القاعة الإلهية البرية
161- القاعة الإلهية البرية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عشرات الملايين من السنين ، كان لدى العائلة المالكة لمملكة تاي آه الإلهية قواعد صارمة للزواج. كان كل فرد من أفراد العائلة المالكة قد قرر زواجه من قبل كبار السن. لم تكن هناك زواجات خاصة أو سيتعين عليهم التخلي عن وضعهم الملكي.
كانت القاعة واسعة بشكل ملحوظ. بنظرة واحدة ، رأى يي يون أن هناك الكثير من الناس مجتمعين فيه.
لكن في تلك اللحظة ، كان سونغ زيجون يلهث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عشرات الملايين من السنين ، كان لدى العائلة المالكة لمملكة تاي آه الإلهية قواعد صارمة للزواج. كان كل فرد من أفراد العائلة المالكة قد قرر زواجه من قبل كبار السن. لم تكن هناك زواجات خاصة أو سيتعين عليهم التخلي عن وضعهم الملكي.
مشى يي يون إلى الطاولة الحجرية ورأى مجموعة جديدة من الملابس وكتابًا وضع فوقها.
ضرب الرجل الاصلع ذقنه وابتسم بمرح. كان الأبطال الشباب ، الذين جاءوا إلى مدينة تاي آه الإلهية ، يتنافسون جميعًا ضد بعضهم البعض. مع الموارد المحدودة ، كان عليهم انتزاعها من بعضهم البعض ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم بعض العداء.
كانت الملابس مصنوعة من الكتان ، خشنة الملمس ولكنها مختلفة عن الملابس الكتانية التي يرتديها عامة الناس. كانت هذه الملابس المصنوعة من الكتان مصنوعة من خيوط فضية. كان منيعًا ومقاومًا لعوامل الطقس ، حتى أنه يمكن استخدامه كدرع ناعم. إذا كانت ملابس كتان عادية ، من كثافة التدريب التي يخضع لها محاربي مدينة تاي آه الإلهية ، فإنها ستتحول إلى خرق في غضون أيام قليلة.
وقف حوالي 99٪ من الحاضرين. ومع ذلك ، جلس هذا الشاب هناك بلا مبالاة كما لو كان ملكًا.
أما بالنسبة للأنواع البدائية الحقيقية ، فقد كانت قيمتها لا تُحصى!
أما الكتاب فكان سمك ظفر. كانت صفحاته رقيقة وعلى الغلاف كتب “البرية الإلهية”!
كانت الملابس مصنوعة من الكتان ، خشنة الملمس ولكنها مختلفة عن الملابس الكتانية التي يرتديها عامة الناس. كانت هذه الملابس المصنوعة من الكتان مصنوعة من خيوط فضية. كان منيعًا ومقاومًا لعوامل الطقس ، حتى أنه يمكن استخدامه كدرع ناعم. إذا كانت ملابس كتان عادية ، من كثافة التدريب التي يخضع لها محاربي مدينة تاي آه الإلهية ، فإنها ستتحول إلى خرق في غضون أيام قليلة.
161- القاعة الإلهية البرية
أثناء تقليب الكتاب ، لاحظ يي يون أن الكتاب يحتوي على عالم آخر بداخله. كانت كل صفحة فارغة مع عدم وجود نص مكتوب. ولكن عند حقن المرء للطاقة الروحية فيه ، يمكن للمرء أن يقرأ الكم الهائل من المعلومات بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلب يي يون خلال أول اثنتي عشرة صفحة ، وفي الداخل ، قدم:
في الواقع ، كانت كل صفحة مثل الكتاب نفسه. قدم جانبًا واحدًا من البرية الإلهية.
لكن في تلك اللحظة ، كان سونغ زيجون يلهث.
كانت جميع الأعمدة الموجودة بجانب مدخل القاعة مصقولة بدقة. كانت بطول ثلاثين قدمًا وسميكة لدرجة أنها كانت بحاجة إلى عشرة أشخاص للالتفاف حولها. كان مشهدا مذهلا!
قلب يي يون خلال أول اثنتي عشرة صفحة ، وفي الداخل ، قدم:
“مدينة تاي آه الإلهية!”
كان معبد القاعة الإلهية البرية قاعة كبيرة أمام البرج الإلهي المركزي مباشرة. كانت قاعة القاعة الإلهية البرية هائلة ، مما جعلها أكبر مبنى في مدينة تاي آه الإلهية بعد البرج الإلهي المركزي. عند الوصول إليه ، شعر العديد من الأبطال الصغار وكأنهم نمل يزحفون إلى القاعة الكبرى للإمبراطور.
“منطقة البرية الإلهية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل برعاية الشيخ
“شائعات حول العوالم الصوفية!”
“الوحوش القديمة المقفرة!”
بالطبع حتى لو تم إرسال 10000 يي يون ضد هذه الأنواع من الوحوش المقفرة ، فسيقتلون جميعًا. فقط الناس مثل الشيخ البدائي للمدينة الإلهية يمكنهم محاربة واحد!
…
“كنوز!”
وقف حوالي 99٪ من الحاضرين. ومع ذلك ، جلس هذا الشاب هناك بلا مبالاة كما لو كان ملكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شائعات حول العوالم الصوفية!”
“نية السيف! لقد تعلم بالفعل كيفية استخدام عيناه لتشكيل نية السيف… ”
…
كانت الصخور المستخدمة في بناء المعبد ثقيلة للغاية وفي قطع كبيرة. كانت مثل قطع من الصخر تم قطعها من جبل صغير ثم تم تجميعها معًا. تم حقن الحديد المصهور داخل الفجوات وتحت الضوء ، وأطلق الحديد بريق معدني بارد.
قلب يي يون خلال أول اثنتي عشرة صفحة ، وفي الداخل ، قدم:
احتوى كتاب “البرية الإلهية” على تسعين صفحة. كانت كل صفحة بمثابة فتح لأعين يي يون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاب يحمل نفس لقب فيكونت كجنرال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذه الظروف ، لم يكن مفاجئًا أن يانغ تشيان قد حصل على لقب فيكونت في سن الخامسة عشرة.
قدمت الصفحة الأولى مدينة تاي آه الإلهية. لقد بدأت بتاريخها ثم قواعد تدريب المحاربين داخل مدينة تاي آه الإلهية.
اغتسل يي يون بسرعة وارتدى ملابسه قبل مغادرة غرفته.
كان لمدينة تاي آه الإلهية العديد من الموارد الزراعية. ويمكن استبدال أكثر من 90٪ منهم برونية حراشف التنين.
لم يكن هذا الشاب قد وصل إلى مرحلة جعل نظرته كسيف ، لكنه نجح بالفعل في تشكيلها.
لم تكن آخر 10٪ من موارد الزراعة بحاجة إلى رونية حراشف التنين فحسب ، بل احتاجت أيضًا إلى نقاط مجد.
نظر تشو كوي نحو يي يون وأعاد يي يون التحديق ، لكنهم لم يتكلموا.
كان تشو كوي لا يزال يحمل شفرة المعركة المميزة الخاصة به وكسارة الجماجم خلف ظهره ، مما يعطي شعوراً بالعدوانية.
على سبيل المثال ، كان تحطيم رقم قياسي سابق شرفًا كبيرًا. لكن هذا كان صعبًا للغاية.
“نية السيف! لقد تعلم بالفعل كيفية استخدام عيناه لتشكيل نية السيف… ”
وسع هذا الكتاب آفاق يي يون. انغمس يي يون في القراءة وهو يقلب صفحة بعد صفحة. بعد أن تم تقديم مدينة تاي آه الإلهية في البداية ، قدمت الأجزاء اللاحقة الوحوش المقفرة داخل البرية الإلهية والنباتات داخل البرية الإلهية. لقد كان دليلاً للبقاء على قيد الحياة في البرية الإلهية.
كانت هذه المعرفة مهمة للغاية.
كان معبد القاعة الإلهية البرية قاعة كبيرة أمام البرج الإلهي المركزي مباشرة. كانت قاعة القاعة الإلهية البرية هائلة ، مما جعلها أكبر مبنى في مدينة تاي آه الإلهية بعد البرج الإلهي المركزي. عند الوصول إليه ، شعر العديد من الأبطال الصغار وكأنهم نمل يزحفون إلى القاعة الكبرى للإمبراطور.
كان لابد من معرفة أنه كان هناك العديد من نخبة الوحوش المقفرة في البرية الإلهية التي بدت طبيعية ، أو حتى غير ضارة. إذا لم يستطع أحد التعرف عليهم ، وعاملهم كوحوش طبيعية ، فإن استفزازهم سيكون بمثابة مغازلة للموت.
باختصار ، تم استيعاب كل أبناء السماء الموهوبين والنخبة والفخورة من قبل العائلة المالكة. كان السبب هو التأكد من أن سلالة ذريتهم ستنمو أقوى. عندها فقط كان من المرجح أن يولد العبقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاب يحمل نفس لقب فيكونت كجنرال!
كانت هناك أيضًا نباتات سامة تشبه النباتات الثمينة. إذا قطفها أحدهم بلا مبالاة واستخدمها ، فسيواجهون موتًا ظلماً. إذا مات بطل من جيل ، يمكن أن يصبح سيدًا داخل مملكة تاي آه الإلهية ، من تناول بعض النباتات ، فهل سيكون هناك أي شيء أكثر إذلالًا؟
نظر يي يون إلى الشاب الذي يرتدي رداء الثعبان. كان يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا تقريبًا. بالنسبة له ، فإن جعله بارونًا في مثل هذا العمر يعني أنه يتمتع بموهبة فائقة!
لم يشر الكتاب إلى مخاطر البرية الإلهية فحسب ، بل أشار أيضًا إلى القيم العظيمة التي كانت تتمتع بها تلك الوحوش المقفرة.
لم تكن آخر 10٪ من موارد الزراعة بحاجة إلى رونية حراشف التنين فحسب ، بل احتاجت أيضًا إلى نقاط مجد.
خاصةً تلك الوحوش المقفرة التي تحتوي على كمية صغيرة من الدم البدائي بداخلها ، حتى لو كانت أدنى من الأنواع البدائية ، فإنها لا تزال أكثر قيمة بمئات المرات من الوحش المقفر العادي!
نظر تشو كوي نحو يي يون وأعاد يي يون التحديق ، لكنهم لم يتكلموا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقة البرية الإلهية!”
أما بالنسبة للأنواع البدائية الحقيقية ، فقد كانت قيمتها لا تُحصى!
بالطبع حتى لو تم إرسال 10000 يي يون ضد هذه الأنواع من الوحوش المقفرة ، فسيقتلون جميعًا. فقط الناس مثل الشيخ البدائي للمدينة الإلهية يمكنهم محاربة واحد!
لكن في تلك اللحظة ، كان سونغ زيجون يلهث.
كانت الأنواع البدائية محبوبة طبيعيا من العالم. كان لديهم تقارب مع يوان تشي السماء والأرض الذي كان أبعد من المقارنة بالبشرية.
لم تكن الألقاب النبيلة لمملكة تاي آه الإلهية قابلة للتوريث ، ولم تكن لقبًا استمر مدى الحياة. إذا فقد المحارب قوته لسبب ما ، فسيتم تقليل لقبه وعلاجه. بالطبع ، لم يتم تضمين الجرحى بسبب القتال من أجل البلاد.
إذا كان من الممكن قتل وحش مقفر من الأنواع البدائية ، فإن بقايا العظام المقفرة المصنوعة من عظامه ستطلق بالتأكيد عاصفة دموية!
قرأ يي يون كتاب “البرية الإلهية” في وقت متأخر من الليل. قبل الفجر بقليل ، توسط يي يون لمدة ساعتين تقريبًا. بالنسبة للمحارب على مستوى يي يون ، طالما لم يكن هناك استنفاد كبير للقوة ، كانت ساعتان من التأمل كافية لإعادة الفرد إلى الحالة المثلى.
إن تناول بقايا من الأنواع البدائية لن يعطي طاقة كبيرة فحسب ، بل سيعطي أيضًا رؤى صغيرة للقوانين الطبيعية في العالم. كان هذا شيئًا يحسده حتى المحارب منقطع النظير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرأ يي يون كتاب “البرية الإلهية” في وقت متأخر من الليل. قبل الفجر بقليل ، توسط يي يون لمدة ساعتين تقريبًا. بالنسبة للمحارب على مستوى يي يون ، طالما لم يكن هناك استنفاد كبير للقوة ، كانت ساعتان من التأمل كافية لإعادة الفرد إلى الحالة المثلى.
“تجمع!” بعد الفجر بقليل ، صرخ أحدهم خارج المنطقة السكنية.
اغتسل يي يون بسرعة وارتدى ملابسه قبل مغادرة غرفته.
قلب يي يون خلال أول اثنتي عشرة صفحة ، وفي الداخل ، قدم:
على الأراضي الخالية خارج المنازل ، كان هناك بالفعل بضع عشرات من الناس. لقد استيقظوا مثل يي يون ، وهذا يشمل بشكل طبيعي تشو كوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال ، كان تحطيم رقم قياسي سابق شرفًا كبيرًا. لكن هذا كان صعبًا للغاية.
كان تشو كوي لا يزال يحمل شفرة المعركة المميزة الخاصة به وكسارة الجماجم خلف ظهره ، مما يعطي شعوراً بالعدوانية.
نظر تشو كوي نحو يي يون وأعاد يي يون التحديق ، لكنهم لم يتكلموا.
وسع هذا الكتاب آفاق يي يون. انغمس يي يون في القراءة وهو يقلب صفحة بعد صفحة. بعد أن تم تقديم مدينة تاي آه الإلهية في البداية ، قدمت الأجزاء اللاحقة الوحوش المقفرة داخل البرية الإلهية والنباتات داخل البرية الإلهية. لقد كان دليلاً للبقاء على قيد الحياة في البرية الإلهية.
مشى يي يون إلى الطاولة الحجرية ورأى مجموعة جديدة من الملابس وكتابًا وضع فوقها.
ضرب الرجل الاصلع ذقنه وابتسم بمرح. كان الأبطال الشباب ، الذين جاءوا إلى مدينة تاي آه الإلهية ، يتنافسون جميعًا ضد بعضهم البعض. مع الموارد المحدودة ، كان عليهم انتزاعها من بعضهم البعض ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم بعض العداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
161- القاعة الإلهية البرية
كان لا مفر منه.
لكن سونغ زيجون هز رأسه ، “لا فكرة لدي …”
“اليوم ، سوف آخذك إلى القاعة الإلهية البرية! هيا بنا!” كان الرجل الأصلع مباشرًا بكلماته وقادهم إلى مركز المدينة الإلهية.
إن تناول بقايا من الأنواع البدائية لن يعطي طاقة كبيرة فحسب ، بل سيعطي أيضًا رؤى صغيرة للقوانين الطبيعية في العالم. كان هذا شيئًا يحسده حتى المحارب منقطع النظير!
بالطبع حتى لو تم إرسال 10000 يي يون ضد هذه الأنواع من الوحوش المقفرة ، فسيقتلون جميعًا. فقط الناس مثل الشيخ البدائي للمدينة الإلهية يمكنهم محاربة واحد!
كان معبد القاعة الإلهية البرية قاعة كبيرة أمام البرج الإلهي المركزي مباشرة. كانت قاعة القاعة الإلهية البرية هائلة ، مما جعلها أكبر مبنى في مدينة تاي آه الإلهية بعد البرج الإلهي المركزي. عند الوصول إليه ، شعر العديد من الأبطال الصغار وكأنهم نمل يزحفون إلى القاعة الكبرى للإمبراطور.
“العائلة المالكة تاي آه!” أخذ يي يون نفسا عميقا. في مملكة تاي آه الإلهية بأكملها ، كانت هناك عشائر ذات نفوذ وعشائر عائلية ، لكن لا أحد منهم يمكن مقارنته بالعائلة المالكة!
كانت جميع الأعمدة الموجودة بجانب مدخل القاعة مصقولة بدقة. كانت بطول ثلاثين قدمًا وسميكة لدرجة أنها كانت بحاجة إلى عشرة أشخاص للالتفاف حولها. كان مشهدا مذهلا!
“مدينة تاي آه الإلهية!”
كانت الصخور المستخدمة في بناء المعبد ثقيلة للغاية وفي قطع كبيرة. كانت مثل قطع من الصخر تم قطعها من جبل صغير ثم تم تجميعها معًا. تم حقن الحديد المصهور داخل الفجوات وتحت الضوء ، وأطلق الحديد بريق معدني بارد.
كان اختيار الزواج للعائلة المالكة عبارة عن عشائر عائلية فائقة ذات تراث عميق ، أو سلالة متفوقة من بعض العشائر الغامضة القديمة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن يكون لديهم مواهب فردية طغت على الكثيرين.
كانت القاعة واسعة بشكل ملحوظ. بنظرة واحدة ، رأى يي يون أن هناك الكثير من الناس مجتمعين فيه.
كانت الملابس مصنوعة من الكتان ، خشنة الملمس ولكنها مختلفة عن الملابس الكتانية التي يرتديها عامة الناس. كانت هذه الملابس المصنوعة من الكتان مصنوعة من خيوط فضية. كان منيعًا ومقاومًا لعوامل الطقس ، حتى أنه يمكن استخدامه كدرع ناعم. إذا كانت ملابس كتان عادية ، من كثافة التدريب التي يخضع لها محاربي مدينة تاي آه الإلهية ، فإنها ستتحول إلى خرق في غضون أيام قليلة.
كان هناك رجال ونساء. شكلت النساء حوالي الثلث. كان جين لونغ وي جميعًا من الرجال ، ولكن لم يكن هناك نقص في المتدربات الإناث في مدينة تاي آه الإلهية. جاءت معظم هؤلاء الإناث من العشائر العائلية أو العائلة المالكة. حتى أن البعض جاء من نظير جين لونغ وي. على سبيل المثال ،كان تشينغ لوان وي هو الفوج النسائي.
ken
معظم الناس داخل القاعة يرتدون ملابس أنيقة. كان بعضهم في ملابسهم النبيلة. إلى جانب أردية السمك الطائر ، كانت هناك أردية ثعبان!
كانت هناك أيضًا نباتات سامة تشبه النباتات الثمينة. إذا قطفها أحدهم بلا مبالاة واستخدمها ، فسيواجهون موتًا ظلماً. إذا مات بطل من جيل ، يمكن أن يصبح سيدًا داخل مملكة تاي آه الإلهية ، من تناول بعض النباتات ، فهل سيكون هناك أي شيء أكثر إذلالًا؟
كان البارونات يرتدون أردية بايثون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت عيون الشاب في كل مكان بزاوية عينيه. كان في يده سيف طويل أرجواني وخاتم أحمر في إصبعه.
لم تكن الألقاب النبيلة لمملكة تاي آه الإلهية قابلة للتوريث ، ولم تكن لقبًا استمر مدى الحياة. إذا فقد المحارب قوته لسبب ما ، فسيتم تقليل لقبه وعلاجه. بالطبع ، لم يتم تضمين الجرحى بسبب القتال من أجل البلاد.
لكن سونغ زيجون هز رأسه ، “لا فكرة لدي …”
خاصةً تلك الوحوش المقفرة التي تحتوي على كمية صغيرة من الدم البدائي بداخلها ، حتى لو كانت أدنى من الأنواع البدائية ، فإنها لا تزال أكثر قيمة بمئات المرات من الوحش المقفر العادي!
نظر يي يون إلى الشاب الذي يرتدي رداء الثعبان. كان يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا تقريبًا. بالنسبة له ، فإن جعله بارونًا في مثل هذا العمر يعني أنه يتمتع بموهبة فائقة!
كانت الملابس مصنوعة من الكتان ، خشنة الملمس ولكنها مختلفة عن الملابس الكتانية التي يرتديها عامة الناس. كانت هذه الملابس المصنوعة من الكتان مصنوعة من خيوط فضية. كان منيعًا ومقاومًا لعوامل الطقس ، حتى أنه يمكن استخدامه كدرع ناعم. إذا كانت ملابس كتان عادية ، من كثافة التدريب التي يخضع لها محاربي مدينة تاي آه الإلهية ، فإنها ستتحول إلى خرق في غضون أيام قليلة.
شاب يبلغ من العمر ستة عشر عامًا حصل على لقب فيكونت؟
“بارون يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا … أتساءل ما مدى قوته؟” تمتم يي يون لنفسه. فجأة حول يي يون بؤبؤيه ونظر في اتجاه آخر.
فوجئ يي يون حقًا.
كان هناك شاب يرتدي ملابس مطرزة يرتدي رداء شينيو (الطفل الأول للتنين) ويجلس بشجاعة على كرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رداء شينيو يعني فيكونت!
161- القاعة الإلهية البرية
شاب يبلغ من العمر ستة عشر عامًا حصل على لقب فيكونت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما هو فيكونت؟ حتى يان مينغلونغ قائد جين لونغ وي في العاصمة الإلهية كان مجرد فيكونت.
“نية السيف! لقد تعلم بالفعل كيفية استخدام عيناه لتشكيل نية السيف… ”
شاب يحمل نفس لقب فيكونت كجنرال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئ يي يون حقًا.
وقف حوالي 99٪ من الحاضرين. ومع ذلك ، جلس هذا الشاب هناك بلا مبالاة كما لو كان ملكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سونغ زيجون من عائلة سونغ في مقاطعة نانجون بولاية جينغ. وكانت مقاطعة نانجون بولاية جينغ مجرد مكان صغير ولا شيء مقارنة بمملكة تاي آه الإلهية الشاسعة. ومن ثم ، لم يكن سونغ زيجون يعرف الكثير من الأشخاص البارزين.
أدرك أن كثيرين في القاعة يتجنبون الشباب بالملابس المطرزة.
كانت الملابس مصنوعة من الكتان ، خشنة الملمس ولكنها مختلفة عن الملابس الكتانية التي يرتديها عامة الناس. كانت هذه الملابس المصنوعة من الكتان مصنوعة من خيوط فضية. كان منيعًا ومقاومًا لعوامل الطقس ، حتى أنه يمكن استخدامه كدرع ناعم. إذا كانت ملابس كتان عادية ، من كثافة التدريب التي يخضع لها محاربي مدينة تاي آه الإلهية ، فإنها ستتحول إلى خرق في غضون أيام قليلة.
وقف حوالي 99٪ من الحاضرين. ومع ذلك ، جلس هذا الشاب هناك بلا مبالاة كما لو كان ملكًا.
كان البارونات يرتدون أردية بايثون!
كان لابد من معرفة أنه كان هناك العديد من نخبة الوحوش المقفرة في البرية الإلهية التي بدت طبيعية ، أو حتى غير ضارة. إذا لم يستطع أحد التعرف عليهم ، وعاملهم كوحوش طبيعية ، فإن استفزازهم سيكون بمثابة مغازلة للموت.
نظرت عيون الشاب في كل مكان بزاوية عينيه. كان في يده سيف طويل أرجواني وخاتم أحمر في إصبعه.
“الحلقة المكانية …” تعرف يي يون على الحلقة. كان سعر هذا الخاتم المكاني مرتفعًا للغاية. لم يكن لدى يي يون حلقة مكانية. حمل حقيبة من جلد الحيوانات ، بحجم نصف شخص ، في رحلته إلى البرية الإلهية.
“هل تعرفه؟” سأل يي يون سونغ زيجون الذي كان بجانبه. استخدم يي يون عينيه فقط للإشارة إلى الشباب ، لكن يي يون لم تتوقع أن هذه البادرة قد لاحظها الطرف الآخر!
اجتاحت الشاب بصره نحو يي يون و سونغ زيجون. بعد وقت قصير جدًا ، تجاهل يي يون وبحث في مكان آخر.
يمكن للسياف تدريب أذرعهم وكفوفهم وأرجلهم على صنع سيوف. كانت ضربة الكف مشابهة لضربة سيف. في المراحل النهائية ، يمكن تحويل حتى لمحة إلى سيف ، مما يؤدي إلى قتل الناس في لمحة!
لكن في تلك اللحظة ، كان سونغ زيجون يلهث.
“نية السيف! لقد تعلم بالفعل كيفية استخدام عيناه لتشكيل نية السيف… ”
“مدينة تاي آه الإلهية!”
قرأ يي يون كتاب “البرية الإلهية” في وقت متأخر من الليل. قبل الفجر بقليل ، توسط يي يون لمدة ساعتين تقريبًا. بالنسبة للمحارب على مستوى يي يون ، طالما لم يكن هناك استنفاد كبير للقوة ، كانت ساعتان من التأمل كافية لإعادة الفرد إلى الحالة المثلى.
عندما نظر الشاب ، شعر سونغ زيجون كما لو أن سيفًا قد وضع بين حاجبيه. تلك اللمسة الباردة جعلت مسامه تنقبض.
يمكن للسياف تدريب أذرعهم وكفوفهم وأرجلهم على صنع سيوف. كانت ضربة الكف مشابهة لضربة سيف. في المراحل النهائية ، يمكن تحويل حتى لمحة إلى سيف ، مما يؤدي إلى قتل الناس في لمحة!
لم يكن هذا الشاب قد وصل إلى مرحلة جعل نظرته كسيف ، لكنه نجح بالفعل في تشكيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاب يحمل نفس لقب فيكونت كجنرال!
“من هو؟” سأل يي يون مرة أخرى.
نظر تشو كوي نحو يي يون وأعاد يي يون التحديق ، لكنهم لم يتكلموا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن سونغ زيجون هز رأسه ، “لا فكرة لدي …”
بالطبع حتى لو تم إرسال 10000 يي يون ضد هذه الأنواع من الوحوش المقفرة ، فسيقتلون جميعًا. فقط الناس مثل الشيخ البدائي للمدينة الإلهية يمكنهم محاربة واحد!
كان سونغ زيجون من عائلة سونغ في مقاطعة نانجون بولاية جينغ. وكانت مقاطعة نانجون بولاية جينغ مجرد مكان صغير ولا شيء مقارنة بمملكة تاي آه الإلهية الشاسعة. ومن ثم ، لم يكن سونغ زيجون يعرف الكثير من الأشخاص البارزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شائعات حول العوالم الصوفية!”
في هذه اللحظة ، قال شخص بجانب سونغ زيجون “اسمه يانغ تشيان ، وهو من عائلة تاي آه الملكية. دخل مدينة تاي آه الإلهية في سن الثانية عشرة ويتدرب هنا لمدة ثلاث سنوات. الآن ، دخل يانغ تشيان بين أفضل مائة في قائمة السماء والأرض. هذا العام ، قد يدخل العشرة الأوائل!”
شاب يبلغ من العمر ستة عشر عامًا حصل على لقب فيكونت؟
“العائلة المالكة تاي آه!” أخذ يي يون نفسا عميقا. في مملكة تاي آه الإلهية بأكملها ، كانت هناك عشائر ذات نفوذ وعشائر عائلية ، لكن لا أحد منهم يمكن مقارنته بالعائلة المالكة!
أما بالنسبة للعشائر العائلية المحلية المختلفة في ولاية جينغ ، فقد كانوا مثل النمل أمام العائلة المالكة.
خاصةً تلك الوحوش المقفرة التي تحتوي على كمية صغيرة من الدم البدائي بداخلها ، حتى لو كانت أدنى من الأنواع البدائية ، فإنها لا تزال أكثر قيمة بمئات المرات من الوحش المقفر العادي!
منذ تأسيس مملكة تاي آه الإلهية ، استمرت سلالة العائلة المالكة لعشرات الملايين من السنين.
في عشرات الملايين من السنين ، كان لدى العائلة المالكة لمملكة تاي آه الإلهية قواعد صارمة للزواج. كان كل فرد من أفراد العائلة المالكة قد قرر زواجه من قبل كبار السن. لم تكن هناك زواجات خاصة أو سيتعين عليهم التخلي عن وضعهم الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اختيار الزواج للعائلة المالكة عبارة عن عشائر عائلية فائقة ذات تراث عميق ، أو سلالة متفوقة من بعض العشائر الغامضة القديمة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن يكون لديهم مواهب فردية طغت على الكثيرين.
لكن سونغ زيجون هز رأسه ، “لا فكرة لدي …”
باختصار ، تم استيعاب كل أبناء السماء الموهوبين والنخبة والفخورة من قبل العائلة المالكة. كان السبب هو التأكد من أن سلالة ذريتهم ستنمو أقوى. عندها فقط كان من المرجح أن يولد العبقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر الشاب ، شعر سونغ زيجون كما لو أن سيفًا قد وضع بين حاجبيه. تلك اللمسة الباردة جعلت مسامه تنقبض.
نظر يي يون إلى الشاب الذي يرتدي رداء الثعبان. كان يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا تقريبًا. بالنسبة له ، فإن جعله بارونًا في مثل هذا العمر يعني أنه يتمتع بموهبة فائقة!
كان هذا النظام غير المعقول هو الذي ضمن أن تزدهر عائلة تاي آه الملكية وتضمن قوتها.
كان تراث العائلة المالكة عميقًا بشكل مستحيل. في العائلة المالكة ، لم يكن هناك نقص في الكنوز. لكن هذا لا يعني أنه يمكن للمرء أن يتمتع بكل هذه الموارد من خلال كونه من أصل ملكي. كان هناك عدد كبير جدًا من أفراد العائلة المالكة ، ومن ثم فإن الأشخاص الاستثنائيين داخل العائلة المالكة هم وحدهم المؤهلون لرعاية العائلة المالكة.
فوجئ يي يون حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ظل هذه الظروف ، لم يكن مفاجئًا أن يانغ تشيان قد حصل على لقب فيكونت في سن الخامسة عشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الكتاب فكان سمك ظفر. كانت صفحاته رقيقة وعلى الغلاف كتب “البرية الإلهية”!
——————–
“تجمع!” بعد الفجر بقليل ، صرخ أحدهم خارج المنطقة السكنية.
الفصل برعاية الشيخ
كانت جميع الأعمدة الموجودة بجانب مدخل القاعة مصقولة بدقة. كانت بطول ثلاثين قدمًا وسميكة لدرجة أنها كانت بحاجة إلى عشرة أشخاص للالتفاف حولها. كان مشهدا مذهلا!
ترجمة:
ken
في هذه اللحظة ، قال شخص بجانب سونغ زيجون “اسمه يانغ تشيان ، وهو من عائلة تاي آه الملكية. دخل مدينة تاي آه الإلهية في سن الثانية عشرة ويتدرب هنا لمدة ثلاث سنوات. الآن ، دخل يانغ تشيان بين أفضل مائة في قائمة السماء والأرض. هذا العام ، قد يدخل العشرة الأوائل!”
فوجئ يي يون حقًا.
كانت هذه المعرفة مهمة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		