الأمل (1)
الفصل 219 : الأمل (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لين شنغ سعيدًا لأنه دفع الباب ببطء وسحب فأسين من ظهره ، واستهدف الوحش الكهربائي برأس الكبش.
في اللحظة التي رأى فيها القرص.
وفي تلك اللحظة نفسها ، انفجر من خلفه قوس برق من اللونين الأبيض والأزرق ، مُشكلاً عاصفة مُصغرة مع ارتفاع الحرارة والهواء عبر القاعة بأكملها.
“إنه هناك!”
وكما ارتطمت قدمه الثقيلة بالأرض ، مما أدى إلى حدوث هزات طفيفة في كل مكان. واحتاج الوحش إلى بضع خطوات فقط للوصول إلى مدخل الممر ، ثُمَّ قام بضرب ذراعه في لين شنغ بسرعة مذهلة.
كان لين شنغ سعيدًا لأنه دفع الباب ببطء وسحب فأسين من ظهره ، واستهدف الوحش الكهربائي برأس الكبش.
وفجأة ، سقط فأس بضربة رأسية متجاوزًا مخالبه وفتح صدره بقوة هائلة.
“فلتمت!” ، وبنقرة من يده ، نقل كل قوته إلى الفأسين.
تحطم الحجر الكريم إلى قسمين في الهواء ، وتحطم إلى وابل من الغبار الأبيض.
وكما ارتطمت قدمه الثقيلة بالأرض ، مما أدى إلى حدوث هزات طفيفة في كل مكان. واحتاج الوحش إلى بضع خطوات فقط للوصول إلى مدخل الممر ، ثُمَّ قام بضرب ذراعه في لين شنغ بسرعة مذهلة.
ثُمَّ تحوَّل الفأسين القصيرين بسرعة إلى شفرات دوارة أثناء تحليقهما نحو الوحش.
وبعدها ظهرت خيوط من الخطوط السوداء أخيرًا عندما اتحدت واندفعت نحو صدر لين شنغ.
بام! بام !! …
ولم يُكلف نفسه عناء رؤية نتائج الهجوم ولم يُكلف نفسه عناء إدارة رأسه للخلف وهو يركض مباشرة على طول الطريق الذي سلكه.
ضرب الفأسين مؤخرة رأس الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمَّ نقل و بسرعة سيلًا من القوة المقدسة إلى الفأس القصير في يده.
كسر! …
“روووورغ !!”
“واحدة أخرى!” ألقى لين شنغ بالفأس في قوسٍ وحشي.
رفع الوحش رأسه وهو يهدر بشراسة ، ثُمَّ انطلق من جسمه فجأة عدد لا يحصى من التيارات الكهربائية الزرقاء والتي طارت نحو لين شنغ عند الباب مثل السياط.
ثُمَّ اندفعت موجة هائلة من الكهرباء إلى ألسنة اللهب حيث اصطدمت النار والكهرباء ببعضها البعض مثل السحب الداكنة ذات الظلال المختلفة.
تحطم الحجر الكريم إلى قسمين في الهواء ، وتحطم إلى وابل من الغبار الأبيض.
وسرعان ما أخذ لين شنغ خطوات قليلة إلى الوراء حيثُ توهج جسده باللون الأبيض وتحولت عيناه إلى حالة مهيبة كعيون التنين. وعندما واجه السياط الكهربائي ، أطلق أنفاسه من النيران.
ووش! …
فلم يكن المخلب في وقت سابق قد فاته بغير بضعة سنتيمترات ، حيثُ تقرح جلد حلقه بسبب الحرارة من المخلب.
“فلتمت!” ، وبنقرة من يده ، نقل كل قوته إلى الفأسين.
اجتاحت موجة من اللهب القرمزي واجهة الغرفة بالكامل مثل الحمم البركانية حيث تحطمت خطوط الكهرباء في النيران. وكانت تلك الخطوط من الطاقة تتصادم في مستوى غير مرئي للعين.
فبداخل عالم الوحش ، كانت كل لحظة تمر مشوهة ومتفككة و تهتز بقوة كما لو أن زلزالًا كان يهز كل لحظة.
“أنسالجورنا!” ، هدر وهو يتجه في اتجاه لين شنغ بخطوات كبيرة.
وحينها كان من الواضح أن لين شنغ شعر أنَّ أنفاسه قد تم كبتها وإضعافها بسبب شيء ما. فكان اندفاع ألسنة اللهب الخاص به يُشبه الفيضان ، لكن في هذه اللحظة ، كانت بالكاد تشغل قدمًا مربعًا في الغرفة.
ولكن مثلما استغرق الأمر بضع خطوات …
كسر! …
ثُمَّ اندفعت موجة هائلة من الكهرباء إلى ألسنة اللهب حيث اصطدمت النار والكهرباء ببعضها البعض مثل السحب الداكنة ذات الظلال المختلفة.
*****************
وفي تلك اللحظة نفسها ، انفجر من خلفه قوس برق من اللونين الأبيض والأزرق ، مُشكلاً عاصفة مُصغرة مع ارتفاع الحرارة والهواء عبر القاعة بأكملها.
وبعد وقت ليس ببعيد ، كان لين شنغ يتنفس. حيثُ تم تحديد قوة أنفاسه من خلال قوة دم التنين في دمه. وبينما كان قد زاد مستواه في القوة المقدسة ، فلم ترتفع سلالته.
ولذا فإن قوة أنفاسه لم تتغير ، ويتم كبحها من الكهرباء ببطئ ولكن بثبات.
بام ، بام ، بام !! ..
ولذا فإن قوة أنفاسه لم تتغير ، ويتم كبحها من الكهرباء ببطئ ولكن بثبات.
“اذهب!” ألقى لين شنغ مرة أخرى فأسين قصيرين بكل قوته. حيثُ كانت الفؤوس مُشبعة بقوى مقدسة قوية وهي تعوي في المنطقة.
فقد بدأ الانفجار من مدخل الغرفة الأولى على اليمين ، واندفع الانفجار الحراري الذي أعقبه في شكل إعصار إلى الخارج. وفي كل مكان لامسته الموجة الحارة ، أصبح السطح متفحماً حيث كانت أقواس البرق القصيرة تتراقص حول الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأثر التيار الكهربائي على الأرض بالقوة المقدسة ، ومثل الحصى على سطح البركة ، انطلقت شرارات كهربائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالكاد يمكن للقوة المقدسة على الفؤوس القصيرة أن تصمد لجزء من الثانية قبل أن تبتلعها الكهرباء. وعندها فقط ، لم يعد بإمكان لين شنغ أن يُبقي على أنفاسه وسرعان ما تشتتت.
وبعدها بحث في ذاكرته لكنه فشل في العثور على أي معلومات حول استخدام هذا الحجر الكريم. لذلك ألقى به ببساطة في الهواء و ضربه بفأسه.
ثُمَّ نقل و بسرعة سيلًا من القوة المقدسة إلى الفأس القصير في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانج …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيثُ كان الفأس القصير المتوهج يشبه القنبلة اليدوية تقريبًا و بعدها استدار لين شنغ وركض في اللحظة التي ألقاه فيها.
ففي هذه المرة ، بدا وكأنه قد مَدَّ الفأس بكل جزء أخير من قوته المقدسة فأضاء رأس الفأس مثل المصباح الكهربائي ، وكان متوهجًا للغاية.
“فلتمت!” ، وبنقرة من يده ، نقل كل قوته إلى الفأسين.
“فلتمت!” ، وبنقرة من يده ، نقل كل قوته إلى الفأسين.
وعندما أضاء الضوء الأبيض اللطيف المكان بأكمله ، بدا حتى مصدر الضوء الهائل فوق القبة خافتًا بالمقارنة به.
“واحدة أخرى!” ألقى لين شنغ بالفأس في قوسٍ وحشي.
هووو !! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمَّ نقل و بسرعة سيلًا من القوة المقدسة إلى الفأس القصير في يده.
حيثُ كان الفأس القصير المتوهج يشبه القنبلة اليدوية تقريبًا و بعدها استدار لين شنغ وركض في اللحظة التي ألقاه فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالكاد على بعد خطوات قليلة ، شعر لين شنغ أن الموجة الحارقة كانت خلفه مباشرةً.
تمزق جزء كبير من صدر الوحش و كشف عن قلبه الذي يُومض بالكهرباء.
ولم يُكلف نفسه عناء رؤية نتائج الهجوم ولم يُكلف نفسه عناء إدارة رأسه للخلف وهو يركض مباشرة على طول الطريق الذي سلكه.
“ولكن لحسن الحظ ، كان نمو روحي أقرب إلى قتل عشرين درعًا دمويًا أو سيافًا لبلاكفيذر. فهذا ليس سيئاً.”
وبالكاد على بعد خطوات قليلة ، شعر لين شنغ أن الموجة الحارقة كانت خلفه مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بين الإعصار ، سرعان ما تلاشى قوس برق أزرق ضخم ، وتجمع وتشكل إلى وحش باهت قليلاً برأس كبش.
فقد بدأ الانفجار من مدخل الغرفة الأولى على اليمين ، واندفع الانفجار الحراري الذي أعقبه في شكل إعصار إلى الخارج. وفي كل مكان لامسته الموجة الحارة ، أصبح السطح متفحماً حيث كانت أقواس البرق القصيرة تتراقص حول الحائط.
فصَرَّ على أسنانه وهو يخطو بقوة ، منبطحًا بنفسه للأمام وعلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه اللحظة ، اصطدم بفأس قصير آخر مُشبع بقوة مقدسة ، وهبط على القلب الأزرق النابض.
بووم !!! …
“واحدة أخرى!” ألقى لين شنغ بالفأس في قوسٍ وحشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة نفسها ، انفجر من خلفه قوس برق من اللونين الأبيض والأزرق ، مُشكلاً عاصفة مُصغرة مع ارتفاع الحرارة والهواء عبر القاعة بأكملها.
وفجأة ، سقط فأس بضربة رأسية متجاوزًا مخالبه وفتح صدره بقوة هائلة.
فقد بدأ الانفجار من مدخل الغرفة الأولى على اليمين ، واندفع الانفجار الحراري الذي أعقبه في شكل إعصار إلى الخارج. وفي كل مكان لامسته الموجة الحارة ، أصبح السطح متفحماً حيث كانت أقواس البرق القصيرة تتراقص حول الحائط.
أطلق لين شنغ ابتسامة راضية. وبعد قليل من الراحة ، دخل الغرفة الأولى على الجانب الأيمن وسرعان ما أخذ القرص لقراءته.
“ولكن لحسن الحظ ، كان نمو روحي أقرب إلى قتل عشرين درعًا دمويًا أو سيافًا لبلاكفيذر. فهذا ليس سيئاً.”
ومن بين الإعصار ، سرعان ما تلاشى قوس برق أزرق ضخم ، وتجمع وتشكل إلى وحش باهت قليلاً برأس كبش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيثُ كان الفأس القصير المتوهج يشبه القنبلة اليدوية تقريبًا و بعدها استدار لين شنغ وركض في اللحظة التي ألقاه فيها.
ثُمَّ التقط لين شنغ الحجر الكريم بعد إلقاء نظرة عليه. حيثُ لا يزال بإمكانه الشعور بهالة كائن حي منه.
حيثُ كان جسده كله مشقوقًا من الجروح ، ويمكن رؤية الكهرباء المتدفقة من الجروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنسالجورنا!” ، هدر وهو يتجه في اتجاه لين شنغ بخطوات كبيرة.
في اللحظة التي رأى فيها القرص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن مثلما استغرق الأمر بضع خطوات …
*****************
هووو !! …
ثُمَّ اندفعت موجة هائلة من الكهرباء إلى ألسنة اللهب حيث اصطدمت النار والكهرباء ببعضها البعض مثل السحب الداكنة ذات الظلال المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمَّ تحوَّل الفأسين القصيرين بسرعة إلى شفرات دوارة أثناء تحليقهما نحو الوحش.
انطلقت كرة ضخمة من اللهب القرمزي من مخرج الممر واصطدمت بجسمه.
“أنسالجورنا!” ، هدر وهو يتجه في اتجاه لين شنغ بخطوات كبيرة.
وفجأة ، سقط فأس بضربة رأسية متجاوزًا مخالبه وفتح صدره بقوة هائلة.
تَرَنَّحَ الوحش وهو يحاول التراجع حيثُ اصطدم التيار الكهربائي داخل جسمه بالطاقة من نفس التنين.
بام ، بام ، بام !! ..
تسبب رد الفعل المتسلسل في حدوث انفجارات قليلة على جسمه ، وأدى الانفجار المستمر إلى حدوث خلل في التوازن.
توهج الحجر الكريم بضوء خافت لونه أزرق الباهت. حيثُ كان سطحه أملسًا كما لو كان مصقولًا من قبل.
“وارغ !!” ، أطلق عواءًا غاضبًا ومسعورًا وهو يتجه نحو لين شنغ.
اجتاحت موجة من اللهب القرمزي واجهة الغرفة بالكامل مثل الحمم البركانية حيث تحطمت خطوط الكهرباء في النيران. وكانت تلك الخطوط من الطاقة تتصادم في مستوى غير مرئي للعين.
ثُمَّ اندفعت موجة هائلة من الكهرباء إلى ألسنة اللهب حيث اصطدمت النار والكهرباء ببعضها البعض مثل السحب الداكنة ذات الظلال المختلفة.
بام! بام! بام! …
ضرب الفأسين مؤخرة رأس الوحش.
وكما ارتطمت قدمه الثقيلة بالأرض ، مما أدى إلى حدوث هزات طفيفة في كل مكان. واحتاج الوحش إلى بضع خطوات فقط للوصول إلى مدخل الممر ، ثُمَّ قام بضرب ذراعه في لين شنغ بسرعة مذهلة.
كان الرماد لا يزال دافئًا حيث استخدم لين شنغ فأسه لاستكشافه ، وتدحرج منه حجر كريم أزرق بيضاوي الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
وفجأة ، سقط فأس بضربة رأسية متجاوزًا مخالبه وفتح صدره بقوة هائلة.
فقد كانت صور الذكريات ملتوية ورمادية. حيثُ كان كل شيء رآه الوحش مختلفًا عن عيون الرجال.
كسر! …
ففي هذه المرة ، بدا وكأنه قد مَدَّ الفأس بكل جزء أخير من قوته المقدسة فأضاء رأس الفأس مثل المصباح الكهربائي ، وكان متوهجًا للغاية.
تمزق جزء كبير من صدر الوحش و كشف عن قلبه الذي يُومض بالكهرباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمَّ نقل و بسرعة سيلًا من القوة المقدسة إلى الفأس القصير في يده.
وفي هذه اللحظة ، اصطدم بفأس قصير آخر مُشبع بقوة مقدسة ، وهبط على القلب الأزرق النابض.
ولم يُكلف نفسه عناء رؤية نتائج الهجوم ولم يُكلف نفسه عناء إدارة رأسه للخلف وهو يركض مباشرة على طول الطريق الذي سلكه.
توقفت حركات الوحش فجأة حيث توقفت مخالبه الحادة الثلاثة أمام رقبة لين شنج ببضعة سنتيمترات فقط ، حيثُ كان من الممكن أن يكون قد مزق حلق لين شنج ، وقلب مجرى المعركة.
وبالكاد يمكن للقوة المقدسة على الفؤوس القصيرة أن تصمد لجزء من الثانية قبل أن تبتلعها الكهرباء. وعندها فقط ، لم يعد بإمكان لين شنغ أن يُبقي على أنفاسه وسرعان ما تشتتت.
“واحدة أخرى!” ألقى لين شنغ بالفأس في قوسٍ وحشي.
ولكن لسوء الحظ ، لقد كان متخلفًا بخطوة.
ووش! …
وسرعان ما تحوَّل جسم الوحش إلى اللون الأسود وتحوَّل إلى رماد حيث انهار إلى كومة من الرماد المُحترق على الأرض.
تقدم لين شنغ وهو يلتقط أنفاسه بينما كان جسده ووجهه غارقين في العرق.
فلم يكن المخلب في وقت سابق قد فاته بغير بضعة سنتيمترات ، حيثُ تقرح جلد حلقه بسبب الحرارة من المخلب.
اجتاحت موجة من اللهب القرمزي واجهة الغرفة بالكامل مثل الحمم البركانية حيث تحطمت خطوط الكهرباء في النيران. وكانت تلك الخطوط من الطاقة تتصادم في مستوى غير مرئي للعين.
فلم يكن المخلب في وقت سابق قد فاته بغير بضعة سنتيمترات ، حيثُ تقرح جلد حلقه بسبب الحرارة من المخلب.
تمزق جزء كبير من صدر الوحش و كشف عن قلبه الذي يُومض بالكهرباء.
“كان هذا ممتعًا.” ، انحنى وهو يتنفس بصعوبة ، ثُمَّ أخذ قسطًا من الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه اللحظة ، اصطدم بفأس قصير آخر مُشبع بقوة مقدسة ، وهبط على القلب الأزرق النابض.
وفقط عندما استعاد أنفاسه ، جلس على الأرض وبدأ يبحث في كومة الرماد.
“وارغ !!” ، أطلق عواءًا غاضبًا ومسعورًا وهو يتجه نحو لين شنغ.
كان الرماد لا يزال دافئًا حيث استخدم لين شنغ فأسه لاستكشافه ، وتدحرج منه حجر كريم أزرق بيضاوي الشكل.
كلانج …
توهج الحجر الكريم بضوء خافت لونه أزرق الباهت. حيثُ كان سطحه أملسًا كما لو كان مصقولًا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمزق جزء كبير من صدر الوحش و كشف عن قلبه الذي يُومض بالكهرباء.
ثُمَّ التقط لين شنغ الحجر الكريم بعد إلقاء نظرة عليه. حيثُ لا يزال بإمكانه الشعور بهالة كائن حي منه.
فبداخل عالم الوحش ، كانت كل لحظة تمر مشوهة ومتفككة و تهتز بقوة كما لو أن زلزالًا كان يهز كل لحظة.
“هذا الوحش لم يمت بعد؟” ، فهو لم يمتص شظايا روحه بعد ، لذلك من الممكن أن يظل على قيد الحياة.
*****************
وبعدها بحث في ذاكرته لكنه فشل في العثور على أي معلومات حول استخدام هذا الحجر الكريم. لذلك ألقى به ببساطة في الهواء و ضربه بفأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحطم الحجر الكريم إلى قسمين في الهواء ، وتحطم إلى وابل من الغبار الأبيض.
كسر! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه اللحظة ، اصطدم بفأس قصير آخر مُشبع بقوة مقدسة ، وهبط على القلب الأزرق النابض.
تحطم الحجر الكريم إلى قسمين في الهواء ، وتحطم إلى وابل من الغبار الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن ذلك لا معنى له … فهناك القليل جدًا للعمل عليه. أنا لا أفهم لغته ، لذلك لا أعرف حتى ما الذي يحدث … ” ، والآن فقط فهم الفجوة بين البشر والوحوش.
ضرب الفأسين مؤخرة رأس الوحش.
وبعدها ظهرت خيوط من الخطوط السوداء أخيرًا عندما اتحدت واندفعت نحو صدر لين شنغ.
ثُمَّ توقف قليلاً عندما انطلق سيل من الذاكرة الغريبة تمامًا في ذهنه.
ولكن مثلما استغرق الأمر بضع خطوات …
فقد كانت صور الذكريات ملتوية ورمادية. حيثُ كان كل شيء رآه الوحش مختلفًا عن عيون الرجال.
وعندما أضاء الضوء الأبيض اللطيف المكان بأكمله ، بدا حتى مصدر الضوء الهائل فوق القبة خافتًا بالمقارنة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فبداخل عالم الوحش ، كانت كل لحظة تمر مشوهة ومتفككة و تهتز بقوة كما لو أن زلزالًا كان يهز كل لحظة.
فكانت الأصوات التي سمعها أيضًا سلسلة من الاهتزازات ، ومعناها غير معروف.
أغلق لين شنغ عينيه لفترة من الوقت قبل أن يخرج منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت كرة ضخمة من اللهب القرمزي من مخرج الممر واصطدمت بجسمه.
“إن ذلك لا معنى له … فهناك القليل جدًا للعمل عليه. أنا لا أفهم لغته ، لذلك لا أعرف حتى ما الذي يحدث … ” ، والآن فقط فهم الفجوة بين البشر والوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حيثُ كانت حواسهم مختلفة ، لذا فإن معرفتهم ستكون مختلفة أيضًا.
فصَرَّ على أسنانه وهو يخطو بقوة ، منبطحًا بنفسه للأمام وعلى الأرض.
“ولكن لحسن الحظ ، كان نمو روحي أقرب إلى قتل عشرين درعًا دمويًا أو سيافًا لبلاكفيذر. فهذا ليس سيئاً.”
“إنه هناك!”
ولم يُكلف نفسه عناء رؤية نتائج الهجوم ولم يُكلف نفسه عناء إدارة رأسه للخلف وهو يركض مباشرة على طول الطريق الذي سلكه.
أطلق لين شنغ ابتسامة راضية. وبعد قليل من الراحة ، دخل الغرفة الأولى على الجانب الأيمن وسرعان ما أخذ القرص لقراءته.
ولم يُكلف نفسه عناء رؤية نتائج الهجوم ولم يُكلف نفسه عناء إدارة رأسه للخلف وهو يركض مباشرة على طول الطريق الذي سلكه.
*****************
قراءة ممتعة …
بام ، بام ، بام !! ..
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت كرة ضخمة من اللهب القرمزي من مخرج الممر واصطدمت بجسمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات