الإمبراطورة
الفصل 1264: الإمبراطورة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لكي يا سيدتي الكريمة.” ركع ياكشا . كما لو كان في خدمتها.
كان العرش لا يزال أمام الكهف . وعليه قالت الإمبراطورة: “هل توصلت إلى قرار بخصوص العرض الذي قدمته لك؟”
أدرك هان سين الآن أن ياكشا كان يخدع الملك نهر الدم . كان تعاونهم كذبة كاملة طوال الوقت. لقد أراد فقط مخلوقات الملك نهر الدم الفائقة . وقد حصل عليها بنجاح.
توقف العرش أمام الجبل. ثم وقفت وقالت بصوت عالي . “هل ستبقى حقاً متخفي في الظل؟ يجب أن تخرج وتحييني كرجل “.
كانت الثعابين تتنقل كثيراً . لكن العرش كان مستقر وهي جالسة. كانت تتلوى مثل المجسات.
”اشفق علي الملك نهر الدم. بالتفكير في أنه يعتقد انه مدين لـ ياكشا بحياته … ” هان سين الآن تأكد الان من عدم التقليل من دهاء ياكشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا حطم هان سين عقله . وفكر في طرق عديدة قد يتمكن من خلالها من إنقاذ ملك السمك من الفخ الذي كان ينتظره. لكن بينما كان يفكر . لاحظ أحد الثعابين ينقل العرش إلى الشاطئ.
استجابت الروح الأنثوية الباردة لـ ياكشا الآن . قائلة: “أقدره وأقدر المساعدة التي قدمتها . لكن ثلاثة مخلوقات فائقة ليست كافية لإشباع جوع عرش الثعبان.”
انحنى هان سين إلى الأمام . حريصاً على إلقاء نظرة على ما يخرج من الكهف. هو حقا اراد أن يرى . كان ضجيج السلاسل الآن بالقرب من المدخل . وكان هناك شيء ما جاهز للخروج والظهور.
قال ياكشا مدافعاً: “كان الملك نهر الدم متردد للغاية . وعلى الرغم من الضغط عليه طوال ذلك الوقت . لم أتمكن إلا من إقناعه بجلب ثلاثة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردت الروح الأنثوية قائلة: ” فهمت. ومع ذلك . فقد أحضرت لي الكثير مع مرور الوقت. وعندما تأتي السمكة الطائرة . بمجرد أن أقتلها . يجب أن أفي بمتطلبات تحدي كٌرمة النهر. إذا نجحت . فستتلقى مكافأتك بعد ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا لكي يا سيدتي الكريمة.” ركع ياكشا . كما لو كان في خدمتها.
نظر هان سين إلى الكهف ولاحظ أنه كان شديد السواد في الداخل.
”نظف مجرى النهر بحثاً عن موقع السمكة.” قالت الروح الأنثوية: “حتى تصل . يجب أن أعود للراحة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم يا سيدتي.” انحنى ياكشا ثم انطلق في اتجاه مجرى النهر.
“ما هو قرارك؟ هل ستساعدني؟” يبدو أن الإمبراطورة كانت تعطي السجين إنذار.
صُدم هان سين بما شاهده للتو. إذا كان ما قالته صحيح . فيبدو أن ياكشا تمكن من الحصول علي أكثر من مجرد ثلاثة مخلوقات فائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن من هذه الروح الأنثوية؟ يجب أن تكون إمبراطورة . إذا كان ياكشا يطيعها عن طيب خاطر “. لم يكن لدى هان سين أي دليل على أنه من المحتمل أن يتعامل معها الآن.
“لماذا تم تقييد إنسان هنا؟ ماذا يمكن أن تريده منه؟ ” عبس هان سين . نظر إلى الرجل الأشعث.
فكر هان سين في تعاملاته مع ياكشا . واعتقد أن الروح كانت عدو كبير . كان ياكشا ذكي ومخادع . بقدر ما كان قوي وجدير. حتى أنه تمكن من خداع شيانغ يين. إذا فهم اي شئ سلوكه السابق فقد فكر هان سين في أنه من غير المحتمل أن يكون لدى ياكشا اهتماماتب الروح الأنثوية في البحيرة. كان من المحتمل أنه كان يستخدمها فقط . وكانت كلماته الطيبة والركوع للعرض فقط.
“لماذا تم تقييد إنسان هنا؟ ماذا يمكن أن تريده منه؟ ” عبس هان سين . نظر إلى الرجل الأشعث.
الفصل 1264: الإمبراطورة
“لا أحب حقيقة أنهم سيقتلون ملك السمك .” عبس هان سين.
“لماذا تم تقييد إنسان هنا؟ ماذا يمكن أن تريده منه؟ ” عبس هان سين . نظر إلى الرجل الأشعث.
كان هان سين قد خطط للانتظار حتى يبدأو في محاربة كرمة النهر قبل التدخل. ولكن الآن . إذا أراد إنقاذ ملك السمك . فسيتعين عليه الكشف عن نفسه في وقت أبكر مما يريد.
ذهبت الإمبراطورة للجلوس على العرش . وكان تعبيرها وموقفها يوحيان بأن عقلها كان في مكان آخر . وكانت في تفكير عميق .
بعد كل شيء . من المستحيل علي هان سين خوض معركة ضد الآفة ياكشا و الإمبراطورة . وأياً كان ذلك الوحش من كرمة النهر . كل ذلك بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت غريب من الكهف . مثل كشط المعدن على الصخور.
كان القتال بجانب ملك السمك فرصته الوحيدة . إذا أراد الفاكهة . أو أي كنز آخر قد ينتظره . فسيحتاج إلى أن تكون السمكة حليفه في هذا المسعى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت غريب من الكهف . مثل كشط المعدن على الصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا حطم هان سين عقله . وفكر في طرق عديدة قد يتمكن من خلالها من إنقاذ ملك السمك من الفخ الذي كان ينتظره. لكن بينما كان يفكر . لاحظ أحد الثعابين ينقل العرش إلى الشاطئ.
انحنى هان سين إلى الأمام . حريصاً على إلقاء نظرة على ما يخرج من الكهف. هو حقا اراد أن يرى . كان ضجيج السلاسل الآن بالقرب من المدخل . وكان هناك شيء ما جاهز للخروج والظهور.
لقد فعل ذلك في فترة زمنية قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تخيل هان سين كائن مقيد بالسلاسل في الظلام. ومهما كان . كان يدق بالسلاسل ويضربها بالحجر.
ذهبت الإمبراطورة للجلوس على العرش . وكان تعبيرها وموقفها يوحيان بأن عقلها كان في مكان آخر . وكانت في تفكير عميق .
قال ياكشا مدافعاً: “كان الملك نهر الدم متردد للغاية . وعلى الرغم من الضغط عليه طوال ذلك الوقت . لم أتمكن إلا من إقناعه بجلب ثلاثة”.
كانت الثعابين تتنقل كثيراً . لكن العرش كان مستقر وهي جالسة. كانت تتلوى مثل المجسات.
نظر هان سين إلى الكهف ولاحظ أنه كان شديد السواد في الداخل.
قال ياكشا مدافعاً: “كان الملك نهر الدم متردد للغاية . وعلى الرغم من الضغط عليه طوال ذلك الوقت . لم أتمكن إلا من إقناعه بجلب ثلاثة”.
تم نقل العرش إلى أبعد من الشاطئ . أعلى منحدر أحد الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أحب حقيقة أنهم سيقتلون ملك السمك .” عبس هان سين.
“ملك السمك في طريقه. الي اين هي ذاهبة؟”
صُدم هان سين بما شاهده للتو. إذا كان ما قالته صحيح . فيبدو أن ياكشا تمكن من الحصول علي أكثر من مجرد ثلاثة مخلوقات فائقة.
غامر هان سين . الذي كان لا يزال يرتدي عبائة الليل . للأمام ليرى ما كانت تنوي فعله.
كانت الإمبراطورة تصعد الجبل الذي سيتوجه إليه ملك السمك حتماص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تخدع المحتال؟ هل خدعت ياكشا . وأخرجته من الطريق حتى تتمكن من الإمساك بالفاكهة كلها لنفسها؟ ” كلما تبعها هان سين . كلما رأى أكثر وكلما راجع هذا الحدث الغريب . أدرك أنه غير صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا حطم هان سين عقله . وفكر في طرق عديدة قد يتمكن من خلالها من إنقاذ ملك السمك من الفخ الذي كان ينتظره. لكن بينما كان يفكر . لاحظ أحد الثعابين ينقل العرش إلى الشاطئ.
توقف العرش أمام الجبل. ثم وقفت وقالت بصوت عالي . “هل ستبقى حقاً متخفي في الظل؟ يجب أن تخرج وتحييني كرجل “.
جاء هذا بمثابة صدمة مفاجئة لهان سين . وفكر في نفسه . “إنها تعرف أنني أتبعها؟ اعتقدت أن لا شيء يمكن أن يلاحظني بينما أرتدي عبائة الليل! “
أصبح الخوف هو المشاعر السائدة التي شعر بها هان سين الآن . ولكن بمجرد أن استقر . كشف باب حجري عن نفسه على جانب الجرف. ما ورائه بدا وكأنه كهف عميق إلى حد ما.
نظر هان سين إلى الكهف ولاحظ أنه كان شديد السواد في الداخل.
شعر هان سين بارتياح كبير يغمره مثل المد . وقال لنفسه بارتياح . “يا للعجب! لم تكن تتحدث معي. ساعدتني عبائة الليل هذه في اغتيال إمبراطور من قبل . لذلك أعتقد أنه من المنطقي أنها لم تلاحظني “.
تم نقل العرش إلى أبعد من الشاطئ . أعلى منحدر أحد الجبال.
نظر هان سين إلى الكهف ولاحظ أنه كان شديد السواد في الداخل.
ذهبت الإمبراطورة للجلوس على العرش . وكان تعبيرها وموقفها يوحيان بأن عقلها كان في مكان آخر . وكانت في تفكير عميق .
أصبح الخوف هو المشاعر السائدة التي شعر بها هان سين الآن . ولكن بمجرد أن استقر . كشف باب حجري عن نفسه على جانب الجرف. ما ورائه بدا وكأنه كهف عميق إلى حد ما.
كان العرش لا يزال أمام الكهف . وعليه قالت الإمبراطورة: “هل توصلت إلى قرار بخصوص العرض الذي قدمته لك؟”
انحنى هان سين إلى الأمام . حريصاً على إلقاء نظرة على ما يخرج من الكهف. هو حقا اراد أن يرى . كان ضجيج السلاسل الآن بالقرب من المدخل . وكان هناك شيء ما جاهز للخروج والظهور.
خرج صوت غريب من الكهف . مثل كشط المعدن على الصخور.
“هل تخدع المحتال؟ هل خدعت ياكشا . وأخرجته من الطريق حتى تتمكن من الإمساك بالفاكهة كلها لنفسها؟ ” كلما تبعها هان سين . كلما رأى أكثر وكلما راجع هذا الحدث الغريب . أدرك أنه غير صحيح.
تخيل هان سين كائن مقيد بالسلاسل في الظلام. ومهما كان . كان يدق بالسلاسل ويضربها بالحجر.
تخيل هان سين كائن مقيد بالسلاسل في الظلام. ومهما كان . كان يدق بالسلاسل ويضربها بالحجر.
انجرفت السلاسل خلف الرجل . عائدة إلى التجاويف المظلمة للكهف. لقد تمت صناعتها من نفس المادة التي يتكون منها عرش الإمبراطورة. لكن الشيء الأكثر إثارة للصدمة في هذه القضية برمتها هو أن الرجل كان إنسان.
“ولكن من هذه الروح الأنثوية؟ يجب أن تكون إمبراطورة . إذا كان ياكشا يطيعها عن طيب خاطر “. لم يكن لدى هان سين أي دليل على أنه من المحتمل أن يتعامل معها الآن.
لم تقل الإمبراطورة أي شيء آخر. انتظرت خارج الكهف في صمت.
ردت الروح الأنثوية قائلة: ” فهمت. ومع ذلك . فقد أحضرت لي الكثير مع مرور الوقت. وعندما تأتي السمكة الطائرة . بمجرد أن أقتلها . يجب أن أفي بمتطلبات تحدي كٌرمة النهر. إذا نجحت . فستتلقى مكافأتك بعد ذلك “.
ارتفع صوت السلاسل . مما يشير إلى اقترابها.
كان رجل . كانت ثيابه ممزقة وشعره طويل وقذر. لقد حجب الكثير من وجهه . متجاهل النظر إلى هويته الحقيقية. كانت هناك أصفاد متصلة بكل من أطرافه . وكانت السلاسل تصدر صوت خشن عندما تحرك.
تخيل هان سين كائن مقيد بالسلاسل في الظلام. ومهما كان . كان يدق بالسلاسل ويضربها بالحجر.
انحنى هان سين إلى الأمام . حريصاً على إلقاء نظرة على ما يخرج من الكهف. هو حقا اراد أن يرى . كان ضجيج السلاسل الآن بالقرب من المدخل . وكان هناك شيء ما جاهز للخروج والظهور.
عندما كشف ضوء القمر عما تم إبعاده عن الأنظار . أصيب هان سين بصدمة.
كان رجل . كانت ثيابه ممزقة وشعره طويل وقذر. لقد حجب الكثير من وجهه . متجاهل النظر إلى هويته الحقيقية. كانت هناك أصفاد متصلة بكل من أطرافه . وكانت السلاسل تصدر صوت خشن عندما تحرك.
كان رجل . كانت ثيابه ممزقة وشعره طويل وقذر. لقد حجب الكثير من وجهه . متجاهل النظر إلى هويته الحقيقية. كانت هناك أصفاد متصلة بكل من أطرافه . وكانت السلاسل تصدر صوت خشن عندما تحرك.
كانت الثعابين تتنقل كثيراً . لكن العرش كان مستقر وهي جالسة. كانت تتلوى مثل المجسات.
غامر هان سين . الذي كان لا يزال يرتدي عبائة الليل . للأمام ليرى ما كانت تنوي فعله.
انجرفت السلاسل خلف الرجل . عائدة إلى التجاويف المظلمة للكهف. لقد تمت صناعتها من نفس المادة التي يتكون منها عرش الإمبراطورة. لكن الشيء الأكثر إثارة للصدمة في هذه القضية برمتها هو أن الرجل كان إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن من هذه الروح الأنثوية؟ يجب أن تكون إمبراطورة . إذا كان ياكشا يطيعها عن طيب خاطر “. لم يكن لدى هان سين أي دليل على أنه من المحتمل أن يتعامل معها الآن.
“لماذا تم تقييد إنسان هنا؟ ماذا يمكن أن تريده منه؟ ” عبس هان سين . نظر إلى الرجل الأشعث.
لم تقل الإمبراطورة أي شيء آخر. انتظرت خارج الكهف في صمت.
“لا أحب حقيقة أنهم سيقتلون ملك السمك .” عبس هان سين.
“ما هو قرارك؟ هل ستساعدني؟” يبدو أن الإمبراطورة كانت تعطي السجين إنذار.
“ولكن من هذه الروح الأنثوية؟ يجب أن تكون إمبراطورة . إذا كان ياكشا يطيعها عن طيب خاطر “. لم يكن لدى هان سين أي دليل على أنه من المحتمل أن يتعامل معها الآن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
انحنى هان سين إلى الأمام . حريصاً على إلقاء نظرة على ما يخرج من الكهف. هو حقا اراد أن يرى . كان ضجيج السلاسل الآن بالقرب من المدخل . وكان هناك شيء ما جاهز للخروج والظهور.
كان العرش لا يزال أمام الكهف . وعليه قالت الإمبراطورة: “هل توصلت إلى قرار بخصوص العرض الذي قدمته لك؟”
كانت الإمبراطورة تصعد الجبل الذي سيتوجه إليه ملك السمك حتماص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات