Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Magus 532

منعطف غير متوقع 4

منعطف غير متوقع 4

الفصل 532 منعطف غير متوقع 4

 

 

“إنه على حق ، اللعنة! أنا لا أهتم بأسماءك. أخبرني بما يحدث هنا.”

‘لماذا كان خائفاً من النار إذن؟’ سألت سولوس.

 

 

 

‘ربما لأنه كان غولاً عادياً حتى وقت ليس ببعيد. جميع الكائنات الحية تخاف بطبيعة الحال من النار. تحتم عليه أن يدرك أنه مع عدم وجود عناصر حيوية وبوجود سحر الضوء تحت تصرفه ، فإن النار تشكل تهديداً صغيراً لمخلوق مائي مثله.’

حتى الموت لا يستطيع درء سحر الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ماذا كنت تقول؟” اشتعلت عيون ليث بالمانا الزرقاء التي تناقضت بعمق مع عيون الظل الصفراء المحترقة. بدا أنه لا يزال على قيد الحياة ويتحرك من تلقاء نفسه ، على الرغم من أن جسده الرئيسي ثابت.

“توقف عن إضاعة الوقت. أنت قوي وبإمكان السيد استخدامك.” استدار ليث نحو مصدر الصوت ، ومع ذلك لم تظهر رؤية الحياة ولا إحساس المانا أي شيء. على الأقل ليس حتى ظهر شكل منحني من الظلال.

“أخبرني من أنت وماذا يحدث هنا وماذا تقصد بإضاعة الوقت.” إما أن المخلوق غير ضار حقاً أو أراد التلاعب به ، على الأقل بدا أنه مستعد للتواصل.

 

الفصل 532 منعطف غير متوقع 4

لم يشبه المخلوق أي شيء رآه ليث من قبل ، ولم يُدرج في أي أطلس حيوانات يمتلكه. كان شبيه بشر صغير ، بالكاد طوله 1.3 متر (4 أقدام و 3 بوصات) ، ذو بشرة رمادية شاحبة وشعر أشيب كثيف.

رفع ليث إصبعه السبابة والوسطى من يده اليمنى ، وأطلق العنان لمنطقة الموت من المستوى الرابع. ملأت سحابة سوداء مكونة من عنصر الظلام الممر أمامهما في اللحظة التي كانت فيها الوحوش في منتصف الطريق.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالحكم على مظهره وصوته ، بدا كأنه ذكر. لديه أذنان صغيرتان مدببتان ، وعيناه سوداوتان ، وارتدى رداء ساحر. على الرغم من أسنانه الخشنة والمخالب في نهاية أطرافه ، إلا أنه لا يبدو مهدداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“السيد جعلهم مثله. ليس لديهم الحرية. أما بالنسبة للقوة فإنها للسيد ، لكنهم وجدوا طريقة لاستخدامها. لجعلهم جميلين مرة أخرى. مثل كاليل ودراجا! نعم ، مثلهما.” أومأ المخلوق مرة أخرى كالمجنون ، وشعر أن شخصاً ما يقترب.

كانت قوة حياة المخلوق أفضل قليلاً من متوسط ​​الرجل البالغ ، بينما كان جوهره أسود بالكامل تقريباً. لم يقلل ليث من شأنه ، ونسج المزيد من التعاويذ بصمت في حالة ما إذا كانت النظرات خادعة.

 

 

“ماذا تريد مني أن أفعل بالضبط؟” مدد ليث فتحتي أنفه في انزعاج. لم يعرف ما إذا كان سيجد المزيد من عمليات التنزه المزعجة لراتباك أو فكرة استعادة الوحوش مثل بالور قوتها الكاملة.

‘كيف هرب من حواسنا بحق الجحيم؟’ أبقت سولوس عينها على جميع الظلال المتبقية من الممر ، في حال كان المخلوق مجرد إلهاء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يكن لدى ليث إجابة لعرضها. ركزت جميع حواسه على محيطه ، حيث أصبحت الأمور أكثر غرابة في الثانية. تحولت جثث الغيلان التي قتلها للتو إلى دخان وغطست في الأرض ، وتبعتها عن كثب قوة حياة اللاموتى التي أعادت القوة القديمة للغول الشبيه بالجنية.

“ماذا كنت تقول؟” اشتعلت عيون ليث بالمانا الزرقاء التي تناقضت بعمق مع عيون الظل الصفراء المحترقة. بدا أنه لا يزال على قيد الحياة ويتحرك من تلقاء نفسه ، على الرغم من أن جسده الرئيسي ثابت.

 

 

“أخبرني من أنت وماذا يحدث هنا وماذا تقصد بإضاعة الوقت.” إما أن المخلوق غير ضار حقاً أو أراد التلاعب به ، على الأقل بدا أنه مستعد للتواصل.

“هل أنت مستعد للتحدث؟” قال ليث وهو يشير بالبواب في حلق راتباك. امتلأت عيون المخلوق بالخوف ، مما جعله يهز رأسه مثل ببغاء يعاني من نوبة صرع.

 

“الحرية. وكذلك من أجل القوة.” صفق راتباك يديه ، مهنئاً لنفسه على الدقة. لسوء الحظ ، لم يشارك ليث حماسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا راتباك.” هز المخلوق كتفيه. “الحرب تحدث ، لكن المقاتلين يضيعون الوقت مثلك تماماً. لا أحد يمكن أن يموت. لقد نجونا من الموت بفضل قوة السيد.”

 

 

“توقف عن إضاعة الوقت. أنت قوي وبإمكان السيد استخدامك.” استدار ليث نحو مصدر الصوت ، ومع ذلك لم تظهر رؤية الحياة ولا إحساس المانا أي شيء. على الأقل ليس حتى ظهر شكل منحني من الظلال.

حدق ليث في راتباك ، منتظراً منه أن يواصل شرحه ، لكن المخلوق حدق فيه بانزعاج فحسب.

‘ربما لأنه كان غولاً عادياً حتى وقت ليس ببعيد. جميع الكائنات الحية تخاف بطبيعة الحال من النار. تحتم عليه أن يدرك أنه مع عدم وجود عناصر حيوية وبوجود سحر الضوء تحت تصرفه ، فإن النار تشكل تهديداً صغيراً لمخلوق مائي مثله.’

 

حدق ليث في راتباك ، منتظراً منه أن يواصل شرحه ، لكن المخلوق حدق فيه بانزعاج فحسب.

“أنت أصم؟ توقف عن إضاعة الوقت. قريبا سيعود كالييل ودراجا. مع التعزيزات! أنت جندي.” أشار راتباك بإصبعه الرمادي إلى زي ليث.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

———————–

“تصرف كأحدهم وأطع!” كان صوته عميقاً وخشناً. امتلأ بالفخر المحروم مما أزعج ليث تقريباً مثل الإجابات الغامضة التي تلقاها للتو.

“من أجل؟”

 

“أخبرني من أنت وماذا يحدث هنا وماذا تقصد بإضاعة الوقت.” إما أن المخلوق غير ضار حقاً أو أراد التلاعب به ، على الأقل بدا أنه مستعد للتواصل.

“أنا لا أطع أحداً.” رد ليث أثناء استخدام سحر الروح لرفع المخلوق عن الأرض وضربه بجدار مضاء جيداً. خنق لاميت عديم الفائدة ، إن لم يكن لإثبات وجهة نظر.

 

 

“أنت قوي جداً! لماذا كافحت في وقت سابق إن استطعت فقط…” تلعثم راتباك كثيراً لدرجة أنه فضل أن يضرب بقبضته على راحة يده للتأكيد على وجهة نظره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كنت تريد مساعدتي ، فمن الأفضل أن تعطيني سبباً جيداً. ابدأ بالتفكير المنطقي ، وإلا…” قوطع تهديد ليث بتحول راتباك إلى نفخة من الدخان. استمرت ثانية واحدة فقط ، لكنها كانت كافية للهروب من قبضة سحر الروح والوصول إلى أقرب ظل.

 

 

 

“لا ، لن تهرب!” زمجر ليث. مد ذراعه لتوجيه محاليقه نحو هدفها ، الذي تحول مرة أخرى إلى أثيري في اللحظة التي لمس فيها راتباك حافة الظل.

 

 

———————–

“السيد فقط من يستطيع أذية راتباك. حتى يوزموغ ودان كاه ، حتى جيوشهم لم تستطع القبض على راتباك. أطع أو مت!”

“السيد جعلهم مثله. ليس لديهم الحرية. أما بالنسبة للقوة فإنها للسيد ، لكنهم وجدوا طريقة لاستخدامها. لجعلهم جميلين مرة أخرى. مثل كاليل ودراجا! نعم ، مثلهما.” أومأ المخلوق مرة أخرى كالمجنون ، وشعر أن شخصاً ما يقترب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يرد ليث ، وأعاد توجيه المانا من سحر الروح إلى سحر الظلام. لقد تعلم شيئين أثناء قتاله ثرود غريفون ، فقد حان الوقت لاختبارها. عاد ظل ليث إلى الحياة حيث ظهرت عينان صفراوتان مشتعلتان على وجهه.

“لا يمكنهم المغادرة.” قام راتباك بلعق شفتيه بعصبية ، وكشف عن لسان أسود يشبه قطعة لزجة من الفحم.

 

“نعم إنه ضعيف ، لكنه لا يزال قوياً. لا يمكنك هزيمة كل خدام السيد وحدك. يكفي كلاماً ولنهرب الآن!” ظهر الغول الشبيه بالجنية و الأورك الإلف من زاوية ، يركضان بأقصى سرعة يتبعهما عن كثب العديد من أفراد أقاربهما.

امتدت ذراع الظل اليمنى الممتدة على طول الأرض حتى وصلت إلى مكان اختباء راتباك. لم يحب ليث ولا سولوس كيف أن سحر الظلام الذي غمره في الظل يشبه شكل حياته الشيطاني أكثر من شكله البشري.

“الحرية. وكذلك من أجل القوة.” صفق راتباك يديه ، مهنئاً لنفسه على الدقة. لسوء الحظ ، لم يشارك ليث حماسه.

 

بغض النظر عن الاتجاه الذي سلكوه ، ماتوا جميعاً بعد اتخاذ خطوات قليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتشت يد الظل لبعض الوقت قبل أن تتراجع. التفت الذراع الممدودة حول اللاميت الصغير مثل الثعبان. صرخ راتباك في مفاجأة بمجرد أن شعر بشيء يلمسه.

 

“اتبعني للسيد. السيد يشرح بشكل أفضل. حرره وهو يوقف الخدم.” كانت الخطوات المتسارعة مسموعة تماماً وتقترب بسرعة ، لكن يبدو أن حارس الأحراش لم يهتم.

من المفترض أن تحميه عباءة الجبان لسيده من أي ضرر ، لكن استطاع حارس الأحراش على تجاهل حمايته. لجعل الأمور أسوأ ، استطاع أن يشعر راتباك أن قوته تنفد ببطء.

حتى الموت لا يستطيع درء سحر الظلام.

 

 

حتى الموت لا يستطيع درء سحر الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا راتباك.” هز المخلوق كتفيه. “الحرب تحدث ، لكن المقاتلين يضيعون الوقت مثلك تماماً. لا أحد يمكن أن يموت. لقد نجونا من الموت بفضل قوة السيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هل أنت مستعد للتحدث؟” قال ليث وهو يشير بالبواب في حلق راتباك. امتلأت عيون المخلوق بالخوف ، مما جعله يهز رأسه مثل ببغاء يعاني من نوبة صرع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت العشرة فصول._.

 

 

“ثم اشرح الأمور بشكل صحيح.” شخر ليث.

“لا يمكنهم المغادرة.” قام راتباك بلعق شفتيه بعصبية ، وكشف عن لسان أسود يشبه قطعة لزجة من الفحم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لدي العديد من الأسماء. المتشنج والطاعون والدودة. راتباك هو المفضل لدى السيد لأنه يقول لي إني مزعج جداً…”

لم يرد ليث ، وأعاد توجيه المانا من سحر الروح إلى سحر الظلام. لقد تعلم شيئين أثناء قتاله ثرود غريفون ، فقد حان الوقت لاختبارها. عاد ظل ليث إلى الحياة حيث ظهرت عينان صفراوتان مشتعلتان على وجهه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت العشرة فصول._.

“إنه على حق ، اللعنة! أنا لا أهتم بأسماءك. أخبرني بما يحدث هنا.”

“أخبرني من أنت وماذا يحدث هنا وماذا تقصد بإضاعة الوقت.” إما أن المخلوق غير ضار حقاً أو أراد التلاعب به ، على الأقل بدا أنه مستعد للتواصل.

 

 

“تمرد الخدم على السيد وأخذوا السيد أسيراً. بعد ذلك ، تقاتلوا بعضهم البعض. ظهر قائدان عظيمان. دان كاه الأورك الشامان ويوزموغ البالور. انضم جميع الخدم إلى أحدهما أو إلى الآخر ، وشكلا جيشين. يقاتلان من أجل…” توقف راتباك ، لا يعرف كيف يشرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت العشرة فصول._.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حدق ليث في راتباك ، منتظراً منه أن يواصل شرحه ، لكن المخلوق حدق فيه بانزعاج فحسب.

“من أجل؟”

“لا ، لن تهرب!” زمجر ليث. مد ذراعه لتوجيه محاليقه نحو هدفها ، الذي تحول مرة أخرى إلى أثيري في اللحظة التي لمس فيها راتباك حافة الظل.

 

 

“الحرية. وكذلك من أجل القوة.” صفق راتباك يديه ، مهنئاً لنفسه على الدقة. لسوء الحظ ، لم يشارك ليث حماسه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أية حرية؟ إذا كان سيدك محتجزاً بالفعل ، فيمكنهم الابتعاد. ما هي القوة التي تتحدث عنها؟”

 

 

“تصرف كأحدهم وأطع!” كان صوته عميقاً وخشناً. امتلأ بالفخر المحروم مما أزعج ليث تقريباً مثل الإجابات الغامضة التي تلقاها للتو.

“لا يمكنهم المغادرة.” قام راتباك بلعق شفتيه بعصبية ، وكشف عن لسان أسود يشبه قطعة لزجة من الفحم.

“توقف عن إضاعة الوقت. أنت قوي وبإمكان السيد استخدامك.” استدار ليث نحو مصدر الصوت ، ومع ذلك لم تظهر رؤية الحياة ولا إحساس المانا أي شيء. على الأقل ليس حتى ظهر شكل منحني من الظلال.

 

 

“السيد جعلهم مثله. ليس لديهم الحرية. أما بالنسبة للقوة فإنها للسيد ، لكنهم وجدوا طريقة لاستخدامها. لجعلهم جميلين مرة أخرى. مثل كاليل ودراجا! نعم ، مثلهما.” أومأ المخلوق مرة أخرى كالمجنون ، وشعر أن شخصاً ما يقترب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ماذا تريد مني أن أفعل بالضبط؟” مدد ليث فتحتي أنفه في انزعاج. لم يعرف ما إذا كان سيجد المزيد من عمليات التنزه المزعجة لراتباك أو فكرة استعادة الوحوش مثل بالور قوتها الكاملة.

“ماذا تريد مني أن أفعل بالضبط؟” مدد ليث فتحتي أنفه في انزعاج. لم يعرف ما إذا كان سيجد المزيد من عمليات التنزه المزعجة لراتباك أو فكرة استعادة الوحوش مثل بالور قوتها الكاملة.

 

 

“نعم إنه ضعيف ، لكنه لا يزال قوياً. لا يمكنك هزيمة كل خدام السيد وحدك. يكفي كلاماً ولنهرب الآن!” ظهر الغول الشبيه بالجنية و الأورك الإلف من زاوية ، يركضان بأقصى سرعة يتبعهما عن كثب العديد من أفراد أقاربهما.

“اتبعني للسيد. السيد يشرح بشكل أفضل. حرره وهو يوقف الخدم.” كانت الخطوات المتسارعة مسموعة تماماً وتقترب بسرعة ، لكن يبدو أن حارس الأحراش لم يهتم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا أنا؟ إن هُزم سيدك بالفعل مرة واحدة من قبل خدمه ، فيمكنهم هزيمته مرة أخرى. لقد سلبوه قوته. ما نفعه لي؟”

 

 

‘كيف هرب من حواسنا بحق الجحيم؟’ أبقت سولوس عينها على جميع الظلال المتبقية من الممر ، في حال كان المخلوق مجرد إلهاء.

“نعم إنه ضعيف ، لكنه لا يزال قوياً. لا يمكنك هزيمة كل خدام السيد وحدك. يكفي كلاماً ولنهرب الآن!” ظهر الغول الشبيه بالجنية و الأورك الإلف من زاوية ، يركضان بأقصى سرعة يتبعهما عن كثب العديد من أفراد أقاربهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

رفع ليث إصبعه السبابة والوسطى من يده اليمنى ، وأطلق العنان لمنطقة الموت من المستوى الرابع. ملأت سحابة سوداء مكونة من عنصر الظلام الممر أمامهما في اللحظة التي كانت فيها الوحوش في منتصف الطريق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أنت أصم؟ توقف عن إضاعة الوقت. قريبا سيعود كالييل ودراجا. مع التعزيزات! أنت جندي.” أشار راتباك بإصبعه الرمادي إلى زي ليث.

بغض النظر عن الاتجاه الذي سلكوه ، ماتوا جميعاً بعد اتخاذ خطوات قليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت يد الظل لبعض الوقت قبل أن تتراجع. التفت الذراع الممدودة حول اللاميت الصغير مثل الثعبان. صرخ راتباك في مفاجأة بمجرد أن شعر بشيء يلمسه.

 

 

“ماذا كنت تقول؟” اشتعلت عيون ليث بالمانا الزرقاء التي تناقضت بعمق مع عيون الظل الصفراء المحترقة. بدا أنه لا يزال على قيد الحياة ويتحرك من تلقاء نفسه ، على الرغم من أن جسده الرئيسي ثابت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت العشرة فصول._.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجف راتباك من الخوف ، متسائلاً كيف أصبح البشر أقوياء خلال العقود التي قضاها هو وسيده في عزلة.

 

 

 

“أنت قوي جداً! لماذا كافحت في وقت سابق إن استطعت فقط…” تلعثم راتباك كثيراً لدرجة أنه فضل أن يضرب بقبضته على راحة يده للتأكيد على وجهة نظره.

“إنه على حق ، اللعنة! أنا لا أهتم بأسماءك. أخبرني بما يحدث هنا.”

———————–

 

ترجمة: Acedia

كانت قوة حياة المخلوق أفضل قليلاً من متوسط ​​الرجل البالغ ، بينما كان جوهره أسود بالكامل تقريباً. لم يقلل ليث من شأنه ، ونسج المزيد من التعاويذ بصمت في حالة ما إذا كانت النظرات خادعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتهت العشرة فصول._.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت قوة حياة المخلوق أفضل قليلاً من متوسط ​​الرجل البالغ ، بينما كان جوهره أسود بالكامل تقريباً. لم يقلل ليث من شأنه ، ونسج المزيد من التعاويذ بصمت في حالة ما إذا كانت النظرات خادعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط