الفصل 42
“أنا لا أخدع أي شخص أو أي شيء ، لكن لا يسعني إلا أن أشعر بأنكَ فظ إتجاه أرليف بردكَ على شرحها بهذا الشكل.”
قزم … أعتقد أن هذا قد تمت ترجمته. على أي حال ، من المفترض أن الأقزام عرق يشتهر بحدادتهم. سليل أحدهم ، إيه؟ قد يجعل هذا براعة واين فيها أمرا منطقيا إذًا.
أنا أعرف ما الذي تفكر به رغم ذلك.
أنتَ هنا تحاول أن تعيش أيامك فحسب و فتى مشبوه ما الذي جلبته قريبتكَ الطفلة معها يريد إلقاء نظرة على مرضكَ غير القابل للشفاء.
لن يكون تسرعا في الإستنتاج أن تفكر أنني هنا لتملقكَ و بعدها لأخدعكَ بشيء ما.
“ح-حسنا.”
“كيف تجرؤ على إستخدام أرليف كذريعة؟!”
أخدتُ الطبق من أرليف و أمسكتُ بشريحة الخب–واه! لا تقفز ببساطة إلى فمي هكذا نكهة السم الخالص ملأت فمي … إنها ليست شيئا يمكنكَ وصفها بالأذواق الخمسة. إذا كنتُ مضطرًا للتعبير عنها بالكلمات ، فإنها أكثر تعقيدا من مجرد نكهة … إنها تمنح شعورا و كأنني أقهر الوحوش و الطبيعة بمجرد براعم التذوق خاصتي. إنه و كأن جوهر “غير لذيذ” قد تم تقطيره لتشكيل إحساس. ثم ، هذا الإحساس لف نفسه حول لساني و يدغدغ نظامي الشمي. ثم هناك صفار البيض المشمس. إنه غني للغاية و لذيذ. لكن على أي حال ، لستُ في وضع يسمح لي بتذوق وجبتي على مهل. قمتُ بحشو فمي و أكملتُ الطعام أمامي. يبدو و كأن جسدي يحاول رفض الطعام ، لكنني تجاهلتُ كل إشارة تفيد بأن غير اللذيذ هذا ضار بنظامي. اللعنة. هذا كان جيدا.
“بالتأكيد ، لن أكون غير منطقي و أنتظر منكَ أن تصدقها؟ زائد … هي لم تكن تكذب. أنا حقا أستطيع أكل طبخها.”
النص أصبح تالفا حتى أسوأ من ذي قبل. لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن أيا يكن ، أنا أعرف أنه سيرفع من قوتي حتما.
“همف. لنراك تحاول ذلك إذًا.”
ح-حسنا ، نعم …
“أكيد ، إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر. هاي ، أرليف؟ أنا آسف ، لكن هل يمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة؟”
‘مع ذلك ، الحقيقة هي أنه ثؤلول من النوع العنيد جدا. من المرجح أن يكون مسببا من قبل الوحوش ، تقريبا مثل زهرة الدم. حتى لو كان المرهم المصنوع من حكيم-العنقاء فعالا ، عندها سوف يحتاج إلى تعاطي العقاقير لفترة طويلة من الوقت. ربما عندها ، يمكن أن يُشفى … لكن هذا مجرد تخمين مبني على معرفتي بالأدوية المتاحة.’
“ح-حسنا.”
“أوه ، أنا لن يغمى علي أو ما شابه.”
عند سماع تبادل الكلام بيننا ، تلاشى اللون من وجه روريكا بينما تري المطبخ إلى أرليف.
هذا يتركنا أنا و واين نحدق في بعضنا البعض.
قد يكون متحجرا و في حالة مؤسفة ، لكن خناجر نظرته لا تزال حادة.
سارعنا لتهوية الغرفة. بينما يتعافى ، إغتنمتُ الفرصة للتحقق من حالته الجسدية. نظرتُ عن قرب إلى جلده المتصلب. عن قرب ، إنه حقا يبدو مثل الحجر … أو بالأحرى ، ربما أكثر شبها بالخرسانة. ربما قريب من الجص. و هذه بشرته التي نتحدث عنها.
‘… منذ زمن بعيد ، كان لأسلاف الفتاة رفيق يشبهه إلى حد كبير. إذا أسعفتني ذاكرتي ، فقد كان قزما.’
“أنا لا أخدع أي شخص أو أي شيء ، لكن لا يسعني إلا أن أشعر بأنكَ فظ إتجاه أرليف بردكَ على شرحها بهذا الشكل.”
قزم … أعتقد أن هذا قد تمت ترجمته.
على أي حال ، من المفترض أن الأقزام عرق يشتهر بحدادتهم.
سليل أحدهم ، إيه؟
قد يجعل هذا براعة واين فيها أمرا منطقيا إذًا.
ح-حسنا ، نعم …
بعد التحديق في بعضنا البعض لبعض الوقت ، خرجت أرليف من المطبخ مع قناع غاز على وجهها و طبق في يديها.
آه ، روريكا تضع يديها على أنفها و فمها. إنها تحافظ على بُعدها أيضا.
أرائحته كريهة بهذا السوء ، هاه؟
رغم أن رائحته طيبة بالنسبة لي.
“إسمح لي بحرق الأمر عليك. لديّ خاصية تسمح لي بإمتصاص السم. لهذا السبب أعرف القليل عن هذا النوع من الأشياء. حتى لو كنتَ لا تصدقني ، فهل يمكنني على الأقل الحصول على إذن منكَ لإلقاء نظرة عليك؟”
لنرى ماذا لدينا اليوم … الشكل العام يشبه شريحة من الخبز التي تم تحميصها … و بيضة مقلية على قمتها؟
… لسبب ما ، إنه يحمل الشوكة في فمه مثلما قد يحمل الشخص وردة. حتى أنه يبرز بوضعية مثيرة.
هاي ، ما هذا بحق الجحيم؟ أنتَ مجرد طعام. أوقف هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يااع … من المؤكد أنكَ لم تشارك حواسكَ معي ، و مع ذلك بدأتُ أشعر بالغثيان.’
وجイة بيض مق؟ي على خب؟ م—صト؟
طبル بسيط يتألف من خبز م؟؟مص ؟؟ع ب99 فوق ؟؟؟.
“إسمح لي بحرق الأمر عليك. لديّ خاصية تسمح لي بإمتصاص السم. لهذا السبب أعرف القليل عن هذا النوع من الأشياء. حتى لو كنتَ لا تصدقني ، فهل يمكنني على الأقل الحصول على إذن منكَ لإلقاء نظرة عليك؟”
النص أصبح تالفا حتى أسوأ من ذي قبل.
لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن أيا يكن ، أنا أعرف أنه سيرفع من قوتي حتما.
‘… منذ زمن بعيد ، كان لأسلاف الفتاة رفيق يشبهه إلى حد كبير. إذا أسعفتني ذاكرتي ، فقد كان قزما.’
‘آغه … أنا لم أقم بتنشيط حواسنا المشتركة ، و مع ذلك الرائحة الكريهة تنتقل مباشرة إلى رأسي. يجب أن تجلبوا الهواء النقي للداخل لكيلا يصبح الوضع خطرا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“؟موووو!”
النص أصبح تالفا حتى أسوأ من ذي قبل. لا أعرف ما الذي يحدث ، لكن أيا يكن ، أنا أعرف أنه سيرفع من قوتي حتما.
حتى موو ركض بعيدا قدر الإمكان في زاوية الغرفة ، مد يده الصغيرة لفتح النافذة.
إستند واين إلى الوراء بعيدا عن الطبق قدر الإمكان بينما تجعد وجهه.
هذا وجه إدراك أن الأشياء قد أصبحت مبالغا فيها للغاية — وجه الندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكيد ، إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر. هاي ، أرليف؟ أنا آسف ، لكن هل يمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة؟”
“شكرا لإعداد هذا لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يااع … من المؤكد أنكَ لم تشارك حواسكَ معي ، و مع ذلك بدأتُ أشعر بالغثيان.’
“على الرحب و السعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟موووو!”
أخدتُ الطبق من أرليف و أمسكتُ بشريحة الخب–واه! لا تقفز ببساطة إلى فمي هكذا
نكهة السم الخالص ملأت فمي … إنها ليست شيئا يمكنكَ وصفها بالأذواق الخمسة.
إذا كنتُ مضطرًا للتعبير عنها بالكلمات ، فإنها أكثر تعقيدا من مجرد نكهة … إنها تمنح شعورا و كأنني أقهر الوحوش و الطبيعة بمجرد براعم التذوق خاصتي.
إنه و كأن جوهر “غير لذيذ” قد تم تقطيره لتشكيل إحساس. ثم ، هذا الإحساس لف نفسه حول لساني و يدغدغ نظامي الشمي.
ثم هناك صفار البيض المشمس. إنه غني للغاية و لذيذ.
لكن على أي حال ، لستُ في وضع يسمح لي بتذوق وجبتي على مهل. قمتُ بحشو فمي و أكملتُ الطعام أمامي.
يبدو و كأن جسدي يحاول رفض الطعام ، لكنني تجاهلتُ كل إشارة تفيد بأن غير اللذيذ هذا ضار بنظامي.
اللعنة. هذا كان جيدا.
‘مع ذلك ، الحقيقة هي أنه ثؤلول من النوع العنيد جدا. من المرجح أن يكون مسببا من قبل الوحوش ، تقريبا مثل زهرة الدم. حتى لو كان المرهم المصنوع من حكيم-العنقاء فعالا ، عندها سوف يحتاج إلى تعاطي العقاقير لفترة طويلة من الوقت. ربما عندها ، يمكن أن يُشفى … لكن هذا مجرد تخمين مبني على معرفتي بالأدوية المتاحة.’
‘يااع … من المؤكد أنكَ لم تشارك حواسكَ معي ، و مع ذلك بدأتُ أشعر بالغثيان.’
“همف. لنراك تحاول ذلك إذًا.”
إمتصاص السم قد تشغلت على الفور تقريبا و مرت إحصائياتي بإرتفاع صاروخي.
لقد إرفعت عدة مرات مضاعفة أعلى من السابق. حتى معدل التعافي خاصتي قد إرتفع.
هذا يعني أنه يمكنني إستعادة الصحة تلقائيا حتى لو لم أكن في المستنقع ، صحيح؟
أرليف بالتأكيد جيدة في الطبخ المسموم.
رغم أنني لا أعتقد أنها أرادت ذلك قط.
على أي حال ، تحقق واين من أنني قد إنتهيتُ فعلا من طعامي و من ثم نظر إلي بحيرة.
‘الثؤلولات ليست سوى سبب للبكتيريا ، أجل؟ في هذه الحالة ، ما يحتاجه هو مطهر.’
“أوه ، أنا لن يغمى علي أو ما شابه.”
“همف. لنراك تحاول ذلك إذًا.”
“… أنتَ حقا تستطيع إلتهامه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحديق في بعضنا البعض لبعض الوقت ، خرجت أرليف من المطبخ مع قناع غاز على وجهها و طبق في يديها. آه ، روريكا تضع يديها على أنفها و فمها. إنها تحافظ على بُعدها أيضا. أرائحته كريهة بهذا السوء ، هاه؟ رغم أن رائحته طيبة بالنسبة لي.
“إذا لم يكن هذا ما في الأمر ، فهل كان والد أرليف ليكون متحمسًا جدا لتزويجها لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و تقريبا كما لو أنه تلميح ، بدأت الرغوة تظهر من فمه. … فقط من الرائحة؟
أنت ، إنه الوقت حيث تقول لا ، يا رجل.
ربما أكون الشخص الذي قال ذلك ، ولكن على الأقل أعطني ردا معاكسا مرضيا.
‘مع ذلك ، الحقيقة هي أنه ثؤلول من النوع العنيد جدا. من المرجح أن يكون مسببا من قبل الوحوش ، تقريبا مثل زهرة الدم. حتى لو كان المرهم المصنوع من حكيم-العنقاء فعالا ، عندها سوف يحتاج إلى تعاطي العقاقير لفترة طويلة من الوقت. ربما عندها ، يمكن أن يُشفى … لكن هذا مجرد تخمين مبني على معرفتي بالأدوية المتاحة.’
“إسمح لي بحرق الأمر عليك. لديّ خاصية تسمح لي بإمتصاص السم. لهذا السبب أعرف القليل عن هذا النوع من الأشياء. حتى لو كنتَ لا تصدقني ، فهل يمكنني على الأقل الحصول على إذن منكَ لإلقاء نظرة عليك؟”
“على الرحب و السعة.”
واين لديه نظرة متضايقة على وجهه و بوقاحة تجاهلني …
‘لقد إستخدم كل طاقته لمقاومة السموم الكريهة في الهواء … و حتى بينما يتعرض للهجوم من مرضه ، ما زال يبدو قويا للغاية. هذا الشخص يستحق الإشادة مني.’
“حسنا. لكن … إجعل تلك الرائحة النتنة تختفي. أعتقد أنه ستوافيني المَنِية حتى قبل أن ينال التحجر مني.”
“إذا لم يكن هذا ما في الأمر ، فهل كان والد أرليف ليكون متحمسًا جدا لتزويجها لي؟”
و تقريبا كما لو أنه تلميح ، بدأت الرغوة تظهر من فمه.
… فقط من الرائحة؟
‘لقد إستخدم كل طاقته لمقاومة السموم الكريهة في الهواء … و حتى بينما يتعرض للهجوم من مرضه ، ما زال يبدو قويا للغاية. هذا الشخص يستحق الإشادة مني.’
‘لقد إستخدم كل طاقته لمقاومة السموم الكريهة في الهواء … و حتى بينما يتعرض للهجوم من مرضه ، ما زال يبدو قويا للغاية. هذا الشخص يستحق الإشادة مني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحديق في بعضنا البعض لبعض الوقت ، خرجت أرليف من المطبخ مع قناع غاز على وجهها و طبق في يديها. آه ، روريكا تضع يديها على أنفها و فمها. إنها تحافظ على بُعدها أيضا. أرائحته كريهة بهذا السوء ، هاه؟ رغم أن رائحته طيبة بالنسبة لي.
“جدي؟!”
واين لديه نظرة متضايقة على وجهه و بوقاحة تجاهلني …
“الجد واين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و تقريبا كما لو أنه تلميح ، بدأت الرغوة تظهر من فمه. … فقط من الرائحة؟
سارعنا لتهوية الغرفة. بينما يتعافى ، إغتنمتُ الفرصة للتحقق من حالته الجسدية.
نظرتُ عن قرب إلى جلده المتصلب.
عن قرب ، إنه حقا يبدو مثل الحجر … أو بالأحرى ، ربما أكثر شبها بالخرسانة.
ربما قريب من الجص. و هذه بشرته التي نتحدث عنها.
‘بقدر ما أستطيع أن أقول ، هذا ثؤلول. واحد فريد من نوعه من ذلك.’
‘لقد أدى إلى تآكل لحمه أيضا … لابد أن هذا مؤلم حتما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ مثلا ، مشكلة من نوع بثرة على قدميه؟ لكنها إرتفعت لتجتاح كل جسده؟
ياه … الأمر بهذا السوء ، هاه؟
حسنا ، هذا فقط يجعلني أقل رغبة في الإستسلام عنه.
لقد ظل قويا طوال هذا الوقت حتى الآن. أنا أتعاطف معه.
‘الثؤلولات ليست سوى سبب للبكتيريا ، أجل؟ في هذه الحالة ، ما يحتاجه هو مطهر.’
‘تحقق لأجلي ما الأدوية الفعالة عليه.’
ح-حسنا ، نعم …
“لقد ذكر أن حالته تحسنت بعض الشيء ، لكن أي نوع من الدواء كان ذلك؟”
“أوه ، أنا لن يغمى علي أو ما شابه.”
“في البداية ، كان مرهم غوردونيدي قد نفع. لكن الآن ، نحن نستخدم حكيم-العنقاء و هو بالكاد يعمل على تليين بشرته بعد الآن.”
قزم … أعتقد أن هذا قد تمت ترجمته. على أي حال ، من المفترض أن الأقزام عرق يشتهر بحدادتهم. سليل أحدهم ، إيه؟ قد يجعل هذا براعة واين فيها أمرا منطقيا إذًا.
‘لقد سمعتُ عنهم من قبل. هذه فعلا أدوية نادرة التي يستخدمها.’
“همف. لنراك تحاول ذلك إذًا.”
حسنا ، لقد إعتاد أن يكون حدادا مذهلا ، صحيح؟ من المحتمل أنه خزن قدرا لا يستهان به من المال.
على أي حال ، هل هو قابل للشفاء؟
“شكرا لإعداد هذا لي.”
‘هل أتكلم بصراحة؟’
أنت ، إنه الوقت حيث تقول لا ، يا رجل. ربما أكون الشخص الذي قال ذلك ، ولكن على الأقل أعطني ردا معاكسا مرضيا.
رجاءا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحديق في بعضنا البعض لبعض الوقت ، خرجت أرليف من المطبخ مع قناع غاز على وجهها و طبق في يديها. آه ، روريكا تضع يديها على أنفها و فمها. إنها تحافظ على بُعدها أيضا. أرائحته كريهة بهذا السوء ، هاه؟ رغم أن رائحته طيبة بالنسبة لي.
‘بقدر ما أستطيع أن أقول ، هذا ثؤلول. واحد فريد من نوعه من ذلك.’
واين لديه نظرة متضايقة على وجهه و بوقاحة تجاهلني …
هاه؟ مثلا ، مشكلة من نوع بثرة على قدميه؟
لكنها إرتفعت لتجتاح كل جسده؟
‘… منذ زمن بعيد ، كان لأسلاف الفتاة رفيق يشبهه إلى حد كبير. إذا أسعفتني ذاكرتي ، فقد كان قزما.’
‘الثؤلولات ليست سوى سبب للبكتيريا ، أجل؟ في هذه الحالة ، ما يحتاجه هو مطهر.’
‘تحقق لأجلي ما الأدوية الفعالة عليه.’
ح-حسنا ، نعم …
“جدي؟!”
‘مع ذلك ، الحقيقة هي أنه ثؤلول من النوع العنيد جدا. من المرجح أن يكون مسببا من قبل الوحوش ، تقريبا مثل زهرة الدم. حتى لو كان المرهم المصنوع من حكيم-العنقاء فعالا ، عندها سوف يحتاج إلى تعاطي العقاقير لفترة طويلة من الوقت. ربما عندها ، يمكن أن يُشفى … لكن هذا مجرد تخمين مبني على معرفتي بالأدوية المتاحة.’
“في البداية ، كان مرهم غوردونيدي قد نفع. لكن الآن ، نحن نستخدم حكيم-العنقاء و هو بالكاد يعمل على تليين بشرته بعد الآن.”
“على الرحب و السعة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		