طلب المساعدة
طلب المساعدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: aryaml12
*************************
(كاترينا) سألت: “ماذا تريد؟”
“أراهن أنك ستقوم بإنقاذ أبناء بلدك على أي حال.”
عندما سمع البلطجي صوت عربة متدحرجة ، فتح الباب. جاء رجل أبيض يضحك يحمل مسدسا. هز جسده واهتفتها بشكل غير لائق ، “يا فتاة ، هل أتيت لخدمتنا اليوم؟ ارغب بأن اضاجعكِ. “
“لن أنقذ هؤلاء الناس الذين يشعرون بالشفقة على أنفسهم ويخافون من الموت. حتى لو كانوا أبناء وطني “.
“الناس هنا هم العائلات التي عاشت في هذه المنطقة. للأسف ، قبل بضعة أيام ، كانت هناك عصابة من البلطجية الذين احتلوا أحد المباني هنا. إنهم يحتجزون الناس في المبنى كرهائنهم ، ويريدون منا أن نقدم لهم الطعام والشراب. حتى أنهم … يطلبون النساء. إذا كان بإمكانكم طردهم ، فسيكون ذلك موضع تقدير كبير. “
“لكنك أنقذت الأشخاص الذين حوصروا في مترو الأنفاق. كانوا نفس النوع من الناس “.
“أنا لست أحمق. لا توجد طريقة لن أهرب منها! “
“لقد كان ذلك بسبب سيدة جميلة مثلك و(أنجي) الصغيرة الجميلة. لقد كنت دائما رجل نبيل للسيدات الجميلات “.
تدقيق : عبد الرحمن
“تسك…. (فيكتور هوغو) ، أنت مستهتر! “
“لا مشكلة. هم بخير. رئيسنا حتى يشارك الماريجوانا معهم. كانوا سعداء للغاية بعد أن أخذوا الماريجوانا “. مدّ الرجل يده مع مسدسه واشار الى ساقي (كاترينا) كما قال:” عزيزتي ، ساقيك مثيرتان جدًا. ” احبهم كثيرا.”
في كل مرة تقول فيها السيدة القوية اسمه الكامل ، فإن (تشو) سوف يتحرك على الفور حيث كان من المؤكد أن الساق الطويلة القوية ستأتي بعده بسرعة البرق.
“لستي سيئة.” حاول (تشو) أن يدير رأسه.
” توقف عن الركض!”
مع الانتهاء من المناقشة ، حصلت (كاترينا) على عربة مليئة بالطعام والمشروبات. ثم مشيت نحو منزل البلطجية المحتل.
“أنا لست أحمق. لا توجد طريقة لن أهرب منها! “
“رجاءً كن حذرا. الأشخاص الذين احتجزوا هناك معظمهم من الأطفال. من فضلك لا تؤذيهم “.
ركض كلاهما في الشارع المليء بالقمامة والمركبات المهجورة. وبينما كانوا يركضون بسرعة كبيرة ، لم ير الكثير من الحراس بوضوح حتى من هم الذين مروا.
عيون (كاترينا) ومضت بغضب. تحركت لتتجنب يده وقالت ببرود: “حقا؟ هل يعجبونك؟ رائع ، سأستخدمهما لأجعلك تشعر بشكل جيد كما لو كنت في الجنة! “
كانت عملية البحث عن معدات الطوارئ أسهل بكثير من المتوقع. في الواقع ، كانت هناك اناس في شارع بروم. ومع ذلك ، لم يكونوا أقوياء للغاية لاختلاق المشاكل. كما انهم كانوا يتعاملون مع شخصين شرسان ,(كاترينا) و(تشو) ، كانوا ودودين بشكل خاص ، وحتى أخذوا المبادرة لطلب المواد للتداول.
عندما سمعت (كاترينا) نصيحة (تشو) ، احمر وجهها. “أنت منحرف ، كنت سأقاضيك بكل تأكيد ضد التحرش الجنسي في الماضي.”
“اسمي (شافيز). للأسف ، لا نقبل النقد. لكننا على استعداد للتداول بالموارد. هل تريدون شاحنة الإطفاء؟ لا مشكلة ، لكن ماذا يمكنكما أن تعطيانا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم … إذا وضعت حزاما ، فستجعل أثداءك تبدو أكبر.”
رجل مسن خرج لتحية (تشو). بدا الرجل العجوز مثل أحد سكان المنطقة. لديهم فقط حوالي مائة شخص وثلاثين إلى أربعين سلاح. كانوا يعتبرون ضعفاء في عالم الفوضى حيث أن معظمهم كانوا مسنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حول العشرة الى العشرين؟ أنا لست متأكدا جدا. لكن كلهم مسلحون ووحشيون بوجه خاص “. وعندما قال الرجل العجوز (شافيز) كلمة” وحشية “، استمر في التوقيع على الصليب على صدره والصلاة للرب.
إذا لم يكن الأعداء ودودين ، لن يتردد (تشو) و(كاترينا) في قتلهم. ومع ذلك ، شعروا بالحرج لأن الرجل العجوز كان ودودا للغاية. (كاترينا) كانت من النوع الشرس، لكنها كانت لا تزال لطيفة القلب ، وكان (تشو) شريرا ، رغم أنه كان يطيع القواعد. لم يكن كلاهما من الأشخاص الذين يقتلون ببساطة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هناك عدد قليل من النساء اللواتي تبعن (شافيز) ، ربما أمهات الأطفال. بدوا شاحبات. من الواضح أنهن كنّ قلقات للغاية خلال الأيام القليلة الماضية.
قال (تشو): “آسف ، ليس لدينا أي شيء معنا.” التفت ونظر في (كاترينا). السيدة المتشددة هزت كتفيها أيضا ، معبرة عن أنها لن تتخلى عن أسلحتها ومعداتها.
“اعتقد أن هؤلاء البلطجية يريدون النساء؟ “أنا امرأة.” عندما تحدثت (كاترينا) ، بدأت تقلع الدروع والمعدات. حتى أنها خلعت سترتها القتالية وأسقطت كل أسلحتها. عندما أبعدت درعها الثقيلة ، عرضت جسدها الرشيق.
ابتسم الرجل العجوز (شافيز). “إذا كان بإمكانكم أن تقدموا لي خدمة ، فيمكنني أن أمنحكم سيارة الإطفاء.”
عندما سمعت الأمهات ما قاله (تشو) ، بدأن في البكاء. لا أحد يرغب في رؤية أطفالهم يقتلون. قالت (كاترينا) ، “(فيكتور) ، سأدخل وألقي نظرة. فكر في طريقة للوصول الى السطح والهجوم من السطح “.
(كاترينا) سألت: “ماذا تريد؟”
في كل مرة تقول فيها السيدة القوية اسمه الكامل ، فإن (تشو) سوف يتحرك على الفور حيث كان من المؤكد أن الساق الطويلة القوية ستأتي بعده بسرعة البرق.
“الناس هنا هم العائلات التي عاشت في هذه المنطقة. للأسف ، قبل بضعة أيام ، كانت هناك عصابة من البلطجية الذين احتلوا أحد المباني هنا. إنهم يحتجزون الناس في المبنى كرهائنهم ، ويريدون منا أن نقدم لهم الطعام والشراب. حتى أنهم … يطلبون النساء. إذا كان بإمكانكم طردهم ، فسيكون ذلك موضع تقدير كبير. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم … إذا وضعت حزاما ، فستجعل أثداءك تبدو أكبر.”
اعتقد (شافيز) أن الرجل والسيدة أمامه بدوا قاسيان. وكان توقعه صحيحاً ، طرح طلبه. نظر كل من (تشو) و(كاترينا) إلى بعضهما البعض للمرة الثانية ثم سالوا: “كم منهم هناك؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هناك عدد قليل من النساء اللواتي تبعن (شافيز) ، ربما أمهات الأطفال. بدوا شاحبات. من الواضح أنهن كنّ قلقات للغاية خلال الأيام القليلة الماضية.
“حول العشرة الى العشرين؟ أنا لست متأكدا جدا. لكن كلهم مسلحون ووحشيون بوجه خاص “. وعندما قال الرجل العجوز (شافيز) كلمة” وحشية “، استمر في التوقيع على الصليب على صدره والصلاة للرب.
ابتسم الرجل العجوز (شافيز). “إذا كان بإمكانكم أن تقدموا لي خدمة ، فيمكنني أن أمنحكم سيارة الإطفاء.”
“حسنا ، اوصلني هناك. أنا أحب الناس الذين يشعرون بالوحشية ، وأحب أن أسمع صراخهم على وجه الخصوص “، وافقت (كاترينا) على ذلك فوراً. كان (تشو) لا يملك أي خيار. كان يحدق بها بعيون واسعة ويمكن أن يتبعها فقط.
تدقيق : عبد الرحمن
كان المبنى الذي احتله البلطجية عبارة عن مبنى من خمسة طوابق. كان هادئا جدا في الداخل ، ولكن في بعض الأحيان ، يمكن أن ينظر إلى الناس يمرون من النوافذ. قادهم الرجل العجوز (شافيز) إلى المبنى ، وأشار إلى ظلال الناس من خلال النافذة الزجاجية. “هؤلاء هم. لا يمكننا التعامل معهم.”
“اسمي (شافيز). للأسف ، لا نقبل النقد. لكننا على استعداد للتداول بالموارد. هل تريدون شاحنة الإطفاء؟ لا مشكلة ، لكن ماذا يمكنكما أن تعطيانا؟
“رجاءً كن حذرا. الأشخاص الذين احتجزوا هناك معظمهم من الأطفال. من فضلك لا تؤذيهم “.
كانت عملية البحث عن معدات الطوارئ أسهل بكثير من المتوقع. في الواقع ، كانت هناك اناس في شارع بروم. ومع ذلك ، لم يكونوا أقوياء للغاية لاختلاق المشاكل. كما انهم كانوا يتعاملون مع شخصين شرسان ,(كاترينا) و(تشو) ، كانوا ودودين بشكل خاص ، وحتى أخذوا المبادرة لطلب المواد للتداول.
كان هناك عدد قليل من النساء اللواتي تبعن (شافيز) ، ربما أمهات الأطفال. بدوا شاحبات. من الواضح أنهن كنّ قلقات للغاية خلال الأيام القليلة الماضية.
أنتهى الفصل
نظر (تشو) إلى ظلال الناس من خلال النافذة الزجاجية وتحدث بصوت منخفض ، “أنا متأكد من أنهم وضعوا الرهائن في غرف منفصلة. لن يكون من الصعب علينا التسرع في قتلهم جميعًا. لكن من الناحية الفنية ، من المستحيل إنقاذ جميع الرهائن قبل أن يقتلوا البعض. “
في كل مرة تقول فيها السيدة القوية اسمه الكامل ، فإن (تشو) سوف يتحرك على الفور حيث كان من المؤكد أن الساق الطويلة القوية ستأتي بعده بسرعة البرق.
عندما سمعت الأمهات ما قاله (تشو) ، بدأن في البكاء. لا أحد يرغب في رؤية أطفالهم يقتلون. قالت (كاترينا) ، “(فيكتور) ، سأدخل وألقي نظرة. فكر في طريقة للوصول الى السطح والهجوم من السطح “.
“أنا لست أحمق. لا توجد طريقة لن أهرب منها! “
تفاجأ (تشو) وسأل: “كيف ستستطيعين الوصول إلى المبنى؟”
“لن أنقذ هؤلاء الناس الذين يشعرون بالشفقة على أنفسهم ويخافون من الموت. حتى لو كانوا أبناء وطني “.
“اعتقد أن هؤلاء البلطجية يريدون النساء؟ “أنا امرأة.” عندما تحدثت (كاترينا) ، بدأت تقلع الدروع والمعدات. حتى أنها خلعت سترتها القتالية وأسقطت كل أسلحتها. عندما أبعدت درعها الثقيلة ، عرضت جسدها الرشيق.
اقترضت (كاترينا) مجموعة من الملابس العادية من الأم وجعلتها تبدو عادية. وضعت شعرها للأسفل وأصبحت مثيرة بشكل مميز. “هل أبدو جميلة؟”
“متى اصبحت بهذا الجمال؟” نظر (تشو) لـ(كاترينا) بنظرة مثيرة.
عندما سمع البلطجي صوت عربة متدحرجة ، فتح الباب. جاء رجل أبيض يضحك يحمل مسدسا. هز جسده واهتفتها بشكل غير لائق ، “يا فتاة ، هل أتيت لخدمتنا اليوم؟ ارغب بأن اضاجعكِ. “
“أنا مثيرة ، أليس كذلك؟” غمزت (كاترينا) لـ(تشو) وقالت.
“لن أنقذ هؤلاء الناس الذين يشعرون بالشفقة على أنفسهم ويخافون من الموت. حتى لو كانوا أبناء وطني “.
“لستي سيئة.” حاول (تشو) أن يدير رأسه.
“اسمي (شافيز). للأسف ، لا نقبل النقد. لكننا على استعداد للتداول بالموارد. هل تريدون شاحنة الإطفاء؟ لا مشكلة ، لكن ماذا يمكنكما أن تعطيانا؟
اقترضت (كاترينا) مجموعة من الملابس العادية من الأم وجعلتها تبدو عادية. وضعت شعرها للأسفل وأصبحت مثيرة بشكل مميز. “هل أبدو جميلة؟”
“أنا لست أحمق. لا توجد طريقة لن أهرب منها! “
“لا أجرؤ على النظر.” قال (تشو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان ذلك بسبب سيدة جميلة مثلك و(أنجي) الصغيرة الجميلة. لقد كنت دائما رجل نبيل للسيدات الجميلات “.
“أسمح لك بالرؤية الآن.”
“متى اصبحت بهذا الجمال؟” نظر (تشو) لـ(كاترينا) بنظرة مثيرة.
“هم … إذا وضعت حزاما ، فستجعل أثداءك تبدو أكبر.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هناك عدد قليل من النساء اللواتي تبعن (شافيز) ، ربما أمهات الأطفال. بدوا شاحبات. من الواضح أنهن كنّ قلقات للغاية خلال الأيام القليلة الماضية.
عندما سمعت (كاترينا) نصيحة (تشو) ، احمر وجهها. “أنت منحرف ، كنت سأقاضيك بكل تأكيد ضد التحرش الجنسي في الماضي.”
“تسك…. (فيكتور هوغو) ، أنت مستهتر! “
“لا ، لن تقاضيني. لكن ستركلينني حتى الموت ،” مازحها (تشو) ، لكنه قال بعد فترة وجيزة ، “أوتش! فلنبدأ تنفيذ المهمة”
“لكنك أنقذت الأشخاص الذين حوصروا في مترو الأنفاق. كانوا نفس النوع من الناس “.
مع الانتهاء من المناقشة ، حصلت (كاترينا) على عربة مليئة بالطعام والمشروبات. ثم مشيت نحو منزل البلطجية المحتل.
عندما سمع البلطجي صوت عربة متدحرجة ، فتح الباب. جاء رجل أبيض يضحك يحمل مسدسا. هز جسده واهتفتها بشكل غير لائق ، “يا فتاة ، هل أتيت لخدمتنا اليوم؟ ارغب بأن اضاجعكِ. “
عندما سمع البلطجي صوت عربة متدحرجة ، فتح الباب. جاء رجل أبيض يضحك يحمل مسدسا. هز جسده واهتفتها بشكل غير لائق ، “يا فتاة ، هل أتيت لخدمتنا اليوم؟ ارغب بأن اضاجعكِ. “
“أسمح لك بالرؤية الآن.”
وقالت (كاترينا) بشكل قاسٍ: “أريد التأكد من سلامة الرهائن”.
“لن أنقذ هؤلاء الناس الذين يشعرون بالشفقة على أنفسهم ويخافون من الموت. حتى لو كانوا أبناء وطني “.
“لا مشكلة. هم بخير. رئيسنا حتى يشارك الماريجوانا معهم. كانوا سعداء للغاية بعد أن أخذوا الماريجوانا “. مدّ الرجل يده مع مسدسه واشار الى ساقي (كاترينا) كما قال:” عزيزتي ، ساقيك مثيرتان جدًا. ” احبهم كثيرا.”
عندما سمعت (كاترينا) نصيحة (تشو) ، احمر وجهها. “أنت منحرف ، كنت سأقاضيك بكل تأكيد ضد التحرش الجنسي في الماضي.”
عيون (كاترينا) ومضت بغضب. تحركت لتتجنب يده وقالت ببرود: “حقا؟ هل يعجبونك؟ رائع ، سأستخدمهما لأجعلك تشعر بشكل جيد كما لو كنت في الجنة! “
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هناك عدد قليل من النساء اللواتي تبعن (شافيز) ، ربما أمهات الأطفال. بدوا شاحبات. من الواضح أنهن كنّ قلقات للغاية خلال الأيام القليلة الماضية.
*********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان ذلك بسبب سيدة جميلة مثلك و(أنجي) الصغيرة الجميلة. لقد كنت دائما رجل نبيل للسيدات الجميلات “.
أنتهى الفصل
كانت عملية البحث عن معدات الطوارئ أسهل بكثير من المتوقع. في الواقع ، كانت هناك اناس في شارع بروم. ومع ذلك ، لم يكونوا أقوياء للغاية لاختلاق المشاكل. كما انهم كانوا يتعاملون مع شخصين شرسان ,(كاترينا) و(تشو) ، كانوا ودودين بشكل خاص ، وحتى أخذوا المبادرة لطلب المواد للتداول.
ترجمة: aryaml12
اعتقد (شافيز) أن الرجل والسيدة أمامه بدوا قاسيان. وكان توقعه صحيحاً ، طرح طلبه. نظر كل من (تشو) و(كاترينا) إلى بعضهما البعض للمرة الثانية ثم سالوا: “كم منهم هناك؟”
تدقيق : عبد الرحمن
طلب المساعدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مثيرة ، أليس كذلك؟” غمزت (كاترينا) لـ(تشو) وقالت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات