نقاش
انبعثت النار الأرجوانية الهائجة بعنف عند مدخل الكهف ، كما لو كان هناك تنين شرير يكمن في أعماق الكهف ، وهو يبصق انفاسه باستمرار.
كانت درجة الحرارة في هذا المكان شديدة السخونة لدرجة أنه اذا تُرك حوضًا من الماء قائماً لبضع أنفاس قد يُسخن.
اجتمعت عرق الجبل المنهار وعرق القبة السماوية وعرق يوان هي عند مدخل الكهف وكانوا ينتظرون لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحرك عقل كونغ يو ، اختفت عين العدم في التكوين الصخري إلى الجانب.
كانت درجة الحرارة في هذا المكان شديدة السخونة لدرجة أنه اذا تُرك حوضًا من الماء قائماً لبضع أنفاس قد يُسخن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عينيه ، رأى القديس الأحقاد يسير ببطء لأعلى ولأسفل في النار الأرجوانية ، ويمد يده وينتف برفق تجاه عين العدم ، والشيء التالي الذي عرفه ، كانت عينه اليسرى سوداء قاتمة ولم يستطع الرؤية اى شى ……
على الرغم من أن العديد من المقاتلين الحاضرين ، فإن درجة الحرارة هذه لا تشكل أي خطر عليهم ، ولكنها أيضًا تجعل الناس قلقين …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحرك عقل كونغ يو ، اختفت عين العدم في التكوين الصخري إلى الجانب.
كانوا لا يزالون يفكرون في الباب.
أجاب كونغ يو بصدق: “…… شخصان”.
“كان من الصعب إحضار ذلك الشقي لوه تشنغ إلى هنا ، لكن اتضح أنه هكذا!” قال لي تشان ذلك بسخط.
كان كونغ يو يحدق في النار الأرجوانية بوجه قاتم ، وكان قلبه مليئًا بالاستياء والانزعاج ، وكان تطور هذا الأمر ببساطة غير قابل للتفسير إلى حد ما ، فقد شعرت أنه كان يضايق!
كان كونغ يو يحدق في النار الأرجوانية بوجه قاتم ، وكان قلبه مليئًا بالاستياء والانزعاج ، وكان تطور هذا الأمر ببساطة غير قابل للتفسير إلى حد ما ، فقد شعرت أنه كان يضايق!
في هذا المكان هي الأدنى في القوة ، و لا تقدر على مقاومة الحرارة مثل قوة الشخص التالي ، فالوقت طويل بحيث لا يستطيع البعض حمله قليل السُمك.
كان جين يوي من عرق يوان هي هادئًا ، وكان جميع أفراد عرق يوان هي يجلسون على قمة الصخور الساخنة ، ويزرعون قلوبهم بصمت ، بالنسبة لعرقهم ، فإن أي نكسة هي فرصة للصقل.
بالنسبة لهان ليوسو في هذه اللحظة ، لا توجد طريقة أفضل ، كما أنها لم تعرف ما الذي واجهه لوه تشنغ …
بالنسبة لهان ليوسو في هذه اللحظة ، لا توجد طريقة أفضل ، كما أنها لم تعرف ما الذي واجهه لوه تشنغ …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي ، الجو حار جدًا …” ، اشتكت هان تشو يوي.
“لا يمكنك حقًا أن يتم صقلك من قبل قديس الحدادة ، ما زلت أتوقع منك أن تأخذني إلى جرف غمر الروح ، هذا هو الاتفاق” ، فكرت هان لبوس بصمت فيما بهد.
بعد وقت قصير ، تلتحم عين غريبة بين يدي كونغ يو ، ورفرفت العين في الهواء ، على ما يبدو إذا لم يكن هناك شيء ، ولكن في الواقع ، كانت تتنقل باستمرار ذهابًا وإيابًا في الفضاء لإنشاء هذا المشهد!
“أختي ، الجو حار جدًا …” ، اشتكت هان تشو يوي.
“هذا ليس لهبًا عاديًا!”
في هذا المكان هي الأدنى في القوة ، و لا تقدر على مقاومة الحرارة مثل قوة الشخص التالي ، فالوقت طويل بحيث لا يستطيع البعض حمله قليل السُمك.
هذا هو بالضبط نفس المشهد الذي رآه كونغ يو في المرة الأخيرة.
أول شيء قامت به هو إخراج دبوس شعر رفيع اللون أزرق اللون وبسيط الشكل ، لكنه كنز جيد في المجال الإلهي.
تحول القانون المكاني الأبيض المتوهج إلى صاعقة من البرق واصطدم بإحدى عيني كونغ يو ، التي كانت متصلة بعينه اليسرى.
تم وضع دبوس الشعر من أجل هان تشو يوي ، ونزل القليل من البرودة لحمايتها.
“لا يمكنك حقًا أن يتم صقلك من قبل قديس الحدادة ، ما زلت أتوقع منك أن تأخذني إلى جرف غمر الروح ، هذا هو الاتفاق” ، فكرت هان لبوس بصمت فيما بهد.
أدرك بعض المقاتلين في المجال الإلهي أصل دبوس الشعر هذا ، إلى جانب الحسد في عيونهم ، لم يتمكنوا إلا من التنهد أن عائلة هان هي بالفعل عائلة كبيرة ، ولديهم جميع أنواع الكنوز.
في هذا المكان هي الأدنى في القوة ، و لا تقدر على مقاومة الحرارة مثل قوة الشخص التالي ، فالوقت طويل بحيث لا يستطيع البعض حمله قليل السُمك.
“لا!”
عند سماع هذه الكلمات ، تجمدت أصابع يقرص عين العدم ، لكن بعض الكلمات فقدت.
نهض كونغ يو فجأة ، تحرك الجوهر الحقيقي في جسده ، أزعج على الفور تيارات الهواء المحيطة ، تدحرجت موجات الحرارة من حوله باستمرار ، مما جعل شخصه بالكامل يبدو ضبابيًا لا يضاهى ، “هذا الانتظار الجاف ليس هو السبيل ، سأرى الوضع في الكهف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحرك عقل كونغ يو ، اختفت عين العدم في التكوين الصخري إلى الجانب.
أعراقهم الثلاثة بالتأكيد لا أحد قادر على دخول الكهف ، لكن كونغ يو أتقن الفن السري “عين العدم” ، وهو قادر على إلقاء نظرة خاطفة على الكهف ……
في هذا المكان هي الأدنى في القوة ، و لا تقدر على مقاومة الحرارة مثل قوة الشخص التالي ، فالوقت طويل بحيث لا يستطيع البعض حمله قليل السُمك.
رأيت يديه تمتد فجأة ، و جمع جوهر حقيقي كثيف في دوامة صغيرة ، الدوامة تشبه الثقب الأسود ، تمتص باستمرار الجوهر الحقيقي المحيط ، تحت مصدر التكثيف ، اهتزت الدوامة من القوانين المكانية البيضاء المحترقة!
تحول القانون المكاني الأبيض المتوهج إلى صاعقة من البرق واصطدم بإحدى عيني كونغ يو ، التي كانت متصلة بعينه اليسرى.
إن فن نقل العين ليس بالأمر الصعب بالنسبة لالمقاتلين ، كما هو الحال عندما ابتكرت طائفة تشينغ يون في المنطقة الشرقية “الحرف كيو” ، هو خلق اندماج تشكيل للجوهر الحقيقي.
قال كونغ يو بصوت عالٍ: “الباب ، الباب انفتح ……”
لكن هذه النار الأرجوانية شديدة جدًا ، فالأساليب العادية ببساطة لا تستطيع دخولها ، لكن عين العدم بالكاد تستطيع اختراقها!
“لا يمكنك حقًا أن يتم صقلك من قبل قديس الحدادة ، ما زلت أتوقع منك أن تأخذني إلى جرف غمر الروح ، هذا هو الاتفاق” ، فكرت هان لبوس بصمت فيما بهد.
بعد وقت قصير ، تلتحم عين غريبة بين يدي كونغ يو ، ورفرفت العين في الهواء ، على ما يبدو إذا لم يكن هناك شيء ، ولكن في الواقع ، كانت تتنقل باستمرار ذهابًا وإيابًا في الفضاء لإنشاء هذا المشهد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الأسئلة ، لم يفكر مليا فيها لسنوات لا تحصى.
“بوووم!”
لكن سرعان ما ظهر وجه كونغ يو فجأة ، ثم ظهرت نظرة غريبة.
تحول القانون المكاني الأبيض المتوهج إلى صاعقة من البرق واصطدم بإحدى عيني كونغ يو ، التي كانت متصلة بعينه اليسرى.
بعد وقت قصير ، تلتحم عين غريبة بين يدي كونغ يو ، ورفرفت العين في الهواء ، على ما يبدو إذا لم يكن هناك شيء ، ولكن في الواقع ، كانت تتنقل باستمرار ذهابًا وإيابًا في الفضاء لإنشاء هذا المشهد!
“اذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من الصعب إحضار ذلك الشقي لوه تشنغ إلى هنا ، لكن اتضح أنه هكذا!” قال لي تشان ذلك بسخط.
عندما تحرك عقل كونغ يو ، اختفت عين العدم في التكوين الصخري إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الأسئلة ، لم يفكر مليا فيها لسنوات لا تحصى.
يمكن أن تدوم عين العدم ثمانية أو تسعة أنفاس فقط في هذه النار الأرجوانية ، ومن الطبيعي أنه لن يكون أحمق للدخول من خلال الفتحة ، بعد اتباع طبقة الصخور طوال الطريق ، ينعكس في عيون كونغ يو لهيب أرجواني لا نهاية له!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الأسئلة ، لم يفكر مليا فيها لسنوات لا تحصى.
هذا هو بالضبط نفس المشهد الذي رآه كونغ يو في المرة الأخيرة.
“بووم!”
في لحظة من الزمن ، بدأ صدع ينهار على سطح عين العدم تحت احتراق هذا اللهب الأرجواني.
“هذا ليس لهبًا عاديًا!”
“باب!”
ثم هز كونغ يو رأسه …
مع تجربة المرة الأخيرة ، هذه المرة ، في ومضة ، رأى كونغ يو الباب في أعماق هذا الكهف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عينيه ، رأى القديس الأحقاد يسير ببطء لأعلى ولأسفل في النار الأرجوانية ، ويمد يده وينتف برفق تجاه عين العدم ، والشيء التالي الذي عرفه ، كانت عينه اليسرى سوداء قاتمة ولم يستطع الرؤية اى شى ……
في الوقت نفسه ، انفتحت عين كونغ يو الأخرى على مصراعيها فجأة ، كما لو أنه رأى مشهدًا رائعًا.
على الرغم من أن العديد من المقاتلين الحاضرين ، فإن درجة الحرارة هذه لا تشكل أي خطر عليهم ، ولكنها أيضًا تجعل الناس قلقين …
حدق لي تشان وآخرون عن كثب في كونغ يو ، ورأوا هذا التعبير على وجهه ، فتح لي تشان فمه وسأل ، “كونغ يو ، ماذا رأيت؟”
عالم القديس ، وبناء الكون ، ثم عالم واسع كلي العلم به ، ولكن هوا تيان مينغ لم يستطع دحض هذه الجملة.
قال كونغ يو بصوت عالٍ: “الباب ، الباب انفتح ……”
ظهر أثر للدهشة في نظرة قديس الأحقاد ، ولم يتمكن من دحض هذا البيان.
“ماذا يوجد بداخل الباب!” حتى فكرة جين يو بالطبع ، في هذه اللحظة هي أيضًا قفزة إيمانية ، مهتمظا بالسؤال.
كانت درجة الحرارة في هذا المكان شديدة السخونة لدرجة أنه اذا تُرك حوضًا من الماء قائماً لبضع أنفاس قد يُسخن.
جميع الاعراق الستة تعرف أن هناك بابًا هنا ، ما يتوقعونه في قلوبهم هو ترك أرض المحرمة الإلهية من خلال هذا الباب ، تم فتح مثل هذا الباب المهم ، وهم بطبيعة الحال قلقون بشكل لا يضاهى.
في الوقت نفسه ، انفتحت عين كونغ يو الأخرى على مصراعيها فجأة ، كما لو أنه رأى مشهدًا رائعًا.
“نار ، لهب ……” قال كونغ يو كلمات صغيرة.
“هل هو لوه تشنغ وهذا القديس الأعور؟”
ذهل الحشد ، فهذا ليس هراء.
“على الرغم من أنني لم أذهب إلى المجال الإلهي ، ولكن سواء كان ذلك هو المجال الإلهي أو الكون ، في ظل الاشتقاق المستمر للكائنات الحية فيه ، فإن أقوى دافعهم هو السعي وراء مستويات أعلى ، حتى قديس الأحقاد الحالي ، لا يمكن تجنبه ، أليس كذلك؟ ” سأل هوا تيان مينغ بشكل خطابي.
فم الكهف ينفث نار الغريبة الأرجوانية باستمرار ، ثم هذا الكهف أيضًا ممتلئ بشكل طبيعي بهذه النار الغريبة الأرجوانية ، لكن القليل من النار الغريبة عادل ، فما الذي يستحق كل هذا العناء؟
هذه النيران الأرجوانية شرسة بالفعل بما فيه الكفاية ، ولكن في مواجهة هذا اللهب الأسود ، كما لو كان الأشخاص الذين يواجهون الملك خاضعًا ، فإن كل النيران الأرجوانية كما لو أنها تحولت إلى حكمتهم الروحية ، قد تجنبت هذا الباب ، وكذلك اللهب الأسود المتدفق من خلف الباب.
“هذا ليس لهبًا عاديًا!”
كانوا لا يزالون يفكرون في الباب.
على مرأى من العين اليسرى لـ كونغ يو ، رأى لهبًا أسود صغيرًا ، مثل شيطان يتدفق …
كانوا لا يزالون يفكرون في الباب.
هذه النيران الأرجوانية شرسة بالفعل بما فيه الكفاية ، ولكن في مواجهة هذا اللهب الأسود ، كما لو كان الأشخاص الذين يواجهون الملك خاضعًا ، فإن كل النيران الأرجوانية كما لو أنها تحولت إلى حكمتهم الروحية ، قد تجنبت هذا الباب ، وكذلك اللهب الأسود المتدفق من خلف الباب.
ابتسم هوا تيان مينغ بخفة ، “هذه الخطوة من قديس الأحقاد خاطئة.”
“هل تستطيع أن ترى ما بداخل الباب؟” واصل لي تشان طرح السؤال.
كانت درجة الحرارة في هذا المكان شديدة السخونة لدرجة أنه اذا تُرك حوضًا من الماء قائماً لبضع أنفاس قد يُسخن.
هز كونغ يو رأسه ، لقد بذل قصارى جهده ليرى بوضوح ما كان في اللهب الأسود ، لكن يبدو أن هذه النيران السوداء قادرة على التهام الضوء بشكل عام ، والباب كله محجوب بإحكام ، حيث يمكن الرؤية بوضوح.
“باب!”
لكن سرعان ما ظهر وجه كونغ يو فجأة ، ثم ظهرت نظرة غريبة.
كان القديس الأحقاد يحمل مقلة صغيرة في يده ، لكنه تنهد: “لقد اعتقدوا أن هذا الباب سيسمح لهم بتجاوز هذه الأرض المحرمة الإلهية ، لكنهم لم يعلموا أن هذا الباب هو مجرد فرن صقل تم إعداده لـ لوه تشنغ ، في هذه الأرض المحرمة الإلهية ، ليس لديهم هموم ، فلماذا يتعدون و يرحلون؟”
“ماذا رايت؟” سأل شخص آخر.
H I J E ====
أجاب كونغ يو بصدق: “…… شخصان”.
قال كونغ يو بصوت عالٍ: “الباب ، الباب انفتح ……”
“هل هو لوه تشنغ وهذا القديس الأعور؟”
هذا هو بالضبط نفس المشهد الذي رآه كونغ يو في المرة الأخيرة.
ثم هز كونغ يو رأسه …
بعد وقت قصير ، تلتحم عين غريبة بين يدي كونغ يو ، ورفرفت العين في الهواء ، على ما يبدو إذا لم يكن هناك شيء ، ولكن في الواقع ، كانت تتنقل باستمرار ذهابًا وإيابًا في الفضاء لإنشاء هذا المشهد!
ما رآه كان هوا تيان مينغ وقديس الأحقاد.
“بوووم!”
في عينيه ، رأى القديس الأحقاد يسير ببطء لأعلى ولأسفل في النار الأرجوانية ، ويمد يده وينتف برفق تجاه عين العدم ، والشيء التالي الذي عرفه ، كانت عينه اليسرى سوداء قاتمة ولم يستطع الرؤية اى شى ……
عالم القديس ، وبناء الكون ، ثم عالم واسع كلي العلم به ، ولكن هوا تيان مينغ لم يستطع دحض هذه الجملة.
“بووم!”
نظر هوا تيان مينغ إلى العين بصمت ، لكنه قال بهدوء ، “هؤلاء الناس …… هم الناس الذين خلقهم قديس الأحقاد؟”
البرق الأبيض المتوهج الذي كان متصلاً بالعين اليسرى لـ كونغ يو انقطع فجأة بصوت طقطقة.
“على الرغم من أنني لم أذهب إلى المجال الإلهي ، ولكن سواء كان ذلك هو المجال الإلهي أو الكون ، في ظل الاشتقاق المستمر للكائنات الحية فيه ، فإن أقوى دافعهم هو السعي وراء مستويات أعلى ، حتى قديس الأحقاد الحالي ، لا يمكن تجنبه ، أليس كذلك؟ ” سأل هوا تيان مينغ بشكل خطابي.
“إذا لم يكونوا هم ، فمن هو بحق الجحيم؟” كان لي تشان جافًا وقلقًا أيضًا في هذه اللحظة ، بينما كان يسأل ، “كيف يمكن أن يستمر لفترة أقصر من المرة السابقة؟”
في المرة الأخيرة التي أطلق فيها كونغ يو عين العدم ، استمرت تسعة أنفاس على الأقل ، وهذه المرة كان كونغ يو مستعدًا ، ولم تدم حتى أقصر من المرة السابقة.
“نار ، لهب ……” قال كونغ يو كلمات صغيرة.
“لا أعرف ، اثنان غريبان ، أحدهما حطم عيني العدم” ، كان كونغ يو أيضًا مليئًا بالانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع الاعراق الستة تعرف أن هناك بابًا هنا ، ما يتوقعونه في قلوبهم هو ترك أرض المحرمة الإلهية من خلال هذا الباب ، تم فتح مثل هذا الباب المهم ، وهم بطبيعة الحال قلقون بشكل لا يضاهى.
لقد دخلوا العالم هذه المرة ، واعتبروا في الأصل أيضًا رحلة سلسة ، ولم يتوقعوا أن يصلوا إلى الوجهة سلسلة من الأشياء الغريبة ، هؤلاء الرجال الذين لا يمكن تفسيرهم خرجوا من أين في النهاية؟ فكيف لا يخافون من هذه النار الأرجوانية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الأسئلة ، لم يفكر مليا فيها لسنوات لا تحصى.
في داخل الكهف ……
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ذهل الحشد ، فهذا ليس هراء.
كان القديس الأحقاد يحمل مقلة صغيرة في يده ، لكنه تنهد: “لقد اعتقدوا أن هذا الباب سيسمح لهم بتجاوز هذه الأرض المحرمة الإلهية ، لكنهم لم يعلموا أن هذا الباب هو مجرد فرن صقل تم إعداده لـ لوه تشنغ ، في هذه الأرض المحرمة الإلهية ، ليس لديهم هموم ، فلماذا يتعدون و يرحلون؟”
لكن سرعان ما ظهر وجه كونغ يو فجأة ، ثم ظهرت نظرة غريبة.
نظر هوا تيان مينغ إلى العين بصمت ، لكنه قال بهدوء ، “هؤلاء الناس …… هم الناس الذين خلقهم قديس الأحقاد؟”
رأيت يديه تمتد فجأة ، و جمع جوهر حقيقي كثيف في دوامة صغيرة ، الدوامة تشبه الثقب الأسود ، تمتص باستمرار الجوهر الحقيقي المحيط ، تحت مصدر التكثيف ، اهتزت الدوامة من القوانين المكانية البيضاء المحترقة!
أومأ قديس الأحقاد ، “معظمهم ، منذ أن خلقتهم ، لم يتوقفوا أبدًا”.
لقد دخلوا العالم هذه المرة ، واعتبروا في الأصل أيضًا رحلة سلسة ، ولم يتوقعوا أن يصلوا إلى الوجهة سلسلة من الأشياء الغريبة ، هؤلاء الرجال الذين لا يمكن تفسيرهم خرجوا من أين في النهاية؟ فكيف لا يخافون من هذه النار الأرجوانية!
ابتسم هوا تيان مينغ بخفة ، “هذه الخطوة من قديس الأحقاد خاطئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحرك عقل كونغ يو ، اختفت عين العدم في التكوين الصخري إلى الجانب.
“مالذي يجعلك تعتقد ذلك؟” حدق قديس الأحقاد في هوا تيان مينغ وسأل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ذهل الحشد ، فهذا ليس هراء.
“على الرغم من أنني لم أذهب إلى المجال الإلهي ، ولكن سواء كان ذلك هو المجال الإلهي أو الكون ، في ظل الاشتقاق المستمر للكائنات الحية فيه ، فإن أقوى دافعهم هو السعي وراء مستويات أعلى ، حتى قديس الأحقاد الحالي ، لا يمكن تجنبه ، أليس كذلك؟ ” سأل هوا تيان مينغ بشكل خطابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ، اثنان غريبان ، أحدهما حطم عيني العدم” ، كان كونغ يو أيضًا مليئًا بالانزعاج.
ظهر أثر للدهشة في نظرة قديس الأحقاد ، ولم يتمكن من دحض هذا البيان.
“مالذي يجعلك تعتقد ذلك؟” حدق قديس الأحقاد في هوا تيان مينغ وسأل.
قال هوا تيان مينغ وهو يحدق في مقلة العين بيد قديس الأحقاد: “هذا هو معنى الحياة”.
“بوووم!”
“هذا ليس ذا مغزى كبير” ، مع حكمة القديس الأحقاد ، من الواضح أنك لا تحتاج إلى حياة هوا تيان لتعلم مثل هذه الحقيقة البسيطة والسهلة الفهم ، وهي نظرة خافتة على حياة هوا تيان مينغ.
في لحظة من الزمن ، بدأ صدع ينهار على سطح عين العدم تحت احتراق هذا اللهب الأرجواني.
“قد تكون أهمية حصول المتسول على كعكة عندما يحتضر من الجوع أكبر من أهمية تتويج الإله الحقيقي كقديس” ، لم يهتم هوا تيان مينغ بنظرة قديس الأحقاد ، فقد انتشرت ابتسامة واثقة وهادئة عبر وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من الصعب إحضار ذلك الشقي لوه تشنغ إلى هنا ، لكن اتضح أنه هكذا!” قال لي تشان ذلك بسخط.
عند سماع هذه الكلمات ، تجمدت أصابع يقرص عين العدم ، لكن بعض الكلمات فقدت.
حدق لي تشان وآخرون عن كثب في كونغ يو ، ورأوا هذا التعبير على وجهه ، فتح لي تشان فمه وسأل ، “كونغ يو ، ماذا رأيت؟”
عالم القديس ، وبناء الكون ، ثم عالم واسع كلي العلم به ، ولكن هوا تيان مينغ لم يستطع دحض هذه الجملة.
“بوووم!”
هذه الأسئلة ، لم يفكر مليا فيها لسنوات لا تحصى.
أدرك بعض المقاتلين في المجال الإلهي أصل دبوس الشعر هذا ، إلى جانب الحسد في عيونهم ، لم يتمكنوا إلا من التنهد أن عائلة هان هي بالفعل عائلة كبيرة ، ولديهم جميع أنواع الكنوز.
H I J E
====
حدق لي تشان وآخرون عن كثب في كونغ يو ، ورأوا هذا التعبير على وجهه ، فتح لي تشان فمه وسأل ، “كونغ يو ، ماذا رأيت؟”
“مالذي يجعلك تعتقد ذلك؟” حدق قديس الأحقاد في هوا تيان مينغ وسأل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات