنْخَفِضة ، إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف . إِذَا تَمَكُنْ (لـُــوْ يـَـانْغ) مِنْ العَوْدَة إلَي قَدَمَيْهِ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكَانَ لـَـهُ مِنْ بَيْنَ أقْوَي الشَخْصيات فِيْ الَمِسْتُقْبَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ مِنْ هَذِهِ الضَرْبَة وَ إسْتَمَرَّ بالإكْتِئَابِ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَخَلْقِ تَارِيِخَاً لِكَوْنِهِ أوَل مِنْ كَانَ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

رُؤْيَتَهُ يَرْحَلُ فِيْ حـَـالة مَعَنوية مُنْخَفِضة ، إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف . إِذَا تَمَكُنْ (لـُــوْ يـَـانْغ) مِنْ العَوْدَة إلَي قَدَمَيْهِ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكَانَ لـَـهُ مِنْ بَيْنَ أقْوَي الشَخْصيات فِيْ الَمِسْتُقْبَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ مِنْ هَذِهِ الضَرْبَة وَ إسْتَمَرَّ بالإكْتِئَابِ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَخَلْقِ تَارِيِخَاً لِكَوْنِهِ أوَل مِنْ كَانَ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

كَانَ قَدْ قَاتَل لَلتَو مَعَ رَقَمِ إثْنَيْن مَعَ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ الأنْ هـُــوَ ذَاهِب لقِتَال رَقَمِ وَاحِد . يالَهَا مِنْ صُدْفَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ فِي خِيَارَاتِهِ ، بل كَانَ مُجَرَدَ فكرة عابرة . إنْسَحَبَ هـَــانْ مِنْ أسْفَل المِنَصَة .

كَانَ هَذَا مُؤَثِراً حَقَاً ، وَ أصْبَحَ عَلَيْ الفَوْر غَاضِبْاً .

تَعَمَّدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ملاحَظْة مَعْرَكَة الرَجُل الملثُمَ قَبْلَهُ . مِثْله تَمَاماً ، كَانَت تِقَنِيَة مَعْرَكَة الأَخِيِر بَسِيِطةً للغَايَة ، لكنَّ كُلْ ضَرْبَة كَانَت تمْتَلَكَ المِقْدَار الصَحِيِح مِنْ القُوَة . إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ إِسْتِخُدَّام ثَلَاثَين فِيْ المئة فَقَطْ مِنْ سُلْطَتِه لأَنـَّـهاء المَعْرَكَة ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَسْتَخْدِمُ خَمْسَةَ وَ ثَلَاثَين .

“أنـَــا أرفض أَنْ أقدم!”وَجْهه رَفَضَ بجُنُونْ . كَانَ هَذَا مُهِيِنَاً للغَايَة . تَمَ إرْسَالُ الشَخْص رَقَمِ وَاحِد عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ فِيْ الوَاقِع مَعَ طائرة وَاحِدَة مِنْ قَبِلَ خِصْمهُ . كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَسْتَمِرَّ فِيْ رَفَعَ رَأْسه إِذَا إنْتَشر هَذَا؟

هَذَا لَمْ يَظَهَرَ فَقَطْ التحكم الدَقِيِق للرَجُل المُقَنَع ، وَ لكنَّ أيْضَاً سيطرته المُطْلَقة عَلَيْ كَيْفَية سير المَعْرَكَة . هَكَذَا كَانَ يَعْرِفَ مِقْدَار القُوَة الَّتِي كَانَ عَلَيْه إِسْتِخُدَّامه لتَحْقِيِقِ النَتَائِج المرجوة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ فِي خِيَارَاتِهِ ، بل كَانَ مُجَرَدَ فكرة عابرة . إنْسَحَبَ هـَــانْ مِنْ أسْفَل المِنَصَة .

هَذَا الرَجُل كَانَ مُرْعِباً للغَايَة

أَرَادَ العَوْدَة إلَي البُطُوُلَةَ ، لكنَّ الحكم أوَقَفَه ببِرُوُدْ . حَرَكَ هَذَا الأَخِيِر حَتَي عَيْنيه نَحْوه ، مِمَا جَعَلَه ينْفَجِر فِيْ غَضَب .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعور مِنْ الإلْمَامِ بهَذَا الشَخْص ، لكنَّه لَمْ ير مِثْل هَذَا النَمَط مِنْ المَعَارك مِنْ قَبِلَ . مِنْ نَاحِيَة السَيْطَرِة عَلَيْ السُلْطَة ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مُتَفَوُقاً حَتَي عَلَيْ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) وَ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيَةُ العَذْرَاء) .

سَرِيِع جِدَاً ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظَهَرَ مِثْل هَذَا الوَحْش بالفِعْل فِيْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]؟

أخذ يُوَان لَاو جُوُن نَفَسْا عَمِيِقا ، ثُمَ إِبْتَسَمَ بالفِعْل ، وَ قَاْلَ : “بِمَا أَنْ لَدَيْك مِثْل هَذِهِ الثِقَة السَاحِقة ، فسَوْفَ إِسْمح لـَـكَ أَنْ يَكُوْن لَكَ هَذَا الخِصْم!” بَعْدَ ذَلِكَ ، قَفَزَ فِعَلَيْا مِنْ السَاحَةِ مُبَاشِرَة ، وَ خسر المُبَارَاة دُونَ حَتَي القِتَال .

فِيْ الجَوْلَة الرَابِعَةُ ، كَانَ خِصْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… يـانج جُوُن هاو!

أَرَادَ العَوْدَة إلَي البُطُوُلَةَ ، لكنَّ الحكم أوَقَفَه ببِرُوُدْ . حَرَكَ هَذَا الأَخِيِر حَتَي عَيْنيه نَحْوه ، مِمَا جَعَلَه ينْفَجِر فِيْ غَضَب .

كَانَ قَدْ قَاتَل لَلتَو مَعَ رَقَمِ إثْنَيْن مَعَ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ الأنْ هـُــوَ ذَاهِب لقِتَال رَقَمِ وَاحِد . يالَهَا مِنْ صُدْفَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

سار الإثْنَان إلَي سَاحَةِ البُطُوُلَةَ . إِبْتَسَمَ (يـانج جُوُن هَاو) وَ قَاْلَ : “كُنْت أشتكي مِنْ حَقِيقَةَ أنَنِي لَمْ يَكُنْ لَدَيْ مـَـا يكفِيْ مِنْ المُتْعَة فِيْ مَعَارك بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، وَ الأنَ , لَقَد وَاجَهت أَخِيِراً شَخْصاً يَسْتَحِق أَنْ أجَعَلَني أُقَاتِلُ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظَهَرَ مِثْل هَذَا الوَحْش بالفِعْل فِيْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]؟

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ سَأَلَ : “ألم يَكُنْ لَدَيْك الكَثِيِر مِنْ المَرَح فِيْ اللَّعِبِ مَعَ فَتَاة صَغِيِرة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسةَ أو سِتَةُ أعْوَام؟”

رُؤْيَتَهُ يَرْحَلُ فِيْ حـَـالة مَعَنوية مُنْخَفِضة ، إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف . إِذَا تَمَكُنْ (لـُــوْ يـَـانْغ) مِنْ العَوْدَة إلَي قَدَمَيْهِ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكَانَ لـَـهُ مِنْ بَيْنَ أقْوَي الشَخْصيات فِيْ الَمِسْتُقْبَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ مِنْ هَذِهِ الضَرْبَة وَ إسْتَمَرَّ بالإكْتِئَابِ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَخَلْقِ تَارِيِخَاً لِكَوْنِهِ أوَل مِنْ كَانَ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وَجْه (يـانج جُوُن هَاو) أظْلَمَ عَلَيْ الفَوْر . كَانَ مقتنعاً بـِـأنَّهُ لَا يُقْهَر فِيْ عَصْره ، لكنَّه سُرْعَانَ مـَـا هُزِمَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ قَبِلـِـ (هـُــو نِيُـوُ) . لحُسْنِ الحَظْ ، لَمْ تَسْتَخْدِمَ الأَخِيِرة أَسْنَانهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُعَانِي بشَكْلٍ رَهِيِب . الخَسَارَة الَّتِي عَانَي مِنهَا عَلَيْ يَدِ (هـُــو نِيُـوُ) هِيَ شَيئِ إعْتَبَرَهُ مهـَــانْة كَـَـبِيِرَة .

كَانَ قَدْ قَاتَل لَلتَو مَعَ رَقَمِ إثْنَيْن مَعَ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ الأنْ هـُــوَ ذَاهِب لقِتَال رَقَمِ وَاحِد . يالَهَا مِنْ صُدْفَة .

كَانَ هَذَا مُؤَثِراً حَقَاً ، وَ أصْبَحَ عَلَيْ الفَوْر غَاضِبْاً .

فِيْ الجَوْلَة الخَامِسَة ، وَاجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أقْوَي شَخْص فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ السَابِقَةِ ، يو كون لون .

“تعال , هـَـلُمَ إلَي تعال . بِمَا أنَكَ تفتقر إلَي الانضباط ، سَأعْطَيكِ سَحْقاً أخَرُ جَيْدَاً ” . أشَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإصْبَعَهُ نَحْوه .

فِيْ الجَوْلَة الرَابِعَةُ ، كَانَ خِصْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… يـانج جُوُن هاو!

“هـَــانْ لِيْن ، أنْتَ واثق مِنْ نَفَسْك . عِنْدَمَا تهَزَمَ لاحقاً ، هَل سَتبكي؟” سَأَلَ (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ عَلَيْهِ إبْتِسَامَةٌ بَارِدْة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سَرِيِع جِدَاً!

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هَاجَمَ مُبَاشِرَة .

تَعَمَّدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ملاحَظْة مَعْرَكَة الرَجُل الملثُمَ قَبْلَهُ . مِثْله تَمَاماً ، كَانَت تِقَنِيَة مَعْرَكَة الأَخِيِر بَسِيِطةً للغَايَة ، لكنَّ كُلْ ضَرْبَة كَانَت تمْتَلَكَ المِقْدَار الصَحِيِح مِنْ القُوَة . إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ إِسْتِخُدَّام ثَلَاثَين فِيْ المئة فَقَطْ مِنْ سُلْطَتِه لأَنـَّـهاء المَعْرَكَة ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَسْتَخْدِمُ خَمْسَةَ وَ ثَلَاثَين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سَرِيِع جِدَاً!

“أقْوَي مِنْكَ . سَأهَزَمَك بَعْدَ ثَلَاثَ لكَمَاتَ لأَنَّ المَعْرَكَة عَلَيْ الجَانِب المُعَاكِس قَدْ إنْتَهَت بالفِعْل!”قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

هَذَهِ الفكرة فَقَطْ وَمَضَت مِنْ خِلَال رَأْس يـَـانْغ يـَـــانْ هَاو عِنْدَمَا شَعَرَ بألم فِيْ أسْفَل بطنه ، وَ تَمَ إرْسَالُ جثته بالكَامِلِ تحلق . مَعَ بـِـنْـغ ? ? ، سَقَطَ عَلَيْ الأرْضَ ، ورَأْسه فَارِغ تَمَاماً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

هوا ، كَانَت المَنْطِقة بأكْمَلَهَا فِيْ ضَجَّة .

هَذَا الرَجُل كَانَ مُرْعِباً للغَايَة

رَقَمِ وَاحِد مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ لَمْ يتَمَكَن حَتَي مِنْ مُقَاوَمَةَ هُجُوُمٌ وَاحِد عِنْدَمَا تَمَ إبْعَادِةً ببَسَاطَة عَن سَاحَة البُطُوُلَة مِنْ قَبِلَ خِصْمه ؟ كَانَ ذَلِكَ مُهِيِنَاً للغَايَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ إستَّمَرَّ (لـُــوْ يـَـانْغ) ، عَلَيْ الأَقَل ، فِيْ عَدَدُ مِنْ التَحَرُكَات ، وَ تَمَكَن حَتَي مِنْ تَجْمِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ تِلْكَ اللَحْظَة ، بَدَا وَ كَأَنَّهُ كَانَ يأمل فِيْ الفَوْزِ ، وَ لكنَّ كَيْفَ كَانَ (يـانج جُوُن هَاو)؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَفَزَ يُوَان لَاو جُوُن إلَي السَاحَةِ ، وَ وَقَفَ أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “كُنْت أعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أنَنِي سأوَاجَه يـَـانْغ يـَـــانْ هَاو ، وَ سَتَكُوُن هُنَاْكَ مَعْرَكَة بَيْنَ الشَخْص رَقَمِ وَاحِد مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ السَابِقَة وَ الـشَخْص رَقَمِ وَاحِد مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ الحـَـالِيَةِ . يا لَهَا مِنْ شَفَقَةٍ حَقِيْقِيْة ” .

222222222

(يـانج جُوُن هَاو) نَفَسْه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الرد بَعْدَ . كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية الَّتِي لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ قُيُوُد عَلَيْ الأدَوَاتُ الرُوُحِية هَذِهِ المَرَة ، وَ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة لَا تزَاَلَ تَصِلَ إلَي مُسْتَوَي [طَبَقَةُ إزْدِهَارُ الزُهُوُرِ] ، عَلَيْ الأَقَل .

لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، نَجَحَ فِيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بسُهُوُلة . كَانَت هَذِهِ ضَرْبَة قاسية للغَايَة لتَقْدِيِره لذَاتُهُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و لكنَّ مَعَ مُجَرَدَ لَكْمَة ، خَرَجَ مِنْ البُطُوُلَةَ .

رُؤْيَتَهُ يَرْحَلُ فِيْ حـَـالة مَعَنوية مُنْخَفِضة ، إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف . إِذَا تَمَكُنْ (لـُــوْ يـَـانْغ) مِنْ العَوْدَة إلَي قَدَمَيْهِ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكَانَ لـَـهُ مِنْ بَيْنَ أقْوَي الشَخْصيات فِيْ الَمِسْتُقْبَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ مِنْ هَذِهِ الضَرْبَة وَ إسْتَمَرَّ بالإكْتِئَابِ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَخَلْقِ تَارِيِخَاً لِكَوْنِهِ أوَل مِنْ كَانَ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

“أنـَــا أرفض أَنْ أقدم!”وَجْهه رَفَضَ بجُنُونْ . كَانَ هَذَا مُهِيِنَاً للغَايَة . تَمَ إرْسَالُ الشَخْص رَقَمِ وَاحِد عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ فِيْ الوَاقِع مَعَ طائرة وَاحِدَة مِنْ قَبِلَ خِصْمهُ . كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَسْتَمِرَّ فِيْ رَفَعَ رَأْسه إِذَا إنْتَشر هَذَا؟

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه فِيْ إتفاق . حَتَي لـَــوْ يَتَمَكَن يُوَان لَاو جُوُن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ ، بِمَا إِنَّ الرَجُل المقنع كَانَ قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة تساو تـِـيــَـان يي بسُهُوُلة ، يُمْكِن لَهُ أَنْ يَهْزِمَهُ بسُهُوُلة أيْضَاً . وَ هَكَذَا ، إخْتَارَ الأَخِيِر ببَسَاطَة أَنْ يَتَرَاجَع بحكمة فِيْ مُوَاجَهة إحْتِمَالْات غَامِرَة لإنْقَاذَ بَعْض الوَجْهِ .

أَرَادَ العَوْدَة إلَي البُطُوُلَةَ ، لكنَّ الحكم أوَقَفَه ببِرُوُدْ . حَرَكَ هَذَا الأَخِيِر حَتَي عَيْنيه نَحْوه ، مِمَا جَعَلَه ينْفَجِر فِيْ غَضَب .

كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟

فِيْ الجَوْلَة الخَامِسَة ، وَاجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أقْوَي شَخْص فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ السَابِقَةِ ، يو كون لون .

تغَيْرَت تَعْبِيِرَاتُ يُوَان لَاو جُوُن فِيْ صَدْمَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَخَاف مِنَ تساو تـِـيــَـان يي ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَلَيْ الإطْلَاٌق قُدْرَة لَهُ عَلَيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بِسُرْعَةٍ . لكنَّ الرَجُل المُلَثَم تشَانْغ سان ، تَمَكَن مِنْ تَحْقِيِقِ هَذَا الَإنْجَاز . هَذَا يعَني أَنَّه إِذَا كَانَ الإثْنَان مِنْهُم سيُقَاتَلان ، فسَوْفَ يَهْزِم بِلَا شـَـك .

بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الدُخُولِ فِيْ النِهَائِيات ، وَ سيَكُوْن مُنَافسه هـُــوَ المُنْتَصِرْ فِيْ المَعْرَكَة مَعَ الشَخْص الملثُمَ ، تشَانْغ سان ، وَ كاو تـِـيــَـان يي . كَانَ (تساو تـِـيــَـان يي) الشَخْص رَقَمِ وَاحِد فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ قَبِلَ الأَخِيِرَةِ . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ مُتَفَوُقاً حَتَي عَلَي يُوَان لَاو جُوُن . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ قَدْ كَان تساو تـِـيــَـان يي فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] لِمُدَة عَامَيِنِ أو ثَلَاثَ سَنَوَات إِضَافِيْة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَجُل حَاسِم جِدَاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قَفَزَ يُوَان لَاو جُوُن إلَي السَاحَةِ ، وَ وَقَفَ أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “كُنْت أعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أنَنِي سأوَاجَه يـَـانْغ يـَـــانْ هَاو ، وَ سَتَكُوُن هُنَاْكَ مَعْرَكَة بَيْنَ الشَخْص رَقَمِ وَاحِد مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ السَابِقَة وَ الـشَخْص رَقَمِ وَاحِد مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ الحـَـالِيَةِ . يا لَهَا مِنْ شَفَقَةٍ حَقِيْقِيْة ” .

“لَا فَائِدَة مِنْ التَفْكِيِر حَتَي الأنْ . مِنْ الَمِسْتُحِيِل أَنْ تقَاتَلـوه” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف ، وَ قَاْلَ : “لَا يوجد شَيئٌ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ . أنا قَوِيٌ جِدَاً ” .

فِيْ البِدَايَة ، كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة وَ يَعْتَقِد أَنَّه لَا يوجد سِوَي فَجْوَةُ فِي مُسْتَوَي التَدْرِيِب بَيْنَه وَ بَيْنَ (يـانج جُوُن هَاو) . إِذَا كَانَوا مِنْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، وعمل هـُــوَ وَ نَمِرُ الصَقِيِعِ ، مَعَاً ، يُمْكِن أَنْ يَهْزِموا بالتَأكِيد الأَخِيِر .

“أوه ، وَ مَا مَدَيْ قوتك؟” يُوَان لَاو جُوُن سَأَلَ مُبْتَسَمَاً .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“أقْوَي مِنْكَ . سَأهَزَمَك بَعْدَ ثَلَاثَ لكَمَاتَ لأَنَّ المَعْرَكَة عَلَيْ الجَانِب المُعَاكِس قَدْ إنْتَهَت بالفِعْل!”قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

سَرِيِع جِدَاً ؟

‘مَاذَا!؟’

كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صُدِمَ يُوَان لَاو جُوُن وَ نَظَر إلَي البُطوُلَةَ بجَانِبهم . فِيْ الوَاقِع ، لَقَد تَمَ إخْرَاجُ تساو تـِـيــَـان يي مِنْ البُطُوُلَةَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ فِي خِيَارَاتِهِ ، بل كَانَ مُجَرَدَ فكرة عابرة . إنْسَحَبَ هـَــانْ مِنْ أسْفَل المِنَصَة .

سَرِيِع جِدَاً ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَجْه (يـانج جُوُن هَاو) أظْلَمَ عَلَيْ الفَوْر . كَانَ مقتنعاً بـِـأنَّهُ لَا يُقْهَر فِيْ عَصْره ، لكنَّه سُرْعَانَ مـَـا هُزِمَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ قَبِلـِـ (هـُــو نِيُـوُ) . لحُسْنِ الحَظْ ، لَمْ تَسْتَخْدِمَ الأَخِيِرة أَسْنَانهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُعَانِي بشَكْلٍ رَهِيِب . الخَسَارَة الَّتِي عَانَي مِنهَا عَلَيْ يَدِ (هـُــو نِيُـوُ) هِيَ شَيئِ إعْتَبَرَهُ مهـَــانْة كَـَـبِيِرَة .

تغَيْرَت تَعْبِيِرَاتُ يُوَان لَاو جُوُن فِيْ صَدْمَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَخَاف مِنَ تساو تـِـيــَـان يي ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَلَيْ الإطْلَاٌق قُدْرَة لَهُ عَلَيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بِسُرْعَةٍ . لكنَّ الرَجُل المُلَثَم تشَانْغ سان ، تَمَكَن مِنْ تَحْقِيِقِ هَذَا الَإنْجَاز . هَذَا يعَني أَنَّه إِذَا كَانَ الإثْنَان مِنْهُم سيُقَاتَلان ، فسَوْفَ يَهْزِم بِلَا شـَـك .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هَاجَمَ مُبَاشِرَة .

“لَا فَائِدَة مِنْ التَفْكِيِر حَتَي الأنْ . مِنْ الَمِسْتُحِيِل أَنْ تقَاتَلـوه” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً .

حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه نَحْو الرَجُل الملثُمَ ، الذِيْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي النَظَر إلَيه . كَانَ هُنَاْكَ ضَوْء أخضر فاتح اللَون فِيْ عُيُون هَذَا الأَخِيِر الذِيْ نَضَحَ ضَغْطاً مُرْعِباً . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ لـَـهُ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، شَعَرَ بِقَلْبَهُ يَرْتَعِدُ مِنْ الخَوْف .

أخذ يُوَان لَاو جُوُن نَفَسْا عَمِيِقا ، ثُمَ إِبْتَسَمَ بالفِعْل ، وَ قَاْلَ : “بِمَا أَنْ لَدَيْك مِثْل هَذِهِ الثِقَة السَاحِقة ، فسَوْفَ إِسْمح لـَـكَ أَنْ يَكُوْن لَكَ هَذَا الخِصْم!” بَعْدَ ذَلِكَ ، قَفَزَ فِعَلَيْا مِنْ السَاحَةِ مُبَاشِرَة ، وَ خسر المُبَارَاة دُونَ حَتَي القِتَال .

هَذَا لَمْ يَظَهَرَ فَقَطْ التحكم الدَقِيِق للرَجُل المُقَنَع ، وَ لكنَّ أيْضَاً سيطرته المُطْلَقة عَلَيْ كَيْفَية سير المَعْرَكَة . هَكَذَا كَانَ يَعْرِفَ مِقْدَار القُوَة الَّتِي كَانَ عَلَيْه إِسْتِخُدَّامه لتَحْقِيِقِ النَتَائِج المرجوة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رَجُل حَاسِم جِدَاً .

كَانَ قَدْ قَاتَل لَلتَو مَعَ رَقَمِ إثْنَيْن مَعَ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ الأنْ هـُــوَ ذَاهِب لقِتَال رَقَمِ وَاحِد . يالَهَا مِنْ صُدْفَة .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه فِيْ إتفاق . حَتَي لـَــوْ يَتَمَكَن يُوَان لَاو جُوُن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ ، بِمَا إِنَّ الرَجُل المقنع كَانَ قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة تساو تـِـيــَـان يي بسُهُوُلة ، يُمْكِن لَهُ أَنْ يَهْزِمَهُ بسُهُوُلة أيْضَاً . وَ هَكَذَا ، إخْتَارَ الأَخِيِر ببَسَاطَة أَنْ يَتَرَاجَع بحكمة فِيْ مُوَاجَهة إحْتِمَالْات غَامِرَة لإنْقَاذَ بَعْض الوَجْهِ .

رُؤْيَتَهُ يَرْحَلُ فِيْ حـَـالة مَعَنوية مُنْخَفِضة ، إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف . إِذَا تَمَكُنْ (لـُــوْ يـَـانْغ) مِنْ العَوْدَة إلَي قَدَمَيْهِ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكَانَ لـَـهُ مِنْ بَيْنَ أقْوَي الشَخْصيات فِيْ الَمِسْتُقْبَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ مِنْ هَذِهِ الضَرْبَة وَ إسْتَمَرَّ بالإكْتِئَابِ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَخَلْقِ تَارِيِخَاً لِكَوْنِهِ أوَل مِنْ كَانَ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

عِنْدَمَا إنْتَشرت أخْبَار هَذَا الحَادِث ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَهَا بَعْض التَأثِيِر عَلَيْ سُمَعَة يُوَان لَاو جُوُن . لكنَّ ذَلِكَ سيَكُوْن أَفْضَل مِنْ الهَزِيِمَة العلنية أَمَامَ كُلْ المُتَفَرِجين ، ومَاذَا سيَكُوْن أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا يُعَانِي مِنْ هَزِيِمَة سَاحِقة .

◉ℍ???????◉

حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه نَحْو الرَجُل الملثُمَ ، الذِيْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي النَظَر إلَيه . كَانَ هُنَاْكَ ضَوْء أخضر فاتح اللَون فِيْ عُيُون هَذَا الأَخِيِر الذِيْ نَضَحَ ضَغْطاً مُرْعِباً . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ لـَـهُ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، شَعَرَ بِقَلْبَهُ يَرْتَعِدُ مِنْ الخَوْف .

فِيْ الجَوْلَة الخَامِسَة ، وَاجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أقْوَي شَخْص فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ السَابِقَةِ ، يو كون لون .

كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ سَأَلَ : “ألم يَكُنْ لَدَيْك الكَثِيِر مِنْ المَرَح فِيْ اللَّعِبِ مَعَ فَتَاة صَغِيِرة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسةَ أو سِتَةُ أعْوَام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه نَحْو الرَجُل الملثُمَ ، الذِيْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي النَظَر إلَيه . كَانَ هُنَاْكَ ضَوْء أخضر فاتح اللَون فِيْ عُيُون هَذَا الأَخِيِر الذِيْ نَضَحَ ضَغْطاً مُرْعِباً . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ لـَـهُ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، شَعَرَ بِقَلْبَهُ يَرْتَعِدُ مِنْ الخَوْف .

ترجمة

هَذَهِ الفكرة فَقَطْ وَمَضَت مِنْ خِلَال رَأْس يـَـانْغ يـَـــانْ هَاو عِنْدَمَا شَعَرَ بألم فِيْ أسْفَل بطنه ، وَ تَمَ إرْسَالُ جثته بالكَامِلِ تحلق . مَعَ بـِـنْـغ ? ? ، سَقَطَ عَلَيْ الأرْضَ ، ورَأْسه فَارِغ تَمَاماً .

ℍ???????

بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الدُخُولِ فِيْ النِهَائِيات ، وَ سيَكُوْن مُنَافسه هـُــوَ المُنْتَصِرْ فِيْ المَعْرَكَة مَعَ الشَخْص الملثُمَ ، تشَانْغ سان ، وَ كاو تـِـيــَـان يي . كَانَ (تساو تـِـيــَـان يي) الشَخْص رَقَمِ وَاحِد فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ قَبِلَ الأَخِيِرَةِ . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ مُتَفَوُقاً حَتَي عَلَي يُوَان لَاو جُوُن . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ قَدْ كَان تساو تـِـيــَـان يي فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] لِمُدَة عَامَيِنِ أو ثَلَاثَ سَنَوَات إِضَافِيْة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط