الفصل 40
“هل كان حمامكِ جيداً ، آنستي ؟”
لا أعتقد أنه سيعتذر .
“نعم ، لقد كان جيداً .”
وفتح فمه .
لقد كان من الغريب جداً رؤية جدة مُسنة تعتني بي في منزل الدوق الأكبر .
شعرتُ بحزن أكبر لأن والدي البيولوچي الذي كان من المفترض أن يمنحني هذا الحب دفعني بقسوة .
لكن بصرف النظر عن ذلكَ ، فإن حوض الإستحمام الفسيح والماء الدافئ كانا يُشعراني بالرضا لذا أجبتُ بصدق .
لقد كان من الوقاحة قول هذه الأشياء للأمير المتوج .
عادت إلىّ إبتسامة دافئة .
بعد تلكَ الكلمة أطلق ولي العهد صوت أنين وتنهد ورفع رأسه للأعلى .
“لقد مر وقت طويل منذُ أن أتت آنسة جميلة إلى هنا للزيارة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو سعيداً .”
كان هناكَ فرح ممزوج في هذه الإبتسامة ، لذا تلاعبتُ في ملابسي بدون سبب .
“لأن الأمر سيكون مؤلم ، سأستمع لكَ .”
‘جميلة .’
بينما كنتُ أقضي الوقت هنا بمفردي سمعتُ طرقاً على الباب .
لقد فوجئتُ قليلاً أن ملابس الأطفال التس لديهم تناسبني تماماً والتي إعتقدتُ أنها لن تكون كذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدة . من الجيد أن الدوق الأكبر لم يمنعني من شراء الملابس لأنه كان يريد منحها لكِ كهدية .”
الملمس الناعم للنسيج الذي يلمس جلدي جعلني بطريقة ما أشعر بالرضا .
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
“تبدو جيدة . من الجيد أن الدوق الأكبر لم يمنعني من شراء الملابس لأنه كان يريد منحها لكِ كهدية .”
إبتلعتُ لعابي .
“أچاشي هو من إشترى هذا ؟”
جعد ولي العهد جبهته وتمتم وظهر على وجهه الإستياء .
اومأت الخادمة برأسها قائلة نعم .
‘جميلة .’
بالنظر إلى الإبتسامة التي كانت على زاوية فمها يبدو أنها قد تغاضت عن خطأي منذُ فترة قصيرة .
هل لأنه صغير جداً لهذا لا يُمكنه التحكم في غضبه ؟
“هذا الذي كنتَ تقصده عندما قُلتَ أن هناكَ طفلة صغيرة شبيهة بإبنتكَ تتبعكَ وتقول لكَ أچاشي …”
“حقاً ، هل أبدو كذلك ؟”
“هل أبدو مثل الدوق الأكبر ؟ هل أبدو كإبنته الحقيقية ؟”
“هل يُمكنني سماع مشاكلكَ ؟”
“أعلم أنكِ لستِ إبنته الحقيقية . لم أكن لأصدق ذلكَ إن لم أسمع بالأمر بنفسي .”
هذه المرة كان علىّ أن أتنهد .
نظرتُ إلى المرآة وحركتُ شعري .
الفرد من العائلة الملكية صاحب الشعر الفضي غير المألوف و العيون الفضية .
‘إن قُمنا بإزالة لون العين فإن الوجه لايبدو متماثلاً على الإطلاق .’
أنا التي شعرتُ بالحرج على ردة فعله .
على الرغم من أنني كنتُ أعلم أنه لا ينغبي علىّ ذلكَ ، إلا أنني كنتُ سعيدة و إبتسمت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الأمير ؟”
‘لن أتعرض لمثل هذه الحياة إن كنتُ إبنته .’
تساءلت عما إن كانت الخادمة قد عادت بالفعل ، فطلبتُ منها الدخول بسرعة .
هل كان ذلكَ لأنه لم يمضِ إلى بضعة أشهر فقط ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا زار الأمير المكان ، فلا يُمكن أن تكون هناكَ طريقة يعرف بها أكسيليوس و العاملون في القصر أنه هنا .
عندما تُمطر بهذه الطريقة أو تكون مظلمة ، اتذكر تلكَ الذكريات الحزينة و أشعر بالتعب .
“…أنا لستُ من العائلة الملكية لذا لا أحتاج إليها .”
بعد تجربة الحب و الحنان لقد كان الأمر ثميناً .
ما الذي يجبُ أن أقوله إن إضفتُ بعض القوة إلى الكلام .
شعرتُ بحزن أكبر لأن والدي البيولوچي الذي كان من المفترض أن يمنحني هذا الحب دفعني بقسوة .
سألت مرة واحدة .
“سأحضر لكِ الشاي الساخن قبل العشاء ، هل هناكَ نوع شاي معين تفضلينه ؟”
“أنتِ ، لماذا تكرهين العيون الذهبية ؟”
“أى شيئ سيكون جيداً .”
أعتقد أنه من الصعب قول هذا عندما رأيتُ وجه الأمير الحزين .
غادرت الخادمة الغرفة قائلة أنها ستعود بسرعة .
لم ينكر الأمر بشكل خاص .
كنتُ جالسة على الأريكة وأنا أهتز و أحاول إعطاء القوة لساقي المصابة .
هل يتحدث عن آخر مرة إلتقينا فيها ؟
كان ذلكَ لأنني إن لم أفعل ذلكَ كانت الذكريات السيئة التي لم أكن أرغب في تذكرها ستغطيني .
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
طرق طرق –
“لحسن الحظ ، إنها تمطر الآن لذا لا يوجد أحد بالجوار .”
بينما كنتُ أقضي الوقت هنا بمفردي سمعتُ طرقاً على الباب .
“إذا قالت كلوي هذا … يبدو أنها ستمطر طوال الليل .”
‘لم يمضِ وقت طويل منذُ أن غادرت ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدة . من الجيد أن الدوق الأكبر لم يمنعني من شراء الملابس لأنه كان يريد منحها لكِ كهدية .”
تساءلت عما إن كانت الخادمة قد عادت بالفعل ، فطلبتُ منها الدخول بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لن أتعرض لمثل هذه الحياة إن كنتُ إبنته .’
لكن على عكس توقعاتي ، لم تكن الخادمة هي من فتحت الباب .
حسناً ، أنا متأكدة أن السبب في ذلك أنه عاش طوال حياته بلا خوف و في ذروة السلطة .
“جلالة الأمير ؟”
في ذلك الوقت ؟
الفرد من العائلة الملكية صاحب الشعر الفضي غير المألوف و العيون الفضية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض القوة فقط لا أكثر .
شخص يكرهني من العائلة المالكة … أو بمعنى أدق يكره لون عيني .
‘لم يمضِ وقت طويل منذُ أن غادرت ؟’
بسبب ساقي لم أستطع تحيته بشكل صحيح ، ماذا أفعل ؟
لقد وعدتُ أنني لن أغضب .
“حسناً ، أنا أعلم انكِ مريضة لا يجبُ عليكِ أن تضغطي على نفسكِ .”
هذه المرة كان علىّ أن أتنهد .
“………”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مفاجئ .”
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
وفتح فمه .
إبتلعتُ لعابي .
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
“لم أتعلم بعد قول مرحباً …”
“ما رأيكَ بهذا الزي ؟ ألا تعتقد أنه يُناسب دافني ؟”
“الدوق الأكبر لم يعلمكِ فعل هذا حتى ؟”
“حسناً ، يُمكن أن يكون الأمر كذلك . سوف أكون حذراً .”
“سأتعلم هذا المرة القادمة ، اوه … اتسائل إن كنتُ سأراكَ مرة أخرى ….”
قال أكسيليوس هذا و كأنه في ورطة .
جعد ولي العهد جبهته وتمتم وظهر على وجهه الإستياء .
كان هناكَ فرح ممزوج في هذه الإبتسامة ، لذا تلاعبتُ في ملابسي بدون سبب .
“ربما يكون هناك مرة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلمات آجاتي ، سأل أكسيليوس مرة أخرى بصوت مندهش قليلاً .
“حسناً ، ما الذي أتى بكَ إلى هنا اليوم ؟”
“إذا قالت كلوي هذا … يبدو أنها ستمطر طوال الليل .”
”…….”
هذه المرة كان علىّ أن أتنهد .
إذا زار الأمير المكان ، فلا يُمكن أن تكون هناكَ طريقة يعرف بها أكسيليوس و العاملون في القصر أنه هنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ أعرف المزيد عن عقدة حياته أكثر منذُ البداية ، لذا شعرتُ بضعف وخوف أقل من المرة الأولى .
على سؤالي ، تجنب نظرتي بهدوء .
“ربما بعض النبلاء ، وأنا أشكُ في الدوق هيرونيس .”
“…هل أنتَ غاضب مني لأنني كنتُ وقحة ؟”
قلتُ حسناً بقوة عمداً متظاهرة أنني لم ألاحظ التجاعيد التي كانت على جبهته .
أنا التي شعرتُ بالحرج على ردة فعله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسم أكسيليوس إبتسامة ملتوية حول فمه .
أمير الإمبراطورية الذي يكرهني يكشف عن هذا الإستياء .
“أى شيئ سيكون جيداً .”
‘هل هو غاضب لأنني لم أحييه؟ لكنه قال أن الأمر بخير .’
“لم أقصد أن أخيفكِ .”
كان الصمت ثقيلاً جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مفاجئ .”
ولقد كان الجو مخيفاً .
لا أعتقد أنه سيعتذر .
“لا ، أخبرتكِ أنه لا بأس .”
جعد ولي العهد جبهته وتمتم وظهر على وجهه الإستياء .
“لكن هناكَ تجاعيد على جبهتكَ .”
قال أكسيليوس هذا و كأنه في ورطة .
عبستُ وكأنني أقلد الأمير الجالس أمامي ، ولقد قام يعض شفته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألني الأمير بدهشة .
كان يريد أن يقول لا لكن يبدو أنه لا يوجد شيئ ليقوله .
نظرتُ إلى المرآة وحركتُ شعري .
“…أنا لستُ غاضباً ، حقاً .”
الآن على عكس الإنطباع الأول ، لقد كان يبدو كـفتى في عمره .
“حسناً .”
نظرتُ إليه بعيون باردة .
قلتُ حسناً بقوة عمداً متظاهرة أنني لم ألاحظ التجاعيد التي كانت على جبهته .
هل كان ذلكَ لأنه لم يمضِ إلى بضعة أشهر فقط ؟
أعتقد أنه يكذب .
“حاولتُ التحدث لكنني لم أستطع المقاطعة !”
“لكن لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
“…لماذا أنتِ متفاجئة جداً ؟”
“للإحتماء من المطر ….”
“أين كنت ؟”
“أين كنت ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو غاضب لأنني لم أحييه؟ لكنه قال أن الأمر بخير .’
“…في المعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مانوع الهراء الذي يسأله ؟
فكرتُ فيما كان يقوله لمدة خمس ثوان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقولين …”
‘لم يكن هناكَ أخبار تفيد أن الأمير موجود في المعبد .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقولين …”
سألت مرة واحدة .
لكن بصرف النظر عن ذلكَ ، فإن حوض الإستحمام الفسيح والماء الدافئ كانا يُشعراني بالرضا لذا أجبتُ بصدق .
“هل كنتَ تتبعنا ؟”
شخص يكرهني من العائلة المالكة … أو بمعنى أدق يكره لون عيني .
“حاولتُ التحدث لكنني لم أستطع المقاطعة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو غاضب لأنني لم أحييه؟ لكنه قال أن الأمر بخير .’
“هذا مفاجئ .”
“لم أتعلم بعد قول مرحباً …”
لقد فوجئتُ بالإرتفاع المفاجئ لصوته و خرجت مني كلمات خاطئة .
“لكنني لا أحب ذلك .”
“…لماذا أنتِ متفاجئة جداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا زار الأمير المكان ، فلا يُمكن أن تكون هناكَ طريقة يعرف بها أكسيليوس و العاملون في القصر أنه هنا .
“أنه لأمرٌ مخيف أن تصرخ فجأة .”
كان الصمت ثقيلاً جداً .
“لم أقصد أن أخيفكِ .”
بعد تجربة الحب و الحنان لقد كان الأمر ثميناً .
“لكنني كنتُ خائفة .”
لقد وعدتُ أنني لن أغضب .
بعد تلكَ الكلمة أطلق ولي العهد صوت أنين وتنهد ورفع رأسه للأعلى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قالت ؟”
“حسناً ، يُمكن أن يكون الأمر كذلك . سوف أكون حذراً .”
“…هل أنتَ غاضب مني لأنني كنتُ وقحة ؟”
لا أعتقد أنه سيعتذر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الأمير عدة مرات ليرى إن كان بإمكانه إستيعاب الموقف .
حسناً ، أنا متأكدة أن السبب في ذلك أنه عاش طوال حياته بلا خوف و في ذروة السلطة .
“حسناً ، يُمكن أن يكون الأمر كذلك . سوف أكون حذراً .”
“لذا ، أنتَ لن تخبرني لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
بينما كنتُ أقضي الوقت هنا بمفردي سمعتُ طرقاً على الباب .
لقد ظهر رد فعل حساس مني لأنني كنتُ في مكان غريب و أشعر بالتعب .
جعد ولي العهد جبهته وتمتم وظهر على وجهه الإستياء .
‘كلما أجلتُ الحديث شعرتُ بالغضب .’
بما أنه كان طفلاً ، سأدع هذا يمر .
بما أنه كان طفلاً ، سأدع هذا يمر .
الفرد من العائلة الملكية صاحب الشعر الفضي غير المألوف و العيون الفضية .
لقد وعدتُ أنني لن أغضب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلكَ الوقت ….”
“في ذلكَ الوقت ….”
“…أنا لستُ غاضباً ، حقاً .”
“في ذلكَ الوقت ؟”
أنا التي شعرتُ بالحرج على ردة فعله .
في ذلك الوقت ؟
كان هناكَ فرح ممزوج في هذه الإبتسامة ، لذا تلاعبتُ في ملابسي بدون سبب .
هل يتحدث عن آخر مرة إلتقينا فيها ؟
“لكن لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
عبستُ بسبب تلكَ الذكريات الغير سارة بشكل عفوي .
إبتلعتُ لعابي .
سألني الأمير بدهشة .
“الدوق الأكبر لم يعلمكِ فعل هذا حتى ؟”
“أنتِ ، لماذا تكرهين العيون الذهبية ؟”
“حسناً .”
“هل أتيت كل تلكَ المسافة إلى هنا لتسألني هذا السؤال ؟”
“…لماذا؟ اللون الذهبي رمز للعائلة الإمبراطورية وهو إثبات لكونكِ نبيلة .”
“.…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ أعرف المزيد عن عقدة حياته أكثر منذُ البداية ، لذا شعرتُ بضعف وخوف أقل من المرة الأولى .
لم ينكر الأمر بشكل خاص .
عندما تُمطر بهذه الطريقة أو تكون مظلمة ، اتذكر تلكَ الذكريات الحزينة و أشعر بالتعب .
لقد كنتُ أعرف المزيد عن عقدة حياته أكثر منذُ البداية ، لذا شعرتُ بضعف وخوف أقل من المرة الأولى .
ما الذي يجبُ أن أقوله إن إضفتُ بعض القوة إلى الكلام .
هل لأنه صغير جداً لهذا لا يُمكنه التحكم في غضبه ؟
صوت حزين يتدفق من تلقاء نفسه .
بالطبع إن كان وقحاً مرة أخرى فقد أعتقد أن هذه هي شخصيته الحقيقية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ أعرف المزيد عن عقدة حياته أكثر منذُ البداية ، لذا شعرتُ بضعف وخوف أقل من المرة الأولى .
‘أنا أعرف أكثر من أى شخص آخر كيف يكون الأطفال أشراراً …’
“للإحتماء من المطر ….”
ما الذي يجبُ أن أقوله إن إضفتُ بعض القوة إلى الكلام .
“لقد أظهرتِ لي كرهاً غريباً بسبب شيئ كهذا .”
بعض القوة فقط لا أكثر .
“حسناً ، أنا أعلم انكِ مريضة لا يجبُ عليكِ أن تضغطي على نفسكِ .”
لابدَ لي من حل فضول هذا الأمير المزعج وجعله يذهب بسرعة .
“حسناً .”
“لا شيئ مميز . لأنني أحب اللون الأرچواني أكثر من الذهبي .”
“لم أتعلم بعد قول مرحباً …”
“…لماذا؟ اللون الذهبي رمز للعائلة الإمبراطورية وهو إثبات لكونكِ نبيلة .”
“حسناً ، ما الذي أتى بكَ إلى هنا اليوم ؟”
“ماذا سأفعل بهذا الإثبات ؟”
“لم أتعلم بعد قول مرحباً …”
مانوع الهراء الذي يسأله ؟
“هذا الذي كنتَ تقصده عندما قُلتَ أن هناكَ طفلة صغيرة شبيهة بإبنتكَ تتبعكَ وتقول لكَ أچاشي …”
نظرتُ إليه بعيون باردة .
عندما شاهدتهُ وهو يميل رأسه وكأنه لا يستطيع الفهم لم يكن أمامي حل سوى إكمال كلامي و تنفي الصعداء .
عندما شاهدتهُ وهو يميل رأسه وكأنه لا يستطيع الفهم لم يكن أمامي حل سوى إكمال كلامي و تنفي الصعداء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحضر لكِ الشاي الساخن قبل العشاء ، هل هناكَ نوع شاي معين تفضلينه ؟”
“…أنا لستُ من العائلة الملكية لذا لا أحتاج إليها .”
بما أنه كان طفلاً ، سأدع هذا يمر .
“لقد أظهرتِ لي كرهاً غريباً بسبب شيئ كهذا .”
“حسناً ، يُمكن أن يكون الأمر كذلك . سوف أكون حذراً .”
هاااه .
شخص يكرهني من العائلة المالكة … أو بمعنى أدق يكره لون عيني .
هذه المرة كان علىّ أن أتنهد .
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
عندما تظهر هذه القصة لا يسعني التفكير إلا في شخص واحد لا أريد التفكير فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بقوة عندما سمع هذا الكلام و كأنه لا شيئ .
“أنا أكرهها لأنه لو عين الشخص الذي أكرهه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تبدو جيدة في أى شيئ .”
“لأنها نفس لون عين شخص تكرهينه ، لهذا السبب فقط …”
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
هز رأسه بقوة عندما سمع هذا الكلام و كأنه لا شيئ .
صوت حزين يتدفق من تلقاء نفسه .
“لكنني لا أحب ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقولين …”
“…أنا بالأحرى أحبه لأنه لون عين الناس اللذين أحبهم .”
بما أنه كان طفلاً ، سأدع هذا يمر .
صوت حزين يتدفق من تلقاء نفسه .
نظرتُ إلى المرآة وحركتُ شعري .
هل تحاول الشكوى بشكل مفاجئ ؟
“أنه لأمرٌ مخيف أن تصرخ فجأة .”
لم أتخلص من كوابيسي تماماً بعد فلماذا لا تستشيرني ؟
لم يتحدث أكسيليوس و نظر بعيداً بإبتسامة على وجهه .
أعتقد أنه من الصعب قول هذا عندما رأيتُ وجه الأمير الحزين .
عندما تظهر هذه القصة لا يسعني التفكير إلا في شخص واحد لا أريد التفكير فيه .
“هل يُمكنني سماع مشاكلكَ ؟”
بسبب ساقي لم أستطع تحيته بشكل صحيح ، ماذا أفعل ؟
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلكَ الوقت ….”
“لأن أمي قالت أن كان وضع قلبكَ سيئاً فسوف تمرض .”
“…لماذا أنتِ متفاجئة جداً ؟”
رمش الأمير عدة مرات ليرى إن كان بإمكانه إستيعاب الموقف .
“الدوق هيرونيس ؟”
الآن على عكس الإنطباع الأول ، لقد كان يبدو كـفتى في عمره .
“هل وجدتَ شيئاً عن النبلاء اللذين يتحدثون إلى سايمون بالهراء ؟”
“لأن الأمر سيكون مؤلم ، سأستمع لكَ .”
“ربما يكون هناك مرة أخرى .”
لقد كان من الوقاحة قول هذه الأشياء للأمير المتوج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا زار الأمير المكان ، فلا يُمكن أن تكون هناكَ طريقة يعرف بها أكسيليوس و العاملون في القصر أنه هنا .
لكن بالنظر إلى تلكَ العيون المرتجفة لا يبدو أنه كان غاضباً مني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مفاجئ .”
“ماذا تقولين …”
هل كان ذلكَ لأنه لم يمضِ إلى بضعة أشهر فقط ؟
ومع ذلكَ ، حتى ولو للحظة سرعان ما إنهارت مخاوف الأمير .
“لم أتعلم بعد قول مرحباً …”
وفتح فمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أنه يكذب .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرتُ فيما كان يقوله لمدة خمس ثوان .
“جلالة الدوق ، لقد تلقيتُ إتصالاً من رئيسة عائلة بينديكتو .”
“ما رأيكَ بهذا الزي ؟ ألا تعتقد أنه يُناسب دافني ؟”
“ماذا قالت ؟”
نظرتُ إليه بعيون باردة .
على حد تعبير أكسيليوس ، قام الخادم الشخصي بتوصيل الاخبار إليه على الفور .
***
“يبدو أنها ستمطر بين عشية وضحاها ، لذا طلبت منكَ الإعتناء بها لتلكَ الليلة .”
“.…..”
“إذا قالت كلوي هذا … يبدو أنها ستمطر طوال الليل .”
هذه المرة كان علىّ أن أتنهد .
قال أكسيليوس هذا و كأنه في ورطة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني كنتُ خائفة .”
“تبدو سعيداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتخلص من كوابيسي تماماً بعد فلماذا لا تستشيرني ؟
“حقاً ، هل أبدو كذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو غاضب لأنني لم أحييه؟ لكنه قال أن الأمر بخير .’
لم يتحدث أكسيليوس و نظر بعيداً بإبتسامة على وجهه .
كان الصمت ثقيلاً جداً .
كانت الغرفة مليئة بصناديق الهدايا المُغلفة بشكل جيد .
كان هناكَ فرح ممزوج في هذه الإبتسامة ، لذا تلاعبتُ في ملابسي بدون سبب .
“ما رأيكَ بهذا الزي ؟ ألا تعتقد أنه يُناسب دافني ؟”
نظرتُ إلى المرآة وحركتُ شعري .
“إنها تبدو جيدة في أى شيئ .”
“أنتِ ، لماذا تكرهين العيون الذهبية ؟”
بسبب كلمات آجاتي «اسم الخادم» ضحك أكسيليوس كما لو كان يتم مدحه هو .
‘لم يمضِ وقت طويل منذُ أن غادرت ؟’
“صحيح ؟ لقد كنتُ اتسائل كيف يُمكنني إعطائها هذه الأشياء لكن الآن لدىّ فرصة .”
“لأن أمي قالت أن كان وضع قلبكَ سيئاً فسوف تمرض .”
“لحسن الحظ ، إنها تمطر الآن لذا لا يوجد أحد بالجوار .”
“حقاً ، هل أبدو كذلك ؟”
“نظراً لأن هناكَ الكثير من الرجال المزعجين لم يكن بإمكاني دعوتها بشكل طبيعي ، لأول مرة أكون ممتناً للطقس .”
“نظراً لأن هناكَ الكثير من الرجال المزعجين لم يكن بإمكاني دعوتها بشكل طبيعي ، لأول مرة أكون ممتناً للطقس .”
رسم أكسيليوس إبتسامة ملتوية حول فمه .
غادرت الخادمة الغرفة قائلة أنها ستعود بسرعة .
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
هل يتحدث عن آخر مرة إلتقينا فيها ؟
“هل وجدتَ شيئاً عن النبلاء اللذين يتحدثون إلى سايمون بالهراء ؟”
“ماذا؟”
أجاب آجاتي بصوت هادئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، أنتَ لن تخبرني لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
“ربما بعض النبلاء ، وأنا أشكُ في الدوق هيرونيس .”
‘لم يمضِ وقت طويل منذُ أن غادرت ؟’
بسبب كلمات آجاتي ، سأل أكسيليوس مرة أخرى بصوت مندهش قليلاً .
‘كلما أجلتُ الحديث شعرتُ بالغضب .’
“الدوق هيرونيس ؟”
تساءلت عما إن كانت الخادمة قد عادت بالفعل ، فطلبتُ منها الدخول بسرعة .
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض القوة فقط لا أكثر .
بعد تلكَ الكلمة أطلق ولي العهد صوت أنين وتنهد ورفع رأسه للأعلى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		