الفصل 36
“لا!”
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
صرختُ بصوت عالي عمداً لتجنب المخاوف المُحيطة بي .
كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .
رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’
ومع ذلك ، فإن الصبي لم يعطي مثل هذه الفجوة .
“ماذا حدث ؟”
“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”
‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’
“لا أعرف ، أنا …”
ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .
كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .
“جلالتك!”
لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .
جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .
إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .
أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كان هذا هو الطريق للحصول على حب و إحترام الوالدين ، فسوف يفعل ذلك .
“لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”
***
رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .
رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .
لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .
عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .
“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه بالتأكيد اللون الذهبي الذي كان يريده لذا كان يجب أن يرحب بها .
لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .
سمعتُ الكلمات التي قيلت أمامي بصوت همهمة ، ربما كان ذلكَ لأنني كنتُ أغطي أذني .
“أچاشي؟”
لا أريد أن أسمع .
‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’
اياً كانت الكلمات التي قيلت سواء كانت كبيرة أو صغيرة لقد كانت تقوم بتعذيبي بشدة .
لم أكن أرغب في سماع شرح مفصل أمامه لذا أكدتُ كلماتي مرة أخرى .
كما لو أن هناكَ حصان كان يركض ويحاول قتلي ، لقد كنتُ خائفة جداً ولم أستطع التعافي .
“هل مازلتَ ستقول أنه سوء فهم ؟”
سمعتُ صوتاً مألوفاً في اللحظة التي كان فيها الأمل الذي يلفني على وشكِ التحول إلى ظلام .
وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .
“دافني!”
“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”
“….!”
أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .
عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .
“أنا لا أعرف من الذي قال لك ماذا ، ولكن … لقد عدتُ لأنني إفتقدتُ مسقط رأسي ولأنه وقت العودة .”
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .
“آه .”
“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”
“أوبس!”
نقر لسانه الصغير .
جاء أكسيليوس بسرعة أمامي ورفعني .
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
لقد كان يهدئني و لقد كان يعتقد أنني بحاجة إلى الراحة ، وضعتُ رأسي على كتفه وشعرت بالراحة من يده التي على ظهري .
“…إفعل ذلك.”
يبدو أن ملابس أكسيليوس كانت رطبة قليلاً ، لم يكن الأمر جيداً لدرجة أنني قد قلقتُ بشأنه .
لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .
“لقد قلقتُ جداً . لا بأس . لا تبكي . هاه؟”
أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .
اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟
“…لا شيئ .”
تدفق الخوف و الدموع كانت تتسرب شيئاً فـشيئاً .
“جلالتكَ .”
“أچاشي؟”
“…بالطبع لا .”
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .
“جلالتكَ .”
“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”
“لم أركَ منذُ وقتٍ طويل ايها الدوق تشارنارد .”
بعد كلمات أكسيليوس سمعت ضحكة عالية و صوت غاضب .
“ما الذي أتى بكَ إلى هنا فجأة ؟ أنه يوم لا يستطيع فيه الغرباء الدخول .”
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فهمت .”
سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .
توقفت يد أكسيليوس عن التربيت على ظهري .
إعتقدتُ فقط أنه كان مجرد نبيل أو شِبه نبيل .
بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .
ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’
بعد كلمات أكسيليوس سمعت ضحكة عالية و صوت غاضب .
لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .
“هل هناكَ أي مكان في هذه البلد لا أستطيع الذهاب إليه؟ وهل سينزعجون أنني خالفت الأوامر ؟”
“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”
“…بالطبع لا .”
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
أنزل أكسيليوس رأسه برفق ممسكاً بي بين ذراعيه .
“جلالتكَ .”
‘جلالتكَ … لا تخبرني …’
صرختُ بصوت عالي عمداً لتجنب المخاوف المُحيطة بي .
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .
أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .
تدفق الخوف و الدموع كانت تتسرب شيئاً فـشيئاً .
كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .
عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .
امتلأت عيونه بشعور شديد من البعضاء وبمجرد أن قابلته عينيه أدرتُ رأسي .
ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .
‘تذكرت.’
“…لا شيئ .”
شخصية في الرواية الاصلية قد نسيت أمرها تماماً .
لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .
‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’
عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .
ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟
كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .
بعد أن أدركتُ أنه الأمير ، بدأتُ في التخمين على الفور لماذا كان غاضباً جداً .
“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”
‘كان لديه عقدة من لون عيني .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني!”
لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .
تدفق الخوف و الدموع كانت تتسرب شيئاً فـشيئاً .
اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر .
م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????
لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .
‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جلالتكَ … لا تخبرني …’
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .
كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .
“آه .”
لكنني لا أزال غاضبة من جهله و تهديده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فهمت .”
لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
“ربما تتسائل لماذا أتيتُ إلى هنا ؟”
أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .
“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”
“ربما تتسائل لماذا أتيتُ إلى هنا ؟”
“سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”
كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .
توقفت يد أكسيليوس عن التربيت على ظهري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!!”
“جلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تذكرت.’
“لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لذا سأشاهد ما الذي تفعله.”
“أچاشي؟”
“جلالتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جلالتكَ … لا تخبرني …’
رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .
سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .
ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .
“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”
“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”
لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .
إبتلع ولي العهد أنفاسه و صرخ بصوت عالي .
كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .
“هل مازلتَ ستقول أنه سوء فهم ؟”
“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”
“سايمون!!”
لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .
دعا أكسيليوس إسمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .
على الرغم من أنه تجرأ على وضع إسم ولي العهد في فمه ، إلا أنه بدى غاضباً للغاية كما لو أنه لا يخاف من نسله .
علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .
“سايمو ! لقد أخبرتك بوضوح أنه ليس لدىّ الرغبة في أعتلاء العرش ، ما الذي سمعته بحق الجحيم ليجعلكَ تقف هكذا؟”
إمتنع سايمون عن إخراج تنهده .
“…لا تكذب .”
“آه .”
“سايمون ، أنا مثل والدكَ الأصغر ! هل تتوقع أن أتولى مكان أخي و إبن أخي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .
لم يفتح سايمون فمه بسهولة .
الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .
الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .
“أنا لا أعرف من الذي قال لك ماذا ، ولكن … لقد عدتُ لأنني إفتقدتُ مسقط رأسي ولأنه وقت العودة .”
“وهي ليست إبنتي .”
“…إذاً ما الذي كنتَ تفعله ؟…”
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
أصبح صوت ولي العهد اهدأ .
“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”
منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .
ولكنه فقط لديه عقدة واحدة .
تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .
“جلالتكَ .”
لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”
“لقد اتيتُ إلي هنا فقط لأنني كنتُ بحاجة لعلاج هذه الطفلة .”
“ربما تتسائل لماذا أتيتُ إلى هنا ؟”
وصلني شعور بالوغز على مؤخرة رأسي لكنني لم أرفع رأسي .
“لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لذا سأشاهد ما الذي تفعله.”
لا أريد أن اصطدم به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الأصل ، يجبُ أن نجري مسابقة و نختار طفلة مناسبة لولي العهد ، لكن ..”
عندما لم يتمكن الأمير من الكلام حل أكسيليوس سوء التفاهم .
عندما قال «صديقة» أصبح تعبيره قاتماً ولقد تم التخمين من تكون هي في الحال .
“وهي ليست إبنتي .”
“ما الذي أتى بكَ إلى هنا فجأة ؟ أنه يوم لا يستطيع فيه الغرباء الدخول .”
عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .
“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”
“لكنها تُشبهكَ تماماً !”
‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’
“ليس حقاً .”
كما لو أن هناكَ حصان كان يركض ويحاول قتلي ، لقد كنتُ خائفة جداً ولم أستطع التعافي .
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أركَ منذُ وقتٍ طويل ايها الدوق تشارنارد .”
وبسبب هذه الكلمات ، كانت القديسة التي كانت تقف خلف أكسيليوس مندهشة .
‘لماذا أعتقد أن لون عيون الطفلة التي رأيتها في النهار كان أجمل .’
“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”
وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .
“…فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .
عندما قال «صديقة» أصبح تعبيره قاتماً ولقد تم التخمين من تكون هي في الحال .
سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان لديه عقدة من لون عيني .’
بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .
دعا أكسيليوس إسمه .
لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .
“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”
“أچاشي ، أريد العودة إلى المنزل .”
صرختُ بصوت عالي عمداً لتجنب المخاوف المُحيطة بي .
“آسف . لقد فاجئتكِ كثيراً ؟ سايمون هذا هو إبن أخي …”
‘من تكون هذه الطفلة ؟’
“المنزل .”
الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .
لم أكن أرغب في سماع شرح مفصل أمامه لذا أكدتُ كلماتي مرة أخرى .
“ليس حقاً .”
أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .
لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .
“أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
“…إفعل ذلك.”
‘يجب أن تكون مشهوراً .’
عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .
وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .
ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .
لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .
عندما رفعتُ رأسي بدت لي عيونه حزينة بعض الشيئ ، لذلكَ إعتقدتُ أن شخصاً آخر هو الذي كان غاضباً منذُ فترة قصيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون ، أنا مثل والدكَ الأصغر ! هل تتوقع أن أتولى مكان أخي و إبن أخي؟”
ولقد أغلقها لفترة ايضاً .
كان كل شيئ يُظهر أنها نشأت بسعادة في مكان جيد حتى الآن .
***
اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر . م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????
س
ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .
ايمون روهليو كليمنس .
“…لا شيئ .”
كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .
كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .
كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .
لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .
علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت ولي العهد اهدأ .
ولكنه فقط لديه عقدة واحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تذكرت.’
“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”
‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’
عبس حاجبا سايمون من كلام الإمبراطورة .
“…هل هذا صحيح؟”
لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .
كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .
“ماذا حدث ؟”
***
“…لا شيئ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها تُشبهكَ تماماً !”
لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .
يتبع …
“في الأصل ، يجبُ أن نجري مسابقة و نختار طفلة مناسبة لولي العهد ، لكن ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .
إشتكت من أن الحديث أثناء المشي كان أمراً غير مهذباً لكنها أكملت كلامها فقط .
“جلالتك!”
وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .
سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .
“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان لديه عقدة من لون عيني .’
“…هل هذا صحيح؟”
علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .
لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
إمتنع سايمون عن إخراج تنهده .
إشتكت من أن الحديث أثناء المشي كان أمراً غير مهذباً لكنها أكملت كلامها فقط .
“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”
“ما الذي أتى بكَ إلى هنا فجأة ؟ أنه يوم لا يستطيع فيه الغرباء الدخول .”
“أنا بخير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .
في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .
“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”
ومع ذلكَ ، أطلقت الإمبراطورة تنهيدة خفيفة بسبب إجابة الطفل السريعة حتى لا يقلق والدته .
***
“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”
سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .
نقر لسانه الصغير .
عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .
لقد كان امراً مملاً لقوله .
شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .
لم يعجبه الأمر أنه بسبب شئون الخلافة وأنه يجب على الجميع قبولها .
عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .
‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’
لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .
إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .
لم يفتح سايمون فمه بسهولة .
حتى إن عدم منح نفسه خياراً يضر دائماً بإحترامه لذاته .
“آه .”
‘يجب أن أعتاد .’
رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”
‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’
***
وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .
بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ، أنا …”
لا أعرف لماذا يجبُ أن املأ ما ليس لدىّ بالآخرين .
إن كان هذا هو الطريق للحصول على حب و إحترام الوالدين ، فسوف يفعل ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .
إن كان هذا هو المصير الذي تم منحه له للولادة كفرد من العائلة الإمبراطورية ، فسيكون من الصواب السير على نفس الطريق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .
سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .
ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .
عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .
أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .
“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”
“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”
إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .
لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .
كان كل شيئ يُظهر أنها نشأت بسعادة في مكان جيد حتى الآن .
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”
بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .
“لا!”
كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .
“…إفعل ذلك.”
إنه بالتأكيد اللون الذهبي الذي كان يريده لذا كان يجب أن يرحب بها .
جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .
‘لماذا أعتقد أن لون عيون الطفلة التي رأيتها في النهار كان أجمل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون ، أنا مثل والدكَ الأصغر ! هل تتوقع أن أتولى مكان أخي و إبن أخي؟”
بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .
“…هل هذا صحيح؟”
‘من تكون هذه الطفلة ؟’
الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .
الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .
سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .
لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .
“…لا تكذب .”
يتبع …
لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .
سايمون هو بطلنا التاني ظهر اخيراً ????
“هل مازلتَ ستقول أنه سوء فهم ؟”
“…لا شيئ .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
