الفصل 1400
لم يصدق ذلك في البداية. أخبر نفسه أن سبب انتقالها إلى كوريا الجنوبية هو إيجاد بعض الفرص الجديدة. ومع ذلك ، كان من المستحيل إنكار ذلك الآن. كانت مشاعر جيشوكا تجاهه حقيقية. لقد داس على قلبها بنفسه. قالت أنه كان اختيارها ، لكن هل كان مقتنعًا بشأن موقفها؟
الفصل 1400
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!”
“هذا… إنها صورة للإلهة ريبيكا.” لاحظت بعد أن ظننت أنه وجه شخص حي. مرسيدس التي تراجعت متفاجأة بعد رؤية اللوحة الثالثة ، حددت متأخرا هوية موضوع اللوحة و صححت وضعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لقد أصابني بالخوف.”
“يبدو الأمر كما لو أنها تراقبنا.”
‘لماذا أفكر في ذلك الآن فقط؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر أشبه بنظرة الموناليزا. بغض النظر عن الاتجاه الذي نظروا فيه إلى اللوحة ، كان خط رؤية ريبيكا في اللوحة يتبع دائمًا جريد و مرسيديس.
‘أشعر بالقشعريرة’.
نقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لقد أصابني بالخوف.”
إذا كان وجهها لطيفًا مثل الموناليزا ، فإنها ستطلق شعورًا غامضًا. لكن في اللوحة ، ابتسمت ريبيكا بشراسة. تبعت النظرة المزدهرة كلا من جريد و مرسيديس ، مما جعلهما يشعران بعدم الرضا و القشعريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن بعد أن رأيت هذا ~’
“أمم…”
“يجب أن يرسمها شيطان ، أليس كذلك؟”
كانت مرسيدس نشطة أيضًا في غارة درايجن. لقد شهدت فساد الملائكة الذين ارتكبوا أعمال شريرة لإخفاء عار الآلهة. هذا يعني أنها كانت تعرف حقيقة أن ‘الآلهة صالحة بلا قيد أو شرط’ كانت خاطئة. هذا لا يعني أنها اعتقدت أن ‘الآلهة شريرة’. لم تصل الإنسانية إلى هذه النقطة بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هناك نهاية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما ليست من عمل إنسان.”
يبدو أن هذا كان بالفعل عمل برياش. كان من شبه المؤكد رؤية انتقاد كلا من ريبيكا و ياتان.
وبغض النظر عن تفسير ريبيكا في الوقت الحالي ، كان من المرجح أن يكون الفنان شيطانًا بمجرد النظر إلى حقيقة معرفته ببداية الجحيم. نظرًا لأن هذه كانت قلعة ماري روز ، فقد تكون هوية الفنانة برياش.
‘… لا ، من غير المحتمل أن تكون برياش.’
لو كانت هي الفنانة ، لكانت قد صورت ياتان ، الذي أخرجها من الجحيم ، بقبح مثل ريبيكا.
كان هناك العديد من الإحمرار.
خطوة.
سارع جريد إلى تسريع وتيرته. أراد الابتعاد بسرعة عن نظرة ريبيكا في اللوحة.
مشى الاثنان أبعد قليلاً. وسرعان ما وقفوا أمام اللوحة الخامسة. الشيطان الأحمر ، الشيطان الأخضر ، والشيطان العملاق ، الذين ظهرا في اللوحة الثانية ، وقفوا بجانب ياتان. كان ظهر ياتان مستقيما و الظلمة فوق رأسه تحترق بشكل مهيب مرة أخرى.
“اللعنة ، هي بالتأكيد ليست شبحًا؟”
“هوو ، تعال.” أحضرته ماري روز إلى الغرفة. “… إ~إيه؟”
شعر بالحكة في مؤخرة رأسه. استمرت نظرة ريبيكا في متابعته.
كانت هناك عشرات الألوان المرسومة في اللوحة السادسة. كان هناك 32 لونًا بالضبط باستثناء الأسود ياتان ، و بعل الذي تم وصفه بأنه عملاق. نما ثلاثة شياطين إلى 33. كان ذلك ولادة الـ 33 شيطان عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة خطوة.
“جلالتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالحكة في مؤخرة رأسه. استمرت نظرة ريبيكا في متابعته.
كان يكره الأشباح. لم يكونوا مخيفين (على الأرجح) ، لكنه كرههم من الناحية الفسيولوجية. طاردت مرسيدس جريد الذي بدء في الجري. وبعد لحظات عثر الاثنان على اللوحة الرابعة و توقفا أمامها. بطل الرواية في اللوحة الرابعة كان ياتان. كان مجرد وجود أسود. وقف وحيدًا على جرف و بدا و كأنه ينظر إلى أسفل. كان هناك ظلمة فوق رأسه. في الرسمين الأول والثاني ، كان مثل التاج. الآن تلاشت مثل النار على وشك الانطفاء.
“لا ، على الإطلاق. أعتقد أنه تفسير جيد”.
“يبدو مكتئبا لسبب ما.”
كانت اللوحة السابعة عبارة عن لوحة ذات منظر طبيعي. الأرض الوعرة و السماء القاتمة و النهر الأحمر. احتوت على المشهد الذي رأه جريد عدة مرات في الجحيم. ظهر عدد من الشياطين في اللوحة الثامنة. الآلاف من الشياطين بمظاهر مختلفة ملأت أرض الجحيم الشاسعة و لكن المغذية. في اللوحة التاسعة…
“ربما ليست من عمل إنسان.”
لم تكن هناك إجابة صحيحة للفن. بغض النظر عن نية الفنان ، فإن جوهر العمل يعتمد على تفسير المشاهد. لم يكن لدى جريد أي نية لإنكار مشاعر مرسيدس. لا ، اعتقد أنه كان انطباعًا مناسبًا. هل كان ذلك بسبب ضعف الظلمة فوق رأسه أم بسبب انحناء الظهر أثناء النظر إلى الجرف؟ بدا ياتان في اللوحة فاترًا حقًا. بدا و كأنه يعاني من العذاب. كان أصل كل الشرور هكذا… لم يناسبه ذلك حقًا.
كان هناك رعشات طفيفة في صوتها. من الواضح أنها كانت مثارة. تشوه وجه مرسيدس العادل قليلاً بسبب الاستياء. ومع ذلك ، لم يكن لديها المؤهلات أو القوة لكبح ماري روز. بعد دفع مرسيدس بعيدًا ، اهتز مجرى الدم الذي غمر الأرض و ارتفع. كان على شكل يد عملاقة.
خطوة خطوة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إلهة النور ، التي باركت البشرية جمعاء. كان ظهور الإلهة ريبيكا التي عرفها الناس.
مشى الاثنان أبعد قليلاً. وسرعان ما وقفوا أمام اللوحة الخامسة. الشيطان الأحمر ، الشيطان الأخضر ، والشيطان العملاق ، الذين ظهرا في اللوحة الثانية ، وقفوا بجانب ياتان. كان ظهر ياتان مستقيما و الظلمة فوق رأسه تحترق بشكل مهيب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك!”
“يبدو أنه استعاد طاقته. هل يعني أنه لا معنى لوجود الإله وحده و أنه إله لأنه يتم خدمته؟”
تم تدوير الإطار مرة أخرى. ظهرت صورة الإلهة ريبيكا مرة أخرى. مثل اللوحة الثالثة ، كانت صورة للإلهة ريبيكا بابتسامة قبيحة. غطيت الآن يدا الإلهة ريبيكا الأنيقتان بطلاء أحمر. كان يعني الدم.
“يبدو أنه استعاد طاقته. هل يعني أنه لا معنى لوجود الإله وحده و أنه إله لأنه يتم خدمته؟”
كان لدى مرسيدس الصامتة في العادة الكثير لتقوله اليوم. في هذه المرحلة ، لاحظ جريد أن لديها اهتمامًا كبيرًا باللوحات.
التف حول خصر جريد.
أحمر.
‘بالتفكير في الأمر. كان هناك العديد من اللوحات في المكان الذي كانت تعيش فيه مرسيدس في الأصل.’
“هذا… إنها صورة للإلهة ريبيكا.” لاحظت بعد أن ظننت أنه وجه شخص حي. مرسيدس التي تراجعت متفاجأة بعد رؤية اللوحة الثالثة ، حددت متأخرا هوية موضوع اللوحة و صححت وضعها.
“هذا… إنها صورة للإلهة ريبيكا.” لاحظت بعد أن ظننت أنه وجه شخص حي. مرسيدس التي تراجعت متفاجأة بعد رؤية اللوحة الثالثة ، حددت متأخرا هوية موضوع اللوحة و صححت وضعها.
كان ذلك عندما كانت مرسيدس لا تزال فارسة الإمبراطورية. تعرضت للهجوم من قبل الفارس الأحمر الرابع جيوراتان (الشيطان العظيم أستاروث) في منزلها وساعدها جريد. في ذلك الوقت ، كان الجزء الداخلي من القصر مكشوفًا قليلاً بسبب الجدار الخارجي المنهار. ومض مشهد اللوحات المختلفة المعلقة في ذكريات جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هناك نهاية؟’
كانت مرسيدس نشطة أيضًا في غارة درايجن. لقد شهدت فساد الملائكة الذين ارتكبوا أعمال شريرة لإخفاء عار الآلهة. هذا يعني أنها كانت تعرف حقيقة أن ‘الآلهة صالحة بلا قيد أو شرط’ كانت خاطئة. هذا لا يعني أنها اعتقدت أن ‘الآلهة شريرة’. لم تصل الإنسانية إلى هذه النقطة بعد.
‘لماذا أفكر في ذلك الآن فقط؟’
“هوو ، تعال.” أحضرته ماري روز إلى الغرفة. “… إ~إيه؟”
قال إنها كانت ثمينة بالكلمات ، لكنه في الحقيقة كان غير مبالٍ بمرسيدس. عبس جريد و هو يلمس جبهته. لقد أدرك كم هو شخص قاسٍ لمن حوله.
كان لدى مرسيدس الصامتة في العادة الكثير لتقوله اليوم. في هذه المرحلة ، لاحظ جريد أن لديها اهتمامًا كبيرًا باللوحات.
تنهد الصعداء. ومع ذلك ، لم يفكر في مشكلة جيشوكا في الوقت الحالي. كان عليه أن يركز على الموقف أمامه. كان هذا قسمًا مهمًا جدًا.
‘بالتفكير في الأمر ، هاجرت جيشوكا إلى كوريا الجنوبية بسببي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن بعد أن رأيت هذا ~’
لم يصدق ذلك في البداية. أخبر نفسه أن سبب انتقالها إلى كوريا الجنوبية هو إيجاد بعض الفرص الجديدة. ومع ذلك ، كان من المستحيل إنكار ذلك الآن. كانت مشاعر جيشوكا تجاهه حقيقية. لقد داس على قلبها بنفسه. قالت أنه كان اختيارها ، لكن هل كان مقتنعًا بشأن موقفها؟
[تم حظر تأثير سحر الدم بسبب مهارة ‘سيد الدم’ المرتبطة بملابس برياش الداخلية.]
‘… أشعر بالمرارة.’
تنهد الصعداء. ومع ذلك ، لم يفكر في مشكلة جيشوكا في الوقت الحالي. كان عليه أن يركز على الموقف أمامه. كان هذا قسمًا مهمًا جدًا.
“أنا آسف. كنت وقحة”.
أخيرًا ، رأى جريد و مرسيديس نهاية الممر. أضاءت شعلتان مضاءتان حديثًا مدخل موقع آخر.
بعد فترة من الصمت ، خفضت مرسيدس رأسها. كانت قلقة من أن التفسير الضحل قد يعيق تركيز ملكها.
الفصل 1400
“لا ، على الإطلاق. أعتقد أنه تفسير جيد”.
سبب التأخير كان المرض .. أخذت الدواء وتحسنت الحالة قليلا ولكن ما زلت مريض .. أدعوا لي بالشفاء قريبا وألا تسوء الحالة
أصبح صوت ماري روز المرتاح والهادئ دائمًا في حيرة. كان ذلك لأن اليد الملطخة بالدماء الملتفة حول جريد توقفت عن الاستماع إليها. سيطرت ماري روز بشكل طبيعي على كل الدم في العالم منذ ولادتها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الحادث ، لذلك توقفت بشكل طبيعي.
ربت جريد على كتف مرسيدس أثناء اتخاذ قراره في هذه اللحظة. في المستقبل ، سيجمع لوحات جيدة ويعطيها لمرسيدس. في نفس الوقت بدأ يفكر. تساءل عما إذا كان تعافي ياتان في اللوحة الخامسة خدعة بالفعل.
كانت مرسيدس نشطة أيضًا في غارة درايجن. لقد شهدت فساد الملائكة الذين ارتكبوا أعمال شريرة لإخفاء عار الآلهة. هذا يعني أنها كانت تعرف حقيقة أن ‘الآلهة صالحة بلا قيد أو شرط’ كانت خاطئة. هذا لا يعني أنها اعتقدت أن ‘الآلهة شريرة’. لم تصل الإنسانية إلى هذه النقطة بعد.
الوضع في اللوحة. في اللوحة الثالثة ، ظهرت الإلهة ريبيكا فجأة. ثم في اللوحة التالية ، شعر ياتان بالقلق. ربما كان ذلك لأنه سمع نوعًا من الهمس الخبيث من الآلهة ريبيكا. كان الهمس هو اقتراح (أو مناقشة) تدمير العالم و استعادته و تعمق معاناة ياتان. كان ذلك يعني أنه من غير المعقول إلى حد ما القول إنه استعاد طاقته.
مشى الاثنان أبعد قليلاً. وسرعان ما وقفوا أمام اللوحة الخامسة. الشيطان الأحمر ، الشيطان الأخضر ، والشيطان العملاق ، الذين ظهرا في اللوحة الثانية ، وقفوا بجانب ياتان. كان ظهر ياتان مستقيما و الظلمة فوق رأسه تحترق بشكل مهيب مرة أخرى.
“……”
كان هناك رعشات طفيفة في صوتها. من الواضح أنها كانت مثارة. تشوه وجه مرسيدس العادل قليلاً بسبب الاستياء. ومع ذلك ، لم يكن لديها المؤهلات أو القوة لكبح ماري روز. بعد دفع مرسيدس بعيدًا ، اهتز مجرى الدم الذي غمر الأرض و ارتفع. كان على شكل يد عملاقة.
كانت هناك عشرات الألوان المرسومة في اللوحة السادسة. كان هناك 32 لونًا بالضبط باستثناء الأسود ياتان ، و بعل الذي تم وصفه بأنه عملاق. نما ثلاثة شياطين إلى 33. كان ذلك ولادة الـ 33 شيطان عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحمر.
كانت اللوحة السابعة عبارة عن لوحة ذات منظر طبيعي. الأرض الوعرة و السماء القاتمة و النهر الأحمر. احتوت على المشهد الذي رأه جريد عدة مرات في الجحيم. ظهر عدد من الشياطين في اللوحة الثامنة. الآلاف من الشياطين بمظاهر مختلفة ملأت أرض الجحيم الشاسعة و لكن المغذية. في اللوحة التاسعة…
كان يكره الأشباح. لم يكونوا مخيفين (على الأرجح) ، لكنه كرههم من الناحية الفسيولوجية. طاردت مرسيدس جريد الذي بدء في الجري. وبعد لحظات عثر الاثنان على اللوحة الرابعة و توقفا أمامها. بطل الرواية في اللوحة الرابعة كان ياتان. كان مجرد وجود أسود. وقف وحيدًا على جرف و بدا و كأنه ينظر إلى أسفل. كان هناك ظلمة فوق رأسه. في الرسمين الأول والثاني ، كان مثل التاج. الآن تلاشت مثل النار على وشك الانطفاء.
مرة أخرى ، ظهرت الإلهة ريبيكا. مثل اللوحة الثالثة ، كانت صورة مرسومة بدقة. يبدو أنها نسخة من الشيء الحقيقي. كانت هناك موجة من الضوء تطفو فوق رأسها مثل التاج. كانت يداها متشابكتان جيدًا معًا وكانت تبتسم بمحبة.
“آه ، لقد أصابني بالخوف.”
“يبدو مكتئبا لسبب ما.”
كانت هناك عشرات الألوان المرسومة في اللوحة السادسة. كان هناك 32 لونًا بالضبط باستثناء الأسود ياتان ، و بعل الذي تم وصفه بأنه عملاق. نما ثلاثة شياطين إلى 33. كان ذلك ولادة الـ 33 شيطان عظيم.
مرة أخرى ، ظهرت الإلهة ريبيكا. مثل اللوحة الثالثة ، كانت صورة مرسومة بدقة. يبدو أنها نسخة من الشيء الحقيقي. كانت هناك موجة من الضوء تطفو فوق رأسها مثل التاج. كانت يداها متشابكتان جيدًا معًا وكانت تبتسم بمحبة.
كان هناك رعشات طفيفة في صوتها. من الواضح أنها كانت مثارة. تشوه وجه مرسيدس العادل قليلاً بسبب الاستياء. ومع ذلك ، لم يكن لديها المؤهلات أو القوة لكبح ماري روز. بعد دفع مرسيدس بعيدًا ، اهتز مجرى الدم الذي غمر الأرض و ارتفع. كان على شكل يد عملاقة.
‘الأحمر كانت بالفعل برياش’.
إلهة النور ، التي باركت البشرية جمعاء. كان ظهور الإلهة ريبيكا التي عرفها الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما كانت مرسيدس لا تزال فارسة الإمبراطورية. تعرضت للهجوم من قبل الفارس الأحمر الرابع جيوراتان (الشيطان العظيم أستاروث) في منزلها وساعدها جريد. في ذلك الوقت ، كان الجزء الداخلي من القصر مكشوفًا قليلاً بسبب الجدار الخارجي المنهار. ومض مشهد اللوحات المختلفة المعلقة في ذكريات جريد.
كان الأمر غير سار. تراجع جريد عن اللوحة ، و أمسك يد مرسيدس ، وبدأ في المشي مرة أخرى. كان هذا ممرًا طويلًا ، وفي كل مرة تقدم جريد للأمام خطوة واحدة ، أضاءت الشعلة الطريق أمامه. ومع ذلك ، كانت النهاية لا تزال هاوية.
“إنها تدفئ قلبي.”
“أمم…”
سبب التأخير كان المرض .. أخذت الدواء وتحسنت الحالة قليلا ولكن ما زلت مريض .. أدعوا لي بالشفاء قريبا وألا تسوء الحالة
مجرد النظر إلى اللوحة جعلهم يشعرون بالارتياح و السعادة. كان واثقًا من أنه في اللحظة التي يتم فيها إطلاق هذه اللوحة للعالم ، سيتم إحياء كنيسة ريبيكا. من المؤكد أن الإلهة ريبيكا يجب أن تكون لطيفة. ربما كانت تصرفات الملائكة ، الذين طعنوا داميان حتى الموت ، تعسفية ، أو بأمر من إله آخر يحسد ريبيكا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي خطرت فيها هذه الفكرة لجريد ، تم تدوير الإطار و كشف الجزء الخلفي من اللوحة. ظهرت اللوحة العاشرة بعد اللوحة التاسعة. كانت مذبحة. انتشر اللون الأسود الذي يمثل ياتان إلى الجحيم و العالم البشري فوق الجحيم ، وابتلع جميع الكائنات الحية.
تم تدوير الإطار مرة أخرى. ظهرت صورة الإلهة ريبيكا مرة أخرى. مثل اللوحة الثالثة ، كانت صورة للإلهة ريبيكا بابتسامة قبيحة. غطيت الآن يدا الإلهة ريبيكا الأنيقتان بطلاء أحمر. كان يعني الدم.
“يجب أن يرسمها شيطان ، أليس كذلك؟”
“……”
كان الأمر غير سار. تراجع جريد عن اللوحة ، و أمسك يد مرسيدس ، وبدأ في المشي مرة أخرى. كان هذا ممرًا طويلًا ، وفي كل مرة تقدم جريد للأمام خطوة واحدة ، أضاءت الشعلة الطريق أمامه. ومع ذلك ، كانت النهاية لا تزال هاوية.
“……”
‘هل هناك نهاية؟’
في هذه المرحلة ، لم يستطع إلا الشك في أنه كان مسحورًا. شعر جريد بالتوتر وتوقف عن المشي. تم الكشف عن اللوحة الحادية عشرة تحت الشعلة المضاءة حديثًا. كان الشخص ذو اللون الأسود متراجعًا. كانت لوحة للإله الشرير ياتان الذي انهار وكأنه يبكي. شعر بأسف وندم ياتان العميقين.
كان صوت ماري روز. “الشخص الوحيد الذي يمكنه الدخول إلى غرفة نومي هو ملك الدم.”
“منشئ هذا العمل يصور ريبيكا على أنها مصدر الدمار و ياتان كضحية.”
أخيرًا ، رأى جريد و مرسيديس نهاية الممر. أضاءت شعلتان مضاءتان حديثًا مدخل موقع آخر.
“هذا… إنها صورة للإلهة ريبيكا.” لاحظت بعد أن ظننت أنه وجه شخص حي. مرسيدس التي تراجعت متفاجأة بعد رؤية اللوحة الثالثة ، حددت متأخرا هوية موضوع اللوحة و صححت وضعها.
“أمم…”
خطوة خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد النظر إلى اللوحة جعلهم يشعرون بالارتياح و السعادة. كان واثقًا من أنه في اللحظة التي يتم فيها إطلاق هذه اللوحة للعالم ، سيتم إحياء كنيسة ريبيكا. من المؤكد أن الإلهة ريبيكا يجب أن تكون لطيفة. ربما كانت تصرفات الملائكة ، الذين طعنوا داميان حتى الموت ، تعسفية ، أو بأمر من إله آخر يحسد ريبيكا؟
في هذه المرحلة ، لم يكن ضحية بل كان مهمة سهلة. دمية تسيطر عليها إرادة ريبيكا. الفنان صور ياتان بهذا الشكل. قطعة من القمامة لا قيمة لها في مناقشة الخير أو الشر.
مرسيدس ، التي كانت مستعدة لفتح جناحيها الفضيين في أي وقت عندما دخلت القلعة ، كانت متصلبة مثل الحجر. كان ذلك لأن رائحة دم مريبة دخلت طرف أنفها و اندفعت موجة حمراء.
‘الآن بعد أن رأيت هذا ~’
كان صوت ماري روز. “الشخص الوحيد الذي يمكنه الدخول إلى غرفة نومي هو ملك الدم.”
يبدو أن هذا كان بالفعل عمل برياش. كان من شبه المؤكد رؤية انتقاد كلا من ريبيكا و ياتان.
خطوة خطوة.
واصل جريد و مرسيدس السير. لم يتم الانتهاء من الممر و كانت اللوحات تظهر باستمرار. من اللوحة الأولى إلى اللوحة الحادية عشرة. بعد ذلك ، ظهرت نفس اللوحات مرارًا و تكرارًا. بدا و كأنه يعبر عن عالم دُمِّر و أعيد مباركته مرارًا و تكرارًا.
كم ساعة مشوا؟
الفصل 1400
ظهرت لوحة جديدة في الممر حيث ظهرت نفس اللوحات بشكل متكرر لفترة من الوقت. صورت ريبيكا ، التي كانت تبتسم بطريقة قبيحة ، و ياتان يراقب الشكل الأحمر أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحمر.
كان هناك العديد من الإحمرار.
اللون الذي بدا وكأنه يرمز إلى برياش واجه ياتان وحده في اللوحة التالية. في اللوحة التالية ، سقط الشكل الأحمر تحت الجرف. كان حجم الشكل الأحمر الذي سقط أصغر بمرتين مما كان عليه حتى الآن. ثم تضاعف في اللوحة التالية.
“اللعنة ، هي بالتأكيد ليست شبحًا؟”
كان هناك العديد من الإحمرار.
ترجمة : Don Kol
‘الأحمر كانت بالفعل برياش’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن بعد أن رأيت هذا ~’
سبب التأخير كان المرض .. أخذت الدواء وتحسنت الحالة قليلا ولكن ما زلت مريض .. أدعوا لي بالشفاء قريبا وألا تسوء الحالة
قاع الجرف يعني العالم البشري و الحجم الأصغر يعني أنها فقدت قوة شيطان عظيم. يمثل التضاعف ولادة أطفالها.
“القرف……!” سحق سيل من الدماء درع مرسيدس. بسطت أجنحتها الفضية ، لكن كان من الصعب تحمل الضغط. تراجعت إلى الوراء و دُفعت على طول الممر بينما تحدث إليها شخص ما في الظلام ، “أنتِ غير مؤهلة ، لذا تراجعي.”
أخيرًا ، رأى جريد و مرسيديس نهاية الممر. أضاءت شعلتان مضاءتان حديثًا مدخل موقع آخر.
“يبدو الأمر كما لو أنها تراقبنا.”
نقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت مرسيدس درعها و تقدمت أولاً. “سأدخل أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، شعر جريد بنسيج الملابس الداخلية التي تغطي جلده العاري بشكل أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
ماري روز. هل كان ذلك من جلالة بعد أن أصبح ملك الدم؟ كانت مواتية له مثل أي مصاص دماء آخر. ومع ذلك ، لم تستطع مرسيدس التخلي عن توترها.
“……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا أفكر في ذلك الآن فقط؟’
مرسيدس ، التي كانت مستعدة لفتح جناحيها الفضيين في أي وقت عندما دخلت القلعة ، كانت متصلبة مثل الحجر. كان ذلك لأن رائحة دم مريبة دخلت طرف أنفها و اندفعت موجة حمراء.
ماري روز. هل كان ذلك من جلالة بعد أن أصبح ملك الدم؟ كانت مواتية له مثل أي مصاص دماء آخر. ومع ذلك ، لم تستطع مرسيدس التخلي عن توترها.
“القرف……!” سحق سيل من الدماء درع مرسيدس. بسطت أجنحتها الفضية ، لكن كان من الصعب تحمل الضغط. تراجعت إلى الوراء و دُفعت على طول الممر بينما تحدث إليها شخص ما في الظلام ، “أنتِ غير مؤهلة ، لذا تراجعي.”
“……”
كان صوت ماري روز. “الشخص الوحيد الذي يمكنه الدخول إلى غرفة نومي هو ملك الدم.”
كان يكره الأشباح. لم يكونوا مخيفين (على الأرجح) ، لكنه كرههم من الناحية الفسيولوجية. طاردت مرسيدس جريد الذي بدء في الجري. وبعد لحظات عثر الاثنان على اللوحة الرابعة و توقفا أمامها. بطل الرواية في اللوحة الرابعة كان ياتان. كان مجرد وجود أسود. وقف وحيدًا على جرف و بدا و كأنه ينظر إلى أسفل. كان هناك ظلمة فوق رأسه. في الرسمين الأول والثاني ، كان مثل التاج. الآن تلاشت مثل النار على وشك الانطفاء.
كان هناك رعشات طفيفة في صوتها. من الواضح أنها كانت مثارة. تشوه وجه مرسيدس العادل قليلاً بسبب الاستياء. ومع ذلك ، لم يكن لديها المؤهلات أو القوة لكبح ماري روز. بعد دفع مرسيدس بعيدًا ، اهتز مجرى الدم الذي غمر الأرض و ارتفع. كان على شكل يد عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك!”
“جلالتك؟”
“جلالتك!”
نقر.
التف حول خصر جريد.
رفعت مرسيدس درعها و تقدمت أولاً. “سأدخل أولاً.”
التف حول خصر جريد.
“هوو ، تعال.” أحضرته ماري روز إلى الغرفة. “… إ~إيه؟”
قال إنها كانت ثمينة بالكلمات ، لكنه في الحقيقة كان غير مبالٍ بمرسيدس. عبس جريد و هو يلمس جبهته. لقد أدرك كم هو شخص قاسٍ لمن حوله.
أصبح صوت ماري روز المرتاح والهادئ دائمًا في حيرة. كان ذلك لأن اليد الملطخة بالدماء الملتفة حول جريد توقفت عن الاستماع إليها. سيطرت ماري روز بشكل طبيعي على كل الدم في العالم منذ ولادتها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الحادث ، لذلك توقفت بشكل طبيعي.
[تم حظر تأثير سحر الدم بسبب مهارة ‘سيد الدم’ المرتبطة بملابس برياش الداخلية.]
تم تدوير الإطار مرة أخرى. ظهرت صورة الإلهة ريبيكا مرة أخرى. مثل اللوحة الثالثة ، كانت صورة للإلهة ريبيكا بابتسامة قبيحة. غطيت الآن يدا الإلهة ريبيكا الأنيقتان بطلاء أحمر. كان يعني الدم.
من ناحية أخرى ، شعر جريد بنسيج الملابس الداخلية التي تغطي جلده العاري بشكل أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
كانت مرسيدس نشطة أيضًا في غارة درايجن. لقد شهدت فساد الملائكة الذين ارتكبوا أعمال شريرة لإخفاء عار الآلهة. هذا يعني أنها كانت تعرف حقيقة أن ‘الآلهة صالحة بلا قيد أو شرط’ كانت خاطئة. هذا لا يعني أنها اعتقدت أن ‘الآلهة شريرة’. لم تصل الإنسانية إلى هذه النقطة بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت لوحة جديدة في الممر حيث ظهرت نفس اللوحات بشكل متكرر لفترة من الوقت. صورت ريبيكا ، التي كانت تبتسم بطريقة قبيحة ، و ياتان يراقب الشكل الأحمر أمامهم.
ترجمة : Don Kol
كان الأمر غير سار. تراجع جريد عن اللوحة ، و أمسك يد مرسيدس ، وبدأ في المشي مرة أخرى. كان هذا ممرًا طويلًا ، وفي كل مرة تقدم جريد للأمام خطوة واحدة ، أضاءت الشعلة الطريق أمامه. ومع ذلك ، كانت النهاية لا تزال هاوية.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
سبب التأخير كان المرض .. أخذت الدواء وتحسنت الحالة قليلا ولكن ما زلت مريض .. أدعوا لي بالشفاء قريبا وألا تسوء الحالة
خطوة خطوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
