الفصل 65
إنه منتصف الليل.
نداء الطبيعة ، لذلك خرجتُ من غرفتي إلى الردهة متجها إلى الحمام. هناك ، لمحة شخصا يجلس في غرفة المعيشة.
يجب أن يكون الجميع قد ناموا بحلول الآن ، فما الذي يجري؟
بإلقاء نظرة أقرب ، شمعة على الطاولة قد كشفت عن سيليس جالسة هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ‘لا يوجد شيء قاطع أو مطلق في هذا العالم. مع ذلك ، فقد أرسى هذا السحر البغيض رأسه القبيح في الماضي. إذا قمنا برفعها قبل أن تتطور أو تتغير ، فلا يوجد خطر من التعرض إلى اللعن مجددا. لكن مصدر المشكلة هو داخل الجسم. من المحتمل أن يكون العقل المدبر قد أعَّد مسبقا مرضا أو تعويذة لعن أخرى. إذا كانت تبدو غير قابلة للشفاء ، فقد تصبح مشكلة مختلفة كليا بين أيدينا.’ ”
“همم؟ آه ، كوهغراي. هل هناك خطب ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“سأعيد لكِ نفس الكلمات ، سيليس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهيئة المضاءة بشكل خافت تدعوني للقدوم.
“آه ، همم … أخبرني ، كوهغراي …”
“لكَ إمتناني ، كوهغراي.”
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و الشخص الذي ألقى اللوم على فينو و سلف أرليف هو فيراج ، هاه؟ أعتقد أن الناس أكثر حقارة مما كان ليكون عليه أي ملك شياطين. بعد ذلك ، إنتهيتُ من عملي في الحمام ، و عدتُ إلى النوم.
الهيئة المضاءة بشكل خافت تدعوني للقدوم.
“لكن … بأحد الأيام…”
“أنا أتساءل عما إذا كان بإمكاني … التحدث إليكَ قليلاً.”
لكن هناك شخص ما يستغل سيليس. الشرير … هو الشخص الذي وضع هجوم إسقاط التنين على مذبح تغيير الوظيفة. مع ذلك ، لا زلنا لا نعرف من هو الجاني …
“بالطبع. سأستمع إلى أيا كان ما يدور في ذهنكِ إذا كان لا بأس لديكِ بأن أكون أنا.”
‘لقد … كانت غامضة ، لكن مع ذلك …’
“آه … إنه شيء الذي أود سماع رأيكَ به.”
“ما الأمر؟”
رأيي ، إيه؟
أنا نوعا ما كنتُ أشعر بأن هناك شيئا ما كان يزعجها.
و هي لم تكن حقا تحاول إخفاء ذلك أيضا.
جلستُ بمقعد و أعرتها إنتباهي.
نظرت سيليس مجددا إلي و بدأت في التحدث بهدوء.
واصلت سيليس التمتمة لنفسها.
“هذا يتعلق بشخص حلم بالعيش حياة مغامر ثم جعل ذلك حقيقة واقعة …”
“آه ، همم … أخبرني ، كوهغراي …”
أصبح هذا المغامر تدريجيا أكثر و أكثر قوة و صنع إسما لنفسه.
مع ذلك … نقطة تحول قد حلت عليه.
أصبح المغامر فقط مغامرا للحصول على المال — حتى تتمكن أسرته من العيش براحة.
لكن ، أسرته … الشقيقة الصغيرة التي كان المغامر يعتز بها للغاية قد لعنت.
إنه منتصف الليل. نداء الطبيعة ، لذلك خرجتُ من غرفتي إلى الردهة متجها إلى الحمام. هناك ، لمحة شخصا يجلس في غرفة المعيشة. يجب أن يكون الجميع قد ناموا بحلول الآن ، فما الذي يجري؟ بإلقاء نظرة أقرب ، شمعة على الطاولة قد كشفت عن سيليس جالسة هناك.
الشخص الذي وضع اللعنة كان تنينا بغيضا.
علما بهذه الحقيقة ، ضم المغامر قوته إلى آخرين الذين كانوا يعانون من نفس المصير و تم تجنيدهم كفرسان و سحرة لقتل التنين.
هناك ، شكلوا فرقة ذبح تنين مع آخرين الذين تأثرت عائلاتهم أو قُتلت بتلك اللعنة.
كان المغامر أكثر من فارس … بطلا ، حتى. لقد قاد الرجال و النساء — ذابحوا التنين أولائك — إلى شن حرب ضد تهديد الوحوش و التنين المروع.
فينو ، الذي كان إيجابيا جدا في الآونة الأخيرة ، بصق بكلماته. لقد قال قبلا أن الميازما التي تخنق هذا العالم هي ما يستحقه الجنس البشري ببساطة. بمعنى معين ، لقد خسر حياته حتى تُواصل شجرة العالم العيش ، لكن كما لو أن ذلك لا يعني شيئا على الإطلاق ، هناك أشخاص مصممون على جعلها تذبل.
كان هدفهم هو أسرهم … لتدمير جذور اللعنة التي تسببت بالكثير من البؤس.
و إن لم يفعلوا … فإن أخت المغامر الحبيبة ستهلك.
لا يهم مدى حقارة تكتيكاتهم ، أو كم هي جبانة طريقة قتالهم — ما يهم هو ذبح التنين.
“هذا يكفي من الأفكار المشوشة التي أخضعتُكَ لها. الغد هو يوم آخر ، لذلك نحن بحاجة إلى الراحة بشكل جيد.”
“لكن … بأحد الأيام…”
“آه ، همم … أخبرني ، كوهغراي …”
“…”
“آه … إنه شيء الذي أود سماع رأيكَ به.”
الأمر و كأن سيليس منخرطة في مونولوج؛ لقد ثبَّتت نظرتها إلى السماء المرصعة بالنجوم و الكلمات ببساطة تسربت من شفتيها.
“بالطبع. سأستمع إلى أيا كان ما يدور في ذهنكِ إذا كان لا بأس لديكِ بأن أكون أنا.”
“… قابل المغامر شخصا آخر مصابا بنفس اللعنة التي تعذب أخته. هذا الشخص قد رُفِعَت لعنته. حتى أن المغامر قد إكتشف أن اللعنة لم يكن سببها تنين بل بشر. هذا كله حصل أمام المغامر الآخر حليف ذابح التنين كما لو كان شيئا بديهيا …”
فينو ، الذي كان إيجابيا جدا في الآونة الأخيرة ، بصق بكلماته. لقد قال قبلا أن الميازما التي تخنق هذا العالم هي ما يستحقه الجنس البشري ببساطة. بمعنى معين ، لقد خسر حياته حتى تُواصل شجرة العالم العيش ، لكن كما لو أن ذلك لا يعني شيئا على الإطلاق ، هناك أشخاص مصممون على جعلها تذبل.
‘لقد … كانت غامضة ، لكن مع ذلك …’
“آه … هذا صحيح بالتأكيد.”
نعم ، أنا أفهمك.
الأمر و كأن سيليس منخرطة في مونولوج؛ لقد ثبَّتت نظرتها إلى السماء المرصعة بالنجوم و الكلمات ببساطة تسربت من شفتيها.
“أنا متأكدة من أنكَ قد شاهدتَ الملصقات في الحانات و ما شابه ، لكنني أمثل أولئك الذين حولوا التنين إلى إنسان. المغامر الآن يطارد التنين بشكل محموم ليهزمه.”
علم.
أشعر أن فينو يحدق بي.
إذن ، هي ذابح التنين الذي كان يقود المجموعة عندما أحضروني إلى هذا العالم بإستدعاء الإستحواذ القسري.
أتذكر أن ذابح التنين كان مكتسيا بالدروع … لكن بالتفكير أنه كان سيليس طوال هذا الوقت.
هذا واضح ، صحيح؟ أنتِ تخاطرين بحياتك فقط لإنقاذ عائلتكِ العزيزة. لكن المغامر — لا ، سيليس هدفها ليس ذبح التنين ولا هو القبض على العقل المدبر. إنه فقط إنقاذ أختها.
إذا فكرتَ في الأمر ، فقد كانت هناك علامات.
سيليس هي من أتباع تعاليم يغدراسيل المقدسة ، و مغامرة قوية للغاية ، و هي فقط قامت بزيارة سريعة لمقر إقامة واين بينما كانت في مهمة.
واين حداد معروف أيضا. إنه شخص الذي تدين له سيليس و قد أصيب بلعنة مثل أختها … سيليس لم يسعها سوى مساعدة أولئك الذين يعانون.
مهما كانت الشكوك أو الترددات التي قد كانت لديها ، يبدو أن سيليس قد تحررت منها الآن.
“و بعدها… هذه اللعنة قد سُببت من قبل رجل جشع في سبيل الإنتفاع من وضع المغامرين لحياتهم على المحك. شخص ما قد وضع لعنة على رمز ديني الذي يستخدم من قبل الكثيرين للصلاة.”
“سأعيد لكِ نفس الكلمات ، سيليس.”
لكن هناك شخص ما يستغل سيليس.
الشرير … هو الشخص الذي وضع هجوم إسقاط التنين على مذبح تغيير الوظيفة.
مع ذلك ، لا زلنا لا نعرف من هو الجاني …
الشخص الذي وضع اللعنة كان تنينا بغيضا. علما بهذه الحقيقة ، ضم المغامر قوته إلى آخرين الذين كانوا يعانون من نفس المصير و تم تجنيدهم كفرسان و سحرة لقتل التنين. هناك ، شكلوا فرقة ذبح تنين مع آخرين الذين تأثرت عائلاتهم أو قُتلت بتلك اللعنة. كان المغامر أكثر من فارس … بطلا ، حتى. لقد قاد الرجال و النساء — ذابحوا التنين أولائك — إلى شن حرب ضد تهديد الوحوش و التنين المروع.
“ماذا برأيك يجب على المغامر أن يفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ‘لا يوجد شيء قاطع أو مطلق في هذا العالم. مع ذلك ، فقد أرسى هذا السحر البغيض رأسه القبيح في الماضي. إذا قمنا برفعها قبل أن تتطور أو تتغير ، فلا يوجد خطر من التعرض إلى اللعن مجددا. لكن مصدر المشكلة هو داخل الجسم. من المحتمل أن يكون العقل المدبر قد أعَّد مسبقا مرضا أو تعويذة لعن أخرى. إذا كانت تبدو غير قابلة للشفاء ، فقد تصبح مشكلة مختلفة كليا بين أيدينا.’ ”
… سيليس في الغالب لديها سلفا إجابة في قلبها.
مع ذلك ، فهي تطلب الدعم من الشخص الذي أظهر لها أنه يمكن رفع اللعنة.
“همم؟ آه ، كوهغراي. هل هناك خطب ما؟”
“هذا أمر غير منطقي إذا سألتني. لا يهم ما إذا كان يمكن رفع اللعنة حقا أم لا؛ يجب أن تكون أولوية المغامر هي أخته الثمينة. مساعدة أخته أهم بعدة أشواط عن العثور على الجاني.”
هذا واضح ، صحيح؟ أنتِ تخاطرين بحياتك فقط لإنقاذ عائلتكِ العزيزة.
لكن المغامر — لا ، سيليس هدفها ليس ذبح التنين ولا هو القبض على العقل المدبر.
إنه فقط إنقاذ أختها.
هذا واضح ، صحيح؟ أنتِ تخاطرين بحياتك فقط لإنقاذ عائلتكِ العزيزة. لكن المغامر — لا ، سيليس هدفها ليس ذبح التنين ولا هو القبض على العقل المدبر. إنه فقط إنقاذ أختها.
“أنا … قد فكرتُ بذلك أيضا. الأمر بالضبط كما قلت. لا شيء أكثر أهمية من أحباب المغامر. الأمر مماثل بالنسبة لجميع رفاق المغامر أيضا.”
أصبح هذا المغامر تدريجيا أكثر و أكثر قوة و صنع إسما لنفسه. مع ذلك … نقطة تحول قد حلت عليه. أصبح المغامر فقط مغامرا للحصول على المال — حتى تتمكن أسرته من العيش براحة. لكن ، أسرته … الشقيقة الصغيرة التي كان المغامر يعتز بها للغاية قد لعنت.
سيليس نظرة إلي بنظرتها الثاقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“كوهغراي ، قل لي … هل أنتَ متأكد قطعا من أن اللعنة يمكن رفعها؟ و … لن تعود؟”
‘لقد … كانت غامضة ، لكن مع ذلك …’
أنت ، فينو ، ماذا أقول هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يبدو أن هذه المغامرة السخيفة قد إتخذت إلتفافة عن وجهتها. أجل ، لا الجاني ولا اللعنة مهمان. حقيقة الأمر هي أن الأخت مريضة ، و على المغامرة أن تساعدها.”
‘… كرر خلفي.’
“بالطبع. سأستمع إلى أيا كان ما يدور في ذهنكِ إذا كان لا بأس لديكِ بأن أكون أنا.”
علم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا برأيك يجب على المغامر أن يفعل؟”
” ‘لا يوجد شيء قاطع أو مطلق في هذا العالم. مع ذلك ، فقد أرسى هذا السحر البغيض رأسه القبيح في الماضي. إذا قمنا برفعها قبل أن تتطور أو تتغير ، فلا يوجد خطر من التعرض إلى اللعن مجددا. لكن مصدر المشكلة هو داخل الجسم. من المحتمل أن يكون العقل المدبر قد أعَّد مسبقا مرضا أو تعويذة لعن أخرى. إذا كانت تبدو غير قابلة للشفاء ، فقد تصبح مشكلة مختلفة كليا بين أيدينا.’ ”
سيليس و صديقها هذا قد قاتلوا لأجل أحبائهم.
عواطفهم تم التحكم بها كأداة من قبل لقيط ما.
إذا لم تعمل أدواته … فسيقوم بإصلاحها عن طريق إخضاع أحبائهم لمرض آخر.
لا يمكننا ترك هذا اللقيط يفعل ما يشاء.
أشعر أن فينو يحدق بي. إذن ، هي ذابح التنين الذي كان يقود المجموعة عندما أحضروني إلى هذا العالم بإستدعاء الإستحواذ القسري. أتذكر أن ذابح التنين كان مكتسيا بالدروع … لكن بالتفكير أنه كان سيليس طوال هذا الوقت.
أشعر أن فينو يحدق بي. إذن ، هي ذابح التنين الذي كان يقود المجموعة عندما أحضروني إلى هذا العالم بإستدعاء الإستحواذ القسري. أتذكر أن ذابح التنين كان مكتسيا بالدروع … لكن بالتفكير أنه كان سيليس طوال هذا الوقت.
“فهمت. إنه أمر ساخر كيف أنه كلما زادت قوة الشخص ، كلما بدى الهدف بعيد المنال.”
“هذا يكفي من الأفكار المشوشة التي أخضعتُكَ لها. الغد هو يوم آخر ، لذلك نحن بحاجة إلى الراحة بشكل جيد.”
واصلت سيليس التمتمة لنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيليس نظرة إلي بنظرتها الثاقبة.
“… يبدو أن هذه المغامرة السخيفة قد إتخذت إلتفافة عن وجهتها. أجل ، لا الجاني ولا اللعنة مهمان. حقيقة الأمر هي أن الأخت مريضة ، و على المغامرة أن تساعدها.”
“لكَ إمتناني ، كوهغراي.”
مهما كانت الشكوك أو الترددات التي قد كانت لديها ، يبدو أن سيليس قد تحررت منها الآن.
“و بعدها… هذه اللعنة قد سُببت من قبل رجل جشع في سبيل الإنتفاع من وضع المغامرين لحياتهم على المحك. شخص ما قد وضع لعنة على رمز ديني الذي يستخدم من قبل الكثيرين للصلاة.”
“هذا يكفي من الأفكار المشوشة التي أخضعتُكَ لها. الغد هو يوم آخر ، لذلك نحن بحاجة إلى الراحة بشكل جيد.”
لكن هناك شخص ما يستغل سيليس. الشرير … هو الشخص الذي وضع هجوم إسقاط التنين على مذبح تغيير الوظيفة. مع ذلك ، لا زلنا لا نعرف من هو الجاني …
“معكِ حق بذلك. لن تعرف أبدًا متى سيتعين عليكَ العودة إلى عملك أيضا.”
واصلت سيليس التمتمة لنفسها.
“آه … هذا صحيح بالتأكيد.”
نعم ، أنا أفهمك.
مع الشمعة بيدها ، لقد بدأت في العودة إلى غرفتها.
“لكَ إمتناني ، كوهغراي.”
… سيليس في الغالب لديها سلفا إجابة في قلبها. مع ذلك ، فهي تطلب الدعم من الشخص الذي أظهر لها أنه يمكن رفع اللعنة.
إستطعتُ بالكاد سماع تمتمتها الخافتة لشكرها.
“… قابل المغامر شخصا آخر مصابا بنفس اللعنة التي تعذب أخته. هذا الشخص قد رُفِعَت لعنته. حتى أن المغامر قد إكتشف أن اللعنة لم يكن سببها تنين بل بشر. هذا كله حصل أمام المغامر الآخر حليف ذابح التنين كما لو كان شيئا بديهيا …”
‘أنا لا أعرف من أو أين ، لكن هذا الكائن أكثر إثارة للإشمئزاز من أي وحش.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكدة من أنكَ قد شاهدتَ الملصقات في الحانات و ما شابه ، لكنني أمثل أولئك الذين حولوا التنين إلى إنسان. المغامر الآن يطارد التنين بشكل محموم ليهزمه.”
فينو ، الذي كان إيجابيا جدا في الآونة الأخيرة ، بصق بكلماته.
لقد قال قبلا أن الميازما التي تخنق هذا العالم هي ما يستحقه الجنس البشري ببساطة.
بمعنى معين ، لقد خسر حياته حتى تُواصل شجرة العالم العيش ، لكن كما لو أن ذلك لا يعني شيئا على الإطلاق ، هناك أشخاص مصممون على جعلها تذبل.
“أنا أتساءل عما إذا كان بإمكاني … التحدث إليكَ قليلاً.”
و الشخص الذي ألقى اللوم على فينو و سلف أرليف هو فيراج ، هاه؟
أعتقد أن الناس أكثر حقارة مما كان ليكون عليه أي ملك شياطين.
بعد ذلك ، إنتهيتُ من عملي في الحمام ، و عدتُ إلى النوم.
إستطعتُ بالكاد سماع تمتمتها الخافتة لشكرها.
‘… كرر خلفي.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
