قتال الوحوش الشرسة
135- قتال الوحوش الشرسة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت لين تشين تونغ قليلاً وقالت ، “بما أنك تريد أن تعرف ، فلا ضرر من إخبارك. عندما ولدت ، قررت عائلتي أنني ولدت مع خطوط طول اليين. سأواجه في النهاية عنق الزجاجة في زراعي. بسبب خطوط طول اليين ، لن أتمكن أبدًا من تجاوز عنق الزجاجة هذا”.
بعد تقشر كل شيء ، ما ظهر أمام يي يون كان وحش قرد عملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت لين تشين تونغ ، أطلق جسدها تيار كهربائي أرجواني. كانت تتأرجح وكلما اقتربت جراثيم الفطر من لين تشين تونغ أو يي يون ، سيتم حرقها جميعًا إلى رماد بواسطة التيار الكهربائي.
في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن ، بعد أن رأى فريسته ، بدأ جسده يتحول إلى اللون الأحمر ، وسرعان ما أصبح قردًا عملاقًا أحمر دموي!
لم يكن لدى الغيمة البرية نقص في الوحوش الشرسة والمقفرة. سوف يندم على مغادرة الغيمة البرية قبل قتال أي وحوش.
“سوف أصقل الوحوش الشرسة التي تقتلها إلى بقايا وحوش شرسة. بعد تناول بقايا الوحش الشرسة ، جنبًا إلى جنب مع الجوهر الطبي للإكسير الأخضر ، ستساعدك على الوصول إلى عالم الدم الأرجواني! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تلاشت المشاعر الخيالية والمتقلبة التي كان يمتلكها في الأصل.
لم تدخر لين تشين تونغ أي جهد في مساعدة يي يون. لقد أعطته أيضًا الإكسير الأخضر في الماضي ، لذلك كل هذا اللطف جعل يي يون يشعر بالأسف. “آنسة لين ، لماذا تساعدني؟”
جعد يي يون شفتيه الجافة وأمسك بيد لين تشين تونغ.
ترددت لين تشين تونغ قليلاً وقالت ، “بما أنك تريد أن تعرف ، فلا ضرر من إخبارك. عندما ولدت ، قررت عائلتي أنني ولدت مع خطوط طول اليين. سأواجه في النهاية عنق الزجاجة في زراعي. بسبب خطوط طول اليين ، لن أتمكن أبدًا من تجاوز عنق الزجاجة هذا”.
كان يي يون خائف سرا. كان هذا هو العالم البري في البرية الشاسعة. في هذه المنطقة ، كان الموت دون معرفة سبب ذلك شائعًا.
كلمات لين تشين تونغ لم تكن عديمة الصحة. كان الوادي البشري المقفر محفوفًا بالمخاطر. لم تكن الوحوش الموجودة بداخله بارعة في قتل البشر فحسب ، بل كانت سادة التخفي والهجمات الخفية!
“أوه؟” صدم يي يون. لم يسمع عن خطوط طول اليين من قبل.
يبدو أنها لا تزال ترى يي يون إذا أدارت رأسها للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خطوط الطول اليين معروفة أيضًا بخطوط الطول المنتهية ؛ لا توجد طريقة تقريبًا لربطها. لكن الغريب ، عندما أتصل بجسمك ، أشعر أحيانًا أن خطوط الطول الخاصة بي تنشط. لقد وجدت بصيصًا من الأمل لخطوط الطول المنتهية على جسدك. على الرغم من صغر حجمه ، إلا أنه أفضل من لا شيء … ربما ، عندما تذهب إلى أبعد من ذلك وتنمو لتصبح أقوى ، سيصبح هذا الأمل أكبر … ”
لم يكن لدى الغيمة البرية نقص في الوحوش الشرسة والمقفرة. سوف يندم على مغادرة الغيمة البرية قبل قتال أي وحوش.
عندما قالت لين تشين تونغ هذه الكلمات ، تحولت تعبيراتها للبؤس. رفعت رأسها ، ونظرت إلى السماء المليئة بالنجوم اللامحدودة وأطلقت تنهيدة خافتة.
ترجمة:
فوجئ يي يون كانت لين تشين تونغ مثقلة بالفعل بخطوط الطول المنتهية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير–”
كان جسده منتصبا وذراعاه طويلتان. لم يأخذ الرأس نسبة كبيرة من الجسم.
على الرغم من أن يي يون لم يفهم الكثير ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخمن من كلمة “أنهى” ما تعنيه.
على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.
ربط عبور النخيل مع لين تشين تونغ في الليلة السابقة. ذكرت لين تشين تونغ سرًا خاصًا بها ، على الأرجح كان هذا.
كان يرى أن هناك نباتات ذات أحجام هائلة داخل الوادي الوعر.
وجد يي يون أنه أمر لا يصدق. بالنسبة له ، كانت قوة لين تشين تونغ هائلة وكانت موهوبة للغاية ، بلا حد!
كان وادي البشري المقفر هادئًا جدًا ، لذا كان بإمكانهما سماع دقات قلب بعضهما البعض. هذا الشعور المثير للاهتمام جعل الأمر يبدو وكأنهما الشخصان الوحيدان المتبقيان في هذا العالم.
لكنها في الواقع ولدت بخطوط طول منتهية. لا يزال بإمكانها امتلاك هذه الموهبة السخيفة حتى مع خطوط الطول المنتهية؟ إن لم يكن لخطوط الطول المنتهية ، فإلى أي مدى يمكن أن تصل قوتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما قالت لين تشين تونغ ، توقفت فجأة.
عندما تعمق الاثنان ببطء ، أصبح الجو المحيط أكثر غرابة. على الرغم من أن يي يون لم يستطع الرؤية ، إلا أنه شعر بإحساس الموت وهو يتفشى.
صدم يي يون.
في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!
كان العالم شاسعًا بالفعل ومليئًا بالخبراء!
“إنها النباتات التي تأكل البشر والفطر القاتل. فالنباتات الآكلة للبشر تأكل الناس ، في حين أن عطر الفطر القاتل سام. في اللحظة التي تدخل فيها جراثيمه جسمك ، ستنمو لتصبح فطرًا جديدًا. تلك العظام التي تراها هي نتيجة لذلك. ”
كان يي يون خائف سرا. كان هذا هو العالم البري في البرية الشاسعة. في هذه المنطقة ، كان الموت دون معرفة سبب ذلك شائعًا.
لقد فهم بعمق أنه بغض النظر عن النتائج التي حصل عليها ، فقد كان في خطواته الأولى. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن ، بعد أن رأى فريسته ، بدأ جسده يتحول إلى اللون الأحمر ، وسرعان ما أصبح قردًا عملاقًا أحمر دموي!
“اعطني يدك.” مدت لين تشين تونغ يدها مرة أخرى. مرة أخرى كانت هذه اليد البيضاء الكريمية. تحت ضوء القمر ، كبريق اليشم ، مبهرة يي يون.
سارت لين تشين تونغ في المقدمة بقدرتها على استخدام حواسها لإدراك المنطقة ، ولم يؤثر ذلك على رؤية لين تشين تونغ على الرغم من غياب الضوء.
عندما تعمق الاثنان ببطء ، أصبح الجو المحيط أكثر غرابة. على الرغم من أن يي يون لم يستطع الرؤية ، إلا أنه شعر بإحساس الموت وهو يتفشى.
“يكمن الخطر في الوادي البشري المقفر. حتى بعض النباتات هي وحوش تأكل البشر. أنت غير قادر على إدراك الأشياء بعد ، ويمكنك فقط استخدام عينيك. في وادي البشري المقفر المظلم ، سيكون الأمر خطيرًا للغاية. امسك يدي ، سأكون قادرة على تجنب أي خطر. إذا انفصلت عني ، واتخذت خطوة خاطئة ، فقد تقع في فخ وتدخل بطن الوحوش ، وتؤكل في لحظة! ”
كان هذا الوحش مغطى بدرع صخري ويمكن أن يتغير لون جسمه إلى لون صخرة. هذا هو السبب في أن يي يون لم يراه من البداية.
كلمات لين تشين تونغ لم تكن عديمة الصحة. كان الوادي البشري المقفر محفوفًا بالمخاطر. لم تكن الوحوش الموجودة بداخله بارعة في قتل البشر فحسب ، بل كانت سادة التخفي والهجمات الخفية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت لين تشين تونغ هذه الكلمات ، تحولت تعبيراتها للبؤس. رفعت رأسها ، ونظرت إلى السماء المليئة بالنجوم اللامحدودة وأطلقت تنهيدة خافتة.
جعد يي يون شفتيه الجافة وأمسك بيد لين تشين تونغ.
قالت لين تشين تونغ ، “هناك العديد من الأماكن التي يتعذر الوصول إليها في البرية الشاسعة والتي لا يوجد فيها روح واحدة. إنه محفوف بالمخاطر غير المتوقعة التي لا يمكنك حتى تخيلها. ولكن لأنه لا يوجد حتى روح ، وبسبب البيئة الغريبة ، فإنها ستخلق كنوزًا. قد يكون من الصعب قياس قيمة بعض الكنوز. عندما تدخل مناطق أخرى من البرية الشاسعة ، يمكن أن تسبب عاصفة دموية ، وقد تدمر بلدًا قديمًا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تلاشت المشاعر الخيالية والمتقلبة التي كان يمتلكها في الأصل.
سار الاثنان ببطء يدا بيد في وادي البشري المقفر.
فوجئ يي يون كانت لين تشين تونغ مثقلة بالفعل بخطوط الطول المنتهية؟
المغامرة في وادي البشري المقفر مع لين تشين تونغ جعل يي يون يمتلأ بالترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة كان القمر قاتما والرياح قوية. كان هناك القليل من الضوء الذي دخل إلى وادي البشري المقفر. اتبع يي يون لين تشين تونغ ببطء. لم يستطع يي يون رؤية لين تشين تونغ على الإطلاق ، ولم يشعر إلا بيده وهي تمسك بيده لين تشين تونغ. في الظلام الصامت ، كان يشم رائحة جسد لين تشين تونغ بضعف.
كان وادي البشري المقفر هادئًا جدًا ، لذا كان بإمكانهما سماع دقات قلب بعضهما البعض. هذا الشعور المثير للاهتمام جعل الأمر يبدو وكأنهما الشخصان الوحيدان المتبقيان في هذا العالم.
في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!
على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.
“لنأخذ الغيمة البرية كمثال. تغطي بعض الأراضي المقفرة في الغيمة البرية مائة ألف ميل ، أو ربما حتى مليون ميل. إنها عوالم صوفية عميقة لها خصائص زمكان مختلفة. إنها مليئة بالوحوش البدائية المقفرة وحتى لوردات البشر لن يجرؤوا على الدخول بتهور “.
سارت لين تشين تونغ في المقدمة بقدرتها على استخدام حواسها لإدراك المنطقة ، ولم يؤثر ذلك على رؤية لين تشين تونغ على الرغم من غياب الضوء.
“إنها النباتات التي تأكل البشر والفطر القاتل. فالنباتات الآكلة للبشر تأكل الناس ، في حين أن عطر الفطر القاتل سام. في اللحظة التي تدخل فيها جراثيمه جسمك ، ستنمو لتصبح فطرًا جديدًا. تلك العظام التي تراها هي نتيجة لذلك. ”
يبدو أنها لا تزال ترى يي يون إذا أدارت رأسها للخلف.
بعد تقشر كل شيء ، ما ظهر أمام يي يون كان وحش قرد عملاق.
في الواقع ، كان على لين تشين تونغ أن تعترف بأنها كانت على استعداد تام للاتصال بيي يون. جعلها حمل يدي يي يون تشعر بالراحة بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت لين تشين تونغ ، أطلق جسدها تيار كهربائي أرجواني. كانت تتأرجح وكلما اقتربت جراثيم الفطر من لين تشين تونغ أو يي يون ، سيتم حرقها جميعًا إلى رماد بواسطة التيار الكهربائي.
هذا الوادي البشري المقفر … كان مليئًا بالموت!
ولدت لين تشين تونغ مع خطوط طول اليين ، لذلك كان جسدها باردًا مثل الماء. أما بالنسبة لبنية يي يون ، فقد كان جسده ساخنا. في خطوط الطول ليي يون ، بدا أنه كان هناك تدفق مستمر للطاقة الساخنة. تدفقت هذه من خلال بشرتهم وغذت جسد لين تشين تونغ. جعلها مريحة للغاية.
على الرغم من أن لين تشين تونغ كانت تحميه ، إلا أنه أراد أن يجعل هذه المعركة تجربة حياة أو موت. كانت مثل هذه الفرصة نادرة!
كانت هناك أوقات عندما كان إغلاق خطوط الطول الخاصة بلين تشين تونغ سيحدث بعض التغييرات الطفيفة بسبب يي يون.
كان وادي البشري المقفر هادئًا جدًا ، لذا كان بإمكانهما سماع دقات قلب بعضهما البعض. هذا الشعور المثير للاهتمام جعل الأمر يبدو وكأنهما الشخصان الوحيدان المتبقيان في هذا العالم.
كانت لين تشين تونغ مفتونة بهذا التغيير الصغير. على هذا النحو ، كان لديها شعور بالحنين لها وهي تمسك بيدي يي يون.
في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!
عندما تعمق الاثنان ببطء ، أصبح الجو المحيط أكثر غرابة. على الرغم من أن يي يون لم يستطع الرؤية ، إلا أنه شعر بإحساس الموت وهو يتفشى.
هنا ، كان يجب أن يكون في حالة تأهب قصوى لأن الموت كان عند كل منعطف. إذا لم يبقى المرء متيقظًا ، فقد يموت في لحظة.
لقد تلاشت المشاعر الخيالية والمتقلبة التي كان يمتلكها في الأصل.
ترجمة:
سار الاثنان ببطء يدا بيد في وادي البشري المقفر.
هذا الوادي البشري المقفر … كان مليئًا بالموت!
هنا ، كان يجب أن يكون في حالة تأهب قصوى لأن الموت كان عند كل منعطف. إذا لم يبقى المرء متيقظًا ، فقد يموت في لحظة.
على الرغم من أن لين تشين تونغ كانت تحميه ، إلا أنه أراد أن يجعل هذه المعركة تجربة حياة أو موت. كانت مثل هذه الفرصة نادرة!
كلمات لين تشين تونغ لم تكن عديمة الصحة. كان الوادي البشري المقفر محفوفًا بالمخاطر. لم تكن الوحوش الموجودة بداخله بارعة في قتل البشر فحسب ، بل كانت سادة التخفي والهجمات الخفية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر يي يون أنهم كانوا ينزلون. كان الأمر كما لو كانوا يدخلون كهفًا تحت الأرض.
كان يرى أن هناك نباتات ذات أحجام هائلة داخل الوادي الوعر.
كانت هناك أوقات عندما كان إغلاق خطوط الطول الخاصة بلين تشين تونغ سيحدث بعض التغييرات الطفيفة بسبب يي يون.
ببطء ، رأى يي يون بعض الضوء. كان هذا الضوء من معادن الفلورسنت. تناثرت هذه المعادن الفلورية اللامعة على جدران الوادي. على هذا النحو ، استعاد يي يون بصره ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يرى أن هناك نباتات ذات أحجام هائلة داخل الوادي الوعر.
كان هناك أيضًا فطر يبدو أنه يبلغ ارتفاعه حوالي قدمين إلى ثلاثة أقدام. كان مثل مظلة عملاقة. كان يتلألأ ويطلق عطرًا خاصًا. تحت غطاء الفطر ، يمكن للمرء أن يرى عظام الحيوانات.
كانت هذه النباتات مثل الصخور ، ولكن كانت هناك استثناءات. كان لبعض النباتات أزهار زاهية وباهظة الثمن. كانت الأزهار تقطر الدم لأن حواف الأزهار كانت مبطنة بأسنان متعرجة. كان مثل فم ضخم.
على الرغم من أن يي يون لم يفهم الكثير ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخمن من كلمة “أنهى” ما تعنيه.
كان هناك أيضًا فطر يبدو أنه يبلغ ارتفاعه حوالي قدمين إلى ثلاثة أقدام. كان مثل مظلة عملاقة. كان يتلألأ ويطلق عطرًا خاصًا. تحت غطاء الفطر ، يمكن للمرء أن يرى عظام الحيوانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها النباتات التي تأكل البشر والفطر القاتل. فالنباتات الآكلة للبشر تأكل الناس ، في حين أن عطر الفطر القاتل سام. في اللحظة التي تدخل فيها جراثيمه جسمك ، ستنمو لتصبح فطرًا جديدًا. تلك العظام التي تراها هي نتيجة لذلك. ”
كما قالت لين تشين تونغ ، أطلق جسدها تيار كهربائي أرجواني. كانت تتأرجح وكلما اقتربت جراثيم الفطر من لين تشين تونغ أو يي يون ، سيتم حرقها جميعًا إلى رماد بواسطة التيار الكهربائي.
كان يي يون خائف سرا. كان هذا هو العالم البري في البرية الشاسعة. في هذه المنطقة ، كان الموت دون معرفة سبب ذلك شائعًا.
قالت لين تشين تونغ ، “هناك العديد من الأماكن التي يتعذر الوصول إليها في البرية الشاسعة والتي لا يوجد فيها روح واحدة. إنه محفوف بالمخاطر غير المتوقعة التي لا يمكنك حتى تخيلها. ولكن لأنه لا يوجد حتى روح ، وبسبب البيئة الغريبة ، فإنها ستخلق كنوزًا. قد يكون من الصعب قياس قيمة بعض الكنوز. عندما تدخل مناطق أخرى من البرية الشاسعة ، يمكن أن تسبب عاصفة دموية ، وقد تدمر بلدًا قديمًا … ”
كان جسده منتصبا وذراعاه طويلتان. لم يأخذ الرأس نسبة كبيرة من الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث لين تشين تونغ بينما استمع يي يون في صمت. كانت هذه أول مرة يتجه فيها إلى هذا العالم. لمعرفة ما كان العالم يدور حوله ، يمكن اعتبار لين تشين تونغ أول دليل ليي يون.
“لنأخذ الغيمة البرية كمثال. تغطي بعض الأراضي المقفرة في الغيمة البرية مائة ألف ميل ، أو ربما حتى مليون ميل. إنها عوالم صوفية عميقة لها خصائص زمكان مختلفة. إنها مليئة بالوحوش البدائية المقفرة وحتى لوردات البشر لن يجرؤوا على الدخول بتهور “.
تمامًا كما قالت لين تشين تونغ ، توقفت فجأة.
كانت تنظر ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت لين تشين تونغ مفتونة بهذا التغيير الصغير. على هذا النحو ، كان لديها شعور بالحنين لها وهي تمسك بيدي يي يون.
توقف يي يون أيضًا ، ويمكن أن يشعر نية قتل. “هناك شيء ما في المقدمة!”
لم تدخر لين تشين تونغ أي جهد في مساعدة يي يون. لقد أعطته أيضًا الإكسير الأخضر في الماضي ، لذلك كل هذا اللطف جعل يي يون يشعر بالأسف. “آنسة لين ، لماذا تساعدني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كان على لين تشين تونغ أن تعترف بأنها كانت على استعداد تام للاتصال بيي يون. جعلها حمل يدي يي يون تشعر بالراحة بشكل خاص.
قام يي يون بفك صابر يانشي. لم يختر سلاحه الخاص ، ولكن منذ أن أعطاه جين لونغ وي صابر يانتشي ، استخدمه.
كان جسده منتصبا وذراعاه طويلتان. لم يأخذ الرأس نسبة كبيرة من الجسم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت لين تشين تونغ مفتونة بهذا التغيير الصغير. على هذا النحو ، كان لديها شعور بالحنين لها وهي تمسك بيدي يي يون.
رؤية يي يون في حالة تأهب ، كانت لين تشين تونغ سعيدة. أخذت بضع خطوات للوراء ووقفت خلف يي يون. لقد أوضحت أن هذه كانت معركة يي يون.
تحدث لين تشين تونغ بينما استمع يي يون في صمت. كانت هذه أول مرة يتجه فيها إلى هذا العالم. لمعرفة ما كان العالم يدور حوله ، يمكن اعتبار لين تشين تونغ أول دليل ليي يون.
لقد فهم بعمق أنه بغض النظر عن النتائج التي حصل عليها ، فقد كان في خطواته الأولى. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا!
“هدير–”
هذا الوادي البشري المقفر … كان مليئًا بالموت!
دوي هدير مكتوم أمام يي يون ، “جدار حجري” بدأ فجأة في التحرك ، ونفض الغبار الحجري.
في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!
بعد تقشر كل شيء ، ما ظهر أمام يي يون كان وحش قرد عملاق.
كان جسده منتصبا وذراعاه طويلتان. لم يأخذ الرأس نسبة كبيرة من الجسم.
عندما تعمق الاثنان ببطء ، أصبح الجو المحيط أكثر غرابة. على الرغم من أن يي يون لم يستطع الرؤية ، إلا أنه شعر بإحساس الموت وهو يتفشى.
على الرغم من أن يي يون لم يفهم الكثير ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخمن من كلمة “أنهى” ما تعنيه.
كان هذا الوحش مغطى بدرع صخري ويمكن أن يتغير لون جسمه إلى لون صخرة. هذا هو السبب في أن يي يون لم يراه من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلمات لين تشين تونغ لم تكن عديمة الصحة. كان الوادي البشري المقفر محفوفًا بالمخاطر. لم تكن الوحوش الموجودة بداخله بارعة في قتل البشر فحسب ، بل كانت سادة التخفي والهجمات الخفية!
لكن الآن ، بعد أن رأى فريسته ، بدأ جسده يتحول إلى اللون الأحمر ، وسرعان ما أصبح قردًا عملاقًا أحمر دموي!
“وحش حجر الدم العملاق. مستواه على مستوى الوحش الشرس. إنه جشع وقاس وقوي. يحب تمزيق فريسته. اقتله وسأقوم بصقله الى بقايا الوحش الشرس ، مما يسمح لك بالاختراق ببطء إلى عالم الدم الأرجواني!” قالت لين تشين تونغ وهي تنقر بأصابعها. لم يقترب منها حطام الحجر والغبار. في هذا العالم الفوضوي تحت الأرض ، لم تتلطخ ملابس لين تشين تونغ مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعد يي يون شفتيه الجافة وأمسك بيد لين تشين تونغ.
——————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تعمق الاثنان ببطء ، أصبح الجو المحيط أكثر غرابة. على الرغم من أن يي يون لم يستطع الرؤية ، إلا أنه شعر بإحساس الموت وهو يتفشى.
ترجمة:
ken
“اعطني يدك.” مدت لين تشين تونغ يدها مرة أخرى. مرة أخرى كانت هذه اليد البيضاء الكريمية. تحت ضوء القمر ، كبريق اليشم ، مبهرة يي يون.
صدم يي يون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
