606
الفصل 606
* الفصل اليومي لملك الشر *
كير تشاك تشراك .
“أنت!!”
كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص يقفون على العشب ، وكانوا جميعًا يرتدون ملابس النادي القتالية السوداء الأنيقة . كانوا يرتدون ملابس سوداء بالكامل ، و كانوا يربطون حزام أسود حول خصورهم يثبت الملابس الأنيقة للغاية.
شعرت سيسي بالإحباط المكبوت في قلبها يهدد بالإفراط في الإنفجار ، حاولت قصارى جهدها للسيطرة على نفسها ، لكنها ما زالت لا تستطيع منع صدرها من الارتفاع والسقوط بقوة
“سأذهب إلى مكان ما مع النادي القتالي ، إنه الوقت الموعود.” أجاب غارين مرتجلًا .
نظرت حولها ، كان هناك طالب قابلته من قبل في الحشد ، لكن للأسف وقف هذا الشخص يشاهده دون نية للمساعدة حتى أنه أخرج هاتفه لتصوير المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك غارين قبضة الرجل بذراع واحدة ، كانت يده كالسهم المستقيم و ثابتة بلا حراك كعمود فولاذي بينما ترك ذراع الرجل ترفرف بلا فائدة.
“كلكم!!” لطالما كانت شخصيتها في الجانب المعزول البارد ، ولم يكن لديها سوى صديق واحد جيد في دائرتها ، وبالكاد اتصلت ببقيتهم ، لذلك لم تكن قريبة من أي منهم على الإطلاق. كان الأصدقاء الذين لم يكونوا في دائرتها حتى أقل احتمالا لمساعدتها.
كان هناك أشخاص يشتمون في الحشد ، لكنها ألقت القبض عليهم و أعطتهم ركلات جيدة أيضًا ، لذلك سرعان ما تناثر الحشد اللذي تجمع للمشاهدة .
في تلك اللحظة ، شعرت فجأة بالبرد ، كانت محاطة بالكثير من الناس ، لكن لم يستطع و لم يرغب أي أحد في مساعدتها ، كان الأمر كما لو كان هناك فقط نفسها ووالديها في هذا العالم و كان الجميع أعدائهم. أحاطوا بهم ضاحكين رافضين المساعدة بدون أي تلميح من الود.
قام رجل و امرأة و كلاهما طالبان أشقري الشعر بدفع الحشد بعناد.
كانت قد واجهت العنصرية من قبل و لكن هذه المرة ، بعدما حدث الأمر أمام والديها و بعدما رأت كيف كان والدها و والدتها يشاهدان مثل الحيوانات في القفص مرعوبين ، شعرت سيسي كما لو كان هناك سكين حاد يخترق لحمها .
كير تشاك تشراك .
“أخرجي الأشياء التي سرقتها و إلا فإننا سندعو رجال الشرطة! ” سحب الموظف يدها رافضًا تركها.
“أخرجي الأشياء التي سرقتها و إلا فإننا سندعو رجال الشرطة! ” سحب الموظف يدها رافضًا تركها.
لاحظ ضباط شرطة الجامعة المقابلون أن شيئ ما يحدث هناك و لكن بسبب تعبير سيسي اليائس ، أعطوا الموقف بضع نظرات و سكتوا و أكلوا طعامهم دون أي نية للتدخل.
سار الاثنان على المنحدر ببطء ، و دخلا في الحقل حيث كان الآخرون.
قام عدد غير قليل من الأشخاص بإخراج هواتفهم لتسجيل كل شيء ، كانوا هناك فقط من أجل العرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زلابية صغيرة؟” لم تستطع سيسي فهم ما يعنيه ذلك لذا لم يمكنها سوى النظر في حيرة عندما دخل الاثنان إلى المطعم الصغير المقابل.
حتى أن هؤلاء شملوا الأشخاص البيض الذين تم فحص حقائب التسوق الخاصة بهم للتو ، في لحظة ، أصبحوا أيضًا من الحشد و لعبوا دور الجمهور.
بيا !!
بام!
فجأة ، تعرض أحد الطلاب الذين كانوا يصورون للصفع بقوة من الخلف على رقبته مما دفعه ليسقط الهاتف على الفور.
اختفى الثنائي ببطء أسفل منحدر عشبي بعيد بينما كان الطالب المارين و عائلة سيسي يشاهدون في حالة ذهول .
بمجرد سقوط الهاتف داست عليه ساق سوداء مباشرة و طحنته بلا مبالاة.
كوينتين ، جيمي ، داهم ، هوشمان ، وتلك الفتاة ذات الشعر البني المحمر ريلان.
كير تشاك تشراك .
خرج شخصان طويلان و نحيفان من الخلف .
تفكك الهاتف على الفور إلى شظايا.
كان الشعور بأنفسهم ينمون في خضم المتعة إدمان أكثر حدة بعدة مرات من المخدرات!
مع مزيد من هدير الفوضى ، تم دفع بعض الناس في وسط الحشد جانبًا بقوة هائلة و سقطوا على الأرض.
********************
خرج شخصان طويلان و نحيفان من الخلف .
قبل دقيقتين ، لم تكتفي بضرب المتفرجين المتجمعين مع هذا الرجل فقط ، بل قاموا بضرب شرطة الجامعة وأفراد الأمن الذين كانوا يقومون بدوريات في المدرسة ، و كان الأمر لهم أشبه بضرب أطفال الروضة.
قام رجل و امرأة و كلاهما طالبان أشقري الشعر بدفع الحشد بعناد.
أصاب المشهد الدموي بعض الناس بالفزع و جعلهم يرغبون في الهرب .
“هاتفي! يا إبن العاهر…!!” صرخ ذلك الطالب و إلتف للشخص اللذي داس هاتفه .
“هل أنت قلق بشأن العواقب؟” ضحكت تيري و هي تسرع أمام غارين.
“همم؟” ألقى غارين نظرة مرعبة عليه و جعل صوته ينقطع فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا العالم كان مثل مساحة التنفس الخاصة به ، لم يكن يريد حقًا أن ينتهي به الأمر مثل العوالم القليلة الماضية ، حيث كان يقتل طوال اليوم دون راحة . سيظل بحاجة إلى إطاعة بعض القواعد بإيجاز و إلا فقد يغير حياته المسالمة بشكل لا رجعة فيه.
كان ذلك الطالب مثل الديك المختنق ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض على الفور حين رأى غارين .
تفو !!
“أنت يا إبن العا… !!” هرع رجل أبيض شجاع إلى غارين من الحشد مصوبًا قبضته على ظهره.
“ماذا قلت؟ منذ لحظة ، هل شتمتني ؟” أمسك غارين الطالب من ياقته وعلقه في الهواء ، كان ارتفاعه الذي يزيد عن مائة و ثمانين سنتيمتراً أكثر من كافٍ لرفع الشخص الآخر بيد واحدة ، مثل شخص بالغ يتعامل مع طفل.
“ماذا نفعل الان؟” صارت تيري مستميتة لمتابعة غارين من الآن فصاعدًا ، لقد كان الأمر ممتعًا للغاية ، مقارنة بأي حفلات ماجنة أو حفلات مجنونة ، كان هذا أكثر إثارة.
صادف أن هذا الطالب كان زميل الدراسة الأبيض الذي عرفته سيسي ، ابتلع لعابه بقوة و هو يلوح بذراعيه و ساقيه على وشك أن يلمس الأرض ، ولكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، شعرت فجأة بالبرد ، كانت محاطة بالكثير من الناس ، لكن لم يستطع و لم يرغب أي أحد في مساعدتها ، كان الأمر كما لو كان هناك فقط نفسها ووالديها في هذا العالم و كان الجميع أعدائهم. أحاطوا بهم ضاحكين رافضين المساعدة بدون أي تلميح من الود.
“حفنة من الضعفاء.”
من ناحية أخرى ، كان آسيويًا أيضًا ، لذلك لم تعجبه حقًا هذه العنصرية أيضًا ، كان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلته ينتهج العنف بشكل مباشر . في الوقت الحالي ، يمكنه أن يفعل ما يحلو له و لا يمكن لأحد أن يعيقه أو يمنعه .
ألقى غارين بهذا الشخص جانبًا بلا كثير من المبالاة و نظر إلى كل من حوله.
اختفى الثنائي ببطء أسفل منحدر عشبي بعيد بينما كان الطالب المارين و عائلة سيسي يشاهدون في حالة ذهول .
“ما الذي تنظرون إليه ، انصرفوا ! قمامة ضعفاء! ” نظر غارين إلى الحشد بإزدراء و أطلق جسده هواء مرعب مثل الأسد الغاضب .
“كلكم!!” لطالما كانت شخصيتها في الجانب المعزول البارد ، ولم يكن لديها سوى صديق واحد جيد في دائرتها ، وبالكاد اتصلت ببقيتهم ، لذلك لم تكن قريبة من أي منهم على الإطلاق. كان الأصدقاء الذين لم يكونوا في دائرتها حتى أقل احتمالا لمساعدتها.
“أنت يا إبن العا… !!” هرع رجل أبيض شجاع إلى غارين من الحشد مصوبًا قبضته على ظهره.
بام!
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زلابية صغيرة؟” لم تستطع سيسي فهم ما يعنيه ذلك لذا لم يمكنها سوى النظر في حيرة عندما دخل الاثنان إلى المطعم الصغير المقابل.
أمسك غارين قبضة الرجل بذراع واحدة ، كانت يده كالسهم المستقيم و ثابتة بلا حراك كعمود فولاذي بينما ترك ذراع الرجل ترفرف بلا فائدة.
”طلب الدعم ! لدعم … بلورج !! “
“يجب أن تتصرف القمامة كالقمامة”. ضغط غارين على رأس هذا الرجل الشجاع و قلبه بيده ثم رماه يحلق للخلف .
سرعان ما استدارت وسارعت لإتباع غارين و سارت مباشرة نحو المطعم الذي كانت تجلس فيه شرطة الجامعة.
طار الشجاع على الفور بعيدًا ، واصطدم رأسه بإطار باب المتجر و أغمي عليه على الفور. تسربت نقاط حمراء زاهية من تحت رأسه ببطء في هذا الوقت .
“عواقب؟ ما العواقب؟ ” رد غارين بلا مبالاة .
أصاب المشهد الدموي بعض الناس بالفزع و جعلهم يرغبون في الهرب .
تجاهلها غارين من جانبه ، قد يكون الاعتداء على ضابط أمرا تافهًا أو قد يكون جادًا ، لكن بطبيعة الحال كانت لديه أساليب خارجة عن خيال الأشخاص العاديين لحل المشكل .
“هواتفكم .” نظر غارين حوله إلى الجميع و كبح رغبتهم بالمقاومة .
أحضر غارين تيري إلى الأمام حيث وقف الحراس الشخصيون ، نظر الحراس إلى تيري لكن ربما لأن غارين كان هو من أحضرها فلم يمنعوها.
“اسمح لي بفعل ذلك !” مسرورة من عرض غارين للقوة ، اندفعت تيري سريعًا في جولة حول الحشد و أمسكت بكل الهواتف التي كانت تصور و ألقى بها على الأرض ثم داستها بلا رحمة.
ننسى اتصالات والديه ، أي واحد قادة فريق النخبة من النادي القتالي يمكنه حل المشكل ، جميعهم لديهم عائلات قوية شيئ كهذا لا يمكن إعتباره مهما . نظرًا لأنهم جميعًا يريدون شيئًا منه ، فإن هؤلاء الأشخاص لن يتوقفوا عند أي شيء لتسوية الأمور من أجله.
مع صوت التكسير الهش و أصوات تحطم الزجاج ، تم طحن خمسة أو ستة هواتف جميعها إلى مسحوق. حتى أن تيري جثت لأسفل للتحقق بعناية مما إذا كانت هناك أي بطاقات ذاكرة بقيت سليمة ، وإذا وجدت أيًا منها لا تزال يبدو سليمًا ، فإنها ستضيف بضع خطوات أخرى ، فقط للتأكد .
مع مزيد من هدير الفوضى ، تم دفع بعض الناس في وسط الحشد جانبًا بقوة هائلة و سقطوا على الأرض.
كان هناك أشخاص يشتمون في الحشد ، لكنها ألقت القبض عليهم و أعطتهم ركلات جيدة أيضًا ، لذلك سرعان ما تناثر الحشد اللذي تجمع للمشاهدة .
كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص يقفون على العشب ، وكانوا جميعًا يرتدون ملابس النادي القتالية السوداء الأنيقة . كانوا يرتدون ملابس سوداء بالكامل ، و كانوا يربطون حزام أسود حول خصورهم يثبت الملابس الأنيقة للغاية.
بدا أن شرطة الجامعة تعرفت على تيري أيضًا فقد تظاهروا جميعًا بعدم رؤية أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” ألقى غارين نظرة مرعبة عليه و جعل صوته ينقطع فجأة.
” رئيس … رئيس …” نظرت سيسي إلى غارين بعيون رطبة ، بدت وكأنها ستنفجر بالبكاء ، تقدم إليها والدها من الخلف في ارتباك و عانقها بخفة.
لاحظ ضباط شرطة الجامعة المقابلون أن شيئ ما يحدث هناك و لكن بسبب تعبير سيسي اليائس ، أعطوا الموقف بضع نظرات و سكتوا و أكلوا طعامهم دون أي نية للتدخل.
“أنت ما زلت ضعيفة جدًا.” نظر غارين إليها بلطف ثم استدار ليغادر. “ابذلي قصارى جهدك لتصبحي أقوى.”
أحضر غارين تيري إلى الأمام حيث وقف الحراس الشخصيون ، نظر الحراس إلى تيري لكن ربما لأن غارين كان هو من أحضرها فلم يمنعوها.
بالنظر إلى ظهر غارين ، فاضت دموع سيسي أخيرًا و أومأت بقوة في الاتجاه الذي غادر به .
أخذ الاثنان يتقلبان و ينعطفان على الحقول العشبية بالمدرسة ، حتى شعرت تيري بالدوار لكنها لاحظت أن غارين لم يكن ينظر إلى العلامات على الإطلاق ، بدا كأنه يستدير ببساطة دون قلق.
صفرت تيري و نظرت إلى سيسي بشفقة.
ننسى اتصالات والديه ، أي واحد قادة فريق النخبة من النادي القتالي يمكنه حل المشكل ، جميعهم لديهم عائلات قوية شيئ كهذا لا يمكن إعتباره مهما . نظرًا لأنهم جميعًا يريدون شيئًا منه ، فإن هؤلاء الأشخاص لن يتوقفوا عند أي شيء لتسوية الأمور من أجله.
“زلابية صغيرة فقيرة.”
“يجب أن تتصرف القمامة كالقمامة”. ضغط غارين على رأس هذا الرجل الشجاع و قلبه بيده ثم رماه يحلق للخلف .
سرعان ما استدارت وسارعت لإتباع غارين و سارت مباشرة نحو المطعم الذي كانت تجلس فيه شرطة الجامعة.
ننسى اتصالات والديه ، أي واحد قادة فريق النخبة من النادي القتالي يمكنه حل المشكل ، جميعهم لديهم عائلات قوية شيئ كهذا لا يمكن إعتباره مهما . نظرًا لأنهم جميعًا يريدون شيئًا منه ، فإن هؤلاء الأشخاص لن يتوقفوا عند أي شيء لتسوية الأمور من أجله.
“زلابية صغيرة؟” لم تستطع سيسي فهم ما يعنيه ذلك لذا لم يمكنها سوى النظر في حيرة عندما دخل الاثنان إلى المطعم الصغير المقابل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أخضعه !!”
“ماذا تفعل!؟ الاعتداء على الشرطة !! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت قصير من حسنها ، غادر غارين و تيري المطعم دون رعاية في العالم ، حتى أن تيري بدت متحمسة بينما تمسح باستمرار قبضتها المحمرّة.
“أخضعه !!”
كانت لديها موهبة جيدة و قلب طيب لكنها كانت تفتقر إلى الرغبة في النمو أقوى ، كانت تفتقر إلى الحافز . ربما قد يمنحها هذا الحادث الدفعة التي تحتاجها.
”طلب الدعم ! لدعم … بلورج !! “
قام عدد غير قليل من الأشخاص بإخراج هواتفهم لتسجيل كل شيء ، كانوا هناك فقط من أجل العرض.
وسرعان ما سمعت أصوات تحطم أدوات المائدة من المطعم المقابل لها و كذلك صرخات الألم البشرية.
أصاب المشهد الدموي بعض الناس بالفزع و جعلهم يرغبون في الهرب .
في وقت قصير من حسنها ، غادر غارين و تيري المطعم دون رعاية في العالم ، حتى أن تيري بدت متحمسة بينما تمسح باستمرار قبضتها المحمرّة.
كان هناك أشخاص يشتمون في الحشد ، لكنها ألقت القبض عليهم و أعطتهم ركلات جيدة أيضًا ، لذلك سرعان ما تناثر الحشد اللذي تجمع للمشاهدة .
اختفى الثنائي ببطء أسفل منحدر عشبي بعيد بينما كان الطالب المارين و عائلة سيسي يشاهدون في حالة ذهول .
في هذا الوقت ، من أجل مواكبة الخمسة منهم لتقدم سيسي و كاساندر ، استخدم غارين مهارة خاصة مما يسمح لهم بمواكبة الإثنين أثناء وجودهم في حالة معينة.
لسبب ما ، شعرت سيسي فجأة بموجة من الدم الساخن تندفع إلى دماغها ، فجأة أصبح ظهر غارين مظهرا محبوبا بالنسبة لها ، و كان ذلك الشكل الطويل والقوي والواسع كما لو كان يحمل إكليلًا ذهبيًا مثل الشمس ، كان يتوهج و يعمى و بالكاد يمكنها أن تفتح عينيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذا التدريب الخاص ، حتى داهم ، الذي كان يحمل دائمًا الكراهية تجاه غارين ، قد تخلى تمامًا عن رغبة الانتقام و بدلاً من ذلك صار مرعوبًا بشكل لا يصدق. بالطبع ، كان هذا أيضًا ضمن توقعات غارين.
********************
قام رجل و امرأة و كلاهما طالبان أشقري الشعر بدفع الحشد بعناد.
“إنه شعور رائع أن تسبب المتاعب !!” ضحكت تيري و هي تتابع إلى جانب غارين بوجه مليئ بالإثارة و البهجة.
كانت قد واجهت العنصرية من قبل و لكن هذه المرة ، بعدما حدث الأمر أمام والديها و بعدما رأت كيف كان والدها و والدتها يشاهدان مثل الحيوانات في القفص مرعوبين ، شعرت سيسي كما لو كان هناك سكين حاد يخترق لحمها .
منذ اللحظة الأولى التي رأت فيها هذا الرجل ، شعرت أنه ليس رجلاً عاديًا و كانت على حق.
”طلب الدعم ! لدعم … بلورج !! “
قبل دقيقتين ، لم تكتفي بضرب المتفرجين المتجمعين مع هذا الرجل فقط ، بل قاموا بضرب شرطة الجامعة وأفراد الأمن الذين كانوا يقومون بدوريات في المدرسة ، و كان الأمر لهم أشبه بضرب أطفال الروضة.
“ما الذي تنظرون إليه ، انصرفوا ! قمامة ضعفاء! ” نظر غارين إلى الحشد بإزدراء و أطلق جسده هواء مرعب مثل الأسد الغاضب .
هذه الهالة المهيمنة التي تتيح له أن لا يكون مهتما لأي شيئ و يكسر عن جميع القواعد بلا مبالاة ، جعلت تيري تشعر كما لو كانت ذاهبة إلى النشوة الجنسية.
كير تشاك تشراك .
“هل أنت قلق بشأن العواقب؟” ضحكت تيري و هي تسرع أمام غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفكك الهاتف على الفور إلى شظايا.
“عواقب؟ ما العواقب؟ ” رد غارين بلا مبالاة .
من ناحية أخرى ، كان آسيويًا أيضًا ، لذلك لم تعجبه حقًا هذه العنصرية أيضًا ، كان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلته ينتهج العنف بشكل مباشر . في الوقت الحالي ، يمكنه أن يفعل ما يحلو له و لا يمكن لأحد أن يعيقه أو يمنعه .
“لم نقم فقط بضرب المارة الأبرياء ، بل ضربنا شرطة الجامعة أيضا ، يجب أن تعلم أن هؤلاء ضباط أرسلوا من مركز شرطة المدينة ، فهم ليسوا هنا من أجل الأمن فقط. ألست تقلق؟ ” كانت تيري متحمسة جدًا لدرجة أن وجهها إحمر خجلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت قصير من حسنها ، غادر غارين و تيري المطعم دون رعاية في العالم ، حتى أن تيري بدت متحمسة بينما تمسح باستمرار قبضتها المحمرّة.
“سأترك الأمر لك ، أي مشاكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إخراج هواتفهم بسرعة للحصول على شخص ما للمساعدة في تسوية هذا الحادث ، سرعان ما وصلوا إلى حقل عشبي صغير بجوار نهر صغير.
هزت تيري كتفيها بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبح الخمسة منهم حقًا متعصبين للقبضة المائية ذات الوجهين ، بعد تجربة تلك المتعة الشديدة بشكل لا يصدق ، فقدت حياتهم السابقة كل ألوانها ، وكان التدريب المستمر هو الإيقاع الوحيد في حياتهم.
تجاهلها غارين من جانبه ، قد يكون الاعتداء على ضابط أمرا تافهًا أو قد يكون جادًا ، لكن بطبيعة الحال كانت لديه أساليب خارجة عن خيال الأشخاص العاديين لحل المشكل .
مما يريحه قليلاً ، ربما يكون هذا الحادث قد أثار تعطشًا جديدًا للقوة في سيسي ، حتى لو لم تسر الأمور على هذا النحو ، على الأقل كان سيشعل روحها و تصميمها حين يذكرها بالحادث لاحقا .
ننسى اتصالات والديه ، أي واحد قادة فريق النخبة من النادي القتالي يمكنه حل المشكل ، جميعهم لديهم عائلات قوية شيئ كهذا لا يمكن إعتباره مهما . نظرًا لأنهم جميعًا يريدون شيئًا منه ، فإن هؤلاء الأشخاص لن يتوقفوا عند أي شيء لتسوية الأمور من أجله.
فجأة ، تعرض أحد الطلاب الذين كانوا يصورون للصفع بقوة من الخلف على رقبته مما دفعه ليسقط الهاتف على الفور.
حتى لو كان الأمر أكثر تعقيدًا ، كان عليه فقط القيام برحلة إلى مركز الشرطة بنفسه ، كانت هناك العديد من التقنيات السرية التي لها تأثير منوم ، على الرغم من أن التحكم كان مؤقتًا فقط و لكن بمجرد انتهاء الأمر ، من سيظل يتذكر هؤلاء الضباط الصغار الذين تعرضوا للضرب من قبل طالب ما ؟ ربما بحلول ذلك الوقت سيكونون عاطلين عن العمل لأنه كان يعلم أن هؤلاء الضباط الصغار كانوا سيُطردون بحلول ذلك الوقت.
نظرت حولها ، كان هناك طالب قابلته من قبل في الحشد ، لكن للأسف وقف هذا الشخص يشاهده دون نية للمساعدة حتى أنه أخرج هاتفه لتصوير المشهد.
بالنسبة له ، هذه المشكلة لم تكن حتى مشكلة.
“الرئيس ، أحضرت تيري إلى هنا لأن …؟” سألت كوينتين بإستغراب .
مما يريحه قليلاً ، ربما يكون هذا الحادث قد أثار تعطشًا جديدًا للقوة في سيسي ، حتى لو لم تسر الأمور على هذا النحو ، على الأقل كان سيشعل روحها و تصميمها حين يذكرها بالحادث لاحقا .
نظرت حولها ، كان هناك طالب قابلته من قبل في الحشد ، لكن للأسف وقف هذا الشخص يشاهده دون نية للمساعدة حتى أنه أخرج هاتفه لتصوير المشهد.
كانت لديها موهبة جيدة و قلب طيب لكنها كانت تفتقر إلى الرغبة في النمو أقوى ، كانت تفتقر إلى الحافز . ربما قد يمنحها هذا الحادث الدفعة التي تحتاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نقم فقط بضرب المارة الأبرياء ، بل ضربنا شرطة الجامعة أيضا ، يجب أن تعلم أن هؤلاء ضباط أرسلوا من مركز شرطة المدينة ، فهم ليسوا هنا من أجل الأمن فقط. ألست تقلق؟ ” كانت تيري متحمسة جدًا لدرجة أن وجهها إحمر خجلاً.
من ناحية أخرى ، كان آسيويًا أيضًا ، لذلك لم تعجبه حقًا هذه العنصرية أيضًا ، كان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلته ينتهج العنف بشكل مباشر . في الوقت الحالي ، يمكنه أن يفعل ما يحلو له و لا يمكن لأحد أن يعيقه أو يمنعه .
أحضر غارين تيري إلى الأمام حيث وقف الحراس الشخصيون ، نظر الحراس إلى تيري لكن ربما لأن غارين كان هو من أحضرها فلم يمنعوها.
لكن هذا العالم كان مثل مساحة التنفس الخاصة به ، لم يكن يريد حقًا أن ينتهي به الأمر مثل العوالم القليلة الماضية ، حيث كان يقتل طوال اليوم دون راحة . سيظل بحاجة إلى إطاعة بعض القواعد بإيجاز و إلا فقد يغير حياته المسالمة بشكل لا رجعة فيه.
مع صوت التكسير الهش و أصوات تحطم الزجاج ، تم طحن خمسة أو ستة هواتف جميعها إلى مسحوق. حتى أن تيري جثت لأسفل للتحقق بعناية مما إذا كانت هناك أي بطاقات ذاكرة بقيت سليمة ، وإذا وجدت أيًا منها لا تزال يبدو سليمًا ، فإنها ستضيف بضع خطوات أخرى ، فقط للتأكد .
“ماذا نفعل الان؟” صارت تيري مستميتة لمتابعة غارين من الآن فصاعدًا ، لقد كان الأمر ممتعًا للغاية ، مقارنة بأي حفلات ماجنة أو حفلات مجنونة ، كان هذا أكثر إثارة.
نظرت حولها ، كان هناك طالب قابلته من قبل في الحشد ، لكن للأسف وقف هذا الشخص يشاهده دون نية للمساعدة حتى أنه أخرج هاتفه لتصوير المشهد.
“سأذهب إلى مكان ما مع النادي القتالي ، إنه الوقت الموعود.” أجاب غارين مرتجلًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا العالم كان مثل مساحة التنفس الخاصة به ، لم يكن يريد حقًا أن ينتهي به الأمر مثل العوالم القليلة الماضية ، حيث كان يقتل طوال اليوم دون راحة . سيظل بحاجة إلى إطاعة بعض القواعد بإيجاز و إلا فقد يغير حياته المسالمة بشكل لا رجعة فيه.
”الوقت الموعود؟ أنا قادمة أيضًا! ” تيري لم تفكر على الإطلاق . في الوقت الحالي ، كانت رغبتها في جذب غارين إلى نادي الكيك بوكسينغ تزداد أقوى و أقوى فقط .
“هاتفي! يا إبن العاهر…!!” صرخ ذلك الطالب و إلتف للشخص اللذي داس هاتفه .
أخذ الاثنان يتقلبان و ينعطفان على الحقول العشبية بالمدرسة ، حتى شعرت تيري بالدوار لكنها لاحظت أن غارين لم يكن ينظر إلى العلامات على الإطلاق ، بدا كأنه يستدير ببساطة دون قلق.
وسرعان ما سمعت أصوات تحطم أدوات المائدة من المطعم المقابل لها و كذلك صرخات الألم البشرية.
بعد إخراج هواتفهم بسرعة للحصول على شخص ما للمساعدة في تسوية هذا الحادث ، سرعان ما وصلوا إلى حقل عشبي صغير بجوار نهر صغير.
ألقى غارين بهذا الشخص جانبًا بلا كثير من المبالاة و نظر إلى كل من حوله.
كان هناك أشخاص من النادي القتالي على أهبة الاستعداد هناك ، من نظرة واحدة يمكن ملاحظة أنهم ليسوا طلابًا ، كل واحد منهم سميك و قوي البنية ، من الواضح أنهم كانوا الحراس الشخصيين الذين دعاهم قادة فرق النخبة هنا شخصيًا.
هزت تيري كتفيها بلا حول ولا قوة.
كان هذا الحقل محاطًا من جميع الجهات بتلال قاحلة ، و قد حدث أنه كان في مستنقع غارق ، مثل وادي جبلي صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا العالم كان مثل مساحة التنفس الخاصة به ، لم يكن يريد حقًا أن ينتهي به الأمر مثل العوالم القليلة الماضية ، حيث كان يقتل طوال اليوم دون راحة . سيظل بحاجة إلى إطاعة بعض القواعد بإيجاز و إلا فقد يغير حياته المسالمة بشكل لا رجعة فيه.
كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص يقفون على العشب ، وكانوا جميعًا يرتدون ملابس النادي القتالية السوداء الأنيقة . كانوا يرتدون ملابس سوداء بالكامل ، و كانوا يربطون حزام أسود حول خصورهم يثبت الملابس الأنيقة للغاية.
“سأذهب إلى مكان ما مع النادي القتالي ، إنه الوقت الموعود.” أجاب غارين مرتجلًا .
كوينتين ، جيمي ، داهم ، هوشمان ، وتلك الفتاة ذات الشعر البني المحمر ريلان.
بالنظر إلى ظهر غارين ، فاضت دموع سيسي أخيرًا و أومأت بقوة في الاتجاه الذي غادر به .
كان جميع نواب الرئيس الخمسة هنا.
قبل دقيقتين ، لم تكتفي بضرب المتفرجين المتجمعين مع هذا الرجل فقط ، بل قاموا بضرب شرطة الجامعة وأفراد الأمن الذين كانوا يقومون بدوريات في المدرسة ، و كان الأمر لهم أشبه بضرب أطفال الروضة.
أحضر غارين تيري إلى الأمام حيث وقف الحراس الشخصيون ، نظر الحراس إلى تيري لكن ربما لأن غارين كان هو من أحضرها فلم يمنعوها.
اختفى الثنائي ببطء أسفل منحدر عشبي بعيد بينما كان الطالب المارين و عائلة سيسي يشاهدون في حالة ذهول .
سار الاثنان على المنحدر ببطء ، و دخلا في الحقل حيث كان الآخرون.
بدا أن شرطة الجامعة تعرفت على تيري أيضًا فقد تظاهروا جميعًا بعدم رؤية أي شيء.
“اليوم نبدأ أول تدريب رسمي.” نظر غارين إلى نواب الرئيس الخمسة أمامه و قال بهدوء ، “هل أنتم جميعًا مستعدون؟”
“ماذا قلت؟ منذ لحظة ، هل شتمتني ؟” أمسك غارين الطالب من ياقته وعلقه في الهواء ، كان ارتفاعه الذي يزيد عن مائة و ثمانين سنتيمتراً أكثر من كافٍ لرفع الشخص الآخر بيد واحدة ، مثل شخص بالغ يتعامل مع طفل.
تبادل الخمسة نظراتهم و لم يقلوا شيئًا ، لكنهم هزوا رؤوسهم بقوة تجاه غارين واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمح لي بفعل ذلك !” مسرورة من عرض غارين للقوة ، اندفعت تيري سريعًا في جولة حول الحشد و أمسكت بكل الهواتف التي كانت تصور و ألقى بها على الأرض ثم داستها بلا رحمة.
لقد أصبح الخمسة منهم حقًا متعصبين للقبضة المائية ذات الوجهين ، بعد تجربة تلك المتعة الشديدة بشكل لا يصدق ، فقدت حياتهم السابقة كل ألوانها ، وكان التدريب المستمر هو الإيقاع الوحيد في حياتهم.
كانت قد واجهت العنصرية من قبل و لكن هذه المرة ، بعدما حدث الأمر أمام والديها و بعدما رأت كيف كان والدها و والدتها يشاهدان مثل الحيوانات في القفص مرعوبين ، شعرت سيسي كما لو كان هناك سكين حاد يخترق لحمها .
كان الشعور بأنفسهم ينمون في خضم المتعة إدمان أكثر حدة بعدة مرات من المخدرات!
“هل أنت قلق بشأن العواقب؟” ضحكت تيري و هي تسرع أمام غارين.
“الرئيس ، أحضرت تيري إلى هنا لأن …؟” سألت كوينتين بإستغراب .
مع صوت التكسير الهش و أصوات تحطم الزجاج ، تم طحن خمسة أو ستة هواتف جميعها إلى مسحوق. حتى أن تيري جثت لأسفل للتحقق بعناية مما إذا كانت هناك أي بطاقات ذاكرة بقيت سليمة ، وإذا وجدت أيًا منها لا تزال يبدو سليمًا ، فإنها ستضيف بضع خطوات أخرى ، فقط للتأكد .
“إنها هنا فقط لمراقبة تدريباتنا المنتظمة.” ابتسم غارين بشكل معتدل.
خرج شخصان طويلان و نحيفان من الخلف .
في هذا الوقت ، من أجل مواكبة الخمسة منهم لتقدم سيسي و كاساندر ، استخدم غارين مهارة خاصة مما يسمح لهم بمواكبة الإثنين أثناء وجودهم في حالة معينة.
كان هذا الحقل محاطًا من جميع الجهات بتلال قاحلة ، و قد حدث أنه كان في مستنقع غارق ، مثل وادي جبلي صغير.
في ظل هذا التدريب الخاص ، حتى داهم ، الذي كان يحمل دائمًا الكراهية تجاه غارين ، قد تخلى تمامًا عن رغبة الانتقام و بدلاً من ذلك صار مرعوبًا بشكل لا يصدق. بالطبع ، كان هذا أيضًا ضمن توقعات غارين.
“الرئيس ، أحضرت تيري إلى هنا لأن …؟” سألت كوينتين بإستغراب .
“تدريب خاص؟” كما هو متوقع ، جذب الأمر إهتمام تيري على الفور. “هل يمكنني الانضمام أيضًا؟”
“هل أنت قلق بشأن العواقب؟” ضحكت تيري و هي تسرع أمام غارين.
“لسوء الحظ ، لم يصل جسمك بعد إلى الحد الأدنى من المتطلبات.” هز غارين رأسه قليلا.
في هذا الوقت ، من أجل مواكبة الخمسة منهم لتقدم سيسي و كاساندر ، استخدم غارين مهارة خاصة مما يسمح لهم بمواكبة الإثنين أثناء وجودهم في حالة معينة.
وسرعان ما سمعت أصوات تحطم أدوات المائدة من المطعم المقابل لها و كذلك صرخات الألم البشرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات