الفصل 36
“لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .
صرختُ بصوت عالي عمداً لتجنب المخاوف المُحيطة بي .
“جلالتك!”
رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت ولي العهد اهدأ .
ومع ذلك ، فإن الصبي لم يعطي مثل هذه الفجوة .
“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”
“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”
لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .
“لا أعرف ، أنا …”
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .
لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .
لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .
إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .
كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .
أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
“لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”
“لقد اتيتُ إلي هنا فقط لأنني كنتُ بحاجة لعلاج هذه الطفلة .”
رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .
‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’
لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”
كما لو أن هناكَ حصان كان يركض ويحاول قتلي ، لقد كنتُ خائفة جداً ولم أستطع التعافي .
لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .
لا أريد أن أسمع .
سمعتُ الكلمات التي قيلت أمامي بصوت همهمة ، ربما كان ذلكَ لأنني كنتُ أغطي أذني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .
لا أريد أن أسمع .
‘من تكون هذه الطفلة ؟’
اياً كانت الكلمات التي قيلت سواء كانت كبيرة أو صغيرة لقد كانت تقوم بتعذيبي بشدة .
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
كما لو أن هناكَ حصان كان يركض ويحاول قتلي ، لقد كنتُ خائفة جداً ولم أستطع التعافي .
سمعتُ صوتاً مألوفاً في اللحظة التي كان فيها الأمل الذي يلفني على وشكِ التحول إلى ظلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”
“دافني!”
وبسبب هذه الكلمات ، كانت القديسة التي كانت تقف خلف أكسيليوس مندهشة .
“….!”
“لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لذا سأشاهد ما الذي تفعله.”
عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .
“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .
“آه .”
رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .
“أوبس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”
جاء أكسيليوس بسرعة أمامي ورفعني .
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
لقد كان يهدئني و لقد كان يعتقد أنني بحاجة إلى الراحة ، وضعتُ رأسي على كتفه وشعرت بالراحة من يده التي على ظهري .
“آسف . لقد فاجئتكِ كثيراً ؟ سايمون هذا هو إبن أخي …”
يبدو أن ملابس أكسيليوس كانت رطبة قليلاً ، لم يكن الأمر جيداً لدرجة أنني قد قلقتُ بشأنه .
“…لا تكذب .”
“لقد قلقتُ جداً . لا بأس . لا تبكي . هاه؟”
“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”
اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
“ليس حقاً .”
تدفق الخوف و الدموع كانت تتسرب شيئاً فـشيئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
“أچاشي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
“جلالتكَ .”
منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .
“لم أركَ منذُ وقتٍ طويل ايها الدوق تشارنارد .”
إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .
“ما الذي أتى بكَ إلى هنا فجأة ؟ أنه يوم لا يستطيع فيه الغرباء الدخول .”
أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”
سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .
‘من تكون هذه الطفلة ؟’
إعتقدتُ فقط أنه كان مجرد نبيل أو شِبه نبيل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’
ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .
بعد كلمات أكسيليوس سمعت ضحكة عالية و صوت غاضب .
لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .
“هل هناكَ أي مكان في هذه البلد لا أستطيع الذهاب إليه؟ وهل سينزعجون أنني خالفت الأوامر ؟”
بعد كلمات أكسيليوس سمعت ضحكة عالية و صوت غاضب .
“…بالطبع لا .”
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
أنزل أكسيليوس رأسه برفق ممسكاً بي بين ذراعيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’
‘جلالتكَ … لا تخبرني …’
بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’
أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .
على الرغم من أنه تجرأ على وضع إسم ولي العهد في فمه ، إلا أنه بدى غاضباً للغاية كما لو أنه لا يخاف من نسله .
كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تذكرت.’
امتلأت عيونه بشعور شديد من البعضاء وبمجرد أن قابلته عينيه أدرتُ رأسي .
لقد كان يهدئني و لقد كان يعتقد أنني بحاجة إلى الراحة ، وضعتُ رأسي على كتفه وشعرت بالراحة من يده التي على ظهري .
‘تذكرت.’
“…لا شيئ .”
شخصية في الرواية الاصلية قد نسيت أمرها تماماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .
‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’
“أنا لا أعرف من الذي قال لك ماذا ، ولكن … لقد عدتُ لأنني إفتقدتُ مسقط رأسي ولأنه وقت العودة .”
ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟
“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”
بعد أن أدركتُ أنه الأمير ، بدأتُ في التخمين على الفور لماذا كان غاضباً جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”
‘كان لديه عقدة من لون عيني .’
كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .
لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .
لقد كان يهدئني و لقد كان يعتقد أنني بحاجة إلى الراحة ، وضعتُ رأسي على كتفه وشعرت بالراحة من يده التي على ظهري .
اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر .
م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????
عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .
‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’
نقر لسانه الصغير .
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .
كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .
حتى إن عدم منح نفسه خياراً يضر دائماً بإحترامه لذاته .
لكنني لا أزال غاضبة من جهله و تهديده .
لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .
لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .
“سايمو ! لقد أخبرتك بوضوح أنه ليس لدىّ الرغبة في أعتلاء العرش ، ما الذي سمعته بحق الجحيم ليجعلكَ تقف هكذا؟”
“ربما تتسائل لماذا أتيتُ إلى هنا ؟”
لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .
“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”
عندما قال «صديقة» أصبح تعبيره قاتماً ولقد تم التخمين من تكون هي في الحال .
“سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”
في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .
توقفت يد أكسيليوس عن التربيت على ظهري .
س
“جلالتك.”
“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”
“لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لذا سأشاهد ما الذي تفعله.”
إن كان هذا هو المصير الذي تم منحه له للولادة كفرد من العائلة الإمبراطورية ، فسيكون من الصواب السير على نفس الطريق .
“جلالتك!”
أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .
رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .
لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .
ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلني شعور بالوغز على مؤخرة رأسي لكنني لم أرفع رأسي .
“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”
“هل هناكَ أي مكان في هذه البلد لا أستطيع الذهاب إليه؟ وهل سينزعجون أنني خالفت الأوامر ؟”
إبتلع ولي العهد أنفاسه و صرخ بصوت عالي .
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
“هل مازلتَ ستقول أنه سوء فهم ؟”
جاء أكسيليوس بسرعة أمامي ورفعني .
“سايمون!!”
اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر . م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????
دعا أكسيليوس إسمه .
‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’
على الرغم من أنه تجرأ على وضع إسم ولي العهد في فمه ، إلا أنه بدى غاضباً للغاية كما لو أنه لا يخاف من نسله .
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
“سايمو ! لقد أخبرتك بوضوح أنه ليس لدىّ الرغبة في أعتلاء العرش ، ما الذي سمعته بحق الجحيم ليجعلكَ تقف هكذا؟”
دعا أكسيليوس إسمه .
“…لا تكذب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها تُشبهكَ تماماً !”
“سايمون ، أنا مثل والدكَ الأصغر ! هل تتوقع أن أتولى مكان أخي و إبن أخي؟”
بعد أن أدركتُ أنه الأمير ، بدأتُ في التخمين على الفور لماذا كان غاضباً جداً .
لم يفتح سايمون فمه بسهولة .
‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’
الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جلالتكَ … لا تخبرني …’
“أنا لا أعرف من الذي قال لك ماذا ، ولكن … لقد عدتُ لأنني إفتقدتُ مسقط رأسي ولأنه وقت العودة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جلالتكَ … لا تخبرني …’
“…إذاً ما الذي كنتَ تفعله ؟…”
إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .
أصبح صوت ولي العهد اهدأ .
لم أكن أرغب في سماع شرح مفصل أمامه لذا أكدتُ كلماتي مرة أخرى .
منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .
اياً كانت الكلمات التي قيلت سواء كانت كبيرة أو صغيرة لقد كانت تقوم بتعذيبي بشدة .
تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .
“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”
لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .
لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .
“لقد اتيتُ إلي هنا فقط لأنني كنتُ بحاجة لعلاج هذه الطفلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’
وصلني شعور بالوغز على مؤخرة رأسي لكنني لم أرفع رأسي .
بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .
لا أريد أن اصطدم به .
“لا!”
عندما لم يتمكن الأمير من الكلام حل أكسيليوس سوء التفاهم .
جاء أكسيليوس بسرعة أمامي ورفعني .
“وهي ليست إبنتي .”
في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .
عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعتُ رأسي بدت لي عيونه حزينة بعض الشيئ ، لذلكَ إعتقدتُ أن شخصاً آخر هو الذي كان غاضباً منذُ فترة قصيرة .
“لكنها تُشبهكَ تماماً !”
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
“ليس حقاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أركَ منذُ وقتٍ طويل ايها الدوق تشارنارد .”
وبسبب هذه الكلمات ، كانت القديسة التي كانت تقف خلف أكسيليوس مندهشة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .
“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”
“…فهمت .”
لقد كان امراً مملاً لقوله .
عندما قال «صديقة» أصبح تعبيره قاتماً ولقد تم التخمين من تكون هي في الحال .
“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .
“ربما تتسائل لماذا أتيتُ إلى هنا ؟”
لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها تُشبهكَ تماماً !”
“أچاشي ، أريد العودة إلى المنزل .”
لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .
“آسف . لقد فاجئتكِ كثيراً ؟ سايمون هذا هو إبن أخي …”
س
“المنزل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ الكلمات التي قيلت أمامي بصوت همهمة ، ربما كان ذلكَ لأنني كنتُ أغطي أذني .
لم أكن أرغب في سماع شرح مفصل أمامه لذا أكدتُ كلماتي مرة أخرى .
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .
وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .
“أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”
إشتكت من أن الحديث أثناء المشي كان أمراً غير مهذباً لكنها أكملت كلامها فقط .
“…إفعل ذلك.”
سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .
عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .
بعد كلمات أكسيليوس سمعت ضحكة عالية و صوت غاضب .
ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .
لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .
جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .
“ليس حقاً .”
عندما رفعتُ رأسي بدت لي عيونه حزينة بعض الشيئ ، لذلكَ إعتقدتُ أن شخصاً آخر هو الذي كان غاضباً منذُ فترة قصيرة .
عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .
ولقد أغلقها لفترة ايضاً .
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
***
أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .
س
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ الكلمات التي قيلت أمامي بصوت همهمة ، ربما كان ذلكَ لأنني كنتُ أغطي أذني .
ايمون روهليو كليمنس .
كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .
كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .
لم أكن أرغب في سماع شرح مفصل أمامه لذا أكدتُ كلماتي مرة أخرى .
كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .
جاء أكسيليوس بسرعة أمامي ورفعني .
ولكنه فقط لديه عقدة واحدة .
“ما الذي أتى بكَ إلى هنا فجأة ؟ أنه يوم لا يستطيع فيه الغرباء الدخول .”
“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”
رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .
عبس حاجبا سايمون من كلام الإمبراطورة .
“…بالطبع لا .”
لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
“ماذا حدث ؟”
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
“…لا شيئ .”
“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”
لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”
“في الأصل ، يجبُ أن نجري مسابقة و نختار طفلة مناسبة لولي العهد ، لكن ..”
يبدو أن ملابس أكسيليوس كانت رطبة قليلاً ، لم يكن الأمر جيداً لدرجة أنني قد قلقتُ بشأنه .
إشتكت من أن الحديث أثناء المشي كان أمراً غير مهذباً لكنها أكملت كلامها فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ، أنا …”
وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان لديه عقدة من لون عيني .’
“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”
ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .
“…هل هذا صحيح؟”
“….!”
لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .
كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .
إمتنع سايمون عن إخراج تنهده .
“جلالتك.”
“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”
“المنزل .”
“أنا بخير .”
إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .
في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
ومع ذلكَ ، أطلقت الإمبراطورة تنهيدة خفيفة بسبب إجابة الطفل السريعة حتى لا يقلق والدته .
بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .
“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”
كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .
نقر لسانه الصغير .
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
لقد كان امراً مملاً لقوله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ الكلمات التي قيلت أمامي بصوت همهمة ، ربما كان ذلكَ لأنني كنتُ أغطي أذني .
لم يعجبه الأمر أنه بسبب شئون الخلافة وأنه يجب على الجميع قبولها .
ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟
‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’
“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”
إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
حتى إن عدم منح نفسه خياراً يضر دائماً بإحترامه لذاته .
كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .
‘يجب أن أعتاد .’
تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’
إمتنع سايمون عن إخراج تنهده .
***
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوبس!”
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
لا أعرف لماذا يجبُ أن املأ ما ليس لدىّ بالآخرين .
وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .
إن كان هذا هو الطريق للحصول على حب و إحترام الوالدين ، فسوف يفعل ذلك .
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
إن كان هذا هو المصير الذي تم منحه له للولادة كفرد من العائلة الإمبراطورية ، فسيكون من الصواب السير على نفس الطريق .
إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .
سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .
إبتلع ولي العهد أنفاسه و صرخ بصوت عالي .
عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .
لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .
“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”
“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”
إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .
لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .
كان كل شيئ يُظهر أنها نشأت بسعادة في مكان جيد حتى الآن .
أنزل أكسيليوس رأسه برفق ممسكاً بي بين ذراعيه .
“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”
كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .
في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .
إنه بالتأكيد اللون الذهبي الذي كان يريده لذا كان يجب أن يرحب بها .
“…بالطبع لا .”
‘لماذا أعتقد أن لون عيون الطفلة التي رأيتها في النهار كان أجمل .’
“هل هناكَ أي مكان في هذه البلد لا أستطيع الذهاب إليه؟ وهل سينزعجون أنني خالفت الأوامر ؟”
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .
‘من تكون هذه الطفلة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ الكلمات التي قيلت أمامي بصوت همهمة ، ربما كان ذلكَ لأنني كنتُ أغطي أذني .
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .
لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .
وبسبب هذه الكلمات ، كانت القديسة التي كانت تقف خلف أكسيليوس مندهشة .
يتبع …
“…لا تكذب .”
سايمون هو بطلنا التاني ظهر اخيراً ????
إبتلع ولي العهد أنفاسه و صرخ بصوت عالي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها تُشبهكَ تماماً !”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
